نهر العطش
08-01-2010, 02:36 PM
زوجة من فينا ☼
تلقيت مكالمه تلفونيه من ايمان زوجة ابن عمى اسعد وقالت لى وهى تبكى
ان ابن عمى تركها وسافر بعد ان حصلت له مشكله فى العمل .. واصبحت وحيده وهى تسكن مع جارتها ومعها ابنتها فاطمه .. اخبرت زوجتى بذلك. فرق قلبها كثيرا وقررت ان تساعدها لحين رجوع زوجها.. فارسلنا لها مبلغ من المال. وطلبنا منها ان تظل على اتصال. وصرن نبحث عن زوجها اسعد بالتلفون اصدقائه, *****ه, وكل شخص يعرفه
وبعد ثلاثه ايام اتصلت ايمان بى, وهى تبكى.. تريد ان تحضر هى وابنتها الى مدينتنا.. وان اساعدها ... فارسلت لها تذاكر الباص.. وبعد اسبوع حضرت لمنزلنا ومعها ابنتها فاطمه وكانت بالرغم من حزنها تبدو جميله . وجذابه وكانت فتاة طويله وجهها جميل وجسمها رائع تمتلك جسدا جنسيا .. احببتها وزدته بها هياما بعد حكت لى قصتها مع اسعد
كانت ايمان فى الثامنه والعشرون. تزوجت اسعد زواجا تقليدى .خطبوها اهله وهو لم يرها ..وبعد ان عاد من بلاد الغربه تزوجها وقضى معها شهرين. ورجع الى بلاد الغربه وحملت ووضعت ابنتها البكر فاطمه
لحسن حظها كنت اسكن فى منزلى المكون من ثلاثه طوابق .. الطابق الارضى الصاله وغرفة الجلوس والسفره والمطبخ... والطابق العلوى ثلاثه غرف. ماستر روم لزوجتى وبجانبها غرفه لابنتى... وغرفه اخرى خاليه... شغلتها ايمان وفاطمه
صدقونى.. لقد احببت ايمان زوجة ابن عمى.. وكنت عندما اذهب للعمل عند الثانيه ظهرا.. تظل فى خيالى.. احبها كثيرا اهيم بها كثيرا.. اعبدها ملكت كيانى ملاءت حياتى حبا ..كم احبك ياايمان.. كم اهواك واصبحت اتمنى ان ابقى معها كثيرا ..خصوصا ان زوجتى كانت تعمل من الخامسه صباحا حتى الواحده والنصف ظهرا ..وانا يبداء عملى فى الثانيه ظهرا بعد اسلمها ابنتى روعه ,اذهب الى عملى... واعودعند العاشره.
كنت بالنسبه لايمان نعم الصديق, ساعد تها كثيرا وسجلت ابنتها فى المدرسه وكان اهتمامى بها خاص.. كنت احبها حقيقه.. وكنت اهيم بها هياما ..وكنت اتظاهر امام زوجتى بالحزم ' وقلة الحديث مع ايمان, وكنت دائما اتركهن, مع بعضهن وابقى مع ابنتى روعه وفاطمه, فى الغرفه الاخرى ,وبعد ان اطمانت زوجتى ان كل شىء على مايرام قررت انا فى اقرب فرصه ان اصارحها بحبى
وبعد مضى عشرة ايام طلبت منى ايمان ان اجد لها عمل واتصلت باحد اصدقائ وكان بحاجه لها, وكان عملها يبداء فى الثانيه عشر, شكرتنى كثيرا وقالت لى فى يوما ما سوف ترد جمائلى لها, وكنت اتمنى ذلك اليوم صدقونى ان ابكى من كثرة حبى وهيامى بها.
