دخول

عرض كامل الموضوع : الانسه هدى الجزء الاول


نهر العطش
11-24-2011, 05:43 PM
لاشك أننى قد أصابنى احباط شديد بعد أن فشلت فى ادخال قضيبى فى كس هدى بعد محاولات عديدة معها فى الفراش.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فى الحقيقة إننى لم أسع اليها ولم أتخذ أية خطوات لأقامة علاقة من أى نوع معها، ولكن الآنسة هدى 25 سنة طلبت منى أن أصحبها فى سيارتى أثناء عودتى من المنيا الى القاهرة بعد انتهاء زيارتى لفرع الشركة فى المنيا والذى تعمل به هدى ، أنا مفتش من المركز الرئيس للشركة بالقاهرة وعمرى 32 سنة أعزب واسمى جبر. فى الطريق لاحظت الدلال الغير معتاد من هدى وحرصها على زينتها ومراجعتها لأحمر الشفاة وكثرة النظر فى المرآة الى رموشها وعينيها الجميلتين الواسعتين ، كان جسد هدى صارخا فى أنوثته وجماله ، متفجرة الثديين ولايمكن الأحتفاظ بهما فى سكون بدون حركة ولارجرجة فى ثوبها الضيق ، الذى تستطيع من بين أزراره أن ترى قطاعا كبيرا من لحم ثديها الناعم الأبيض كالقشدة، ولاتملك سوى أن تختلس بعض النظرات الى سوتها وهضبة بطنها الطرى المتثنى بليونة مع انحناءاتها ، وأما أفخاذها الملفوفة الممتلئة فقد كانت تصرخ بصوت يصم الآذان ويملأ الآفاق بالجوع الجنسى الشديد، وتبادلنا الحديث فى عديد من ألأمور العابرة ، ثم ساد صمت يعبر عن عدم وجود اهتمامات مشتركة بيننا لانسمع فيه سوى صوت عجلات سيارتى المرسيدس القديمة المتهالكة تنهب الأرض ببطولة واصرار بالرغم من كل المطبات والكسور فى الطرق السيئة الوعرة ، وأنا أحاول الهروب فى كل مكان من المجرمين من سائقى السيارات وعربات النقل وغيرها ممن يتعمدون الأصطدام بى ضاربين عرض الحائط بكل قواعد المرور التى تعرفها الشعوب المحترمة المتحضرة، حتى كدت أصاب بانهيار عصبى من كثرة السباب واللعن الذى صببته على رؤوس هؤلاء الغوغاء والسوقة الذين حصلوا على رخص القيادة بالرشاوى والواسطة. وفجأة أنقذتنى هدى من أفكارى السوداء عندما قالت بصوت فيه قلق وخوف (باشمهندس جبر ، عاوزة أصارحك بحاجة من زمان عاوزة أقولها لك وموش عارفة ازاى راح تفهمها، أنا فى الحقيقة ليس لى أى هدف ولا أى مكان ولا أقارب أذهب اليهم فى القاهرة، أنا فقط أردت أن أركب معك السيارة لأكون بجانبك للساعات التى نمضيها فى الطريق ، وبمجرد أن نصل للقاهرة أرجوك وصلنى لمحطة قطارات رمسيس حتى أعود الى المنيا بالقطار) فنظرت اليها متعجبا وقد بدأت أفهم رسالتها الواضحة وقلت (إذا كنت محتاجة ضرورى للجلوس معى فلم لم تخبرينى لأجلس معك فى مكتبى أو مكتبك بالشركة بدون مشقة السفر عليك؟ إذا كان بلاغ بفساد أو مخالفات فى الشركة ولاتريدين أن يعرفها أحد فلماذا لم نجلس فى استراحة أو كافتيريا حتى قريبة من المنيا بعدة كيلومترات بعيدا عن الأنظار؟)، قلت هدى (لأ ده موضوع شخصى يخصنى أنا وانت وبس) قلت (خير؟) قالت (أنا سألت فيه واحدة صديقتى جدا ونصحتنى إنى لازم أقول لك وأصارحك بيه، وهو بصراحة ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أنا بأعزك قوى قوى ، وعاوزاك تعرف إنى بأعزك أكثر من نفسى ومن الدنيا كلها) واعتصرت هدى يديها وأصابعها بين فخذيها بعصبية وقد اشتد احمرار وجهها واحمرت مآقى عينيها بالدموع التى انهمرت فجأة وهى تبحث عن منديل وقالت (أنا بأحبك قوى وموش قادرة أخبى عليك أكثر من كدة) ، كانت مفاجأة لى ولم أرغب فى أن أصدم الفتاة المسكينة برد محبط ولو مؤقتا وقد تحملت كل هذا العناء فى السفر لتخبرنى بمشاعرها الجميلة نحوى، فرددت دون أن أدرى ودون أن أحسب العواقب (و**** ده أنا اللى بأحبك قوى قوى ياهدى من زمان جدا ومن أول يوم شفتك فيه ، بس بقيت خايف إنك تزعلى منى وتعملى لى مشكلة فى الشركة لو أنت رفضت حبى وزعقت أو شىء من هذا القبيل، هذه أجمل لحظة فى حياتى) ، ومددت يدى فأمسكت بيدها أعتصر أصابعها وأدلكها وأنا أنظر فى عينيها وخدودها الوردية وشفتيها المتورمتين الشهيتين الحمراوين ، وتمنيت لو استطعت ؟ ولماذا تمنيت؟ نحن فيها الآن) فورا دست على الفرامل ووقفت على جانب الطريق تحت احدى الشجرات الضخمة على حافة النيل ، وقد اقتربت الشمس على المغيب وبدأ الظلام يزحف فى السماوات ، ويلقى بظلاله على الأرض حولنا ، وجذبت هدى من يدها ثم من تحت ابطها متعمدا أن أتحسس معتصرا اللحم فى أعلى ذراعها وأن تلمس أطراف أصابعى جانب ثديها البض الضخم الطرى ، فاستجابت هدى بكل ليونة ، وأخذتها فى صدرى فاستكانت كالبطة الطيبة لأمتص شفتيها وأعتصرهما فى قبلة اشتهاء وشبق جنسى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بعد طول حرمانى لأكثر من سنة من اللحم النسائى الجميل، ودون أن أدرى تحسست يدى ثديها تعتصره وتدلك حلمته ثم تنزلق بسرعة والقبلة تزداد حرارة الى بطنها فقبة كسها تعتصرها وتتحسسها بلهفة وجنون لدقيقة ثم الى فخذها الممتلى ء تجذبه وتتحسسه بتلذذ شديد ، ولفت هدى ذراعيها حول رقبتى وعانقتنى بقوة وحرارة وهى تجذبنى للخلف لتنام بى على مقعد السيارة الذى لم يتح لها أن تتمدد بى ، ففهمت أن هدى على استعداد لما أريده منها ، فقلت لها (هيا نسرع لأن الوقوف هنا غير آمن) وانطلقت بالسيارة كالصاروخ أشاغب خلق **** ولايهمنى إن قتلت الناس جميعا للوصول بسرعة الى شقتى فى مدينة السادس من اكتوبر، وقلت لها مبتسما وهى تعتصر يدى بين يديها وتبادل أصابعنا وتشبكهما مرارا وتكرارا فى سعادة ( من غير المعقول أن أتركك تعودين الليلة الى المنيا أو تنامين فى فندق أو بنسيون بمفردك وتتعرضين للخطر وللقيل والقال، ما رأيك أنت ستنامين الليلة فى بيتى على سريرى حتى أطمئن عليك، ولاتخافى منى فأنا أحبك بلاحدود وسوف أحافظ عليك بعينى ) فابتسمت هدى فى سعادة وقالت (أنا باحبك لدرجة أننى أعتبر نفسى من الآن ملكك الخاص بك وعبدة لك تفعل بى ماتشاء، ولايوجد من أثق به فى الدنيا كلها غيرك ، ولو أنك فعلت بى مايفعله الزوج بزوجته فقد قرأت وسمعت أن كل فرج مكتوب عليه اسم ناكحه، وأنا مؤمنة بأن اسمك مكتوب على فرجى كما قالت لى قارئة فنجان قرأتلى الفنجان ، وأكدها لى شيخ المسجد الذى فسر لى حلما رأيتك فيه يتكرر كل ليلة فى نومى وأراك تدخل بى كدخول الزوج بزوجته وأنا سعيدة متجاوبة معك فى الحلم) ، فابتسمت وقلت لها (من المؤكد أن فرجك مكتوب عليه اسمى لأننى أرى نفس الحلم كل ليلة حتى أمس، وسوف أتأكد بنفسى الليلة وأقرأ اسمى بعينى ) فابتسمت هدى وتعلقت بيدى بقوة وهى تضغطها بين فخذيها وقبة كسها الكبيرة اللذيذ المنبعث منه الدفء، وقطعنا بقية الطريق الى القاهرة بين القبلات والأحضان وتحسس كسها ، وأخذت يدها فوضعتها على قضيبى فترددت قليلا ثم تشجعت وأخذت تتحسسه وتدله ببطء وهى تحاول أن تتعرف عليه بدقة وتقيسه بأصابعها وبيدها ، وظهر الأنفعال عليها وارتعشت مرارا بينما انبعثت روائح افرازاتها من كسها لأنفى الحساس فابتسمت لها مشجعا فارتمت فى صدرى تنام كالبطة الرؤوم (يعنى ايه رؤوم؟). وتذكرت سعاد من فرع الشركة فى بور سعيد والتى صارحتها بحبى أيضا فى كافتيريا على قناة السويس فأتت معى الى القاهرة وحدث بيننا حوار مشابه ، وتركتها فى حجرة مكتبى حتى أعد لها الشاى ولأضع فيه قرصين من المنوم القوى حتى أنيكها بدون مقاومة ، فلما عدت اليها فى المكتب وجدتها تقرأ مذكراتى الشخصية السرية بكل مافيها من أسرار جنسية رهيبة وقد انفعلت بها بشدة ، فوضعت صينية الشاى وجلست بجوارها على الكنبة ، فررأيتها تقرأ (حرام كل هذا اللبن الذى أسكبه بممارسة العادة السرية كل يوم ، لو احتفظت بهذا اللبن ووضعته فى كس الأناث لأشبع أناث العالم كله وملأت الأرض بذريتى ، ولو وضعته فى صفائح لملأ مصانع الجبن والزبد فى العالم ولأطعم الشعب