Pink Lady
09-23-2013, 07:00 AM
انا محامى من الاسكندريه وكنت من سنوات محامى تحت التمرين تبدء قصتى عندما كنت انزل المحمكة لتخليص بعض الاعمال والاجرائات( اعمال اداريه) كما يطلق عليها المحامون المهم كان فى موظفة فى خزنه المحكمه كنت مخنوق منها جدا فى بادئ الامر لانها على طول بتزعق فى الناس ووشها مكشر على طول المهم فى احد الايام واثناء خروجى من المحكمه وجدتها واقفه على محطة الاتوبيسات وكانت الدنيا زحمه ومافيش مواصلات فاخذت سيارتى وقربت منها وقولتلها اتفضلى يا استاذة اوصلك فى طريقى فقالت لا شكرا انا هركب الاتوبيس فقولت لها فى حادثة فى الطريق ومافيش عربيات جايه تانى فركبت وقالت لى انا مش عاوزة اعطلك فقولت لها لا ولا عطله ولا حاجة انا تحت امرك فقالت لى انا ساكنه فى العجمى فقولت لها صدفة جميله انا كمان ساكن هناك على العموم كده يبقى انا هوصلك وانتى رايحة المحكمة فقالت لومش هعطلك يبقى ماشى المهم انا كان كل هدفى فقط هو انها تخلصلى شغلى ومتعطلنيش لما اروح لها فى حاجة المهم اصبحت اخذها الى المحكمة واجيبها كل يوم وصارت بيننا صداقة قويه جدا
وبدئت اعرف تفاصيل حياتها تزوجت وهى بسن ال 17 وانجبت ابنها على طول وانها ارمله من 3 سنوات وابنها بيشتغل فى شرم الشيخ ومقيم هناك ومتزوج على فكرة هى عندها 38 وانا كان عندى وقتها 27 يعنى كانت اكبر منى بحوالى عشر سنين المهم اصبحنا نتحدث على النت ليلا باستمرار حتى ساعات متاخرة جدا وكان تقول لى انت مليت عليا حياتى واليوم اللى مبكلمكش فيه بحس بحاجة نقصانى وفى احدى المرات واثناء كلامنا مع بعض تطور الحديث للنواحى الجنسيه وبصراحة رغم انى لم افكر ابدا فيها من هذه الناحيه الا اننى سخنت وتجاوبت معها فى الحديث واصبح غالبيه الحديث مع بعضنا عن النيك والراجل ازاى يمتع الست والست بتحب ايه فى الراجل لما يكون معاها وفى احد الايام وانا اتحدث معها بالليل قالت لى ماتيجى عندى تشرب كوبايه شاى المهم مكدبتش خبر وذهبت اليها وكانت الساعة 12 بالليل
كانت باصة من البلكون وحدفت لى مفتاح الباب بتاع الشارع لان العمارة اللى هى ساكنه فيها كلها مصيفين وبيجوا فى الصيف بس المهم طلعت عندها وكانت لابسه روب ساتان احمر المهم جلست فى الصالون وكان اول مرة ازورها فى بيتها فقالت لى اقعد برحتك متخفش الدار امان ثم قالت لى هااا ياسيدى قوللى كنا بنتكلم فى ايه فى التليفون فبدئنا الحديث عن الجنس مرة اخرى وفى هذه المرة وجدتها تستمع باهتمام وانفاسها تتزايد وتقول لى كفايه كده انا هتعب واما بتعب مفاصلى بتسيب ومبعرفش اقف حاى على رجلى فوقفت من مكانى وقربت منها وجلست بجانبها ووضعت يدى على كتفها وقولت لها على فكرة الاحساس مابيتوصفش ده بيتحس فقالت لى عارفة بس انان مسمعتش الكلام ده من فترة وكمان جوزى قبل مايموت كان تعبان قبلها ب5 سنين يعنى انا عمرى ماحسيت بانى فعلا واحده ست من 10 سنين تقريبا فقولت لها انتى ست الستات بس مش واخده باللك فنظرت الى وكانت راسها على صدرى وهى بتكلمنى فقبلتها فى جبهتها فربت فمها من فى وهى ترتعش وكان جسمها سخن جدا المهم التحم لسانى بلسانها وتقاربت الانفاس وكان طعم لسانها جميل جدا وشفايفها غليظه