راجل عازب
05-14-2013, 02:43 AM
أنا إسمي ريم . من الرياض
وعمري سبعة عشر عاما.
أود أن أروي لكم
قصة واقعية حدثت لي في
الصيف الماضي,
وهي قصة لم و لن
أنساها ما حييت
قصتي بدأت عندما زارنا إبن
عمي فهد من الدمام حيث جاء
إلى الرياض
لكي يقدم أوراقه في
الجامعة , ويومها أصر
أخواني على
فهد أن يقيم
عندنا في البيت لبضعة أيام
بدلا من أن يسكن في أوتيل , حيث
أن منزلنا كبير
و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف , فوافق فهد وهو في قمة
الإحراج.بالطبع فإن
عاداتنا لا تسمح لنا نحن البنات بالجلوس مع أبناء عمنا,
ولكنني استطعت
في أكثر من مرة أن أرى فهد و هو أيضا لمحني أكثر من مرة
ولكن في كل
مرة نتلاقى فيها بالنظرات كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا
. كان فهد شابا
وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة
وفي المساء ذهبت إلى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى المجلات قبل النوم
فسهرت حتى قاربت
الساعة حوالي الثالثة صباحافأحسست بالنعاس و لبست قميص
النوم الزهري
الشفاف حيث كان الجو حار جدا حتى بالمكيف , فخلعت
الستيان ولبست
القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو حلمات نهودي من
خلف القماش
النصف شفاف بشكل مثير للشهوة ولكني كنت فى غرفتي
أستعدللنوم وأهلي كلهم
نائمون في هذا الوقت المتأخر. أطفأت الأنوار وأغمضت
عيناي في محاولة
لجلب النعاس إليهما....وبدأت في الإستسلام للنوم فعلا
ولكن فجأة وفي سكون
الليل أحسست بباب غرفتي ينفتح بهدوء , فكرت لبرهة إنني
ربما أحلم فدققت
السمع وتأكدت أن أحدا ما يفتح باب غرفتي يهدوء
شديد...أحسست بالخوف
الشديد وأخذ قلبي يدق بشدة وأنفاسي تتسارع من شدة
الخوف...ترى من يكون؟
هل هو لص أم مغتصب؟ وماذا أفعل؟ هل أصرخ؟ فقررت استجماع
شجاعتي وكنت
مستلقية على ظهري ففتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا
بالكادتسمح لي بالنظر
دون أن تبدو مفتوحة , وكانت الستائر مفتوحة حيث أنني
أخشى الظلام الدامس
و كان ضوء الشارع يتسلل من خلال النافذة فيضئ الغرفة
بضوء خافت ولكنه كان
كافيا لتبين ملامح المقتحم, الذي كان بالتأكيد رجلا
طويلا , وعندما اقترب
من فراشي....كدت أطلق صيحة...لقد...لقد...لقد كان إبن
عمي فهد . يا ويلي
لقد عقد الخوف والمفاجأة لساني ..ماذا يريد مني فهد لكي
يأتي إلى حجرتي
متسللا تحت جنح الظلام؟ إقترب مني فهد حتى جلس على طرف
سريري , وأنالازلت
أمثل دور النائمة وقررت أن أنتظر لكي أرى وأعرف سبب مجئ
إبن عمي إلى حجرتي.
بعد مرور بضع دقائق طويلة..مد فهد يده بهدوء ووضعها
برفق على ساقي المكشوفة
أمامه وكأنه يريد أن يرى إن كنت سأستيقظ أم لا, ثم بدأ
يلامس ساقاي من الأسفل إلى الأعلى حتى وصلت يده فخذاي من تحت القميص وهنا
فقط بدأت أحس بشعور
تابع القصه (/>
وعمري سبعة عشر عاما.
أود أن أروي لكم
قصة واقعية حدثت لي في
الصيف الماضي,
وهي قصة لم و لن
أنساها ما حييت
قصتي بدأت عندما زارنا إبن
عمي فهد من الدمام حيث جاء
إلى الرياض
لكي يقدم أوراقه في
الجامعة , ويومها أصر
أخواني على
فهد أن يقيم
عندنا في البيت لبضعة أيام
بدلا من أن يسكن في أوتيل , حيث
أن منزلنا كبير
و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف , فوافق فهد وهو في قمة
الإحراج.بالطبع فإن
عاداتنا لا تسمح لنا نحن البنات بالجلوس مع أبناء عمنا,
ولكنني استطعت
في أكثر من مرة أن أرى فهد و هو أيضا لمحني أكثر من مرة
ولكن في كل
مرة نتلاقى فيها بالنظرات كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا
. كان فهد شابا
وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة
وفي المساء ذهبت إلى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى المجلات قبل النوم
فسهرت حتى قاربت
الساعة حوالي الثالثة صباحافأحسست بالنعاس و لبست قميص
النوم الزهري
الشفاف حيث كان الجو حار جدا حتى بالمكيف , فخلعت
الستيان ولبست
القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو حلمات نهودي من
خلف القماش
النصف شفاف بشكل مثير للشهوة ولكني كنت فى غرفتي
أستعدللنوم وأهلي كلهم
نائمون في هذا الوقت المتأخر. أطفأت الأنوار وأغمضت
عيناي في محاولة
لجلب النعاس إليهما....وبدأت في الإستسلام للنوم فعلا
ولكن فجأة وفي سكون
الليل أحسست بباب غرفتي ينفتح بهدوء , فكرت لبرهة إنني
ربما أحلم فدققت
السمع وتأكدت أن أحدا ما يفتح باب غرفتي يهدوء
شديد...أحسست بالخوف
الشديد وأخذ قلبي يدق بشدة وأنفاسي تتسارع من شدة
الخوف...ترى من يكون؟
هل هو لص أم مغتصب؟ وماذا أفعل؟ هل أصرخ؟ فقررت استجماع
شجاعتي وكنت
مستلقية على ظهري ففتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا
بالكادتسمح لي بالنظر
دون أن تبدو مفتوحة , وكانت الستائر مفتوحة حيث أنني
أخشى الظلام الدامس
و كان ضوء الشارع يتسلل من خلال النافذة فيضئ الغرفة
بضوء خافت ولكنه كان
كافيا لتبين ملامح المقتحم, الذي كان بالتأكيد رجلا
طويلا , وعندما اقترب
من فراشي....كدت أطلق صيحة...لقد...لقد...لقد كان إبن
عمي فهد . يا ويلي
لقد عقد الخوف والمفاجأة لساني ..ماذا يريد مني فهد لكي
يأتي إلى حجرتي
متسللا تحت جنح الظلام؟ إقترب مني فهد حتى جلس على طرف
سريري , وأنالازلت
أمثل دور النائمة وقررت أن أنتظر لكي أرى وأعرف سبب مجئ
إبن عمي إلى حجرتي.
بعد مرور بضع دقائق طويلة..مد فهد يده بهدوء ووضعها
برفق على ساقي المكشوفة
أمامه وكأنه يريد أن يرى إن كنت سأستيقظ أم لا, ثم بدأ
يلامس ساقاي من الأسفل إلى الأعلى حتى وصلت يده فخذاي من تحت القميص وهنا
فقط بدأت أحس بشعور
تابع القصه (/>
لا لا لا لا
05-15-2013, 11:17 PM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووور
ايام وبنعشها
05-17-2013, 06:49 PM
تسلم ايدك
تحفة واكثر من راااااااااائع
تحفة واكثر من راااااااااائع
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021