المصرى الجائع كله، حرام حرام احتفظ بلبن زبرك لترضع به كس زوجتك التى سوف تحبها) ولم أتحدث ولم أقاطع تركيزها الشديد فى قراءة مذكراتى الشخصية القذرة ومغامراتى مع البنات وما فعلته معهن جنسيا بكل تفصيل، فلما انتهت من الأجندة كلها التفتت لى فى صمت تام وعيناها تنظران فى عينى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ووجهى بدهشة غريبة ، فاقتربت وقبلتها من شفتيها قبلة رقيقة ثم ضممتها فى عناق رقيق طويل وتحسست ثدييها وبطنها بشبق ورغبة جنسية فتجاوبت معى كثيرا حتى كدت أنام بها على الكنبة فنامت قليلا ، ثم قالت (أعطنى شىء آخر أقرأه وقرب لى الشاى ، ياريتك تعمل لى قهوة أيضا فرأسى ثقيل جدا)، قررت لحظتها ألا أعطيها الشاى بالمنوم بعد قبلتنا هذه فهى على استعداد ولاتقاومنى، فقلت لها سأحضر لها القهوة كفاية ولاداعى للشاى ، وتركتها وعدت للمطبخ ، وعدت لها مسرعا فى دقيقة أحمل القهوة لها، فوجدتها لفرحتى تقرأ فى كتيب (الروض العاطر فى نزهة الخاطر للشيخ الدفراوى الأندلسى ) وهو كتاب أثرى متخصص فى الجنس وأوضاعه وطرقه ووصف النساء والأكساس والرجال والأيور (الأزبار) وطرائف جميلة تثير الهيجان، ووجدت سعاد هايجة فعلا كما ظهر على وجهها، وهى تقول (تعال هنا اشرح لى كلمات لا أعرف معناها وأوضاع لا أفهم كيف يمكن تنفيذها)، وجلست يدى حول كتفها أثناء شرحى لها، وشفتى تقترب من أذنها تقبلها وتمتص حلمة الأذن، ثم تنحدر الى رقبتها وكتفها وترقوتها ثم ذقنها وخدها ثم شفتيها لتستسلم لأحضانى وأهبط بها الى الأرض، أعتليها برجل ثم بأخرى أثناء العناق والتقبيل ، ثم أحرر قضيبى المنتصب بخفة ورشاقة وأصوبه بين شفتى كسها وفخذيها طويلا أضغطه بالتدريج وهى تسألنى ماهذا الذى أشعر به بين رجلى؟ فأريها يديى الأثنتين أمام عينيها وأقول لها لا أعرف لعلها تهيؤات ، فتغمض عينيها وتتجاوب مع قضيبى الذى تسلل من الفتحة فى جانب الفخذ فى الكلوت ليتسلل منزلقا بافرازاتها بين الشفتين يدلك بظره رأس القضيب بقوة وبانتظام فتهمس سعاد فى أذنى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)(ياسافل) فأقبلها طويلا على شفتيها بينما هى تروح وتجىء بكسها تضغطه على زبرى، فما أن أترك شفتيها وأبتعد ملليمترات عنه حتى تهمس (يامجرم)، فأعاود تقبيل شفتيها وقد اشتعل زبرى أكثر فى كسها، (أخص عليك)، فأشتعل بالقبلات وتدليك الثديين وقضيبى ينزلق للداخل (ياواد ياوحش)، فأزداد وأرفع فخذها على صدرى (أنا زعلانة منك) فأطعن قضيبى بكل قوة فى جوانب كسها، (ياللا صالحنى بأة)
وهكذا نكت سعاد ليلتها حتى ظهر اليوم التالى بلا انقطاع ونحن نتدارس ونطبق الأوضاع التى فى كتاب الروض العاطر. وكم كانت علاقتى بسعاد جميلة ومشبعة حتى تزوجت واستقالت من الشركة ولم أعد أعرف لها طريقا؟ يالها إذن من ليلة تنتظرنى مع هذه الفرسة الرهوانة الشديدة؟
ما أن دلفت الى شقتى بالقاهرة أحمل أنا وهدى الكباب والمشروبات والفواكه وكل ما لذ وطاب مما يكفينى أنا وهدى أسبوعا كاملا ، حتى رميناه على الأرض خلف الباب وهجم كل منا على الآخر فى عناق هو أشبه بالمصارعة اليونانية لنسقط على السجادة فى الأرض ، ورحنا فى قبلات واعتصارات وتدليك الجسد بالجسد ، حتى لم نعد نحتمل وصرخت هدى فى نشوة (خلاص موش قادرة عليك ، انت هديت حيلى وأنا موش قادرة أقول لك لأ، خلصنى أنا تعبت خالص)، وقالت هدى فى هدوء وأنا أخلع عنها ملابسها كلها ماعدا الكلوت الذى تشبثت به (كله الا دهه مستحيل أقلعه)، فاحتضنتها وأخذتها الى السرير، وبعد صراع وعناق وقبلات وتدليك ثدييها وكل جزء حساس مثير فى جسمها صرخت هدى ثانيا (أخلع ملابسك ، سوستة البنطلون بتاعك المفتوحة عورتنى وقطعت الكلوت بتاعى)، فخلعت البنطلون وبقيت بالكلوت وقضيبى يخرج منه منتصبا ممتدا كالرمح يشير الى عينيها ببجاحة وتحدى، وضممت هدى مرة ثانية نتصارع فى عناق تريد هى منه أن أضغط قضيبى بين شفتى كسها فوق بظرها الضخم الكبير، بينما أريد أنا أن أجعل هدى تسجد وتتوسل وتبكى وتتذلل لى حتى أوافق وأنيكها بزبرى داخل كسها، وكانت خطتى هى المزيد من الأثارة فقط.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بدون اشباع لكسها مطلقا حتى ترفع الراية البيضاء وتتوسل لى ، فكنت أدعك قضيبى بطوله فى بطنها وفى جوف صرتها على سوتها وفى جوانب أفخاذها الداخلية ليصطدم بشفتى الكس قليلا وكأنه على وشك الدخول ثم الهروب به مرة أخرى الى قبى كسها ثم بطنها وثدييها ثم العكس حتى ركبتيها وهكذا، ونجحت الخطة وبكت هدى تتوسل أن أضع زبرى فى كسها ولا أبعده عن كسها وهى تعانقنى بقوة وتوسل كمن تتعلق بشجرة تنقذها من الغرق. فمددت يدى وزحزحت الكلوت حتى خلعته منها تماما من كعبى قدميها ، وصوبت رأس زبرى الى بظرها وبين شفتى كسها وضغطته بقوة ، فانزلق الرأس الى فتحة مهبلها ودخل منه جزء صغير ، فانضمت أفخاذ هدى بقوة بخوف وانزعاج وصرخت بعنف (آ آه) وقامت تجرى فى لمح البصر الى التواليت ، فتبعتها فى قلق وخوف فوجدتها تجلس القرفصاء وقد وضعت بين فخذيها المفتوحتين المتباعدتين أما كسها مرآة الحائط المعلقة المتحركة بعد خلعها من مكانها ووضعها على الأرض ، تنظر فى المرآة بخوف وهى تباعد بين شفتى كسها تتفحص مهبلها وغشاء عذريتها، فضحكت لها وقلت (قومى ياهبلة ياعبيطة نأكل ونرتاح ننام) ، وقامت هدى وجلست معى عارية تماما نتناول طعامنا ونأكل ونحن ننظر لبعضنا كل مننا يتعجل الآخر لينتهى من طعامه حتى نمارس الحب والجنس ولانضيع وقتا، وفعلا عدنا الى السرير دون أن ننظف المائدة بعد الأكل وبدون أن نغسل أفواهنا من الكباب، نتصارع بقوة لأشباع الشبق والشهوة ، ولكن كلما لمس قضيبى فتحة المهبل ، تفزع هدى وتهرب الى المرآة تبحث عن دليل خرقها منى؟؟، فقررت عدم الأقتراب من كسها ، ولما يئست أيضا من ادخال قضيبى فى كسها كان التعب قد نال منى كل شىء، فأعطيتها ظهرى ورقدت كالقتيل أعطيها ظهرى وهى تضمنى عارية تتمتع بضغط ثدييها وبطنها وكسها وفخذيها فى جسدى العارى. ولكننى كنت قد قررت أن أنام وأن أشبع نوما مهما فعلت هدى.
بمجرد أن شحنت هدى فى قطار المنيا فى اليوم التالى عدت محبطا الى منزلى لأقابل على سلم البيت سالم ابن جارتنا التى تسكن بالشقة المجاورة مباشرة لشقتى، حيث لحقت به وهو يصعد سلم العمارة متباطئا فى دلال،.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتأملت أردافه وهى تتأرجح فى بطء يمينا ويسارا مع خطواته على كل سلمة من السلالم ، أردافه ممتلئة كبيرة وأفخاذه ملفوفة عريضة، وله خصر نحيل واضح فى بنطلونه الأبيض الضيق جدا وقميصه الحريرى الأحمر الضيق على جسده ، مررت به قائلا (ايه الحلاوة دى ياسالم بيه؟ شعرك ده ناعم طبيعى كدة واللا بتعمل ايه؟ ما تعلمنى يا أخى حاجة من حاجات الشباب الروش دى؟) فابتسم سالم فى دلال وقال (عيونى ياعمو ليك، انت زى القمر لوحدك موش محتاج)، قلت له (ياسلام لو ماكتش شفت وشك وعرفت انك سالم، كنت أفتكرتك بنت تجنن ياسلومة؟ إوعى تزعل؟) قال سالم (لأ أبدا ياعمو جبر ده أنا باحب كلامك ودمك الشربات دهه، ده حتى ماما بتقول عليك جينتيل وكلك رجولة وقالت عليك كلام تانى بس سر لجارتنا أم عزة لما كنت انت خارج من العمارة وهى بتبص عليك من البلكونة، أنا كنت واقف وراهم وسمعتهم) قلت بفضول (ياترى ايه ياسالم؟ تعال ادخل معايا نشرب شاى وسجارتين مع بعض وتحكى لى كلام مامتك ست البنات كلهم بتقول ايه) دخل سالم وأغلقت وراءه الباب ، وذهب لأعداد الشاى بالمطبخ وتتبعته بفضول أتأمل شعره الناعم وخدوده الملساء الناعمة وشفتيه ، لابد أن شفتيه مدهونتين بزبدة الكاكاو الشفافة وبلون خفيف جدا مسحة ضئيلة من أحمر الشفاة ، كانت أردافه تثير فى نفسى نوازع جنسية شيطانية خطيرة؟ فقلت فى نفسى (يجرى ايه يعنى لما تجس نبض الواد دهه وتعرف عمق ماؤه؟ مجرد اختبار؟) فدخلت وراء سالم الى المطبخ، وتعمدت الوقوف خلفه ملتصقا به وبأردافه حتى يشعر بقضيبى منتصبا يضغط بين أردافه الكبيرة الطرية المثيرة فى الأخدود العميق المثير بينهما.، ولعجبى يا دهشتى ، التفت سالم لى بخده بدلال وابتسم ولم يتكلم ولم يعلق بشىء، فقررت زيادة الجرعة حيث أن انتصاب قضيبى زاد عن حده وأصبح مؤلما فى الكلوت الذى يحبسه ، فمددت يدى أتحسس خصر سالم ، ولففتها حول بطنه للأمام أتحسس بطنه وأضمه منها أكثر نحوى ليزداد التصاقى بأردافه فى صمت تام ، وأسرعت أنفاسى ودقات قلبى وقد أحسست بأن أنفاس سالم ودقات قلبه أيضا تتسارع، فتسللت يدى تتحسس ثدييى سالم وتنبش حلمة ثديه ثم تفك أزرار القميص الأحمر الحريرى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وتتسلل داخله لتلامس يدى لحم ثديه العارى أدلكها بتلذذ، واقتربت من عنق سالم أقبلها ، فابتسم سالم وهمس (**** ياعمو ، بوستك حلوة قوى، انت شقى قوى ياعمو عرفت الحاجات دى من فين؟)، قلت له بحب ورغبة شديدة فيه (جمالك ودلالك يالولو همة اللى حركونى ياحبى ، آه بس لو كنت انت بنت يالولة ، كان راح يبقى لى معاك قصة حب تجنن) ، وتركت سالم وعدت الى حجرة النوم قائلا (رايح أغير هدومى لغاية انت بقى ماتجيب الشاى ياحبى) ، ولم تمض دقيقة حتى وجدت سالم معى فى حجرة النوم يجلس مضجعا على حافة السرير يداعب خصلات شعره الناعم وهو يتأمل جسدى وأنا أتعرى من ملابس الخروج وأبحث عن البيجامة ، كانت عيناه تلمعان ونظره مركز على قضيبى الشبه منتصب ، وهمس بدلع وبصوت أنثوى (أنت جسمك حلو قوى ياعمو، وزى ماما ما قالت بالضبط ) قلت (ماما قالت كدهه ياسالم؟) قال (آيوة ياعمو ، قالت إن انت قضيبك كبير قوى وجامد وبيمتع ) قلت (وماما عرفت الكلام ده منين يالولو؟ غريبة دى؟ أنا عمرى مانمت مع مامتك ولا عملت جنس معاها خالص ، بس بينى وبينك لو أنت ما تزعلشى ؟ أنا نفسى أعملها معاها، بس اوعى تقول لها بعدين ماما تزعل) ضحك سالم ضحكة كالغنج تماما بشهقة غريبة وقال (لأ يلعموا بلاش ماما دلوقتى خلليها بعيد، ماما شافتك بتنام مع بنات كتير وهمة بيتبسطوا منك وبيتوجعوا ويقولوا لك اعمل تانى طول الليل والنهار، أصل ماما بتبص عليك من شباك أوضة النوم بتاعتها المقابلة لأوضة النوم دى، والصوت بيبقى واصل لها جامد علشان الحيط فى الحيط والحيطان هنا رفيعة زى الورقة، وكمان فيه سر ياعموا توعدنى تنفذ اللى نفسى فيه بس لو قلت لك عليه؟) قلت له مستغربا لهذا السيل والفيضان من المفاجآت التى لم تخطر على بالى (قل ياسوسو وأوعدك بأى حاجة أعملها مهما كانت ياحبيبى ) واقتربت منه أداعب شعره الناعم وأقبله على خده الناعم وأنا أتمنى أن أقبل شفتيه وأن أمزقهما من المص ، فقال (خليك عريان كدة بلاش تلبس البيجامة علشان خاطرى، أنا بأحب أشوفك كدة عريان وياريت كمان تقلع الفلنة وال.... ياريت) قلت له (وبعدين؟ قل السر الأول يالولو) قال (ماما لما أنت كنت فى الشغل فى يوم من زمان قوى خرمت الحيطة اللى بين أوضة النوم بتاعتك دى والأوضة بتاعة النوم بتاعتها بالشنيور الحادى الكبير قوى ، وعملت خرم كبير مغطياه بصورة زيت كبيرة من ناحيتها وهو من ناحيتك متدارى وراء شماعة الهدوم دى ، أنا كنت معاها لما أنت مرة سيبت مفتاح شقتك علشان نديه لأم أحمد الخدامة علشان تنظف لك الشقة لما اتأخرت عليك وانت نزلت الشغل بدرى ، ولحقت نظفت مكان كل شىء ، وساعات بأشوفها بتحط فى الخرم عدسة الكاميرا الفيديو الديجيتال اللى ممكن تصور فى الظلمة كمان ، وبتصورك مع البنات والستات .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وبعدين تقعد تتفرج علي الأفلام بلليل وتدعك فى بزازها وجسمها كلها وجوة الكلوت بتدعك فى لامؤاخذة زى ما انت عارف ، فى كسها وتتأوه وتغنج ، وساعات تأخدنى فى حضنها وفضل تحبنى وتحضنى وتنام عليا وهى بتتفرج على الفيلم ، وكثير بتخللينى أفضل أبوسها فى كسها لغاية ماتترعش وأنا ألحس لها جامد قوى قوى وحط لسانى جوة فيها، وساعات بأة بتنيمنى وتنام عليا هى وتركب تتنطط على البلبل بتاعى وتعمل لى كدة بأة يعنى قلة أدب لغاية ما أفضل أجيب أجيب أجيب أجيب لغاية ماهى تتعب وأنا أتعب وننام كده)، كان كلام سالم أكثر مما أصدق ، فذهبت الى شماعة الملابس وأزحتها بحرص ، ورأيت الخرم الواسع حجم ثلاث بوصات؟ ، فى الجانب الآخر فى حجرة أم سالم كانت ظهر اللوحة يسد الطريق المظلم فى هدوء، وسألت سالم (ماما فين دلوقت ياسالم؟) قال (ماما عند تيتة جدتى فى حلوان، اوعى تقول لها عالسر ياعمو بعدين أخاصمك خالص) قلت له بجدية (ده سر بيننا ياسالم واعوعى انت تقول لها إن أنا عرفت خالص) قال سالم (ياللا بأة نفذ وعدك لى) قلت (عاوز ايه ياسالم؟) قال لى (صحيح انت نمت مع ستات كتير قوى قوى؟) قلت (أيوة ياسالم، هو انت عاوز تنام مع واحدة ياسالم؟ موش ليك صاحبات وزميلات ؟) قال (لأ موش عاوز، سؤال تانى ياعمو بس ماتقولشى لأ خالص) قلت بتخوف (قول ياسوسو يا أبو المفاجآت ياللى عمال تدحلبنى وتسحبنى موش عارف على فين؟)، قال لى (ممكن أشوف بتاعك لو سمحت؟ من غير كلوت؟) فقلت له (ليه؟) قال (عاوز أشوفه وأمسكه فى ايدى لو سمحت ياعمو انت وعدتنى؟) قلت له قرب واقتربت منه فاعتدل فى جلسته على حرف حافة السرير وتركته يتحسس قضيبى فى الكلوت وهو ينظر اليه باهتمام شديد مفتوح الشفتين فى شبه جوع أو دهشة، وسحب الكلوت لأسفل ببطء لتظهر عانتى السوداء الخشنة الكثيفة جدا ، فقال (يااه ايه ده كله شعرتك جامدة قوى؟) واستمر يسحب الكلوت لأسفل فبدا له جذور قضيبى الذى بدأ ينتصب ، وينتفخ ، ويهتز ، ويتمدد ، ويتمدد، وينتفخ ، ويتصلب ، ويتمدد ، يتمدد، وينتفخ ، ويتصلب، حتى أصبح كامل الأنتصاب شديد الأنتفاخ غليظا ، فأمسك به سالم فى يده بتقدير واعزاز وتعجب يتحسسه ببطء من قمة رأسه ، وحشفته ورقبته ، الى أسفل حتى البيضتين يوزنهما فى يده ويعود يتحسس القضيب ذهابا وإيابا حتى لم أعد أحتمل لمسة يده المثيرة جدا وكأنه يمارس لى العادة السرية ، فتحسست شعره الناعم وكتفيه ، ورفعت ذقنه لأعلى حتى التقت عينانا ،.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ورأيت شفتيه مفتوحتين تناديان شفتى باشتهاء ، فملت عليه ببطء فأعطانى شفتيه أقبلهما وبادلنى امتصاص الشفاة للشفاه بنهم جنسى شديد ، وزاد تدليكة لقضيبى وتحسسه لشعرة عانتى الخشنة وأطراف أصابعه كالمحراث تدلك فروتها بقوة وبعصبية شديدة، فابتعدت عنه فجأة قبل أن أتمادى وأغتصبه خوفا من نفسى ومن تأنيب الضمير فيما بعد، فقال سالم فى لهفة (عمرك نمت مع ولد ياعمو؟ يعنى عمرك نكت ولد قدى كدة؟) قلت له وقد فهمت مرماه (لأ يالولو عمرى ماعملتها أبدا) قال بسرعة (تحب تنيك ولد دلوقت؟) قلت له (ولو افترضنا هذا صحيح ، نجيب منين ولد أنيكه ياسالم دلوقتى كدة وأنت هيجتنى بكلامك وبإيديك؟) قال (أنا ياعمو تقدر تنيكنى لو عاوز دلوقت حالا ياعمو، وراح أبسطك خالص خالص وعمرك ماراح تنسى أنك نيكتنى أبدا، أوعدك أننى راح أبسطك خالص ياعمو) قلت متهربا (لأ ياسالم معلشى اعذرنى ، كده عيب قوى، وخطر يابابا) قال بحسرة يتوسل (ليه بس ياعمو؟) قلت (ممكن أعورك وأفتق لك طيظك ويحصل لك نزيف جامد قوى وتموت، وبعدين ممكن انت تزعل بعدين وتندم خالص وما تقدرش تقابلنى ولا نبقى أصحاب تانى ياسالم ، ولو مامتك عرفت راح تزعل منى قوى وراح تبقى مصيبة) فأطرق سالم حزينا قائلا (أوعدك مفيش حاجة راح تحصل خالص ، أحنا راح نحط فزلين أو كريم نيفيا وموش راح أتعور علشان راح نعمل بالراحة فى الأول وبشويش وبعدين خد راحتك بأة زى ما تكون نايم مع أى بنت من وراها ، ده حتى طيظى احلى من كس أى بنت وضيقة قوى وانت راح تتبسط، وبعدين أوعدك نفضل أصحاب قوى وأكثر من الأول ، وماما موش راح تعرف خالص)، قلت له بيأس (لولة ياحلوة ، أنا هايج ومحروم بقالى مدة طويلة، ولو أنت كنت بنت كنت قطعتك من النيك حالا، وبخاصة إن جسمك جسم بنات وطيازك أحلى من طياظ البنات ، وبطنك فيها سوة مفلطحة وطرية ، ويخرب بيت شعرك وشفايفك وعيونك دول ، قل ياواد انت بتعمل ايه ؟ مامتك بتزينك وتعمل لك حواجبك وعينيك وشفايفك؟) ابتسم فى فخر وقال وهو يرتمى على بطنه على السرير يغرينى بتحريك طياظه ، أنا اتعلمت منها المكياج وأنا واقف جنبها بأشوفها بتعمل ايه ، وبعدين هى سابتنى أعمل لها المكياج لغاية مابقيت أسطى فيه ، وبقيت أعمل لنفسى مكياج بأدوات ماما وهى مبسوطة وبتضحك وبتقول لى بس امسح الأحمر الشفايف قبل ماتخرج من البيت ن تحب ألبس لك بنت تجنن ياعمو؟ ثوان) وقبل أن أرد عليه عاد سالم وفى يديه ملابس أحضرها من شقتهم المجاورة ، كلوت حريمى وسوتيان، وقميص نوم دوللى شفاف قصير وعارى تماما ، ودخل الى الحمام وعاد بعد دقيقة ، أستطيع أن أقسم أنه أنثى كاملة الأنوثة .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، شعره الناعم مصفف بقصات على عين تخفى حاجبها والعين فى دلال وأنوثة طاغية ، وجسده العارى الأنثوى الناعم يتلوى وعليه كلوت بكينى مثلثه الصغير لايغطى قضيبه الكبير المكوم ومقبب داخله، وسوتيان يصطنع له ثديا صغيرا كبنت فى الثانية عشرة ، والقميص الأحمر الشفاف يصرخ بنداءات جنسية عنيفة على جسده وينادينى ، وأحمر الشفاة المحدد بالقلم البنى يجعلنى لا أستطيع مقاومة شفتيه الممتلئتين، فذهبت اليه كالمسحور ، وضممته من خصرى الى جسدى بقوة ، وحملته فى أحضانى الى السرير، وملت به ببطء فارتخت ساقاه وفخذاه مرفوعتان يحيط بهما خصرى وأنا أنزل به ببطء وحرص حتى ارتاح على السرير على ظهره، والتقيت به فى قبلة طويــــــــــــلة جدا تلذذت فيها بشفتيه الأنثوية الخطيرة وطعم الروج عليها يلون شفتى وخدودى ورقبتى وصدرى بقبلات سالم المشتهية، كان انتصاب قضيبى لايحتمل ، فحولت قمة رأسه بين أرداف سالم أتحسس بها بعد أن أزحت الكلوت جانبا، حتى أحسست بدفء فتحة طيظه على قمة قضيبى فأخذت أدفع قضيبى وأخفف أدفعه وأخفف أدفعه وأخفف ، وسالم يعانقنى بقوة ويمتص شفتى هامسا (دخله قوى ماتخافش، دخله كله ماتخافش ياعمو ، ياللا بأة موش قادر أصبر بقولك دخله ياعمو ماتخافشى عليا) ، وفجأة وضع لولو كف يده تحت وجهى وفمى وقال لى (بسرعة حط لى شوية تفافة كثيرة هنا فى ايدى بسرعة) فبصقت له فى يده بصقة كبيرة ، أسرع بها يبلل رأس قضيبى وفتحة طيظه ، وقال متوسلا (ياللا بسرعة مرة واحدة دخل زبرك فيا جامد قوى ، ياللا بقولك أنا اتجننت ) فدفعت قضيبى بقوة كما يقول فانزلق الرأس ووراءه العنق ثم بدأ جسم الزبر الطويل الغليظ ينساب منزلقا ببطء وصعوبة للداخل ، ولكن فى لذة عظمى لاتوصف كدت أفقد عقلى ويصيبنى الجنون بلذتها، فرحت أحرك قضيبى فى طيظ لولو بسرعة فى مختلف الجهات متلذذا، وتحت جنون اللذة الفائقة انفع اللبن من قضيبى يقذف الحمم فى طيظ لولو ، وتنبهت الى أن قضيبه هو الآخر شديد الأنتصاب يضغط بطنى محبوسا بين بطنى وبطنه ، ولم أكد أنتهى من القذف حتى أغرقنى قضيب لولو وأغرق بطنى بقذف اللبن الساخن اللزج من قضيبه ليغرقنى تماما، بينما رحت فى عناق وقبلات محمومة وأنا أداعب شعره الجميل فى حنان وهو يتأوه ويغنج (بأحبك ياعمو ، بأحبك قوى ياعمو، آه ياعمو آآآه ياعمو، عاوز تانى علشان خاطرى ياعمو ، ما تطلعوش من طيظى ياعمو خللينى مبسوط قوى أمصه لك بطيظى قوى ياعمو، يااااه لبنك سخن قوى جوايا ياعمو)، لم أكذب لولو ، فقمت وساعدته ينام على بطنه وهو يرفض أن يترك رقبتى متشبثا بعناقى والقبلة التى تلصق شفاهنا بجنون ، ورقد يتلوى ويتأوه بينما أدخلت قضيبى فى طيظه مرة أخرى لجولة أطول وألذ من النيك ، وتعددت الجولات والأوضاع ، وكم كان لولو ممتعا لى بحق، حتى قفزت فى مخيلتى فكرة جهنمية ، لماذا لا أجعل من لولو عشيقة حقيقية لى قريبة منى وجميلة ومدللة ، وفيما بعد تكون مرسال عشق بينى وبين أمه؟؟ فهمست له ونحن نمارس النيك فى البانيو (بقولك ايه يالولو؟ أنا نفسى أنك تنام معايا الليلة فى حضنى ، عندك مانع؟) فقال (ياريت ياعمو) قلت له (خلاص شوف لك حجة بأة مع مامتك)، ففكرنا قليلا وقضيبى يتحرك بلذة وبطء فى خلقة طيظه فقط بشكل مثير ، حتى تأوه وقال (لقيتها، سأقول لها أننى سأنام عندك حتى تشرح لى بعض الدروس ، وهى تستطيع البيات فى حلوان عند مامتها بدلا من العودة كل هذه المسافة الطويلة) ونفذنا الخطة ونجحت وبل رحبت بها أمه التى كانت تود البيات عند أمها فعلا، فقفزنا أنا ولو فرحا وقلت له (بس يالولتى ياحلوة، عندى ليكى مفاجأة ياسكرة؟) ضحك لولو فى دلال وقال (ايه؟) قلت له (راح نعمل لك حلاوة نتف بالسكر والليمون وأنتفك من رأسك لكعب رجلك)، وبدأنا التنفيذ فورا بوضع السكر على نار هادئة مع رشة ماء خفيف، ثم عصير الليمون ، وتقليبها حتى احمر اللون ، ثم تركناها تبرد على رخامة، ونام لولو أمامى ، ورحت أستمتع بفرد الحلاوة على أردافه ، وحول فتحة طيظه ، وأفخاذه حتى كعب رجله وحول بيوضه وقضيبه وعلى بطنه وصدره ، وعلى ذراعيه وتحت ابطيه ، حتى شعيرات شاربه الدقيقة ، وكنت أجذبها مستمتعا بتأوهاته اللذيذة التى تحولت بالتدريج الى غنجات أنثوية شديدة الأثارة لى وله ، واشتعل جسده بالرغبة الجنسية وأنا مثله فارتميت عليه أنيكه بقوة وبتلذذ وشفتاه تسابقان شفتى فى العض والتقبيل والمص ، حتى تعبنا من القذف ولم نشبع من النيك اللذيذ فى طيظه الشديدة الأثارة بطراوتها ونعومتها الخطيرة ، فعدنا الى مياه البانيو نزيل آثار حلاوة النتف ، وكم كان جسد لول بحق جميلا أنثويا ناعما خاليا من أية شعرة .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، وأصبح أنثى صاعقة بارتداءه القميص الأحمر الشفاف ، فكان لابد لى من أن أحمله الى السرير لأغتصبه ببطء وبتلذذ طوال الليل ونهار اليوم التالى بلا توقف حتى عادت أمه فى مساء اليوم التالى ليقول لها لولو (سأبيت مع عمو جبر هذه الليلة أيضا ياماما لأن هناك الكثير من الدروس أريد أن أعوضها وأفهمها منه فهو يشرح لى شرحا ممتازا) ونظرت أمه اليه بابتسامة وعيناها تلمعان قائلة (مالك بقيت حلو قوى كدة لية يالولو، ده انت بقيت أحلى من أحلى بنت فى الدنيا يالولتى ياعسل ، شفايفك بتنطق ياواد لوحدها يخرب بيت عيونك ، شنبك فين يالولو، ونظرت أمه لسيقانه وساعديه وهى تعريه من القميص والبنطلون هامسة (الظاهر عمو جبر واخد باله منك وبيحبك قوى يالولو؟ ياترى شرحه حلو قوى لدرجة انك موش طايق تسيب حضنه؟، وطى كده ونزل الكلوت يالولو عاوزة أشوف حاجة فى فخذك من تحت الكلوت كدة ؟ آه يالولو ، عمك جبر عمل الواجب معاك قوى يالولو ، قل له على مهلك حبة ياعمو علشان انت ماتستحملشى يالولو، ده انت ياحبة عينى مخك اتوسع قوى قوى وباين واسع أهه من الدروس بتاعته يالولو ياحبيبى ، لما تتعب تعالى يالولو نام هنا شوية ياحبيب أمك)، وظللت أم لولو تتفحص فتحة طيظه التى توسعت جدا وبشكل ملحوظ وبل سمحت لثلاث أصابع من يدها الغليظة بالدخول عميقا بلا مقاومة فتأوه لولو (آى بشويش يامامى) قالت أمه (على أقل من مهلك يالولو على روحك ويتهيألى كفاية كدة بقى دروس دلوقتى ياضنايا وادينى أنا بأة فرصة علشان عاوزاه يشرح لى كثير زى ماشرح لك يالولو ، ماتبقاش أنانى وماتزودهاش عليه علشان مايتضايقش منك يالولو، ) قال لولو (لأ اطمئنى ياماما ده عمو جبر بيحبنى قوى قوى وأنا بأحبه قوى وبأموت فيه أكثر) قالت مامى (ماهو واضح والعلامة أهى ياحبيبى بين طياظك.

