nancymansour
12-03-2018, 07:12 PM
أنا اسمى نانسى
عندى 24 سنة
انا بنت زى اى بنت من وانا عندى 16 سنة و بدا جسمى يتغير و صدرى بدا يكبر و وطيزى بقت ملفوفة و جنسية و جسمى كله بقه كله انوثة لدرجة انى بقيت اهيج علي نفسى كل ما ابص لنفسى فى المراية و بقيت ملفتة للانظار و انا ماشية فى الشارع و اتعاكست كتير بس علطول مكنتش بكلم حد و دايما بكشر للى يعاكسنى بس من جوايا ببقى طايرة من علي الارض وكل ما اروح اهيج علي نفسى و افضل المس كسى لحد ما ارتاح.
و الموضوع اتطور معايا اوى لدرجة انى بقه لما حد يعاكس طيزى و يقولي نفسى انيكها بقيت لما اروح البيت انيك طيزى بصباعى.
و كانت دايما صحباتى لما يهزرو معايا يضربونى علي طيزى و انا كنت بزعق مع اي واحدة تهزر معايا كده بس كنت بسيح علي نفسى لدرجة انى بقيت ادخل حمام المدرسة و ادخل قلم فلوماستر فى طيزى لحد ما تهدى و بعدين اخرج.
دايما طيزى كانت واخدة كل تفكيرى و دايما كنت بفكر ادخل فيها ايه يكون بيمتعنى و مايعورش.
و بدأت اتفرج علي صور و افلام سكس و كان نفسى اكون مكان اللي بيتناكو من طيزهم كان نفسى احس احساسهم و هما بيقولو (كفاية طيزى مش قادرة) كان نفسى احس الاحساس ده.
و فى يوم من الايام كنت صاحية و انا طيزى هايجة اوى و كان لازم اروح المدرسة قومت حطيت فى طيزى الغطاء بتاع حقنة شرجية و ثبتها جوا طيزى عن طريق انى حطيت لازق علي طيزى علشان مايطلعش من طيزى و لبست و نزلت المدرسة و انا فرحانة اوى ان طيزى هتفضل تتناك لمدة 8 ساعات.
بس اللي حصل ضيع فرحتى لما واحدة صاحبتى كانت بتهزر معايا و ضربتنى علي طيزى قامت بصتلي بدهشة كبيرة جدا و انا وشى احمر اوى
قالتلي: هو انتى حاطة ايه فى طيزك
قولتلها: ولا حاجة
قالتلي : طيب قولي لحسن افضحك
قولتلها : طيب بعدين
قالتلي تعالي معايا الحمام
روحنا الحمام و حكتلها اني مدخلة غطاء الحقنة الشرجية
قالتلي طيب تعالي وريهانى رفضت في الاول بعدين دخلنا الحمام و قلعت قدامها و انا نفسى الارض كانت تنشق و تبلعنى .
بعد ما طلعتلي الحقنة قالتلي انتى فتحة طيزك كبيرة اوى و دخلت صباعها في طيزى قومت سحت اوى و ذاي ما يكون اول حاجة تدخل في طيزى
و خرجنا و وعدتنى انها مش هتقول لاي حد
و من بعدها و هى بقيت تقعد جنبى في الفصل و تحط صباعها في طيزى و احنا قاعدين و الموضوع بقه هوس بالنسبالى,
لحد ما دخلت الجامعة و انا قولت هفتح صفحة جديدة مع الناس اللي لسه بشوفهم بس برضه بروح البيت كل يوم و اخل في طيزى اي حاجة تقابلنى
هكملكم الجزء التانى
الجزء الثانى
بعد ما دخلت الجامعة شخصيتى تغيرت خالص
بقيت حاسة بجرأة اكتر في التعامل مع الناس لدرجة انى كانت واصلة معايا انى ممكن اقول و احكى الموضوع لاى واحدة علشان تستغل اي فرصة و تبعبصنى فى طيزى زى ما صاحبتى اللي في المدرسة كانت بتعمل و كنت حاسة انى بحلم و كنت لما اطلع من تفكيرى كنت بقول لا طبعا عمرى ما هفضح نفسى تانى.
اتعرفت علي صحبات جديدة و كنت بفضل اسرح بخيالي ان صاحبتى مقلعانى ملط و عماله تنيك و تبعبص فى طيزى بس كنت برجع لصوابى و انا معاهم و اول ما ادخل البيت ادخل انام و افضل انيك فى طيزى بخيار و البس عليها البنتى و انام و هى فى طيزى.
و كنت دايما بلبس بناطيل ضيقة علشان تبان طيزى انها كبيرة و احاول بصورة غير مباشرة ان واحدة من صحباتى تهيج معايا و تبدا هى بس كان الولاد اللي فى الجامعة هما اللي بيعاكسونى جامد و كنت بسيح خالص و بيبقى نفسى اقوله كفاية كلام و تعالي نيكنى في طيزى بس مكنتش بفكر انى اعمل اي حاجة مع الولاد لانى مش عايزة ابقه بنت شمال انا بس كان نفسى حد يدخل صوابعه في طيزى لانه بيبقى احساس احلي بكتير من لما انيك انا نفسى.