وفى يوما من الايام البست ايمان ابنتها واوصلتها للمدرسه... رجعت عند السابعه والنصف صباحا وكنت انام في حجرت ابنتى روعه. التى كانت قريبه من غرفتها عادت ودخلت الى الحمام ...فخرجت من الغرفه واتجهت صوب الحمام, وكانت دقات قلبى اسمعها عالية, وكنت اخاف ان تسمع تنفسى.. ودقات قلبى, ونظرت من خرم الباب اه اه اه اه.... مما رايت.... كانت الدموع تملاء عينى وانا انظر لذلك الجسد احب جسدها اعبدها.. امووووووت فيه.. كم اهواها ايمان... كانت تخلع ثيابها ووقفت عاريه تحت الدش, وبداء الماء يغمر جسدها الفارع ,ونهديها النافرين وطيزها الناعمه, وشعرتها الكثيفه, وسيقانها,,, اه اه اخ من وجعى وغرامى بحبها ووضعت كميه من الشامبو على شعر عانتها ,وكسها, وصارت تفركه بقوه وتعتصر نعديها, وتداعب حلماتها, وتفرك افخاذها السمراء بالصابون ,وكنت انا فى نشوه وهيام, اعيش مع جسدها الجميل , ايمان الحبيبه ,قررت اليوم يومى سوف اتشجع وسوف استمتع بذلك الجسد ,وانتهت من حمامها.... هربت مسرعا ا لى المطبخ لعمل الشاى, وبعد دقايق حضرت ايمان الى المطبخ, وقالت صباحا الخير,, قلت صباحا الخير يا احلى واروع واجمل مرات اخ
ضحكت وطلبت منى ان ابقى مع ابنتى, وسوف تقوم بعمل الشاى, قلت لها ان ابنتى نائمه ولن تستيقظ الا فى العاشره, وبداءت فى غسل الصحون ,والاوانى وكنت اراقبها و الفستان الذى كان يحيط بجسدها الجميل, كم احبك ياابمان زوجة اخى كان بيننا صمت, وكنت اتعذب , شوقا وهياما ,وكانت الدموع تغطى عيونى, من شده شوقى لها وحبى ....وفجاءه نظرت تجاهى ورات دموعى وقالت مالك بتبكى قلت لاشى ايمان ...قالت لا لا هل حصل شئ.... قلت لا لا لاشئ.. قالت ارجوك اخبرنى انت مريض.... قلت لها نعم وزادة دموعى . وكانت تحاول ان تزيح يدى من وجهى لتمسح دموعى .وتسالنى بحنان بالغ عن ما حصل. وانا امانع فستحلفتنى ب**** ... واصرت وصارت تضمنى الى صدرها فى حنان وتسالنى مابك ... قلت ايمان اه اه ايمان انا انا.... مابك ارجوك تكلم انا انا .. يا ايمان انا .. ارجوك لاتعذبنى لاتبكنى ارجوك .. انا قلبى ممزق ارجوك ... قلت انا انا ياايمان........ بحبك......... وارتميت فى احضانها وساد صمت رهيب وبقيت احضنها. واخذت تنظر الى عيونى .ودموعها تسيل على خدودها لقد لاحظته ذلك من معاملتك لى ونظرات حنانك وعطف . ورقتك واحساسك المرهف. انا و**** بحبك بريدك اه اه اه ... ايمان حياتى روحى دمى دموعى وابتسامتى بحبك بكل جوارحى.. بهواك وبكت ...وهى تقول بحبك روحى حنانى كل لك
انت عمرى لن اعطى قلبى لاحد غيرك... قلت لها اوعدينى ان تكونى لى واكون لك وان لايعلم احد بتلك العلاقه ....فوافقت وصرت اقبلها فى كل مكان... وامتص الحيق من شفتيها...فى عناق محموم ...وعاشت فى عالم اللذه والنشوه ..وفجاءة سقطت على الارض انهارت قالت لى ارجلها لاتحملنها... حملتها على زراعيا الى الدور الثانى.. وضعتها على فراشى الوسير.. ورقدت بجانبها, واخذتها فى احضان بحبك يا ايمان اه اه بحبك ,وهى فى هيام ولوعه ,وانا اتحسس جسدها وشعر عنتها واردافها,, وهى تتاوه من الشوق واللذه و****فه والرغبه المجنونه ,وهى تصرخ اه اه انا براحه ,ارجوك براحه تعبت ارجوك... واى انا احى انااوه اوه اوه...ووضعت يدى تحت ثيابها واخذت اتحسس افخاذها وشعر عانتها ومشفريها واداعب بظرها وافرك دبتها.. وانطلقت ***** فى كل جسدها اه اه اه اقيف ارجوك اقيف.. مابتحمل ..تعبت تعبت.. خلينى ارتاح تعبت انا .. مابتحمل اى اى اى ارجوك خلينى ارتاح.. رفعت فستانها بسرعه وخلعته وساعدتنى فى ذالك وبسرعه خلعت ثيابى وفتحت ارجلها وصرت الحس كسها ومشفريها وطيزها وهى تصرخ .. اى اى اهاه.. لا اقيف اقيف.. ارجوك بلسانك جوه اه علاء ارجوك لا انا تعبت ريحنى اقيف .. اى لا لا ..