Pink Lady
09-23-2013, 06:14 AM
بعد مرور 17 سنة اكتشفت ان امي مزيفة وانا ليس ابنها
اسمي غريب من بلدنا الحبيب اعيش انا وامي في بيت صغير جدا
عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام ..نظرا
لسؤ اوضاعنا المالية..وابي متوفي منذ سنة.كنت اشعر بشئ غريب
في تصرفات امي تجاهي منذ بلوغي...وكنت اتساءل في نفسي
عن هذه التصرفات الملحوظة...على سبيل المثال كنت احيانا اصحى
من نومي بمنتصف الليل اجد امي قد اضاءت نور غرفتي ووقفت
بجواري تنظر الي..وكنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون
واقفا ومنتصبا وعندما تلاحظ امي انني صحيت من النوم تعمل حالها
جاية تغطيني وتمسك اللحاف وتغطيني...اتخذت قرار في داخلي ان
اظل صاحيا طوال الليل واصطنع النوم...وفي ليلة من الليالي الصيفية
وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميصا خفيفا جدا ومخرم ولا
يستر عورتها جيدا واضاءت النور ووقفت بجوار فرشتي حيث كنت انام
على فرشة على الارض بالشرفة الضيقة وصارت تتأمل في زبي
المنتصب..مما هيجني واصبح زبي ينتصب اكثر واكثر حتى اخر
المطاف...كنت اصطنع النوم وانظر الى وجه امي بنصف عين وهي
مركزة نظرها تجاه زبي النتصب...رايت وجه امي قد تغير واصبح
العرق ينزل من جبينها ..بقيت امي على هذا الحال حوالي ربع ساعة
ثم اطفات النور ورجعت الى غرفتها...ولم تذق عيني طعم النوم حتى
الصباح..وفي الليلة التالية تعمدت ان انام بكلسون صغير وان اخرج
راس زبي من تحت الكلسون..وبالفعل جاءت امي بمنتصف الليل
وعندما رات نصف زبي يخرج من تحت الكلسون انهار توازنها وجلست
على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي 20
سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتفخ وزبي ينتفخ اكثر واكثر من موقف
امي الواضح والغريب ...وازداد هيجاني عندما رايت يد امي تحوم حول
زبي ولكن لا تلمسه وانما حركة لا ارادية من امي حيث تقرب يدها
من زبي ثم تتراجع ..ظلت امي تبحلق في زبي المنتصب اكثر من
نصف ساعة ثم تركتني وذهبت الى غرفتها بعد ان اطفأت النور..قمت
من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها
عريانة كما ولدتها امها وتلعب في كسها بقوة وكانت اهاتها تكاد ان
تكون مسموعة...المصيبة الكبرى انها كانت بالنهار تلبس ملابس
محتشمة وساترة ولم الحظ عليها اي حركة غير طبيعية..تعشيت انا
وامي وسهرنا على التلفزيون وذهبت امي الى غرفتها لتنام..وانا
نمت على فرشتي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل..وكنت اعرف
مواعيد امي فهي لا تاتي الي الا بعد الساعة 12 ليلا فقبل هذا
الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وبارزا من تحت الكلسون فانزلت لبن
زبي على فخدي وكان راس زبي قد اغرق باللبن وما ان انتهيت من
ذلك حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر الى زبي ولما رأت الحليب
طار صوابها ورقدت على ركبتيها لتشم حليب زبي وتجرات ومدت
يدها وبطرف اصبعها تمكنت من الحصول على نقطة من لبني
ووضعتها على لسانها مما هيجني وجعل زبي ينتصب اكثر واكثر
وكلما انتصب يتبدد الحليب وينزل من راس زبي على فخدي وهي
تنظر الى زبي ويتغير لون وجهها وكانها في عالم اخر وفجاة تركتني
وذهبت الى غرفتها وكنت في قمة النشوى والهيجان وكاد زبي أن
ينفجر من شدة الاثارة وبعد حوالي 10 دقائق صرخت امي صرخة
مدوية ففزعت من النوم وسترت نفسي وذهب اليها .وعندما سالتها
عن سبب صراخها اخبرتني ان فأرا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة
..واكدت لي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القبض على الفار او
قتله..فاتفقنا ان تنام عندي بالشرفة حتى الصباح...احضرت فرشتها
ووضعتها جنب فرشتي وامتلأت الشرفة بالفرشتين ..وكانت امي
بملابس النوم..ونمنا ..وانا اصطنعت النوم وكان زبي منتصبا وكل
تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انني سانيكها بعد لحظات من
تصرفاتها وتمثيلية الفأر المزيفة وما ان مضى على نومنا ربع ساعة
حتى شعرت بحركة سريعة من امي حيث نامت على جنبها واصبح