فضلت كده لمدة سنتين لحد ما بدأت علاقتى تقوى بصحباتى و بدأنا نتكلم فى الجنس و امنية كل واحدة فى واحد يكون زبه كبير علشان يكيفها و بدأو يقولولى انتى بتلعبى رياضة ايه تخلي طيزك كبيرة كده و بدأت اكدب عليهم و اقولهم انى فعلا بلعب رياضة بس مش بركز مع طيزى و اقلهم انا شايفاها عادية بس من جوايا و انا طيزى هايجة و نفسى اقولهم الحقيقة بس مكنتش بقدر .
و بدأنا نخرج مع بعض و فى يوم واحدة صاحبتى قالتلي تعالي نخرج نروح النادى و ننزل البسين و نغير جو وافقت و روحنا النادى من الصبح و نزلنا البسين فى فترة السيدات و كنت لابسة مايوة قطعة واحدة بشورت و هى كانت لابسة مايوه كامل الجسم نزلنا و فضلنا واقفين فى المايه علي الارض لانى مكنتش بعرف اعوم و كانت ايديها بتيجى علي طيزى بس انا مكنتش بفكر فى اى حاجة لانى كنت مركزة انى خايفة اغرق و هى كانت بتعرف تعوم و تغطس تحت المايه و تخبط ايدها في طيزى و تطلع و انا ساكتة كنت فاكراها متقصدش و بعدين بدأت تكلمنى فى ازاى لحد دلوقتى ما بعرفش ولاد فى الجامعة و ان فى ولاد قالولها انهم عايزين يكلمونى و شايفنى محترمة و عايزين يتكلمو جد بس كنت بقولها انى مركزة فى المذاكرة و ان نعارف الولاد مش فى بالى و مرة واحدة قالتلي يابت ده انت عليكى جسم يجنن قولتلها ازاى قالتلي بصى طيزك و حاطت ايدها علي طيزى و مسكتها جامد اوى و انا دوخت خالص و مقدرتش اقول اى حاجة غير ان صوتى بالعافية طلع و قولتلها بس انى بتعملي ايه و انا شبه دايخة قالتلي بعمل كده و مسكت طيزى جامد و فضلت ماسكاها اوى و انا فى دنيا تانية خالص و ساكتة و هى بتتكلم و انا مش سامعاها و مركزة فى طيزى و بعدين لقيتها بتقولى انتى هيجتى ولا ايه قولتلها لا بطلى رخامة و فضلت تحط ايدها علي طيزى و انا كل اللي نفسى فيه انها تبعبصنى و فضلت هى تغطس و تمسك طيزى و تطلع و انا واقفة مكانى لحد ما جت و حطت ايدها علي كسى حسيت احساس مختلف خالص و كل اللي بعمله بقولها بس كفاية لحد ما قالتلي يلا نطلع من البسين ساعتها اتضايقت اوى بس مقدرتش اقولها لا و ندخلنا الحمام علشان نغير و دخلت خدت دوش و فضلت انيك في طيزى جامد اوووى .
ساعتها حسيت ان صاحبتى ديه هى اللي هتحس بيا بعد كده و تبعبصنى علطول بس اللي حصل غير كده لقيت انها بتتعامل ولا اكن حصل حاجة قومت انا كمان اتعاملت عادى و بعها باسبوع قالتلي انها معاها دعوتين داي يوز فى فندق كبير و بتقولي تيجى نروح قولتلها طيب روحت قبلها جبت مايوه بكينى قطعتين علشان مش هيبقى اوفر في الفندق و بحاول الفت انتباها علشان تهيج تانى .
