رافت
05-03-2013, 10:08 PM
أنا اليوم سوف اقص عليكم قصة حدثت معى وانا فى ريعان الصبة
كنت وقتها في بداية السادسة عشر من عمري وكنا نسكن في شقة بالأسكندرية
وكانت تسكن بالشقة التي بجوارنا …… عروسه ريفيه في السابع عشر من عمرها
أسمها فتحيه … لم تكن قد نالت قسطاً كافياً من التعليم .. ومتزوجه من ابن
عمها المحاسب في الشركات الأ ستثمارية منذ سنه تقريباً .. وقد كانت تزورنا كثيراً
وتقضي معظم أوقاتها مع والدتي وأختي اذ كان زوج فتحية (/ يأتي من عمله
عند المغرب .. وبما أنها ريفية ونحن نعتبر من العوائل المحافظه جداً ..
فكان زوجها يطمئن على وجودها مع والدتي الكبيرة في السن .. على أن
تساعدها في عميل الاكل أو أي مساعدة أخرى … ولم تكن تعتني بنفسها بوضع
المكياج أو عمل فورمات لشعرها … كانت طبيعية .. كانت جميلة بعض الشيء …
ولكنها كانت تمتلك جسد لا يمكن وصفه من جمال تنسيقه وأطياز ترتعش مع كل
خطوة تخطوها … وقد كنت اضرب عشره وأنا اتخيل بأني أنيكها في طيزها..
وكان لها نهدين يريدان أن يخرجا من بلوزتها ليعلنا عن تمردهما … فكانت
تثيرني وكنت كثير التهريج والهزار معها.. … ففي أحد الأيام كنت قد شعرت
بتعب بداية انفلونزا .. فعدت من المدرسة الى الشقة مبكراً عن العادة ..
ولم يكن في الشقة غير والدتي التي أصبح نظرها وسمعها ضعيف بعض الشيء …
وعندما وصلت الى الشقة كنت أعلم بأن فتحية (/ إما في شقتها أو في شقتنا
وتمنيت بأن تكون مع والدتي .. واثناء تفكيري في ذلك سرت في جسدي رغبه
جنسية في فتحية (/ وقررت بأن أحاول معها اليوم اذا كانت موجوده مع
والدتي .. فضربت جرس الشقة فاذا بفتحية تفتح لي الباب وقد كانت تلبس
قميص نوم شفاف ولم تكن تلبس ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب
بشكير بمبي مفتوح.. منظر ما أن رأيته حتى بدأ زبري في انتفاخ البطيء …
فسلمت علي وقالت … ايه يا صبحي خير ايه اللي جابك بدري النهارده ..
وكانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً .. فقلت له اصلي تعبان شويه وعندي
مباديء برد … فقالت الف سلامه عليك .. فدخلت الى غرفتي التي كانت يفصل
بينها وبين غرفة والدي ووالدتي وغرفة شقيقتي صاله … وكانت والدتي في هذه
اللحظة في المطبخ … واثناء خلعي لملابسي .. اذا بفتحية تدخل على في غرفتي
وقد كنت واقفاً بالسليب ولم أكن البس فانله داخلية فبدت عضلاتي التي لم
تكن متضخمة ولكنها مرسومه بحكم إني كنت رياضياً …… لم أكن العب رياضه
بعينها ولكني كنت اسبح … والعب تمارين ضغط .. ورفع اثقال خفيفه من أجل
تقوية العضلات ولم تكن عندي رغبة في تضخيم عضلاتي … وقد كنت معجباُ بجسمي
وكنت كثير النظر اليه في المرآة .. المهم دخلت فتحيه وهي تقول الف سلامه
عليك يا حسام … فقلت لها : ممكن يا فتحية (/ تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ
ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها حبة ريفو ..