جسمها يلامسني وانفاسها تملا فمي ووجهي...واصبحت يدها
تلامس زبي المنتصب وانا في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي
مرتفة وصرت اتعمد ان ازيح نفسي لتستقر يد امي على راس زبي
..فتجرأت امي وصارت تداعب راس زبي باناملها بحركة خفيفة جدا
...وما ان مضى نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزل كتل كثيفة
من السائل المنوي وكلما ارتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى
امتلأت يدها باللبن وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل..لاحظت ان
امي تمص اصابعها الممتلئة باللبن وتبتلعه...وكانت هذه اللحظات
ثمينة جدا عندي كان جسمي يرتجف رجفات جديدة من نوعها
واحسست بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الاحساس
جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لنيك
امي مباشرة وكنت اتمنى ان تنام امي فوقي وتضع كسها على
زبي...ولاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وانا تكون الهجمة على
كسها بمبادرة مني وليس منها....والتزمت امي بفراشها بدون حراك
وعم السكون علينا...ولكن زبي لم يسكن بل ازداد بالهيجان واصبح
منتصبا كالوحش الكاسر..وكانت افكاري متفاوتة وغير منسقة فقلت
في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنتاك مني بكسها وانما اكتفت
بمداعبة زبي بيدها وانا نائم ..ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك...وصرت
في حيرة من امري..وجاءتني فكرة عاجلة..حيث قررت ان اداعب بظر
كسها بيدي مثلما داعبت زبي بيدها..وانتظرت حوالي ربع ساعة
حتى تظن امي انني معتقدا انها نائمة وبعدها امددت يدي الى
كسها فوجدته نظيفا من الشعر وصرت اداعب لها بظرها باصبع يدي
بحركة خفيفة ودائرية ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية
بطيزها واصبحت كالممحون وانفاسي العالية مسموعة فصارت امي
تنهج كالطفل المصاب بذبحة صدرية من شدة الاثارة والنشوة وعندما
ارتعشت امي و فقدت السيطرة على نفسها وهجمت بكلتا يديها
على زبي ووضعت فمها بفمي وصارت تمص لساني فعصرتها بكلتا
ذراعي واصبح صدرها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها
حتى جاءتني صحوة ضمير وقلت بقرار نفسي لا والف لا .لا يمكن ان
انيك امي.. وبحركة سريعة جدا وفجائية دفعتها عن صدري دفعة
قوية وقلت لها لا يمكن ان يحصل هذا بين ابن وامه.وتركتها وذهبت
الى غرفتها واقفلت الباب على نفسي بالمفتاح وصرت ابكي من
شدة الاثارة لانني بحاجة كبيرة لنياكة امي وكلي شوق ولهفة
لافراغ قضيبي بكسها ...صارت دموعي تنساب الى وجهي وكنت
بحيرة من امري.. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان
افتح ..وقلت بقرار نفسي اذا دخلت امي الغرفة سانيكها مهما كانت
الظروف وكنت كلي امل ان تدق امي باب الغرفة ..ولكن لم يحصل
هذا فبقيت بالغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي
بالشرفة..وعندما جاء الصباح خرجت من الغرفة وكلي حيرة وخجل
وشوق لكس امي فوجدتها ما زالت نائمة..او تدعي النوم..فقررت ان
اخرج من البيت قبل ان تصحى امي..وبالفعل خرجت من البيت
وذهبت الى مدرستي... وعندما عدت من المدرسة..فتحت الباب
بحذر وخوف وخجل ..فكيف ساواجه امي وكيف ستلتقي اعيننا ..وما
ان دخلت بيتنا الضيق ..وجدت امي ليست وحيدة وانما معها 3 نساء
اعرفهن جيدا ..وجدتهن جالسات بالشرفة ..فرحبن بي وجلست
اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء..جاءت امي
وابتسمت ابتسامة صفراوية كالورد المصطنع الذي لا رائحة له..وقالت
الغداء جاهز ..ونادت عليا لاحمل معها الاطباق..وتغدينا جميعها..وبعد
الغداء قالت ام علي وهي اكبر واحدة بالنساء..اسمع يا غريب ..اريد
ان اقول لك سرا مضى عليه اكثر من 15 سنة..فارجو منك ان تتمالك
اعصابك ولا تنفعل..فبحلقت عيوني ..ولم انطق بكلمة واحدة
..فاضافت ام على انت يا غريب كان لك اب وام وتوفيا بحريق اندلع
ببيتكم ولم ينجا من الحريق الا انت لانك كنت بسرير حديدي عالى