و طول الاسبوع و انا قبل ما انام بفكر انها بتنيكنى و افضل ادخل الخيارة فى طيزى لحد ما جه اليوم و انا مستنياه بفارغ الصبر روحنا من الصبح و نزلت من البيت و انا حاسه انه يوم فرحى لدرجة انى حطيت فل ميكب فى الاسانسير و انا نازلة و روحنا الفندق و اخدنا غرفة علشان نغير فيها و لبسنا المايوهات و هى كانت لابسه بيكينى برضه نزلنا المايه و احنا ساكتين زى ما يكون احنا الاتنين حاسيين نفس الاحساس فضلنا قاعدين علي الشازلونج لحد ما مكانش فيه حد فى البسين قالتلي يلا ننزل قولتلها يلا و نزلنا البسين و فضلت هى تعوم شوية و انا واقفة مكانى لحد ما جاتلي و فضلنا نتكلم عادى شوية لحد ما ضربتنى علي طيزى و قالتلي ديه كبيرة اوى قولتلها لا بيتهيئلك قالتلي لا بصى و مسكتها جامد اوى و هى بتقولي بصى كل ديه عادية و زى ما تكون هتطلعها في ايديها و فضلت حاطة ايديها من فوق المايوه و مرة واحدة دخات ايديها من تحت بانتي المايوه و حطت صباعها علي فتحة طيزى و لقيتها بتقولي ايه ده قولتلها ايه و انا صوتى بيطلع بالعافية قالتلي انتى طيزك هايجة اوى و مرة واحدة دخلت صباعها فى طيزى اللي دخل متزحلق و انا بحركة لا ارادية قفلت طيزى علي صباعها علشان ماتطلعهوش لقيتها بتقولي ده انتى حالتك صعبة اوى و انا مش بتكلم خالص قالتلي ما تيجى نطلع الاوضة قولتلها لا اخلينا فى البسين قالتلي لاا يلاااا قومنا دخلنا الاوضة لقيتها خدتنى من ايدى للسرير و بتنيمنى و فكة ربطة المايوه و انا كنت ساكتة خالص زى ما اكون بقولها نكينى
و نيمتنى علي بطنى و فضلت تدخل لسانها فى طيزى و هى بتقولي انتى طيزك هايجة لقيت نفسى بقولها نكيها و دخلت صوابعها في طيزى و لحست كسى و قالتلي انا مشهبطل نيك فى طيزك لحد ما دخلت ال 5 صوابع فى طيزى و انا كنت فى دنيا تانية لحد ما خلصنا و من ساعتها و هى ما بقيتش تفوت يوم فى الجامعة الا لما تني طيزة و تلحس كسى
انتظر الجزء الثالث
أهلا بيكم
بعد ما قضيت يوم من أحسن الايام فى الفندق مع صاحبتى و انا مروحة البيت كنت حاسة بفرحة اكنى امتلكت الدنيا كلها و قبل ما انام فضلت انيك طيزى و انا بحلم ان صاحبتى معايا و هى اللي بتنيك طيزى.
و فى اليوم اللي بعده و انا رايحة الجامعة كنت مستنية اقابل صاحبتى بفارغ الصبر و اول ما دخلت الجامعة فضلت ادور عليها زى ما اكون بدور علي روحى لحد ما شوفتها من بعيد كنت عايزة اجرى عليها زى واحدة بتجرى علي حبيبها و فضلت امشى بسرعة لحد ما وصلت و اخدتها فى حضنى لمدة 15ثانية تقريبا طبعا كانت فترة كبيرة لاي اتنين بيسلمو علي بعد بس بالنسبالى كانت اكنها ثانية ساعتها ماتكلمناش مع بعض خالص معرفش ليه بس زى مايكون كل واحدة كانت حاسة بمشاعر التانية و نظرات العين كانت هى اللي بتتكلم.
دخلنا بعدها نحضر المحاضرة و اقعدنا جنب بعض فى بنج ورا فى الاخر لوحدنا بعيد عن صاحباتنا لاننا كان نفسنا نعقد نبعبص بعض بس للاسف معرفناش خالص و كنت قاعدة مضايقة اوى كانت طيزى هايجة اوى اكتر من اى يوم فى الجامعة قولتلها تعالي نستأذن و نخرج من المحاضرة قالتلي يلا بعدها قومنا و خرجنا و لقينا سكشن فاضى قومنا دخلنا فيه و قفلنا علينا و عملنا نفسنا بنذاكر و بدات تدخل ايدها فى البنطلون من ورا بس كان ضيق اوى و كان لازم اقلع البنطلون بس خوفت حد يفتح باب السيكشن و يلاقينى قالعة البنطلون ساعتها اتضايقت اوى و مشينا اليوم ده و معملناش حاجة و اول ما روحت البيت جبت ايد الهون و كانت تخينة اوى و دخلت علي السرير و دخلتها فى طيزى زى ما اكون بانتقم منها لحد ما روحت فى النوم.
و فى اليوم اللي بعده روحت الجامعة و انا لابسة جيبة واسعة و لما قابلت صاحبتى و شافتنى بالجيبة و ديه كانت اول مرة اروح الجامعة من سنتين بجيبة حسيت انها فهمت علطول اني هايجة و عايزها تنيك طيزى و دخلنا المحاضرة و قعدنا برضه فى اخر بنج و مكنش فى حد جنبنا او ورانا و اول ما المحاضرة بدأت رفعت الجييب لحد وسطى و نزلت البانتى شوية و رميت القلم تحت البنج و عملت انى بوطى اجيبه قامت صاحبتى حطت صباعها علي خرم طيزى و دخلت صباعها في طيزى و قمت اقعدت و صباعها كان بينيك طيزى و تحركه و هو جوا طيزى لحد اخر المحاضرة و انا فى دنيا تانية خالص.
