ديوث ماما مروة
04-08-2020, 12:27 AM
أهلا... فى البداية اعرفكم بنفسى أنا يوسف 19 سنة، وحكايتى بدأت من وانا صغير وهحكيلم بالتفصيل.
وبما انى لسة جديد فى المنتدى فأول قصة ليا هىى دى القصة الحقيقية اللى حصلتلى واللى كل حرف فيها صح 100%.
ماما اسمها مرة عندها 43سنة وداخلة فى الـ44 عمرى ما حسيت انى بغير عليها من وانا صغير او انى راجل ومسئول عنها... ويلا نبدأ.
.
اوصفلكم جسم ماما هى قصيرة شوية ولحمها ابيض وفاتح ،وشعرها أسود مش طويل أوى وطيزها مليانة لحم وخارجة برة محيط جسمها من كتر ما هى عريضة وبزازها كبار او ومدلدلين وحلماتها كبار ولونهم غامق، وكسها فاتح لونه تقريبا نفس لون جسمها، وهقولوكم عرفت ازاى تفاصيل جسمها من جوة دى قدام فى القصة، وانا كان نفسى الحس كسها الجامد دة واحشر وشى جوة طيزها الضخمة اوى دى ولو مرة واحدة.
وكنت دايما بلاحظ صحابى لما يجوا عندى البيت وتقابلهم بيقعدوا يبصوا على جسمها كله وبالذات بزازها لأنها فى البيت دايما بتلبس حاجة خفيفة بتخلى حلماتها دايما باينة من تحت الهدوم.
وهى مطلقة من ابويا من وانا صغير وعندى حوالى سنة ولا حاجة، واتجوزت تانى وانا عندى 9سنين تقريبا وحكايتى مع الدياثة تعتبر بدأت من جوازتها دى لأنى كنت عايش معاهم فى البيت وكنت بشوف جوزها زبه واقف ورايحلها، وكمان لأنى كنت صغير فكنت بخاف انام لوحدى فكنت بسهر واروح انام جنبهم فى اوضتهم ولما بدخل كنت بلاقى هدوم مرمية فى الأرض أغلبها كلوتات وقمصان نوم بتاعت ماما ولما كنت بطلع أنام جنبها كنت بلاقيها لابسة لبس خفيف أوى مبتلبسوش فى العادى وبتبقى حاطة ميكب (وهى فى العادى مبتحطش ميكب الا قليل) وأنا كل دة مكنتش فاهم حاجة، بس برضو اطلقت من جوزها دة بسرعة.
لما بقى عندى 13 سنة وشوية كدة بقيت سالب (ودى كانت أول علاقتى بالسكس) لأن انا كنت مليان وبزازى وطيزى كبار يعنى جسمى كأنه جسم بنت وكان عندى ايميل باسم مستعار على الفيسبوك بكلم منه الفحول وابعتلهم صورى.
لحد فى مرة واحد قالى انت اكيد مامتك جامدة كدة عشان خلفت الجسم دة... ساعتها مكنتش فاهم ولا كنت اعرف أى حاجة عن الدياثة أصلا.
وعدت الأيام بعد الموقف دة وقررت افتح ايميل امى لأنى كنت عارف الباسوورد عشان أنا اللى كنت عاملها الايميل... لقيت فى شات بينها وبين واحد اسمه (محمود) وأنا مشوفتوش قبل كدة ولا اعرف مين دة ولا هى عرفته منين، والشات واضح ان فى جزء ممسوح منه لانى لقيته كدة:-
ماما: خلاص بقا يا واد تعبتنى انت مبتزهقش
محمود: هو اللى يعرفك يعرف يزهق يا ريرى
أنا عايزك تدينى هدية هدية لحودة حبيب قلبك
ماما: هدية ايه؟
محمود: كسك الجميل وحشنى اووووى بقالى كتير مشوفتوش
ماما: لم نفسك بقا كفاية انت مشبعتش
محمود: عشان خاطرى يا ريرى
لقيت ماما بعتتله صورتها بجلابية بيت ضيقة اووى عليها ومحددة كل جسمها الجامد وكان شكلها يهيج الجبل، وقالتله كفاية عليك بقا كدة النهاردة.
أنا شوفت الشات لقيت زبى وقف وقفة مش طبيعية عمره ما وقف كدة قبل كدة وعمرى ما كنت هايج كدة فى حياتى وبقيت بفتح ايميلماما كل فترة اشوفهم بيقولوا ايه واهيج على كلامهم.
وعرفت ان ماما مش بتكلم محمود دة بس هى كل فترة بتعرف واحد جديد (وهى مش بتتناك بفلوس على فكرة هى بتتمتع وعايزة تشبع كسها اللى اتحرم كتير).
المهم بعد فترة لقيتها بتكلم واحد اسمه عمر وكان واضح انها بتحبه مش بس بتتمتع معاه، وبعد فترة حصل اللى كنت بتمناه من زمان لقيت ماما اخيرا بعتاله صورها ملط ومقدرش أوصفلكوا احساسى ساعتها كنت أكتر شخص هايج فى الدنيا وكانت بتبعتله صور كتيير كدة وساعات بقمصان نوم وكلوتات مشوفتهاش عندهم قبل كدة ولا اعرف شايلاهم فين، وطبعا ضربت عشرة كتير اوى على مناظرها فى الصور لحد ما تعبت.
