نهر العطش
02-15-2010, 12:07 AM
.
تبدأ القصه عندما كنت فى 13 من عمرى كنت فى الصف الثالث الاعدادى وكان
تعطينى مادة تاريخ كانت شقراء الشعر وعيناها زرقاوتان وكان عندها بنت
وولد فى نفس سنى كنت اذاكر معه حوالى يومين او ثلاثه ايام فى الاسبوع
وكانت اخته تكبرنى بسنتين وكانت جميله مثل امها وكانت في شبه من مني
زكي كانت تحبني كثيرا وتقدم لي الطعام وكانت تبتسم في وجهي كثيرا وكانت
تنظر لي نظرات تدل علي الحب كله وكنت محروج كثيرا لاكن احببتها كثيرا
وفي يوم ذهبت الي اخيها وزكرت معه وكنت بايت معه هذا اليوم وكانت امها
بلخارج تعطي الدروس الخصوصيه وممكن ان تاتي متاخر جدا فقامت اخت زميلي
بارساله الي المحل لياتي بطعام يعني عيزه تسربه من الاخرا انا كنت جالس
اشاهد التليفزيون لقتها قادمه تقترب مني كثيرا وفجاه؟؟؟؟؟؟
لقتها تقترب مني كثيرا كثيرا وقالت لي هل تريد اي شىء قلت لها لا شكرا
وجلست بجواري وفجاه؟؟؟؟؟؟؟؟
لقتها قامت ودخلت غرفة نومها وخرجت علي وفجاه؟؟؟؟؟؟
خرجت علي بقميص النوم وقالت لي هل مارست الجنس لقيت وجهي احمر وجاب
الوان كثيره وقلت لها لا قالتلي هعلمك هل تريد قلت بس اخوكي ؟قالت لي
انا ارسلته لمطعم بعيد جدا
وصراحتا انا هجت كثيرا جدا جدا انتم لو مكاني هتعملوا ايه!
انا طبعا كنت متوتر جدا ولاكن انا ركزت بعض الوقت ولقيت انا الحل هو
اني؟؟؟؟؟؟
انكها ولقيت زبي قام وهاج كثيرا من كتر الجمال الزي واقف امامي فندهشت
من حجمه كثيرا
وفجاه هجمت هجمت عليها وظلت تصرخ كثيرا وتقول اه اه اه شيله من وره
وفجاه؟؟؟؟؟؟
جاء اخوها فقمت من عليها مسرعا ولم يلاحظ شيْ لانه ان مازال يفتح الباب
وتحججت هى بتاخرالوقت وقالت لاخوها محمد تاخر ما رايك فى ان ينام معك
فقال واهله قالت سوف اتصل بهم واقول لهم فقال اوكى واتصلت بهم امهم
وتحججت هى ايضا بتاخر الوقت فقلت فى نفسى هتبقى لياه من ليالى العمر
وتاخر الوقت فى المذاكره وكنت انا طبعا اركز فيما سوف يجرى فقال اخوها
ما رايك فى ان ننام وكان اليوم التالى عطله الاسبوع فقلت يلا فنام هو وهو
من عادته النوم الثقيل فنام على طول فطرقت اخته الباب بالراحه فقمت
وفتحت الباب وغمزت لى وقالت هل تريدم شىء فقلت شكرا فخرجت من الاوضه
وقلت لها اخوكى نام فقالت هيا بنا فدخلت الى غرفه النوم فهجمت عليها
ثانيه وانا ابوس فيها حوالى 15دقيقه وهى تتاوه من شدة المحنه
ونزلت بيدى الى نهديها يا عينى على مهديها ولحست حلماتها ثم نزلت بيدى
الى كسها ولحسته بشده وهى تتاوه بقوه اه اه اه
واردت ان ادخله فى كسها فرفضت وقالت لى انا لا ازال عذراء ثم وجهت لسانى
الى طيزها يا عينى على طيزها
ولحستهاوادخل لسانى فى طيزها وهى تقول لى كمان ثم ادخلت راس زبى فقط
وهى تقول اه اه اه طلعه فقلت لها لا سوف تتعودى عليه وظللت ساكنا حوالى
دقيقتين ثم قالت عندك حق طيزى بدات تتعود وتاكلنى دخله يلا بسرعه
فادخلت نصفه وظللت ساكنا ادعك ابزازها حوالى دقيقه ثم قالت حطه كله
ارجوك فادخلته كله واظللت ادخله وانا اشعر بحراره كسها و انزلت هى
وذبى داخا طيزها ونا قاربت على انا انزل فقات لها اين تحبى ان انزل على
ابزازك ام فى داخل طيزك فقالت لى لا داخل طيزى هيا وانزل زبرد نار كسى
فانزلت داخل طيزها وانا اتذكر انى انرلت فى هذا اليوم حوالى عشر
