04-22-2014, 02:30 AM
انا اعمل فنى صيانة منزليه للاجهزة
واعمل فى احد مراكز الصيانه
وذات يوم وجدت المدير بتاعى جاء ليعطينى عنوان اوردار فذهبت الى العنوان
فاذا بها فيلا
طرقط الباب وانا فى الخارج انتظر
وبعد ثوانى معدود فوجئت بة يفتح على سيده جميله ممشوقة القوام
قلت: مساء الخير
فالت:انت تبع شركة .....................
قلت :نعم
قالت:ادخل الغسالة بالداخل من هنا
فدخلت وكانت تقوم بتوجيهى
وكانت ترددى عبائه سمراء
وهى تمشى امامى فاذا بي ارى طيظ تلعب وتقول بلسان حالها تعالى افش ونيك
فوجدت قضيبى ينتصب
فكنت محرج منه وخاصة ان البنطلون اللى كنت لابسة ضيق بعض ألشئ وكان لكرا
فاذا بقضيبى وقد ارتسم على البنطلون
فقالت لى اتفضل الغسالة اهى
ووقفت حتى ترى ما يحدث (هذا ما توقعتة)
فاذا بها تختلس النظر الى قضيبى المرسوم على البنطال
وقالت: سوانى وجايه
وبعد لحظات وجدتها قد جاءت وفى يدها كوب من عصير
ولكن كانت المفاجئة كانت قد غيرت ملابسها من العباءة الى قميص نوم وروب وكانو من النوع الكاشف
عند رؤيتى لها هكذا طار عقلى فهى جميله حقا فأنا ارى حلماتها الجميلتين
فاقتربت وقالت: تفضل العصير يا بش مهندس
قلت: شكرا
قالت: ها لقيت فيها ايه
قلت: الكاوتشه حتتغير
فاذا بها تاتى من خلفى لتقول هل هذة هى الكاوتشه
ما هذا لقد ارتطم بظهرى اجمل انتفاخ بزاز قلت فى نفسى فى هذة اللحظه ان اطمأئن سوف امارس معها الجنس ولكن اتاكد
قلت : تعالى حضرتيك ها هى الكاوتشه
واشرت الى جزء اسفل الغسالة حتى تنزل براسها
لتراهاووقفت انا فى المكان الذى اذا فنست منة
يدخل زبى بين فلقتيها فأذا بها وهى ترانى تفنس امامى
واشعر بطيظها حولين زبى لا يفصلهم الا القميص والروب الخفيفين
فاذا بها تكبس على بحجة انها لا ترى كويس فاشتد انتصاب قضيبى اكثر وكأنها فرحت به اخذت تحك طيظها فيه
فمددت يدى على طيظها واخذت ادلك برفق
واذا بها تطلق صوت ناحب يشعرنى انها تذوب شوقا
فاذا بها تقف وتضم ظهرها الى صدرى
وتمد يدها الى رقبتى وتقرب فمى منها وتقبلتى من فمى
يا لها من قبلة انها كانت تدغدغ شفايفى مرة وتمصمص فيهم مرة اخرى
ويذداد قضيبى انتصاب
ومددت يدى بعد كانت على طيظها مددتها الى الامام حيس كسها
فاذا بى اجد كس طرى كبير الحجم
فطبقط عليه بيدى فاذا بها تتأوه
وصرخت وقالت :اه متيجى جوا
قلت: تعالى
فاخذتنى الى غرفة نومها وما وصلنا
اذا بها تجذبنى وتطرحنى على السرير على ظهرى
ووذهبت هى من الجانب الاخر
وجاءت من عند رأسى تقبللنى وتمص شفايفى وتمد يدها على صدرى
وكأنها تريد ان تصل الى زبى تارة وتارة تدلك صدرى بيدها
ثم اخذت تقبل رقبتى ثم صدرى وهى ترفع ساقيها الى السرير
وها هى يدها تصل الى زبى وتدعك تفتح لى البنطلون وتطلعه وما ان راته صرخت من حركة يدى بعد فركت لها بظرها
وقفذت قفذة خفيفة اصبحت امام زبى تمام لترضع فيه واصبح امامى كسها
