ايام وبنعشهـا
01-15-2014, 02:37 PM
الشخصيات : عادل : صاحب محل بازار
رانيا : زوجة عادل انعام : والدة عادل مجيدة : والدة رانيا سناء : اخت عادل – تعمل مدرسة نجلاء : اخت رانيا – طالبة ياسمين : بنت عادل ورانيا – طالبة رمزي : ابن عم عادل - مساعد عادل في البازار يستيقظ عادل مبكرا على صوت صراخ حماته مجيدة وكذلك استيقظت رانيا وكانت تنام عارية بجواره بعد نياكة ليلية شديدة وكان جسدها , فقال لها عادل : روحى شوفى أمك مالها يارانيا لبست بنطلون برمودا وبودى على اللحم لترى ماذا حدث لأمها . وعندما دخلت غرفة أمها صرخت هى الأخرى , خرج عادل مسرعا ليرى الأمر فوجد باب غرفة حماته مغلق ولا يسمع غير صوت صراخ زوجته رانيا وحماته مجيدة , اخذ يطرق الباب بشدة وفجأة فتحت له أخته سناء وهى ترتدى بيجامة بنفسجية حريرية ولم تحدثه بل استمرت فى ضرب مجيدة وتسألها : فين الحاجة اللى كانت فى الحمام .. اعترفى يامجيدة لأموتك من الضرب . بينما رانيا تدافع عن أمها مجيدة وتحاول منع سناء عنها لكن دون جدوى . فتعجب عادل سائلاً أخته سناء : حاجة إيه ياسناء اللى كانت فى الحمام ؟ فردت سناء : هى عارفة كويس . ولازم تعترف. واخذ عادل يمنع اخته عن ضربها لحماته واثناء محاولته كان يسحبها بشدة لجسده فيتمتع بجسدها حيث أن سناء لا ترتدى شيئاً أسفل بيجامتها بالإضافة إلى طراوة لحمها الابيض وازدادت متعته عندما سحبها من خلفها فتركزت طيزها على زبره مباشرة وأخذ يضغط بشدة مطبقاً ذراعيه على صدرها . وهى بدأت لا تبدى حراكاً وبدلاً من اندفاعها لمهاجمة مجيدة كانت تندفع للخلف نحو زبر أخوها عادل الذى تصلب لدرجة فظيعة . كانت مجيدة ارستقراطية ترتدى قميص نوم حمالات شفاف قصير جداً حيث ظهرت أردافها عندما قامت لتهاجم سناء وهى بين يدى عادل واشتركت معها رانيا , وعندما شاهد عادل منظر حماته المثير أثناء حركاتها العفوية ترك سناء لهن لبضع ثوانى ثم أدخل جسده بينهن وكأنه يفك الشجار بينما أخذ يتمتع بجسد حماته وأردافها ومرة ينتقل إلى جسد أخته إلى ان دخلت امه انعام ونجلاء أخت رانيا وياسمين بنت عادل ورانيا , وتم إخراج سناء من غرفة مجيدة وسحبها عادل من ذراعها الطرى إلى غرفتها الخاصة , وأغلق الباب وقال لها : اهدى ياسناء الموضوع مش مستاهل الخناق ده كله .. انتو أصلا بتتعركو ليه فهمينى أرجوكى . ردت عليه سناء قائلة : أنا هافهمك كل حاجة .. انت فاكر يا عادل الهدية اللى انت جبتهالى فى السر فى عيد ميلادى اللى فات . – عادل : أيوه فاكر ياسناء .. الزبر الصناعى . – سناء : وانت جبتهولى عشان انا مطلقة ومحتاجة للجنس ضرورى ودا احسن من الشرمطة وقلة الأدب برة البيت . – عادل : صح يا سناء لأن انا كنت شايفك هايجة على الأخر فقلت لنفسى الحل الوحيد ليكى زب صناعى يهديكى ويطفى نارك . – سناء : وفعلاُ ياعادل الزب الصناعى جاب نتيجة كويسة .. وامبارح كنت بنيك نفسى فى الحمام وبعد ما خلصت نسيته فى الحمام وخرجت ونمت على طول ولكن لما صحيت الصبح بدرى افتكرت وجريت بسرعة ع الحمام ولكنى سمعت صوت باب غرفة مجيدة بيقفل , دخلت الحمام بس للأسف ملقتش الزب الصناعى . والمشكلة الكبيرة إننا هايجة على الآخر ولو رحت المدرسة بالوضع ده ممكن أتناك من اى مدرس فى المدرسة . – عادل : وانت إيه اللى هيجك ياسناء . – سناء : انت هاتستعبط ياعادل .. انت قفشتنى قفشة فى العركة خلتنى أسيح على نفسى من المتعة . وانزلت سناء بنطلون بيجامتها الحريرية لترى عادل كسها الرطب وأردافها المتعرقة وأخذت وضع الكلبة قائلة : بسرعة ياعادل متتردتش انقذ أختك من الانحراف وريحنى عشان أعرف اروح المدرسة وأدرس للتلاميذ وأنا مركزة أكمل القصه من هنا (/>