عن وجه الارض وتم انقاذك باللحظات الاخيرة..وبعد وفاة اهلك تكفل
بتربيتك عمك الوحيد وكتبك باسمه لانه كان محروما من الانجاب
..وجئنا لنبلغك بهذا السر بناء على رغبة امك الحالية التي هي
بالفعل زوجة عمك..وهي تريد ان تريح ضميرها وتقول لك السر الذي
بقي في صدرها مدة طويلة ....عندما سمعت هذا الكلام طار عقلي
وجن جنوني ولم انطق بكلمة واحدة ..وخرجت من البيت..ولم اعد الا
بمنتصف الليل ..وجدت امي طبعا المزيفة نائمة بالشرفة فنمت على
فرشتي بجوارها..وكأن ابواب القدر انفتحت لي...فهي لست بامي
ومتشوق لنيكها بطيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق صدرها
باقصى سرعة ممكنة لان امي متشوقة لزبي والدليل انها اعترفت
لي بالسر عن طريق النساء الثلاثة كي اصدقها..وما ان نمت بجوارها
حتى تجردت من جميع ملابسي وكنت اظن ان امي تصطنع
النوم..ونمت على جنبي واصبح فمي باتجاه فم امي وزبي الطويل
المنتصب باتجاه كسها وما ان لامس فمي فمها وراس زبي طرف
كسها حتى دفعتني دفعة قوية غير متوقعة ابعدتني عنها اكثر من
نصف متر وقامت تجري الى غرفتها مسرعة..لحقت بها ولكن الباب
كان موصدا بالمفتاح ..صرت ادق الباب واتوسل اليها ان تفتح ولكن
بدون جدوى...وبعدما يئست من ذلك عدت الى فرشتي ونمت على
وجهي كالمهزوم المكسور الخاطر...وايقنت ان هذه ردة فعل قوية من
امي حيث تمانعت ان انيكها وهي هائجة وفي قمة النشوة..ودفعتها
في اللحظات التى كانت في امس الحاجة الى زبي..وهي الان
تدفعني وانا في امس الحاجة الى كل اعضاء جسمها...وفي الصباح
انتظرت طويلا ان تفتح امي الباب ولكن جاء موعد المدرسة قبل فتحها
للباب وذهبت الى المدرسة غير قادرا على عمل اي جهد عقلي او
نفسي او جسدي وكنت حزينا على ما اصابني..رجعت الى البيت وانا
كلي حيرة وكان عندي امل ان تتصلح الاحوال وان تزول الغيمة
السوداء من حياتي..وجدت امي ليست وحيدة بالبيت وانما معها
اختها .. وعندما سلمت على اختها رحبت بي وقالت لي ماذا افعل
بامك يا غريب..لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها الى بيتكم
وانام عندها عدة ايام لانها متشوقة الى وجودي معها..وانا سعيدة
لانني بينكم..فقلت بنفسي فعلا ان كيدهن عظيم؟؟؟!!!خرجت من
البيت ولم ارجع الى بعد منتصف الليل ونمت بشرفتي حتى
الصباح..وقررت ان انتقم من امي المزيفة انتقام شديد ..فعملت
نفسي ذاهب الى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح بيتنا
الضيق..وبعد حوالي ساعة ذهبت امي الى السوق لتحضر ما يلزم
لضيافة اختها واقفلت الباب الخارجي وراءها فنزلت عن سلم السطح
بحذر وجدت اخت امي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير
بالغرفة..فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب
والظروف لانتقم من امي المزيفة واكسر شوكتها مع العلم ان اختها
اكبر منها بسنتين وانها ايضا ارملة..وتجردت من جميع ملابسي
بالشرفة ودخلت عليها الغرفة ونمت بجوارها وهي في نوم
عميق..امددت يدي الى كسها ووضعت فمي على فمها ففتحت
اعينها واندهشت حين راتني انام بسريرها فقلت لها لا تخافي لان
امي ذهبت الى السوق وانا محتاجلك جدا ..فتمنعت وحاولت دفعي
عنها ولكن كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكلسون
بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وما ان اخترق زبي
جدار كسها المحروم حتى شهقت شهقة عالية جدا وصارت تضربني
بكلتا يداها حتى انفجر زبي داخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ
كسها بلبن زبي وهي غير مصدقة ما يجري ..قمت عنها وقلت لها لو
فضحتيني ستفضحي نفسك والاحسن لي ولكي ان تلتزمي الصمت
وانا بوعدك انني ساتواصل معك جنسيا للابد حتى بعد زواجي
وسازورك في بيتك غدا لو طلبتي مني واعيش معك ليلة حمراء لم
ولن تعيشيها من قبل ولا من بعد..ولو انتي موافقة ان نعشق بعض
يجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وان تنامي الليلة
القادمة ببيتك..وسازورك واريح اعصابك..وتركتها وخرجت من البيت
بملابس المدرسة..وبعد الظهر عدت الى البيت وجدت امي المزيفة