كان وجود لولو (سالم) معى مكثفا خلال الأسابيع التالية ، وبدأت ألاحظ تودد أمه لى وقد رحبت أنا أيضا بتوددها ، ولم أخبرها بالأسرار التى سبق لأبنها لولو أن اخبرنى بها عن الفتحة المخرومة فى الجار بين حجرة نومى وحجرة نومها والكاميرا التى تصورنى به فى لقاءاتى العاطفية مع البنات، وحرصت بشدة أن أسدها بشماعة الملابس عندما يكون ابنها لوولو هو حبيبى الذى أنيكه، ولكنى نسيت أن الصوت يصل اليها واضحا، وكان صوت لولو ابنها فى التأوهات والغنج جميلا لذيذا لاأحب أن أكتمه ، بل كنت أشجعه على أن يعبر عن كل أحاسيسه ومشاعره كيفما شاء، بل كنت فى كثير من الأحوال أتعمد أن أنيكه بشكل يثيره أكثر من المعتاد وأن أدلك قضيبى بقوة فى جوانب جدران طيظه وفى فتحته طويلا ببطء حتى يموء ويغنج كالقطة ويعوى كالكلبة التى تعانى من زنقة قضيب الكلب فى كسها بعد النيك فلا هو يخرج ولا هى تستطيع تحريره من كسها وتظل تعتصر رأسه أكثر وأكثر وأكثر كلما بذل الكلب مجهودا أشق فى جذب قضيبه من كسها ليخلعه وهو لايزال منتصبا كرأس الشاكوش المستعرض داخل كسها القامط فكنت أدخل قضيبى فى طيظه وأخرجه بالعرض متعمدا لأزيد غنجه، وتأكدت أن أمه تسمع كل شىء ولكنها تتمنى أن ترى أيضا كل شىء ، حين لاحظت أن لولو يزيح الشماعة من مكانها أمام الخرم فى الحائط المقابل للسرير، فسألته عن السر فباح لى فى شبق الجماع ولهفته تلك اللحظة بالذات لايستطيع هو ولا أعتى أنثى أن يكذب أو تكذب فيها ، فلحظة الشبق الجنسى هى أكثر اللحظات صدقا فى حياة البشر يستحيل عليهم الكذب فيها، وهى تلك اللحظة دائما التى أسأل فيها حبيبتى أو لولو الأسئلة الخطيرة المباشرة ليخبرونى بالحقيقة..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهكذا عرفت أن أمه تعرف كل الحقائق عن علاقة لولو بى وهى التى طلبت منه أن يزيل العوائق لترانى وأنا أنيك ابنها لولو لأن هذا يشعل هيجانها الجنسى ويفجر أحلامها ومشاعرها الجنسية والعاطفية وأمومتها كلها فى خليط واحد غريب جدا فتصبح كماكينة عصر القصب يعتصر كسها بالأفرازات المتتابعة تقذف بلا توقف حتى تنهار شبه مغمى عليها من الأنفعال وهى تشارك ابنها لولو كل أحاسيسه وهو فى أحضانى وقضيبى يمتعه بشتى الطرق، فطلبت من لولو أن يحضر لى بعض أفلام الفيديو التى تصورها أمه لى معه، فلما شاهدتها لم أصدق ما أرى، وتحولت الى مارد جنسى رهيب ظللت أمارس الجنس مع لولو حتى كاد يموت فى أحضانى وأنا لا أدرى بأننى كنت فى حالة خارج الشعور والوعى والتحكم فى الذات. وبالتدريج بدأت أحقق أمنياتى فى الحصول على جسد أم لولو بينما هو فى المدرسة الثانوية، وكنت دائما أنظر الى لحمها الأبيض الوردى العارى والى جسدها السمين الممتلىء نظرة اشتهاء حقيقى ينتصب لها قضيبى ولكننى لم أكن أعرف كيف سوف أستطيع أن أنيكها أو أن أشبع هذا الجسد الكبير جنسيا فى حين أننى رياضى طويل أميل الى النحافة، ولكن أم لولو جعلت كل شىء بسيط وسهل لى حين جلست بجوارى نشاهد أحد أفلام الساخنة فى احدى القنوات الجنسية الفضائية، فلم تمانع حين تحسست خصلات شعرها الحرير الناعم ، وألقت برأسها على كتفى فى دلال تنظر لى بعينين ناعستين وهمست (بلاش شقاوة ياجبر)، ولكنها تأوهت بها وهى تقترب منى اكثر تلوذ بصدرى وتلصق لحم ظهرها الشبه العارى فى قميص نومها الذى جلست به معى، على صدرى ملتصقة بحنان ، وفكرت حين وجدتها تقترب بسرعة بشفتيها لتأكل شفتيى بنهم واشتياق شبقى وبتلذذ مغلقة عينيها الزرقاوتين الجميلتين ، فكرت فى أن أم لولو قد تكون قد وضعت كاميرا الفيديو أمام خرم التجسس الذى حفرته بيدها ، بخاصة اليوم لتصورنى أنا وهى فى أول لقاء جنسى لنا معا فى سريرى، فقمت مستئذنا الى حجرة نومى لأتحقق من ظنى ، قائلا إن هذه الأنثى ذات الخمسين عاما تعشق النيك وتتفنن فيه ولن تضيع فيلما عظيما لنفسها مثل هذا، وفعلا اكتشفت وجود الكاميرا فى حجرتها أمام الخرم مضبوطة ومصوبة نحو سريرى تماما ، فعدت اليها مسرعا أضمها منفعلا ضما صريحا ، قائلا (ياترى الزبدة دى مستخبية جوة القميص ليه؟) وأنا أنظر لثديها ، فابتسمت وهمست لى (بتحب الزبدة؟) قلت (جامد قوى) قالت (طيب والقشطة؟) قلت (أموت فيها) قالت (تحبها سادة أكتر واللا بالعسل النحل؟) قلت لها بالعسل أكثر) قالت وقد تورد وجهها بشدة وتسارعت أنفاسها وهى تلتهم شفتى بتمعن وجبروت وعدوانية وتعتصر رقبتى بذراعها البض الطرى الرطب اللذيذ (تحب تأكلها واللا تلحسهم مع بعض؟) قلت (آكل وألحس مع بعض) ، قالت (شفت العسل والقشطة بتوعى؟) قلت لها (فين؟) قالت (أنزل بين فخاذى وانت تشوفهم بين شفايفى الحلوة اللى تحت، ياللا أنت ولعتنى وموش مستحملة أكتر من كدة )، وبالرغم من وزنها الثقيل الآ أنها تثنت برشاقة وبشكل مثير ، ترفع قميها خلف أردافها ثم تدس يديها تتحسس كرتى أردافها الناعمتين الكبيرتين الطريتين بحثا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)عن أسيك الكلوت الرفيع الصغير الذى لايكاد يظهر له أثر أصلا بين لحم فخذيها المتلاصقين بلحمهما الأبيض اللذيذ الممتلىء جدا ، حتى بدا مثلت الكلوت الأزرق وكأنه رقعة صغنططة من القماش الشفاف المبللة بافرازات كسها الكبير الحنون وقد التصقت بالصدفة فى هذا المكان، فمددت يدى اساعدها وهى ترفع فخذا ثم تعيده ترتكز عليه لتتمكن من فع الفخذ الآخر وتحريك أردافها لتنزلق للأمام على الكنبة فى الأنتريه الذى نجلس فيه ، حتى خلعت تماما الكلوت من ساقيها ببطء وأنا أتأمل جمال ركبتيها وسمانة ساقها الممتلئة الطرية الناعمة كالحرير، وفتحت فخذيها ببطء وقالت (ألحس وكل واشبع وشبعنى ومعاك ياجبورة) فقلت لها فى احتراس (طيب موش اح تتشطفى وتغسليه الأول من العرق؟) قالت تبتسم بثقة (لسة غسلاه ومعطراه ومستعدة لك تمام ياقمر) قلت ضاحكا (دهه انت بأة كنت جاية وناوية لى على الحب كله) قالت (إنت لما قلت لى تعالى نتفرج على فيلم سيكس فى الدش، وبمجرد ابنى لولو مانزل وبقيت لوحدى فى البيت ، فهمت قصدك على طول، وبعدين أنت وجهك موش بيعرف يخبى لما بتبقى هايج وعاوز ست تنام معاها، كان وشك أحمر شوية، وكلامك مكسوف حبتين ، وزبرك واقف قوى فى بنطلون البجامة، قلت خلاص يابت يازيزى، الراجل وحانى ومزنوق لك قوى ، روحى شوفيه عاوز ايه منك، استحميت على طول ودخلت التواليت تمام قوى على شان جايز تعوزنى كدة واللا كده من هنا واللا هنا أبقى جاهزة لك وما قلش لك استنى لما استحمى واستعد لك الأول، وآخدك بسرعة بنارك واللا بنار الفرن يابطاطا) وأطلقت زيزى ضحكة دلع ودلال واهتز وترجرج ثدياها يتلاطمان تحت القميص ، ونظرت اليهما بشوق شديد جدا ، فرأت نظرة عيونى لبزازها فقالت (ياحبيب قلبى؟ ده انت نفسك فى بزازى ترضعهم؟ تعالى ياحبيبى موش راح أحرمك من حاجة أبدا) واعتدلت زيزى فخلعت القميص تماما وألقت به بعيدا وأنا جالس الى جوارها أتأمل بياض إبطيها وذراعيها المترجرجة خفيفا بالدهن الأبيض اللذيذ، وكيف أن تحت ابطها نظيف لامع وكأنها طفلة فى السنة الأولى من عمرها، وكأن هذا الأبط لم يعرف الشعر أبدا، واقتربت كالمسحور تماما دون أن أعى أقبل ذراعها وجزء من ثديها، ثم أرفع ذراعها بهدوء لأعلى ، فرفعته لى فورا وهى تنظر باستغراب لوجهى وعينى ،.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأخذت أقبل تحت ابطها وأتشممه كلكلب أو كقطة ، وبدون وعى أيضا أخذت أقبله بالتدريج أصبحت أمرغ وجهى تحت ابطها ، ثم بدأت ألحسه بتلذذ وقوة ، فغنجت زيزى وتأوهت من اللذة وأنفاسها كقطار ينفث البخار بقوة، وهمست (يخرب عقلك ، جديدة أول مرة أشوف حد بيعمل كدة، ياااه دى لذيذة قوى زى لحس الكس وأكثر ياعفريت ياابن العفاريت؟)، وأخذت زيزى تتلوى متأثرة وتهمس لى (بس كفاية أنا ولعت خلاص وموش قادرة أصبر)، واعتصرت يدها قضيبى تدلكه منتصبا وقالت (ده انت جامد قوى راح تعورنى كدهه لو دخلت معايا؟، قوم ياللا عالسرير ، ياللا بينا ياحبيبى) همست لها (انتظرى عليا واستنى لأنى محروم من حنانك قوى يا أم لولو)، واتجهت لثدييها أمرغ وجهى بتلذذ بينهما أقبل هذا وأعض ذاك وألحس هذا وأعتصر ذلك باشتهاء، وهمست لها من بين أنفاسى المكتومة بين بزيها (ماحدش بيعرف كمية الأنوثة الفياضة والزيادة قوى بالأضافة لكم هائل ومخزن لايفرغ من الأمومة والحنان والعطف الأموى اللى بيبقى موجود فى جسم الأنثى المليانة السمينة زيك كدة الآ اللى جرب وعاش بنفسه، واللى يعيش معاك ويذوق أنوثتك وحنانك مع بعض فى حضنك ويشبع جسمه من جسمك ومشاعره من مشاعرك عمره أبدا مايبص لأنثى تانية)، قالت (أنا كمان قلبى وجسمى مشتاقين لك شوق مالوش حدود ياجبر، وعمرى ما أبص ولا بصيت لراجل تانى، انت وبس ياحبيبى) قلت لها (ما أقصدشى حالتى وحالتك وبس، أقصد أقول إن كل ست أو بنت مليانة بتبقى ينبوع للحب العاطفى والأشباع الجنسى الجامد قوى ولأشباع الحرمان من جسم الأم وحنانها فى الراجل اللى ينام معاها كمان)، قالت زيزى (دهه صحيح بس مين من الرجالة يعرف واللا يحس بينا احنا الستات اللى وزنهم زايد ولو حبة صغيرة زيى كدة؟ قل لهم ياجبورتى لأن كل الستات اللى زيى محرومات من حضن راجل ، أصل الموضة البنات الرفيعة دلوقتى، أهم شىء إن أنا عجباك وبأمتعك قوى، موش انت مبسوط فى حضنى؟ هو دهه اللى بيسعدنى أكتر من كل شىء)، وتسللت بهدوء الى بطنها فدسست لسانى فى منخفض صرتها ألحسه وأنيكه بلسانى فغنجت وتلوت زيزى هامسة (أنا موش عارفة انت اتعلمت ده كله فين؟ بتجننى ياراجل ياشقى؟ يووووه راح أجيب من سوتى ؟ أول مرة أسمع على أنثى تجيب لما راجل يلحس سوتها وبطنها كدهه؟)، كانت يدى تتحسس بين بطن فخذيها أوسع وأباعد ، وأنا أتحسس بظرها وشفتى كسها المبلل، وانزلقت بخفة لأجلس على الأرض بين فخذيها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وأقبلت على كسها كما يقبل أسد مفترسس على فريسة دمها ساخن قتلها لتوه ولحظته ، وارتفعت تأوهات وغنجات زيزى وهى تعتصر رأسى بيدها فى كسها وقد أصابها الجنون وتذوقت افرازاتها الملحية الحلوة المختلطة بطعم سكرى، ورحت أداعب داخل مهبلها أغزوه وأنيكه بلسانى بقوة وبسرعة ، فلما شبعت رحت أعمل خطتى وأنفذها حتى أقضى بالقاضية على زيزى وأستمتع بها وبمشاعرها الجنسية لأقصى حد، فأجريت لسانى ببطء من قبة كسها ، الى بظرها ، الى بين الشفتين الكبيرين، الى مابين الشفرين الرفيعين ، الى فتحة مهبلها، ثم الى فتحة طيظها ، ثم الى مابعد فتحة طيظها فى جزء من الأخدود بين الأرداف المعطرة البيضاء الحنونة، ثم أخذت طريق العودة بلسانى مرة أخرى ، ولكن فى هذه المرة توقفت فى عودتى فى فتحة الطيظ أفرش لها وأضغطها بلسانى وبلعابى حتى انفتحت لى وارتخت تريدنى أن أنيكها بإلحاح وهى تضغط نفسها على لسانى ليدخل ، فتركتها تعانى الشوق والحرمان ، وصعدت الى فتحة المهبل لأثيرها حتى الجنون وأنا أمتصها بقوة بينما لسانى داخلها، ثم الى بظرها، وهنا توقفت كثيرا وقررت أن أمتص بظر زيزى بالضبط كما تمتص أنثى قضيبى تماما بنفس الحركات والأتجاهات، رحت أمتصه بقوة وأضغطه وألحسه من أسفله الى أعلاه من بطنه من تحته بقوة العديد من المرات، وأتت النتيجة بفيضان من الأفرازات واعتصار زيزى بفخذيها لرأسى بقوة بين فخذيها وكسها ، ولو أن جسد زبزى طرى ممتلىء بالدهن واللحم الطرى لكانت قد كسرت جمجمة رأسى فى لحظة قذفها المجنون المتتالى بلا توقف فى شبق خطير مخيف وهى تنهج وتتأوه وتشهق حتى قطعت أنفاسها وأغمى عليها فاقدة الوعى، فقمت أتناول فمها فى فمى أنفخ فيه وأفيقها حتى أفاقت ، فسحبتها من تحت ذراعها فقامت معى كالريشة فى خفة وزنها تتهادى فى دلال وخجل شديد محمرة الوجه الى حجرة النوم وارتمت على حافة السرير مفتوحة مرفوعة الفخذين بلاكلمة منى ، حتى تتيح لى الوقوف بجوار السرير وأنا أنيكها، ولم أكد أغرس قضيبى فى كسها بعد تفريشها قليلا حتى صرخت (_يووووه، حاسب ، حاتفتقنى ) ولم تكن كاذبة ولا مدعية ولا متصنعة ، فقد كان كسها ضيقا جدا ، ساخنا كالفرن، منزلقا كالزبد، متقلصا من التهيج والقذف المتعدد فى انتظار قضيبى . وكم كانت زيزى ممتعة فى السرير ، خفيفة الحركة متفهمة لكل ما أحتاجه منها بدون كلمة ولا حتى نظرة منى، وكم كان جسدها مشبعا لى ولكل ما أحتاج اليه من الأنثى الكاملة. وتعددت لقاءاتى الشبه يومية بزيزى ، حتى انقطعت هى عن العالم والصديقات والأقرباء وعائلتها طويلا، وانقطعت أنا كذلك عن عالمى نفس الفترة ، ولكن أبنها لولو كان يشاركنى سريرى وشقتى كل ليلة بعد التاسعة مساء وحتى فجر اليوم التالى ، وكم كان لولو أيضا مشبعا وكأننى لا أستطيع الأستغناء عنه ، ولاحظت فى كل مرة يأتينى لولو لأنيكه أن قضيبه يكون منتصبا أو شبه منتصب ولايستطيع اخفاءه عنى أبدا ، وكنت أتجاهل ذلك كثيرا حتى جاء فى مرة وجلس بجوارى وقضيبه منتصب ، فمددت يدى فى هدوء وهو متعلق برقبتى يحتضننى ويقبلنى بشوق ، وتحسست قضيبه بيدى لأجد أن قضيبه شديد الصلابة جدا وكبير وغليظ بشكل غريب ، ولحظتها خطر لى خاطر وهو أن لولو يريد أن ينيكنى هو أيضا ويستلذ بإدخال قضيبه فى طيظى ، خاصة وأننى لاحظت تتبع نظراته وعينيه لأردافى العارية فى كل مكان أتعرى فيه فى الحمام والطرقات وحجرة النوم وأى مكان آخر، كما لاحظت أنه يحب أن يتحسس طيظى وخرمها وأنا أنيكه بطنا على بطنه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، أو ونحن نتلاعب ونتناغى فى دلالنا معا فى الأوقات الأخرى، واستغربت لأننى فى كل مرة أدخل قضيبى فى طيظه وأنيكه كان هو أيضا يقذف اللبن من قضيبه الشبه منتصب أحيانا والذى ينتصب بشدة فى أحيان أخرى، فسألته عن السر فى ذلك فقال ، أنه لايعرف السبب وانما يشعر بمتعة داخلية فى طيظه تجعله يقذف من قضيبه ، وقال أنه يكون أكثر متعة وأشد وأغلظ وأكثر لبنا عنما يقذف وهو فى أحضانى وجها لوجه وبطنى على بطنه بينما شفاهنا تتقابل فى امتصاص وتقبيل شهى هائج ، ويكون قضيبه مضغوطا بقوة بين بطنه وبطنى وأنا نائم عليه أنيكه فى طيظه وهو يحيط ظهرى بقدميه، فقلت له (إذن مالذى يجعلك تقذف بمتعة أكثر عندما تكون نائما على بطنك وأنا أنيكك من الخلف؟) قال (أتمنى لو أنك تمسك قضيبى بقوة وتتحسسه وتدلكه لى بيدك بينما أنت بتنيكنى من ورا، هذا يمتعنى كثيرا) فقلت له (غالى والطلب رخيص، ياللا تعالى علمنى دلوقت) وقمت أنيكه كما طلب منفذا توجيهاته بتدليك قضيبه بيدى وهو نائم على بطنه تحتى ، واكتشفت أننى أيضا مستمتع أكثر مما قبل ، فرحت أدلكه مرارا وتكرارا حتى جعلته يقذف فى يدى مرة أخرى، وكان لملمس حيواناته المنوية واللبن فى يدى وبين أصابعى احساس غريب وممتع لى لم أعرفه من قبل ، لدرجة أننى قربته من أنفى فأحببت رائحته المميزة النفاذة ، وفكرت فى أن أتذوقه ولكننى ترددت كثيرا حتى قال لى لولو (ماتخافش ، دوقه ، راح تحب طعمه الغريب)، فتذوقته بلسانى ثم امتصصت أصابعى الواحد بعد الآخر مختبرا الطعم ، كان خليطا من السكر الخفيف بطعم ملحى خفيف جدا أيضا ولكن هناك مزاقات أخرى فيه لاتوصف ولكنها لذيذة ومثيرة جنسيا ، فرحت أنيك لولو بعشق غريب هذه المرة وهمست له (لولو ، أنا عاوز أطلب منك طلب ، بس سر بيننا وماتقولشى لحد أبدا عليه؟) قال (عينى لك ياعمو) قلت له (عاوزك تنيكنى بزبرك فى طيظى وتجيب ولو مرة واحدة جوايا علشان أعرف انت بتحس بإيه وبتحب إننى أنيكك كثير كدة ليه؟، بس بشويش يالولو علشان خاطرى ولو بتحبنى ؟) فهمس لولو بحب صادق وحقيقى (أنت هيجتنى قوى كدة ياعمو ، حاضر ياعمو ياللا دلوقتى وأنا هايج عليك قوى كدة) وقمت من فوق لولو الذى خلع قميص النوم الحريرى الشفاف وقال لى أنا راح أبقى أجيب لك قميص وكلوت حريمى هدية منى ليك تلبسهم لى لما تحبنى أنيكك ياعمو، لو سمحت نام على وشك وسيب روحك لى خالص ، موش حاوجعك ياعمو جبورة ) وأحسست بلسان لولو يلحس فتحة طيظى طويلا حتى ارتخيت وضاع توترى تماما وأخذت أستمتع متلذذا بتفريش لسانه فى فتحة طيظى ، وعندما قام ووضع رأس قضيبه الكبير المنتصب يضغطه ويدلكه فى فتحة طيظى أغمضت عينى مستمتعا وذهبت فى حلم ممتع جميل والقضيب ينزلق ببطء شديد بلزوجة حتى أحسست براسه تعبر الى الأتساع الداخلى بعد المضيق الشديد الضيق كعنق الزجاجة فى فتحة طيظى ، وهنا بدأت المتعة تشتعل وتتزايد ، ورغبت فى المزيد من زبر لولو ، بل وأن ينيكنى بسرعة أقوة وبأن أشعر برأس قضيبه أعمق فى بطنى الى آخر مايمكنه الوصول ، فرحت أضغط طيظى على قضيبه وأحزقها حتى تتسع له أكثر ، فلما لم يشبعنى رحت أتلوى طالبا المزيد ن وفجأة اكتشفت أننى أغنج وأتلوى أفضل من زيزى ومن كل الأناث اللاتى عرفتهن ، كان صوتى بحق مثيرا يثبت لى وللولو نفسه أننى لبؤة موهوبة مشتاقة للنيك وشوقى دفين وطويل ولم أكن أعرفه من قبل حتى لحظتى تلك ، وانطلقت منى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)(آ آ آح ح ح) من أعماق بطنى عندما أحسست باللبن يتدفق من قضيب لولو داخلى فى دفقات ودفعات ملتهبا ساخنا ثقيلا فى بطنى ، وإذا بلولو يمسك قضيبى فى يده يدلكه بقوة لأقذف أنا أيضا فورا بكم من اللبن لم أكن أتخيل أنه عندى من قبل، وارتمى لولو فوقى يقبل عنقى وبين أكتافى ، يتحسس أردافى وظهرى بحنان ويعانقنى ويدللنى ، فأحببت عناقه وهمست له وأنا أشعر بأن قضيبه بدأ ينسحب من طيظى (تحب تنيكنى تانى ؟) قال (جدا) قلت له (دلوقت حالا؟) قال (انت حبيتنى وأنا بأنيكك؟) قلت له (جدا) قال (طيب تعالى نقلب الوضع ، نام على ظهرك وارفع رجليك على اكتافى ، وخذ البس قميص النوم دهه يبقى عسل عليك) وفعلا رفعت أفخاذى على صدره وأحسست بقضيبه ينزلق بسهولة ويسر ومتعة لاتوصف فى طيظى ، فأغمضت عينى وأنا أستسلم لشفتيه مرة أخرى وهو يعانقنى ينيكنى بحب حقيقى واعتزاز وحرص على متعتى ولذتى وارضائى كأجمل أنثى يضمها ذكر بين يديه ، نعم أحسست وقتها بأننى أنثى بكل معنى الأنوثة ، فغنجت وتأوهت بتلذذ وشبق لمجرد احساسى بالأنوثة وتشبعى بها، و ..... أصبحت أنا ولولو نتبادل الأدوار من بعد هذا اليوم، وأصبح لكل منا ملابسه الحريمى وقمصانه وكلوتاته السيكسى لأغراء وامتاع الآخر، وأصبح نتف الشعر بالحلاوة أسبوعيا من الطقوس المحببة المثيرة حتى لو لم يكن هناك شعر ننتزعه لأنه يؤدى الى هيجان عنيف وممارسة جنسية ممتعة بلاحدود لكل مننا


