ناني بنوتي
06-01-2020, 06:46 AM
اني شاب عادي لكني احببت النيك بعد ذلك حيث حدثت الامور بالصدفة مع جاري الاكبر مني في السن فانا كنت في الثامنة عشر و هو حوالي ثلاثة و عشرين و السبب اننا كنا نشاهد فيلم سكس و لما اخرج زبه شعرت باضطراب كبير جدا حيث كانت اول مرة ارى فيها زب امامي حقيقي . و فتنني ذلك الزب الاسمر الطويل و الراس الذي كانت فيه فتحة طويلة و لاحظ جاري اني انظر الى زبي فقال لي اخرج زبك و لكن انا خجلت لاني املك زب صغير و ليس في مستوى ذلك الزب ثم اقترب مني و عانقني و قال لي لا تخجل نحن رجال و لا يوجد عيب في رؤية ازبار بعضنا ..
لا ادري كيف احببت النيك بسرعة و وجدته يمسك بيدي و يقربها من زبه و انا احس اني مسحور و انفذ له كلما كان يطلبه مني حتى وقعت يدي على زبه الذي كان دافئ جدا و ساخن و منتصب الى اقصى درجة ممكنة ثم حرك يدي على زبه قليلا و ثم ترك يدي و هي على زبه وقال لي اكمل الاستمناء .. و انا استمنيت له قليلا ثم خجلت و قلت له لا لا المس زبك و عاد لمسك يدي و وضعها على زبه مرة اخرى و راح يقبلني بمحنة جنسية كبيرة في فمي لم استطع مقاومتها و انا احببت اللواط في تلك اللحظة و ادركت انه لن يتركني الا اذا اطلق الحليب من زبه و وجدت نفسي استمني له والعب بزبه ..
ثم طلب مني ان ارضع لكني لم اجبه الى طلبه رغم اني احببت اللواط و تحمست له ثم لعب هو ايضا بزبي و اشعل نيران الشهوة في داخلي ثم وقف و طلب مني ان اقف و هو يلح على ان اخرج زبي و انا اخرجته وكان حجمه صغير جدا مقارنة بزبه الضخم . ثم عاد مرة اخرى لتقبيلي وتسخيني من الفم بكل حرارة حتى جعلني استسلم له و ادور و اعطيه طيزي حتى يضع فيه زبه و كانني زوجته و طلب مني ان اميل قليلا ثم بدا يحشو اصابعه باللعاب و يدخلها في فتحتي حتى سخنني و صرت متحمس جدا لتذوق الزب و احببت اللواط اكثر و بدا يدخل لي راس زبه السميك في فتحتي بكل صعوبة ..
و فتحتي لم تقدر على مقاومة ذلك الزب القوي و انتصابه الحديدي و وجدت نفسي استسلم و و ارخى الفتحة حتى انزلق زبه في طيزي بالكامل حيث شعرت بتمزق في طيزي و بالم يشبه صعقة الكهرباء لكنه لم يستمر الا لحظات قليلة . و اصبحت متعتي جميلة و انا اذوق الزب و احببت اللواط اكثر من خلال انفاس جاري و حرارة زبه كيف كان يتحرك و احببت ان اتناك اكثر لما كب حليبه في طيزي و اخرج تلك الشهوة الساخنة بتلك المحنة الجميلة و انا استمنيت و ذفت حليبي ايضا بحرارة
لا ادري كيف احببت النيك بسرعة و وجدته يمسك بيدي و يقربها من زبه و انا احس اني مسحور و انفذ له كلما كان يطلبه مني حتى وقعت يدي على زبه الذي كان دافئ جدا و ساخن و منتصب الى اقصى درجة ممكنة ثم حرك يدي على زبه قليلا و ثم ترك يدي و هي على زبه وقال لي اكمل الاستمناء .. و انا استمنيت له قليلا ثم خجلت و قلت له لا لا المس زبك و عاد لمسك يدي و وضعها على زبه مرة اخرى و راح يقبلني بمحنة جنسية كبيرة في فمي لم استطع مقاومتها و انا احببت اللواط في تلك اللحظة و ادركت انه لن يتركني الا اذا اطلق الحليب من زبه و وجدت نفسي استمني له والعب بزبه ..
ثم طلب مني ان ارضع لكني لم اجبه الى طلبه رغم اني احببت اللواط و تحمست له ثم لعب هو ايضا بزبي و اشعل نيران الشهوة في داخلي ثم وقف و طلب مني ان اقف و هو يلح على ان اخرج زبي و انا اخرجته وكان حجمه صغير جدا مقارنة بزبه الضخم . ثم عاد مرة اخرى لتقبيلي وتسخيني من الفم بكل حرارة حتى جعلني استسلم له و ادور و اعطيه طيزي حتى يضع فيه زبه و كانني زوجته و طلب مني ان اميل قليلا ثم بدا يحشو اصابعه باللعاب و يدخلها في فتحتي حتى سخنني و صرت متحمس جدا لتذوق الزب و احببت اللواط اكثر و بدا يدخل لي راس زبه السميك في فتحتي بكل صعوبة ..
و فتحتي لم تقدر على مقاومة ذلك الزب القوي و انتصابه الحديدي و وجدت نفسي استسلم و و ارخى الفتحة حتى انزلق زبه في طيزي بالكامل حيث شعرت بتمزق في طيزي و بالم يشبه صعقة الكهرباء لكنه لم يستمر الا لحظات قليلة . و اصبحت متعتي جميلة و انا اذوق الزب و احببت اللواط اكثر من خلال انفاس جاري و حرارة زبه كيف كان يتحرك و احببت ان اتناك اكثر لما كب حليبه في طيزي و اخرج تلك الشهوة الساخنة بتلك المحنة الجميلة و انا استمنيت و ذفت حليبي ايضا بحرارة