واكتشفت كمان انها ساعات كتير كانت بتنزل الصبح فى معاد الشغل وترجع فى معاد رجوعها بس هى كانت بتبقى عنده مش فى الشغل يعنى الفاجرة كانت بتعد تتناك يجى 7 ساعات ولا حاجة وساعات كانت بتقولى انها نازلة عند صاحبتها أو عند جيراننا وتروحله أنا كنت عارف لأنى كنت مراقب الشات دايما عشان لما تبعتله أى صور اخدها احتفظ بيها على طول قبل ما تمسح الشات... وكنت ببقى فرحان اوى لما تعمل كدة كنت ببقى معرص فعلا وهى بتعرصنى ببقى عارف ان امى رايحة تتناك وبتقولى رايحة عند جيراننا وأنا عارف وساكت ومستمتع على الاخر واعد اتخيل شكلها وهى معاه وأوضاعهم مع بعض... كان بيبقى نفسى اقولها يا ماما أنا عارف ونفسى تاخدينى معاكى اتفرج بس مكنتش بقدر وكنت بستمتع من بعيد (واعتقد لو ماما كانت شافت جسمى عريان وشافت زبرى الصغير مش بس كانت هتعرف انى خول وتقولى فى وشى انا رايحة اتناك لا دى كانت هتجيب عمر نفسه البيت عندنا ينيكها قدامى).
بعدها عرفت هى ليه متعلقة بعمر دة اوى وبتتناك منه كتير لما مرة وانا براقب الشات كان هايج وبعتلها صورة زبره وكان زبره ضخم جدا تقريبا قد نص دراعى ومليان عروق وفضلت اتخيل كل دة وهو بيدخل فى ماما وهى بتعد تتنطط عليه وبتتوجع اد ايه وساعات كنت بجيبهم على نفسى من غير ما المس زبرى من كتر الهيجان، وساعتها عرفت ان اللى عندى دة مسموش زبر دة يعتبر حتة جلد زيادة كدة ملهاش لازمة بعد ما شوفت زبر عمر... واستمرت حياتى على كدة وهى دى قصتى.
لو سألتنى ايه حلم حياتى هقولك ان ماما تعرف احساسى ناحيتها وتتناك قدامى من واحد زبه زى زب عمر مثلا ويخلص ويجيبهم وهى تفتح رجليها قدامى وتقولى تعالى يا حبيبى الحس كس ماما واستمتع.
وبما انى لسة جديد فى المنتدى فأول قصة ليا هىى دى القصة الحقيقية اللى حصلتلى واللى كل حرف فيها صح 100%.
ماما اسمها مرة عندها 43سنة وداخلة فى الـ44 عمرى ما حسيت انى بغير عليها من وانا صغير او انى راجل ومسئول عنها... ويلا نبدأ.
.
اوصفلكم جسم ماما هى قصيرة شوية ولحمها ابيض وفاتح ،وشعرها أسود مش طويل أوى وطيزها مليانة لحم وخارجة برة محيط جسمها من كتر ما هى عريضة وبزازها كبار او ومدلدلين وحلماتها كبار ولونهم غامق، وكسها فاتح لونه تقريبا نفس لون جسمها، وهقولوكم عرفت ازاى تفاصيل جسمها من جوة دى قدام فى القصة، وانا كان نفسى الحس كسها الجامد دة واحشر وشى جوة طيزها الضخمة اوى دى ولو مرة واحدة.
وكنت دايما بلاحظ صحابى لما يجوا عندى البيت وتقابلهم بيقعدوا يبصوا على جسمها كله وبالذات بزازها لأنها فى البيت دايما بتلبس حاجة خفيفة بتخلى حلماتها دايما باينة من تحت الهدوم.
وهى مطلقة من ابويا من وانا صغير وعندى حوالى سنة ولا حاجة، واتجوزت تانى وانا عندى 9سنين تقريبا وحكايتى مع الدياثة تعتبر بدأت من جوازتها دى لأنى كنت عايش معاهم فى البيت وكنت بشوف جوزها زبه واقف ورايحلها، وكمان لأنى كنت صغير فكنت بخاف انام لوحدى فكنت بسهر واروح انام جنبهم فى اوضتهم ولما بدخل كنت بلاقى هدوم مرمية فى الأرض أغلبها كلوتات وقمصان نوم بتاعت ماما ولما كنت بطلع أنام جنبها كنت بلاقيها لابسة لبس خفيف أوى مبتلبسوش فى العادى وبتبقى حاطة ميكب (وهى فى العادى مبتحطش ميكب الا قليل) وأنا كل دة مكنتش فاهم حاجة، بس برضو اطلقت من جوزها دة بسرعة.
