essamelged2
11-02-2013, 12:55 AM
كان الطريق خاويا سوي بعض السيارات التي تمر مسرعة علي الطريق حيث كانت
الساعة قد تجاوزت الواحدة ليلا بينما كانت سيارة تسير بهدوء قد إقتربت
من نورا ليخرج شاب رأسه من نافذة السيارة وهو يغازلها بكلمات تدعوها
لقضاء الليل معه بينما هي تقف حافية القدمان وقابضة علي عنق جلبابها
وكأنها تستر أثدائها ودموعها تنهمر، دوت كلمة ليلي بأذنها عندما قالت
خلي كلاب السكك يأكلوا لحمك، فها هي الأن أمام أحد الكلاب الذي يستعد
ليأكل لحمها فنظرت حولها ووجدت إحدي العمارات بابها مفتوحا فأسرعت
لتدخل بها ووجدت ركنا مظلما بجوار السلم فجلست علي الأرض بالظلام وهي
تفكر بما ستفعل بعد ذلكمر الليل طويلا علي نورا فبعد خمس ساعات كان نور
الفجر قد أشرق وقد كان الليل هادئا إلا من صعود أربعة سكارى شابان
وفتاتان للعمارة وكل فتاه تسأل مرافقها عن أجرتها قبل الصعود معهم
للشقة وكانت تلك أول معلومات نورا عن حياة الليل، عندما أشرقت الشمس
خرج بواب أسمر اللون ليجد نورا جالسة علي الأرض بجوار سلم العمارة بينما
ملابسها قد اتسخت وشعرها قد تجعد وأصبحت كأبناء الشوارع في مظهرها فأسرع
يمسك بها وهو يصيح إنتي بتعملي إيه هنا؟؟؟ إنت لازم حرامية ... أنا
حأوديكي القسم، فبكت نورا وهي تقسم له بأنها لم تفعل شيئا وهو مصر علي
أن يمر بها علي السكان ليسألهم إن كان قد سرق من أحدهم شيئا فشعرت نورا
بالخوف الشديد ولم تجد بدأ من عض يد البواب القابضة عليها فأطلق صرخة
وتركها لتنطلق مرة أخري هاربة وهي تنظر حولها ولا تعلم أين تذهب، مرت
ساعات ونورا تحاول العودة لمسكن ليلي ولكنها كلما حاولت تجد نفسها وقد
دخلت بشوارع لا تعرفها بينما عيون الناس ترقبها فقد كان واضحا من اهتزاز
لحمها أنها لا ترتدي شيئا تحت ذلك الجلباب المهلهل ولكن تلك العيون قد
اختلفت فبدلا من عيون الطبقة الراقية التي كانت تراها بمنزل ليلي أو ك
وثر أصبحت عيون الباعة الجائلين أو عمال جمع القمامة فمظهرها المتسخ لا
يسمح لأحد من أصحاب الطبقة الراقية بالنظر إليها حتي شعرت نورا بالتعب
والجوع فلجأت لأسفل أحد الكباري لتجلس قليلا وكانت شمس الظهيرة قد انتصفت
وبدأ العرق يبلل جلبابها فيلتصق بجسدها العاري فأثرت الجلوس أسفل
الكوبريمر أمامها بعض من الفتيات اللائى يتأبطن أذرع أزواجهن أو محبيهن
وكم تمنت نورا أن تجد لها حبيبا أو زوجا يرأف بمشاعرها ويرويها من حنان
حضنه بدون خوف وتشعر معه بالأمان، مر الوقت عليها وبدأ يتجمع حولها بعض
الصبية المراهقين وكل منهم يحاول أن يحدثها أو يأخذها في طريقه ليفرغ
بها شهوته حتي تجرأ أحدهم وأدخل يده بالقوة من جلبابها وامسك ثديها
بقوة شديدة حتي شعرت بأنه سينتزعه من جسدها فصرخت بقوة قبلما تنهار
باكية لتجد أحد الأشخاص يقترب منها وهو يبعد عنها أولئك الصبية ويقول
لها في حنان مالك يا بنتي؟ كان الرجل في حوالي الأربعين من عمره ويبدوا
عليه الوقار فنظرت له باكية وهي تقول تهت يا عم ومش عارفة أرجع بيتنا،
فقال لها فين بيتكم؟؟ فردت مش عارفة، فحاول الاستفسار منها أكثر وعندما
وجدها لا تعرف حتي إسم الشارع قال لها طيب قومي معايا ... تعالي أقعدي