ونعمه جدا جدا استمرت القبله فترة من الوقت ثم بدئت فى تقبيل يدها ورقبتها ثم صدرها وبدئت يدى تلعب وتتحسس فخدها ووسطها ثم ارفع يدى الى صدرها وهى تقول لى كفايه بجد حرام عليك نكمل المرة الجايه وانا مستمر فيما انا عليه رفعت الجلابيه اللى تحت الروب واحدة واحدة وهى تقول لا عيب كده بلاش ارجوك انا مش بتاعت كده المهم وصلت الى كلوتها وكان لونه اخضر فاتح ووضعت يدى على كسها من اعلى الكيلوت وكان مبلول جدا فقالت لى بصوت منخفض خليها مرة تانيه اوعدى اصلى بصراحة مش مستعدة ولازم انظف من تحت فقولت لها احلى حاجة فى الموضوع ده عدم الاستعداد انا بحبك كده اوكده وقمت من عليها ومسكت يدها بكل حنيه فقامت معى وارتمت فى حضنى وكانت يدى من وراء ظهرها ترفع الجلابيه حتى وصلت يدى الى الكيلوت وادخلت يدى على طيزها وهى تحتضننى بقوة وتقبلنى بكثرى ثم انزلت الكيلون وهى ساعدنى فى ذلك ونزلت الى كسها اقبله والحسه ويدى تمسك بفلقتى طيزها وهى تقول اووف ااوف اوف مش قادرة اقف انا دوخت خلاص فاخذتها الى حجرة النوم فنامت على ظهرها وكان كسها حوله غابه كثيفة من الشعر و*****ها كان منتفخ وواقف ولونه احمر المهم قبلت كسها بقوة واستمريت فى التقبيل الى ان وصلت الى صدرها فخلعت السوتيان وقمت بمص حلمات بزها بقوة وكانت ممسكه براسى وتضمنى بقوة وتقوللى مش قادر تعبانه اوى اه اه خلعت ملابسى وكانت تنظر الى زبرى وهويدخل فى كسها فاغمضت عيناها وكان فعلا كسها ضيق جدا جدا كانها بنت بنوت حتى انها كانت تتاوه وتقول اىى اى اى بيوجع براحة يا عمرى براحه عليا بحبك اوى وتضمنى بيدها وتقوللى متسبنيش خليك معايا على طول انت حنين اوى وبتاعك تقصد( زبك) حلو كل ده كان زبى فى كسها وهى نايمه وفاتحة رجليها وواضح ان مكانش لها اى خبرة فى النيك بدئت فى الدخول والطلوع من كسها المبلول وهى ترتعش وتضمنى وتقول كمان يا نور عينى حسسنى انى م مرة وبتناك انا متناكة نكنى ادينى فى كسى اكتر واكتر نزل كل فى زبك فى كسى الشرقان عطشان لبن كنت فين من زمان وكنت انا شغال نيك فى كسها مش راحمه وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل نزلت لبنى الذى نزل بغزارة وكانت هى تقول اححح سخن اوى اااااه ااههه وقمت من عليها وهى تقول لى انت جبااااااااااااااااااار فمسكت زبرة بيدها وكانت تتحسسة وكانها اول مرة ترى فى حياتها زب فقولت لها لفى ونامى على وشك فقالت ايه هتعمل ايه يامجنون اعقل فقولت لها متخافيش انا حدخله من ورا فقالت لا بلاش علشان خاطرى انا عمرى ماحصل معايا كده فقولت لها خلاص انا هخليه بين فقلقتن طيزك فلفت وفنست طيزها وراسها على المخدة واثناء وجود زبى بين احضان فلقتين طيزها هى هاجت جدا جدا وقالت لى لو عاوز تدخله دخله بس بالراحة علشان خاطرى فاحضرت زيت شعر ووضعته على خورم طيزها الضيق جدا وبدئت ادخله وهى تقول براحة براحة ياحبيبى انا خايفة المهم كان كان صعب فى الاول لكن اول مادخلت راس زوبرى بدء زبى يدخل بسهوله وكانت تتاوه وتقول يياااه ااى اى اى كفايه كفايف متدخولش تانى ولكنى دخلته كله فصرخت وهى تقوللى اانت وحش اى اى انتظرت قليلا وزبى بداخل طيزها حتى هدئت وبدئت ادخله واطلعه وهى مستمتعه جدا