واختها ينتظروني لنتناول الغداء واكلنا وكان الامر عادي جدا وكانت
خالتي التي هي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا
لم يحصل ..فتاكدت رسميا ان زبي اعجبها وانني ارويت عطشها
الشديد بلبن زبي..وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي
فسمعت مشادة كلامية بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة
السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع الى بيتها لانها رات
بالمنام ان احد اللصوص يسرق المنزل وقد افزعها هذا الحلم وتنوي
الرجوع الى بيتها قبل الظلام..فقلت لامي اتركيها براحتها فهي ادري
بمصلحتها..وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وعادت لبيتها وبعد اقل من
نصف ساعة كنت عندها..واقفلنا البيت بالمفتاح وتجردنا من جميع
ملابسنا ونكتها بجميع الوضعيات حتى من طيزها وفمها وصدرها
وكانت خالتي المزيفة في قمة الاثارة والنشوة لدرجة انني فكرتها
مغمى عليها لانها ظلت اربع ساعات في شبه غيبوبة من تاثير زبي
عليها..وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها
بشرشف واغلقت الباب الخارجي ورجعت الى بيتي وجدت امي
نائمة بغرفتها وكان باب غرفتها مفتوحا فلم اهتم بها ونمت على
فرشتي بالشرفة مثل الميت ولم اصحى الى على صوت امي حيث
كانت توقظني لاذهب الى المدرسة..فقلت لها وانا شبه نائم لا اريد
الذهاب اليوم للمدرسة لاني متعب فتركتني وبقيت نائما حتى
الساعة العاشرة صباحا وبعد ان استيقظت تحممت وتناولت الافطار
مع امي على مائدة واحدة وبدون كلام..وصرت كل يوم بعد المغرب
اذهب الى بيت خالتي المزيفة فاجدها قد اعدت لي اشهى
المأكولات وخصوصا الحمام والسمك وانام بحضنها وزبي داخل كسها
حتى منتصف الليل وعندما ارجع ارى باب غرفة امي مفتوحا ..وهذا
الاسلوب لم يعجب امي فحاولت امي معرفة سبب تاخري كل ليلة
فلم اهتم بسؤالها واطنشها وانام..وحاولت امي ان تتقرب لي وانا
اصدها...وتعجبت امي من تصرفاتي حتى أجرت سائقا تثق به
ليراقبني ويعرفها اين اسهر كل ليلة..وبأخر المطاف عرفت امي
الحقيقة..وتاكدت انني امارس الجنس مع اختها..وفي يوم من الايام
زارت امي اختها..ولم تفاتحها بالموضوع وسحبت امي مفايح باب
خالتي من الباب دون ان تراها خالتي وقالت لخالتي انها تريد ان
تذهب الى مشوار صغير وتعود على الفور فوافقت خالتي وقالت
لامي اذا انا ساجهز الغداء وانتظرك على الغداء ومعك غريب فوافقت
امي.. وذهبت امي الى ورشة لطباعة المفاتيح وطبعت نسخة لكل
مفاتيح خالتي ورجعت الى بيتنا وجدتني في البيت اغير ملابس
المدرسة فقالت لي ان خالتك معدة الغاء ويجب علينا ان نذهب
لتناول الغداء عندها فوافقت على الفور وبالفعل تناولنا الغداء عند
خالتي وكانت امي قد ارجعت المفاتيح الاصلية الى خرم الباب دون ان
يلاحظها احد.. وبعد الغداء ودعنا خالتي وعدنا الى بيتنا..ولم اهتم
بامي كالعادة ومع اذان المغرب ذهبت متشوقا الى بيت خالتي
وكانت امي تراقبني وبعد ان دخلت بيت خالتي بربع ساعة فتحت
امي الباب الخارجي بالمفتاح الذي طبعته وفتحت علينا غرفة النوم
حيث لم تكن مغلقة بالمفتاح وضبطتنا متلبسين وكان زبي في كس
خالتي وصدري على صدرها فتفاجئنا وقمنا مذعورين...صارت امي
تسب وتتوعد وتخبط بيدها الجدار وكان وجه خالتي اصفر وكأن الدم
شرد من عروقها...فقلت لخالتي لا تخافي وجاءتني فكرة سريعة
وجريئة لانهاء الامر فسحبت امي من يدها بكل قوتي..ونيمتها على
السرير امام مرأى خالتي صارت تقاوم ولكن بدون جدوى وقلعتها
الكلسون بكل قوتي وادخلت زبي المنتفخ بكسها مرة واحدة ولم
اقوم عنها حتى ارتعشنا مع بعض واملأت كسها باللبن وبعدها بقيت
على السرير دون مقاومة من شدة الرعشة وامام اختها وقلت بصوت
عالي من اليوم وصاعدا سننام ثلاثتنا على سرير واحد اما ببيتنا او
ببيت خالتي ومن لا يعجبها الامر ساتركها للابد واحتظي بالاخرى
..وسألت امي وخالتي هل عند احد منكن اي اعتراض على كلامي
فالتزمن بالصمت ومن بعدها صرت انام بوسطهن وانيك الاثنتين معا
واثناء دخول زبي بكس واحدة منهن يكون لساني بكس الاخرى
