king20
07-04-2012, 11:57 AM
أنى من عائله تتمتع بنفوذ اجتماعي ومادي لابأس به ولي أخت تكبرني بثلاث سنوات متزوجه ابن عمي وهم يسكنون لبنان من سبع سنوات لظروف العمل حيث يعمل زوجها بالتجارة أما أنا فادير أراضى زراعية لوالدي واسكن معه أنا وزوجتي وأطفالي الاثنين .. تبدا القصة منذ كنا صغار وبعمر أربع او خمس سنوات كنا كلما بقينا لوحدنا أنا وأختي سناء نبدا باللعب بأدواتنا الجنسية حيث نختتم اللعب دائما بان ادخل جزء صغير من قضيبي داخل كسها الصغير حيث تتألم قليلا فاخرجه وينتهي كل شيء لكن الأهم في الموضوع اننا كنا نكتم الامر بدون توصيه او اتفاق بيننا وهذا دليل على اننا نعلم ان الذي نعمله كان خطاء .. بعدها دارت عجلة الزمن وكبرنا ونسينا كل شيء وقبل سنتين شاءت الأقدار ان أسافر الى سوريا واتصلت من هناك بأختي لأطمئن عليها فقالت لما لاتأتي لزيارتنا بيروت جميلة والمسافة ليست طويله فاستأجرت سياره من دمشق الى بيروت وعلى العنوان وصلت وكان الوقت عصرا حيث دخلت بعد السلام عليهم الى الغرفه للراحه وفي المساء حيث كنت نائما أحسست بأنامل رقيقه وصوت دافيء سعد سعد... سعودي.. اصحا انت جاي تنام لو شنو ؟؟ وكانت سناء وهي بكامل زينتها حيث قالت ان العشاء جاهز سألتها عن زوجها لم اره ولم يقابلني فقالت سافر امس الى الصين في رحلة عمل ويأتي بعد اربعة ايام
اثارني الموضوع وخاصه بعد ان خرجنا انا واختي وبناتها الاثنين 9 ؛ 7 سنوات حيث رأيت بنات في بيروت من الخيال بعدها عدنا للبيت وبدئنا بالحديث عن كل شيء ومن ضمن الحديث استذكرنا ايام الطفولة ونحن نضحك فقلت لها لكننا كنا أشقياء وبدون أخلاق وعملنا حاجات لايمكن ان تعمل فقالت انسى الموضوع راح في وقته عندها احسست انها لم تنسى ماحصل ابدا طأطأت رأسي للارض وقلت انني نادم على ماحصل بل يجب ان اعاقب نفسي على ماجرى رفعت رأسي وجدتها تضحك بشده فقلت لماذا الضحك قالت عليك ياأخي فأنت تبحث في امور اكل الدهر عليها وشرب .. زعلت من ضحكتها واخذت بتأنيبها حتى انها انهارت وبدأت بالبكاء عندها ندمت وقلت في قرارت نفسي انا ضيف لماذا اجرحها فأخذتها بحضني ورحت اعتذر وهي تبكي طوقتها بيدي ووضعت رأسها على صدري ورحت اتحسس تقاسيم جسمها واطبطب على ظهرها ونظرت الى نفسي فاذا بدموعها تنهار على بنطالي البيجي اللون وتصبح دموعها على شكل بقع على القماش ومن جهة قضيبي فأخبرتها ماذا فعلتي أنتي اتلفتي بنطالي فبدأت تضحك وراحت تمسح بيدها البلل من على ملابسي هنا أحسست بقشعريرة بكل جسمي حيث بدأ قضيبي بالانتصاب فراحت يدي تنساب إلى صدر سناء بهدوء وكلما لمست ثديها بهدوء كانت تضغط على قضيبي بهدوء بقينا بدون كلام كل هذه الفتره انا اضغط بهدوء وهي تعمل كذلك بهدوء لحد ما انتصب قضيبي بشكل كبير عندها مسكت بثدي سناء بكل يدي وهي كذلك مسكت قضيبي وراحت تحرك به بيدها وأنا هنا اغرست يدي من تحت بلوزتها الى حلمة ثديها وهي بادرت الى فتح سحاب بنطالي واخرجت قضيبي من هناك فبادرت الى فتح حزامي وقلع بنطالي عالاخر بدأت وبدون مقدمات ترضع قضيبي الملتهب ورحت اتحسس كل تقاسيم جسمها الرهيب والحار جدا بيدي بعدها اقلعتها ملابسها وحملتها الى غرفة نومها خوفا من تصحي بناتها وترى ما يفعل الخال ..
