لاماضه
12-04-2013, 12:47 AM
يمر كل عام ويحتفل الجميع بليلة رأس السنة الكل يحتفل بقدوم عام جديد ويقضون الليل فى الفرح والسعادة وكل أنواع المتع . يحتفلون بقدوم عام جديد آملين فيه بتحقيق ما يتمنوه . الكل يحتفل سواى
فهذا اليوم يذكرنى بكل متناقضات الأحاسيس بالفرح والحزن بالمتعة والشوق ففى مثل هذا اليوم بدأت حياتى وانتهت قضيت أمتع أيام عمرى ولكنه سرعان ما ذاب وتلاشى
تبدأ قصتى سنة 2009 حينما تعرفت عليها فى احدى غرف الدردشة فتاة مرحة تشع بهجة وسرور وتخطف قلبك من أول كلمة تحدثنا طويلا ومرت علينا الساعات كأنها دقائق من متعة الحوار ويوم ورا يوم بدأت تملك قلبى وكيانى وأصبحت لا استطيع النوم حتى اسمع صوتها ونحن نحكى ونروى تفاصيل يومنا حتى تنام وهى معى على التليفون مرت شهور وشهور وتوطدت علاقتنا علاقة جميلة صداقة بريئة لا يعكر صفوها اى مطامع أو أهواء وفى يوم طلبت منى الذهاب إلى بيتها لإصلاح الكمبيوتر الخاص بها ولما لا وهذا صميم عملى وهى صديقتى الحبيبة فذهبت وكان أول لقاء بيننا ولم نشعر به كذلك فقد التقينا مرات ومرات فى خيالنا ورغم أن تك أول مرة نرى بعضنا فى الحقيقة لم نشعر بذلك وتعاملنا وكأننا رأينا بعض مرات ومرات تعرفت على والدتها فهى تسكن وحدها ووالدتها تقيم معها وتكرر اللقاء عدة مرات حتى جاء يوم وبعد أن انتهيت من صيانة الكمبيوتر وفى طريقى لباب الشقة وهى تودعنى كالعادة نظرت لها ونظرت لى وإذ بنا نرتمى فى أحضان بعضنا وشفتانا تتلاحم للمرة الأولى تسمر الزمن وتاهت اللحظات وانتقلنا إلى عالم أخر غير عالمنا ونظرنا لبعضنا وعجزت ألسنتنا عن الكلام ولم نتفوه بكلمة وذهبت لا ادرى كيف وصلت بيتى فانا لا امشى على الأرض اشعر باننى طاير بين السحاب وصلت للبيت وإذ بها تحدثنى ونعترف بما بداخلنا لأول مرة وكأنه بركان خامد وانفجر وكل منا يحاول إخفاء حبه للأخر مرت أسابيع وذهبت لها كالعادة لاصلاح جهاز الكمبيوتر ولكنها اليوم وحدها فقد ذهبت أمها لتقضى بضعة أيام مع أخيها وأبناءه لم افعل شئ مما اعتدت عليه حتى أننى لم انظر إلى جهاز الكمبيوتر فى ذلك اليوم فقد قضينا يومنا ونحن فى أحضان بعض نلتهم بعضنا البعض فى شغف ولهفة وشوق ولكن فى حدود أنها مازالت عذراء فكيف أؤذيها وهى تسكن قلبى تكرر بيننا اللقاء وأنا أحافظ عليها ولم يخطر فى بالى حتى أن اكشف عنها ملابسها حتى جاء يوم رأس السنة عام 2010 واتصلت بى وقالت أننا سنقضى ذلك اليوم مع بعض ذهبت لها ولأول مرة أجدها فى أبهى زينتها وكأنها عروس تنتظر زوجها الغائب فأول مرة منذ عامان لا أراها بالملابس الرسمية فقد كانت ترتدى قميص نوم شفاف يظهر مفاتنها ويبرز ما كان خفى عن عيونى كل تلك المدة