وعلمتهن السحاق واصبحنا اسعد 3 اشخاص بالكون كله واصبحت
ليالينا كلها
اسمي غريب من بلدنا الحبيب اعيش انا وامي في بيت صغير جدا
عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام ..نظرا
لسؤ اوضاعنا المالية..وابي متوفي منذ سنة.كنت اشعر بشئ غريب
في تصرفات امي تجاهي منذ بلوغي...وكنت اتساءل في نفسي
عن هذه التصرفات الملحوظة...على سبيل المثال كنت احيانا اصحى
من نومي بمنتصف الليل اجد امي قد اضاءت نور غرفتي ووقفت
بجواري تنظر الي..وكنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون
واقفا ومنتصبا وعندما تلاحظ امي انني صحيت من النوم تعمل حالها
جاية تغطيني وتمسك اللحاف وتغطيني...اتخذت قرار في داخلي ان
اظل صاحيا طوال الليل واصطنع النوم...وفي ليلة من الليالي الصيفية
وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميصا خفيفا جدا ومخرم ولا
يستر عورتها جيدا واضاءت النور ووقفت بجوار فرشتي حيث كنت انام
على فرشة على الارض بالشرفة الضيقة وصارت تتأمل في زبي
المنتصب..مما هيجني واصبح زبي ينتصب اكثر واكثر حتى اخر
المطاف...كنت اصطنع النوم وانظر الى وجه امي بنصف عين وهي
مركزة نظرها تجاه زبي النتصب...رايت وجه امي قد تغير واصبح
العرق ينزل من جبينها ..بقيت امي على هذا الحال حوالي ربع ساعة
ثم اطفات النور ورجعت الى غرفتها...ولم تذق عيني طعم النوم حتى
الصباح..وفي الليلة التالية تعمدت ان انام بكلسون صغير وان اخرج
راس زبي من تحت الكلسون..وبالفعل جاءت امي بمنتصف الليل
وعندما رات نصف زبي يخرج من تحت الكلسون انهار توازنها وجلست
على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي 20
سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتفخ وزبي ينتفخ اكثر واكثر من موقف
امي الواضح والغريب ...وازداد هيجاني عندما رايت يد امي تحوم حول
زبي ولكن لا تلمسه وانما حركة لا ارادية من امي حيث تقرب يدها
من زبي ثم تتراجع ..ظلت امي تبحلق في زبي المنتصب اكثر من
نصف ساعة ثم تركتني وذهبت الى غرفتها بعد ان اطفأت النور..قمت
من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها
عريانة كما ولدتها امها وتلعب في كسها بقوة وكانت اهاتها تكاد ان
تكون مسموعة...المصيبة الكبرى انها كانت بالنهار تلبس ملابس
محتشمة وساترة ولم الحظ عليها اي حركة غير طبيعية..تعشيت انا
وامي وسهرنا على التلفزيون وذهبت امي الى غرفتها لتنام..وانا
نمت على فرشتي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل..وكنت اعرف
مواعيد امي فهي لا تاتي الي الا بعد الساعة 12 ليلا فقبل هذا
الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وبارزا من تحت الكلسون فانزلت لبن
زبي على فخدي وكان راس زبي قد اغرق باللبن وما ان انتهيت من
ذلك حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر الى زبي ولما رأت الحليب
طار صوابها ورقدت على ركبتيها لتشم حليب زبي وتجرات ومدت
يدها وبطرف اصبعها تمكنت من الحصول على نقطة من لبني
ووضعتها على لسانها مما هيجني وجعل زبي ينتصب اكثر واكثر
وكلما انتصب يتبدد الحليب وينزل من راس زبي على فخدي وهي
تنظر الى زبي ويتغير لون وجهها وكانها في عالم اخر وفجاة تركتني
وذهبت الى غرفتها وكنت في قمة النشوى والهيجان وكاد زبي أن
ينفجر من شدة الاثارة وبعد حوالي 10 دقائق صرخت امي صرخة
مدوية ففزعت من النوم وسترت نفسي وذهب اليها .وعندما سالتها
عن سبب صراخها اخبرتني ان فأرا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة
..واكدت لي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القبض على الفار او
قتله..فاتفقنا ان تنام عندي بالشرفة حتى الصباح...احضرت فرشتها
ووضعتها جنب فرشتي وامتلأت الشرفة بالفرشتين ..وكانت امي
بملابس النوم..ونمنا ..وانا اصطنعت النوم وكان زبي منتصبا وكل
تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انني سانيكها بعد لحظات من
تصرفاتها وتمثيلية الفأر المزيفة وما ان مضى على نومنا ربع ساعة
حتى شعرت بحركة سريعة من امي حيث نامت على جنبها واصبح