أصبحت مدمنا لجارتى الجميلة الحنونة المربربة السمينة أم لولو فبالرغم من أنها فى الثانية والخمسين من عمرها وأنا لم أزل فى الثانية والثلاثين ، إلا أن جسدها المثير الممتلىء بالدهن الأبيض وشعرها الذهبى الناعم كالحرير حتى فى عانتها وحول فتحة طيظها، كان أكثر مما أستطيع مقاومته ، كانت لى نبع إثارة مستمرة واشباع لاينتهى أنهل منها وأشرب ولا أشبع أبدا ، كانت بجوعها وشبقها وشوقها الى الحب والى الجنس متجددة مبتكرة دائما فى كل دقيقة ، وكانت خبراتها الطويلة والمتعددة مع اختلاف مصادرها فى الحياة منذ نعومة أظافرها فى الطفولة وحتى اليوم ، كانت لاشك أنها دائرة معارف ومحيط من الأسرار الجنسية تبدو لى وكأنها عالم جديد منفرد، كنت لا أطيق البعد عن ذراعيها وصدرها ، أخلد اليه كالطفل الرضيع لأجد الأمان والحنان والحب والدفء والفهم والرعاية بصدق واخلاص شديد ، وكأن أم لولو قد خلقت خصيصا لى بالرغم من أنها تزوجت وأنجبت من غيرى ، وبالرغم من أنها أم لولو وابنها هو عشيقى الذى أمارس معه الجنس كل يوم بعلمها وتحت بصرها ورعايتها لنا معا وكأننى ابنها أيضا مثل لولو، كانت ممارستها الجنسية معى قادرة على اشعالى كالبركان ، كانت تحرقنى وتكوينى وتسعدنى وتقذف بى وراء السموات وتدفننى فى جسدها كلى من قمة رأسى وحتى أصابع قدمى ، كانت تحتوينى جسديا وجنسيا ونفسيا حتى ذبت فيها ذوبانا تاما وتلاشيت داخل عالمها كما تتلاشى الفراشة فى النار، ولكنها كانت تقول لى عكس كل هذا ، كانت دائما تشعرنى أنها تلاشت فى شخصى وقلبى وعواطفى ولايمكن لها أن توجد أبدا إلا بوجودى معها وهى فى أحضانى وبين ذراعى ، تقول لى دائما أننى سر السعادة والوجود لها فى الدنيا، كل منا يشعر بنفس الأحاسيس والمسئوليات والأهمية والضرورة للبقاء فى الدنيا بالنسبة للآخر، أحببت أم لولو بجنون وفقدت معها كل الحرص وسلمت لها كل أسرارى وعقلى وذاتى ومالى ومفاتيحى ولم اعد أخجل من أن أسألها وأناقش معها أى شىء فى الوجود ، ولقيت عندها أضعاف هذا الحب والثقة لدرجة أنها قد حاولت الأنتحار يوما عندما رأت فى حقيبة عملى تذكرة سفر الى سوريا ، وظنت أنى هجرتها وسأتركها وأسافر، ولكن ابنها أنقذها فى الوقت المناسب وأخرجتها من الرعاية المركزة وأنا أؤكد لها أننى لا أستطيع التنفس للهواء إلا بعد أن يمر أولا على رئتيها فتتنفسه هى أولا ثم آخذه من فمها لأتنفسه وفيه من جسدها الكثير ومن قلبها الحب والحنان ، والشوق والشبق والهيجان ، وياعجبى ويا لوعتى يومها حين أصرت أم لولو أن تمارس معى الجنس وهى معلقة فى الأنابيب والمحاليل داخل غرفة العناية المركزة ، فأغلقت علينا الستائر بحجة مساعدتها فى تغيير ملابسها الداخلية والتبرز وتنظيفها بحجة أننى زوجها، ثم نكتها أكثر النيكات متعة وإثارة ، فقد كانت تغنج وتتأوه بلاخجل ونسيت أننا فى مستشفى ، بينما الممرضات والأطباء يظنون أنها تتأوه من الأصابات التى بها، فلم أجد بدا من العودة بها الى شقتى حيث شفاءها على سريرى. هكذا كان حبنا وعشقنا ، فقد كنا روحا وعقلا وقلبا فى جسد واحد معا.

