zyaad1515
10-22-2013, 11:11 PM
أخرجت تليفونى وطلبت رقما وجدته على الانترنت يورد نساءا للمتعة وكنت فى شك انه سيرد ولكن خاب ظنى حين رد على صوت امرأة رقيقه
سألتها فى خجل ان هذا الرقم وجدته فى موقع للشات على الانترنت ضحكت ضحكه خفيفه وقالت صح طلبات حضرتك التليفون صحيح والكلام صحيح
تبدد الشك والخجل فى رأسى وبدأت الكلام
يعنى ممكن انا بحب البنات اقل من عشرين سنه وتكون مش تخينه وبيضا وبطنها مشدوده يعنى ماحبلتش ولا خلفت وطبعا وشها يكون ملامحه جميله يكلفنى كام
ردت محدثتى طلبك موجود منهم مصريات واجانب من روسيا والمجر والسويد وفنلندا
قلتلها انا حقيقى مبهور من البنات بتوع روسيا اللى بشوفهم فى الغردقه وشرم ياريت واحده منهم تكلفنى كام
قالت انا عندى بنت مصريه اجمل من كل اللى انت شوفتهم انا هجيبهالك وهجيب معايا اجمل واحده روسيه وتختار بس لو اخترت المصرية هتكلفك الف ونص لمدة ساعتين والروسيه هتكلفك الف بس لو عندك مكان
أما لو عايز عندنا ايجار المكان 200 جنيه فى الساعتين
قلت لها عندى المكان بس انا أثق فى زوقك
اتفقنا على الميعاد والمكان وذهبت فى الوقت والميعاد المحدد وانتظرت حوالى ثلاثة دقائق رن تليفونى وكانت محدثتى هى نفس السيده
الو انت فين
انا راكب عربيه مرسيدس بيضا رقم كذا وانا لابس بدله سمرا( وكانت العربة مستأجره )اما م باب فندق سونستا
لم تمضى دقيقة حتى فتح باب السيارة من الخلف ودخلت فتاتان فى الكرسى الخلفى والسيده التى حدثتنى بجوارى فى الكرسى الامامى وقالت بص كده واختار
ما ان ادرت راسى حتى بانت الدهشه على وجهى وصرخت البنت المصريه ياخرابى وفتحت الباب تحاول الهروب فصَرختُ فيها غاضبا (أقعدى)
جلست البنت المصريه التى كانت بمثل ما تمنيت من جمال وكانت ترتعد خوفا
قلت لها انت خايفه ليه يابنتى كلها ساعتين ومتخافيش ياحبيبتىماتخافى
خلاص يا مدام ادى الف وخمسمائة جنيه وبلاش تيجى تاخديها لان انا اللى هوصلها بيتها
ردت السيده وانا تحت أمرك لو ما عجبتش او ما طاوعتش سعادتك اتصل بيا
طلبت من الجميلة المصريه ان تنتقل للكرسى الامامى انتقلت وهى مرتجفة حاولت ملاطفتها وتبديد ما يدور فى رأسها من مخاوف وتوقفت امام عمارة فى شارع عباس العقاد وقلتلها انزلى يا حبيبتى متخافيش
نزلت وهى زائغة الذهن اقفلتُ السيارة ووضعت يدى على كتفها ودخلنا الى العمارة ثم الى الشقة التى كنت أعدّها لمثل هذه اللقاءات
ما إن أ غلقت باب الشقة حتى احتويتها بحنان ومسحت على شعرها وقلت لها متخافيش وعاملينى زى أى واحد رحتى ليه أنا مش وَحش
ردت بصوت متردد بس ازاى انتااااااااااااا
قاطعتها انا واحد اتعرض عليه اتنين اخترتك وانا طول عمرى بتمنا واحده بمواصفاتك انسى كل حاجه وسيبي ليا نفسك وانا هسعدك واكيد هسعد معاكى ثم ضحكتُ وقلت لها ايه يا بنت انتى ناوية تضيعى الساعتين