وكان وردى اللون منتفخ لاكنه ضيق واخذت اداعبه وادغدغ لها بظرها وكلما ذت انا كلما ذادت هى اما ان تصرخ وتضم يدها بقوه على قضيبى
او تعض قضيبى ولكن الغريب ان هذه الافعال لم تكن تؤزينى بل كانت تجعلنى اكثر اثارة وتكسب قضيبى اكثر قوه
واذا بها تمد يدها من فتحة طيظى ليرتطم اصبعا بالبروستاتا عندى فاذا بقضيبى يزداد شده فرفعتها من وسصطها والقيت بها على السرير
وما ان وصلت الى السرير اذا بها تفتح فخذيها معلنة انتظارها لهذا الضيف التى اشتاقة الية
فرفعتها من طيظها قليلا ووضعت وسادة فاذا بكسها امام عينى مباشرة قلت لها كسيك حلو يا لبوه
فاذا بها تقول يا وساكت اشتم كمان انا لبوتك قطعنى
ضربتها ضربه خفيفه على كسها قالت يا لهوى نيكنى بقى كسى ولع
وما ان سمعت هذه الكلمه جن جنونى واصبح زبى مثل زب الحمار طال واصبح صلب
فادخلته فى كسها دفعة واحدها مما جعلها تصرخ وتقول يا بن المتناكه قلت خدى يالبوه واخذت انيك فيها بعنف وهى تتاوه وتتلذذ بها ثم وقفت وجذبتها الى وادخلته وانا واقف وهى ايضا وكلما دخل اضربها على طيظها تعالى على زبى يا لبوة حتى انى رأيت فى المرايه طيظها اصبحت حمراء فرفعتها بيدى من اسفل قدميها لتصبح فى يدى واخذاة ارفعها واهبط بها
وقضيبى فى كسها فشعرت برعشتها على يدى وهى تكب
فاخرجت قضيبى لاعطى لمائها الممر للخروج فاندفق على اغرقنى فادخلت قضيبى ثانيه فصرخت وقالت لا كفايه ضربطها على طيظها وقلت اسكتى يا شرموطه لحد ما اجيب
فقالت كمل فى طيظى
فتركتها على السرير لتأكذ وضعها (فنسة)وضع السجود ورأيت خرم طيظها كان يبدو انه متسع قليلا غير انه ضيق
قلت: يا لبوه دا انتى متعوده
قالت: خدمتك نيك طياظى يا سيدى
فبسقط على خرم طيظها وبللته بيدى وانا ابسق فيه وادخلت اول قضيبى وكان تصحبه صرخه منها وتقول براحه زبك تخين قلتلها بس يا لبوة
واخذت ادخله قليلا واخرجه قليلا حتى وصل الى نصفه ثم دفعته كلة الى الداخل فصرخت فتركته للحظات حتى اعتادت علية ثم اكملت دخوله وخرجه حتى انى شعرت انى سوف اقذف ما عندى فقلت لها ها يا لبوه عيزاهم فين قالت فى فمى وعلى وجهى
فاعتدلت وامسكت بقضيبى تعتصره وها قد حان وقته فقذف وكانت القذفه الاولى مفاجاءة لها على وجهها قالت يا لهوى كل ده فاكملت القذف ثم استحممت وذهبت من عندها بعد ان اصلحت لها الغساله واصبحنا على اتصال وتوالت الاحداث بعد ذلك
[email protected]
كم أشتهي زيارة منبع انوثتك و النهل منه
كم أشتهي زرع قبلاتي عليه و ريِّها من ريقي
كم أشتهيك و أشتهيك
فلتكن ليلتنا ليلة حمراء
لا تترددى مستنيكى
مشتاق ومحتاج لقلبيك الجميل
واعمل فى احد مراكز الصيانه
وذات يوم وجدت المدير بتاعى جاء ليعطينى عنوان اوردار فذهبت الى العنوان
فاذا بها فيلا
طرقط الباب وانا فى الخارج انتظر
وبعد ثوانى معدود فوجئت بة يفتح على سيده جميله ممشوقة القوام
قلت: مساء الخير
فالت:انت تبع شركة .....................