لما بقى عندى 13 سنة وشوية كدة بقيت سالب (ودى كانت أول علاقتى بالسكس) لأن انا كنت مليان وبزازى وطيزى كبار يعنى جسمى كأنه جسم بنت وكان عندى ايميل باسم مستعار على الفيسبوك بكلم منه الفحول وابعتلهم صورى.
لحد فى مرة واحد قالى انت اكيد مامتك جامدة كدة عشان خلفت الجسم دة... ساعتها مكنتش فاهم ولا كنت اعرف أى حاجة عن الدياثة أصلا.
وعدت الأيام بعد الموقف دة وقررت افتح ايميل امى لأنى كنت عارف الباسوورد عشان أنا اللى كنت عاملها الايميل... لقيت فى شات بينها وبين واحد اسمه (محمود) وأنا مشوفتوش قبل كدة ولا اعرف مين دة ولا هى عرفته منين، والشات واضح ان فى جزء ممسوح منه لانى لقيته كدة:-
ماما: خلاص بقا يا واد تعبتنى انت مبتزهقش
محمود: هو اللى يعرفك يعرف يزهق يا ريرى
أنا عايزك تدينى هدية هدية لحودة حبيب قلبك
ماما: هدية ايه؟
محمود: كسك الجميل وحشنى اووووى بقالى كتير مشوفتوش
ماما: لم نفسك بقا كفاية انت مشبعتش
محمود: عشان خاطرى يا ريرى
لقيت ماما بعتتله صورتها بجلابية بيت ضيقة اووى عليها ومحددة كل جسمها الجامد وكان شكلها يهيج الجبل، وقالتله كفاية عليك بقا كدة النهاردة.
أنا شوفت الشات لقيت زبى وقف وقفة مش طبيعية عمره ما وقف كدة قبل كدة وعمرى ما كنت هايج كدة فى حياتى وبقيت بفتح ايميلماما كل فترة اشوفهم بيقولوا ايه واهيج على كلامهم.
وعرفت ان ماما مش بتكلم محمود دة بس هى كل فترة بتعرف واحد جديد (وهى مش بتتناك بفلوس على فكرة هى بتتمتع وعايزة تشبع كسها اللى اتحرم كتير).
المهم بعد فترة لقيتها بتكلم واحد اسمه عمر وكان واضح انها بتحبه مش بس بتتمتع معاه، وبعد فترة حصل اللى كنت بتمناه من زمان لقيت ماما اخيرا بعتاله صورها ملط ومقدرش أوصفلكوا احساسى ساعتها كنت أكتر شخص هايج فى الدنيا وكانت بتبعتله صور كتيير كدة وساعات بقمصان نوم وكلوتات مشوفتهاش عندهم قبل كدة ولا اعرف شايلاهم فين، وطبعا ضربت عشرة كتير اوى على مناظرها فى الصور لحد ما تعبت.
واكتشفت كمان انها ساعات كتير كانت بتنزل الصبح فى معاد الشغل وترجع فى معاد رجوعها بس هى كانت بتبقى عنده مش فى الشغل يعنى الفاجرة كانت بتعد تتناك يجى 7 ساعات ولا حاجة وساعات كانت بتقولى انها نازلة عند صاحبتها أو عند جيراننا وتروحله أنا كنت عارف لأنى كنت مراقب الشات دايما عشان لما تبعتله أى صور اخدها احتفظ بيها على طول قبل ما تمسح الشات... وكنت ببقى فرحان اوى لما تعمل كدة كنت ببقى معرص فعلا وهى بتعرصنى ببقى عارف ان امى رايحة تتناك وبتقولى رايحة عند جيراننا وأنا عارف وساكت ومستمتع على الاخر واعد اتخيل شكلها وهى معاه وأوضاعهم مع بعض... كان بيبقى نفسى اقولها يا ماما أنا عارف ونفسى تاخدينى معاكى اتفرج بس مكنتش بقدر وكنت بستمتع من بعيد (واعتقد لو ماما كانت شافت جسمى عريان وشافت زبرى الصغير مش بس كانت هتعرف انى خول وتقولى فى وشى انا رايحة اتناك لا دى كانت هتجيب عمر نفسه البيت عندنا ينيكها قدامى).
بعدها عرفت هى ليه متعلقة بعمر دة اوى وبتتناك منه كتير لما مرة وانا براقب الشات كان هايج وبعتلها صورة زبره وكان زبره ضخم جدا تقريبا قد نص دراعى ومليان عروق وفضلت اتخيل كل دة وهو بيدخل فى ماما وهى بتعد تتنطط عليه وبتتوجع اد ايه وساعات كنت بجيبهم على نفسى من غير ما المس زبرى من كتر الهيجان، وساعتها عرفت ان اللى عندى دة مسموش زبر دة يعتبر حتة جلد زيادة كدة ملهاش لازمة بعد ما شوفت زبر عمر... واستمرت حياتى على كدة وهى دى قصتى.
لو سألتنى ايه حلم حياتى هقولك ان ماما تعرف احساسى ناحيتها وتتناك قدامى من واحد زبه زى زب عمر مثلا ويخلص ويجيبهم وهى تفتح رجليها قدامى وتقولى تعالى يا حبيبى الحس كس ماما واستمتع.