لا لا لا لا
05-24-2013, 12:22 AM
اسمي حنان وعمري 19 سنه. لي اخت صغيره عمرها 12 سنه وأخ صغير عمره
حوالى السنه. كنت اساعد امي في تربيته.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. اعطيه قنينه الحليب اغير له
حفاضه وكل ما هنالك. لن اطيل عليكم الشرح فقصتي مع ابي بدأت عندما كنت
مره اغير حفاض اخي.. كان والدي يلاعبه بنفس الوقت وعندما فكيت له الحفاض
كان زبه منتصبا! نظر ابي اليه وقال عفويا: "هاها.. قايم معه العكروت!"
صرت اضحك معه... وضع والدي اصبعه على زب اخي وصار يلاعبه بشكل بريء وينظر
الى وجهه ويصدر له اصوات ولاديه كي يضحكه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . فأبتسم اخي وصار يضحك...
فقال والدي: "اكيد تضحك.. من لا يحب ان يلعب احد بزبه?!" اثارني كلامه
فقلت له: "هو لسه صغير على هذه الأشياء كي يفهمها." قال: "صحيح... الكبار
فقط يستلذون بهذه الأشياء." قلت له: "غريب كيف يحصل معه ذلك وهو بهذا
العمر ثم انه كبير.. حجمه كبير.." فنظر الي والدي مبتسما: "كبير? هذا لا
شيء مقارنه مع حجمي!" قلت: "صحيح? اكبر منه?" قال: "طبعا! فعضوي بدون
انتصاب اطول من زب اخوكي وهو منتصب بثلاثه مرات!" قلت له وانا ارتجف من
الإثاره: "صحيح هذا الكلام? أرني إياه!" نظر الي بإثاره مع ابتسامه
استغراب وقال: "تريدين رؤيته?!" قلت:.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. "نعم اريد رؤيته فأنا لم ارى قضيب
رجل بالغ من قبل." قال: "حسنا.. سأريكي إياه لكن بشرط يبقى ذلك سر بيننا
ولا تخبريه لأحد." قلت: "موافقه" عندها وقف امامي وفك سحاب بنطاله واخرج
ايره منه فبدأ جسدي يرتجف بأكمله من الإثاره من منظره فهو فعلا ضخم رأسه
كبير ولونه اسمر." وضعته في يدي وقلت له: "هذا فعلا كبير لم اتوقع ذلك"
فقال: "هو نائم الآن.. لو أريتك اياه وهو منتصب لاندهشتي!" قلت له
ببراءه: "كيف تجعله ينتصب?" قال: "الأمر بسيط.. الرجل ينتصب عندما يلعب
بزبه او عندما يشاهد إمرأه عاريه..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ." قلت له: "سأشلح ثيابي أمامك لنرى
ماذا يحصل.." قال: "هيا.. افعلي" بدأت أشلح ثيابي قطعه قطعه امامه حتى
صرت عاريه كما خلقني ربي نظرت الى اير والدي فإذا به ينتصب ويرفع رأسه
في العلا مثل العسكري الواقف الذي يؤدي التحيه لضابطه فأنذهلت لهذا
المنظر المثير وبدون اي تردد ركعت امامه وامسكته وصرت اداعبه والعب به
فلم يمانع ابي بل استمتع بذلك وصار يتأوه. عندها وضعت زبه في فمي وصرت
امص رأسه وأمسكته من مؤخرته وصرت ادفعها نحوي كي يغوص زبه اكثر واكثر في
حلقي فأمسكني من رأسي ودفعه نحو ايره وصار ينيكني من حلقي بأيره مدخله
مخرجه حتى صار كالعصافلم استطع السيطره على نفسي من الإثاره وتسطحت على
السرير مفرشخه وطلبت منه ان يأكل كسي ثم ينيكني ويفتحني لأول مره. لم أكن
خائفه من شيء فوالدي اعلى سلطه في البيت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. واوامره هي التي تنفذ وبما انه
هو الذي سيفتحني لم اكن اخشى احد على الإطلاق ولم افكر بشيء سوى التمتع