اخذتنى من يدى ودخلنا غرفة النوم جلسنا تحدثنا تداعبنا ولم نشعر سوى وهى فى أحضانى على سريرها وكانت الساعة تقترب من الثانية عشر نظرت فى عينى وقالت لى أنا لست عذراء وأخفيت عنك أننى مطلقة حتى أتأكد من حبك لى وانك غير طامع فى جسدى فقط ،، لم يكن يفرق معى ذلك فهى مازالت وستزال حبيبتى التى تسكن قلبى وتملكه فقلت لها وهذا لم يغير شئ بيننا فحتى وان كنتى لستى عذراء فانا غير طامع فى جسدك ولم أكمل كلامى فغافلتنى بوضع شفتهاها على شفتاى وأمسكت عضوى وأدخلته فى عضوها وتلاحمت أجسامنا وكادت أن تتحول لجسد واحد لا يفصل بيننا شئ فدفء جسدها أنسانى كل النساء وحرارة فرجها اشعرنى بما لم اشعر به من قبل فقد أخرجت من داخلى كل معانى الرجولة وكيف لا وهى تسكن قلبى وعقلى حتى أوشكت على أن اقذف منى بها تذكرت أنها حبيبتى التى لا يمكن أن يصيبها منى أذى فأسرعت لأخرج عضوى منها لأقذف خارجها ولكنها منعتنى وقالت لى ،، لالالا أريد أن اشعر بمنيك داخلى اقذف كل نقطه منه بداخلى أريد أن اشعر بحراتهم ولهيبهم فشعرت بسيل من المنى يخرج منى بداخلها وكاننى لم اقذف فى حياتى قط ولم نتحرك ونمنا فى وضعنا هذا وأنا داخلها مرت دقائق واستيقظنا على استيقاظ عضوى بداخلها ومارسنا الحب مرة أخرى بنفس لهفة وشوق المرة الأولى وقضينا الليل كله حتى أشرقت الشمس وذهبنا للحمام سويا وارتديت ملابسى حتى اذهب ووجدتها هى الأخرى ترتدى ثيابها فنظرت لها فى تساؤل ماذا تفعلين فأشارت إلى حقائب سفر فموعد طائرتها بعد ساعات فقد كانت مهاجرة مع أخوها ووالدتها
رحلت وانقطعت كل سبل الاتصال بها ولكن سيظل دائما رأس السنة يذكرنى بيوم ميلادى الحقيقى وهو نفسه يوم موت الحب بداخلى
فهذا اليوم يذكرنى بكل متناقضات الأحاسيس بالفرح والحزن بالمتعة والشوق ففى مثل هذا اليوم بدأت حياتى وانتهت قضيت أمتع أيام عمرى ولكنه سرعان ما ذاب وتلاشى
تبدأ قصتى سنة 2009 حينما تعرفت عليها فى احدى غرف الدردشة فتاة مرحة تشع بهجة وسرور وتخطف قلبك من أول كلمة تحدثنا طويلا ومرت علينا الساعات كأنها دقائق من متعة الحوار ويوم ورا يوم بدأت تملك قلبى وكيانى وأصبحت لا استطيع النوم حتى اسمع صوتها ونحن نحكى ونروى تفاصيل يومنا حتى تنام وهى معى على التليفون مرت شهور وشهور وتوطدت علاقتنا علاقة جميلة صداقة بريئة لا يعكر صفوها اى مطامع أو أهواء وفى يوم طلبت منى الذهاب إلى بيتها لإصلاح الكمبيوتر الخاص بها ولما لا وهذا صميم عملى وهى صديقتى الحبيبة فذهبت وكان أول لقاء بيننا ولم نشعر به كذلك فقد التقينا مرات ومرات فى خيالنا ورغم أن تك أول مرة نرى بعضنا فى الحقيقة لم نشعر بذلك وتعاملنا وكأننا رأينا بعض مرات ومرات تعرفت على والدتها فهى تسكن وحدها ووالدتها تقيم معها وتكرر اللقاء عدة مرات حتى جاء يوم وبعد أن انتهيت من صيانة الكمبيوتر وفى طريقى لباب الشقة وهى تودعنى كالعادة نظرت لها ونظرت لى وإذ بنا نرتمى فى أحضان بعضنا وشفتانا تتلاحم للمرة الأولى تسمر الزمن وتاهت اللحظات