كمان اكتر جوه كتر. واى واى واى انا كدا بحبو انا واى واى ..جاتنى جاتنى و واى احى.. انااجوك .. لا لا لا ..واى لا ارجوك واى واى ولسانى يدخل عميقا فى كسها وهى فى هيجان ولذه ونشوه عارم وهى ممسكه بقضيبى الكبير تعتصره بقوه وشده ..اه ا اى اى.. انا احى احى انا اقيف اقيف.. لا.. لا.. لا .. ورفعت رجليها عاليا ..وباعدت بين افخاذها وهى تصيح اخ اى انا ..لا لا ..ارجوك سيبنى.... سيبنى اه اه ريحنى.. تعبت ابعد عنى وااى لا لا لا .. ارجوك .. ياعلاء كفايه كفايه ..سالتها كفايه نكمل ولا لا قالت كفايه تعبت ريحنى اه اه ياعلاء.. داخلو دخلو فى كسى.. ريحنى شويه شويه ..اى اى ماكلو شويه شويه.. ايمان بحبك بريدك بهواك .. وهى تقول براحه براحه ..اكتر كمان اكتر جوه.. كلو.... واى واى واى اكتر اعمق.. احلى افركنى ..نيكنى ...متعنى.. انت حبيبى... كسى ليك ياعلاء... وجعنى نيكنى.. ريحنى زبك كبير... واى منه.. زبك اكبر من زوجى اسعد... احلى واقوى.. متين زدنى تياكه دخلوو...كله جوايا فى كسى احبك اريدك... جاتنى.. جاتنى اللذه النشوه.. طيرت طيرت قزفت ..وارتعشت وهى تبكى بحبو بحبو.. وا وا ةاى واى ترتجف بشده وانا ضاقت زبى فى اعماقها وقذفت وكبيت منى داخلها
لم اخرجه منها وبدات من جديد.. اىا اى اه اكتر كمان ,. اكتر نيكنى متعنى اكتر اموت.. فى زبك علاء.. اسعدنى متعنى .. اكتر بزبك نيكنى اشد اقوى.. انا تعبانه محتاجه ليك.. انت عشيقى حبيبى.. انا ليك ارتعشت قذفت وقذفت وارتحنا
زوجة ابن عمى ايمان اصبح لها مكان خاصه فى قلبى.. زوجتى ام تلاحظ ماببنى وبين ايمان.. وانا لم اعطيها الفرصه لكى تعرف مابينا.. وكنا ايمان وانا نتحفظ على علاقتنا فى سريه كامله.. وبعد ان بدات ابنتها فاطمه بالذهاب الى المدرسه , خلا الجوى فى منزلى.. وكانت زوجتى تعمل من الخامسه صباحا حتى الواحده ظهرا
كنت انا وايمان زوجة ابن عمى لوحدنا فى المنزل .. وكانت دائما تشكى من مافعله اسعد زوجها ..بعد ان تركها وسافر الى مدينة اخرى ..وكنت دايما اللاطفها واطيب بخاطرها واخذها فى احضانى
كانت بعد ان توصل ابنتها فاطمه الى المدرسه ..وتعود الى المنزل اكون انا قد اعددت شائ الصباح ..وبعد ذلك نتحدث قليلا وبعدها ينقطع الحديث... وتبدا انفاسنا فى التسارع وتشتعل نار الشهوه والجنس فى جسدينا.. كانت ابمان تحب الجنس بقوه.. وانا كنت ضعيفا امام جمالها وجسدها البديع ..وكانت قد وعدتنى بعد تسجيل ابنتها فى المدرسه سوف نستمتع بالجنس دون خوف.. وبعد ان ساد الصمت بيننا فتره قالت علاء مالك قلت لها لقد وعدتينى وانا انتظر وعدك لم تقل شئ... وبعدها ذهبت الى الحمام.. وانتظرت انا قليلا وذهبت خلفها ومن خرم المفتاح بدات اشاهد ذلك الجسد الرهيب... وخلعت ثيابها وانا اراقب كل قطعه منه حتى اصبحت عاريه وبدات في الاستحمام
وانا يغلى فى داخلى مرجل الشوق والاشتياق لملامست ذلك الابداع الالهى... وذلك الجسد انار... وانا فى قمة الانتصاب والنشوه... خلت كل ملابسى وانا استمتع بمشاهدت ايمان وشعر عانتها ووطيزها المستديره الناعمه .. وسيقانه البديع اه اه ايمان ززجة ابن عمى كم اموت فى ذلك الجسد... احبه اعشقه ..اهواه ايمان ... ايمان بحبك اه انا وبعد ان غسلت جسدها وضعت وصلت خرطوم الماء داخل فتحت طيزها وبدات فى غسل الطيز من الداخل عدة مرات حتى اصبحت
فى غاية النظافه وبعد ذلك وضعت بعض الكريم المرطب على جسدها وداخل فتحه طيزها الجميله ووضعت بعض العطور على جسدها ولبست ثيابها وخرجت من الحمام
