habeeb zeen
12-05-2013, 10:09 AM
براءة طفلة ـ الجزء1
قصة حقيقية تدل على راءة الأطفال الصغار و الصغيرات و خبث نية الرجال و استغلالهم للبراءة لقضاء مآربهم الشخصية .
قبل 5 سنوات لما كان عمري 40 سنة كنت مسافرا للعاصمة التي تبعد عنا ب460 كيلومتر ، انطلقت على الساعة العاشرة ليلا و مدة السفر 6 ساعات و نصف . كان معي صديقي و زميلي في الشغل و كنا نجلس في الكرسيان الخلفيان جنب الباب فبحكم طول قامتي كنت أفض الكراسي الخلفية لآخذ راحتي فيها ، صديقي نام و بقيت مستيقظا بينما غالبية المسافرين نائمة ، بعد مضي ساعة و نصف توقفت الحافلة في مدينة أخرى و كانت بعض الكراسي فارغة فركب جماعة منهم إمرأة و ابنتها الصغيرة التي تبلغ من العمر 11 أو ال12 . كانت أمها قطعت تذكرة و نصف فقط و لعلمكم نصف تذكر تعني أن المسافر يبقى واقفا و لا يحق له أخذ كرسي ، الأم كبيرة الحجم سمينة لا تستطيع وضع ابنتها في حجرها مع أن البنت كبيرة نوعا ما و جسمها ينم على أنها من بنات البادية قالصدر بارز للعيان و الطيز مدور لكن الوجه بريئ براءة الأطفال ، من لا يرى وجهها يحسبها بنت الـ 15 سنة . قالت لها أمها سوف أنام نصف ساعة و بعدين انتي تجلسي مكاني حبيبتي خليني ارتاح شوي تعبانة من السفر ، روحي للخلف و أجلسي في الدرج فهو مثل الكرسي تماما . كانت أمها تجلس في الكرسي الثاني قبلي ، لما جلست البنت أحست بالبرد و قساوة الأرضة فاشتكت لأمها و هي تريد البكاء ، ثم لما راتني مستيقظا قالت لأمها خليني أجلس في حجر عمو لو سمحتي ؟ نظرت إلى الأم كأنها تطلب الإذن فوافقت بهز راسي ، فقالت الأم البنت كبيرة خايفة تلبكك أو تزعجك و هي تجلس في حجرك يا سيد ؟ قلت لها لا عليكي المهم انتي ما تتظايقي فممكن المنظر يكون غريب شوي ؟ قالت لي ولا يهمك هي مثل بنتك . ارتمت البنت في حجري و هي تقولي أهلين معو كيفك ؟ سامت عليها و هي جلست في حجري و بدأت تتفرج من النافذة و مرتاحة مع أن وزنها كان شوي ثقيل لكن لذيذ الحقيقة و دفتني كثيرا . بعد حوالي الساعة كانت أمها نامت من التعب فقلت لها انت ما تنامين حبيبتي ؟ قالت لي انا كنت نايمة في محطة الحافلات و الحين فقت و طار النوم من عيوني و بدي اتسلى شوي و اتفرج على اللأضواء فهي غير موجود عندنا في القرية . قلت لها على راحتك حبيبتي و بدينا نتكلم لكن بصوت خافت وشوشة فقط حتى لا نزعج المسافرين و فجأة لما سخنت تحرك زبي في البنطلون فجسمها كان مغري الحقيقة و خاصة أنها كانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بكثير و تحتها كيلوت فقط ، حسيت بزبي ينتصب و فاجأتني لما قالت لي عمو شو هاذ الشيء اللي يتحرك تحتي ؟ استحييت كثيرا و تلبكت ثم قلت لها ولا شيء حبيبتي خذي راحتك . قالت لالا فيه شيء يتحرك تحتي و يزعجني شوي ممكن أعرف شو هو عمو أرجوك ؟ وشوشتها و قلت لها راح أخبرك بس سر ممكن ؟ ورينتي أصبعها الخنصر و قالت لي وعد يعني مثل ما كنا نتعاهد في صغرنا بالخنصر . قلت لها هذا مفتاح الزواج خاصتي يتحرك لما يسخن . قالت لي شو هو مفتاح الزواج عمو ؟ قلت لها انت تعرفي العريس و العروسة حبيبتي ؟ قالت لي آه عمو بعرف . قلت لها شفتيهم لما يدخلوا للغرفة لحالهم ؟ قالت لي آه و بعدين يخرجوا القماشة الحمرا و نرقص عليها هههههههه . قلت لها شو يعملوا لما يكونوا لحالهم ؟ قالت لي يعملوا عريس و عروسة في السرير . أنا ضحكت و قلت لها آه العريس و العروسة هاذي يعملوها بهذا المفتاح . بعد ذلك استغربت لبراءة الصغار و فضولهم لمعرفة كل شيء حين قالت لي و المفتاح وين يدخل عمو ؟ قلت لها العروسة عندها قتحة للمفتاح و سكت من الخجل . البنت أصرت على معرفة كل شيء لكن زبي انتصب كثيرا و أزعجها فأصرت تعرف كل شيء و قالت لي ممكن أشوف المفتاح عمو ؟ كانت الشهوة غلبتني من حرارة جسمها القوية فوق زبي و ريحتها العطرة و الشيطان غلبني فقلت لها آه ممكن بس مثل ما تفاهمنا حبيبتي سر . تقدمت للأمام شوي فوق ركبتي و مدت يدها و دارت برأسها و أنا فتحت البنطلون من السحاب و قلت لها هذا هو المفتاح ، كان زبي عامل خيمة تحت الكلسون ، البنت مدت يدها تلمسه و قالت لي يايييي ساخن كثير و بعدين نزلت الكلسون من غير ما تقولي و زبي خرج مثل العمود و هي اندهشت من كبره و هي تلمسه بيدها و تقولي عموووو هذا إحنا نسميه زب مو مفتاح . استغربت كلامها و تظاهرت بالغباء و قلت لها أشششش لا يسمعنا حدا . قالت لي بعرف أنها كلمة مو مليحة بس هذا الواقع . قلت لها كيف كرفتي أنه زب ؟ قالت لي في المدرسة لما نتعارك نحن البنات نشتم بعض فمرات يقولو لي يعطيت زب في كسك . قلت لها و شو تحسي لما يقولولك هيك ؟ قالت لي أزعل كثير . قلت لها يعني تعرفي شو يعمل الزب ؟ قالت لي يدخل في الكس و يجيبوا ولاد . قلت لها و تعرفي الكس كمان ؟ قالت لي مثل كسي ؟ تظاهرت بالجهل و قلت لها وين كسك ممكن توريني حبيبتي مثل ما وريتك زبي ؟ قالت لي دخل يدك عمو بين فخاذي و اتلمس و فتحت رجليها شوي و أنا دخلت يدي و لمست الكس الطري الصغير الساخن الملتهب و زبي كاد ينفجر . بعدين سحيت الكيلوت على جنب و قالت لي يلا المسه عمووو ؟ حطيت اصباعي فوقه و الشهوة تكاد تقتلني و قلت لها خلاص حبيبتي عمووو ما يقدر يلمس . البنت كانت فضولية أكثر من اللزوم مع ملعمها بأمور كثيرة . ظل زبي منتصب و البنت انزعجت شوي و قالت لي عمو بدي أجلس كويس و ألصق ظهري بصدرك دفيني شوي ، زبك زاعجني كثير و مو مخليني ارتاح ؟ قلت لها ممكن تخليه بين فخاذك حتى يشدك كويس و حتى لو نمنا ما راح تسقطي من الكرسي ، فرحت للفكرة و رفعت التنورة القصيرة شوي و كان زبي خارج من البنطلون و جلست و زبي بين فخاذها حتى خرج من الأمام و هي شافته و ضحكت و قالت لي لييكووو لييكككووو زبك عمو يطل علينا ههههههه . قلت لها اششششششتت حبيبتي لا تفضحينا . قالت لي بعرف بعرف عمووو بس عجبني شكله كبير و أحول بعين وحدة ههههههههه . جلست كويس و الصقت جسمها بجسمي و أنا نار و يعدين لما سخنت قلت لها حبيبتي كسك بارد كثير مثل الثلج ما حسيتي به ؟ قالت لي عارفة بس ما في حل . قلت لها لا فيه حل عندي . شو هو عموو ؟ قلت لها نزلي الكيلوت تبعك شوي للركبة و راح يدفيك زبي تمام جربي و تشوفي . ما صدقت خبر كانت البنت نزلت الكيلوت لفوق الركبة و زبي لمس كسها فارتعشت بقوة و هي قالت لي ساخن نار زبك عمووو و يدفيني كويس بس عم يقطر شوي على كسي ؟ كانت كلماتها البريئة تهيجني لأقصى الدرجات فحبيت أقبلها من فمها الصغير الحلو و قررت أتحايل عليها فخليت زبي بين فخاذها يلعب و هي تتمتع بيه من غير ما تشعر و أخرجت لعبة قايم بوي الخاصة بترتيب البريك فوق بعض كنت أتسلى بها لما أسافر و أعطيتها لها و قلت لها تعرفي تلعبي بها ؟ قالت لي لا عمووو بس اتعلم ؟ وريتها كيف تلعب و تعلمت بسرعة لأن اللعبة سهلة و مسلية . قالت لي شكرا عمووو . قلت لها أيش شكرا هاذي ، لما ماما تجيبلك جاحة حلوة شو كنتي تعملي ؟ مباشرة أدارت وجهها تجاهي و قبلتني من فمي قبلة صغيرة حلوة من شفايفها الصغيرتين الرطبتين و هنا هجت عليها و قلت لها عمووو بدو يبوسك كمان و كمان و يعطيك اللعبة تاخذيها معاكا للبيت ممكن حبيبتي ؟ قامت من فوقي و دارت و جلست بعد ما خلت زبي وراها في طيزها و لصقت صدرها النافر بصدري و عانفتني و هي فرحانة و بدات تبوس في و أنا اغتنمت الفرصة و بديت أمص شفايفها و هي تقول لي بوسك حلو كثير عمووو و قوي مو مثل بوس ماما ، مصيت شفايفها و لسانها و هي تقولي كمان عموو بليييز كمان ؟ ظليت أبوس و زبي في ظيزها و لما سخنت سحبت زبي و خليته أمام كسها و بديت أطلعها بيدي و أنزلها و هي فكرها أني العب معاها و أهزها و فمي في فمها أمص و أقبل و لما لمستها من بزازها ارتعدت شوي أيييي عمو بزي يوجعني . شلت فكرة بزازها من راسي و بديت أطلع فيها و أنزل و هي غرقانة في البوس معي كأنه أعجبها حتى بديت أقذف المني من زبي على كسها و هي انتبهت و شالت شفايفها من فمي و راحت تتفرج على زبي و هي يقذف على عانتها الملساء و بطنها و هي تضحك و تقول لي زبك عم يرش عموووو ياااييي شو حلو و هو يرش و دافي مثل الشمع ييااااي عموووو كسي سخن كثير . كنت في عالم ثاني و شهوتي تغمرني و خاصة و هي في احضاني تعانقني و تلعب ببراءة لا توصف . بعد ما كملت شهوتي أخرجت مناديل ورقية من شنطتي و مسحت كسها و قلت لها لو ما مسحته راح تبردي حبيبتي و صدقت الكذبة و أنا مسحت زبي بمساعدتها و أغلقت فتحة البنطلون و أنا في نشوة لا توصف ثم طلعت لها كيلوتها بحجة البرد و خليتها جالسة فوق زبي المرتخي و هي تلعب باللعبة و فرحانة من غير ما تحس بما حصل لها و ربما بعد ما تكبر راح تعرف باللأمر و لو كانت تقرا هذه الكلمات أقول لها ألف شكر حبيبتي الغالية على تلك الليلة التي لا انساها طوال عمري . تفارقنا عند المحطة و هي متعلقة بي كثيرا و تقول لي عمووو فقط و فرحانة باللعبة و شكرتني أمها بعد ما تناولنا الفطور الصباحي في كفتريا المحطة لأني عزمتها و طلبت منها تختار كل شيء تحبه و عجبتني فرحتها و تمنيتها ترجع معاي لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ههههههه نهاية القصة .