فضلنا كده تقريبا شهر بقه كل لبسى عبارة عن جيب واسعة علشان صاحبتى تعرف تنيك طيزة فى اى وقت و فى يوم كنا فى سكشن فاضى و اكننا بنذاكر طلبت انى اقلع البانتى خالص علشان اعرف افتح رجلي جامد و تنيك طيزى براحتها طبعا انا مفكرتش قومت قالعاه فى سبيل ان طيزى تتمتع و بعد ما خلصنا خدت البانتى و مرضيتش تدهولي و قالتلي تعالي النهاردة البيت عندى علشان تخديه بصراحة انا مفكرتش لحظة واحدة انى اروح بيتها و زى ما يكون عقلي وقف و طيزى هى اللي بتفكر و كملت اليوم ده فى الجامعة بدون بانتى و كان احساس ممتع لطيزى و كانت كل شوية صاحبتى تستغل الفرصة و تبعبصنى في طيزى و كان صباعها زى ما يكون بينشن علي خرم طيزى الهايجة.
اقنعت بابا و ماما فى اليوم ده انى لازم اروح اذاكر مع صاحبتى علشان تذاكرلي و نزلت من البيت و انا لابسة جيبة و بدون بانتى لانى كنت هايجة اوى و بعدين انا هاروح و هاخد البانتى بتاعى ابقى البسه و انا راجعة, نزلت الشارع و انا حاسة ان عيون الناس ما اترفعتش من علي طيزى و علي قد ما كنت هايجة اوى بس برضه كنت خايفة اوى لحسن يكون باين اوى انى مش لابسة بانتى.
و انا رايحة حصلي موقف غريب اوى اول مرة يحصلي كنت راكبة ميكروباص و كان قاعد جنبى راجل تقريبا فى اواخر العشرينات و وانا قايمة كانت الجيبة داخلة بين طيزى قام مبعبصنى جامد اووى بصتله بسرعة و مقدرتش اتكلم لحسن حد ياخد باله و نزلت و انا فاقدة النطق و التفكير و مشيت و انا فى طريقى لبيت صاحبتى و انا مش بفكر فى اى حاجة الا فى الصباع الناشف اللي بعبصنى اللى زى ما يكون دخل في طيزى و طلع من دماغى لحد ما وصلت بيت صاحبتى و كانت قاعدة مع مامتها و عرفتنى علي مامتها و بعدين دخلتنى اوضتها و قالت لمامتها هندخل نذاكر و دخلنا الاوضة لقيتها محضرة خيارة تخينة و كريم فازلين و لوليتا الطويلة اوى و كانت محضرة فيلم سكس لواحد اسود و زبه ضخخم اوى و هو بينيك واحدة في طيزها.
قاعدنا نتفرج علي الفيلم و هو بيفتح طيزها بزبه الضخم و هى كانت بتموت من النيك و فى الاخر نزل مايته فى طيزها
و انا قاعدة بتفرج علي الفيلم جه في بالي صباع الولد اللي بعبصنى في طيزى و حكيت الموقف لصاحبتى و قولتلها انا نفسى احس احساس ان مايه دافيه بتدخل جوا طيزى قالتلي تعالي احسسك دخلتنى الحمام اللى فى اوضتها و جابت خرطوم الدش و فكت الدش من الخرطوم و جابت الفازلين و قلعتنى الجيبة خالص و دهنت خرطوم الدش بالفازلين و دخلته فى طيزى و قامت مشغله المايه السخنة و لقيت الماية كلها بتملي طيزى و بعد ما طيزى اتملت بالماية خرج الدش من طيزى و نافورة ماية دافية بتخرج من طيزى و لقيت نفسى في دنيا تانية و قامت جايبة الخيارة و فضلت تفرتك طيزى من النيك و اترميت انا و هى علي الارض و جابت اللوليتا و دخلت طرف فى طيزى و الطرف التاني فى طيزها و احنا قاعدين قدام بعض و فضلنا كل واحدة بتحرك فى طيزها علشان تتكيف لحد ما هى تعبت و انا كانت طيزى نفسها فى نيك اجمد من كده و عدا اليوم معاها و انا مروحة البيت كانت طيزى هايجة اوى و بقه كل اللي فى بالي فيلم السكس اللي اتفرجت عليه مع صاحبتى و انا نفسى فى زب ضخم زى ده يقطع طيزى و بفكر في صباع الولد اللي بعبصنى اللي كان زى المسمار و في علاقتى مع صاحبتى.
و بقيت افكر هو انا هفضل كده مع صاحبتى ولا عايزة اتناك من زب راجل و كان كل ما بسال نفسى هو انا بقيت مبحبش غير البنات بس احساس النهاردة اني عايزة زب ينيكنى كنت بطمن برضه انى نفسى فى راجل ينيكنى فى طيزى بس كنت بقول لا انا مش ممكن اكون بنت شمال خالص.
و بعد شهر من لبسى للجيبة فى الجامعة بدأو الولاد يفتكرو انى بنت محترمة جدا و بقه نفسهم يتعرفو عليا بس دايما كنت برفض لانى عمرى ما كان ليا اي علاقة مع راجل و كنت بتكسف منهم جدا و هما كانو يفتكرو ا ان ديه تناكة منى.
