الزاني اوي
01-20-2020, 09:22 AM
ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { السلسلة الثانيه - الجزء 1}
لقراءة السلسلة الاولى من هذا الرابط
ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته / السلسلة الاولى (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=471062)
كانت مبرقه فزبري. بتبص على كل ركن فيه. كانت بتفشخه بعنيها. وشفايفها بترتعش. لقيتها بتتكلم بهيجان وهي متنحه فزبري (يخربيت حلاوته. يخربيت زبرك ده. يخربيته. مش عارف انت بتعمل فيا ايه وانت بتلمسني بيه. كنت بتكهرب. كنت بتفشخ. لما كان بيلزق فكسي كنت من جوايا عبارة مخالفة انك تدخله فكسييي للاخر وتقطع بيه رحمي. يخربيته خلاني عشقته وعشقت تحرشاته بيا. عشقت زبرك يابني.) وفجاه قربت منه ولزقته فمناخيرها وبقت تتكلم بهيجان ابن وسخه (انت مش عارف انا جيبتهم قد ايه بسببه. مش عارف عملت فكسي ايه بسبب زبرك كده. فاكر لما طلعت لساني لحسته وانا فالسرير. كان بقصدي وغصب عني. كنت خايفه وكنت عايزه. كنت عايزة ادوق طعم اللي ابني مدوخني بيه.) وفجاه مصته. دخلت بقها كله فزبري وقامت نازله رضاعه فيه زي المجنونه. كنت هجيبهم فاقل من خمس ثواني بسبب لسانها ابن المنيوكه واللي عامله فلحم زبري). لقيتني بقول غصب عني (يلعن كس امك بقى فشختي زبري. ريحيه بقى يا معرصاااااا) وبقيت بدعك راسها بايديا وهي بتمص بحرفنة لبوه شرموطه. مصي يا وسخه. مصي يا وسخه. مصي يا منيوووكه. وهي عماله تصرخ بشهوه مجنونه وهي بتمصه (نيك بق امك. نيك شفايف امك. نيك لسان امك. نيكه ياحماااد نيكووو). وانا بصرخ فيها وماسك طرحتها وعمال اتفرج على ماما وهي لابسه عباية الفرح وبحجابها وطرحتها وبوشها السكسي المنيوك بترضع زبري بشهوه مجنونه) وبقيت بزق زبري فبقها. زي المجنون. (مصي زبر ابنك. ارضعي زبر ابنك. الحسي زبر ابنك. اشربي لبن ابنك. مصي يا ماما مصييي. مصي يا بنت العرصصص. عارفه انتي ايه يا ماما) (مممممممم احححح مممم ايه يا حبيب ماما مممممهههمم) كانت بتمص زي القحابي لقيت نفسي بصرخ فيها وانا بفشخ بقها (انت منيوكااااا. انت ايه (ممم نيوكه منيوكاا) (ايييييه) (امك منيوكة ولبوه. امك مممم ايييي قحبه ووسخه. اااه ممممم اااه ياحماااد. امك فاجره ومتناكه . جيب لبنك فبقى بقى وارتاااااااح ) .وفجاه باب الاوضه خبط. حد بيخبط على الباب.
الباب خبط وانا وماما اتهزينا واتصدمنا. برقنا فبعض. ازاي نسينا اننا فسويت العرسان. ازاي نسينا الفرح. ماما منزلتش عينها من على عنيا. خايفه ومصدومه ومخضوضه. وزبري حرفيا غرقان بمية بقها. كل ده فجزئين من الثانيه. وحرفيا اتحركت كاني انسان الي. وشوشتها بسرعه (ادخلي الحمام بسرعه واقفلي). الحمام كان لازق فينا جمب باب اوضة العرسان. ولبست بنطلوني فثانيه وفتحت الباب. كان لازم افتح واعرف مين اللي سمعني انا وماما واحنا شراميط كده. كده كده اللي سمع عرفنا فلازم اكتشف شخصيته. مفيش هروب من الوضع وده افضل الحلول الوحشه. بعد ظ¥ ثواني من الخبط عالباب فتحت الباب وبصيت ملقتش حد ولقيت فاخر الطرقه بين الاوض وفاخر لحظه لمحت شنطه حريمي بتختفي مع صاحبتها اللي ملمحتش غير سنه من لون فستانها. اللون الاصفر. عرفتها. الوحيده انهرده اللي لبست فستان اصفر هي.... وقاطعني صوت ماما وهي متوتره ورايا ومواربه باب الحمام (مين خبط يا احمد). وبرضه دماغي اشتغلت بسرعة الصاروخ ورديت عليها وانا هادي ومبتسم جدا (ده عيل صغير افتكر ان دي اوضته... ههه عيل اموور اوي بتاع 5 سنين). ماما صدقت فلحظه واتنهدت وسندت على الحيطه