فارس ابو الطيب
05-11-2021, 12:48 AM
صاحب القصة اسمه . حسام ابو الدهب ٣٣ سنة
القصة وما فيها
كنت شغال فى سوبر ماركت صغير لحد ما فى يوم الراجل اللى شغال معاه صفى شغله وقفل المحل وبعدها الدنيا بقت ملخبطة معايا مفيش شغل قاعد ع القهوة اغلب الوقت .. كان لينا جار اعرفه ساكن فى العمارة اللى قدامنا اسمه عم حسن . كان راجل طيب وفى حاله عنده تقريبآ ٥٥ سنة كان شغال بواب فى مدرسة بنات ثانوى . فى يوم وانا قاعد ع القهوة جه عم حسن قعد جنبى وفصل يكلمنى ع الدنيا والشقاء اللى فيها وانه تعب ومحتاج يريح بقى ومبقاش قادر ع الشغل . انا كنت بسمعله وفى عقل بالى بقول يا عم وانا مالى ما انا كمان فيا اللى مكفينى حل عن سمايا وفى وسط الكلام دار الحوار
عم حسن : قولى بقى يا حسام انت شغال ايه دلوقت اما بشوفك اغلب الوقت قاعد على القهوة
حسام : مش شغال يا عم حسن قاعد اهو فى انتظار اى لقطة كده الدنيا مريحة
عم حسن : طيب بص هقولك . انا شغال بواب فى مدرسة بنات الثانوى وكبرت خلاص ومش عاوز أكمل وبفكر اسوى معاشى . ايه رايك تيجى تشتغل مكانى وانت حد محترم
حسام : اه بس هما هيرضوا يشغلونى انا لسه ٣٣ سنة يعنى صغير على انى اشتغل فى مدرسة بنات وثانوى كمان يا عم حسن ؟
عم حسن : انت ابوك كان صاحبى وانا يهمنى اخدمك وهكلملك المديرة واشكر فيك قدامها انت مجرد انك هتشتغل بواب بس يعنى تفتح الباب للطلبة والمدرسين الصبح وتقفله اخر اليوم الدراسى وتروح وغير كده كمان هتلاقى عم سعيد بواب المدرسة هو اللى بيبات فى المدرسة بعد ما تتقفل
حسام : ماشى يا عم حسن شوف كده وقولى وياريت الحوار ينفع
.........
على جانب اخر بعد ما سبت عم حسن وروحت فكرت فى كلامه كتير قولت أحا بالتيكت بتاعها هشتغل فى مدرسة بنات يعنى هشوف اكساس وبزاز وكل يوم طياز تعدى من قدامى الطياز الكبيرة والصغيرة والبزاز النافرة والهزازات والحلويات . فضلت افكر كتير وقولت ياريت اشتغل الحوار ده جاحد ولازم اشتغل فيه بس على الهادى كده لازم اكون محترم واكسب الكل فى المدرسة الاول . ده اذا اشتغلت ..
...
بعدها ب ٣ ايام عم حسن كلمنى وقالى انه كلم المديرة وشكر فيا قدامها كان عندها طبعا اعتراض لكن هو كان موصى عليا جامد قدامها وشكر فيا كتير انى محترم وابن ناس ومؤدب والمديرة قالتله ابقى هاته بكره اقعد معاه واشوفه واتكلم معاه . ظبطت نفسى تانى يوم ولبست لبس كويس *وبعد الظهر رحت انا وعم حسن المدرسة ودخل للمديرة قعد معاها شوية كنت انا واقف بره وشايف بنات رايحة جايه قدامى بلبس المدرسة والجيبات والطياز والبزاز اللى عماله تترج . شويه وعم حسن ندهلى تعال يا حسام حضرة المديرة عايزاك . دخلت وبدأ الكلام
،،،،،*
المديرة :، اهلا وسهلا يا حسام أتفضل
حسام : تشكرى يا فندم
المديرة : بص يا حسام عم حسن شكرلى فيك كتير وقالى انك شاب محترم وابن ناس واعتقد انه فهمك نظام المدرسة ونظام شغلك
حسام : طبعا يا فندم قالى وفهمنى على كل حاجه وهكون عند حسن ظنك
المديرة : تمام من يوم الأحد اللى جاى تقدر تستلم شغلك الفعلى يعنى الاسبوع اللى جاى لكن هتقعد مع عم حسن الاسبوع ده تقف معاه وتتابع النظام وهو هيفهمك كل حاجه ع الطبيعة . ومش محتاجه اوصيك انك فى مدرسة بنات يعنى اى غلطة هتكون محسوبة عليك
حسام : متقلقيش حضرتك
..،، المديرة اسمها سعاد ست فى اواخر الاربعينات اللى عرفته فيما بعد انها شديدة جدآ فى التعامل مع البنات فى المدرسة لكنها لينة وسهلة فى التعامل مع المدرسين . هييجى دورها على هوامش القصة فيما بعد
..................