هحكيلكو اللي حصل بعد كده فى الجزء الرابع
عندى 24 سنة
انا بنت زى اى بنت من وانا عندى 16 سنة و بدا جسمى يتغير و صدرى بدا يكبر و وطيزى بقت ملفوفة و جنسية و جسمى كله بقه كله انوثة لدرجة انى بقيت اهيج علي نفسى كل ما ابص لنفسى فى المراية و بقيت ملفتة للانظار و انا ماشية فى الشارع و اتعاكست كتير بس علطول مكنتش بكلم حد و دايما بكشر للى يعاكسنى بس من جوايا ببقى طايرة من علي الارض وكل ما اروح اهيج علي نفسى و افضل المس كسى لحد ما ارتاح.
و الموضوع اتطور معايا اوى لدرجة انى بقه لما حد يعاكس طيزى و يقولي نفسى انيكها بقيت لما اروح البيت انيك طيزى بصباعى.
و كانت دايما صحباتى لما يهزرو معايا يضربونى علي طيزى و انا كنت بزعق مع اي واحدة تهزر معايا كده بس كنت بسيح علي نفسى لدرجة انى بقيت ادخل حمام المدرسة و ادخل قلم فلوماستر فى طيزى لحد ما تهدى و بعدين اخرج.
دايما طيزى كانت واخدة كل تفكيرى و دايما كنت بفكر ادخل فيها ايه يكون بيمتعنى و مايعورش.
و بدأت اتفرج علي صور و افلام سكس و كان نفسى اكون مكان اللي بيتناكو من طيزهم كان نفسى احس احساسهم و هما بيقولو (كفاية طيزى مش قادرة) كان نفسى احس الاحساس ده.
و فى يوم من الايام كنت صاحية و انا طيزى هايجة اوى و كان لازم اروح المدرسة قومت حطيت فى طيزى الغطاء بتاع حقنة شرجية و ثبتها جوا طيزى عن طريق انى حطيت لازق علي طيزى علشان مايطلعش من طيزى و لبست و نزلت المدرسة و انا فرحانة اوى ان طيزى هتفضل تتناك لمدة 8 ساعات.
بس اللي حصل ضيع فرحتى لما واحدة صاحبتى كانت بتهزر معايا و ضربتنى علي طيزى قامت بصتلي بدهشة كبيرة جدا و انا وشى احمر اوى
قالتلي: هو انتى حاطة ايه فى طيزك
قولتلها: ولا حاجة
قالتلي : طيب قولي لحسن افضحك
قولتلها : طيب بعدين
قالتلي تعالي معايا الحمام
روحنا الحمام و حكتلها اني مدخلة غطاء الحقنة الشرجية
قالتلي طيب تعالي وريهانى رفضت في الاول بعدين دخلنا الحمام و قلعت قدامها و انا نفسى الارض كانت تنشق و تبلعنى .
بعد ما طلعتلي الحقنة قالتلي انتى فتحة طيزك كبيرة اوى و دخلت صباعها في طيزى قومت سحت اوى و ذاي ما يكون اول حاجة تدخل في طيزى
و خرجنا و وعدتنى انها مش هتقول لاي حد
و من بعدها و هى بقيت تقعد جنبى في الفصل و تحط صباعها في طيزى و احنا قاعدين و الموضوع بقه هوس بالنسبالى,
لحد ما دخلت الجامعة و انا قولت هفتح صفحة جديدة مع الناس اللي لسه بشوفهم بس برضه بروح البيت كل يوم و اخل في طيزى اي حاجة تقابلنى
هكملكم الجزء التانى
الجزء الثانى
بعد ما دخلت الجامعة شخصيتى تغيرت خالص
بقيت حاسة بجرأة اكتر في التعامل مع الناس لدرجة انى كانت واصلة معايا انى ممكن اقول و احكى الموضوع لاى واحدة علشان تستغل اي فرصة و تبعبصنى فى طيزى زى ما صاحبتى اللي في المدرسة كانت بتعمل و كنت حاسة انى بحلم و كنت لما اطلع من تفكيرى كنت بقول لا طبعا عمرى ما هفضح نفسى تانى.
اتعرفت علي صحبات جديدة و كنت بفضل اسرح بخيالي ان صاحبتى مقلعانى ملط و عماله تنيك و تبعبص فى طيزى بس كنت برجع لصوابى و انا معاهم و اول ما ادخل البيت ادخل انام و افضل انيك فى طيزى بخيار و البس عليها البنتى و انام و هى فى طيزى.
و كنت دايما بلبس بناطيل ضيقة علشان تبان طيزى انها كبيرة و احاول بصورة غير مباشرة ان واحدة من صحباتى تهيج معايا و تبدا هى بس كان الولاد اللي فى الجامعة هما اللي بيعاكسونى جامد و كنت بسيح خالص و بيبقى نفسى اقوله كفاية كلام و تعالي نيكنى في طيزى بس مكنتش بفكر انى اعمل اي حاجة مع الولاد لانى مش عايزة ابقه بنت شمال انا بس كان نفسى حد يدخل صوابعه في طيزى لانه بيبقى احساس احلي بكتير من لما انيك انا نفسى.
