aldorg
08-19-2013, 02:23 AM
الجزء التاسع
أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
.......................... ...
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
.......................... ....
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
.......................... ........
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا ... مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد .. قلت صحيح عايزاه يتهد ... قالت لا طبعــــا
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه ...
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ..... ممكن تشخ على بزازى ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو ...تركت زبى ... وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــــــــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقا .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه ... أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام ... فرغت من بولى .. قالت
خلاص قلت نعم قالت ياخساره ... امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد ...
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـــى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير ......
الجزء العاشر
قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ... أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتىوهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوووم وتتأوه لتشعرنــى
بمدى تمتعهابما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاهاالمعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام ... سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أسسسسسسس أسسسسسسسسس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــــى
مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه .....
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـــول
أه أه لذيذ أسسسس أسسسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ... ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلى .....
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ... قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ... سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ... صوبته ناحيه كسهــــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـــــــووووووووه
ده مش زب ده مدفع ... أهريــــنى ... أه أه أح وكانت تضم فخذاها للآشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــــــــووووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه ... شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسسسس أسسسس أسسسسس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـــب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده .
الجزء الحادى عشر
شعرت بثقل جسدى على سناء .. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها .. فأدارت وجهها ناحيتى وهى
تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى .. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها .. كانــت
لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها .. لقد وجــدت
بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها .. خفت أن أؤلمها .. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان
مازال موضوعا على الكومود .. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى
تمريره برقه .. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه .. حتى غاب أصبعى كامـلا
داخلها ..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد .. فعلت ما أرادت فغاب الاصبعين تماما مما شجعنى
فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسسسس اٍٍٍٍسسسسس اٍٍٍى أى أسسسسس
كمان كمان .. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال ... توقفت عن بعبصتها وقلت أيــــــوه
قالت لا تتوقف أصابعك حلوه ... عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى .. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع
وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـــا
داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى
نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك ...
مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض
محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى ....
فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى ..
قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط
قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى ..
ـ حاضر شوفى ياستى ... نساء الارض جميعا كالازهار .. عمرك شوفتى زهره مش جميله
ـ قالت لا
ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويدغدغو المشاعر .. الخلاف فى الشكل والرائحه
يفقد الزهره أسمها أنها زهره ..
ـ لا أعتقد
ـ النساء كذلك كلهن جميلات .. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى
تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها .. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـــه
التى تحيطها بحنان ورقه ...
ـ ياسلام على الفلسفه
ـ مش فلسفه دى الحقيقه ... كل النساء فيهن ما يبهج .. هذه بصدرها .. وهذه ببياضها .. وهذه
بسمارها .. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات ..
ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى . مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى
بنفس تعبيرات الطفا الصغير .. فضممتها ....
الجزء الثانى عشر
مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير ..فضممتها .. تأوهت وهى
تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع
بزازى .. ممكن .. هززت رأسى بالموافقه .. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه
حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن ... قبضت على حلمتها بأسنانى برقـــــه
مدغدغها بشفتاى فأنتفضت للخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــــووه
كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه ..
قالت وهى نصف واعيه ..بتقول النساء عندك زى الازهار .. يعنى مافيش ولاء لزهره ..كله زى بعضه
أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى .. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها
ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ .
قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده .... قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار
قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه
ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه
ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها .. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل
وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب .. على طبيعتها ...
ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى
ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده . خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟
ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات
كانت استعارتها منى وذلك بناء على طلبى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا
للامتحان .. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى .. ومن يومها أصبحت منى كثيره
الزياره لبيتنا بحجج متنوعه .. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى .. ولا تخطئ عيناى
منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت
أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس .. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى ...
حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل ...
ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى
البيت .. وفتحت الباب بمفتاحى .. لآسمع صوت يتحدث معك .. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــــد
أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم
وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه .. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره
دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله .. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـــى
على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تفتح زجاجه من
المياه الغازيه بأسنانها .. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍسسسسسسس أسسسسسسس
أسسسسسس أسسسسسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل ....
ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها .. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى
تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع
كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك .حتى فوجئت بك تقوم تحاول
الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك .. بسرعه عجيبه تخلصت أنت
أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما .. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــــــه
حتى صار كعصا غليطه تمدها أمامك وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت
يدها قابضه على زيك .. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها
بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر .. أه أه أح أح حاسب حاســب
بزازى بتوجعنى .. بالراحه ... أف أف ... حاسب سنانك بتقطع حلماتى .. أه أه .. كفايه مش قادره
كفايه أرجوك...أه أه ... وانت فى عالم أخر لا تدرى بالدنيا .. وربما هى أيضــــا ... سحبت
يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول
كفايه عاوزه أروح .. لم أسمع ما قلت لها .. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـــــر
شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها
وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه .. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك
ممكن تدخله فى طيزى بس ... موافق .... سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه
موافق..........
أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
.......................... ...
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
.......................... ....
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
.......................... ........
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا ... مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد .. قلت صحيح عايزاه يتهد ... قالت لا طبعــــا
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه ...
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ..... ممكن تشخ على بزازى ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو ...تركت زبى ... وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــــــــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقا .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه ... أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام ... فرغت من بولى .. قالت
خلاص قلت نعم قالت ياخساره ... امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد ...
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـــى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير ......
الجزء العاشر
قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ... أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتىوهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوووم وتتأوه لتشعرنــى
بمدى تمتعهابما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاهاالمعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام ... سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أسسسسسسس أسسسسسسسسس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــــى
مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه .....
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـــول
أه أه لذيذ أسسسس أسسسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ... ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلى .....
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ... قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ... سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ... صوبته ناحيه كسهــــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـــــــووووووووه
ده مش زب ده مدفع ... أهريــــنى ... أه أه أح وكانت تضم فخذاها للآشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــــــــووووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه ... شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسسسس أسسسس أسسسسس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـــب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده .
الجزء الحادى عشر
شعرت بثقل جسدى على سناء .. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها .. فأدارت وجهها ناحيتى وهى
تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى .. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها .. كانــت
لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها .. لقد وجــدت
بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها .. خفت أن أؤلمها .. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان
مازال موضوعا على الكومود .. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى
تمريره برقه .. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه .. حتى غاب أصبعى كامـلا
داخلها ..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد .. فعلت ما أرادت فغاب الاصبعين تماما مما شجعنى
فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسسسس اٍٍٍٍسسسسس اٍٍٍى أى أسسسسس
كمان كمان .. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال ... توقفت عن بعبصتها وقلت أيــــــوه
قالت لا تتوقف أصابعك حلوه ... عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى .. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع
وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـــا
داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى
نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك ...
مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض
محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى ....
فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى ..
قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط
قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى ..
ـ حاضر شوفى ياستى ... نساء الارض جميعا كالازهار .. عمرك شوفتى زهره مش جميله
ـ قالت لا
ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويدغدغو المشاعر .. الخلاف فى الشكل والرائحه
يفقد الزهره أسمها أنها زهره ..
ـ لا أعتقد
ـ النساء كذلك كلهن جميلات .. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى
تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها .. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـــه
التى تحيطها بحنان ورقه ...
ـ ياسلام على الفلسفه
ـ مش فلسفه دى الحقيقه ... كل النساء فيهن ما يبهج .. هذه بصدرها .. وهذه ببياضها .. وهذه
بسمارها .. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات ..
ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى . مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى
بنفس تعبيرات الطفا الصغير .. فضممتها ....
الجزء الثانى عشر
مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير ..فضممتها .. تأوهت وهى
تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع
بزازى .. ممكن .. هززت رأسى بالموافقه .. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه
حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن ... قبضت على حلمتها بأسنانى برقـــــه
مدغدغها بشفتاى فأنتفضت للخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــــووه
كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه ..
قالت وهى نصف واعيه ..بتقول النساء عندك زى الازهار .. يعنى مافيش ولاء لزهره ..كله زى بعضه
أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى .. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها
ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ .
قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده .... قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار
قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه
ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه
ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها .. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل
وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب .. على طبيعتها ...
ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى
ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده . خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟
ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات
كانت استعارتها منى وذلك بناء على طلبى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا
للامتحان .. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى .. ومن يومها أصبحت منى كثيره
الزياره لبيتنا بحجج متنوعه .. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى .. ولا تخطئ عيناى
منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت
أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس .. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى ...
حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل ...
ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى
البيت .. وفتحت الباب بمفتاحى .. لآسمع صوت يتحدث معك .. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــــد
أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم
وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه .. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره
دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله .. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـــى
على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تفتح زجاجه من
المياه الغازيه بأسنانها .. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍسسسسسسس أسسسسسسس
أسسسسسس أسسسسسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل ....
ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها .. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى
تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع
كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك .حتى فوجئت بك تقوم تحاول
الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك .. بسرعه عجيبه تخلصت أنت
أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما .. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــــــه
حتى صار كعصا غليطه تمدها أمامك وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت
يدها قابضه على زيك .. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها
بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر .. أه أه أح أح حاسب حاســب
بزازى بتوجعنى .. بالراحه ... أف أف ... حاسب سنانك بتقطع حلماتى .. أه أه .. كفايه مش قادره
كفايه أرجوك...أه أه ... وانت فى عالم أخر لا تدرى بالدنيا .. وربما هى أيضــــا ... سحبت
يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول
كفايه عاوزه أروح .. لم أسمع ما قلت لها .. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـــــر
شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها
وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه .. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك
ممكن تدخله فى طيزى بس ... موافق .... سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه
موافق..........