سلطان الرومانسية
10-26-2012, 10:45 AM
بقول اية يا جماعة من غير كلام كتير انا اخيرا نمت مع المرة حماتى ومكنتش مصدق انها زى السفنجة خصوصا فخادها
القصة بقة انى متجوز بنتها بقالى سنتين بس الفرق كبير بين بنتها وبين حماتى
اولا مراتى رفيعة وقصيرة
الغريب بقة ان حماتى زى ما بيقولوا كدة من الاوزان التقيلة جدا
اولا طيازها كبيرة اوى اوى بمعنى الكلمة وكمان عندها ارادف كبيرة جدا لدرجة ان لما بتقعد على الكنبة مثلا بتاخد نصف الكنبة وطبعا فخدها لوحدة 120 كيلو المهم انا بصراحة كل لما بروح زيارة انا وبنتها وبتكون لابسة جلبية البيت زبى بيقف عليها لان الجلبية ماسكة عليها اوى وعلى فكرة اللى بيخلينى كمان زبى بيقف انها عجوزة يعنى مش فارقة معاها لو ايديى جت على طيازها
نسيت اءقولكم انها عندها 65 سنة
هقولكم بقة انا نمت معاها ازاى
اتصلت الصبح بمراتى وقالتلها تعالى بسرعة لاحسن ابوكى وقع فى الحمام وعمال يصوت طبعا لبسنا بسرعة انا ومراتى ورحنا عندهم واتصلنا بالاسعاف وجت وانا ركبت فى الاسعاف والمرة حماتى وبنتها ركبوا فى تاكسى المهم وصلنا للمستشفى وفضلنا قاعدين فى الاستراحة بس عايز اءقولكم حاجة بقة
طول ما احنا قاعدين انا مركز اوى فى فخاد حماتى وارادفها عشان من خوفها على جوزها لبست عباية عندها والعباية ماسكة عليها بطريقة رهيبة
المهم جة الدكتور بتاع العظام وقعد يكشف عليه وبعد الكشف قال لازم يتحجز عشان هنعملة اشاعات وفحوصات طب اية الحل
قال روحوا انتوا
ركزوا بقة فى الكلام اللى هقولة دلوقتى
المهم اللى حصل ان مراتى اتقفت مع حماتى ان ياماما روحى انتى وانا هقعد معاة فوافقت فقلتلها طب انا هروحها وهاجيلك
المهم مشينا وانا بقة ماشى معاها ودية اول مرة امشى معاها بصراحة طيازها عمالة تخبط فى واحنا ماشين
المهم وصلنا موقف العتبة وسالنا على المينى باص اللى رايح المنيب وجة فعلان وطبعا ركبنا وانا قعدت جنبها
مش عايز اءقولكم بقة متعة رهيبة لدرجة بقيت حاسس انى قاعد جنب اسنفج فخادها طرية اوى وطيازها ملبن
المهم طبعا انا عمال اتكلم معاها طول الطريق بس انا لقيتها بتعمل حركة غريبة كدة بس عرفت ان الحركة دية بتتعمل لما الست بتتعب وهى بتقفل على طيازها
فطول الطريق بقة عمالة تضم رجلها جامد وتفتحها
المهم وصلنا المنطقة ودخلنا العمارة واحنا طالعين بقة انا عمال احط صباعى واشيلة بسرعة على طيازها واول ما دخلنا الشقة لقيتها راحت وقعدت على الكنبة فقلتلها هدى نفسك كدة ومحصلش حاجة ومتزعليش وقمت قاعد جنبها واول ما قعدت جنبها هجت عليها جامد يعنى قعدت اءقولها بس انتى حنينة اوى قعدت تقولى ربنا يخيلك
قمت قايم وقمت مريح على فخادها ونازل لتحت بركبى وفضلت ثوانى كدة وهى قعدة سرحانة فبقولها انتى مضايقة قالتلى لاء
وهبقة اكمل بعدين اللى حصل
القصة بقة انى متجوز بنتها بقالى سنتين بس الفرق كبير بين بنتها وبين حماتى
اولا مراتى رفيعة وقصيرة
الغريب بقة ان حماتى زى ما بيقولوا كدة من الاوزان التقيلة جدا
اولا طيازها كبيرة اوى اوى بمعنى الكلمة وكمان عندها ارادف كبيرة جدا لدرجة ان لما بتقعد على الكنبة مثلا بتاخد نصف الكنبة وطبعا فخدها لوحدة 120 كيلو المهم انا بصراحة كل لما بروح زيارة انا وبنتها وبتكون لابسة جلبية البيت زبى بيقف عليها لان الجلبية ماسكة عليها اوى وعلى فكرة اللى بيخلينى كمان زبى بيقف انها عجوزة يعنى مش فارقة معاها لو ايديى جت على طيازها
نسيت اءقولكم انها عندها 65 سنة
هقولكم بقة انا نمت معاها ازاى
اتصلت الصبح بمراتى وقالتلها تعالى بسرعة لاحسن ابوكى وقع فى الحمام وعمال يصوت طبعا لبسنا بسرعة انا ومراتى ورحنا عندهم واتصلنا بالاسعاف وجت وانا ركبت فى الاسعاف والمرة حماتى وبنتها ركبوا فى تاكسى المهم وصلنا للمستشفى وفضلنا قاعدين فى الاستراحة بس عايز اءقولكم حاجة بقة
طول ما احنا قاعدين انا مركز اوى فى فخاد حماتى وارادفها عشان من خوفها على جوزها لبست عباية عندها والعباية ماسكة عليها بطريقة رهيبة
المهم جة الدكتور بتاع العظام وقعد يكشف عليه وبعد الكشف قال لازم يتحجز عشان هنعملة اشاعات وفحوصات طب اية الحل
قال روحوا انتوا
ركزوا بقة فى الكلام اللى هقولة دلوقتى
المهم اللى حصل ان مراتى اتقفت مع حماتى ان ياماما روحى انتى وانا هقعد معاة فوافقت فقلتلها طب انا هروحها وهاجيلك
المهم مشينا وانا بقة ماشى معاها ودية اول مرة امشى معاها بصراحة طيازها عمالة تخبط فى واحنا ماشين
المهم وصلنا موقف العتبة وسالنا على المينى باص اللى رايح المنيب وجة فعلان وطبعا ركبنا وانا قعدت جنبها
مش عايز اءقولكم بقة متعة رهيبة لدرجة بقيت حاسس انى قاعد جنب اسنفج فخادها طرية اوى وطيازها ملبن
المهم طبعا انا عمال اتكلم معاها طول الطريق بس انا لقيتها بتعمل حركة غريبة كدة بس عرفت ان الحركة دية بتتعمل لما الست بتتعب وهى بتقفل على طيازها
فطول الطريق بقة عمالة تضم رجلها جامد وتفتحها
المهم وصلنا المنطقة ودخلنا العمارة واحنا طالعين بقة انا عمال احط صباعى واشيلة بسرعة على طيازها واول ما دخلنا الشقة لقيتها راحت وقعدت على الكنبة فقلتلها هدى نفسك كدة ومحصلش حاجة ومتزعليش وقمت قاعد جنبها واول ما قعدت جنبها هجت عليها جامد يعنى قعدت اءقولها بس انتى حنينة اوى قعدت تقولى ربنا يخيلك
قمت قايم وقمت مريح على فخادها ونازل لتحت بركبى وفضلت ثوانى كدة وهى قعدة سرحانة فبقولها انتى مضايقة قالتلى لاء
وهبقة اكمل بعدين اللى حصل