رانيا : زوجة عادل انعام : والدة عادل مجيدة : والدة رانيا سناء : اخت عادل – تعمل مدرسة نجلاء : اخت رانيا – طالبة ياسمين : بنت عادل ورانيا – طالبة رمزي : ابن عم عادل - مساعد عادل في البازار يستيقظ عادل مبكرا على صوت صراخ حماته مجيدة وكذلك استيقظت رانيا وكانت تنام عارية بجواره بعد نياكة ليلية شديدة وكان جسدها , فقال لها عادل : روحى شوفى أمك مالها يارانيا لبست بنطلون برمودا وبودى على اللحم لترى ماذا حدث لأمها . وعندما دخلت غرفة أمها صرخت هى الأخرى , خرج عادل مسرعا ليرى الأمر فوجد باب غرفة حماته مغلق ولا يسمع غير صوت صراخ زوجته رانيا وحماته مجيدة , اخذ يطرق الباب بشدة وفجأة فتحت له أخته سناء وهى ترتدى بيجامة بنفسجية حريرية ولم تحدثه بل استمرت فى ضرب مجيدة وتسألها : فين الحاجة اللى كانت فى الحمام .. اعترفى يامجيدة لأموتك من الضرب . بينما رانيا تدافع عن أمها مجيدة وتحاول منع سناء عنها لكن دون جدوى . فتعجب عادل سائلاً أخته سناء : حاجة إيه ياسناء اللى كانت فى الحمام ؟ فردت سناء : هى عارفة كويس . ولازم تعترف. واخذ عادل يمنع اخته عن ضربها لحماته واثناء محاولته كان يسحبها بشدة لجسده فيتمتع بجسدها حيث أن سناء لا ترتدى شيئاً أسفل بيجامتها بالإضافة إلى طراوة لحمها الابيض وازدادت متعته عندما سحبها من خلفها فتركزت طيزها على زبره مباشرة وأخذ يضغط بشدة مطبقاً ذراعيه على صدرها . وهى بدأت لا تبدى حراكاً وبدلاً من اندفاعها لمهاجمة مجيدة كانت تندفع للخلف نحو زبر أخوها عادل الذى تصلب لدرجة فظيعة . كانت مجيدة ارستقراطية ترتدى قميص نوم حمالات شفاف قصير جداً حيث ظهرت أردافها عندما قامت لتهاجم سناء وهى بين يدى عادل واشتركت معها رانيا , وعندما شاهد عادل منظر حماته المثير أثناء حركاتها العفوية ترك سناء لهن لبضع ثوانى ثم أدخل جسده بينهن وكأنه يفك الشجار بينما أخذ يتمتع بجسد حماته وأردافها ومرة ينتقل إلى جسد أخته إلى ان دخلت امه انعام ونجلاء أخت رانيا وياسمين بنت عادل ورانيا , وتم إخراج سناء من غرفة مجيدة وسحبها عادل من ذراعها الطرى إلى غرفتها الخاصة , وأغلق الباب وقال لها : اهدى ياسناء الموضوع مش مستاهل الخناق ده كله .. انتو أصلا بتتعركو ليه فهمينى أرجوكى . ردت عليه سناء قائلة : أنا هافهمك كل حاجة .. انت فاكر يا عادل الهدية اللى انت جبتهالى فى السر فى عيد ميلادى اللى فات . – عادل : أيوه فاكر ياسناء .. الزبر الصناعى . – سناء : وانت جبتهولى عشان انا مطلقة ومحتاجة للجنس ضرورى ودا احسن من الشرمطة وقلة الأدب برة البيت . – عادل : صح يا سناء لأن انا كنت شايفك هايجة على الأخر فقلت لنفسى الحل الوحيد ليكى زب صناعى يهديكى ويطفى نارك . – سناء : وفعلاُ ياعادل الزب الصناعى جاب نتيجة كويسة .. وامبارح كنت بنيك نفسى فى الحمام وبعد ما خلصت نسيته فى الحمام وخرجت ونمت على طول ولكن لما صحيت الصبح بدرى افتكرت وجريت بسرعة ع الحمام ولكنى سمعت صوت باب غرفة مجيدة بيقفل , دخلت الحمام بس للأسف ملقتش الزب الصناعى . والمشكلة الكبيرة إننا هايجة على الآخر ولو رحت المدرسة بالوضع ده ممكن أتناك من اى مدرس فى المدرسة . – عادل : وانت إيه اللى هيجك ياسناء . – سناء : انت هاتستعبط ياعادل .. انت قفشتنى قفشة فى العركة خلتنى أسيح على نفسى من المتعة . وانزلت سناء بنطلون بيجامتها الحريرية لترى عادل كسها الرطب وأردافها المتعرقة وأخذت وضع الكلبة قائلة : بسرعة ياعادل متتردتش انقذ أختك من الانحراف وريحنى عشان أعرف اروح المدرسة وأدرس للتلاميذ وأنا مركزة أكمل القصه من هنا (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021