معز 14
07-28-2013, 06:03 PM
مرحباً شباب و بنات منتدانا
اليوم سأقدم سلسلة لا متناهية من المحارم و قصص مختلفة عما يكتب بعنوان كل يوم حدوتة يعنى كل يوم سأقدم قصة محارم جديدة
تحذير كل القصص التى سيتم عرضها من تأليفى و لن تتشابه مع كتابات أخرى
قصة اليوم ستكون تكملة لراجل و ست ستات المسماه بملحمة المحارم
كان عادل فى حيرة بسبب ضياع الزبر الصناعى و بدأ بمراقبة كل واحدة معاه فى البيت و كانت سناء أخته فى حالة غضب شديد مما حدث و كان كل الموجودين فى البيت فى حالة نفور مما فعلته سناء مع مجيدة لكن هل مجيدة من خبأت الزبر الصناعى أم من
ذهب عادل برفقة رمزى إلى البازار و كان متعصب جداً و بيفكر فى اللى حصل بينه و بين سناء و مين اللى خدت الزبر الصناعى يا ترى مجيدة و لا حد تانى و جاتله فكرة إنه يشترى كاميرة و يحطها فى مكان تصورله كل اللى بيعملوه و فكر إن أنسب مكان هو الحمام علشان اللى أخدته هتخاف تستعمله علشان أنعام و سناء فى غرفة و مجيدة و نجلاء فى غرفة مع بعض ففكر إن أنسب مكان هو الحمام بس كدة لازم الكاميرة ماتبانش خالص و بالفعل جاب كاميرة ديجيتال صغيرة و بعد الكل ما ناموا أخد الكاميرة و خباها فى الحمام و شغل التسجيل و رجع لمراته رانيا اللى كانت مجهزة نفسها من ماكياج و برفان و كانت لا ترتدى سوى بيبى دول عاللحم أسود اللون اللى أول ما شافها هاج جداً و بدأ يتغزل فيها و يلامسها لمسات رومانسية و حنونة و بدأ يحضنها و يقبلها فى كل جسدها و خلع كل ملابسه و أصبحوا عراه تماما لتبدأ رانيا بمص زبر عادل اللى مش محتاج يقف لأنه كان هايج لوحده و هو كان يداعبها ثم بدأ يلحس لها كسها اللى مفيش ولا شعرة عليه و بدأوا حفلة نياكة للصبح حتى قذفوا كل منيهم و نام عادل فوقها حتى نامت رانيا فذهب للحمام و هو لابس الشورت بس لكنه كان مغلقاً فطرق الباب و ردت عليه مجيدة حماته من الداخل و كان الجميع فى نوم عميق و بعد قليل فتحت له و كان مازالت صورة أردافها المثيرة بمخيلته مما جعل زبره فى قمة الهياج و الوضوح و التى بدورها رأته و بدا عليها نظرات التعجب و كانت تقول فى سرها كل ده زبر يا بختك يا رانيا بيه فدخل عادل الحمام و بعد قضاء حاجته أخرج الكاميرة و شاهد بعض المشاهد لكن لم يحدث شئ غريب و بعد قليل طرق الباب و سمع صوت سناء من الخارج خلص ياللى جوة علشان أدخل فأعاد الكاميرة لموضعها و شغل التسجيل تانى و خرج ليجد سناء جالسة عالكنبة و قال لها الحمام فاضى دلوقتى يا سناء فقالت هو انت يا عادل طب تعالى عاوزاك فجلس عادل بجوارها و ق****ا خير يا سناء فقالت خير يا عادل أنا بس كنت عاوزة أعرف هتعمل إيه فى المشكلة اللى أنا فيها دى فق****ا معلش يا سناء أوعدك إنى هعرف مين اللى خدته و أنا عن نفسى هحاول أجيبلك غيره بس تعرف يا عادل إنى كنت مرتاحة و مركزة أوى النهاردة بس بجد أنا بحسد رانيا عليك دانت طلعت راجل و جامد ... على إيه بس يا سناء و مادام الحكاية كدة إيه رأيك فى الواد رمزى و هو كمان بيدافع عنك و عينه منك ....