نظرت الى فى شك ولكنها مستسلمة
بدأت فى فك أزرار القميص وتحسست اكتافها بحنان وخلعت عنها قميصها وبدأت اتحسس ظهرها بحنان وأمسح فى شعرها والامس خدودها وقلت لها انت جميله جميله جدا يا رانيا طول عمرى بتمنى واحدة زيك
ردت فى لعثمة وقالت بس انااااااااااااااااااا
قاطعتها انت حبيبتى اللى مش هسيبك ابدا ابدا
سرحت يدى على ظهرها حتى وصلتُ الى سوستة البنطون فككت السوسته وتحسست أجمل افخاذ وأجمل أرداف وكانت قد بدأت فى الهدوء والإطمئنان نزعت عنها الأندر وير ببطء وأنا مندهش من هذا الجمال والتناسق إقتربت منها حتى لاصق جسمى جسمها ثم اطبقت بلطف شفتى على شفتيها امسحها بحنان
بدأت أحس بتجاوبها مع قبلاتى ومدت يداها تمسح على ظهرى وترفع عنى قميصى حتى تلامس يداها الرقيقتين ظهرى بدون غطاء
خلعت عنى جميع ملابسى ثم جثوت على ركبتى امامها ووضعت فمى على عانتها الناعمه المنتوفه الخاليه من الشعر تماماوكان لعانتها بريق لم اعهده ابدا وكأن كل أنوار الدنيا تضىء فيه بدأت فى تقبيل ولحس عانتها وأعلى كسها بينما هى وضعت يديها على رأسى تمسح فيه برقة وحنان أطلت لسانى ليصل الى زنبورها أدلكه بلسانى وأنا اتجول بيدى على اردافها العارية تماما وحول خرم طيزها حتى وجدتها مالت للأمام وكأنها سوف تسقط وقفت وأخذتها على زراعى بحيث أنها اصبحت ك طفلة صغيرة طوقت زراعها حول رقبتى وجزبتنى اليها وأطبقت بشفتيها على شفتى وأسكرتنى بقبلة طويلة وضعتها على السرير نائمة على ظهرها ثم دفنت رأسى بين فخذيها ورحت اتفنن فى لحس كسها وإدخال لسانى داخل كسها حتى علت تأوهاتها وكان زبرى قد انتصب كقضيب من حديد
اعتدلت للأمام حتى لاصق زبرى كسها وشفتاى شفتيها ثم بدأت بتدليك شفرتيها بقضيبى بطيئا ثم ازيد فى حركته مرة بعد مره حتى علا صوتها ااااااااااه أف أححححححححححح دانت حلو حلو قوى دخله بقى دخله ارجوك
قبل ان تكمل كلماتها كان زبرى قد انزلق داخلها وكان احساس رهيب حين احسست بسخونة كسها من الداخل بعد فاصل من رقصات زبرى داخلها ورقصات جسمها تحتى رفعتها ومازال زبرى مدفونا فى كسها ووقفت بها فالتفت بيديها على رقبتى وبأرجلها حول خصرى وتجولت بها فى الحجره وانا ارفعها واخفضها وتتمايل راسها الى الامام تاره والى الخلف تاره الى ان انهكت تماما بعد رعشات تلتها رعشات
ما إن بدا تدفق حليبى حتى سحبته سريعاوانزلتها جاثية أمامى وهى تنظر الى باعجاب شديد تدفق كل حليبى على وجهها وصدرها
نظرت اليها مبتسما وقلت لها انبسطى يا رانيا
ردت بسعاده قوى قوى يا بابا دانت خطير انا فكرتك هتقتلنى لما لقيتنى بعمل كده
حسيت بحنيتك دلوقت زى ماطول عمرك كنت حنيين عليا انا واخواتى طول عمرك انت اروع مفاجأه فى حياتى يابابا