فضلت كده لمدة سنتين لحد ما بدأت علاقتى تقوى بصحباتى و بدأنا نتكلم فى الجنس و امنية كل واحدة فى واحد يكون زبه كبير علشان يكيفها و بدأو يقولولى انتى بتلعبى رياضة ايه تخلي طيزك كبيرة كده و بدأت اكدب عليهم و اقولهم انى فعلا بلعب رياضة بس مش بركز مع طيزى و اقلهم انا شايفاها عادية بس من جوايا و انا طيزى هايجة و نفسى اقولهم الحقيقة بس مكنتش بقدر .
و بدأنا نخرج مع بعض و فى يوم واحدة صاحبتى قالتلي تعالي نخرج نروح النادى و ننزل البسين و نغير جو وافقت و روحنا النادى من الصبح و نزلنا البسين فى فترة السيدات و كنت لابسة مايوة قطعة واحدة بشورت و هى كانت لابسة مايوه كامل الجسم نزلنا و فضلنا واقفين فى المايه علي الارض لانى مكنتش بعرف اعوم و كانت ايديها بتيجى علي طيزى بس انا مكنتش بفكر فى اى حاجة لانى كنت مركزة انى خايفة اغرق و هى كانت بتعرف تعوم و تغطس تحت المايه و تخبط ايدها في طيزى و تطلع و انا ساكتة كنت فاكراها متقصدش و بعدين بدأت تكلمنى فى ازاى لحد دلوقتى ما بعرفش ولاد فى الجامعة و ان فى ولاد قالولها انهم عايزين يكلمونى و شايفنى محترمة و عايزين يتكلمو جد بس كنت بقولها انى مركزة فى المذاكرة و ان نعارف الولاد مش فى بالى و مرة واحدة قالتلي يابت ده انت عليكى جسم يجنن قولتلها ازاى قالتلي بصى طيزك و حاطت ايدها علي طيزى و مسكتها جامد اوى و انا دوخت خالص و مقدرتش اقول اى حاجة غير ان صوتى بالعافية طلع و قولتلها بس انى بتعملي ايه و انا شبه دايخة قالتلي بعمل كده و مسكت طيزى جامد و فضلت ماسكاها اوى و انا فى دنيا تانية خالص و ساكتة و هى بتتكلم و انا مش سامعاها و مركزة فى طيزى و بعدين لقيتها بتقولى انتى هيجتى ولا ايه قولتلها لا بطلى رخامة و فضلت تحط ايدها علي طيزى و انا كل اللي نفسى فيه انها تبعبصنى و فضلت هى تغطس و تمسك طيزى و تطلع و انا واقفة مكانى لحد ما جت و حطت ايدها علي كسى حسيت احساس مختلف خالص و كل اللي بعمله بقولها بس كفاية لحد ما قالتلي يلا نطلع من البسين ساعتها اتضايقت اوى بس مقدرتش اقولها لا و ندخلنا الحمام علشان نغير و دخلت خدت دوش و فضلت انيك في طيزى جامد اوووى .
ساعتها حسيت ان صاحبتى ديه هى اللي هتحس بيا بعد كده و تبعبصنى علطول بس اللي حصل غير كده لقيت انها بتتعامل ولا اكن حصل حاجة قومت انا كمان اتعاملت عادى و بعها باسبوع قالتلي انها معاها دعوتين داي يوز فى فندق كبير و بتقولي تيجى نروح قولتلها طيب روحت قبلها جبت مايوه بكينى قطعتين علشان مش هيبقى اوفر في الفندق و بحاول الفت انتباها علشان تهيج تانى .