وحتكون عال العال .. فشكرتها وقد بدأت في لبس التي شيرت .. وأنا أنظر
اليها .. بعيون جريئه وبتركير شديد في صدرها وقد بدت بزازها وكأنها
تغازلني … لم استطع التحكم في زبري فقد بدأ في الانتفاخ فنظرت اليه فتحية
وهي تبتسم .. فنظرت الى زبري وحاولت أن أخفي حركته وهو ينتفخ .. فتناولت
الفوطة ولففتها على وسطي .. وكانت فتحية (/ تنظر اليه وهي تضع كباية
الليمون على التسريحة بغرفة نومي … وخرجت … ولكنها كانت قد الهبتني
وهيجتني بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه .. فبدأت في
الضغط عليه .. في محاوله مني لتهدئته لأن والدتي أكيد حتيجي … ولكنه رفض
الرضوخ للنوم … … فدخلت تحت الكوفرته .. لأني متوقع حضور والدتي لتطمأن
علي …… وفعلاً ما هي الا ثانية وكانت والدتي عندي … اطمأنت علي وذهبت الى
المطبخ .. وكان زبري قد هدأ … وبدأ ت أرتعش .. مش عارف هل هي ارتعاشة
رغبه أم ارتعاشة من دور البرد الذي اصابني وقد كنا في نهاية شهر
ابريل .. كنت أشعر ببرد ولم تكن الدنيا بارده لهذه الدرجة .. وقد بدأ ت
حرارة جسمي ترتفع … فتركت موضوع فتحيه …. وتغطيت في محاوله مني للنوم …
ولكن قبل أن تغمد عيني.. اذا بفتحية تدخل علي الغرفة .. وكأنها تريد أن
تطمأن علي .. فرفعت رأسي ونظرت اليها … فقالت آيه …. اخبارك ايه دلوقت …
؟ ولم تكن حبة الريفو عملت مفعولها بعد .. فقلت لها أحسن شويه …
فقربت مني ووضعت كفها على جبهتي وبدأت تتحسس خدودي … وكأنها تريد أن
تتحسس حرارة جسمي .. ولكنها في الحقيقة قد رفعت حرارة شهوتي .. وبدأ
زبري في الوقوف مرة ثانية بعد أن هدأ عن ثورته الأولى … ولكنه رفض هذه
المرة إلا أن يظل شامخاً .. فقلت لنفسي ديت فرصتك يا واد ياحسام.. وبينما
هي تتحسس خدودي ……… وبطريقه وكأنها غير مقصوده وضعت يدي على صدرها ..
فنظرت لي وهي تبتسم . وهي تقول بطل شقاوة يا حسام .. فضحكت .. فاذا بها
تضع اصبعها على شفتي وتقول …… وطي صوتك …. فعرفت أنها جاءت الى غرفتي من
وراء والدتي فزاد ذلك من رغبتي وشهوتي الى نيكها ولم أكن قد نكت كس
مفتوح من قبل … فهمست لها وقلت :…هي ماما فين فقالت لي: في الحمام .. ما
أن قالت لي ذلك .. حتى استجمعت قواي وأطبقت عليها من وسطها وسحبتها نحوي
الى السرير فوقعت من هول المفاجأة وهي تقول بتعمل ايه يا مجنون … فقلت
لها ده انتي اللي جننتيني … فدفعتني بيديها ونهضت من فوقي وهي تهرول الى
خارج الغرفه … فازداد ارتعاشي من شدة البرد والخوف من ردة فعلها السلبية
تجاه جرأتي مع ارتفاع حرارتي الجسدية … وزاد عليها ارتفاع حرارة
الرغبة .. فبدأت ارتعش .. وأنكمشت على نفسي .. في محاوله لتدفئة جسدي
وتهدئة زبري الذي وقف كقضيب السكه الحديد .. فشعرت برعشة لذيذه وأنا
أضغط على زبري … آه حاله ألم عضلي ورغبه جنسيه مزدوجة ..وبينما
أنا في هذه الحالة … اذا بفتحية تدخل على مرة أخرى وهي لابسه الروب
بتاعها وكأنها ذاهبه الى شقتها … فدخلت ووقفت عند باب غرفتي.. وقالت :
بصوت عالي …. طيب يا حسام عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي … فقلت
لها .. انتي تعبتيني يا فتحيه ..!!! قالت . ليه يا حسام بتقول كده ..
انا عملتلك ايه … فقلت لها .. مش عارفة انتي عملتي فيا ايه .. فضحكت في
مكر وقالت لأ مش عارفه .. فقلت بصي … فرفعت الغطاء من على جسمي وكان زبري
واقف وقد أخرج رأسه من السليب وبدا رأسه وكأن به حساسية من احمراره ..