معه. وعندما شاهدني ابي مستلقيه مفرشخه بجسدي الشاب النضر البريء انحنى
امام كسي وبدأ يأكله ويمصه. لم اكن اعرف لذه مص الكس من قبل ولقوه
اثارتي مما فعله صرت ارتعش عده مرات في فمه ماسكه رأسه دافعه اياه نحو
كسي مداعبه شعره وهو يمص كسي وزنبوري وكل الثنايا اللحميه الظاهره
والخفيه التي فيه. تابع والدي المص لفتره طويله اشعرني فيها اني أنثى
بكل ما في الكلمه من معنى وصعد بشفايفه من كسي الى بطني الى حلمات
ابزازي وصار يمصها ويعضعضها بشهوه ويا لها من لذه لا توصف. قلت له بالحرف
الواحد: "بابا.. نيكني.. فوته بكسي وافتحني!" ما ان سمع والدي ذلك حتى
امسك بزبه الغليظ ووضع رأسه على باب كسي ودحشه دحشه واحده في قعر كسي
حتى لامست بيضتاه جسدي ولم يتثنى لي الوقت كي اشعر بالألم فاللذه التي
اعترتني عندما بدأ ينيكني فعلا ويدخله ويخرجه جعلتني انسى ألمي خاصه ان
كسي يستقبل اير للمره الأولى والشعور به.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وهو يدخل في هذه المنطقه للمره
الأولى مثير لدرجه تشعر الفتاه بإحساس جديد وغريب لم تشعره من قبل. نزل
الجزء التانى (/>
حوالى السنه. كنت اساعد امي في تربيته.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. اعطيه قنينه الحليب اغير له
حفاضه وكل ما هنالك. لن اطيل عليكم الشرح فقصتي مع ابي بدأت عندما كنت
مره اغير حفاض اخي.. كان والدي يلاعبه بنفس الوقت وعندما فكيت له الحفاض
كان زبه منتصبا! نظر ابي اليه وقال عفويا: "هاها.. قايم معه العكروت!"
صرت اضحك معه... وضع والدي اصبعه على زب اخي وصار يلاعبه بشكل بريء وينظر
الى وجهه ويصدر له اصوات ولاديه كي يضحكه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. . فأبتسم اخي وصار يضحك...
فقال والدي: "اكيد تضحك.. من لا يحب ان يلعب احد بزبه?!" اثارني كلامه
فقلت له: "هو لسه صغير على هذه الأشياء كي يفهمها." قال: "صحيح... الكبار
فقط يستلذون بهذه الأشياء." قلت له: "غريب كيف يحصل معه ذلك وهو بهذا
العمر ثم انه كبير.. حجمه كبير.." فنظر الي والدي مبتسما: "كبير? هذا لا
شيء مقارنه مع حجمي!" قلت: "صحيح? اكبر منه?" قال: "طبعا! فعضوي بدون
انتصاب اطول من زب اخوكي وهو منتصب بثلاثه مرات!" قلت له وانا ارتجف من
الإثاره: "صحيح هذا الكلام? أرني إياه!" نظر الي بإثاره مع ابتسامه
استغراب وقال: "تريدين رؤيته?!" قلت:.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. "نعم اريد رؤيته فأنا لم ارى قضيب
رجل بالغ من قبل." قال: "حسنا.. سأريكي إياه لكن بشرط يبقى ذلك سر بيننا
ولا تخبريه لأحد." قلت: "موافقه" عندها وقف امامي وفك سحاب بنطاله واخرج
ايره منه فبدأ جسدي يرتجف بأكمله من الإثاره من منظره فهو فعلا ضخم رأسه
كبير ولونه اسمر." وضعته في يدي وقلت له: "هذا فعلا كبير لم اتوقع ذلك"
فقال: "هو نائم الآن.. لو أريتك اياه وهو منتصب لاندهشتي!" قلت له
ببراءه: "كيف تجعله ينتصب?" قال: "الأمر بسيط.. الرجل ينتصب عندما يلعب
بزبه او عندما يشاهد إمرأه عاريه..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. ." قلت له: "سأشلح ثيابي أمامك لنرى