وتقوللى جمييييييل اوى كده نكنى كل مرة من طيزى وكلما سمعت كلامها وانا تزيد القوة فى وفى زبى وهى تقوا ااحححح اااه اااااه اها اه اهههه ثم نزلتهم للمرة الثانيه ولكن المرة دى كان فى طيزها وكان خورم طيزها يخرج منه اللبن بكثرة ثم قمت انا وهى ودخلنا الحمام واخذنا دوش واثنا وجودنا فى الحمام كنا نقبل بعضنا البعض وتمص زبى والحس كسها وهى تقول لى انا خدامتك انا جاريتك بس متسبنيش متسبنيش وحتى الان انا على علاقتى بها رغم كبر سنها ولكنها معى ولا بنت البنوت وفى دلعها ولاصبية بالعشرين
وبدئت اعرف تفاصيل حياتها تزوجت وهى بسن ال 17 وانجبت ابنها على طول وانها ارمله من 3 سنوات وابنها بيشتغل فى شرم الشيخ ومقيم هناك ومتزوج على فكرة هى عندها 38 وانا كان عندى وقتها 27 يعنى كانت اكبر منى بحوالى عشر سنين المهم اصبحنا نتحدث على النت ليلا باستمرار حتى ساعات متاخرة جدا وكان تقول لى انت مليت عليا حياتى واليوم اللى مبكلمكش فيه بحس بحاجة نقصانى وفى احدى المرات واثناء كلامنا مع بعض تطور الحديث للنواحى الجنسيه وبصراحة رغم انى لم افكر ابدا فيها من هذه الناحيه الا اننى سخنت وتجاوبت معها فى الحديث واصبح غالبيه الحديث مع بعضنا عن النيك والراجل ازاى يمتع الست والست بتحب ايه فى الراجل لما يكون معاها وفى احد الايام وانا اتحدث معها بالليل قالت لى ماتيجى عندى تشرب كوبايه شاى المهم مكدبتش خبر وذهبت اليها وكانت الساعة 12 بالليل
كانت باصة من البلكون وحدفت لى مفتاح الباب بتاع الشارع لان العمارة اللى هى ساكنه فيها كلها مصيفين وبيجوا فى الصيف بس المهم طلعت عندها وكانت لابسه روب ساتان احمر المهم جلست فى الصالون وكان اول مرة ازورها فى بيتها فقالت لى اقعد برحتك متخفش الدار امان ثم قالت لى هااا ياسيدى قوللى كنا بنتكلم فى ايه فى التليفون فبدئنا الحديث عن الجنس مرة اخرى وفى هذه المرة وجدتها تستمع باهتمام وانفاسها تتزايد وتقول لى كفايه كده انا هتعب واما بتعب مفاصلى بتسيب ومبعرفش اقف حاى على رجلى فوقفت من مكانى وقربت منها وجلست بجانبها ووضعت يدى على كتفها وقولت لها على فكرة الاحساس مابيتوصفش ده بيتحس فقالت لى عارفة بس انان مسمعتش الكلام ده من فترة وكمان جوزى قبل مايموت كان تعبان قبلها ب5 سنين يعنى انا عمرى ماحسيت بانى فعلا واحده ست من 10 سنين تقريبا فقولت لها انتى ست الستات بس مش واخده باللك فنظرت الى وكانت راسها على صدرى وهى بتكلمنى فقبلتها فى جبهتها فربت فمها من فى وهى ترتعش وكان جسمها سخن جدا المهم التحم لسانى بلسانها وتقاربت الانفاس وكان طعم لسانها جميل جدا وشفايفها غليظه ونعمه جدا جدا استمرت القبله فترة من الوقت ثم بدئت فى تقبيل يدها ورقبتها ثم صدرها وبدئت يدى تلعب وتتحسس فخدها ووسطها ثم ارفع يدى الى صدرها وهى تقول لى كفايه بجد حرام عليك نكمل المرة الجايه وانا مستمر فيما انا عليه رفعت الجلابيه اللى تحت الروب واحدة واحدة وهى تقول لا عيب كده بلاش ارجوك انا مش بتاعت كده المهم وصلت الى كلوتها وكان لونه اخضر فاتح ووضعت يدى على كسها من اعلى الكيلوت وكان مبلول جدا فقالت لى بصوت منخفض خليها مرة تانيه اوعدى اصلى بصراحة مش مستعدة ولازم انظف من