وانت أجمل هدية ليا فى الدنيا من اليوم انت مش بنتى وبس انت حبيبتى وعشيقتى والشقه دى هغير عقد ملكيتها تكون باسمك يا حبيبتى
طوقتنى بزراعها بعنف وقبلة طويله وقالت يخليك ليا يابابا
بادلتها القبلات الساخنه وقلتلها بلاش بابا انا هنا مش بابا انا هنا حبيبك وانت حبيبتى
ردت بدلال حاضر يا حبيبى يلا نروح بقى البيت امى زمانها قلقانه على وعليك يا حبيييييييييبى
قبلتها قبلة طويله ثم اخرجت تليفونى واتصلت بزوجتى وقلت لها متقلقيش يا حبيبتى انا هتأخر شويه ومعايا رانيه أخدتها معايا لحفلة فرح واحد صاحبى
ضحكت رانيا وقالت يا واد يا خطير تستاهل واحد تانى
ضحكت لها وكان زبرى قد بدأ فى الانتصاب تكررت نوبات النيك وفواصل من الرقص الشرقى الذى فوجئت بان رانيا تتقنه اتقان شديد
جزبتنى رانيا جزبا شديدا وقد رأت انى لا أريد ترك كسها وقالت يللااااااااااااا ماما هتقول ايه هوا فيه فرح للوقت
وقفت متثاقلا وكانى لا اريد ان اترك هذه الحفله الحميله مع ابنتى التى لا يضاهيها احد فى جمالها
عندما هممنا بركوب السياره قلت لرانيا بلاش السكه اللى انت ماشيه فيها وان كان ع الفلوس كل اللى هتطلبيه هجيبهولك وان تمنيتى اى حد الشقه بقت عندك بس بلاش حكاية المعلمه والفلوس دى خطيره
اطبقت على خصرى وقالت يا حبيبى انت تكفّى بلد
سألتها هوا فيه حد من اخواتك البنات ليه فى كده
نظرت الى فى دهشه وقالت انت ناوى تخونى من دلوقت ياسى بابا
سألتها فى خجل ان هذا الرقم وجدته فى موقع للشات على الانترنت ضحكت ضحكه خفيفه وقالت صح طلبات حضرتك التليفون صحيح والكلام صحيح
تبدد الشك والخجل فى رأسى وبدأت الكلام
يعنى ممكن انا بحب البنات اقل من عشرين سنه وتكون مش تخينه وبيضا وبطنها مشدوده يعنى ماحبلتش ولا خلفت وطبعا وشها يكون ملامحه جميله يكلفنى كام
ردت محدثتى طلبك موجود منهم مصريات واجانب من روسيا والمجر والسويد وفنلندا
قلتلها انا حقيقى مبهور من البنات بتوع روسيا اللى بشوفهم فى الغردقه وشرم ياريت واحده منهم تكلفنى كام
قالت انا عندى بنت مصريه اجمل من كل اللى انت شوفتهم انا هجيبهالك وهجيب معايا اجمل واحده روسيه وتختار بس لو اخترت المصرية هتكلفك الف ونص لمدة ساعتين والروسيه هتكلفك الف بس لو عندك مكان
أما لو عايز عندنا ايجار المكان 200 جنيه فى الساعتين
قلت لها عندى المكان بس انا أثق فى زوقك
اتفقنا على الميعاد والمكان وذهبت فى الوقت والميعاد المحدد وانتظرت حوالى ثلاثة دقائق رن تليفونى وكانت محدثتى هى نفس السيده
الو انت فين
انا راكب عربيه مرسيدس بيضا رقم كذا وانا لابس بدله سمرا( وكانت العربة مستأجره )اما م باب فندق سونستا
لم تمضى دقيقة حتى فتح باب السيارة من الخلف ودخلت فتاتان فى الكرسى الخلفى والسيده التى حدثتنى بجوارى فى الكرسى الامامى وقالت بص كده واختار