هنا نزلت وبلا شعور آلي كس سناء وبدأت الحس أمص بزنبورها حتى أنني ابتلعت الكثير من عسل كسها الذي دخل مع لساني وهي تتأوه وتتحرك بشكل غير طبيعي وتقول نيكني كفايه مص نيكني ارجوك دخله بكسي انا اموت على قضيبك الكبير بسرعه مزقني بقوه .. ادخلت قضيبي بكسها لأحس بنار مولعه داخل كسها فرحت اتحرك ادخل واخرج قضيبي من كسها وشفاهنا تلتقي مع بعض ويداي تضغط على صدرها أحسسنا بنشوة كبيره لم احس بها بحياتي وقذفت بداخل كسها مرتين ثم دخلت الحمام لاستحم واعود بعدها لممارسة النيك بعد اخذ جزء من الراحه وكانت تستجيب بشكل كبير ولاول مره اعلم ان سناء شبقيه لهذا الحد حيث نمنا ليلتها بدون ملابس وكان قضيبي مغروس داخل كسها وفي الصباح اتى باص المدرسه ليأخذ بناتها فاخبرتها انني سوف اسافر اليوم قالت ابقى بعد يومين قلت لاانا مرتبط بعمل لكنني نادم على شيء واحد فاحست بخجل كبير وقالت بصوت خافت ماهو يا سعد فقلت نادم لانني لم انيكك من طيزك فضحكت وقالت وقعت قلبي تعال ونيك ولو انا ما عاملتها قبل وضعتها بوضعيه خاصه حيث جعلتها تنحني على الكنبه وهي واقفه وباعدت بين رجليها واخرجت قضيبي المنتصب ووضعت قليلا من المزيت على رأس قضيبي وداخل فتحة طيزها ورحت ادخله رويدا رويدا وهي تتألم وتقول سعد انت مزقت طيزي بعدها احست براحه كبيره وراحت تدفع بنفسها نحوي حتى تضمن دخول كل قضيبي بداخلها وكان ضيقا جدا ويضغط بقوه على قضيبي المغروس داخله وهذا سهل عملية القذف بسرعه غسلت وسافرت [/color]
اثارني الموضوع وخاصه بعد ان خرجنا انا واختي وبناتها الاثنين 9 ؛ 7 سنوات حيث رأيت بنات في بيروت من الخيال بعدها عدنا للبيت وبدئنا بالحديث عن كل شيء ومن ضمن الحديث استذكرنا ايام الطفولة ونحن نضحك فقلت لها لكننا كنا أشقياء وبدون أخلاق وعملنا حاجات لايمكن ان تعمل فقالت انسى الموضوع راح في وقته عندها احسست انها لم تنسى ماحصل ابدا طأطأت رأسي للارض وقلت انني نادم على ماحصل بل يجب ان اعاقب نفسي على ماجرى رفعت رأسي وجدتها تضحك بشده فقلت لماذا الضحك قالت عليك ياأخي فأنت تبحث في امور اكل الدهر عليها وشرب .. زعلت من ضحكتها واخذت بتأنيبها حتى انها انهارت وبدأت بالبكاء عندها ندمت وقلت في قرارت نفسي انا ضيف لماذا اجرحها فأخذتها بحضني ورحت اعتذر وهي تبكي طوقتها بيدي ووضعت رأسها على صدري ورحت اتحسس تقاسيم جسمها واطبطب على ظهرها ونظرت الى نفسي فاذا بدموعها تنهار على بنطالي البيجي اللون وتصبح دموعها على شكل بقع على القماش ومن جهة قضيبي فأخبرتها ماذا فعلتي أنتي اتلفتي بنطالي فبدأت تضحك وراحت تمسح بيدها البلل من على ملابسي هنا أحسست بقشعريرة بكل جسمي حيث بدأ قضيبي بالانتصاب فراحت يدي تنساب إلى صدر سناء بهدوء وكلما لمست ثديها بهدوء كانت تضغط على قضيبي بهدوء بقينا بدون كلام كل هذه الفتره انا اضغط بهدوء وهي تعمل كذلك بهدوء لحد ما انتصب قضيبي بشكل كبير عندها مسكت بثدي سناء بكل يدي وهي كذلك مسكت قضيبي وراحت تحرك به بيدها وأنا هنا اغرست يدي من تحت بلوزتها الى حلمة ثديها وهي بادرت الى فتح سحاب بنطالي واخرجت قضيبي من هناك فبادرت الى فتح حزامي وقلع بنطالي عالاخر بدأت وبدون مقدمات ترضع قضيبي الملتهب ورحت اتحسس كل تقاسيم جسمها الرهيب والحار جدا بيدي بعدها اقلعتها ملابسها وحملتها الى غرفة نومها خوفا من تصحي بناتها وترى ما يفعل الخال ..
هنا نزلت وبلا شعور آلي كس سناء وبدأت الحس أمص بزنبورها حتى أنني ابتلعت الكثير من عسل كسها الذي دخل مع لساني وهي تتأوه وتتحرك بشكل غير طبيعي وتقول نيكني كفايه مص نيكني ارجوك دخله بكسي انا اموت على قضيبك الكبير بسرعه مزقني بقوه .. ادخلت قضيبي بكسها لأحس بنار مولعه داخل كسها فرحت اتحرك ادخل واخرج قضيبي من كسها وشفاهنا تلتقي مع بعض ويداي تضغط على صدرها أحسسنا بنشوة كبيره لم احس بها بحياتي وقذفت بداخل كسها مرتين ثم دخلت الحمام لاستحم واعود بعدها لممارسة النيك بعد اخذ جزء من الراحه وكانت تستجيب بشكل كبير ولاول مره اعلم ان سناء شبقيه لهذا الحد حيث نمنا ليلتها بدون ملابس وكان قضيبي مغروس داخل كسها وفي الصباح اتى باص المدرسه ليأخذ بناتها فاخبرتها انني سوف اسافر اليوم قالت ابقى بعد يومين قلت لاانا مرتبط بعمل لكنني نادم على شيء واحد فاحست بخجل كبير وقالت بصوت خافت ماهو يا سعد فقلت نادم لانني لم انيكك من طيزك فضحكت وقالت وقعت قلبي تعال ونيك ولو انا ما عاملتها قبل وضعتها بوضعيه خاصه حيث جعلتها تنحني على الكنبه وهي واقفه وباعدت بين رجليها واخرجت قضيبي المنتصب ووضعت قليلا من المزيت على رأس قضيبي وداخل فتحة طيزها ورحت ادخله رويدا رويدا وهي تتألم وتقول سعد انت مزقت طيزي بعدها احست براحه كبيره وراحت تدفع بنفسها نحوي حتى تضمن دخول كل قضيبي بداخلها وكان ضيقا جدا ويضغط بقوه على قضيبي المغروس داخله وهذا سهل عملية القذف بسرعه غسلت وسافرت [/color]