فنظرت فتحيه لي وقالت عيب كده يا حسام......... فقلت لها … عيب ايه وأنتي
تعبتيني .. فقالت لي يعني عايز ايه … فقلت لها يعني انتي مش عارفه …
فضحكت وهي تضع يدها في فمها .. وقربت من السرير ووضعت يدها على رأس زبري
وهي تتحسسه بأصابعها .. يعني بقيت راجل يا حسام … فقلت لها : مش تشوفي
اذا كنت راجل ولا لأ…!!! …وكنت قد وضعت يدي على خصرها الضامر .. وجذبتها
لتجلس على حافة السرير … فجلست وعينها على الباب .. خوفاً من حضور والدتي
في أي لحظه فقلت لها … ايه خايفه … فقالت الحاجة تيجي وتشوفنا في الوضع
دهوت تبقى مصيبة .. فقلت لها ما تخافيش .. فنهضت من السرير .. وقمت بقفل
الباب بينما هي جالسه على حافة السرير .. وقد كنت أرتعش من شدة الرغبة
والانفلونزا … شعور غريب … فقالت لي فتحيه .. حسام أنا لازم أمشي دلوقت …
فمسكتها وضممتها الى صدري وبدأت في تقبيل رقبتها وهي تتمايل وتحاول أن
تدفعني بعيد عنها .. ولكن برفق … بطريقة الراغب الممتنع …..!!
وكأنها تريد أن تجذبني اليها ولكنها خائفه .. وقد أغمضت عينيها ..
وعندما رأيتها وقد أغمضت عينيها وهي تهمهم آه لأ يا حسام عيب كده انا
ست متجوزه … وقد ذات كلامها من شدة شهوتي .. وعرفت بأنها مستجيبه معي في
مغامرتي … فرفعت قميص نومها من الخلف … ولكنها في محاوله منها تريد أن
تنزله ولكني بدأت في تحسيس فلقتي طيزها … وامسح عليهما بطرفي الفلقتين
المتعريين من كيلوتها الأحمر …. ولكن في هذه اللحظة اذا بوالدتي تنده
لفتحية لتتأكد من ذهابها الى شقتها .. فأطبقت على شفتيها بكفة يدي ..
وقلت لوالدتي ديت فتحيه باين عليها روحت شقتها …..؟؟ وأنا أنظر
الى فتحية (/ ..التي رفعت حاجبيها وبدأت ترتعش من الخوف … فهمست لها وقلت
هس … ورفعت كفة يدي عن شفتيها .. وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش ..
فقلت لها …ما تخافيش ..وأمي حتروح غرفتها لما تعرف اني حنام وانتي مش
موجوده … فبدأت وكأنها تنتظر الى ما هو آت من الخارج … وقد وقفت خلف باب
غرفتي … وهي ترتعش … فلحقت بها عند باب غرفتي وبدأت في حضنها .. وقد
استغللت حالة الرعب التي ظهرت على فتحية (/ وهي ترتعش وجذبتها الى سريري
وأجلستها وأنا أضع اصبعي في فمي علامة هسس , … وقد بدأت في تقبيلها
بطريقه عصبية وأنا نائم عليها وقد كنت البس السليب فقط …وكنت ارتعش
من الرغبة وسخونتها اضافة الى سخونة الانفلونزا وكان زبري داخل السليب …
ولكن لم تستجيب معي فتحية (/ وهي في هذه الحالة من الخوف .. وقد كنت وصلت
ذروة شهوتي فاذا بي اقذف مائي وأنا بهذه الحالة … فضحكت فتحية (/ من منظري
وهي تضع يدها على فمها .. وهي تنظر الى السليب وقد ابتل من مائي … ولكن
…. ماذا حدث …..؟؟
ارادت فتحية (/ الخروج الى شقتها … ولكني حاولت أن اعترضها .. لأني شعرت بأن
رجولتي قد اهينت .. ولابد لي من أن اثبت لفتحية بأني رجل .. وما حدث كان
بسبب لهفتي عليها وحالة البرد التي اصبت بها .. ولكنها قالت لي: خلاص انت
جبت شهوتك .. عايز ايه تاني ..؟؟؟ فقلت لها ديت مش شهوتي ديت من شدة
لهفتي .. فضحكت وقالت : وكمان بكااش ؟؟؟ فضحكت وقلت لها طيب
استني شويه وبدأت في هز زبري بشدة لإقاظه من سباته المؤقت بعد القذف ..
