بسمه محمد
01-05-2014, 09:51 PM
ي .. أنا سمر أنا بنت عادية جدا بيوم رحت الديسكو وانا ارتدي الثياب التي احبها تنورة قصيرة لها فتحة من جنبها وتيشيرت بروتيل شيال وانا ارقص مع رفيقاتي صار في شب يدق فيني وانا بعيد عنه ولما رحت الحمامات لحقني وحاول يقبلني ويدخل يده تحت التنورة ضربته على وجهه فقال لي اليوم رح رد اعتباري .. رجعت لصالة الديسكو وما عطيت اهمية لكلامه وبعد نصف ساعة ذهبت للصالة التانية في الديسكو نفسه وانا في الممر افتح باب وشدني منه شابين لداخل غرفة كان فيها شب ثالث الذي صفعته وقال لي الآن رح رد اعتباري فقلت له ماذا تفعل يامجنون وإذ برفاقه يضعاني أرضاً وانا أصرخ لالا ارجوكم ماذا تفعلون ، كل واحد منهم بجهة الأول يمسك يدي اليمين وفخذي اليمين واليسار يمسك الجانب اليساري مني وباعدو بين سيقاني وانا اصرخ لكن ليس من مجيب لأن الغرفة جدرانها كاتمة للصوت واجا ذاك الشاب وبدأ يشمشم بين سيقاني وبيده يدغدغ كسي او وو وو لا اعرف اخاف ام استرخي و ووو اا ه ههه لكن كنت خائفة وأتي بمقص وقص لي كيلوتي وفي هذه الأثناء ظهر من وراء الستارة رفيقهم الرابع وهو يحمل كاميرا فيديو ولما رأيته بكيت وانا اقول لهم استروا علي ارجوكم وانا اقول هذه الكلامات تأملني ذاك الشاب للحظات ثم وضع زبه أمام باب كس وبضربة واحدة قوية دخله كله ووووووو ووو وو ااااههه مؤلم مؤلم لالا ارجوكم وو وو وووو بعدما دخل ازاح عني باقي ئيابي وهو يقول لي الآن حياتك تغيرت كلها واصبحت شرموطة لنا نحن فقط وبدأ يرضع من بزازي ويدخل ويخرج زبه بعنف وانا ابكي لا اعرف ماذا اعمل و ووو مؤلم لذيذ مؤلم و وووو ااا اووو .. وعندما انتهى وقبل أن يجي ضهرك وقف واتى بكأس وجاب فيه ضهره ووضعه جانباً ثم امسكني مكان رفيقه وتناوبوا على اغتصابي هم الأربعة كلهم وكل واحد يجيب ضهره بالكأس نفسه وعندما انتهو من نيكتهم لي أتى ذاك الشاب بحقنه شرجية وعبأ بها حليب ازبابهم لكه فيها وادخلها في كسي ووو ووو وهو يفركه بقوة وعنف ويقول لي رح تحبلي منا نحن الاربعة ياقحبة انت صرتي الآن شرموطة لنا .. وفرغ كل محتوى الحقنة الشرجية بكسي و ووو وو وووو وو وو ثم داروني ونيمني على بطني بدأو من جديد ينيكوني من طيزي وانا عندها كنت اهتريت واستسلمت لكل شيء فلم أعد استطيع المقاومة وجسدي تهاوى وفي النهاية عندما انتهوا اجلسوني وانا ابكي على الاريكة ووضعوا الفيلم يحضروه وجعلوني اراه كله معهم ثم قالوا لي تعالي هنا غداً بعد الظهر فحياتك الآن بيدنا وفي أي لحظة تقولين فيها كلمة لا سنوزع الشريط .