نتجوز يعنى ؟! بس رمزى دا غبى و عبيط و.... بس هو كمان راجل و هيكفيكى ... طب و هيجيبلى شقة منين ؟ ... أه صح عالعموم .... هنا قاطعت سناء عادل و قالتله بص تعالى و أخدته من إيده و دخلوا الحمام و أغلقت الباب و قالت عادل أنا مش هخبى عليك أنا تعبانة أوى و عاوزة أرتاح دلوقتى ... بس يا سناء ممكن حد يصحى و تبقى فضيحة بجلاجل فمدت يدها و أمسكت بزبره و قالتله متفكرش كتير هتريحنى دلوقتى و خلعت بنطلون بيجامتها الوردى و ظهرت طيزها المربربة و كانت موطبة نفسها فهاج عادل جدا و جلس عالقاعدة و جلست سناء على زوبره و قبلها فى فمها و هو يتحرك بها حتى لا تصدر سوى أهات و صرخات مكتومة بفمه و هما يتحركان بسرعة حتى جائت شهوتهم بنفس الوقت و بعد قليل خرج عادل و ذهب لينام بجوار رانيا العارية و التى كانت تنام على بطنها فهاج على طيزها و بدأ ينيكها من طيزها و بدأت تتجاوب معه مع طلوع و خروج زوبره من طيزها و كانت نغمات النيك تتراقص معها طيز رانيا و يصفق لها زبر عادل
و فى الصباح ذهب عادل للحمام لياخد دش و بعد ما خلص حمام إتفرج على مشاهد من الكاميرة من بعد خروجه فشاهد سناء تنزع عنها بيجامتها و إغتسلت تحت الدش و جسمها هيجه جداً و شاهد بعد ذلك نجلاء أخت رانيا طالبة الجامعة و أمه أنعام و حماته مجيدة و هنا عرف عادل من السارق
بدأ عادل بشاهدة كل تفاصيل التصوير بتسريع الفيلم بالكاميرة و شاهد منظر لم يتوقعه
غداً سأكمل لكم باقى ما حدث بين عادل و الست ستات
اليوم سأقدم سلسلة لا متناهية من المحارم و قصص مختلفة عما يكتب بعنوان كل يوم حدوتة يعنى كل يوم سأقدم قصة محارم جديدة
تحذير كل القصص التى سيتم عرضها من تأليفى و لن تتشابه مع كتابات أخرى
قصة اليوم ستكون تكملة لراجل و ست ستات المسماه بملحمة المحارم
كان عادل فى حيرة بسبب ضياع الزبر الصناعى و بدأ بمراقبة كل واحدة معاه فى البيت و كانت سناء أخته فى حالة غضب شديد مما حدث و كان كل الموجودين فى البيت فى حالة نفور مما فعلته سناء مع مجيدة لكن هل مجيدة من خبأت الزبر الصناعى أم من
ذهب عادل برفقة رمزى إلى البازار و كان متعصب جداً و بيفكر فى اللى حصل بينه و بين سناء و مين اللى خدت الزبر الصناعى يا ترى مجيدة و لا حد تانى و جاتله فكرة إنه يشترى كاميرة و يحطها فى مكان تصورله كل اللى بيعملوه و فكر إن أنسب مكان هو الحمام علشان اللى أخدته هتخاف تستعمله علشان أنعام و سناء فى غرفة و مجيدة و نجلاء فى غرفة مع بعض ففكر إن أنسب مكان هو الحمام بس كدة لازم الكاميرة ماتبانش خالص و بالفعل جاب كاميرة ديجيتال صغيرة و بعد الكل ما ناموا أخد الكاميرة و خباها فى الحمام و شغل التسجيل و رجع لمراته رانيا اللى كانت مجهزة نفسها من ماكياج و برفان و كانت لا ترتدى سوى بيبى دول عاللحم أسود اللون اللى أول ما شافها هاج جداً و بدأ يتغزل فيها و يلامسها لمسات رومانسية و حنونة و بدأ يحضنها و يقبلها فى كل جسدها و خلع كل ملابسه و أصبحوا