ولم يخزلني زبري .. فاذا به يبدأ في الانتصاب ولكن بتقل وكأنه يتدلل
علينا … فنظرت اليه فتحيه وبدأت في التحسيس عليه .. فقلت لها ضعيه في
فمك .. فنظرت لي باشمئزار وقالت وهي تضع يدها على فمها ..؟ ايه بتقول
ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحكت وقلت لها .. حروح اغسله وآجي تاني .. وأشوف ماما
بتعمل ايه وفين ..؟؟؟ فوافقت فتحيه … فخرجت .. بعد أن لبست بنطلوني
البيجامة .. وذهبت الى الحمام الذي يقع بجوار غرفة والدتي .. فنظرت الى
والدتي فوجدتها نائمه وظهرها الى باب غرفتها .. فطمئنيت بأنها لم تسمع
ولم تلاحظ وجود فتحية (/ معي في الغرفة … ففرحت بذلك .. ودخلت الحمام .. وقد
كانت ساعة الحائط المثبته على جدار الصالة تشير الى الحادية عشر وربع ..
فقلت في نفسي .. كويس الدنيا لسه بدري … وقد بدأت اشعر بتحسن من اعراض
الانفلونزا …فدخلت الحمام وغسلت زبري بالصابون … وبدأت احسس عليه فوجدت
بأنه صاحي وبدأ في رفع رأسه .. فضحكت في نفسي وقلت كويس … وعدت الى
غرفتي فوجدت فتحية (/ وهي جالسه على حافة سريري وقد وضعت يدها على خدها في
ترقب … فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب غرفتي .. بالمفتاح .. فنظرت لي
فتحية بشيء من الطمأنينه وقالت هي الحاجه فين .. فقلت لها … نايمه في
سابع نومه … فبدت الراحة على وجها وابتسمت وقالت : أهو يا حسام ..
كنت وقتها في بداية السادسة عشر من عمري وكنا نسكن في شقة بالأسكندرية
وكانت تسكن بالشقة التي بجوارنا …… عروسه ريفيه في السابع عشر من عمرها
أسمها فتحيه … لم تكن قد نالت قسطاً كافياً من التعليم .. ومتزوجه من ابن
عمها المحاسب في الشركات الأ ستثمارية منذ سنه تقريباً .. وقد كانت تزورنا كثيراً
وتقضي معظم أوقاتها مع والدتي وأختي اذ كان زوج فتحية (/ يأتي من عمله
عند المغرب .. وبما أنها ريفية ونحن نعتبر من العوائل المحافظه جداً ..
فكان زوجها يطمئن على وجودها مع والدتي الكبيرة في السن .. على أن
تساعدها في عميل الاكل أو أي مساعدة أخرى … ولم تكن تعتني بنفسها بوضع
المكياج أو عمل فورمات لشعرها … كانت طبيعية .. كانت جميلة بعض الشيء …
ولكنها كانت تمتلك جسد لا يمكن وصفه من جمال تنسيقه وأطياز ترتعش مع كل
خطوة تخطوها … وقد كنت اضرب عشره وأنا اتخيل بأني أنيكها في طيزها..
وكان لها نهدين يريدان أن يخرجا من بلوزتها ليعلنا عن تمردهما … فكانت
تثيرني وكنت كثير التهريج والهزار معها.. … ففي أحد الأيام كنت قد شعرت
بتعب بداية انفلونزا .. فعدت من المدرسة الى الشقة مبكراً عن العادة ..