بضهرها. كانت دايخه وبتنهج لسه من الخضه ومش قادره تطمن. كانت لابسه هدومها لانها اصلا كانت بترضع زبري وهي بكامل لبسها وطرحتها. وفجاه لقيتها حطت ايديها على وشها وعيطت اوي واتكلمت بحرقه وبعياط (انا ازاي عملت كده. ازاي قلتلك كده. ازاي عملت كده. ااااه انا هتجنن ازايي). كنت متوقع انها هتحس بكده. مهي لو منهارتش كده مش هتبقى انسانه طبيعيه. دي ام وكانت بترضع زبر ابنها وبتمصمصه زي الشراميط. طبيعي هتنهار ومش هتصدق وممكن تتجنن وتتعقد. وكان لازم احتويها واحتوي انهيارها ده. اصل دي حبيبتي وروحي ومقدرش اكون حيوان معاها. للاسف دي الغلطه اللي بيغلطها كل ابن هيجان على امه. من قرايتي الكتير فسكس المحارم وتدويري وبحثي فكل المواقع الجنسيه والطبيه النفسيه عرفت حقيقه خطيره ان معظم الولاد اللي بينكحوا امهاتهم بيكون اغتصاب وبعدها بيسيبها تنهار زي الحيوانه وكانه ناك كلبه وسخه وبينسى ان اللي عشر رحمها دي امه حبيبته. والدراسات برضه كلها بتقول ان كل الامهات بيتعقدوا وبينهارو واوقات بتوصل لاكتئاب مزمن وانتحار. وانا من اول ما زبري كبر وانا مبحبش غير مي. ومقدرش اضر حبيبتي وصاحبتي ومراتي ومامتي. اي نعم كان نفسي النيكه تكمل وكان نفسي اعشر رحمها لو الباب مخبطش. بس خلاص تاثير مص زبر ابنها مساوي للنيك. قررت احتويها واطمنها. خدتها فحضني وفضلت اوشوشها (بس بس يا حبيبتي انا عارف انك مش مصدقه اللي حصل. متفكريش. اهدي. انت ماما حبيبتي وهتفضلي كده طول عمرك وعمري عمري ما هضايقك. اهدي علشان خطري) لقيت ماما عيطت فحضني كانها طفله وهي اصلا وشها كيوت اوي وزي القمر حتى وهي بتعيط. طمنتها تاني. ولقيت بابا بيتصل وبيقوللنا ننزل علشان خلاص صلح البطاريه بتاعة العربيه. نزلت مع ماما وهي معيطه وباين عليها التعب. قبل ما نركب نزلنا القاعه علشان ماما تسلم على اخوها وابنه العريس. وفجاه لقيتها واقفه قصادنا. اللبوه اللي سمعت ماما وهي بتتشرمط على ابنها. هو الفستان وهي الشنطه. ولقيتها بصالي. ماما سلمت عليها. والست سلمت عليا ولقيتها بتبوسني من خدي وبتقوللي بكل كهن (عقبالك يا احمد انت خلاص كبرت). مكنش قصادي غير اني اعمل عبيط لان بالنسبالها هي متعرفش اني عرفتها وهي فاكره انها لحقت تخلع قبل ما نشوفها. بوستها من الخدين وقلتلها (طب ما تدوريلي يا خالتو ايمان) ومش عارف ليه قررت اكون مكار فكلامي مع خالتي (ولو اني عمري ما هلاقي ست احلى منك يا خالتو يا قمر) قلت الجمله بهزار بس هي عنيها لمعت. ماما كانت من كتر تعبها مش مركزه فكلامي مع اختها الكبيره ايمان. سلمت على جوز خالتي وعلى ابنها حمزه اللي عنده 15 سنه. وقبل ما امشي وبعد ما ماما بعدت شويه قمت وشوشت خالتو (اياكي تفضحي اختك. لانك لو ضريتي ماما و**** هموتك. ماما ماتعرفش انك عارفه. وضحكت عليها بان محدش خبط. لو قولتي لاي حد ماما ممكن تنتحر. فكري بهدوء يا خالتو. سلام) لقيتها برقت وكانها مش مصدقه بجاحتي وصراحتي. سيبتها ولحقت ماما وروحنا ركبنا العربيه مع بابا. وطول السكه لحد ما طلعنا وماما ساكته منطقتش. وبالليل بعد ما كلنا دخلنا ننام سمعت صوت عياطها فالحمام. صعبت عليا اوي وخفت عليها اوي. غصب عني روحتلها وخبطت عليها لحد ما خرجتلي. مادتلهاش فرصه تتكلم وحرفيا شلتها زي الاطفال ووشوشتها (ممكن علشان خاطري تخليني اطمنك بس انهرده وو**** لو مش عايزه تشوفيني تاني هعمللك اللي انت عايزاه. لقيتها متكلمتش وسابت نفسها وكانت منهاره بجد. ونيمتها فحضني لحد ما بابا خبط علينا الصبح وبالنسباله طبيعي جدا ان ماما نايمه فسريري لانه عارف انها