تحت فقولت لها احلى حاجة فى الموضوع ده عدم الاستعداد انا بحبك كده اوكده وقمت من عليها ومسكت يدها بكل حنيه فقامت معى وارتمت فى حضنى وكانت يدى من وراء ظهرها ترفع الجلابيه حتى وصلت يدى الى الكيلوت وادخلت يدى على طيزها وهى تحتضننى بقوة وتقبلنى بكثرى ثم انزلت الكيلون وهى ساعدنى فى ذلك ونزلت الى كسها اقبله والحسه ويدى تمسك بفلقتى طيزها وهى تقول اووف ااوف اوف مش قادرة اقف انا دوخت خلاص فاخذتها الى حجرة النوم فنامت على ظهرها وكان كسها حوله غابه كثيفة من الشعر و*****ها كان منتفخ وواقف ولونه احمر المهم قبلت كسها بقوة واستمريت فى التقبيل الى ان وصلت الى صدرها فخلعت السوتيان وقمت بمص حلمات بزها بقوة وكانت ممسكه براسى وتضمنى بقوة وتقوللى مش قادر تعبانه اوى اه اه خلعت ملابسى وكانت تنظر الى زبرى وهويدخل فى كسها فاغمضت عيناها وكان فعلا كسها ضيق جدا جدا كانها بنت بنوت حتى انها كانت تتاوه وتقول اىى اى اى بيوجع براحة يا عمرى براحه عليا بحبك اوى وتضمنى بيدها وتقوللى متسبنيش خليك معايا على طول انت حنين اوى وبتاعك تقصد( زبك) حلو كل ده كان زبى فى كسها وهى نايمه وفاتحة رجليها وواضح ان مكانش لها اى خبرة فى النيك بدئت فى الدخول والطلوع من كسها المبلول وهى ترتعش وتضمنى وتقول كمان يا نور عينى حسسنى انى م مرة وبتناك انا متناكة نكنى ادينى فى كسى اكتر واكتر نزل كل فى زبك فى كسى الشرقان عطشان لبن كنت فين من زمان وكنت انا شغال نيك فى كسها مش راحمه وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل نزلت لبنى الذى نزل بغزارة وكانت هى تقول اححح سخن اوى اااااه ااههه وقمت من عليها وهى تقول لى انت جبااااااااااااااااااار فمسكت زبرة بيدها وكانت تتحسسة وكانها اول مرة ترى فى حياتها زب فقولت لها لفى ونامى على وشك فقالت ايه هتعمل ايه يامجنون اعقل فقولت لها متخافيش انا حدخله من ورا فقالت لا بلاش علشان خاطرى انا عمرى ماحصل معايا كده فقولت لها خلاص انا هخليه بين فقلقتن طيزك فلفت وفنست طيزها وراسها على المخدة واثناء وجود زبى بين احضان فلقتين طيزها هى هاجت جدا جدا وقالت لى لو عاوز تدخله دخله بس بالراحة علشان خاطرى فاحضرت زيت شعر ووضعته على خورم طيزها الضيق جدا وبدئت ادخله وهى تقول براحة براحة ياحبيبى انا خايفة المهم كان كان صعب فى الاول لكن اول مادخلت راس زوبرى بدء زبى يدخل بسهوله وكانت تتاوه وتقول يياااه ااى اى اى كفايه كفايف متدخولش تانى ولكنى دخلته كله فصرخت وهى تقوللى اانت وحش اى اى انتظرت قليلا وزبى بداخل طيزها حتى هدئت وبدئت ادخله واطلعه وهى مستمتعه جدا وتقوللى جمييييييل اوى كده نكنى كل مرة من طيزى وكلما سمعت كلامها وانا تزيد القوة فى وفى زبى وهى تقوا ااحححح اااه اااااه اها اه اهههه ثم نزلتهم للمرة الثانيه ولكن المرة دى كان فى طيزها وكان خورم طيزها يخرج منه اللبن بكثرة ثم قمت انا وهى ودخلنا الحمام واخذنا دوش واثنا وجودنا فى الحمام كنا نقبل بعضنا البعض وتمص زبى والحس كسها وهى تقول لى انا خدامتك انا جاريتك بس متسبنيش متسبنيش وحتى الان انا على علاقتى بها رغم كبر سنها ولكنها معى ولا بنت البنوت وفى دلعها ولاصبية بالعشرين