عراه تماما لتبدأ رانيا بمص زبر عادل اللى مش محتاج يقف لأنه كان هايج لوحده و هو كان يداعبها ثم بدأ يلحس لها كسها اللى مفيش ولا شعرة عليه و بدأوا حفلة نياكة للصبح حتى قذفوا كل منيهم و نام عادل فوقها حتى نامت رانيا فذهب للحمام و هو لابس الشورت بس لكنه كان مغلقاً فطرق الباب و ردت عليه مجيدة حماته من الداخل و كان الجميع فى نوم عميق و بعد قليل فتحت له و كان مازالت صورة أردافها المثيرة بمخيلته مما جعل زبره فى قمة الهياج و الوضوح و التى بدورها رأته و بدا عليها نظرات التعجب و كانت تقول فى سرها كل ده زبر يا بختك يا رانيا بيه فدخل عادل الحمام و بعد قضاء حاجته أخرج الكاميرة و شاهد بعض المشاهد لكن لم يحدث شئ غريب و بعد قليل طرق الباب و سمع صوت سناء من الخارج خلص ياللى جوة علشان أدخل فأعاد الكاميرة لموضعها و شغل التسجيل تانى و خرج ليجد سناء جالسة عالكنبة و قال لها الحمام فاضى دلوقتى يا سناء فقالت هو انت يا عادل طب تعالى عاوزاك فجلس عادل بجوارها و ق****ا خير يا سناء فقالت خير يا عادل أنا بس كنت عاوزة أعرف هتعمل إيه فى المشكلة اللى أنا فيها دى فق****ا معلش يا سناء أوعدك إنى هعرف مين اللى خدته و أنا عن نفسى هحاول أجيبلك غيره بس تعرف يا عادل إنى كنت مرتاحة و مركزة أوى النهاردة بس بجد أنا بحسد رانيا عليك دانت طلعت راجل و جامد ... على إيه بس يا سناء و مادام الحكاية كدة إيه رأيك فى الواد رمزى و هو كمان بيدافع عنك و عينه منك ....نتجوز يعنى ؟! بس رمزى دا غبى و عبيط و.... بس هو كمان راجل و هيكفيكى ... طب و هيجيبلى شقة منين ؟ ... أه صح عالعموم .... هنا قاطعت سناء عادل و قالتله بص تعالى و أخدته من إيده و دخلوا الحمام و أغلقت الباب و قالت عادل أنا مش هخبى عليك أنا تعبانة أوى و عاوزة أرتاح دلوقتى ... بس يا سناء ممكن حد يصحى و تبقى فضيحة بجلاجل فمدت يدها و أمسكت بزبره و قالتله متفكرش كتير هتريحنى دلوقتى و خلعت بنطلون بيجامتها الوردى و ظهرت طيزها المربربة و كانت موطبة نفسها فهاج عادل جدا و جلس عالقاعدة و جلست سناء على زوبره و قبلها فى فمها و هو يتحرك بها حتى لا تصدر سوى أهات و صرخات مكتومة بفمه و هما يتحركان بسرعة حتى جائت شهوتهم بنفس الوقت و بعد قليل خرج عادل و ذهب لينام بجوار رانيا العارية و التى كانت تنام على بطنها فهاج على طيزها و بدأ ينيكها من طيزها و بدأت تتجاوب معه مع طلوع و خروج زوبره من طيزها و كانت نغمات النيك تتراقص معها طيز رانيا و يصفق لها زبر عادل
و فى الصباح ذهب عادل للحمام لياخد دش و بعد ما خلص حمام إتفرج على مشاهد من الكاميرة من بعد خروجه فشاهد سناء تنزع عنها بيجامتها و إغتسلت تحت الدش و جسمها هيجه جداً و شاهد بعد ذلك نجلاء أخت رانيا طالبة الجامعة و أمه أنعام و حماته مجيدة و هنا عرف عادل من السارق
بدأ عادل بشاهدة كل تفاصيل التصوير بتسريع الفيلم بالكاميرة و شاهد منظر لم يتوقعه
غداً سأكمل لكم باقى ما حدث بين عادل و الست ستات