بتحبني وبتعتبرني لسه صغير. طمنته عليها وقلتله ( متخافش يا بابا روح خلص مشاوريك وانا هفضل جمبها وهاخد بالي عليها.) بابا نزل وماما من تعبها الذهني والبدني محستش باي حاجه وكانت نايمه نوم عميق جدا. سيبتها تصحى براحتها. وفجاه الباب خبط. لقيت خالتي ايمان. اتخضيت لما شفتها ولقيتها بتمثل وهي بتتكلم (مي عامله ايه دلوقتي دي قلقتنا كلنا امبارح). ماما فالوقت ده كانت فالحمام بتستحمى من القذاره اللي عملتها مع ابنها امبارح. فجاه قفلت الباب وزنقت خالتي فالحيطه وكلمتها بعصبيه (بقوللك ايه. متمثليش ومتلعبيش عليا. اياكي تلعبي عليا. جايه ليه يا خالتو. فكرتي فكلامي ولا لاء!!) (خالتو: ااه حاسب ياحمد وجعتني حاسب اهدى. خلينا نتكلم. خليني بس اتطمن على امك وبعدها نتكلم) (انا: فكرتي فكلامي ولا لاء) (خالتو: فكرت فكرت ااه حاسب ايديا. فكرت وعمري ما اقدر افضح اختي اساسا. بس لازم اتكلم معاك يااحمد اللي بتعمله مع امك ده غلط غلط) سيبتها وخدت بالي اني كنت عنيف اوي معاها (خالتو انا اسف ولما هكلمك هتعرفي انا بخاف على ماما قد ايه. اسف اني كتفتك كده) كنت بتكلم من قلبي وهي صدقتني ولقيتها قالت جمله غريبه (انت غريب اوي يا احمد غريب اوي بجد).
خالتو ايمان 42 سنه وربة منزل برضه زي ماما وجوزها عمو حسام اكبر منها بكتير وعنده تقريبا 57 سنه يعني اكبر منها ب 15 سنه. خالتو اتجوزت وهي كبيره عكس ماما مي. ومعندهاش ولاد غير حمزه اللي يعتبر اصغر مني بسنتين تلاته بس. خالتو كانت مثال للست القحبه. جسمها مربرب وفيه لحمه كتير ومدملكه فشخ وقصيره يمكن طولي. طول عمري ببص على لحمها بس مكنش بيهيجني اوي علشان جسم ماما كان حرفيا مكفي شهوتي. جسم ماما حرفيا يكفي شهوة مليون زبر. خالتي لانها خارجه من نفس بيت امي فاخلاقها كويسه زي ماما. جسمها وسخ وشراميطي بس هي اصلا محترمه جدا. وستات كتير بتحترم خالتي لانها خلوقه جدا جدا وحبوبه جدا جدا. حتى فالبيت مع ابنها عمرها ما لبست حاجه سافله. بتقعد فالبيت جسمها كله متغطي. بس برضه جسمها جسم واحده مومس بتتضاجع من طوب الارض. ومش عارف جوزها العجوز بيقدر ازاي عليها اصلا وبيعمل ايه مع بركان اللحمه الوسخه اللي عند مراته.
بدات افكر فخالتي بوساخه. ازاي مكنتش بهيج على لحمها. دي بنت القحبه عليها جسم للنيك وبس. احا يا خالتو يا ريت كنت ابقى ابنك ومكنتش رحمتك. مكنتش هكون حنين زي ما انا مع اختك. كنت هبقى حيوان مع جسمك.
خالتو دخلت قعدت مع ماما. ماما كانت فحاله صدمة. حرفيا باصه فالارض طول الوقت ومبتتكلمش ودبلانه خالص. حتى رجليها مكنتش قادره تشيلها وخالتو كانت مسنداها. منظر خالتي فالعبايه والحجاب المحترم كان يجنن. ازاي الست دي مغطيه لحمها كده. خساره بجد تخبي النار دي عن عيون الناس. يا لهوي يا خالتو لو كنتي مراتي. كنت هخليكي عاهره بجد. مش عارف ليه فجاه اتخيلت وانا مكتف خالتو ونازل طنطيط فخرم طيزها وهي بتصرخ. وفجاه برضه اتخيلتها مع حمزه. ايوه اتخيلت حمزه بيعمل سكس مع مامته. ليه لاء. الواد اصلا انا عارفه هيجان فشخ وياما اتفرجت معاه على سكس. وكمان حمزه اصلا بيقطع امي بعنيه كل ما بيشوفها. ايوه الواد على اخره وتعبان. مشكلته انه لسه متعرفش على لحم مامته. لسه محصلهوش زي ما بيحصل مع معظم الولاد. مشكلته انه مشافش امه متعريه. مشافش فخادها ومشافش بزازها ومشافش حلماتها اللي كل الامهات بتبينها لولادها. وفجاه لقيت نفسي بفكر ازاي اكسر عين خالتي. ازاي اخليها تنكح ابنها. وازاي برضه استغلها في اني اكمل غسيل دماغ ماما. ماما صدمتها دي لو كملت ممكن تنتحر.