ما ان ادرت راسى حتى بانت الدهشه على وجهى وصرخت البنت المصريه ياخرابى وفتحت الباب تحاول الهروب فصَرختُ فيها غاضبا (أقعدى)
جلست البنت المصريه التى كانت بمثل ما تمنيت من جمال وكانت ترتعد خوفا
قلت لها انت خايفه ليه يابنتى كلها ساعتين ومتخافيش ياحبيبتىماتخافى
خلاص يا مدام ادى الف وخمسمائة جنيه وبلاش تيجى تاخديها لان انا اللى هوصلها بيتها
ردت السيده وانا تحت أمرك لو ما عجبتش او ما طاوعتش سعادتك اتصل بيا
طلبت من الجميلة المصريه ان تنتقل للكرسى الامامى انتقلت وهى مرتجفة حاولت ملاطفتها وتبديد ما يدور فى رأسها من مخاوف وتوقفت امام عمارة فى شارع عباس العقاد وقلتلها انزلى يا حبيبتى متخافيش
نزلت وهى زائغة الذهن اقفلتُ السيارة ووضعت يدى على كتفها ودخلنا الى العمارة ثم الى الشقة التى كنت أعدّها لمثل هذه اللقاءات
ما إن أ غلقت باب الشقة حتى احتويتها بحنان ومسحت على شعرها وقلت لها متخافيش وعاملينى زى أى واحد رحتى ليه أنا مش وَحش
ردت بصوت متردد بس ازاى انتااااااااااااا
قاطعتها انا واحد اتعرض عليه اتنين اخترتك وانا طول عمرى بتمنا واحده بمواصفاتك انسى كل حاجه وسيبي ليا نفسك وانا هسعدك واكيد هسعد معاكى ثم ضحكتُ وقلت لها ايه يا بنت انتى ناوية تضيعى الساعتين
نظرت الى فى شك ولكنها مستسلمة
بدأت فى فك أزرار القميص وتحسست اكتافها بحنان وخلعت عنها قميصها وبدأت اتحسس ظهرها بحنان وأمسح فى شعرها والامس خدودها وقلت لها انت جميله جميله جدا يا رانيا طول عمرى بتمنى واحدة زيك
ردت فى لعثمة وقالت بس انااااااااااااااااااا
قاطعتها انت حبيبتى اللى مش هسيبك ابدا ابدا
سرحت يدى على ظهرها حتى وصلتُ الى سوستة البنطون فككت السوسته وتحسست أجمل افخاذ وأجمل أرداف وكانت قد بدأت فى الهدوء والإطمئنان نزعت عنها الأندر وير ببطء وأنا مندهش من هذا الجمال والتناسق إقتربت منها حتى لاصق جسمى جسمها ثم اطبقت بلطف شفتى على شفتيها امسحها بحنان
بدأت أحس بتجاوبها مع قبلاتى ومدت يداها تمسح على ظهرى وترفع عنى قميصى حتى تلامس يداها الرقيقتين ظهرى بدون غطاء
خلعت عنى جميع ملابسى ثم جثوت على ركبتى امامها ووضعت فمى على عانتها الناعمه المنتوفه الخاليه من الشعر تماماوكان لعانتها بريق لم اعهده ابدا وكأن كل أنوار الدنيا تضىء فيه بدأت فى تقبيل ولحس عانتها وأعلى كسها بينما هى وضعت يديها على رأسى تمسح فيه برقة وحنان أطلت لسانى ليصل الى زنبورها أدلكه بلسانى وأنا اتجول بيدى على اردافها العارية تماما وحول خرم طيزها حتى وجدتها مالت للأمام وكأنها سوف تسقط وقفت وأخذتها على زراعى بحيث أنها اصبحت ك طفلة صغيرة طوقت زراعها حول رقبتى وجزبتنى اليها وأطبقت بشفتيها على شفتى وأسكرتنى بقبلة طويلة وضعتها على السرير نائمة على ظهرها ثم دفنت رأسى بين فخذيها ورحت اتفنن فى لحس كسها وإدخال لسانى داخل كسها حتى علت تأوهاتها وكان زبرى قد انتصب كقضيب من حديد