و طول الاسبوع و انا قبل ما انام بفكر انها بتنيكنى و افضل ادخل الخيارة فى طيزى لحد ما جه اليوم و انا مستنياه بفارغ الصبر روحنا من الصبح و نزلت من البيت و انا حاسه انه يوم فرحى لدرجة انى حطيت فل ميكب فى الاسانسير و انا نازلة و روحنا الفندق و اخدنا غرفة علشان نغير فيها و لبسنا المايوهات و هى كانت لابسه بيكينى برضه نزلنا المايه و احنا ساكتين زى ما يكون احنا الاتنين حاسيين نفس الاحساس فضلنا قاعدين علي الشازلونج لحد ما مكانش فيه حد فى البسين قالتلي يلا ننزل قولتلها يلا و نزلنا البسين و فضلت هى تعوم شوية و انا واقفة مكانى لحد ما جاتلي و فضلنا نتكلم عادى شوية لحد ما ضربتنى علي طيزى و قالتلي ديه كبيرة اوى قولتلها لا بيتهيئلك قالتلي لا بصى و مسكتها جامد اوى و هى بتقولي بصى كل ديه عادية و زى ما تكون هتطلعها في ايديها و فضلت حاطة ايديها من فوق المايوه و مرة واحدة دخات ايديها من تحت بانتي المايوه و حطت صباعها علي فتحة طيزى و لقيتها بتقولي ايه ده قولتلها ايه و انا صوتى بيطلع بالعافية قالتلي انتى طيزك هايجة اوى و مرة واحدة دخلت صباعها فى طيزى اللي دخل متزحلق و انا بحركة لا ارادية قفلت طيزى علي صباعها علشان ماتطلعهوش لقيتها بتقولي ده انتى حالتك صعبة اوى و انا مش بتكلم خالص قالتلي ما تيجى نطلع الاوضة قولتلها لا اخلينا فى البسين قالتلي لاا يلاااا قومنا دخلنا الاوضة لقيتها خدتنى من ايدى للسرير و بتنيمنى و فكة ربطة المايوه و انا كنت ساكتة خالص زى ما اكون بقولها نكينى
و نيمتنى علي بطنى و فضلت تدخل لسانها فى طيزى و هى بتقولي انتى طيزك هايجة لقيت نفسى بقولها نكيها و دخلت صوابعها في طيزى و لحست كسى و قالتلي انا مشهبطل نيك فى طيزك لحد ما دخلت ال 5 صوابع فى طيزى و انا كنت فى دنيا تانية لحد ما خلصنا و من ساعتها و هى ما بقيتش تفوت يوم فى الجامعة الا لما تني طيزة و تلحس كسى
انتظر الجزء الثالث
أهلا بيكم
بعد ما قضيت يوم من أحسن الايام فى الفندق مع صاحبتى و انا مروحة البيت كنت حاسة بفرحة اكنى امتلكت الدنيا كلها و قبل ما انام فضلت انيك طيزى و انا بحلم ان صاحبتى معايا و هى اللي بتنيك طيزى.
و فى اليوم اللي بعده و انا رايحة الجامعة كنت مستنية اقابل صاحبتى بفارغ الصبر و اول ما دخلت الجامعة فضلت ادور عليها زى ما اكون بدور علي روحى لحد ما شوفتها من بعيد كنت عايزة اجرى عليها زى واحدة بتجرى علي حبيبها و فضلت امشى بسرعة لحد ما وصلت و اخدتها فى حضنى لمدة 15ثانية تقريبا طبعا كانت فترة كبيرة لاي اتنين بيسلمو علي بعد بس بالنسبالى كانت اكنها ثانية ساعتها ماتكلمناش مع بعض خالص معرفش ليه بس زى مايكون كل واحدة كانت حاسة بمشاعر التانية و نظرات العين كانت هى اللي بتتكلم.
دخلنا بعدها نحضر المحاضرة و اقعدنا جنب بعض فى بنج ورا فى الاخر لوحدنا بعيد عن صاحباتنا لاننا كان نفسنا نعقد نبعبص بعض بس للاسف معرفناش خالص و كنت قاعدة مضايقة اوى كانت طيزى هايجة اوى اكتر من اى يوم فى الجامعة قولتلها تعالي نستأذن و نخرج من المحاضرة قالتلي يلا بعدها قومنا و خرجنا و لقينا سكشن فاضى قومنا دخلنا فيه و قفلنا علينا و عملنا نفسنا بنذاكر و بدات تدخل ايدها فى البنطلون من ورا بس كان ضيق اوى و كان لازم اقلع البنطلون بس خوفت حد يفتح باب السيكشن و يلاقينى قالعة البنطلون ساعتها اتضايقت اوى و مشينا اليوم ده و معملناش حاجة و اول ما روحت البيت جبت ايد الهون و كانت تخينة اوى و دخلت علي السرير و دخلتها فى طيزى زى ما اكون بانتقم منها لحد ما روحت فى النوم.
و فى اليوم اللي بعده روحت الجامعة و انا لابسة جيبة واسعة و لما قابلت صاحبتى و شافتنى بالجيبة و ديه كانت اول مرة اروح الجامعة من سنتين بجيبة حسيت انها فهمت علطول اني هايجة و عايزها تنيك طيزى و دخلنا المحاضرة و قعدنا برضه فى اخر بنج و مكنش فى حد جنبنا او ورانا و اول ما المحاضرة بدأت رفعت الجييب لحد وسطى و نزلت البانتى شوية و رميت القلم تحت البنج و عملت انى بوطى اجيبه قامت صاحبتى حطت صباعها علي خرم طيزى و دخلت صباعها في طيزى و قمت اقعدت و صباعها كان بينيك طيزى و تحركه و هو جوا طيزى لحد اخر المحاضرة و انا فى دنيا تانية خالص.