خالتو خلصت مع ماما وجاتلي اوضتي وقفلت الباب وقعدت على السرير. كانت مصدومه ومسهمه. وفجاه سالتني (احمد. مي بتعشقك. امك بتعشقك عشق حرام يا احمد). قعدت جمبها ورديت بهدوء (ماما عملت كده غصب عنها يا خالتو. انا اللي تعبتها ووصلتها انها تسيبلي نفسها). لقيت خالتو متعصبه (انت مجنون. بقول دي بتعشقك. انا فضلت اسمعكم فالفندق نص ساعه كامله. كلامها الزباله. شتميتك ليها. صوت القرف اللي كانت بتعملهولك بشفايفها. دي امك. ازاي بقت مراتك كده!!). لقيت خالتو بتكمل (انا مش مصدقه. انت شيطان. ابن مع مامته ازاي. مينفعش. انت حيوان). لقيت نفسي مسكت ايد خالتو جامد وحطيتها على زبري اللي كان واقف من التفكير فيها وكلمتها بهيجان (شايفه الزبر ده يا خالتو ؟ شايفه؟) كنت متعمد استنى خالتو فالاوضه وانا مش لابس كلوت والبيچامه خفيفه وايديها محطوطه على زبري. لقيتها شدت ايديها وصرخت (انت بتعمل ايه ياحماد عيب كده) قمت ماسك ايدها اجمد وحطيتها على زبري اجمد لقيت ايدها سايبه خالص وجسمها بيرتعش (احمد سيب ايدي عيب كده). بقيت بحرك ايديها على زبري طالع نازل وبكلمها وهي خايفه (شايفه زبري ده. فيه ولاد كتير اوي ازبارهم تعباهم بسبب امهاتهم. ولاد نفسهم بدل ما يفضوا لبنهم فالحمام بايديهم نفسهم يفضوه بين شفايف اكساس امهاتهم. وهقولك حاجه يا خالتو. مش بعيد حمزه يكون زبره زيي كده ويكون نفسه يفضي لبنه جواكي) لقيت خالتو شدت ايديها وزعقت فيا (انت فاكر ان فيه حد شيطان زيك. انت مجنون ومريض.) قاطعتها وقلتلها (المهم يا خالتو لازم نساعد ماما. انا خايف تعمل فنفسها حاجه. ممكن لما بابا يسافر تيجي تقعدي معانا. وابقي هاتي حمزه معاكي. علشان تتاكدي انه هينيكك.) (خالتو: بس كفايه قلة ادب. انت شيطااان. سلام). ومشيت خالتو. وكنت مخطط كويس هعمل فيها ايه. كنت شاكك فحاجه ومش عارف ليه كان لازم اتاكد. وفجاه المشهد ظهر قصاد عنيا.ايوه لما نزلنا من الاوضه على القاعه نسلم عليهم حمزه وانا بسلم عليه كان غريب. بس من التوتر اللي انا فيه مركزتش ساعتها. ايوه كان غريب. ايده بتتهز وهو بيسلم. يمكن من الرقص فالفرح؟؟ معقول يكون مع امه وسمع اللي حصل فالاوضه؟؟ طيب هي خبت ان ابنها يعرف ليه؟؟ لازم اعرف ولو طلع اللي شاكك فيه صح هيبقى بجد مبروك عليكي زبر ابنك يا خالتي. وحياتك يا خالتي لاخلي بطنك تحمل من ابنك. ايوه ده الحل. لازم ماما تشوف بعينها ان فيه ابن تاني بينكح امه وان فيه شباب كتير ازبارها بتدخل عادي فاجسام امهاتها. اكيد ده هيفرق معاها. بس برضه ماما مش لازم تعرف ابدا ان في حد سمعها وهي بتعمل مدعره معايا. وابتدت دماغي تشتغل زي الصاروخ. دماغي الوسخه اللي ممكن تخليني اخلي كل ولاد الكون يعشروا امهاتهم فمقابل ان مي تبقى كويسه ومتشوفش نفسها مجرمه لوحدها.
وسافر بابا. رجع شغله وساب حتى ماما وهي فالحاله دي. كس ام اكل العيش يا اخي اللي يخليك تسيب مراتك وهي كده. ماما من يوم الفرح لحد سفر بابا وهي مبتنطقش وسرحانه معظم الوقت وكانها انسان الي فاقد للاحساس. هو بصراحه بابا حاول على قد ما يقدر انه يخلي ماما كويسه. بس هو ميعرفش ايه اللي دمرها كده. بعد سفر بابا خالتي جت تزورنا مع ابنها وجابت غدا معاها. وطبعا ماما كانت بتاكل وهي سرحانه. ومتكلمتش مع خالتي فاي حاجه يومها لان فعلا حالة ماما كانت صعبه اوي. لازم اتصرف لازم اخرج ماما من الحاله دي. مي هتروح مني. ويومها بالليل معدي جمب اوضتها لقيت ماما ماسكه سكينه وبتقطع بيها شرايين ايديها وبتعيط ومنهاره.