ماذا يحصل.." قال: "هيا.. افعلي" بدأت أشلح ثيابي قطعه قطعه امامه حتى
صرت عاريه كما خلقني ربي نظرت الى اير والدي فإذا به ينتصب ويرفع رأسه
في العلا مثل العسكري الواقف الذي يؤدي التحيه لضابطه فأنذهلت لهذا
المنظر المثير وبدون اي تردد ركعت امامه وامسكته وصرت اداعبه والعب به
فلم يمانع ابي بل استمتع بذلك وصار يتأوه. عندها وضعت زبه في فمي وصرت
امص رأسه وأمسكته من مؤخرته وصرت ادفعها نحوي كي يغوص زبه اكثر واكثر في
حلقي فأمسكني من رأسي ودفعه نحو ايره وصار ينيكني من حلقي بأيره مدخله
مخرجه حتى صار كالعصافلم استطع السيطره على نفسي من الإثاره وتسطحت على
السرير مفرشخه وطلبت منه ان يأكل كسي ثم ينيكني ويفتحني لأول مره. لم أكن
خائفه من شيء فوالدي اعلى سلطه في البيت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. واوامره هي التي تنفذ وبما انه
هو الذي سيفتحني لم اكن اخشى احد على الإطلاق ولم افكر بشيء سوى التمتع
معه. وعندما شاهدني ابي مستلقيه مفرشخه بجسدي الشاب النضر البريء انحنى
امام كسي وبدأ يأكله ويمصه. لم اكن اعرف لذه مص الكس من قبل ولقوه
اثارتي مما فعله صرت ارتعش عده مرات في فمه ماسكه رأسه دافعه اياه نحو
كسي مداعبه شعره وهو يمص كسي وزنبوري وكل الثنايا اللحميه الظاهره
والخفيه التي فيه. تابع والدي المص لفتره طويله اشعرني فيها اني أنثى
بكل ما في الكلمه من معنى وصعد بشفايفه من كسي الى بطني الى حلمات
ابزازي وصار يمصها ويعضعضها بشهوه ويا لها من لذه لا توصف. قلت له بالحرف
الواحد: "بابا.. نيكني.. فوته بكسي وافتحني!" ما ان سمع والدي ذلك حتى
امسك بزبه الغليظ ووضع رأسه على باب كسي ودحشه دحشه واحده في قعر كسي
حتى لامست بيضتاه جسدي ولم يتثنى لي الوقت كي اشعر بالألم فاللذه التي
اعترتني عندما بدأ ينيكني فعلا ويدخله ويخرجه جعلتني انسى ألمي خاصه ان
كسي يستقبل اير للمره الأولى والشعور به.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وهو يدخل في هذه المنطقه للمره
الأولى مثير لدرجه تشعر الفتاه بإحساس جديد وغريب لم تشعره من قبل. نزل
الجزء التانى (/>
make_love
05-24-2013, 01:23 AM
اسف لو ردى ناشف هى ديه معنا الابوه من نظرك او انى يحفظ عليكى هو مش خايف عل شرفك الغريب بقه يعمل ايه فيكى
اول طريق الشرمطه ابوبكى يبقه قواد لكى
اول طريق الشرمطه ابوبكى يبقه قواد لكى
ايام وبنعشها
05-24-2013, 03:15 AM
تسلم ايدك
تحفة واكثر من راااااااااائع
تحفة واكثر من راااااااااائع
زبي نار21
05-24-2013, 07:34 AM
عاشق الحسسس
05-25-2013, 07:30 PM
رهيبببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببة جميلللللللللللللللللللللللللللللللل ة
لا لا لا لا
06-01-2013, 09:09 PM
تشكر يا برنس
رافت
06-01-2013, 09:52 PM
قصه ممتعه جد جدا جدا
عصر يوم
06-03-2013, 12:12 AM
/>
Mafia...2
01-23-2019, 11:53 PM
للدرجة هي انتي شرفه
Ell3aby
01-24-2019, 12:06 AM
هوا فيه ايه مش للدرجه دي يعني
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021