قصة حقيقية تدل على راءة الأطفال الصغار و الصغيرات و خبث نية الرجال و استغلالهم للبراءة لقضاء مآربهم الشخصية .
قبل 5 سنوات لما كان عمري 40 سنة كنت مسافرا للعاصمة التي تبعد عنا ب460 كيلومتر ، انطلقت على الساعة العاشرة ليلا و مدة السفر 6 ساعات و نصف . كان معي صديقي و زميلي في الشغل و كنا نجلس في الكرسيان الخلفيان جنب الباب فبحكم طول قامتي كنت أفض الكراسي الخلفية لآخذ راحتي فيها ، صديقي نام و بقيت مستيقظا بينما غالبية المسافرين نائمة ، بعد مضي ساعة و نصف توقفت الحافلة في مدينة أخرى و كانت بعض الكراسي فارغة فركب جماعة منهم إمرأة و ابنتها الصغيرة التي تبلغ من العمر 11 أو ال12 . كانت أمها قطعت تذكرة و نصف فقط و لعلمكم نصف تذكر تعني أن المسافر يبقى واقفا و لا يحق له أخذ كرسي ، الأم كبيرة الحجم سمينة لا تستطيع وضع ابنتها في حجرها مع أن البنت كبيرة نوعا ما و جسمها ينم على أنها من بنات البادية قالصدر بارز للعيان و الطيز مدور لكن الوجه بريئ براءة الأطفال ، من لا يرى وجهها يحسبها بنت الـ 15 سنة . قالت لها أمها سوف أنام نصف ساعة و بعدين انتي تجلسي مكاني حبيبتي خليني ارتاح شوي تعبانة من السفر ، روحي للخلف و أجلسي في الدرج فهو مثل الكرسي تماما . كانت أمها تجلس في الكرسي الثاني قبلي ، لما جلست البنت أحست بالبرد و قساوة الأرضة فاشتكت لأمها و هي تريد البكاء ، ثم لما راتني مستيقظا قالت لأمها خليني أجلس في حجر عمو لو سمحتي ؟ نظرت إلى الأم كأنها تطلب الإذن فوافقت بهز راسي ، فقالت الأم البنت كبيرة خايفة تلبكك أو تزعجك و هي تجلس في حجرك يا سيد ؟ قلت لها لا عليكي المهم انتي ما تتظايقي فممكن المنظر يكون غريب شوي ؟ قالت لي ولا يهمك هي مثل بنتك . ارتمت البنت في حجري و هي تقولي أهلين معو كيفك ؟ سامت عليها و هي جلست في حجري و بدأت تتفرج من النافذة و مرتاحة مع أن وزنها كان شوي ثقيل لكن لذيذ الحقيقة و دفتني كثيرا . بعد حوالي الساعة كانت أمها نامت من التعب فقلت لها انت ما تنامين حبيبتي ؟ قالت لي انا كنت نايمة في محطة الحافلات و الحين فقت و طار النوم من عيوني و بدي اتسلى شوي و اتفرج على اللأضواء فهي غير موجود عندنا في القرية . قلت لها على راحتك حبيبتي و بدينا نتكلم لكن بصوت خافت وشوشة فقط حتى لا نزعج المسافرين و فجأة لما سخنت تحرك زبي في البنطلون فجسمها كان مغري الحقيقة و خاصة أنها كانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بكثير و تحتها كيلوت فقط ، حسيت بزبي ينتصب و فاجأتني لما قالت لي عمو شو هاذ الشيء اللي يتحرك تحتي ؟ استحييت كثيرا و تلبكت ثم قلت لها ولا شيء حبيبتي خذي راحتك . قالت لالا فيه شيء يتحرك تحتي و يزعجني شوي ممكن أعرف شو هو عمو أرجوك ؟ وشوشتها و قلت لها راح أخبرك بس سر ممكن ؟ ورينتي أصبعها الخنصر و قالت لي وعد يعني مثل ما كنا نتعاهد في صغرنا بالخنصر . قلت لها هذا مفتاح الزواج خاصتي يتحرك لما يسخن . قالت لي شو هو مفتاح الزواج عمو ؟ قلت لها انت تعرفي العريس و العروسة حبيبتي ؟ قالت لي آه عمو بعرف . قلت لها شفتيهم لما يدخلوا للغرفة لحالهم ؟ قالت لي آه و بعدين يخرجوا القماشة الحمرا و نرقص عليها هههههههه . قلت لها شو يعملوا لما يكونوا لحالهم ؟ قالت لي يعملوا عريس و عروسة في السرير . أنا ضحكت و قلت لها آه العريس و العروسة هاذي يعملوها بهذا المفتاح . بعد ذلك استغربت لبراءة الصغار و فضولهم لمعرفة كل شيء حين قالت لي و المفتاح وين يدخل عمو ؟ قلت لها العروسة عندها قتحة للمفتاح و سكت من الخجل . البنت أصرت على معرفة كل شيء لكن زبي انتصب كثيرا و أزعجها فأصرت تعرف كل شيء و قالت لي ممكن أشوف المفتاح عمو ؟ كانت الشهوة غلبتني من حرارة جسمها القوية فوق زبي و ريحتها العطرة و الشيطان غلبني فقلت لها آه ممكن بس مثل ما تفاهمنا حبيبتي سر . تقدمت للأمام شوي فوق ركبتي و مدت يدها و دارت برأسها و أنا فتحت البنطلون من السحاب و قلت لها هذا هو المفتاح ، كان زبي عامل خيمة تحت الكلسون ، البنت مدت يدها تلمسه و قالت لي يايييي ساخن كثير و بعدين نزلت الكلسون من غير ما تقولي و زبي خرج مثل العمود و هي اندهشت من كبره و هي تلمسه بيدها و تقولي عموووو هذا إحنا نسميه زب مو مفتاح . استغربت كلامها و تظاهرت بالغباء و قلت لها أشششش لا يسمعنا حدا . قالت لي بعرف أنها كلمة مو مليحة بس هذا الواقع . قلت لها كيف كرفتي أنه زب ؟ قالت لي في المدرسة لما نتعارك نحن البنات نشتم بعض فمرات يقولو لي يعطيت زب في كسك . قلت لها و شو تحسي لما يقولولك هيك ؟ قالت لي أزعل كثير . قلت لها يعني تعرفي شو يعمل الزب ؟ قالت لي يدخل في الكس و يجيبوا ولاد . قلت لها و تعرفي الكس كمان ؟ قالت لي مثل كسي ؟ تظاهرت بالجهل و قلت لها وين كسك ممكن توريني حبيبتي مثل ما وريتك زبي ؟ قالت لي دخل يدك عمو بين فخاذي و اتلمس و فتحت رجليها شوي و أنا دخلت يدي و لمست الكس الطري الصغير الساخن الملتهب و زبي كاد ينفجر . بعدين سحيت الكيلوت على جنب و قالت لي يلا المسه عمووو ؟ حطيت اصباعي فوقه و الشهوة تكاد تقتلني و قلت لها خلاص حبيبتي عمووو ما يقدر يلمس . البنت كانت فضولية أكثر من اللزوم مع ملعمها بأمور كثيرة . ظل زبي منتصب و البنت انزعجت شوي و قالت لي عمو بدي أجلس كويس و ألصق ظهري بصدرك دفيني شوي ، زبك زاعجني كثير و مو مخليني ارتاح ؟ قلت لها ممكن تخليه بين فخاذك حتى يشدك كويس و حتى لو نمنا ما راح تسقطي من الكرسي ، فرحت للفكرة و رفعت التنورة القصيرة شوي و كان زبي خارج من البنطلون و جلست و زبي بين فخاذها حتى خرج من الأمام و هي شافته و ضحكت و قالت لي لييكووو لييكككووو زبك عمو يطل علينا ههههههه . قلت لها اششششششتت حبيبتي لا تفضحينا . قالت لي بعرف بعرف عمووو بس عجبني شكله كبير و أحول بعين وحدة ههههههههه . جلست كويس و الصقت جسمها بجسمي و أنا نار و يعدين لما سخنت قلت لها حبيبتي كسك بارد كثير مثل الثلج ما حسيتي به ؟ قالت لي عارفة بس ما في حل . قلت لها لا فيه حل عندي . شو هو عموو ؟ قلت لها نزلي الكيلوت تبعك شوي للركبة و راح يدفيك زبي تمام جربي و تشوفي . ما صدقت خبر كانت البنت نزلت الكيلوت لفوق الركبة و زبي لمس كسها فارتعشت بقوة و هي قالت لي ساخن نار زبك عمووو و يدفيني كويس بس عم يقطر شوي على كسي ؟ كانت كلماتها البريئة تهيجني لأقصى الدرجات فحبيت أقبلها من فمها الصغير الحلو و قررت أتحايل عليها فخليت زبي بين فخاذها يلعب و هي تتمتع بيه من غير ما تشعر و أخرجت لعبة قايم بوي الخاصة بترتيب البريك فوق بعض كنت أتسلى بها لما أسافر و أعطيتها لها و قلت لها تعرفي تلعبي بها ؟ قالت لي لا عمووو بس اتعلم ؟ وريتها كيف تلعب و تعلمت بسرعة لأن اللعبة سهلة و مسلية . قالت لي شكرا عمووو . قلت لها أيش شكرا هاذي ، لما ماما تجيبلك جاحة حلوة شو كنتي تعملي ؟ مباشرة أدارت وجهها تجاهي و قبلتني من فمي قبلة صغيرة حلوة من شفايفها الصغيرتين الرطبتين و هنا هجت عليها و قلت لها عمووو بدو يبوسك كمان و كمان و يعطيك اللعبة تاخذيها معاكا للبيت ممكن حبيبتي ؟ قامت من فوقي و دارت و جلست بعد ما خلت زبي وراها في طيزها و لصقت صدرها النافر بصدري و عانفتني و هي فرحانة و بدات تبوس في و أنا اغتنمت الفرصة و بديت أمص شفايفها و هي تقول لي بوسك حلو كثير عمووو و قوي مو مثل بوس ماما ، مصيت شفايفها و لسانها و هي تقولي كمان عموو بليييز كمان ؟ ظليت أبوس و زبي في ظيزها و لما سخنت سحبت زبي و خليته أمام كسها و بديت أطلعها بيدي و أنزلها و هي فكرها أني العب معاها و أهزها و فمي في فمها أمص و أقبل و لما لمستها من بزازها ارتعدت شوي أيييي عمو بزي يوجعني . شلت فكرة بزازها من راسي و بديت أطلع فيها و أنزل و هي غرقانة في البوس معي كأنه أعجبها حتى بديت أقذف المني من زبي على كسها و هي انتبهت و شالت شفايفها من فمي و راحت تتفرج على زبي و هي يقذف على عانتها الملساء و بطنها و هي تضحك و تقول لي زبك عم يرش عموووو ياااييي شو حلو و هو يرش و دافي مثل الشمع ييااااي عموووو كسي سخن كثير . كنت في عالم ثاني و شهوتي تغمرني و خاصة و هي في احضاني تعانقني و تلعب ببراءة لا توصف . بعد ما كملت شهوتي أخرجت مناديل ورقية من شنطتي و مسحت كسها و قلت لها لو ما مسحته راح تبردي حبيبتي و صدقت الكذبة و أنا مسحت زبي بمساعدتها و أغلقت فتحة البنطلون و أنا في نشوة لا توصف ثم طلعت لها كيلوتها بحجة البرد و خليتها جالسة فوق زبي المرتخي و هي تلعب باللعبة و فرحانة من غير ما تحس بما حصل لها و ربما بعد ما تكبر راح تعرف باللأمر و لو كانت تقرا هذه الكلمات أقول لها ألف شكر حبيبتي الغالية على تلك الليلة التي لا انساها طوال عمري . تفارقنا عند المحطة و هي متعلقة بي كثيرا و تقول لي عمووو فقط و فرحانة باللعبة و شكرتني أمها بعد ما تناولنا الفطور الصباحي في كفتريا المحطة لأني عزمتها و طلبت منها تختار كل شيء تحبه و عجبتني فرحتها و تمنيتها ترجع معاي لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ههههههه نهاية القصة .