لقراءة السلسلة الاولى من هذا الرابط
ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته / السلسلة الاولى (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=471062)
كانت مبرقه فزبري. بتبص على كل ركن فيه. كانت بتفشخه بعنيها. وشفايفها بترتعش. لقيتها بتتكلم بهيجان وهي متنحه فزبري (يخربيت حلاوته. يخربيت زبرك ده. يخربيته. مش عارف انت بتعمل فيا ايه وانت بتلمسني بيه. كنت بتكهرب. كنت بتفشخ. لما كان بيلزق فكسي كنت من جوايا عبارة مخالفة انك تدخله فكسييي للاخر وتقطع بيه رحمي. يخربيته خلاني عشقته وعشقت تحرشاته بيا. عشقت زبرك يابني.) وفجاه قربت منه ولزقته فمناخيرها وبقت تتكلم بهيجان ابن وسخه (انت مش عارف انا جيبتهم قد ايه بسببه. مش عارف عملت فكسي ايه بسبب زبرك كده. فاكر لما طلعت لساني لحسته وانا فالسرير. كان بقصدي وغصب عني. كنت خايفه وكنت عايزه. كنت عايزة ادوق طعم اللي ابني مدوخني بيه.) وفجاه مصته. دخلت بقها كله فزبري وقامت نازله رضاعه فيه زي المجنونه. كنت هجيبهم فاقل من خمس ثواني بسبب لسانها ابن المنيوكه واللي عامله فلحم زبري). لقيتني بقول غصب عني (يلعن كس امك بقى فشختي زبري. ريحيه بقى يا معرصاااااا) وبقيت بدعك راسها بايديا وهي بتمص بحرفنة لبوه شرموطه. مصي يا وسخه. مصي يا وسخه. مصي يا منيوووكه. وهي عماله تصرخ بشهوه مجنونه وهي بتمصه (نيك بق امك. نيك شفايف امك. نيك لسان امك. نيكه ياحماااد نيكووو). وانا بصرخ فيها وماسك طرحتها وعمال اتفرج على ماما وهي لابسه عباية الفرح وبحجابها وطرحتها وبوشها السكسي المنيوك بترضع زبري بشهوه مجنونه) وبقيت بزق زبري فبقها. زي المجنون. (مصي زبر ابنك. ارضعي زبر ابنك. الحسي زبر ابنك. اشربي لبن ابنك. مصي يا ماما مصييي. مصي يا بنت العرصصص. عارفه انتي ايه يا ماما) (مممممممم احححح مممم ايه يا حبيب ماما مممممهههمم) كانت بتمص زي القحابي لقيت نفسي بصرخ فيها وانا بفشخ بقها (انت منيوكااااا. انت ايه (ممم نيوكه منيوكاا) (ايييييه) (امك منيوكة ولبوه. امك مممم ايييي قحبه ووسخه. اااه ممممم اااه ياحماااد. امك فاجره ومتناكه . جيب لبنك فبقى بقى وارتاااااااح ) .وفجاه باب الاوضه خبط. حد بيخبط على الباب.
الباب خبط وانا وماما اتهزينا واتصدمنا. برقنا فبعض. ازاي نسينا اننا فسويت العرسان. ازاي نسينا الفرح. ماما منزلتش عينها من على عنيا. خايفه ومصدومه ومخضوضه. وزبري حرفيا غرقان بمية بقها. كل ده فجزئين من الثانيه. وحرفيا اتحركت كاني انسان الي. وشوشتها بسرعه (ادخلي الحمام بسرعه واقفلي). الحمام كان لازق فينا جمب باب اوضة العرسان. ولبست بنطلوني فثانيه وفتحت الباب. كان لازم افتح واعرف مين اللي سمعني انا وماما واحنا شراميط كده. كده كده اللي سمع عرفنا فلازم اكتشف شخصيته. مفيش هروب من الوضع وده افضل الحلول الوحشه. بعد ظ¥ ثواني من الخبط عالباب فتحت الباب وبصيت ملقتش حد ولقيت فاخر الطرقه بين الاوض وفاخر لحظه لمحت شنطه حريمي بتختفي مع صاحبتها اللي ملمحتش غير سنه من لون فستانها. اللون الاصفر. عرفتها. الوحيده انهرده اللي لبست فستان اصفر هي.... وقاطعني صوت ماما وهي متوتره ورايا ومواربه باب الحمام (مين خبط يا احمد). وبرضه دماغي اشتغلت بسرعة الصاروخ ورديت عليها وانا هادي ومبتسم جدا (ده عيل صغير افتكر ان دي اوضته... ههه عيل اموور اوي بتاع 5 سنين). ماما صدقت فلحظه واتنهدت وسندت على الحيطه بضهرها. كانت دايخه وبتنهج لسه من الخضه ومش قادره تطمن. كانت لابسه هدومها لانها