مراتومازلنا على هذا الحال
تبدأ القصه عندما كنت فى 13 من عمرى كنت فى الصف الثالث الاعدادى وكان
تعطينى مادة تاريخ كانت شقراء الشعر وعيناها زرقاوتان وكان عندها بنت
وولد فى نفس سنى كنت اذاكر معه حوالى يومين او ثلاثه ايام فى الاسبوع
وكانت اخته تكبرنى بسنتين وكانت جميله مثل امها وكانت في شبه من مني
زكي كانت تحبني كثيرا وتقدم لي الطعام وكانت تبتسم في وجهي كثيرا وكانت
تنظر لي نظرات تدل علي الحب كله وكنت محروج كثيرا لاكن احببتها كثيرا
وفي يوم ذهبت الي اخيها وزكرت معه وكنت بايت معه هذا اليوم وكانت امها
بلخارج تعطي الدروس الخصوصيه وممكن ان تاتي متاخر جدا فقامت اخت زميلي
بارساله الي المحل لياتي بطعام يعني عيزه تسربه من الاخرا انا كنت جالس
اشاهد التليفزيون لقتها قادمه تقترب مني كثيرا وفجاه؟؟؟؟؟؟
لقتها تقترب مني كثيرا كثيرا وقالت لي هل تريد اي شىء قلت لها لا شكرا
وجلست بجواري وفجاه؟؟؟؟؟؟؟؟
لقتها قامت ودخلت غرفة نومها وخرجت علي وفجاه؟؟؟؟؟؟
خرجت علي بقميص النوم وقالت لي هل مارست الجنس لقيت وجهي احمر وجاب
الوان كثيره وقلت لها لا قالتلي هعلمك هل تريد قلت بس اخوكي ؟قالت لي
انا ارسلته لمطعم بعيد جدا
وصراحتا انا هجت كثيرا جدا جدا انتم لو مكاني هتعملوا ايه!
انا طبعا كنت متوتر جدا ولاكن انا ركزت بعض الوقت ولقيت انا الحل هو
اني؟؟؟؟؟؟
انكها ولقيت زبي قام وهاج كثيرا من كتر الجمال الزي واقف امامي فندهشت
من حجمه كثيرا
وفجاه هجمت هجمت عليها وظلت تصرخ كثيرا وتقول اه اه اه شيله من وره
وفجاه؟؟؟؟؟؟
جاء اخوها فقمت من عليها مسرعا ولم يلاحظ شيْ لانه ان مازال يفتح الباب
وتحججت هى بتاخرالوقت وقالت لاخوها محمد تاخر ما رايك فى ان ينام معك
فقال واهله قالت سوف اتصل بهم واقول لهم فقال اوكى واتصلت بهم امهم
وتحججت هى ايضا بتاخر الوقت فقلت فى نفسى هتبقى لياه من ليالى العمر
وتاخر الوقت فى المذاكره وكنت انا طبعا اركز فيما سوف يجرى فقال اخوها
ما رايك فى ان ننام وكان اليوم التالى عطله الاسبوع فقلت يلا فنام هو وهو
من عادته النوم الثقيل فنام على طول فطرقت اخته الباب بالراحه فقمت
وفتحت الباب وغمزت لى وقالت هل تريدم شىء فقلت شكرا فخرجت من الاوضه
وقلت لها اخوكى نام فقالت هيا بنا فدخلت الى غرفه النوم فهجمت عليها
ثانيه وانا ابوس فيها حوالى 15دقيقه وهى تتاوه من شدة المحنه
ونزلت بيدى الى نهديها يا عينى على مهديها ولحست حلماتها ثم نزلت بيدى
الى كسها ولحسته بشده وهى تتاوه بقوه اه اه اه
واردت ان ادخله فى كسها فرفضت وقالت لى انا لا ازال عذراء ثم وجهت لسانى
الى طيزها يا عينى على طيزها
ولحستهاوادخل لسانى فى طيزها وهى تقول لى كمان ثم ادخلت راس زبى فقط
وهى تقول اه اه اه طلعه فقلت لها لا سوف تتعودى عليه وظللت ساكنا حوالى
دقيقتين ثم قالت عندك حق طيزى بدات تتعود وتاكلنى دخله يلا بسرعه
فادخلت نصفه وظللت ساكنا ادعك ابزازها حوالى دقيقه ثم قالت حطه كله
ارجوك فادخلته كله واظللت ادخله وانا اشعر بحراره كسها و انزلت هى
وذبى داخا طيزها ونا قاربت على انا انزل فقات لها اين تحبى ان انزل على
ابزازك ام فى داخل طيزك فقالت لى لا داخل طيزى هيا وانزل زبرد نار كسى
فانزلت داخل طيزها وانا اتذكر انى انرلت فى هذا اليوم حوالى عشر
مراتومازلنا على هذا الحال