جسمها يلامسني وانفاسها تملا فمي ووجهي...واصبحت يدها
تلامس زبي المنتصب وانا في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي
مرتفة وصرت اتعمد ان ازيح نفسي لتستقر يد امي على راس زبي
..فتجرأت امي وصارت تداعب راس زبي باناملها بحركة خفيفة جدا
...وما ان مضى نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزل كتل كثيفة
من السائل المنوي وكلما ارتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى
امتلأت يدها باللبن وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل..لاحظت ان
امي تمص اصابعها الممتلئة باللبن وتبتلعه...وكانت هذه اللحظات
ثمينة جدا عندي كان جسمي يرتجف رجفات جديدة من نوعها
واحسست بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الاحساس
جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لنيك
امي مباشرة وكنت اتمنى ان تنام امي فوقي وتضع كسها على
زبي...ولاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وانا تكون الهجمة على
كسها بمبادرة مني وليس منها....والتزمت امي بفراشها بدون حراك
وعم السكون علينا...ولكن زبي لم يسكن بل ازداد بالهيجان واصبح
منتصبا كالوحش الكاسر..وكانت افكاري متفاوتة وغير منسقة فقلت
في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنتاك مني بكسها وانما اكتفت
بمداعبة زبي بيدها وانا نائم ..ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك...وصرت
في حيرة من امري..وجاءتني فكرة عاجلة..حيث قررت ان اداعب بظر
كسها بيدي مثلما داعبت زبي بيدها..وانتظرت حوالي ربع ساعة
حتى تظن امي انني معتقدا انها نائمة وبعدها امددت يدي الى
كسها فوجدته نظيفا من الشعر وصرت اداعب لها بظرها باصبع يدي
بحركة خفيفة ودائرية ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية
بطيزها واصبحت كالممحون وانفاسي العالية مسموعة فصارت امي
تنهج كالطفل المصاب بذبحة صدرية من شدة الاثارة والنشوة وعندما
ارتعشت امي و فقدت السيطرة على نفسها وهجمت بكلتا يديها
على زبي ووضعت فمها بفمي وصارت تمص لساني فعصرتها بكلتا
ذراعي واصبح صدرها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها
حتى جاءتني صحوة ضمير وقلت بقرار نفسي لا والف لا .لا يمكن ان
انيك امي.. وبحركة سريعة جدا وفجائية دفعتها عن صدري دفعة
قوية وقلت لها لا يمكن ان يحصل هذا بين ابن وامه.وتركتها وذهبت
الى غرفتها واقفلت الباب على نفسي بالمفتاح وصرت ابكي من
شدة الاثارة لانني بحاجة كبيرة لنياكة امي وكلي شوق ولهفة
لافراغ قضيبي بكسها ...صارت دموعي تنساب الى وجهي وكنت
بحيرة من امري.. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان
افتح ..وقلت بقرار نفسي اذا دخلت امي الغرفة سانيكها مهما كانت
الظروف وكنت كلي امل ان تدق امي باب الغرفة ..ولكن لم يحصل
هذا فبقيت بالغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي
بالشرفة..وعندما جاء الصباح خرجت من الغرفة وكلي حيرة وخجل
وشوق لكس امي فوجدتها ما زالت نائمة..او تدعي النوم..فقررت ان
اخرج من البيت قبل ان تصحى امي..وبالفعل خرجت من البيت
وذهبت الى مدرستي... وعندما عدت من المدرسة..فتحت الباب
بحذر وخوف وخجل ..فكيف ساواجه امي وكيف ستلتقي اعيننا ..وما
ان دخلت بيتنا الضيق ..وجدت امي ليست وحيدة وانما معها 3 نساء
اعرفهن جيدا ..وجدتهن جالسات بالشرفة ..فرحبن بي وجلست
اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء..جاءت امي
وابتسمت ابتسامة صفراوية كالورد المصطنع الذي لا رائحة له..وقالت
الغداء جاهز ..ونادت عليا لاحمل معها الاطباق..وتغدينا جميعها..وبعد
الغداء قالت ام علي وهي اكبر واحدة بالنساء..اسمع يا غريب ..اريد
ان اقول لك سرا مضى عليه اكثر من 15 سنة..فارجو منك ان تتمالك
اعصابك ولا تنفعل..فبحلقت عيوني ..ولم انطق بكلمة واحدة
..فاضافت ام على انت يا غريب كان لك اب وام وتوفيا بحريق اندلع
ببيتكم ولم ينجا من الحريق الا انت لانك كنت بسرير حديدي عالى
عن وجه الارض وتم انقاذك باللحظات الاخيرة..وبعد وفاة اهلك تكفل