فضلنا كده تقريبا شهر بقه كل لبسى عبارة عن جيب واسعة علشان صاحبتى تعرف تنيك طيزة فى اى وقت و فى يوم كنا فى سكشن فاضى و اكننا بنذاكر طلبت انى اقلع البانتى خالص علشان اعرف افتح رجلي جامد و تنيك طيزى براحتها طبعا انا مفكرتش قومت قالعاه فى سبيل ان طيزى تتمتع و بعد ما خلصنا خدت البانتى و مرضيتش تدهولي و قالتلي تعالي النهاردة البيت عندى علشان تخديه بصراحة انا مفكرتش لحظة واحدة انى اروح بيتها و زى ما يكون عقلي وقف و طيزى هى اللي بتفكر و كملت اليوم ده فى الجامعة بدون بانتى و كان احساس ممتع لطيزى و كانت كل شوية صاحبتى تستغل الفرصة و تبعبصنى في طيزى و كان صباعها زى ما يكون بينشن علي خرم طيزى الهايجة.
اقنعت بابا و ماما فى اليوم ده انى لازم اروح اذاكر مع صاحبتى علشان تذاكرلي و نزلت من البيت و انا لابسة جيبة و بدون بانتى لانى كنت هايجة اوى و بعدين انا هاروح و هاخد البانتى بتاعى ابقى البسه و انا راجعة, نزلت الشارع و انا حاسة ان عيون الناس ما اترفعتش من علي طيزى و علي قد ما كنت هايجة اوى بس برضه كنت خايفة اوى لحسن يكون باين اوى انى مش لابسة بانتى.
و انا رايحة حصلي موقف غريب اوى اول مرة يحصلي كنت راكبة ميكروباص و كان قاعد جنبى راجل تقريبا فى اواخر العشرينات و وانا قايمة كانت الجيبة داخلة بين طيزى قام مبعبصنى جامد اووى بصتله بسرعة و مقدرتش اتكلم لحسن حد ياخد باله و نزلت و انا فاقدة النطق و التفكير و مشيت و انا فى طريقى لبيت صاحبتى و انا مش بفكر فى اى حاجة الا فى الصباع الناشف اللي بعبصنى اللى زى ما يكون دخل في طيزى و طلع من دماغى لحد ما وصلت بيت صاحبتى و كانت قاعدة مع مامتها و عرفتنى علي مامتها و بعدين دخلتنى اوضتها و قالت لمامتها هندخل نذاكر و دخلنا الاوضة لقيتها محضرة خيارة تخينة و كريم فازلين و لوليتا الطويلة اوى و كانت محضرة فيلم سكس لواحد اسود و زبه ضخخم اوى و هو بينيك واحدة في طيزها.
قاعدنا نتفرج علي الفيلم و هو بيفتح طيزها بزبه الضخم و هى كانت بتموت من النيك و فى الاخر نزل مايته فى طيزها
و انا قاعدة بتفرج علي الفيلم جه في بالي صباع الولد اللي بعبصنى في طيزى و حكيت الموقف لصاحبتى و قولتلها انا نفسى احس احساس ان مايه دافيه بتدخل جوا طيزى قالتلي تعالي احسسك دخلتنى الحمام اللى فى اوضتها و جابت خرطوم الدش و فكت الدش من الخرطوم و جابت الفازلين و قلعتنى الجيبة خالص و دهنت خرطوم الدش بالفازلين و دخلته فى طيزى و قامت مشغله المايه السخنة و لقيت الماية كلها بتملي طيزى و بعد ما طيزى اتملت بالماية خرج الدش من طيزى و نافورة ماية دافية بتخرج من طيزى و لقيت نفسى في دنيا تانية و قامت جايبة الخيارة و فضلت تفرتك طيزى من النيك و اترميت انا و هى علي الارض و جابت اللوليتا و دخلت طرف فى طيزى و الطرف التاني فى طيزها و احنا قاعدين قدام بعض و فضلنا كل واحدة بتحرك فى طيزها علشان تتكيف لحد ما هى تعبت و انا كانت طيزى نفسها فى نيك اجمد من كده و عدا اليوم معاها و انا مروحة البيت كانت طيزى هايجة اوى و بقه كل اللي فى بالي فيلم السكس اللي اتفرجت عليه مع صاحبتى و انا نفسى فى زب ضخم زى ده يقطع طيزى و بفكر في صباع الولد اللي بعبصنى اللي كان زى المسمار و في علاقتى مع صاحبتى.
و بقيت افكر هو انا هفضل كده مع صاحبتى ولا عايزة اتناك من زب راجل و كان كل ما بسال نفسى هو انا بقيت مبحبش غير البنات بس احساس النهاردة اني عايزة زب ينيكنى كنت بطمن برضه انى نفسى فى راجل ينيكنى فى طيزى بس كنت بقول لا انا مش ممكن اكون بنت شمال خالص.
و بعد شهر من لبسى للجيبة فى الجامعة بدأو الولاد يفتكرو انى بنت محترمة جدا و بقه نفسهم يتعرفو عليا بس دايما كنت برفض لانى عمرى ما كان ليا اي علاقة مع راجل و كنت بتكسف منهم جدا و هما كانو يفتكرو ا ان ديه تناكة منى.
هحكيلكو اللي حصل بعد كده فى الجزء الرابع