اعتدلت للأمام حتى لاصق زبرى كسها وشفتاى شفتيها ثم بدأت بتدليك شفرتيها بقضيبى بطيئا ثم ازيد فى حركته مرة بعد مره حتى علا صوتها ااااااااااه أف أححححححححححح دانت حلو حلو قوى دخله بقى دخله ارجوك
قبل ان تكمل كلماتها كان زبرى قد انزلق داخلها وكان احساس رهيب حين احسست بسخونة كسها من الداخل بعد فاصل من رقصات زبرى داخلها ورقصات جسمها تحتى رفعتها ومازال زبرى مدفونا فى كسها ووقفت بها فالتفت بيديها على رقبتى وبأرجلها حول خصرى وتجولت بها فى الحجره وانا ارفعها واخفضها وتتمايل راسها الى الامام تاره والى الخلف تاره الى ان انهكت تماما بعد رعشات تلتها رعشات
ما إن بدا تدفق حليبى حتى سحبته سريعاوانزلتها جاثية أمامى وهى تنظر الى باعجاب شديد تدفق كل حليبى على وجهها وصدرها
نظرت اليها مبتسما وقلت لها انبسطى يا رانيا
ردت بسعاده قوى قوى يا بابا دانت خطير انا فكرتك هتقتلنى لما لقيتنى بعمل كده
حسيت بحنيتك دلوقت زى ماطول عمرك كنت حنيين عليا انا واخواتى طول عمرك انت اروع مفاجأه فى حياتى يابابا
وانت أجمل هدية ليا فى الدنيا من اليوم انت مش بنتى وبس انت حبيبتى وعشيقتى والشقه دى هغير عقد ملكيتها تكون باسمك يا حبيبتى
طوقتنى بزراعها بعنف وقبلة طويله وقالت يخليك ليا يابابا
بادلتها القبلات الساخنه وقلتلها بلاش بابا انا هنا مش بابا انا هنا حبيبك وانت حبيبتى
ردت بدلال حاضر يا حبيبى يلا نروح بقى البيت امى زمانها قلقانه على وعليك يا حبيييييييييبى
قبلتها قبلة طويله ثم اخرجت تليفونى واتصلت بزوجتى وقلت لها متقلقيش يا حبيبتى انا هتأخر شويه ومعايا رانيه أخدتها معايا لحفلة فرح واحد صاحبى
ضحكت رانيا وقالت يا واد يا خطير تستاهل واحد تانى
ضحكت لها وكان زبرى قد بدأ فى الانتصاب تكررت نوبات النيك وفواصل من الرقص الشرقى الذى فوجئت بان رانيا تتقنه اتقان شديد
جزبتنى رانيا جزبا شديدا وقد رأت انى لا أريد ترك كسها وقالت يللااااااااااااا ماما هتقول ايه هوا فيه فرح للوقت
وقفت متثاقلا وكانى لا اريد ان اترك هذه الحفله الحميله مع ابنتى التى لا يضاهيها احد فى جمالها
عندما هممنا بركوب السياره قلت لرانيا بلاش السكه اللى انت ماشيه فيها وان كان ع الفلوس كل اللى هتطلبيه هجيبهولك وان تمنيتى اى حد الشقه بقت عندك بس بلاش حكاية المعلمه والفلوس دى خطيره
اطبقت على خصرى وقالت يا حبيبى انت تكفّى بلد
سألتها هوا فيه حد من اخواتك البنات ليه فى كده
نظرت الى فى دهشه وقالت انت ناوى تخونى من دلوقت ياسى بابا