بتربيتك عمك الوحيد وكتبك باسمه لانه كان محروما من الانجاب
..وجئنا لنبلغك بهذا السر بناء على رغبة امك الحالية التي هي
بالفعل زوجة عمك..وهي تريد ان تريح ضميرها وتقول لك السر الذي
بقي في صدرها مدة طويلة ....عندما سمعت هذا الكلام طار عقلي
وجن جنوني ولم انطق بكلمة واحدة ..وخرجت من البيت..ولم اعد الا
بمنتصف الليل ..وجدت امي طبعا المزيفة نائمة بالشرفة فنمت على
فرشتي بجوارها..وكأن ابواب القدر انفتحت لي...فهي لست بامي
ومتشوق لنيكها بطيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق صدرها
باقصى سرعة ممكنة لان امي متشوقة لزبي والدليل انها اعترفت
لي بالسر عن طريق النساء الثلاثة كي اصدقها..وما ان نمت بجوارها
حتى تجردت من جميع ملابسي وكنت اظن ان امي تصطنع
النوم..ونمت على جنبي واصبح فمي باتجاه فم امي وزبي الطويل
المنتصب باتجاه كسها وما ان لامس فمي فمها وراس زبي طرف
كسها حتى دفعتني دفعة قوية غير متوقعة ابعدتني عنها اكثر من
نصف متر وقامت تجري الى غرفتها مسرعة..لحقت بها ولكن الباب
كان موصدا بالمفتاح ..صرت ادق الباب واتوسل اليها ان تفتح ولكن
بدون جدوى...وبعدما يئست من ذلك عدت الى فرشتي ونمت على
وجهي كالمهزوم المكسور الخاطر...وايقنت ان هذه ردة فعل قوية من
امي حيث تمانعت ان انيكها وهي هائجة وفي قمة النشوة..ودفعتها
في اللحظات التى كانت في امس الحاجة الى زبي..وهي الان
تدفعني وانا في امس الحاجة الى كل اعضاء جسمها...وفي الصباح
انتظرت طويلا ان تفتح امي الباب ولكن جاء موعد المدرسة قبل فتحها
للباب وذهبت الى المدرسة غير قادرا على عمل اي جهد عقلي او
نفسي او جسدي وكنت حزينا على ما اصابني..رجعت الى البيت وانا
كلي حيرة وكان عندي امل ان تتصلح الاحوال وان تزول الغيمة
السوداء من حياتي..وجدت امي ليست وحيدة بالبيت وانما معها
اختها .. وعندما سلمت على اختها رحبت بي وقالت لي ماذا افعل
بامك يا غريب..لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها الى بيتكم
وانام عندها عدة ايام لانها متشوقة الى وجودي معها..وانا سعيدة
لانني بينكم..فقلت بنفسي فعلا ان كيدهن عظيم؟؟؟!!!خرجت من
البيت ولم ارجع الى بعد منتصف الليل ونمت بشرفتي حتى
الصباح..وقررت ان انتقم من امي المزيفة انتقام شديد ..فعملت
نفسي ذاهب الى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح بيتنا
الضيق..وبعد حوالي ساعة ذهبت امي الى السوق لتحضر ما يلزم
لضيافة اختها واقفلت الباب الخارجي وراءها فنزلت عن سلم السطح
بحذر وجدت اخت امي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير
بالغرفة..فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب
والظروف لانتقم من امي المزيفة واكسر شوكتها مع العلم ان اختها
اكبر منها بسنتين وانها ايضا ارملة..وتجردت من جميع ملابسي
بالشرفة ودخلت عليها الغرفة ونمت بجوارها وهي في نوم
عميق..امددت يدي الى كسها ووضعت فمي على فمها ففتحت
اعينها واندهشت حين راتني انام بسريرها فقلت لها لا تخافي لان
امي ذهبت الى السوق وانا محتاجلك جدا ..فتمنعت وحاولت دفعي
عنها ولكن كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكلسون
بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وما ان اخترق زبي
جدار كسها المحروم حتى شهقت شهقة عالية جدا وصارت تضربني
بكلتا يداها حتى انفجر زبي داخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ
كسها بلبن زبي وهي غير مصدقة ما يجري ..قمت عنها وقلت لها لو
فضحتيني ستفضحي نفسك والاحسن لي ولكي ان تلتزمي الصمت
وانا بوعدك انني ساتواصل معك جنسيا للابد حتى بعد زواجي
وسازورك في بيتك غدا لو طلبتي مني واعيش معك ليلة حمراء لم
ولن تعيشيها من قبل ولا من بعد..ولو انتي موافقة ان نعشق بعض
يجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وان تنامي الليلة
القادمة ببيتك..وسازورك واريح اعصابك..وتركتها وخرجت من البيت
بملابس المدرسة..وبعد الظهر عدت الى البيت وجدت امي المزيفة
واختها ينتظروني لنتناول الغداء واكلنا وكان الامر عادي جدا وكانت