تفاحة ادم
11-27-2011, 09:32 PM
جلوووووووووووووه اوى اوى يانهر ميرسى ليك

نهر العطش
11-29-2011, 12:25 PM
مشكووووووووورين على الرد تحياتى

zobr zizo
02-02-2013, 11:17 PM
وااااااااااااااااااو
قصة في قمة المتعة و الإثارة و المحنة مما جعلني أجلخ (أضرب العشرة) و أنزل ثلاث مرات و ده بس الجزء الأول فقط
أكيد الأجزاء الأخرى سوف تجنني أكثر و تخلي زبي يضرب عدة مرات ورا بعض
ثااااااااااااانكس يا مبدع

العميــد
01-27-2016, 06:01 PM
قصة جميلة جدااااااااااااااااااااا
تسلم ايدك

شاطى العطش
01-28-2016, 12:46 AM
/>

العميــد
05-24-2016, 05:46 PM
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووو

سمره
03-20-2017, 07:43 PM
قصة روووعة
جميلة جدا
تسلم على مجهودك

midocapo88
03-21-2017, 11:29 AM
قصة روووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووعة يا معلم

loudaa
03-21-2017, 04:33 PM
جميلة و مثيرة و طريقة سرد رائعة

ابوزب55
03-22-2017, 12:24 AM
قصة جميله في منتهى الرووووووووووعة
تسلم على السرد

livetoall
03-22-2017, 06:40 AM
انت فنان فى الكتابه يا رت ماتحرمناش من مواضيعك المميزه

livetoall
03-22-2017, 06:42 AM
جميللللللللللللللللللللههههههه

محب العشق
03-23-2017, 01:28 PM
يخرب عقلك ايه ده ايه الجمال ده انت فظيع



قصص جنسية محارم عائلية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-295059.html/archive/index.php/t-487887.html/archive/index.php/t-293083.html/archive/index.php/t-581605.htmlناكتني قصص site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-561443.htmlمدير المدرسه مع امي سكس قصصقصه زبي الواوقصص جنسيه حقيقيه للممحونات للزب الطويل site:rusmillion.ru/archive/index.php/f-77-p-14.html/archive/index.php/t-197350.htmlقصص سكس ونيك محارم ونيك ابن الاخت site:rusmillion.ruقصص جنسيه خيانه واعترافات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-440198.htmlحارس العقار ناكني وعشرني في كسيسكس سامي لاتحبلني.com/archive/index.php/t-151361.html/archive/index.php/t-306547.html/archive/index.php/t-101441.html/archive/index.php/t-100422.htmlقصص اطيز ممحونه/archive/index.php/t-435788.html/archive/index.php/t-198237.html/archive/index.php/t-518419.htmlقصص سكس مرات ابى/archive/index.php/t-402960.html/archive/index.php/t-36208.html/archive/index.php/t-547642.htmlاختي الشرموطه بتلبس قمصان نوم قدامي  site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-215867.html/archive/index.php/t-541592.htmlروايات جنسيّة نيك في المكتبه /archive/index.php/t-50503.html/archive/index.php/t-31954.htmlقصص نيك امي صورقصص سكس مصوره العمده العنتيلقصص نيك محارم أخته طيزي بلعت.comقصص تحويل زوجي الى ديوثقصة مع زب ممتع/archive/index.php/t-392173.htmlقصص عبوديه سكس site:rusmillion.ruقصت سكس جماعي سادي مع شرب اللبنقصص عن شاب ينيك زوجة جاره مصورةقصص جنس نيك اطياز مربرب /archive/index.php/t-220767.75.html">/archive/index.php/t-283075.htmlقصص سكس في المشافي ليلة راس السنة/archive/index.php/t-271083.html/archive/index.php/t-479155.htmlقصص نيك وصور بناتقصص محارم خول زوجتي/archive/index.php/t-165140.html/archive/index.php/t-362583.htmlقصص سكس اعترافات زوجه شرموطه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-34945.html/archive/index.php/t-546835.htmlقصص نيك تونسية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-41244.html/archive/index.php/t-105986.htmlقصص سكس محارم بالعبايه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-215154.htmlعايز أتناك من شيميلقصص كيف خليت اخوي ينيكني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-49040.htmlقصص سكس عن جارتي والرجال السودقصص سكس محارم تبادل زوجات مع العائلات site:rusmillion.ruسكس قصص جنسيه زوجي مغترب/archive/index.php/t-574996.html/archive/index.php/t-6464.html/archive/index.php/t-300929.html/archive/index.php/t-349048.html/archive/index.php/t-474076.htmlقصه سيكس كلب site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-216334.html/archive/index.php/t-489377.htmlانا وصاحبي ننيك اختي جماعي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-496735.html/archive/index.php/t-429372.html