اصلا كانت بترضع زبري وهي بكامل لبسها وطرحتها. وفجاه لقيتها حطت ايديها على وشها وعيطت اوي واتكلمت بحرقه وبعياط (انا ازاي عملت كده. ازاي قلتلك كده. ازاي عملت كده. ااااه انا هتجنن ازايي). كنت متوقع انها هتحس بكده. مهي لو منهارتش كده مش هتبقى انسانه طبيعيه. دي ام وكانت بترضع زبر ابنها وبتمصمصه زي الشراميط. طبيعي هتنهار ومش هتصدق وممكن تتجنن وتتعقد. وكان لازم احتويها واحتوي انهيارها ده. اصل دي حبيبتي وروحي ومقدرش اكون حيوان معاها. للاسف دي الغلطه اللي بيغلطها كل ابن هيجان على امه. من قرايتي الكتير فسكس المحارم وتدويري وبحثي فكل المواقع الجنسيه والطبيه النفسيه عرفت حقيقه خطيره ان معظم الولاد اللي بينكحوا امهاتهم بيكون اغتصاب وبعدها بيسيبها تنهار زي الحيوانه وكانه ناك كلبه وسخه وبينسى ان اللي عشر رحمها دي امه حبيبته. والدراسات برضه كلها بتقول ان كل الامهات بيتعقدوا وبينهارو واوقات بتوصل لاكتئاب مزمن وانتحار. وانا من اول ما زبري كبر وانا مبحبش غير مي. ومقدرش اضر حبيبتي وصاحبتي ومراتي ومامتي. اي نعم كان نفسي النيكه تكمل وكان نفسي اعشر رحمها لو الباب مخبطش. بس خلاص تاثير مص زبر ابنها مساوي للنيك. قررت احتويها واطمنها. خدتها فحضني وفضلت اوشوشها (بس بس يا حبيبتي انا عارف انك مش مصدقه اللي حصل. متفكريش. اهدي. انت ماما حبيبتي وهتفضلي كده طول عمرك وعمري عمري ما هضايقك. اهدي علشان خطري) لقيت ماما عيطت فحضني كانها طفله وهي اصلا وشها كيوت اوي وزي القمر حتى وهي بتعيط. طمنتها تاني. ولقيت بابا بيتصل وبيقوللنا ننزل علشان خلاص صلح البطاريه بتاعة العربيه. نزلت مع ماما وهي معيطه وباين عليها التعب. قبل ما نركب نزلنا القاعه علشان ماما تسلم على اخوها وابنه العريس. وفجاه لقيتها واقفه قصادنا. اللبوه اللي سمعت ماما وهي بتتشرمط على ابنها. هو الفستان وهي الشنطه. ولقيتها بصالي. ماما سلمت عليها. والست سلمت عليا ولقيتها بتبوسني من خدي وبتقوللي بكل كهن (عقبالك يا احمد انت خلاص كبرت). مكنش قصادي غير اني اعمل عبيط لان بالنسبالها هي متعرفش اني عرفتها وهي فاكره انها لحقت تخلع قبل ما نشوفها. بوستها من الخدين وقلتلها (طب ما تدوريلي يا خالتو ايمان) ومش عارف ليه قررت اكون مكار فكلامي مع خالتي (ولو اني عمري ما هلاقي ست احلى منك يا خالتو يا قمر) قلت الجمله بهزار بس هي عنيها لمعت. ماما كانت من كتر تعبها مش مركزه فكلامي مع اختها الكبيره ايمان. سلمت على جوز خالتي وعلى ابنها حمزه اللي عنده 15 سنه. وقبل ما امشي وبعد ما ماما بعدت شويه قمت وشوشت خالتو (اياكي تفضحي اختك. لانك لو ضريتي ماما و**** هموتك. ماما ماتعرفش انك عارفه. وضحكت عليها بان محدش خبط. لو قولتي لاي حد ماما ممكن تنتحر. فكري بهدوء يا خالتو. سلام) لقيتها برقت وكانها مش مصدقه بجاحتي وصراحتي. سيبتها ولحقت ماما وروحنا ركبنا العربيه مع بابا. وطول السكه لحد ما طلعنا وماما ساكته منطقتش. وبالليل بعد ما كلنا دخلنا ننام سمعت صوت عياطها فالحمام. صعبت عليا اوي وخفت عليها اوي. غصب عني روحتلها وخبطت عليها لحد ما خرجتلي. مادتلهاش فرصه تتكلم وحرفيا شلتها زي الاطفال ووشوشتها (ممكن علشان خاطري تخليني اطمنك بس انهرده وو**** لو مش عايزه تشوفيني تاني هعمللك اللي انت عايزاه. لقيتها متكلمتش وسابت نفسها وكانت منهاره بجد. ونيمتها فحضني لحد ما بابا خبط علينا الصبح وبالنسباله طبيعي جدا ان ماما نايمه فسريري لانه عارف انها بتحبني وبتعتبرني لسه صغير. طمنته عليها