neswangy asly
08-18-2013, 07:15 PM
اليوم احكى لكم قصة عمار مع اخته علياء هذه القصة من تاليفى ولن تجدها فى اى مكان اخر غير على نسوانجى
قصتى هى انا اسمى عمار 20 سنة واختى علياء تصغرنى بسنة فقط وامى 50 سنة
حدثت القصة وانا فى سن ال19 وعلياء 18
انا اعيش فى بيت جميل لا ينقصنا شئ مستورة:99:
انا لم افكر فى علياء الا انها اختى فقط ولم افكر بها ك عاهرة او شابة جنسية لى
كنت عائدا فى الساعة الحادية عشر مساء من سهره مع اصدقائى فى هذا الميعاد الكلام ينام عندنا دخلت البيت وذهبت لاتحمم ففتحت الباب ووجدت منظرا توقف فيه قلبى عن الدق وجدت اختى عارييييية تماااما كما ولدتها امها تستحم نسيت اقول لكم اختى بزازها كبييرة جدا رغم سنها 18 سنة وطيازها متوسطة وشعرها ناعم مثل الحرير فوقفت امامها لا اتحرك اشاهد هذا المنظر ي****ول فقفلت الباب بسرعة وجريت على غرفتى ونزلت تحت الغطاء ومن كانه شاهد شبحا ولكنى كنت هائجا لدرجة الموت فانزلت بنطالى ومارست العادة السرية ونمت فى اليوم الثانى فى الصباح ونحن جالسون للافطار لم اشاهد اى رد فعل من اختى ولكنى كنت اركز انظارى الى صدرها النافر وحلماتها البارزى لدرجة انها كانت هاتخرم التيشيرت ولكنى لم اجد طريقة للوصول الى اختى فانها كانت متدينة فيأست من الموضوع ولكنى فكرت ان اراها ولكن لا انيكها ف ركبت كاميرة فى الحمام لاراقبها ولا يستطيع احد ان يجدها كل اما كانت تذهب لتتحمم اجهز الكاميرة وبعد ان تتحمم اذهب واخذ الكاميرة واشاهده وامارس العادة السرية كالعادة ولكن شهوتى تعدت العادة السرية فاشتهيت ان انيك كسها الحليق الرائع واتخطبت اختى وحزنت حزنا شديدا لانها فى يوم ستتزوج وتذهب عنى ولن استطيع ان انيكها ففى يوم ذهبت الى الشارع وبالصدفة وجدت خطيب اختى ماشى مع واحد ماسك ايديها وبيضحكوا فصورتهم وذهبت لاختى مسرعا واريتها الصور فحزنت اختى وفسخت خطوبتها ولن تتخيلو مدى سعادتى وفرحى ان اختى لن تذهب عننا فجلست اختى حزينة فى غرفتها وذهبت الى غرفتها ليلا لأطمن عليها فوجدتها ما زالت حزينة فجلست بجانبها على السرير واحتضنتها كانى اواسيها ولكنى كنت احتضنها احضان شهوة وكنت المس صدرها الكبير واحضنها واضمها بصدرى حتى اضغط بصدرها على صدرى واغرزه وكنت اقبلها كانها قبلات حنان اخ على اخته ولكنها قبلات شهوانية حتى نظرت لوجهاا فوجدتها عائمة فى الشهوة واستغليت الموضوع
فوضعت يدى على صدرها وظللت ادعك فيهم واضغط على حلماتها وهى عائمة فى بحر الشهوات وانا فرحان ان اختى المتدينة ؟؟؟؟ بين يدى فظللت ادعك وابوس فيها فرميتها على السرير ونمت عليها وقلعتها جلبابها وصدريتها وكيلوتها الغرقان بماء الشهوة فقالت لى ماذا تفعل قلت لها ششششششش انا هاخليكى اسعد واحدة قالتلى لا يا عمار حراام قلتلها الحرام انى اسيبك زعلانة ده واجبى انى ابسطك وافرحك فقالت لى لا يا عمار وبدون كلم اخرجت زبرى الذى كان مثل عامود النور ووضعته بقوة فى طيزها فقبل انت تصرخ وضعت يدى على فمها حتى لا تسمع امى صراخها وقعدت انيك فيها لحد اما راحت خالص وكسها غرق الدنيا ففاقت للحظة وقالت لى انا لم اكن اتخيل ان الجنس بهذه الحلاوة فقلت لها واكثر ف اوقفتها ودخلت زبرى فى فمها وقلتلها مصى قالتلى اللى هوة ازاى لانها لم تكن تعرف عنه شيئا بحكم التدين
