salsano1o
09-29-2013, 01:28 AM
[size=5]ارجوكم اقراو هذة القصه دي وانا عارف انها مليئه بالاثارة وهتخليكم تضربو سبعة ونص اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن.
جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاز سيد . الاستاز سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.
الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .
لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .
كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.
كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .
كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .
نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .
كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد امكانياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .
كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .
كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها .
كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم .
بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها .
بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره هايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع .
لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسكه بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها .
واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق .
احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع .
حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيزها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر .
واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان
ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له ارويني اكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساعة لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
اخدت مخده ونامت علي الكنبه بالخارج وراحت بالنوم من تعب ليله نيك .
هذا هو الكس الليماتناك بيكون محتاج اي شئ هدا هو الكس اللي لما بيتناك بيبحث عن زوبر يروي عطشه ويريحه.كس مجنون هايج محروم مشتاق تعبان عطشان .,واللي محرومه من زوبر جوزها او جوزها مش مكيفها تيجيني وانا اقوم بعمل اللزم وهذا اميلي راسيليني مش هتندمي
جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاز سيد . الاستاز سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.
الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .
لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .
كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.
كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .
كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .
نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .
كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد امكانياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .
كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .
كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها .
كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم .
بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها .
بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره هايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع .
لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسكه بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها .
واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق .
احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع .
حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيزها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر .
واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان
ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له ارويني اكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساعة لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
اخدت مخده ونامت علي الكنبه بالخارج وراحت بالنوم من تعب ليله نيك .
هذا هو الكس الليماتناك بيكون محتاج اي شئ هدا هو الكس اللي لما بيتناك بيبحث عن زوبر يروي عطشه ويريحه.كس مجنون هايج محروم مشتاق تعبان عطشان .,واللي محرومه من زوبر جوزها او جوزها مش مكيفها تيجيني وانا اقوم بعمل اللزم وهذا اميلي راسيليني مش هتندمي