خالتي التي هي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا
لم يحصل ..فتاكدت رسميا ان زبي اعجبها وانني ارويت عطشها
الشديد بلبن زبي..وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي
فسمعت مشادة كلامية بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة
السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع الى بيتها لانها رات
بالمنام ان احد اللصوص يسرق المنزل وقد افزعها هذا الحلم وتنوي
الرجوع الى بيتها قبل الظلام..فقلت لامي اتركيها براحتها فهي ادري
بمصلحتها..وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وعادت لبيتها وبعد اقل من
نصف ساعة كنت عندها..واقفلنا البيت بالمفتاح وتجردنا من جميع
ملابسنا ونكتها بجميع الوضعيات حتى من طيزها وفمها وصدرها
وكانت خالتي المزيفة في قمة الاثارة والنشوة لدرجة انني فكرتها
مغمى عليها لانها ظلت اربع ساعات في شبه غيبوبة من تاثير زبي
عليها..وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها
بشرشف واغلقت الباب الخارجي ورجعت الى بيتي وجدت امي
نائمة بغرفتها وكان باب غرفتها مفتوحا فلم اهتم بها ونمت على
فرشتي بالشرفة مثل الميت ولم اصحى الى على صوت امي حيث
كانت توقظني لاذهب الى المدرسة..فقلت لها وانا شبه نائم لا اريد
الذهاب اليوم للمدرسة لاني متعب فتركتني وبقيت نائما حتى
الساعة العاشرة صباحا وبعد ان استيقظت تحممت وتناولت الافطار
مع امي على مائدة واحدة وبدون كلام..وصرت كل يوم بعد المغرب
اذهب الى بيت خالتي المزيفة فاجدها قد اعدت لي اشهى
المأكولات وخصوصا الحمام والسمك وانام بحضنها وزبي داخل كسها
حتى منتصف الليل وعندما ارجع ارى باب غرفة امي مفتوحا ..وهذا
الاسلوب لم يعجب امي فحاولت امي معرفة سبب تاخري كل ليلة
فلم اهتم بسؤالها واطنشها وانام..وحاولت امي ان تتقرب لي وانا
اصدها...وتعجبت امي من تصرفاتي حتى أجرت سائقا تثق به
ليراقبني ويعرفها اين اسهر كل ليلة..وبأخر المطاف عرفت امي
الحقيقة..وتاكدت انني امارس الجنس مع اختها..وفي يوم من الايام
زارت امي اختها..ولم تفاتحها بالموضوع وسحبت امي مفايح باب
خالتي من الباب دون ان تراها خالتي وقالت لخالتي انها تريد ان
تذهب الى مشوار صغير وتعود على الفور فوافقت خالتي وقالت
لامي اذا انا ساجهز الغداء وانتظرك على الغداء ومعك غريب فوافقت
امي.. وذهبت امي الى ورشة لطباعة المفاتيح وطبعت نسخة لكل
مفاتيح خالتي ورجعت الى بيتنا وجدتني في البيت اغير ملابس
المدرسة فقالت لي ان خالتك معدة الغاء ويجب علينا ان نذهب
لتناول الغداء عندها فوافقت على الفور وبالفعل تناولنا الغداء عند
خالتي وكانت امي قد ارجعت المفاتيح الاصلية الى خرم الباب دون ان
يلاحظها احد.. وبعد الغداء ودعنا خالتي وعدنا الى بيتنا..ولم اهتم
بامي كالعادة ومع اذان المغرب ذهبت متشوقا الى بيت خالتي
وكانت امي تراقبني وبعد ان دخلت بيت خالتي بربع ساعة فتحت
امي الباب الخارجي بالمفتاح الذي طبعته وفتحت علينا غرفة النوم
حيث لم تكن مغلقة بالمفتاح وضبطتنا متلبسين وكان زبي في كس
خالتي وصدري على صدرها فتفاجئنا وقمنا مذعورين...صارت امي
تسب وتتوعد وتخبط بيدها الجدار وكان وجه خالتي اصفر وكأن الدم
شرد من عروقها...فقلت لخالتي لا تخافي وجاءتني فكرة سريعة
وجريئة لانهاء الامر فسحبت امي من يدها بكل قوتي..ونيمتها على
السرير امام مرأى خالتي صارت تقاوم ولكن بدون جدوى وقلعتها
الكلسون بكل قوتي وادخلت زبي المنتفخ بكسها مرة واحدة ولم
اقوم عنها حتى ارتعشنا مع بعض واملأت كسها باللبن وبعدها بقيت
على السرير دون مقاومة من شدة الرعشة وامام اختها وقلت بصوت
عالي من اليوم وصاعدا سننام ثلاثتنا على سرير واحد اما ببيتنا او
ببيت خالتي ومن لا يعجبها الامر ساتركها للابد واحتظي بالاخرى
..وسألت امي وخالتي هل عند احد منكن اي اعتراض على كلامي
فالتزمن بالصمت ومن بعدها صرت انام بوسطهن وانيك الاثنتين معا
واثناء دخول زبي بكس واحدة منهن يكون لساني بكس الاخرى
وعلمتهن السحاق واصبحنا اسعد 3 اشخاص بالكون كله واصبحت
ليالينا كلها