وقلتله ( متخافش يا بابا روح خلص مشاوريك وانا هفضل جمبها وهاخد بالي عليها.) بابا نزل وماما من تعبها الذهني والبدني محستش باي حاجه وكانت نايمه نوم عميق جدا. سيبتها تصحى براحتها. وفجاه الباب خبط. لقيت خالتي ايمان. اتخضيت لما شفتها ولقيتها بتمثل وهي بتتكلم (مي عامله ايه دلوقتي دي قلقتنا كلنا امبارح). ماما فالوقت ده كانت فالحمام بتستحمى من القذاره اللي عملتها مع ابنها امبارح. فجاه قفلت الباب وزنقت خالتي فالحيطه وكلمتها بعصبيه (بقوللك ايه. متمثليش ومتلعبيش عليا. اياكي تلعبي عليا. جايه ليه يا خالتو. فكرتي فكلامي ولا لاء!!) (خالتو: ااه حاسب ياحمد وجعتني حاسب اهدى. خلينا نتكلم. خليني بس اتطمن على امك وبعدها نتكلم) (انا: فكرتي فكلامي ولا لاء) (خالتو: فكرت فكرت ااه حاسب ايديا. فكرت وعمري ما اقدر افضح اختي اساسا. بس لازم اتكلم معاك يااحمد اللي بتعمله مع امك ده غلط غلط) سيبتها وخدت بالي اني كنت عنيف اوي معاها (خالتو انا اسف ولما هكلمك هتعرفي انا بخاف على ماما قد ايه. اسف اني كتفتك كده) كنت بتكلم من قلبي وهي صدقتني ولقيتها قالت جمله غريبه (انت غريب اوي يا احمد غريب اوي بجد).
خالتو ايمان 42 سنه وربة منزل برضه زي ماما وجوزها عمو حسام اكبر منها بكتير وعنده تقريبا 57 سنه يعني اكبر منها ب 15 سنه. خالتو اتجوزت وهي كبيره عكس ماما مي. ومعندهاش ولاد غير حمزه اللي يعتبر اصغر مني بسنتين تلاته بس. خالتو كانت مثال للست القحبه. جسمها مربرب وفيه لحمه كتير ومدملكه فشخ وقصيره يمكن طولي. طول عمري ببص على لحمها بس مكنش بيهيجني اوي علشان جسم ماما كان حرفيا مكفي شهوتي. جسم ماما حرفيا يكفي شهوة مليون زبر. خالتي لانها خارجه من نفس بيت امي فاخلاقها كويسه زي ماما. جسمها وسخ وشراميطي بس هي اصلا محترمه جدا. وستات كتير بتحترم خالتي لانها خلوقه جدا جدا وحبوبه جدا جدا. حتى فالبيت مع ابنها عمرها ما لبست حاجه سافله. بتقعد فالبيت جسمها كله متغطي. بس برضه جسمها جسم واحده مومس بتتضاجع من طوب الارض. ومش عارف جوزها العجوز بيقدر ازاي عليها اصلا وبيعمل ايه مع بركان اللحمه الوسخه اللي عند مراته.
بدات افكر فخالتي بوساخه. ازاي مكنتش بهيج على لحمها. دي بنت القحبه عليها جسم للنيك وبس. احا يا خالتو يا ريت كنت ابقى ابنك ومكنتش رحمتك. مكنتش هكون حنين زي ما انا مع اختك. كنت هبقى حيوان مع جسمك.
خالتو دخلت قعدت مع ماما. ماما كانت فحاله صدمة. حرفيا باصه فالارض طول الوقت ومبتتكلمش ودبلانه خالص. حتى رجليها مكنتش قادره تشيلها وخالتو كانت مسنداها. منظر خالتي فالعبايه والحجاب المحترم كان يجنن. ازاي الست دي مغطيه لحمها كده. خساره بجد تخبي النار دي عن عيون الناس. يا لهوي يا خالتو لو كنتي مراتي. كنت هخليكي عاهره بجد. مش عارف ليه فجاه اتخيلت وانا مكتف خالتو ونازل طنطيط فخرم طيزها وهي بتصرخ. وفجاه برضه اتخيلتها مع حمزه. ايوه اتخيلت حمزه بيعمل سكس مع مامته. ليه لاء. الواد اصلا انا عارفه هيجان فشخ وياما اتفرجت معاه على سكس. وكمان حمزه اصلا بيقطع امي بعنيه كل ما بيشوفها. ايوه الواد على اخره وتعبان. مشكلته انه لسه متعرفش على لحم مامته. لسه محصلهوش زي ما بيحصل مع معظم الولاد. مشكلته انه مشافش امه متعريه. مشافش فخادها ومشافش بزازها ومشافش حلماتها اللي كل الامهات بتبينها لولادها. وفجاه لقيت نفسي بفكر ازاي اكسر عين خالتي. ازاي اخليها تنكح ابنها. وازاي برضه استغلها في اني اكمل غسيل دماغ ماما. ماما صدمتها دي لو كملت ممكن تنتحر.