فقلتلها حطيه فى بوقك ومصيه اكنك بتمصى مصاصة قالتلى ماشى عملت كده وانا كنت خلاص مش قادر من الحلاوة كانت بتمصه مصه مبتدئين جميلة جداااا وكنت احس ان جسمى متكهرب من الشهوة حتى افرغت كل ما عندى فى فمها فقالت يععععع ايه اللى خرج ده انت عملت حمام فى بوقى قلتلها لا ده لبنى قالتلى وده حلو قلتلها اه ابلعيه ده طعمه جميييل جدا خلصت وقعدت احك زبرى بكسها الذى لم ارد ان ادخله فيه حتى لا افتحها وقعد احكه وهى تقول اااااااااااااااه اووووووف ولكن بصوت خافض حتى لا تستيقظ امى وفضل اااااه اوف ااحححححححححح انت بتاعك حلو اوى ااااااااه حتى فرغت مره اخر فوق كسها وقعدت ابوس فيها والحسلها فى كسها والعب فى بزازها وامصها والعب فى حلماتها وامصهالها بطريقة سكسى حتى تذهب الى عالم اخررر بعيد ثم تعود على فترات حتى سمعنا صوت حد بيمشى حتى وقفنا بسرعه وانا استخبيت تحت السرير واختى لبست الجلباب اى حاجه كده ففتحت امى الباب وقالتلها انتى سامعة حاجة قالتلها ااه يا ماما ده جارنا بيضرب مراته لانه كان دايما يضرب مراته فقالتلها ماشى فخرجت امى وانا طلعت من تحت السرير وبصينا لبعض وقعدنا نضحك كتييير حتى اتفقنا اننا كل يوم انيكها ثم طبعت قبلها على فمها قبلة طويلة ثم لبست ملابسى وذهبت لغرفتى ونمت فى نووووووووم عميق
وبس
ارجو ان تنال القصة اعجابكم :99::99::99::99::99:
قصتى هى انا اسمى عمار 20 سنة واختى علياء تصغرنى بسنة فقط وامى 50 سنة
حدثت القصة وانا فى سن ال19 وعلياء 18
انا اعيش فى بيت جميل لا ينقصنا شئ مستورة:99:
انا لم افكر فى علياء الا انها اختى فقط ولم افكر بها ك عاهرة او شابة جنسية لى
كنت عائدا فى الساعة الحادية عشر مساء من سهره مع اصدقائى فى هذا الميعاد الكلام ينام عندنا دخلت البيت وذهبت لاتحمم ففتحت الباب ووجدت منظرا توقف فيه قلبى عن الدق وجدت اختى عارييييية تماااما كما ولدتها امها تستحم نسيت اقول لكم اختى بزازها كبييرة جدا رغم سنها 18 سنة وطيازها متوسطة وشعرها ناعم مثل الحرير فوقفت امامها لا اتحرك اشاهد هذا المنظر ي****ول فقفلت الباب بسرعة وجريت على غرفتى ونزلت تحت الغطاء ومن كانه شاهد شبحا ولكنى كنت هائجا لدرجة الموت فانزلت بنطالى ومارست العادة السرية ونمت فى اليوم الثانى فى الصباح ونحن جالسون للافطار لم اشاهد اى رد فعل من اختى ولكنى كنت اركز انظارى الى صدرها النافر وحلماتها البارزى لدرجة انها كانت هاتخرم التيشيرت ولكنى لم اجد طريقة للوصول الى اختى فانها كانت متدينة فيأست من الموضوع ولكنى فكرت ان اراها ولكن لا انيكها ف ركبت كاميرة فى الحمام لاراقبها ولا يستطيع احد ان يجدها كل اما كانت تذهب لتتحمم اجهز الكاميرة وبعد ان تتحمم اذهب واخذ الكاميرة واشاهده وامارس العادة السرية كالعادة ولكن شهوتى تعدت العادة السرية فاشتهيت ان انيك