ولم يكن في الشقة غير والدتي التي أصبح نظرها وسمعها ضعيف بعض الشيء …
وعندما وصلت الى الشقة كنت أعلم بأن فتحية (/ إما في شقتها أو في شقتنا
وتمنيت بأن تكون مع والدتي .. واثناء تفكيري في ذلك سرت في جسدي رغبه
جنسية في فتحية (/ وقررت بأن أحاول معها اليوم اذا كانت موجوده مع
والدتي .. فضربت جرس الشقة فاذا بفتحية تفتح لي الباب وقد كانت تلبس
قميص نوم شفاف ولم تكن تلبس ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب
بشكير بمبي مفتوح.. منظر ما أن رأيته حتى بدأ زبري في انتفاخ البطيء …
فسلمت علي وقالت … ايه يا صبحي خير ايه اللي جابك بدري النهارده ..
وكانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً .. فقلت له اصلي تعبان شويه وعندي
مباديء برد … فقالت الف سلامه عليك .. فدخلت الى غرفتي التي كانت يفصل
بينها وبين غرفة والدي ووالدتي وغرفة شقيقتي صاله … وكانت والدتي في هذه
اللحظة في المطبخ … واثناء خلعي لملابسي .. اذا بفتحية تدخل على في غرفتي
وقد كنت واقفاً بالسليب ولم أكن البس فانله داخلية فبدت عضلاتي التي لم
تكن متضخمة ولكنها مرسومه بحكم إني كنت رياضياً …… لم أكن العب رياضه
بعينها ولكني كنت اسبح … والعب تمارين ضغط .. ورفع اثقال خفيفه من أجل
تقوية العضلات ولم تكن عندي رغبة في تضخيم عضلاتي … وقد كنت معجباُ بجسمي
وكنت كثير النظر اليه في المرآة .. المهم دخلت فتحيه وهي تقول الف سلامه
عليك يا حسام … فقلت لها : ممكن يا فتحية (/ تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ
ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها حبة ريفو ..
وحتكون عال العال .. فشكرتها وقد بدأت في لبس التي شيرت .. وأنا أنظر
اليها .. بعيون جريئه وبتركير شديد في صدرها وقد بدت بزازها وكأنها
تغازلني … لم استطع التحكم في زبري فقد بدأ في الانتفاخ فنظرت اليه فتحية
وهي تبتسم .. فنظرت الى زبري وحاولت أن أخفي حركته وهو ينتفخ .. فتناولت
الفوطة ولففتها على وسطي .. وكانت فتحية (/ تنظر اليه وهي تضع كباية
الليمون على التسريحة بغرفة نومي … وخرجت … ولكنها كانت قد الهبتني
وهيجتني بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه .. فبدأت في
الضغط عليه .. في محاوله مني لتهدئته لأن والدتي أكيد حتيجي … ولكنه رفض
الرضوخ للنوم … … فدخلت تحت الكوفرته .. لأني متوقع حضور والدتي لتطمأن
علي …… وفعلاً ما هي الا ثانية وكانت والدتي عندي … اطمأنت علي وذهبت الى
المطبخ .. وكان زبري قد هدأ … وبدأ ت أرتعش .. مش عارف هل هي ارتعاشة
رغبه أم ارتعاشة من دور البرد الذي اصابني وقد كنا في نهاية شهر
ابريل .. كنت أشعر ببرد ولم تكن الدنيا بارده لهذه الدرجة .. وقد بدأ ت
حرارة جسمي ترتفع … فتركت موضوع فتحيه …. وتغطيت في محاوله مني للنوم …
ولكن قبل أن تغمد عيني.. اذا بفتحية تدخل علي الغرفة .. وكأنها تريد أن
تطمأن علي .. فرفعت رأسي ونظرت اليها … فقالت آيه …. اخبارك ايه دلوقت …
؟ ولم تكن حبة الريفو عملت مفعولها بعد .. فقلت لها أحسن شويه …
فقربت مني ووضعت كفها على جبهتي وبدأت تتحسس خدودي … وكأنها تريد أن
تتحسس حرارة جسمي .. ولكنها في الحقيقة قد رفعت حرارة شهوتي .. وبدأ
زبري في الوقوف مرة ثانية بعد أن هدأ عن ثورته الأولى … ولكنه رفض هذه
المرة إلا أن يظل شامخاً .. فقلت لنفسي ديت فرصتك يا واد ياحسام.. وبينما
هي تتحسس خدودي ……… وبطريقه وكأنها غير مقصوده وضعت يدي على صدرها ..
فنظرت لي وهي تبتسم . وهي تقول بطل شقاوة يا حسام .. فضحكت .. فاذا بها
تضع اصبعها على شفتي وتقول …… وطي صوتك …. فعرفت أنها جاءت الى غرفتي من
وراء والدتي فزاد ذلك من رغبتي وشهوتي الى نيكها ولم أكن قد نكت كس
مفتوح من قبل … فهمست لها وقلت :…هي ماما فين فقالت لي: في الحمام .. ما
أن قالت لي ذلك .. حتى استجمعت قواي وأطبقت عليها من وسطها وسحبتها نحوي
الى السرير فوقعت من هول المفاجأة وهي تقول بتعمل ايه يا مجنون … فقلت
لها ده انتي اللي جننتيني … فدفعتني بيديها ونهضت من فوقي وهي تهرول الى
خارج الغرفه … فازداد ارتعاشي من شدة البرد والخوف من ردة فعلها السلبية
تجاه جرأتي مع ارتفاع حرارتي الجسدية … وزاد عليها ارتفاع حرارة
الرغبة .. فبدأت ارتعش .. وأنكمشت على نفسي .. في محاوله لتدفئة جسدي
وتهدئة زبري الذي وقف كقضيب السكه الحديد .. فشعرت برعشة لذيذه وأنا
أضغط على زبري … آه حاله ألم عضلي ورغبه جنسيه مزدوجة ..وبينما
أنا في هذه الحالة … اذا بفتحية تدخل على مرة أخرى وهي لابسه الروب
بتاعها وكأنها ذاهبه الى شقتها … فدخلت ووقفت عند باب غرفتي.. وقالت :
بصوت عالي …. طيب يا حسام عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي … فقلت
لها .. انتي تعبتيني يا فتحيه ..!!! قالت . ليه يا حسام بتقول كده ..
انا عملتلك ايه … فقلت لها .. مش عارفة انتي عملتي فيا ايه .. فضحكت في
مكر وقالت لأ مش عارفه .. فقلت بصي … فرفعت الغطاء من على جسمي وكان زبري
واقف وقد أخرج رأسه من السليب وبدا رأسه وكأن به حساسية من احمراره ..
فنظرت فتحيه لي وقالت عيب كده يا حسام......... فقلت لها … عيب ايه وأنتي
تعبتيني .. فقالت لي يعني عايز ايه … فقلت لها يعني انتي مش عارفه …
فضحكت وهي تضع يدها في فمها .. وقربت من السرير ووضعت يدها على رأس زبري
وهي تتحسسه بأصابعها .. يعني بقيت راجل يا حسام … فقلت لها : مش تشوفي
اذا كنت راجل ولا لأ…!!! …وكنت قد وضعت يدي على خصرها الضامر .. وجذبتها
لتجلس على حافة السرير … فجلست وعينها على الباب .. خوفاً من حضور والدتي
في أي لحظه فقلت لها … ايه خايفه … فقالت الحاجة تيجي وتشوفنا في الوضع
دهوت تبقى مصيبة .. فقلت لها ما تخافيش .. فنهضت من السرير .. وقمت بقفل
الباب بينما هي جالسه على حافة السرير .. وقد كنت أرتعش من شدة الرغبة
والانفلونزا … شعور غريب … فقالت لي فتحيه .. حسام أنا لازم أمشي دلوقت …
فمسكتها وضممتها الى صدري وبدأت في تقبيل رقبتها وهي تتمايل وتحاول أن
تدفعني بعيد عنها .. ولكن برفق … بطريقة الراغب الممتنع …..!!
وكأنها تريد أن تجذبني اليها ولكنها خائفه .. وقد أغمضت عينيها ..
وعندما رأيتها وقد أغمضت عينيها وهي تهمهم آه لأ يا حسام عيب كده انا
ست متجوزه … وقد ذات كلامها من شدة شهوتي .. وعرفت بأنها مستجيبه معي في
مغامرتي … فرفعت قميص نومها من الخلف … ولكنها في محاوله منها تريد أن
تنزله ولكني بدأت في تحسيس فلقتي طيزها … وامسح عليهما بطرفي الفلقتين
المتعريين من كيلوتها الأحمر …. ولكن في هذه اللحظة اذا بوالدتي تنده
لفتحية لتتأكد من ذهابها الى شقتها .. فأطبقت على شفتيها بكفة يدي ..