وكنت انا فد هربت الى غرفتى مسرعا ..ووضعت بعض الارياح الجميله.. وسمعت طرقا على باب غرفتى.. وضعت فوطه حول وسطى.. وقلت ادخلى ايمان ...اه اه بحبك ...دخلت ايمان وهى لاتلبس شئ سوى قميص نوم قصير.. هلت على دخلت دنياى وحياتى بانوثتها ورقتها.. وقفت هى امام المرايه ووقفت انا خلفها واضعا زبى على موءخرتها الكبيره ومحيطها بساعديه ..اتحسس نهديها بيديه وانا احضنها على جسدى.. لم يكن هناك كلام كان عراكا هاديا بين جسدينا فى معزوفة ..علاء وايمان... فى سعاده وهيام وتناغم وانفاسنا فى اتطراب ونشوه .. واستدارت لكى تسلمنى كرز شفائفها المستديره ورشفت فمها بل رضعت رحيق..شفائفها الحلوه العذبه وهى تتاوه اه اها اه ..انا بحبك ايمان بموت فى ذلك الجسد الرهيب.. انت عمرى الذى باء مع قدومك ايمان ايمان.. انت لى وانا لك .. كانت انفاسها تسارع قالت تعبت تعبت ارجووووووك.. علاء... ريحنى دعنى اموت من اللذه من النشوه.... دعنى اصرخ منذ ان تزوجت اسعد وسكن معنا فى منزلنا مع اهلى لم اصرخ من اللذه... كنت اخاف ان يسمعوننى ..وكنت اتمنى ان اتاوه من فرط اللذه متعنى ريحنى دعنى ابكى نشوة وسعاده... افل بى ماتشاء ونيكنى حيث تشاء انا لك ياعلاء حبيبى
وخلت ثيابها ونزعت الفوطه من وسطى ,,, واللتحم جسدينا فى قوه وعنف لا تسمع سوى الاهات وصوت القبلات واحتكاك الاجساد وطلبتة منى ان الحس كسها فاكلته,,,,,,, ورشفت من عسل كسها زوالرائحه الطيبه,, ومررت على شعر عانتها ومصصت *****ها,,,, وكانت تصرخ دون خوف هى تعلم لااحد فى المنزل ,, اه اه اهى اهى اه انا,,,, ارضعنى مصنى نيكنى متعنى,,, اها اه اه اى انا,,,,, احب زبك باعلاء اموت فى زبك انا عشيقتك افعل بى ماتري,,,دووضعت قضيبى داخل فمها واصبحت تلعقه مثل ***** الصغير,,, بلهفه وشوق وهى فى لذه ونشوه,, وهى تصرخ بكل رغباتها دعنى استمتع ريحنى اقتلنى بزبك اذبحنى,,, افرق كل شحنات اللذه داخل جسدى متعنى اه اها اه اىىى انا
رفعت رجليها ووضعت قضيبى على مشفريها اداعبهما براس قضيبى وهى تتاوه وتراقص بطيزها ,,,, شويهة شويه دخلو واى واى,,, دخلو ارجوك اقتلنى يا علاء مزق كسى بزبك الكبير,,,, نيكنى بعنف اغتصبنى انا جاريتك,, حبيبتك ,,عشيقتك شرموتطك,,,,وانت عشيقى نياكى معذبى وادخلت زبى رويدا رويدا ,,, وهى لم تتوقف عن الصراخ قالت لى ان متعتها فى الصراخ والتعبير عن لذتها ورغباته,,,ا وكانت فى كل لحظه ترتجف وترتجف وتقذف فى نشوه وتصرخ ,,,,اهاه اا اهه اها اها,,, جاتنى اللذه نيك ماتقيف,,, اروينى حتى الثماله,,, اها انا من الزب فى الكس من النيك معاك علاء احبك واى,, احبك اه,,, احبك انا يابعد عمرى وانا فى نشوه فى حب صراع مع ذلك الجسد وصارت ترتجف وتصرخ جاتنى جاتنى النشوه ,,,واى انا من اللذه,,, من النيك,,, اهاه اه اى جاتنى جاتنى,,, قذفت ثانى وثالث ورابع وهدات ولم اخرجه من كسها ووضعت اصبعى داخل طيزها وانا اعتصرها... ايمان انا داير انيك الطيز اه انيك طيزك ياايمان... قالت اموت انا فى نيكك لى متعنى فى اى مكان فى كسى وطيزى كل شئ لك علاء حبيبى
اتخذت وضعية الكلب وباعدت رجليها...وفتحت طيزها... وقالت اركب طيزى نيكنى فى الطيز امووووووت فى نيك الطيز اقتلنى افركنى داخل طيزى .. اكتر كمان عنيق..اكتر نيكنى انا متعنى... اهاها اه اه اى .. وى وى. اه كمان جوه اكتر مزق طيزى اكتر نيكنى ...كمان وكمان ...اه اهاه جاتنى نشوه جاتنى لذه ...اكتر اه اهاسريع كمان اسرع اه اه جاتنى طيرتا وقذفت داخل طيزها وسكبت المنى الجبار.. فى اعماق طيزها وهى تتاوه... اه اه ا انا اى اى انا واى واى احى احى من اللنشوه.... من لذه النيك فى الطيز والكس متعتنى ريحتنى... ياعلاء......... قلت لها بعد ان يرجع زوجك وتتصافا الامور بينكم ما مصير علاقتنا...قالت واقسمت ان تظل علاقتنا ابد الدهر.......... وان رجع ابن عمى لها
واصبحنا لمدة شهرين . مع بعضنا لم يشك احدا فى علاقتنا وكنا نتناك بكل الطرق بكل المحولات حتى ذلك اليوم الذى توفى فيه عمى والد اسعد... واتصل بي تلفونيا واخبرنى ان عمى توفى.... ويريد ان تعود زوجته وابنته اليه وسافرت ايمان وابنتها فاطمه.... وكنت على اتصال بها دون علم زوجها ... مذكرا اياها تلك الايام السعيده واتمنى ان تعود وبقيت فى تلك المدينه مع زوجها قرابت العام ...وعادت المياه لمجاريها واخيرا ....اقنعت زوجها ان ينتقل الى مدينتنا الجميله ....اجمل المدن ....... وهكذا رجعنا الى نياكتن ولهونا ولعبنا ومتعتنى الحلوه وما زالت ايمان تحبنى وتشتهينى بقوه اكثر من ما مضى... لانها اصبحت مطمئنه ولا احد يعرف عن علاقتنا شئ واه اه اه
انا من حب ايمان
تلقيت مكالمه تلفونيه من ايمان زوجة ابن عمى اسعد وقالت لى وهى تبكى
ان ابن عمى تركها وسافر بعد ان حصلت له مشكله فى العمل .. واصبحت وحيده وهى تسكن مع جارتها ومعها ابنتها فاطمه .. اخبرت زوجتى بذلك. فرق قلبها كثيرا وقررت ان تساعدها لحين رجوع زوجها.. فارسلنا لها مبلغ من المال. وطلبنا منها ان تظل على اتصال. وصرن نبحث عن زوجها اسعد بالتلفون اصدقائه, *****ه, وكل شخص يعرفه
وبعد ثلاثه ايام اتصلت ايمان بى, وهى تبكى.. تريد ان تحضر هى وابنتها الى مدينتنا.. وان اساعدها ... فارسلت لها تذاكر الباص.. وبعد اسبوع حضرت لمنزلنا ومعها ابنتها فاطمه وكانت بالرغم من حزنها تبدو جميله . وجذابه وكانت فتاة طويله وجهها جميل وجسمها رائع تمتلك جسدا جنسيا .. احببتها وزدته بها هياما بعد حكت لى قصتها مع اسعد
كانت ايمان فى الثامنه والعشرون. تزوجت اسعد زواجا تقليدى .خطبوها اهله وهو لم يرها ..وبعد ان عاد من بلاد الغربه تزوجها وقضى معها شهرين. ورجع الى بلاد الغربه وحملت ووضعت ابنتها البكر فاطمه
لحسن حظها كنت اسكن فى منزلى المكون من ثلاثه طوابق .. الطابق الارضى الصاله وغرفة الجلوس والسفره والمطبخ... والطابق العلوى ثلاثه غرف. ماستر روم لزوجتى وبجانبها غرفه لابنتى... وغرفه اخرى خاليه... شغلتها ايمان وفاطمه
صدقونى.. لقد احببت ايمان زوجة ابن عمى.. وكنت عندما اذهب للعمل عند الثانيه ظهرا.. تظل فى خيالى.. احبها كثيرا اهيم بها كثيرا.. اعبدها ملكت كيانى ملاءت حياتى حبا ..كم احبك ياايمان.. كم اهواك واصبحت اتمنى ان ابقى معها كثيرا ..خصوصا ان زوجتى كانت تعمل من الخامسه صباحا حتى الواحده والنصف ظهرا ..وانا يبداء عملى فى الثانيه ظهرا بعد اسلمها ابنتى روعه ,اذهب الى عملى... واعودعند العاشره.
كنت بالنسبه لايمان نعم الصديق, ساعد تها كثيرا وسجلت ابنتها فى المدرسه وكان اهتمامى بها خاص.. كنت احبها حقيقه.. وكنت اهيم بها هياما ..وكنت اتظاهر امام زوجتى بالحزم ' وقلة الحديث مع ايمان, وكنت دائما اتركهن, مع بعضهن وابقى مع ابنتى روعه وفاطمه, فى الغرفه الاخرى ,وبعد ان اطمانت زوجتى ان كل شىء على مايرام قررت انا فى اقرب فرصه ان اصارحها بحبى
وبعد مضى عشرة ايام طلبت منى ايمان ان اجد لها عمل واتصلت باحد اصدقائ وكان بحاجه لها, وكان عملها يبداء فى الثانيه عشر, شكرتنى كثيرا وقالت لى فى يوما ما سوف ترد جمائلى لها, وكنت اتمنى ذلك اليوم صدقونى ان ابكى من كثرة حبى وهيامى بها.
وفى يوما من الايام البست ايمان ابنتها واوصلتها للمدرسه... رجعت عند السابعه والنصف صباحا وكنت انام في حجرت ابنتى روعه. التى كانت قريبه من غرفتها عادت ودخلت الى الحمام ...فخرجت من الغرفه واتجهت صوب الحمام, وكانت دقات قلبى اسمعها عالية, وكنت اخاف ان تسمع تنفسى.. ودقات قلبى, ونظرت من خرم الباب اه اه اه اه.... مما رايت.... كانت الدموع تملاء عينى وانا انظر لذلك الجسد احب جسدها اعبدها.. امووووووت فيه.. كم اهواها ايمان... كانت تخلع ثيابها ووقفت عاريه تحت الدش, وبداء الماء يغمر جسدها الفارع ,ونهديها النافرين وطيزها الناعمه, وشعرتها الكثيفه, وسيقانها,,, اه اه اخ من وجعى وغرامى بحبها ووضعت كميه من الشامبو على شعر عانتها ,وكسها, وصارت تفركه بقوه وتعتصر نعديها, وتداعب حلماتها, وتفرك افخاذها السمراء بالصابون ,وكنت انا فى نشوه وهيام, اعيش مع جسدها الجميل , ايمان الحبيبه ,قررت اليوم يومى سوف اتشجع وسوف استمتع بذلك الجسد ,وانتهت من حمامها.... هربت مسرعا ا لى المطبخ لعمل الشاى, وبعد دقايق حضرت ايمان الى المطبخ, وقالت صباحا الخير,, قلت صباحا الخير يا احلى واروع واجمل مرات اخ
ضحكت وطلبت منى ان ابقى مع ابنتى, وسوف تقوم بعمل الشاى, قلت لها ان ابنتى نائمه ولن تستيقظ الا فى العاشره, وبداءت فى غسل الصحون ,والاوانى وكنت اراقبها و الفستان الذى كان يحيط بجسدها الجميل, كم احبك ياابمان زوجة اخى كان بيننا صمت, وكنت اتعذب , شوقا وهياما ,وكانت الدموع تغطى عيونى, من شده شوقى لها وحبى ....وفجاءه نظرت تجاهى ورات دموعى وقالت مالك بتبكى قلت لاشى ايمان ...قالت لا لا هل حصل شئ.... قلت لا لا لاشئ.. قالت ارجوك اخبرنى انت مريض.... قلت لها نعم وزادة دموعى . وكانت تحاول ان تزيح يدى من وجهى لتمسح دموعى .وتسالنى بحنان بالغ عن ما حصل. وانا امانع فستحلفتنى ب**** ... واصرت وصارت تضمنى الى صدرها فى حنان وتسالنى مابك ... قلت ايمان اه اه ايمان انا انا.... مابك ارجوك تكلم انا انا .. يا ايمان انا .. ارجوك لاتعذبنى لاتبكنى ارجوك .. انا قلبى ممزق ارجوك ... قلت انا انا ياايمان........ بحبك......... وارتميت فى احضانها وساد صمت رهيب وبقيت احضنها. واخذت تنظر الى عيونى .ودموعها تسيل على خدودها لقد لاحظته ذلك من معاملتك لى ونظرات حنانك وعطف . ورقتك واحساسك المرهف. انا و**** بحبك بريدك اه اه اه ... ايمان حياتى روحى دمى دموعى وابتسامتى بحبك بكل جوارحى.. بهواك وبكت ...وهى تقول بحبك روحى حنانى كل لك
انت عمرى لن اعطى قلبى لاحد غيرك... قلت لها اوعدينى ان تكونى لى واكون لك وان لايعلم احد بتلك العلاقه ....فوافقت وصرت اقبلها فى كل مكان... وامتص الحيق من شفتيها...فى عناق محموم ...وعاشت فى عالم اللذه والنشوه ..وفجاءة سقطت على الارض انهارت قالت لى ارجلها لاتحملنها... حملتها على زراعيا الى الدور الثانى.. وضعتها على فراشى الوسير.. ورقدت بجانبها, واخذتها فى احضان بحبك يا ايمان اه اه بحبك ,وهى فى هيام ولوعه ,وانا اتحسس جسدها وشعر عنتها واردافها,, وهى تتاوه من الشوق واللذه و****فه والرغبه المجنونه ,وهى تصرخ اه اه انا براحه ,ارجوك براحه تعبت ارجوك... واى انا احى انااوه اوه اوه...ووضعت يدى تحت ثيابها واخذت اتحسس افخاذها وشعر عانتها ومشفريها واداعب بظرها وافرك دبتها.. وانطلقت ***** فى كل جسدها اه اه اه اقيف ارجوك اقيف.. مابتحمل ..تعبت تعبت.. خلينى ارتاح تعبت انا .. مابتحمل اى اى اى ارجوك خلينى ارتاح.. رفعت فستانها بسرعه وخلعته وساعدتنى فى ذالك وبسرعه خلعت ثيابى وفتحت ارجلها وصرت الحس كسها ومشفريها وطيزها وهى تصرخ .. اى اى اهاه.. لا اقيف اقيف.. ارجوك بلسانك جوه اه علاء ارجوك لا انا تعبت ريحنى اقيف .. اى لا لا ..كمان اكتر جوه كتر. واى واى واى انا كدا بحبو انا واى واى ..جاتنى جاتنى و واى احى.. انااجوك .. لا لا لا ..واى لا ارجوك واى واى ولسانى يدخل عميقا فى كسها وهى فى هيجان ولذه ونشوه عارم وهى ممسكه بقضيبى الكبير تعتصره بقوه وشده ..اه ا اى اى.. انا احى احى انا اقيف اقيف.. لا.. لا.. لا .. ورفعت رجليها عاليا ..وباعدت بين افخاذها وهى تصيح اخ اى انا ..لا لا ..ارجوك سيبنى.... سيبنى اه اه ريحنى.. تعبت ابعد عنى وااى لا لا لا .. ارجوك .. ياعلاء كفايه كفايه ..سالتها كفايه نكمل ولا لا قالت كفايه تعبت ريحنى اه اه ياعلاء.. داخلو دخلو فى كسى.. ريحنى شويه شويه ..اى اى ماكلو شويه شويه.. ايمان بحبك بريدك بهواك .. وهى تقول براحه براحه ..اكتر كمان اكتر جوه.. كلو.... واى واى واى اكتر اعمق.. احلى افركنى ..نيكنى ...متعنى.. انت حبيبى... كسى ليك ياعلاء... وجعنى نيكنى.. ريحنى زبك كبير... واى منه.. زبك اكبر من زوجى اسعد... احلى واقوى.. متين زدنى تياكه دخلوو...كله جوايا فى كسى احبك اريدك... جاتنى.. جاتنى اللذه النشوه.. طيرت طيرت قزفت ..وارتعشت وهى تبكى بحبو بحبو.. وا وا ةاى واى ترتجف بشده وانا ضاقت زبى فى اعماقها وقذفت وكبيت منى داخلها
لم اخرجه منها وبدات من جديد.. اىا اى اه اكتر كمان ,. اكتر نيكنى متعنى اكتر اموت.. فى زبك علاء.. اسعدنى متعنى .. اكتر بزبك نيكنى اشد اقوى.. انا تعبانه محتاجه ليك.. انت عشيقى حبيبى.. انا ليك ارتعشت قذفت وقذفت وارتحنا
زوجة ابن عمى ايمان اصبح لها مكان خاصه فى قلبى.. زوجتى ام تلاحظ ماببنى وبين ايمان.. وانا لم اعطيها الفرصه لكى تعرف مابينا.. وكنا ايمان وانا نتحفظ على علاقتنا فى سريه كامله.. وبعد ان بدات ابنتها فاطمه بالذهاب الى المدرسه , خلا الجوى فى منزلى.. وكانت زوجتى تعمل من الخامسه صباحا حتى الواحده ظهرا
كنت انا وايمان زوجة ابن عمى لوحدنا فى المنزل .. وكانت دائما تشكى من مافعله اسعد زوجها ..بعد ان تركها وسافر الى مدينة اخرى ..وكنت دايما اللاطفها واطيب بخاطرها واخذها فى احضانى
كانت بعد ان توصل ابنتها فاطمه الى المدرسه ..وتعود الى المنزل اكون انا قد اعددت شائ الصباح ..وبعد ذلك نتحدث قليلا وبعدها ينقطع الحديث... وتبدا انفاسنا فى التسارع وتشتعل نار الشهوه والجنس فى جسدينا.. كانت ابمان تحب الجنس بقوه.. وانا كنت ضعيفا امام جمالها وجسدها البديع ..وكانت قد وعدتنى بعد تسجيل ابنتها فى المدرسه سوف نستمتع بالجنس دون خوف.. وبعد ان ساد الصمت بيننا فتره قالت علاء مالك قلت لها لقد وعدتينى وانا انتظر وعدك لم تقل شئ... وبعدها ذهبت الى الحمام.. وانتظرت انا قليلا وذهبت خلفها ومن خرم المفتاح بدات اشاهد ذلك الجسد الرهيب... وخلعت ثيابها وانا اراقب كل قطعه منه حتى اصبحت عاريه وبدات في الاستحمام
وانا يغلى فى داخلى مرجل الشوق والاشتياق لملامست ذلك الابداع الالهى... وذلك الجسد انار... وانا فى قمة الانتصاب والنشوه... خلت كل ملابسى وانا استمتع بمشاهدت ايمان وشعر عانتها ووطيزها المستديره الناعمه .. وسيقانه البديع اه اه ايمان ززجة ابن عمى كم اموت فى ذلك الجسد... احبه اعشقه ..اهواه ايمان ... ايمان بحبك اه انا وبعد ان غسلت جسدها وضعت وصلت خرطوم الماء داخل فتحت طيزها وبدات فى غسل الطيز من الداخل عدة مرات حتى اصبحت
فى غاية النظافه وبعد ذلك وضعت بعض الكريم المرطب على جسدها وداخل فتحه طيزها الجميله ووضعت بعض العطور على جسدها ولبست ثيابها وخرجت من الحمام
وكنت انا فد هربت الى غرفتى مسرعا ..ووضعت بعض الارياح الجميله.. وسمعت طرقا على باب غرفتى.. وضعت فوطه حول وسطى.. وقلت ادخلى ايمان ...اه اه بحبك ...دخلت ايمان وهى لاتلبس شئ سوى قميص نوم قصير.. هلت على دخلت دنياى وحياتى بانوثتها ورقتها.. وقفت هى امام المرايه ووقفت انا خلفها واضعا زبى على موءخرتها الكبيره ومحيطها بساعديه ..اتحسس نهديها بيديه وانا احضنها على جسدى.. لم يكن هناك كلام كان عراكا هاديا بين جسدينا فى معزوفة ..علاء وايمان... فى سعاده وهيام وتناغم وانفاسنا فى اتطراب ونشوه .. واستدارت لكى تسلمنى كرز شفائفها المستديره ورشفت فمها بل رضعت رحيق..شفائفها الحلوه العذبه وهى تتاوه اه اها اه ..انا بحبك ايمان بموت فى ذلك الجسد الرهيب.. انت عمرى الذى باء مع قدومك ايمان ايمان.. انت لى وانا لك .. كانت انفاسها تسارع قالت تعبت تعبت ارجووووووك.. علاء... ريحنى دعنى اموت من اللذه من النشوه.... دعنى اصرخ منذ ان تزوجت اسعد وسكن معنا فى منزلنا مع اهلى لم اصرخ من اللذه... كنت اخاف ان يسمعوننى ..وكنت اتمنى ان اتاوه من فرط اللذه متعنى ريحنى دعنى ابكى نشوة وسعاده... افل بى ماتشاء ونيكنى حيث تشاء انا لك ياعلاء حبيبى
وخلت ثيابها ونزعت الفوطه من وسطى ,,, واللتحم جسدينا فى قوه وعنف لا تسمع سوى الاهات وصوت القبلات واحتكاك الاجساد وطلبتة منى ان الحس كسها فاكلته,,,,,,, ورشفت من عسل كسها زوالرائحه الطيبه,, ومررت على شعر عانتها ومصصت *****ها,,,, وكانت تصرخ دون خوف هى تعلم لااحد فى المنزل ,, اه اه اهى اهى اه انا,,,, ارضعنى مصنى نيكنى متعنى,,, اها اه اه اى انا,,,,, احب زبك باعلاء اموت فى زبك انا عشيقتك افعل بى ماتري,,,دووضعت قضيبى داخل فمها واصبحت تلعقه مثل ***** الصغير,,, بلهفه وشوق وهى فى لذه ونشوه,, وهى تصرخ بكل رغباتها دعنى استمتع ريحنى اقتلنى بزبك اذبحنى,,, افرق كل شحنات اللذه داخل جسدى متعنى اه اها اه اىىى انا
رفعت رجليها ووضعت قضيبى على مشفريها اداعبهما براس قضيبى وهى تتاوه وتراقص بطيزها ,,,, شويهة شويه دخلو واى واى,,, دخلو ارجوك اقتلنى يا علاء مزق كسى بزبك الكبير,,,, نيكنى بعنف اغتصبنى انا جاريتك,, حبيبتك ,,عشيقتك شرموتطك,,,,وانت عشيقى نياكى معذبى وادخلت زبى رويدا رويدا ,,, وهى لم تتوقف عن الصراخ قالت لى ان متعتها فى الصراخ والتعبير عن لذتها ورغباته,,,ا وكانت فى كل لحظه ترتجف وترتجف وتقذف فى نشوه وتصرخ ,,,,اهاه اا اهه اها اها,,, جاتنى اللذه نيك ماتقيف,,, اروينى حتى الثماله,,, اها انا من الزب فى الكس من النيك معاك علاء احبك واى,, احبك اه,,, احبك انا يابعد عمرى وانا فى نشوه فى حب صراع مع ذلك الجسد وصارت ترتجف وتصرخ جاتنى جاتنى النشوه ,,,واى انا من اللذه,,, من النيك,,, اهاه اه اى جاتنى جاتنى,,, قذفت ثانى وثالث ورابع وهدات ولم اخرجه من كسها ووضعت اصبعى داخل طيزها وانا اعتصرها... ايمان انا داير انيك الطيز اه انيك طيزك ياايمان... قالت اموت انا فى نيكك لى متعنى فى اى مكان فى كسى وطيزى كل شئ لك علاء حبيبى
اتخذت وضعية الكلب وباعدت رجليها...وفتحت طيزها... وقالت اركب طيزى نيكنى فى الطيز امووووووت فى نيك الطيز اقتلنى افركنى داخل طيزى .. اكتر كمان عنيق..اكتر نيكنى انا متعنى... اهاها اه اه اى .. وى وى. اه كمان جوه اكتر مزق طيزى اكتر نيكنى ...كمان وكمان ...اه اهاه جاتنى نشوه جاتنى لذه ...اكتر اه اهاسريع كمان اسرع اه اه جاتنى طيرتا وقذفت داخل طيزها وسكبت المنى الجبار.. فى اعماق طيزها وهى تتاوه... اه اه ا انا اى اى انا واى واى احى احى من اللنشوه.... من لذه النيك فى الطيز والكس متعتنى ريحتنى... ياعلاء......... قلت لها بعد ان يرجع زوجك وتتصافا الامور بينكم ما مصير علاقتنا...قالت واقسمت ان تظل علاقتنا ابد الدهر.......... وان رجع ابن عمى لها
واصبحنا لمدة شهرين . مع بعضنا لم يشك احدا فى علاقتنا وكنا نتناك بكل الطرق بكل المحولات حتى ذلك اليوم الذى توفى فيه عمى والد اسعد... واتصل بي تلفونيا واخبرنى ان عمى توفى.... ويريد ان تعود زوجته وابنته اليه وسافرت ايمان وابنتها فاطمه.... وكنت على اتصال بها دون علم زوجها ... مذكرا اياها تلك الايام السعيده واتمنى ان تعود وبقيت فى تلك المدينه مع زوجها قرابت العام ...وعادت المياه لمجاريها واخيرا ....اقنعت زوجها ان ينتقل الى مدينتنا الجميله ....اجمل المدن ....... وهكذا رجعنا الى نياكتن ولهونا ولعبنا ومتعتنى الحلوه وما زالت ايمان تحبنى وتشتهينى بقوه اكثر من ما مضى... لانها اصبحت مطمئنه ولا احد يعرف عن علاقتنا شئ واه اه اه
انا من حب ايمان