لملمت نفسي واشلاء جسدي وذهبت وانا لا اعرف ماذا افعل وفي اليوم التاني ذهبت للديسكو لعندهم وهناك قالوا لي هناك شابين سعوديين جالسين على الطاولة اذهبي وجالسيهما وافعلي ما يريدان فقلت انا لا افعل ذلك فهددوني بالشريط فذهبت ورضخت لما يريدان والحقيقة كان الشابين لذيذين جدا وانا اجلس معهما كان احدهما يدخل يده دون أن يراه احد في تنورتي من الخلف ويبعصني من طيزي وكان يتحسس جسدي بشهوة ثم قالا هيا نذهب سويا للبيت وهناك كان ينتظرهم رفيقهم الثالث وكانت ليلة تجنن و ووو وو ناكوني فيها من تمي وطيزي وكسي وانفي وكل مكان ويومها جبت ضهري خمس مرات معهم .
النتيجة أنني اصبحت شرموطة لهؤلاء الشباب وفي مرة ذهبت لعند من اغتصبني وقلت له انت لا تثيرني ولا اريد بعد اليوم أن امارس معك الجنس فضحك واخذ يداعبني وبدأ يداعب بيده كسي ويدخل اصبعه فيه ثم ذهب واتى بتحميلة لا اعرف ما هي ويدخلها في كسي وقال لي الآن نرى وما هي غلا دقائق حتى اصبح جسدي يغلي واريد انا انتاك فخلعت ملابسي وقلت له نيكين فقال لا اريد .. فبدأت اترجاه ان ينيكني فعندها درجة إثارتي كانت مرتفعة لدرجة انه ناكني من كسي وطيزي وجاب ضهره فيني مرتين وانا مستسلمة لكل ما يفعل بي وعندما انتهى قلت له انا جاهزة كل يوم ان تفعل بي ما تشاء مهما كان شاذاً وانا سأستسلم لما تفعله بي ولن امانع بشيء .
ومن يومها اصبحت شرموطة لكن من دون علم أهلي يعني شرموطة بالسر
لملمت نفسي واشلاء جسدي وذهبت وانا لا اعرف ماذا افعل وفي اليوم التاني ذهبت للديسكو لعندهم وهناك قالوا لي هناك شابين سعوديين جالسين على الطاولة اذهبي وجالسيهما وافعلي ما يريدان فقلت انا لا افعل ذلك فهددوني بالشريط فذهبت ورضخت لما يريدان والحقيقة كان الشابين لذيذين جدا وانا اجلس معهما كان احدهما يدخل يده دون أن يراه احد في تنورتي من الخلف ويبعصني من طيزي وكان يتحسس جسدي بشهوة ثم قالا هيا نذهب سويا للبيت وهناك كان ينتظرهم رفيقهم الثالث وكانت ليلة تجنن و ووو وو ناكوني فيها من تمي وطيزي وكسي وانفي وكل مكان ويومها جبت ضهري خمس مرات معهم .
النتيجة أنني اصبحت شرموطة لهؤلاء الشباب وفي مرة ذهبت لعند من اغتصبني وقلت له انت لا تثيرني ولا اريد بعد اليوم أن امارس معك الجنس فضحك واخذ يداعبني وبدأ يداعب بيده كسي ويدخل اصبعه فيه ثم ذهب واتى بتحميلة لا اعرف ما هي ويدخلها في كسي وقال لي الآن نرى وما هي غلا دقائق حتى اصبح جسدي يغلي واريد انا انتاك فخلعت ملابسي وقلت له نيكين فقال لا اريد .. فبدأت اترجاه ان ينيكني فعندها درجة إثارتي كانت مرتفعة لدرجة انه ناكني من كسي وطيزي وجاب ضهره فيني مرتين وانا مستسلمة لكل ما يفعل بي وعندما انتهى قلت له انا جاهزة كل يوم ان تفعل بي ما تشاء مهما كان شاذاً وانا سأستسلم لما تفعله بي ولن امانع بشيء .
ومن يومها اصبحت شرموطة لكن من دون علم أهلي يعني شرموطة بالسر