وقلت لوالدتي ديت فتحيه باين عليها روحت شقتها …..؟؟ وأنا أنظر
الى فتحية (/ ..التي رفعت حاجبيها وبدأت ترتعش من الخوف … فهمست لها وقلت
هس … ورفعت كفة يدي عن شفتيها .. وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش ..
فقلت لها …ما تخافيش ..وأمي حتروح غرفتها لما تعرف اني حنام وانتي مش
موجوده … فبدأت وكأنها تنتظر الى ما هو آت من الخارج … وقد وقفت خلف باب
غرفتي … وهي ترتعش … فلحقت بها عند باب غرفتي وبدأت في حضنها .. وقد
استغللت حالة الرعب التي ظهرت على فتحية (/ وهي ترتعش وجذبتها الى سريري
وأجلستها وأنا أضع اصبعي في فمي علامة هسس , … وقد بدأت في تقبيلها
بطريقه عصبية وأنا نائم عليها وقد كنت البس السليب فقط …وكنت ارتعش
من الرغبة وسخونتها اضافة الى سخونة الانفلونزا وكان زبري داخل السليب …
ولكن لم تستجيب معي فتحية (/ وهي في هذه الحالة من الخوف .. وقد كنت وصلت
ذروة شهوتي فاذا بي اقذف مائي وأنا بهذه الحالة … فضحكت فتحية (/ من منظري
وهي تضع يدها على فمها .. وهي تنظر الى السليب وقد ابتل من مائي … ولكن
…. ماذا حدث …..؟؟
ارادت فتحية (/ الخروج الى شقتها … ولكني حاولت أن اعترضها .. لأني شعرت بأن
رجولتي قد اهينت .. ولابد لي من أن اثبت لفتحية بأني رجل .. وما حدث كان
بسبب لهفتي عليها وحالة البرد التي اصبت بها .. ولكنها قالت لي: خلاص انت
جبت شهوتك .. عايز ايه تاني ..؟؟؟ فقلت لها ديت مش شهوتي ديت من شدة
لهفتي .. فضحكت وقالت : وكمان بكااش ؟؟؟ فضحكت وقلت لها طيب
استني شويه وبدأت في هز زبري بشدة لإقاظه من سباته المؤقت بعد القذف ..
ولم يخزلني زبري .. فاذا به يبدأ في الانتصاب ولكن بتقل وكأنه يتدلل
علينا … فنظرت اليه فتحيه وبدأت في التحسيس عليه .. فقلت لها ضعيه في
فمك .. فنظرت لي باشمئزار وقالت وهي تضع يدها على فمها ..؟ ايه بتقول
ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحكت وقلت لها .. حروح اغسله وآجي تاني .. وأشوف ماما
بتعمل ايه وفين ..؟؟؟ فوافقت فتحيه … فخرجت .. بعد أن لبست بنطلوني
البيجامة .. وذهبت الى الحمام الذي يقع بجوار غرفة والدتي .. فنظرت الى
والدتي فوجدتها نائمه وظهرها الى باب غرفتها .. فطمئنيت بأنها لم تسمع
ولم تلاحظ وجود فتحية (/ معي في الغرفة … ففرحت بذلك .. ودخلت الحمام .. وقد
كانت ساعة الحائط المثبته على جدار الصالة تشير الى الحادية عشر وربع ..
فقلت في نفسي .. كويس الدنيا لسه بدري … وقد بدأت اشعر بتحسن من اعراض
الانفلونزا …فدخلت الحمام وغسلت زبري بالصابون … وبدأت احسس عليه فوجدت
بأنه صاحي وبدأ في رفع رأسه .. فضحكت في نفسي وقلت كويس … وعدت الى
غرفتي فوجدت فتحية (/ وهي جالسه على حافة سريري وقد وضعت يدها على خدها في
ترقب … فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب غرفتي .. بالمفتاح .. فنظرت لي
فتحية بشيء من الطمأنينه وقالت هي الحاجه فين .. فقلت لها … نايمه في
سابع نومه … فبدت الراحة على وجها وابتسمت وقالت : أهو يا حسام ..