قلت :نعم
قالت:ادخل الغسالة بالداخل من هنا
فدخلت وكانت تقوم بتوجيهى
وكانت ترددى عبائه سمراء
وهى تمشى امامى فاذا بي ارى طيظ تلعب وتقول بلسان حالها تعالى افش ونيك
فوجدت قضيبى ينتصب
فكنت محرج منه وخاصة ان البنطلون اللى كنت لابسة ضيق بعض ألشئ وكان لكرا
فاذا بقضيبى وقد ارتسم على البنطلون
فقالت لى اتفضل الغسالة اهى
ووقفت حتى ترى ما يحدث (هذا ما توقعتة)
فاذا بها تختلس النظر الى قضيبى المرسوم على البنطال
وقالت: سوانى وجايه
وبعد لحظات وجدتها قد جاءت وفى يدها كوب من عصير
ولكن كانت المفاجئة كانت قد غيرت ملابسها من العباءة الى قميص نوم وروب وكانو من النوع الكاشف
عند رؤيتى لها هكذا طار عقلى فهى جميله حقا فأنا ارى حلماتها الجميلتين
فاقتربت وقالت: تفضل العصير يا بش مهندس
قلت: شكرا
قالت: ها لقيت فيها ايه
قلت: الكاوتشه حتتغير
فاذا بها تاتى من خلفى لتقول هل هذة هى الكاوتشه
ما هذا لقد ارتطم بظهرى اجمل انتفاخ بزاز قلت فى نفسى فى هذة اللحظه ان اطمأئن سوف امارس معها الجنس ولكن اتاكد
قلت : تعالى حضرتيك ها هى الكاوتشه
واشرت الى جزء اسفل الغسالة حتى تنزل براسها
لتراهاووقفت انا فى المكان الذى اذا فنست منة
يدخل زبى بين فلقتيها فأذا بها وهى ترانى تفنس امامى
واشعر بطيظها حولين زبى لا يفصلهم الا القميص والروب الخفيفين
فاذا بها تكبس على بحجة انها لا ترى كويس فاشتد انتصاب قضيبى اكثر وكأنها فرحت به اخذت تحك طيظها فيه
فمددت يدى على طيظها واخذت ادلك برفق
واذا بها تطلق صوت ناحب يشعرنى انها تذوب شوقا
فاذا بها تقف وتضم ظهرها الى صدرى
وتمد يدها الى رقبتى وتقرب فمى منها وتقبلتى من فمى
يا لها من قبلة انها كانت تدغدغ شفايفى مرة وتمصمص فيهم مرة اخرى
ويذداد قضيبى انتصاب
ومددت يدى بعد كانت على طيظها مددتها الى الامام حيس كسها
فاذا بى اجد كس طرى كبير الحجم
فطبقط عليه بيدى فاذا بها تتأوه
وصرخت وقالت :اه متيجى جوا
قلت: تعالى
فاخذتنى الى غرفة نومها وما وصلنا
اذا بها تجذبنى وتطرحنى على السرير على ظهرى
ووذهبت هى من الجانب الاخر
وجاءت من عند رأسى تقبللنى وتمص شفايفى وتمد يدها على صدرى
وكأنها تريد ان تصل الى زبى تارة وتارة تدلك صدرى بيدها
ثم اخذت تقبل رقبتى ثم صدرى وهى ترفع ساقيها الى السرير
وها هى يدها تصل الى زبى وتدعك تفتح لى البنطلون وتطلعه وما ان راته صرخت من حركة يدى بعد فركت لها بظرها
وقفذت قفذة خفيفة اصبحت امام زبى تمام لترضع فيه واصبح امامى كسها