مع أولادي فى البيت لغاية ما نعرف أهلك فين، وأمسكها من ذراعها وهو يكمل
كلامه قائلا قومي تعالي كلي لك حاجة ونامي ... تلاقيكي تعبانة ... شكلك مش
وش بهدله، شعرت نورا بالاطمئنان لحديثه فقامت معه وأركبها سيارة قديمة
وما أن بدأ في السير حتي شعرت نورا بتعبها ف أغمضت عينيها وراحت في
سبات عميقلم تعرف نورا كم مر من الوقت عندما فتحت عيناها علي السيارة
وهو تهتز بشدة ففتحت عيناها لتجد نفسها بمنطقة شبه صحراوية بينما تظهر
المنازل من بعد والسيارة تتوغل فى الصحراء أكثر فقالت إحنا رايحين
فين؟؟ فرد عليها الرجل قائلا قربنا نوصل، فلمحت نورا مبني مغلق مقام من
الصاج والسيارة تتجه إليه ولم تلبث أن توقفت أمامه وقال لها الرجل يلا
إنزلي معايا، فردت بخوف قائلة فين؟؟؟ هنا؟؟؟ وعندها تغيرت نظرة الرجل
الطيب ليقول لها بأقولك إنزلي ... ولما المعلم فرج يقول كلمة ما يحبش
يكررها تاني، وفتح باب السيارة وخرج لينظر خلفه فوجدها لا تزال بالسيارة
فاتجه للباب وفتحه بعنف وعيناه قد صارا حمراوين ولم يتفوه بكلمة وإنما
مد يده ليجذب نورا من شعرها ويجذبها لتقع من السيارة علي الأرض ويغلق
باب السيارة ويجرها خلفه وهي تصرخ وهو يضحك علي صرخاتها قائلا اصرخي
لغاية بكرة الصبح ... هنا ما فيش حد يسمعك، ثم صرخ بصوت جهور واد يا
شلاطة ... افتح الباب، ففتحت ثغرة صغيرة بالصاج ليدخل منها فرج وهو يجذب
نورا خلفه على الأرض ويلقيها داخلا بينما شلاطة يقول لفرج إيه دي يا
معلم ... صيده جديده، فرد فرج قائلا أيوة يا واد بس علي ال له تستاهل
قرشين كويسين، ثم سار إلي الداخل هو يقول لشلاطة هاتهالي أجربها، فمد
شلاطه يده لنورا يجذبها من الأرض قائلا قومي ياختي ... قومي يا حلوة
يلاكانت نورا تحاول النظر حولها لتري أين هي ولكن الظلام كان دامسا
بالداخل ولم تعتد عينيها علي الظلام من نور الشمس المبهر بالخارج ولكن
تناهى لأسماعها بعض الضحكات الخارجة لصوت فتاه لم تعلم أين هي بينما
لمحت بعض الأجساد مكومة بالأرض، جذبها شلاطة لتقوم معه ليصعد بها مكانا
أعلي من باقي الغرفة وإن كان مفتوحا فيري منه فرج كل من بالغرفة
الواسعة ويوجد بركن منه سرير خشبي قديم وقد جلس عليه فرج وحل أزرار
قميصه ليظهر صدره العاري بينما ثدياه بارزان من سمنته، أحضرها شلاطه
وأمسك يديها من الخلف وجعلها فى مواجهة فرج الذي قال لها وهو يمد يده
لوجهها إيه يا حلوة ... خايفة، تحسس فرج بشرة وجهها بينما تحاول نورا
التخلص من قبضة شلاطة ولكنها لم تستطع فقال لها فرج لا لا لا ... ما
تتعبيناش معاكي لحسن نزعل ... وإنتي ما جربتيش زعل فرج، ومد يديه وأمسك
جلبابها من المقدمة بيديه الإثنتين وجذبه ليشقة نصفين بلمح البصر
وإنطلقت صرخت نورا لتسمع علي أثرها صوت الفتاه الضاحكة وقد أطلقت
ضحكتها الخارجة وهي تقول نيك يا معلم نيك ... هنيالك البنت، نظر فرج
لجسد نورا وهو يقول دا إنتي مش لابسة حاجة خالص ... إيه يا بنت بتشتغلي
شر موطة ولا إيه، لم ترد نورا ويده تتحرك علي جسدها يقلب أثدائها ثم نزل
بها يتفحص كسها وزنبورها ثم قال البنت دي حلوة يا واد يا شلاطة ...
حنطلع منها بقرشين كويسين ... وريني طيزها، فأدارها شلاطة بينما جذب فرج
الجلباب تماما من علي جسدها لتصير عارية ومد يده يفتح مؤخرتها وبيده
الأخري يحاول إدخال إصبعه بشرجها فوجده قد مر سريعا بينما كانت نورا
تقبل يد شلاطة الممسكة بها وهي تقول من وسط دموعها سيبوني ... **** يخليكم
سيبوني، بينما فرج يدخل إصبعا أخر ويجد شرج نورا متقبلا لإصبعين براحة
تامة فيقول وهو يخرج أصابعه البنت دي مش حتتعبنا ... البنت جاهزة من
كله، ثم قام فرج من فوق السرير وهو يخلع بنطلونه ويقول لشلاطة خلاص
سيبهالي أجربها، فدفعها شلاطة لتسقط عارية فوق سرير فرج وهو ينظر لها
ويضحك بينما يخلع لباسه ويسقطه من بين فخذاه وقد صار عاريا تماما، جذبت
نورا كل أعضائها لتتكور فوق السرير وهي تبكي خائفة بينما سمعت صوت
الفتاه مرة أخري تقول ما تنسيش يا بنت تقولي أح أوف، ثم ضحكت ليتبعها
صوت شلاطة قائلا بس يا متناكة ... بطلي دوشة، فردت عليه إديني زبك وأنا
أسكت
الساعة قد تجاوزت الواحدة ليلا بينما كانت سيارة تسير بهدوء قد إقتربت
من نورا ليخرج شاب رأسه من نافذة السيارة وهو يغازلها بكلمات تدعوها
لقضاء الليل معه بينما هي تقف حافية القدمان وقابضة علي عنق جلبابها
وكأنها تستر أثدائها ودموعها تنهمر، دوت كلمة ليلي بأذنها عندما قالت
خلي كلاب السكك يأكلوا لحمك، فها هي الأن أمام أحد الكلاب الذي يستعد
ليأكل لحمها فنظرت حولها ووجدت إحدي العمارات بابها مفتوحا فأسرعت
لتدخل بها ووجدت ركنا مظلما بجوار السلم فجلست علي الأرض بالظلام وهي
تفكر بما ستفعل بعد ذلكمر الليل طويلا علي نورا فبعد خمس ساعات كان نور
الفجر قد أشرق وقد كان الليل هادئا إلا من صعود أربعة سكارى شابان
وفتاتان للعمارة وكل فتاه تسأل مرافقها عن أجرتها قبل الصعود معهم
للشقة وكانت تلك أول معلومات نورا عن حياة الليل، عندما أشرقت الشمس
خرج بواب أسمر اللون ليجد نورا جالسة علي الأرض بجوار سلم العمارة بينما
ملابسها قد اتسخت وشعرها قد تجعد وأصبحت كأبناء الشوارع في مظهرها فأسرع
يمسك بها وهو يصيح إنتي بتعملي إيه هنا؟؟؟ إنت لازم حرامية ... أنا
حأوديكي القسم، فبكت نورا وهي تقسم له بأنها لم تفعل شيئا وهو مصر علي
أن يمر بها علي السكان ليسألهم إن كان قد سرق من أحدهم شيئا فشعرت نورا
بالخوف الشديد ولم تجد بدأ من عض يد البواب القابضة عليها فأطلق صرخة
وتركها لتنطلق مرة أخري هاربة وهي تنظر حولها ولا تعلم أين تذهب، مرت
ساعات ونورا تحاول العودة لمسكن ليلي ولكنها كلما حاولت تجد نفسها وقد
دخلت بشوارع لا تعرفها بينما عيون الناس ترقبها فقد كان واضحا من اهتزاز
لحمها أنها لا ترتدي شيئا تحت ذلك الجلباب المهلهل ولكن تلك العيون قد
اختلفت فبدلا من عيون الطبقة الراقية التي كانت تراها بمنزل ليلي أو ك
وثر أصبحت عيون الباعة الجائلين أو عمال جمع القمامة فمظهرها المتسخ لا
يسمح لأحد من أصحاب الطبقة الراقية بالنظر إليها حتي شعرت نورا بالتعب
والجوع فلجأت لأسفل أحد الكباري لتجلس قليلا وكانت شمس الظهيرة قد انتصفت
وبدأ العرق يبلل جلبابها فيلتصق بجسدها العاري فأثرت الجلوس أسفل
الكوبريمر أمامها بعض من الفتيات اللائى يتأبطن أذرع أزواجهن أو محبيهن
وكم تمنت نورا أن تجد لها حبيبا أو زوجا يرأف بمشاعرها ويرويها من حنان
حضنه بدون خوف وتشعر معه بالأمان، مر الوقت عليها وبدأ يتجمع حولها بعض
الصبية المراهقين وكل منهم يحاول أن يحدثها أو يأخذها في طريقه ليفرغ
بها شهوته حتي تجرأ أحدهم وأدخل يده بالقوة من جلبابها وامسك ثديها
بقوة شديدة حتي شعرت بأنه سينتزعه من جسدها فصرخت بقوة قبلما تنهار
باكية لتجد أحد الأشخاص يقترب منها وهو يبعد عنها أولئك الصبية ويقول
لها في حنان مالك يا بنتي؟ كان الرجل في حوالي الأربعين من عمره ويبدوا
عليه الوقار فنظرت له باكية وهي تقول تهت يا عم ومش عارفة أرجع بيتنا،
فقال لها فين بيتكم؟؟ فردت مش عارفة، فحاول الاستفسار منها أكثر وعندما
وجدها لا تعرف حتي إسم الشارع قال لها طيب قومي معايا ... تعالي أقعدي
مع أولادي فى البيت لغاية ما نعرف أهلك فين، وأمسكها من ذراعها وهو يكمل
كلامه قائلا قومي تعالي كلي لك حاجة ونامي ... تلاقيكي تعبانة ... شكلك مش
وش بهدله، شعرت نورا بالاطمئنان لحديثه فقامت معه وأركبها سيارة قديمة
وما أن بدأ في السير حتي شعرت نورا بتعبها ف أغمضت عينيها وراحت في
سبات عميقلم تعرف نورا كم مر من الوقت عندما فتحت عيناها علي السيارة
وهو تهتز بشدة ففتحت عيناها لتجد نفسها بمنطقة شبه صحراوية بينما تظهر
المنازل من بعد والسيارة تتوغل فى الصحراء أكثر فقالت إحنا رايحين
فين؟؟ فرد عليها الرجل قائلا قربنا نوصل، فلمحت نورا مبني مغلق مقام من
الصاج والسيارة تتجه إليه ولم تلبث أن توقفت أمامه وقال لها الرجل يلا
إنزلي معايا، فردت بخوف قائلة فين؟؟؟ هنا؟؟؟ وعندها تغيرت نظرة الرجل
الطيب ليقول لها بأقولك إنزلي ... ولما المعلم فرج يقول كلمة ما يحبش
يكررها تاني، وفتح باب السيارة وخرج لينظر خلفه فوجدها لا تزال بالسيارة
فاتجه للباب وفتحه بعنف وعيناه قد صارا حمراوين ولم يتفوه بكلمة وإنما
مد يده ليجذب نورا من شعرها ويجذبها لتقع من السيارة علي الأرض ويغلق
باب السيارة ويجرها خلفه وهي تصرخ وهو يضحك علي صرخاتها قائلا اصرخي
لغاية بكرة الصبح ... هنا ما فيش حد يسمعك، ثم صرخ بصوت جهور واد يا
شلاطة ... افتح الباب، ففتحت ثغرة صغيرة بالصاج ليدخل منها فرج وهو يجذب
نورا خلفه على الأرض ويلقيها داخلا بينما شلاطة يقول لفرج إيه دي يا
معلم ... صيده جديده، فرد فرج قائلا أيوة يا واد بس علي ال له تستاهل
قرشين كويسين، ثم سار إلي الداخل هو يقول لشلاطة هاتهالي أجربها، فمد
شلاطه يده لنورا يجذبها من الأرض قائلا قومي ياختي ... قومي يا حلوة
يلاكانت نورا تحاول النظر حولها لتري أين هي ولكن الظلام كان دامسا
بالداخل ولم تعتد عينيها علي الظلام من نور الشمس المبهر بالخارج ولكن
تناهى لأسماعها بعض الضحكات الخارجة لصوت فتاه لم تعلم أين هي بينما
لمحت بعض الأجساد مكومة بالأرض، جذبها شلاطة لتقوم معه ليصعد بها مكانا
أعلي من باقي الغرفة وإن كان مفتوحا فيري منه فرج كل من بالغرفة
الواسعة ويوجد بركن منه سرير خشبي قديم وقد جلس عليه فرج وحل أزرار
قميصه ليظهر صدره العاري بينما ثدياه بارزان من سمنته، أحضرها شلاطه
وأمسك يديها من الخلف وجعلها فى مواجهة فرج الذي قال لها وهو يمد يده
لوجهها إيه يا حلوة ... خايفة، تحسس فرج بشرة وجهها بينما تحاول نورا
التخلص من قبضة شلاطة ولكنها لم تستطع فقال لها فرج لا لا لا ... ما
تتعبيناش معاكي لحسن نزعل ... وإنتي ما جربتيش زعل فرج، ومد يديه وأمسك
جلبابها من المقدمة بيديه الإثنتين وجذبه ليشقة نصفين بلمح البصر
وإنطلقت صرخت نورا لتسمع علي أثرها صوت الفتاه الضاحكة وقد أطلقت
ضحكتها الخارجة وهي تقول نيك يا معلم نيك ... هنيالك البنت، نظر فرج
لجسد نورا وهو يقول دا إنتي مش لابسة حاجة خالص ... إيه يا بنت بتشتغلي
شر موطة ولا إيه، لم ترد نورا ويده تتحرك علي جسدها يقلب أثدائها ثم نزل
بها يتفحص كسها وزنبورها ثم قال البنت دي حلوة يا واد يا شلاطة ...
حنطلع منها بقرشين كويسين ... وريني طيزها، فأدارها شلاطة بينما جذب فرج
الجلباب تماما من علي جسدها لتصير عارية ومد يده يفتح مؤخرتها وبيده
الأخري يحاول إدخال إصبعه بشرجها فوجده قد مر سريعا بينما كانت نورا
تقبل يد شلاطة الممسكة بها وهي تقول من وسط دموعها سيبوني ... **** يخليكم
سيبوني، بينما فرج يدخل إصبعا أخر ويجد شرج نورا متقبلا لإصبعين براحة
تامة فيقول وهو يخرج أصابعه البنت دي مش حتتعبنا ... البنت جاهزة من
كله، ثم قام فرج من فوق السرير وهو يخلع بنطلونه ويقول لشلاطة خلاص
سيبهالي أجربها، فدفعها شلاطة لتسقط عارية فوق سرير فرج وهو ينظر لها
ويضحك بينما يخلع لباسه ويسقطه من بين فخذاه وقد صار عاريا تماما، جذبت
نورا كل أعضائها لتتكور فوق السرير وهي تبكي خائفة بينما سمعت صوت
الفتاه مرة أخري تقول ما تنسيش يا بنت تقولي أح أوف، ثم ضحكت ليتبعها
صوت شلاطة قائلا بس يا متناكة ... بطلي دوشة، فردت عليه إديني زبك وأنا
أسكت