وانتقلنا إلى عالم أخر غير عالمنا ونظرنا لبعضنا وعجزت ألسنتنا عن الكلام ولم نتفوه بكلمة وذهبت لا ادرى كيف وصلت بيتى فانا لا امشى على الأرض اشعر باننى طاير بين السحاب وصلت للبيت وإذ بها تحدثنى ونعترف بما بداخلنا لأول مرة وكأنه بركان خامد وانفجر وكل منا يحاول إخفاء حبه للأخر مرت أسابيع وذهبت لها كالعادة لاصلاح جهاز الكمبيوتر ولكنها اليوم وحدها فقد ذهبت أمها لتقضى بضعة أيام مع أخيها وأبناءه لم افعل شئ مما اعتدت عليه حتى أننى لم انظر إلى جهاز الكمبيوتر فى ذلك اليوم فقد قضينا يومنا ونحن فى أحضان بعض نلتهم بعضنا البعض فى شغف ولهفة وشوق ولكن فى حدود أنها مازالت عذراء فكيف أؤذيها وهى تسكن قلبى تكرر بيننا اللقاء وأنا أحافظ عليها ولم يخطر فى بالى حتى أن اكشف عنها ملابسها حتى جاء يوم رأس السنة عام 2010 واتصلت بى وقالت أننا سنقضى ذلك اليوم مع بعض ذهبت لها ولأول مرة أجدها فى أبهى زينتها وكأنها عروس تنتظر زوجها الغائب فأول مرة منذ عامان لا أراها بالملابس الرسمية فقد كانت ترتدى قميص نوم شفاف يظهر مفاتنها ويبرز ما كان خفى عن عيونى كل تلك المدة
اخذتنى من يدى ودخلنا غرفة النوم جلسنا تحدثنا تداعبنا ولم نشعر سوى وهى فى أحضانى على سريرها وكانت الساعة تقترب من الثانية عشر نظرت فى عينى وقالت لى أنا لست عذراء وأخفيت عنك أننى مطلقة حتى أتأكد من حبك لى وانك غير طامع فى جسدى فقط ،، لم يكن يفرق معى ذلك فهى مازالت وستزال حبيبتى التى تسكن قلبى وتملكه فقلت لها وهذا لم يغير شئ بيننا فحتى وان كنتى لستى عذراء فانا غير طامع فى جسدك ولم أكمل كلامى فغافلتنى بوضع شفتهاها على شفتاى وأمسكت عضوى وأدخلته فى عضوها وتلاحمت أجسامنا وكادت أن تتحول لجسد واحد لا يفصل بيننا شئ فدفء جسدها أنسانى كل النساء وحرارة فرجها اشعرنى بما لم اشعر به من قبل فقد أخرجت من داخلى كل معانى الرجولة وكيف لا وهى تسكن قلبى وعقلى حتى أوشكت على أن اقذف منى بها تذكرت أنها حبيبتى التى لا يمكن أن يصيبها منى أذى فأسرعت لأخرج عضوى منها لأقذف خارجها ولكنها منعتنى وقالت لى ،، لالالا أريد أن اشعر بمنيك داخلى اقذف كل نقطه منه بداخلى أريد أن اشعر بحراتهم ولهيبهم فشعرت بسيل من المنى يخرج منى بداخلها وكاننى لم اقذف فى حياتى قط ولم نتحرك ونمنا فى وضعنا هذا وأنا داخلها مرت دقائق واستيقظنا على استيقاظ عضوى بداخلها ومارسنا الحب مرة أخرى بنفس لهفة وشوق المرة الأولى وقضينا الليل كله حتى أشرقت الشمس وذهبنا للحمام سويا وارتديت ملابسى حتى اذهب ووجدتها هى الأخرى ترتدى ثيابها فنظرت لها فى تساؤل ماذا تفعلين فأشارت إلى حقائب سفر فموعد طائرتها بعد ساعات فقد كانت مهاجرة مع أخوها ووالدتها
رحلت وانقطعت كل سبل الاتصال بها ولكن سيظل دائما رأس السنة يذكرنى بيوم ميلادى الحقيقى وهو نفسه يوم موت الحب بداخلى