نزلت مع عم حسن فهمت كل حاجه عن شغلى .. انا هفتح المدرسة ٦ الصبح لحد انتهاء اخر اليوم الدراسى الساعة ٢ وفيه حجرة جانبية هكون موجود فيها طول الوقت واستقبل اى ولى امر عاوز يدخل المدرسة وابلغ بوجوده . اى حد يبجى لازم ابلغ بوجوده قبل ما يدخل المدرسة . شغلانة سهلة ، لكن انا الامور مشيت معايا مش سهلة خالص ودخلت فى حاجات غيرت مسار حياتى كلها وخلتنى افتح ابواب الجنس من اوسع الابواب وأكبرها ومن هنا يبدأ الفصل الاول من القصة
......،،،،،،،،،........
نزلت الشغل وبقت الايام تعدى يوم ورا يوم . كل يوم اشوف البنات داخله وخارجه قدامى طياز ورا الجيب وبزاز ورا القمصان وعدى اسبوعين وانا جوايا نار على زيت حار وشيطان السكس اللى جوايا عاوز يخرج من القمقم لكنى قافل عليه . منكرش انى كسبت كل المدرسين والمدرسات بأسلوبى المهذب اللطيف وهزارى اللى فى حدود المتاح مع ابتسامات لذجة وضحكات بسيطة وبقيت بخدم الجميع بقدر استطاعتى وكل ده فى اول اسبوعين ثلاثة كده خدت ع الجو والجو خد عليا لحد ما حصلت حاجة بعد كام اسبوع غيرت المسار زى ما قولت قبل كده . ومن هنا تبدأ قصة الجنس الحقيقية فى حياتى
......،،
بعد ما بتنتهى الحصص كلها والبنات بيمشوا والمدرسة تقفل بابها بيكون فيه فصول فيها مجموعات تقوية ودروس . بعد ما قفلت باب المدرسة وسلمتها لعم سعيد الغفير كان يوم أربعاء واليوم ده مفهوش اى دروس تقوية فى المدرسة كلها . طلعت المدرسة وبقبت بتمشى فى طرقة الفصول الدور الاول وبعدين الدور الثانى وطلعت الدور الثالث بتمشى كده زهق سمعت صوت بنات بتتكلم بصوت واطى وصوت ضحك خفيف ببص على الفصل لقيت الباب مقفول لكن فى صوت بنات جوه . قولت فى بالى يمكن بنات بتدرس مع بعض ما انا عارف ان فيه بنات ممكن تقعد بعد المدرسة وبابها مقفول لكنهم بيخرجوا من السور اللى ورا المبنى لان السور قصير . المهم جبت كرسى وقفت عليه بره الفصل وبصيت من القزاز لقيت ٣ بنات قاعدين قدام بعض وبيشربوا سجاير ؟ انا بصيت كده قولت فرصة جاتلى قمت مطلع الموبايل بتاعى وقعدت اصور فيديو وهما مش شايفنى وعليت الاضاءة لأقصى درجة وعملت زووم للفيديو علشان شكلهم يبان كويس وهما بيشربوا سجاير وبيتكلموا بقى وواحده منهم تقول للتانيه انها لما خرجت مع احمد شربت شيشة والتانية تقولها وانا قولت لماما انى رايحة الدرس وخرجت قابلت كريم وفضلوا يحكوا وكل ده وانا بصور ومستمتع وفجأة واحده منهم بصت وهى بتتكلم شافتنى وانا ماسك الموبايل وبصور من شباك الفصل . اتخضت وكلهم بصوا عليا مبقوش عارفين يعملوا ايه نزلت انا بسرعة وخبطت على الباب فتحوه دخلت بسرعة وقفلت الباب ورايا لقيت واحده منهم بتقولى انت ازاى تعمل كده ده انا هفضحك وابلغ المديرة والمدرسين واللى معاها ظاطوا على كلامها قولتلهم بس بس قبل اى حاجه شوفوا الفيديو ده كده . وريتهم الفيديو وهما مصدومين وعليت الصوت وفرجتهم وهما بيشربوا سجاير ومندمجين ،، فجاة قلبوها عياط وسامحنا ومش هنعمل كده تانى انا قولت اضرب ع الحديد وهو سخن قولتلهم الفيديو ده انا هسلمه للمديرة وهتترفدوا من المدرسة ويتعملكم احضار اولياء امور ولما ييجوا اولياء اموركم هيشوفوا الفيديو . وقولتلهم مش كده وبس لأ ده انا هنشر الفيديو ع الفيسبوك واليوتيوب وتتفضحوا كلكم . فضلوا يعيطوا وقالولى اللى انت عاسزه هنعمله بس متفضحناش وقالولى هنديلك فلوس قولتلهم انا مش عايز فلوس سألت واحده فيهم اللى كانت اجمد واحده فيهم شكلا وجسمآ *قولتلها انتى اسمك ايه قالتى اسمى داليا .
هبدا الحوار معاها ..
حسام : بصى يا داليا انتى هتقلعى دلوقت البنطلون ده وتورينى طيزك
داليا وهى بتعيط : انت مجنون ايه اللى انت بتقوله ده
حسام : اللى بقوله ده هو اللى هيحصل هتقلعى البنطلون وتورينى طيزك وانا هحسس عليها والعب فيها بالراحة لو مش عاوزه خلاص يبقى ننشر الفيديو واللى ما يشترى يتفرج
البنات التانيين عمالين يعيطوا ومنهارين
داليا قالتلى : ارجوك بلاش تعمل كده اطلب اى طلب تانى
حسام : خلاص براحتك انا ماشى وخارج وانتى تبقى خلى رفضك ينفعك بقى . رحت ع الباب ولسه بفتحه علشان اخرج لقيت داليا بتقولى ماشى موافقة
رجعتلها وكانت قاعده بتعيط قومتها وقفتها وخليت وشها للسبورة ومسكها بنطلونها نزلته تحت وهى كانت بتشده لفوق قلعتها البنطلون والبنتين التانيين قاعدين يبصوا علينا .. نزلت لداليا البنطلون ويالهوى ع اللى شفته . طيز مش كبيرة ولا صغيرة لكن مليانه بشكل كيرفى فشيخ وبيضا احا بيضا ايه دى لبن . انا شفتها برقت فيها ومسكتها بايدى احسس عليها وافعص فيها وزبرى شد على اخره جوه البنطلون قمت زانقها بزبرى وانا لابس وهى قالعه حسيت ان زبرى غاص جوه طيزها فضلت احضنها من ضهرها وهى واقفة عماله ترفص برجليها وده كان بيزيدنى هيجان اكتر مسكت طيزها من الجنب وانا مش قالع البنطلون طبعا وبقيت برشق زبرى لحد ما سخنت قمت ضاممها جامد ليا وجبتهم جوه البنطلون وهى واقفة حسيت احساس ابن متناكة فشيخ بنطلونى اتغرق من جوه قمت رافعها البنلطون بتاعها وبصيت للبنتين التانيين وقولتلهم انى هخرج ومش هيكون فيه فضايح بس كل واحده فيكم ليها دور معايا . كانوا قاعدين منهارين سالتهم اسمكم ايه واحده قالتلى اسمها هيام والتانية اسمها هبة . قولتلهم ماشى عاشت الاسامى يا حلوين انا هخرج وانتوا ابقوا اخرجوا وامشوا زى ما بتخرجوا من السور ورا المبنى ..
*
خرجت انا ورحت البيت حاسس ان زبرى مفشوخ منتعش من اللى حصل وقولت لازم وحتمآ يكون فيه جوله تانية مع هيام وهبة . لكنى كنت غلطان لما فكرت فى جولة واحدة ده الموضوع معايا دخل فى جولات مختلفة وعميقة حرفيآ . وده اللى هنعرفه فى الجزء القادم اوعوا تروحوا فى اى حته لان اللى فات نيكه واللى جاى نيكات
القصة وما فيها
كنت شغال فى سوبر ماركت صغير لحد ما فى يوم الراجل اللى شغال معاه صفى شغله وقفل المحل وبعدها الدنيا بقت ملخبطة معايا مفيش شغل قاعد ع القهوة اغلب الوقت .. كان لينا جار اعرفه ساكن فى العمارة اللى قدامنا اسمه عم حسن . كان راجل طيب وفى حاله عنده تقريبآ ٥٥ سنة كان شغال بواب فى مدرسة بنات ثانوى . فى يوم وانا قاعد ع القهوة جه عم حسن قعد جنبى وفصل يكلمنى ع الدنيا والشقاء اللى فيها وانه تعب ومحتاج يريح بقى ومبقاش قادر ع الشغل . انا كنت بسمعله وفى عقل بالى بقول يا عم وانا مالى ما انا كمان فيا اللى مكفينى حل عن سمايا وفى وسط الكلام دار الحوار
عم حسن : قولى بقى يا حسام انت شغال ايه دلوقت اما بشوفك اغلب الوقت قاعد على القهوة
حسام : مش شغال يا عم حسن قاعد اهو فى انتظار اى لقطة كده الدنيا مريحة
عم حسن : طيب بص هقولك . انا شغال بواب فى مدرسة بنات الثانوى وكبرت خلاص ومش عاوز أكمل وبفكر اسوى معاشى . ايه رايك تيجى تشتغل مكانى وانت حد محترم
حسام : اه بس هما هيرضوا يشغلونى انا لسه ٣٣ سنة يعنى صغير على انى اشتغل فى مدرسة بنات وثانوى كمان يا عم حسن ؟
عم حسن : انت ابوك كان صاحبى وانا يهمنى اخدمك وهكلملك المديرة واشكر فيك قدامها انت مجرد انك هتشتغل بواب بس يعنى تفتح الباب للطلبة والمدرسين الصبح وتقفله اخر اليوم الدراسى وتروح وغير كده كمان هتلاقى عم سعيد بواب المدرسة هو اللى بيبات فى المدرسة بعد ما تتقفل
حسام : ماشى يا عم حسن شوف كده وقولى وياريت الحوار ينفع
.........
على جانب اخر بعد ما سبت عم حسن وروحت فكرت فى كلامه كتير قولت أحا بالتيكت بتاعها هشتغل فى مدرسة بنات يعنى هشوف اكساس وبزاز وكل يوم طياز تعدى من قدامى الطياز الكبيرة والصغيرة والبزاز النافرة والهزازات والحلويات . فضلت افكر كتير وقولت ياريت اشتغل الحوار ده جاحد ولازم اشتغل فيه بس على الهادى كده لازم اكون محترم واكسب الكل فى المدرسة الاول . ده اذا اشتغلت ..
...
بعدها ب ٣ ايام عم حسن كلمنى وقالى انه كلم المديرة وشكر فيا قدامها كان عندها طبعا اعتراض لكن هو كان موصى عليا جامد قدامها وشكر فيا كتير انى محترم وابن ناس ومؤدب والمديرة قالتله ابقى هاته بكره اقعد معاه واشوفه واتكلم معاه . ظبطت نفسى تانى يوم ولبست لبس كويس *وبعد الظهر رحت انا وعم حسن المدرسة ودخل للمديرة قعد معاها شوية كنت انا واقف بره وشايف بنات رايحة جايه قدامى بلبس المدرسة والجيبات والطياز والبزاز اللى عماله تترج . شويه وعم حسن ندهلى تعال يا حسام حضرة المديرة عايزاك . دخلت وبدأ الكلام
،،،،،*
المديرة :، اهلا وسهلا يا حسام أتفضل
حسام : تشكرى يا فندم
المديرة : بص يا حسام عم حسن شكرلى فيك كتير وقالى انك شاب محترم وابن ناس واعتقد انه فهمك نظام المدرسة ونظام شغلك
حسام : طبعا يا فندم قالى وفهمنى على كل حاجه وهكون عند حسن ظنك
المديرة : تمام من يوم الأحد اللى جاى تقدر تستلم شغلك الفعلى يعنى الاسبوع اللى جاى لكن هتقعد مع عم حسن الاسبوع ده تقف معاه وتتابع النظام وهو هيفهمك كل حاجه ع الطبيعة . ومش محتاجه اوصيك انك فى مدرسة بنات يعنى اى غلطة هتكون محسوبة عليك
حسام : متقلقيش حضرتك
..،، المديرة اسمها سعاد ست فى اواخر الاربعينات اللى عرفته فيما بعد انها شديدة جدآ فى التعامل مع البنات فى المدرسة لكنها لينة وسهلة فى التعامل مع المدرسين . هييجى دورها على هوامش القصة فيما بعد
..................
نزلت مع عم حسن فهمت كل حاجه عن شغلى .. انا هفتح المدرسة ٦ الصبح لحد انتهاء اخر اليوم الدراسى الساعة ٢ وفيه حجرة جانبية هكون موجود فيها طول الوقت واستقبل اى ولى امر عاوز يدخل المدرسة وابلغ بوجوده . اى حد يبجى لازم ابلغ بوجوده قبل ما يدخل المدرسة . شغلانة سهلة ، لكن انا الامور مشيت معايا مش سهلة خالص ودخلت فى حاجات غيرت مسار حياتى كلها وخلتنى افتح ابواب الجنس من اوسع الابواب وأكبرها ومن هنا يبدأ الفصل الاول من القصة
......،،،،،،،،،........
نزلت الشغل وبقت الايام تعدى يوم ورا يوم . كل يوم اشوف البنات داخله وخارجه قدامى طياز ورا الجيب وبزاز ورا القمصان وعدى اسبوعين وانا جوايا نار على زيت حار وشيطان السكس اللى جوايا عاوز يخرج من القمقم لكنى قافل عليه . منكرش انى كسبت كل المدرسين والمدرسات بأسلوبى المهذب اللطيف وهزارى اللى فى حدود المتاح مع ابتسامات لذجة وضحكات بسيطة وبقيت بخدم الجميع بقدر استطاعتى وكل ده فى اول اسبوعين ثلاثة كده خدت ع الجو والجو خد عليا لحد ما حصلت حاجة بعد كام اسبوع غيرت المسار زى ما قولت قبل كده . ومن هنا تبدأ قصة الجنس الحقيقية فى حياتى
......،،
بعد ما بتنتهى الحصص كلها والبنات بيمشوا والمدرسة تقفل بابها بيكون فيه فصول فيها مجموعات تقوية ودروس . بعد ما قفلت باب المدرسة وسلمتها لعم سعيد الغفير كان يوم أربعاء واليوم ده مفهوش اى دروس تقوية فى المدرسة كلها . طلعت المدرسة وبقبت بتمشى فى طرقة الفصول الدور الاول وبعدين الدور الثانى وطلعت الدور الثالث بتمشى كده زهق سمعت صوت بنات بتتكلم بصوت واطى وصوت ضحك خفيف ببص على الفصل لقيت الباب مقفول لكن فى صوت بنات جوه . قولت فى بالى يمكن بنات بتدرس مع بعض ما انا عارف ان فيه بنات ممكن تقعد بعد المدرسة وبابها مقفول لكنهم بيخرجوا من السور اللى ورا المبنى لان السور قصير . المهم جبت كرسى وقفت عليه بره الفصل وبصيت من القزاز لقيت ٣ بنات قاعدين قدام بعض وبيشربوا سجاير ؟ انا بصيت كده قولت فرصة جاتلى قمت مطلع الموبايل بتاعى وقعدت اصور فيديو وهما مش شايفنى وعليت الاضاءة لأقصى درجة وعملت زووم للفيديو علشان شكلهم يبان كويس وهما بيشربوا سجاير وبيتكلموا بقى وواحده منهم تقول للتانيه انها لما خرجت مع احمد شربت شيشة والتانية تقولها وانا قولت لماما انى رايحة الدرس وخرجت قابلت كريم وفضلوا يحكوا وكل ده وانا بصور ومستمتع وفجأة واحده منهم بصت وهى بتتكلم شافتنى وانا ماسك الموبايل وبصور من شباك الفصل . اتخضت وكلهم بصوا عليا مبقوش عارفين يعملوا ايه نزلت انا بسرعة وخبطت على الباب فتحوه دخلت بسرعة وقفلت الباب ورايا لقيت واحده منهم بتقولى انت ازاى تعمل كده ده انا هفضحك وابلغ المديرة والمدرسين واللى معاها ظاطوا على كلامها قولتلهم بس بس قبل اى حاجه شوفوا الفيديو ده كده . وريتهم الفيديو وهما مصدومين وعليت الصوت وفرجتهم وهما بيشربوا سجاير ومندمجين ،، فجاة قلبوها عياط وسامحنا ومش هنعمل كده تانى انا قولت اضرب ع الحديد وهو سخن قولتلهم الفيديو ده انا هسلمه للمديرة وهتترفدوا من المدرسة ويتعملكم احضار اولياء امور ولما ييجوا اولياء اموركم هيشوفوا الفيديو . وقولتلهم مش كده وبس لأ ده انا هنشر الفيديو ع الفيسبوك واليوتيوب وتتفضحوا كلكم . فضلوا يعيطوا وقالولى اللى انت عاسزه هنعمله بس متفضحناش وقالولى هنديلك فلوس قولتلهم انا مش عايز فلوس سألت واحده فيهم اللى كانت اجمد واحده فيهم شكلا وجسمآ *قولتلها انتى اسمك ايه قالتى اسمى داليا .
هبدا الحوار معاها ..
حسام : بصى يا داليا انتى هتقلعى دلوقت البنطلون ده وتورينى طيزك
داليا وهى بتعيط : انت مجنون ايه اللى انت بتقوله ده
حسام : اللى بقوله ده هو اللى هيحصل هتقلعى البنطلون وتورينى طيزك وانا هحسس عليها والعب فيها بالراحة لو مش عاوزه خلاص يبقى ننشر الفيديو واللى ما يشترى يتفرج
البنات التانيين عمالين يعيطوا ومنهارين
داليا قالتلى : ارجوك بلاش تعمل كده اطلب اى طلب تانى
حسام : خلاص براحتك انا ماشى وخارج وانتى تبقى خلى رفضك ينفعك بقى . رحت ع الباب ولسه بفتحه علشان اخرج لقيت داليا بتقولى ماشى موافقة
رجعتلها وكانت قاعده بتعيط قومتها وقفتها وخليت وشها للسبورة ومسكها بنطلونها نزلته تحت وهى كانت بتشده لفوق قلعتها البنطلون والبنتين التانيين قاعدين يبصوا علينا .. نزلت لداليا البنطلون ويالهوى ع اللى شفته . طيز مش كبيرة ولا صغيرة لكن مليانه بشكل كيرفى فشيخ وبيضا احا بيضا ايه دى لبن . انا شفتها برقت فيها ومسكتها بايدى احسس عليها وافعص فيها وزبرى شد على اخره جوه البنطلون قمت زانقها بزبرى وانا لابس وهى قالعه حسيت ان زبرى غاص جوه طيزها فضلت احضنها من ضهرها وهى واقفة عماله ترفص برجليها وده كان بيزيدنى هيجان اكتر مسكت طيزها من الجنب وانا مش قالع البنطلون طبعا وبقيت برشق زبرى لحد ما سخنت قمت ضاممها جامد ليا وجبتهم جوه البنطلون وهى واقفة حسيت احساس ابن متناكة فشيخ بنطلونى اتغرق من جوه قمت رافعها البنلطون بتاعها وبصيت للبنتين التانيين وقولتلهم انى هخرج ومش هيكون فيه فضايح بس كل واحده فيكم ليها دور معايا . كانوا قاعدين منهارين سالتهم اسمكم ايه واحده قالتلى اسمها هيام والتانية اسمها هبة . قولتلهم ماشى عاشت الاسامى يا حلوين انا هخرج وانتوا ابقوا اخرجوا وامشوا زى ما بتخرجوا من السور ورا المبنى ..
*
خرجت انا ورحت البيت حاسس ان زبرى مفشوخ منتعش من اللى حصل وقولت لازم وحتمآ يكون فيه جوله تانية مع هيام وهبة . لكنى كنت غلطان لما فكرت فى جولة واحدة ده الموضوع معايا دخل فى جولات مختلفة وعميقة حرفيآ . وده اللى هنعرفه فى الجزء القادم اوعوا تروحوا فى اى حته لان اللى فات نيكه واللى جاى نيكات