كسها الحليق الرائع واتخطبت اختى وحزنت حزنا شديدا لانها فى يوم ستتزوج وتذهب عنى ولن استطيع ان انيكها ففى يوم ذهبت الى الشارع وبالصدفة وجدت خطيب اختى ماشى مع واحد ماسك ايديها وبيضحكوا فصورتهم وذهبت لاختى مسرعا واريتها الصور فحزنت اختى وفسخت خطوبتها ولن تتخيلو مدى سعادتى وفرحى ان اختى لن تذهب عننا فجلست اختى حزينة فى غرفتها وذهبت الى غرفتها ليلا لأطمن عليها فوجدتها ما زالت حزينة فجلست بجانبها على السرير واحتضنتها كانى اواسيها ولكنى كنت احتضنها احضان شهوة وكنت المس صدرها الكبير واحضنها واضمها بصدرى حتى اضغط بصدرها على صدرى واغرزه وكنت اقبلها كانها قبلات حنان اخ على اخته ولكنها قبلات شهوانية حتى نظرت لوجهاا فوجدتها عائمة فى الشهوة واستغليت الموضوع
فوضعت يدى على صدرها وظللت ادعك فيهم واضغط على حلماتها وهى عائمة فى بحر الشهوات وانا فرحان ان اختى المتدينة ؟؟؟؟ بين يدى فظللت ادعك وابوس فيها فرميتها على السرير ونمت عليها وقلعتها جلبابها وصدريتها وكيلوتها الغرقان بماء الشهوة فقالت لى ماذا تفعل قلت لها ششششششش انا هاخليكى اسعد واحدة قالتلى لا يا عمار حراام قلتلها الحرام انى اسيبك زعلانة ده واجبى انى ابسطك وافرحك فقالت لى لا يا عمار وبدون كلم اخرجت زبرى الذى كان مثل عامود النور ووضعته بقوة فى طيزها فقبل انت تصرخ وضعت يدى على فمها حتى لا تسمع امى صراخها وقعدت انيك فيها لحد اما راحت خالص وكسها غرق الدنيا ففاقت للحظة وقالت لى انا لم اكن اتخيل ان الجنس بهذه الحلاوة فقلت لها واكثر ف اوقفتها ودخلت زبرى فى فمها وقلتلها مصى قالتلى اللى هوة ازاى لانها لم تكن تعرف عنه شيئا بحكم التدين
فقلتلها حطيه فى بوقك ومصيه اكنك بتمصى مصاصة قالتلى ماشى عملت كده وانا كنت خلاص مش قادر من الحلاوة كانت بتمصه مصه مبتدئين جميلة جداااا وكنت احس ان جسمى متكهرب من الشهوة حتى افرغت كل ما عندى فى فمها فقالت يععععع ايه اللى خرج ده انت عملت حمام فى بوقى قلتلها لا ده لبنى قالتلى وده حلو قلتلها اه ابلعيه ده طعمه جميييل جدا خلصت وقعدت احك زبرى بكسها الذى لم ارد ان ادخله فيه حتى لا افتحها وقعد احكه وهى تقول اااااااااااااااه اووووووف ولكن بصوت خافض حتى لا تستيقظ امى وفضل اااااه اوف ااحححححححححح انت بتاعك حلو اوى ااااااااه حتى فرغت مره اخر فوق كسها وقعدت ابوس فيها والحسلها فى كسها والعب فى بزازها وامصها والعب فى حلماتها وامصهالها بطريقة سكسى حتى تذهب الى عالم اخررر بعيد ثم تعود على فترات حتى سمعنا صوت حد بيمشى حتى وقفنا بسرعه وانا استخبيت تحت السرير واختى لبست الجلباب اى حاجه كده ففتحت امى الباب وقالتلها انتى سامعة حاجة قالتلها ااه يا ماما ده جارنا بيضرب مراته لانه كان دايما يضرب مراته فقالتلها ماشى فخرجت امى وانا طلعت من تحت السرير وبصينا لبعض وقعدنا نضحك كتييير حتى اتفقنا اننا كل يوم انيكها ثم طبعت قبلها على فمها قبلة طويلة ثم لبست ملابسى وذهبت لغرفتى ونمت فى نووووووووم عميق
وبس
ارجو ان تنال القصة اعجابكم :99::99::99::99::99: