donthemed
12-05-2015, 05:27 PM
آه من اختي هويدا أدمنتني
ما أحلى ممارسة الجنس مع اختي هويدا التي نكتها في غرفتي بعدما انقطع التيار الكهربي فجأة .. في تلك الليلة الحارة جدا من فصل الصيف في شهر أغسطس كنت في الخامسة والعشرين من عمري و اختي في الثامنة عشر من عمرها و هي آخر العنقود فأنا الوحيد على خمس أخوات إناث متزوجات عدا هويدا و بقيت و اختي هويدا مع أبي وأمي .
وهويدا ذات أنوثة متفجرة بكل معانيها وتضاريسها و كثيرا ما كنت أتحرش بها فهي ذات طياز كبيرة جميلة و بزاز كبيرة ومنتصبة و هي دلوعة جدا.. في كلامها ومشيتها ودائما ما تهتز وتترجرج بزازها و طيازها .. و تعتني كثيرا بجسمها و نظافتها وملابسها كلها ملتصقة بجسمها وفوق الركبة وإذا إرتدت سروال وجدت كسها مرسوم من خلاله وكأنها لا ترتدي كلوت وفتحة صدرها دائما ما ترى منها حجم صدرها وحلاماتها إذا إنحنت وترتدي بالمنزل قمصانا فوق الركبة ومكشوفة الأزرع وإذا إنحنت رأيت فلقتي طيازها وشفايف كسها بوضوح فكلوتها دائما فتلة وشعر كسها الخفيف يخرج من فتلة الكلوت .. و حين تتكلم صوتها رقيق و ناعم جدا و كنت اغتنم كل فرصة كي احتك بها أو المسها إلى درجة أنها صارت تتضايق وتنفر مني و أحيانا تهددني بفضحي لأبي أو أمي.. لكنها كانت تعلم أني أحبها وألبي أي طلب تطلبه مني رغم أني اشتهي جسمها و لذلك أبقت الأمور سرية بيننا .
في تلك الليلة التي نكت فيها اختي كنت في حجرتي أشاهد فيلم رعب على الكمبيوتر و دخلت علي اختي و طلبت أن تتفرج معي و كان فيلما مرعبا جدا و فجأة انقطع التيار الكهربي فصرخت أختي من شدة الرعب وإقتربت مني وإلتصقت بي رعبا من إنقطاع التيار الكهربي وتذكرها مشاهد الفيلم و أخذت تصرخ وتحتضنني وتعتصرني بشدة و هي مرعوبة و محتمية بي ومن شدة الحر كنت جالسا مرتديا كلوتي السليب فقط دون فالينة وهي ترتدي قميصا قصيرا لفوق الركبة عاري الذراعين وخفيف وشفاف ولا ترتدي تحته سونتيانا وأخذتها في صدري العاري وإلتصقت ثدياها بصدري ولم تتركني لفترة طويلة وسخنت من سخونتها وأردت أن أقبلها فإبتعدت عني تتصبب عرقا .. وقالت فرصة عاوز تبوسني عيب عليك ..قلت لها إنت غبية معندكيش أحاسيس ..إبعدي أنت عني و لكن الظلام أخافها وإلتصقت بي مرة أخرى وقال حظك حلو بابا وماما مش هنا ..قلت لها روحي حجرتك وإتركيني لوحدي ..قالت إعمل معروف أنا مرعوبة من الظلام والفيلم خلليني في حضنك لغاية ما يرجع النور..قلت بشروطي ؟قالت اللي تشوفه قلت لها أتركيلي جسمك قالت وبكارتي قلت مش ممكن أأزيكي يا غبية دا إنت روحي وحبيبتي..
ووقفنا وأخذتها في حضني ثم إستلمت شفتاها وقبلتها قبلة تجاوبت معي فيها وكأن الظلام حرك شهوتها وإلتصاق صدري العاري على بزازها وحلاماتها أهاجها وتحسست صدرها من فوق قميصها فإنتصبت وأخرجت بزازها وأخذت أتلمسها وأشفط وأرضع فيها وهي مستسلمة تماما ..ثم أخرجت زوبري من فتحة الكلوت وأنزلت يدها وهي ممتنعة حتى أجبرتها بأن تمسكه وتتحسسه وأخذت تفرك في رأسه وتحاول أن تحتويه فإنتصب في يدها وكبر حجمه فرفعت يدها عنه وحاولت أن أنزع عنها قميصها لكنها قاومتني بشدة ..فقلت الصبر جميل وأنا أشعر بشيطان شهوتها وقد تحرك في الظلام الدامس!! فمسكت بزوبري وحشرتها بين فخذيه وقريب من كسها وتكاد رأسه تلامس شفراتها وضممتها أكثر لي بالضغط بيداي على مؤخرتها فأحست بزوبري يدخل بين شفرتيها فنزعت يداي بقوة وقالت إنت عاوز تدخل زبك في؟وعندما قالت زبك دون كسوف علمت أنها تتمنع وهي راغبة ..فقلت الصبر جميل…وضممتها لي مرة أخرى وأخذت أقبلها في فمها بقبلات فرنسية وتجاوبت معي في إدخال لسانها في فمي وطلبت منها أن تضمني وتحتضنني و حين فعلت أعجبها ظهري الأملس و راحت تتحسسه و تتجاوب معي ..ثم نزعت عني كلوتي ومسكت يدها وهمت ونزلت بيدها لزوبري تتحسسه ووتتلمس رأسه وفتحته وإنتصب في يدها بشدة ولم تتركه هذه المرة بل أخذت تقيس طوله و
وعرضه ثم نزلت على الأرض بين ساقاي ومسكته وحاولت أن تدخله في فمها وأدخلت رأسه ولم تستطع أن تستوعب طوله وأخذت تمص وتلحس في رأسه وتدخلها وتخرجها في فمها ولم أتمالك نفسي وإنطلق منيي بفمها بعد أن تضخم زوبري بفمها وتشضض ثم أطلق قذائفه..وقالت يع ..لبنك كله دخل في فمي وطعمه مالح لاذع لكن رائحته جميلة ..ثم مسحت فمها.. ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش و ادخل راس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على السرير و وروحت نايم أنا علي ظهري ومسكت زوبري ونامت فوقي ووشها في وشي وأنا ماسكه وبأحك رأسه يدوبك علي كسها , تفريش يعني , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح, لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح أح أح , و أدخلت راس ذبي في كسها و كان كسها ساخن و كنت ارغب في إدخاله أكثر لكن خفت و هو ما جعلني أنيك بالرأس فقط و كان كسها لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف. و بينما أنا ادخل و اخرج راس ذبي في كس اختي حاولت أن ادخل أكثر و فعلا أدخلت الرأس قليلا من جذع ذبي في كس اختي لكني أحسست أن هنا جدارا يمنع ذبي من الدخول و عرفت انه غشاء عذريتها و ذلك ما جعلني أنيك بطريقة هادئة في وسط الظلام و فجأة اهتز كل جسمي و اقشعر مع شهوة جميلة لن أنساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كس اختي فأخرجته و أنا اقبلها و اقذف في الهواء و لا ادري أين يقع المني هل على جسمها أم على الفراش و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد أن أنهيت النيك طرحتها على السرير و أنا اقبلها و أحس أني لم اشبع من جسمها ووجدتها تقول حأجبهم وجابتهم, وقالتلي دا حلو قوي اللي عملته ده ..
و لم اصدق أن ذبي لم ينكمش رغم أني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و أكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها أن تعطيني طيزها كي أنيكها و لم تمانع اختي هويدا و كان ذبي يقطر من المني . وأخذت من ريقي ودهنته على زوبري ..وبمجرد أن دفعت زوبري حتى بدا يدخل و أدخلته كاملا في طيز اختي هويدا و بقيت أنيكها في وسط الظلام و أنا اتاوه في أذنها آه آه و هي تقول هيا أسرع بدأت اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن أكثر . و في قمة النشوة و المتعة عادت الكهرباء و توهجت الأنوار و رأيت اختي هويدا عارية و أنا ملتصق بها و هنا قذفت بطريقة عنيفة مرة أخرى داخل طيزها و أخرجت ذبي بسرعة و أسرعت إلى الحمام كي اغتسل و لما عدت وجدت الأرض و الفراش ملطخ بالمني و هنا ساعدتني اختي على تنظيفه و إزالة البقع المنوية ..
وفي يوم مسكت زوبري لتفرش به كسها ثم وجدتها فجأة سحبته وأدخلته بكامله في كسها وإنفجر غشاء بكارتها وحزنت وهي كانت في شدة الفرح لأنها كان نفسها تحس بكل الزوبر وليس رأسه فقالت أنا عاوزة كدة إنت مالك وكمان نزل لبنك في متخافش أنا واخدة حقنة لعدم الحمل وكمان غشاء البكارة الصيني بيحل كل المشاكل وأخذت تضحك وتقولي نيكني في كسي عاوزاه يخبط الچي سبوت عاوزة رعشة كاملة وفعلا في اليوم هي اللي ناكتني وباتت معايا للصبح وكانت بتحلبني حلب .. وكانت تشاهد معي أفلام السكس وتطلب مني طرق الجنس الجديدة والصعبة …
ومما أدهشني أن أختي هويدا أحبت ممارسة الجنس وأصبحت تطلبه مني إذا تأخرت عليها وأدمنت الجنس الفموي والشرجي والمهبلي بطريقة كنت أحيانا أهرب منها وهي تلاحقني دون أي خجل… ولعنت اليوم الذي إنقطعت فيها التيار الكهربائي والذي فيه تيار الشهوة والشبق والرغبة الجنسية… إرحميني يا هويدا زوبري إتهرى منك ومن كسك و طيزك اللي ما يشبعوش أبدا!
/ (/ 6%D9%8A/)
ما أحلى ممارسة الجنس مع اختي هويدا التي نكتها في غرفتي بعدما انقطع التيار الكهربي فجأة .. في تلك الليلة الحارة جدا من فصل الصيف في شهر أغسطس كنت في الخامسة والعشرين من عمري و اختي في الثامنة عشر من عمرها و هي آخر العنقود فأنا الوحيد على خمس أخوات إناث متزوجات عدا هويدا و بقيت و اختي هويدا مع أبي وأمي .
وهويدا ذات أنوثة متفجرة بكل معانيها وتضاريسها و كثيرا ما كنت أتحرش بها فهي ذات طياز كبيرة جميلة و بزاز كبيرة ومنتصبة و هي دلوعة جدا.. في كلامها ومشيتها ودائما ما تهتز وتترجرج بزازها و طيازها .. و تعتني كثيرا بجسمها و نظافتها وملابسها كلها ملتصقة بجسمها وفوق الركبة وإذا إرتدت سروال وجدت كسها مرسوم من خلاله وكأنها لا ترتدي كلوت وفتحة صدرها دائما ما ترى منها حجم صدرها وحلاماتها إذا إنحنت وترتدي بالمنزل قمصانا فوق الركبة ومكشوفة الأزرع وإذا إنحنت رأيت فلقتي طيازها وشفايف كسها بوضوح فكلوتها دائما فتلة وشعر كسها الخفيف يخرج من فتلة الكلوت .. و حين تتكلم صوتها رقيق و ناعم جدا و كنت اغتنم كل فرصة كي احتك بها أو المسها إلى درجة أنها صارت تتضايق وتنفر مني و أحيانا تهددني بفضحي لأبي أو أمي.. لكنها كانت تعلم أني أحبها وألبي أي طلب تطلبه مني رغم أني اشتهي جسمها و لذلك أبقت الأمور سرية بيننا .
في تلك الليلة التي نكت فيها اختي كنت في حجرتي أشاهد فيلم رعب على الكمبيوتر و دخلت علي اختي و طلبت أن تتفرج معي و كان فيلما مرعبا جدا و فجأة انقطع التيار الكهربي فصرخت أختي من شدة الرعب وإقتربت مني وإلتصقت بي رعبا من إنقطاع التيار الكهربي وتذكرها مشاهد الفيلم و أخذت تصرخ وتحتضنني وتعتصرني بشدة و هي مرعوبة و محتمية بي ومن شدة الحر كنت جالسا مرتديا كلوتي السليب فقط دون فالينة وهي ترتدي قميصا قصيرا لفوق الركبة عاري الذراعين وخفيف وشفاف ولا ترتدي تحته سونتيانا وأخذتها في صدري العاري وإلتصقت ثدياها بصدري ولم تتركني لفترة طويلة وسخنت من سخونتها وأردت أن أقبلها فإبتعدت عني تتصبب عرقا .. وقالت فرصة عاوز تبوسني عيب عليك ..قلت لها إنت غبية معندكيش أحاسيس ..إبعدي أنت عني و لكن الظلام أخافها وإلتصقت بي مرة أخرى وقال حظك حلو بابا وماما مش هنا ..قلت لها روحي حجرتك وإتركيني لوحدي ..قالت إعمل معروف أنا مرعوبة من الظلام والفيلم خلليني في حضنك لغاية ما يرجع النور..قلت بشروطي ؟قالت اللي تشوفه قلت لها أتركيلي جسمك قالت وبكارتي قلت مش ممكن أأزيكي يا غبية دا إنت روحي وحبيبتي..
ووقفنا وأخذتها في حضني ثم إستلمت شفتاها وقبلتها قبلة تجاوبت معي فيها وكأن الظلام حرك شهوتها وإلتصاق صدري العاري على بزازها وحلاماتها أهاجها وتحسست صدرها من فوق قميصها فإنتصبت وأخرجت بزازها وأخذت أتلمسها وأشفط وأرضع فيها وهي مستسلمة تماما ..ثم أخرجت زوبري من فتحة الكلوت وأنزلت يدها وهي ممتنعة حتى أجبرتها بأن تمسكه وتتحسسه وأخذت تفرك في رأسه وتحاول أن تحتويه فإنتصب في يدها وكبر حجمه فرفعت يدها عنه وحاولت أن أنزع عنها قميصها لكنها قاومتني بشدة ..فقلت الصبر جميل وأنا أشعر بشيطان شهوتها وقد تحرك في الظلام الدامس!! فمسكت بزوبري وحشرتها بين فخذيه وقريب من كسها وتكاد رأسه تلامس شفراتها وضممتها أكثر لي بالضغط بيداي على مؤخرتها فأحست بزوبري يدخل بين شفرتيها فنزعت يداي بقوة وقالت إنت عاوز تدخل زبك في؟وعندما قالت زبك دون كسوف علمت أنها تتمنع وهي راغبة ..فقلت الصبر جميل…وضممتها لي مرة أخرى وأخذت أقبلها في فمها بقبلات فرنسية وتجاوبت معي في إدخال لسانها في فمي وطلبت منها أن تضمني وتحتضنني و حين فعلت أعجبها ظهري الأملس و راحت تتحسسه و تتجاوب معي ..ثم نزعت عني كلوتي ومسكت يدها وهمت ونزلت بيدها لزوبري تتحسسه ووتتلمس رأسه وفتحته وإنتصب في يدها بشدة ولم تتركه هذه المرة بل أخذت تقيس طوله و
وعرضه ثم نزلت على الأرض بين ساقاي ومسكته وحاولت أن تدخله في فمها وأدخلت رأسه ولم تستطع أن تستوعب طوله وأخذت تمص وتلحس في رأسه وتدخلها وتخرجها في فمها ولم أتمالك نفسي وإنطلق منيي بفمها بعد أن تضخم زوبري بفمها وتشضض ثم أطلق قذائفه..وقالت يع ..لبنك كله دخل في فمي وطعمه مالح لاذع لكن رائحته جميلة ..ثم مسحت فمها.. ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش و ادخل راس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على السرير و وروحت نايم أنا علي ظهري ومسكت زوبري ونامت فوقي ووشها في وشي وأنا ماسكه وبأحك رأسه يدوبك علي كسها , تفريش يعني , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح, لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح أح أح , و أدخلت راس ذبي في كسها و كان كسها ساخن و كنت ارغب في إدخاله أكثر لكن خفت و هو ما جعلني أنيك بالرأس فقط و كان كسها لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف. و بينما أنا ادخل و اخرج راس ذبي في كس اختي حاولت أن ادخل أكثر و فعلا أدخلت الرأس قليلا من جذع ذبي في كس اختي لكني أحسست أن هنا جدارا يمنع ذبي من الدخول و عرفت انه غشاء عذريتها و ذلك ما جعلني أنيك بطريقة هادئة في وسط الظلام و فجأة اهتز كل جسمي و اقشعر مع شهوة جميلة لن أنساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كس اختي فأخرجته و أنا اقبلها و اقذف في الهواء و لا ادري أين يقع المني هل على جسمها أم على الفراش و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد أن أنهيت النيك طرحتها على السرير و أنا اقبلها و أحس أني لم اشبع من جسمها ووجدتها تقول حأجبهم وجابتهم, وقالتلي دا حلو قوي اللي عملته ده ..
و لم اصدق أن ذبي لم ينكمش رغم أني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و أكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها أن تعطيني طيزها كي أنيكها و لم تمانع اختي هويدا و كان ذبي يقطر من المني . وأخذت من ريقي ودهنته على زوبري ..وبمجرد أن دفعت زوبري حتى بدا يدخل و أدخلته كاملا في طيز اختي هويدا و بقيت أنيكها في وسط الظلام و أنا اتاوه في أذنها آه آه و هي تقول هيا أسرع بدأت اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن أكثر . و في قمة النشوة و المتعة عادت الكهرباء و توهجت الأنوار و رأيت اختي هويدا عارية و أنا ملتصق بها و هنا قذفت بطريقة عنيفة مرة أخرى داخل طيزها و أخرجت ذبي بسرعة و أسرعت إلى الحمام كي اغتسل و لما عدت وجدت الأرض و الفراش ملطخ بالمني و هنا ساعدتني اختي على تنظيفه و إزالة البقع المنوية ..
وفي يوم مسكت زوبري لتفرش به كسها ثم وجدتها فجأة سحبته وأدخلته بكامله في كسها وإنفجر غشاء بكارتها وحزنت وهي كانت في شدة الفرح لأنها كان نفسها تحس بكل الزوبر وليس رأسه فقالت أنا عاوزة كدة إنت مالك وكمان نزل لبنك في متخافش أنا واخدة حقنة لعدم الحمل وكمان غشاء البكارة الصيني بيحل كل المشاكل وأخذت تضحك وتقولي نيكني في كسي عاوزاه يخبط الچي سبوت عاوزة رعشة كاملة وفعلا في اليوم هي اللي ناكتني وباتت معايا للصبح وكانت بتحلبني حلب .. وكانت تشاهد معي أفلام السكس وتطلب مني طرق الجنس الجديدة والصعبة …
ومما أدهشني أن أختي هويدا أحبت ممارسة الجنس وأصبحت تطلبه مني إذا تأخرت عليها وأدمنت الجنس الفموي والشرجي والمهبلي بطريقة كنت أحيانا أهرب منها وهي تلاحقني دون أي خجل… ولعنت اليوم الذي إنقطعت فيها التيار الكهربائي والذي فيه تيار الشهوة والشبق والرغبة الجنسية… إرحميني يا هويدا زوبري إتهرى منك ومن كسك و طيزك اللي ما يشبعوش أبدا!
/ (/ 6%D9%8A/)