وكان وردى اللون منتفخ لاكنه ضيق واخذت اداعبه وادغدغ لها بظرها وكلما ذت انا كلما ذادت هى اما ان تصرخ وتضم يدها بقوه على قضيبى
او تعض قضيبى ولكن الغريب ان هذه الافعال لم تكن تؤزينى بل كانت تجعلنى اكثر اثارة وتكسب قضيبى اكثر قوه
واذا بها تمد يدها من فتحة طيظى ليرتطم اصبعا بالبروستاتا عندى فاذا بقضيبى يزداد شده فرفعتها من وسصطها والقيت بها على السرير
وما ان وصلت الى السرير اذا بها تفتح فخذيها معلنة انتظارها لهذا الضيف التى اشتاقة الية
فرفعتها من طيظها قليلا ووضعت وسادة فاذا بكسها امام عينى مباشرة قلت لها كسيك حلو يا لبوه
فاذا بها تقول يا وساكت اشتم كمان انا لبوتك قطعنى
ضربتها ضربه خفيفه على كسها قالت يا لهوى نيكنى بقى كسى ولع
وما ان سمعت هذه الكلمه جن جنونى واصبح زبى مثل زب الحمار طال واصبح صلب
فادخلته فى كسها دفعة واحدها مما جعلها تصرخ وتقول يا بن المتناكه قلت خدى يالبوه واخذت انيك فيها بعنف وهى تتاوه وتتلذذ بها ثم وقفت وجذبتها الى وادخلته وانا واقف وهى ايضا وكلما دخل اضربها على طيظها تعالى على زبى يا لبوة حتى انى رأيت فى المرايه طيظها اصبحت حمراء فرفعتها بيدى من اسفل قدميها لتصبح فى يدى واخذاة ارفعها واهبط بها
وقضيبى فى كسها فشعرت برعشتها على يدى وهى تكب
فاخرجت قضيبى لاعطى لمائها الممر للخروج فاندفق على اغرقنى فادخلت قضيبى ثانيه فصرخت وقالت لا كفايه ضربطها على طيظها وقلت اسكتى يا شرموطه لحد ما اجيب
فقالت كمل فى طيظى
فتركتها على السرير لتأكذ وضعها (فنسة)وضع السجود ورأيت خرم طيظها كان يبدو انه متسع قليلا غير انه ضيق
قلت: يا لبوه دا انتى متعوده
قالت: خدمتك نيك طياظى يا سيدى
فبسقط على خرم طيظها وبللته بيدى وانا ابسق فيه وادخلت اول قضيبى وكان تصحبه صرخه منها وتقول براحه زبك تخين قلتلها بس يا لبوة
واخذت ادخله قليلا واخرجه قليلا حتى وصل الى نصفه ثم دفعته كلة الى الداخل فصرخت فتركته للحظات حتى اعتادت علية ثم اكملت دخوله وخرجه حتى انى شعرت انى سوف اقذف ما عندى فقلت لها ها يا لبوه عيزاهم فين قالت فى فمى وعلى وجهى
فاعتدلت وامسكت بقضيبى تعتصره وها قد حان وقته فقذف وكانت القذفه الاولى مفاجاءة لها على وجهها قالت يا لهوى كل ده فاكملت القذف ثم استحممت وذهبت من عندها بعد ان اصلحت لها الغساله واصبحنا على اتصال وتوالت الاحداث بعد ذلك
[email protected]
كم أشتهي زيارة منبع انوثتك و النهل منه
كم أشتهي زرع قبلاتي عليه و ريِّها من ريقي
كم أشتهيك و أشتهيك
فلتكن ليلتنا ليلة حمراء
لا تترددى مستنيكى
مشتاق ومحتاج لقلبيك الجميل