خالتو خلصت مع ماما وجاتلي اوضتي وقفلت الباب وقعدت على السرير. كانت مصدومه ومسهمه. وفجاه سالتني (احمد. مي بتعشقك. امك بتعشقك عشق حرام يا احمد). قعدت جمبها ورديت بهدوء (ماما عملت كده غصب عنها يا خالتو. انا اللي تعبتها ووصلتها انها تسيبلي نفسها). لقيت خالتو متعصبه (انت مجنون. بقول دي بتعشقك. انا فضلت اسمعكم فالفندق نص ساعه كامله. كلامها الزباله. شتميتك ليها. صوت القرف اللي كانت بتعملهولك بشفايفها. دي امك. ازاي بقت مراتك كده!!). لقيت خالتو بتكمل (انا مش مصدقه. انت شيطان. ابن مع مامته ازاي. مينفعش. انت حيوان). لقيت نفسي مسكت ايد خالتو جامد وحطيتها على زبري اللي كان واقف من التفكير فيها وكلمتها بهيجان (شايفه الزبر ده يا خالتو ؟ شايفه؟) كنت متعمد استنى خالتو فالاوضه وانا مش لابس كلوت والبيچامه خفيفه وايديها محطوطه على زبري. لقيتها شدت ايديها وصرخت (انت بتعمل ايه ياحماد عيب كده) قمت ماسك ايدها اجمد وحطيتها على زبري اجمد لقيت ايدها سايبه خالص وجسمها بيرتعش (احمد سيب ايدي عيب كده). بقيت بحرك ايديها على زبري طالع نازل وبكلمها وهي خايفه (شايفه زبري ده. فيه ولاد كتير اوي ازبارهم تعباهم بسبب امهاتهم. ولاد نفسهم بدل ما يفضوا لبنهم فالحمام بايديهم نفسهم يفضوه بين شفايف اكساس امهاتهم. وهقولك حاجه يا خالتو. مش بعيد حمزه يكون زبره زيي كده ويكون نفسه يفضي لبنه جواكي) لقيت خالتو شدت ايديها وزعقت فيا (انت فاكر ان فيه حد شيطان زيك. انت مجنون ومريض.) قاطعتها وقلتلها (المهم يا خالتو لازم نساعد ماما. انا خايف تعمل فنفسها حاجه. ممكن لما بابا يسافر تيجي تقعدي معانا. وابقي هاتي حمزه معاكي. علشان تتاكدي انه هينيكك.) (خالتو: بس كفايه قلة ادب. انت شيطااان. سلام). ومشيت خالتو. وكنت مخطط كويس هعمل فيها ايه. كنت شاكك فحاجه ومش عارف ليه كان لازم اتاكد. وفجاه المشهد ظهر قصاد عنيا.ايوه لما نزلنا من الاوضه على القاعه نسلم عليهم حمزه وانا بسلم عليه كان غريب. بس من التوتر اللي انا فيه مركزتش ساعتها. ايوه كان غريب. ايده بتتهز وهو بيسلم. يمكن من الرقص فالفرح؟؟ معقول يكون مع امه وسمع اللي حصل فالاوضه؟؟ طيب هي خبت ان ابنها يعرف ليه؟؟ لازم اعرف ولو طلع اللي شاكك فيه صح هيبقى بجد مبروك عليكي زبر ابنك يا خالتي. وحياتك يا خالتي لاخلي بطنك تحمل من ابنك. ايوه ده الحل. لازم ماما تشوف بعينها ان فيه ابن تاني بينكح امه وان فيه شباب كتير ازبارها بتدخل عادي فاجسام امهاتها. اكيد ده هيفرق معاها. بس برضه ماما مش لازم تعرف ابدا ان في حد سمعها وهي بتعمل مدعره معايا. وابتدت دماغي تشتغل زي الصاروخ. دماغي الوسخه اللي ممكن تخليني اخلي كل ولاد الكون يعشروا امهاتهم فمقابل ان مي تبقى كويسه ومتشوفش نفسها مجرمه لوحدها.
وسافر بابا. رجع شغله وساب حتى ماما وهي فالحاله دي. كس ام اكل العيش يا اخي اللي يخليك تسيب مراتك وهي كده. ماما من يوم الفرح لحد سفر بابا وهي مبتنطقش وسرحانه معظم الوقت وكانها انسان الي فاقد للاحساس. هو بصراحه بابا حاول على قد ما يقدر انه يخلي ماما كويسه. بس هو ميعرفش ايه اللي دمرها كده. بعد سفر بابا خالتي جت تزورنا مع ابنها وجابت غدا معاها. وطبعا ماما كانت بتاكل وهي سرحانه. ومتكلمتش مع خالتي فاي حاجه يومها لان فعلا حالة ماما كانت صعبه اوي. لازم اتصرف لازم اخرج ماما من الحاله دي. مي هتروح مني. ويومها بالليل معدي جمب اوضتها لقيت ماما ماسكه سكينه وبتقطع بيها شرايين ايديها وبتعيط ومنهاره.