نهر العطش
02-23-2010, 06:49 PM
اانا شاب عمري 24 سنة كنت احاول البحث عن طريقة لكي اتخلص بها من الكبت الجنسي لدي حيث كان مجرد الكلام عن الجنس عندنا عيب وفي يوم من الايام تعرفت الى شابة جميلة تصغرني ب 10 سنوات وكانت رغم صغر سنها الا انه لديها طيز وصدر يخبل وكنا نتحدث عبر النت والهاتف وترفض فكرة ان انيكها او العب بصدرها حاولت مرارا وتكرارا ومن دون فائدة , في يوم من الايام قادتني الصدفة الى التعرف على اخوها الكبير وكان شاب طويل في العشرين من عمره حنطي اللون ذو وجه جميل وجسم متناسق واصبحنا اصدقاء تقريبا بصراحة انا انعجبت باخوها اكثر منها حيث ان له طيز مستدير وممتلىء وهو عادة يلبس بنطلونات مغرية ويستعمل عطور جنسية وتسريحة شعره وكل شيء فيه رائع ومميز في يوم من الايام قرروا الانتقال من بيتهم وتواعدت مع اخيها لكي اذهب لمساعدتهم في ترتيب الاثاث للبيت الجديد طرقت الباب فخرجت صديقتي فاخبرتني ان اخوها ذهب لشراء بعض الحاجات فدخلت وقالت لي ان اخرج قبل ان يأتي اخوها قبلتها من فمها فورا ومسكتها من طيزه بشدة واخذتها الى زاوية في البيت عندئذ استسلمت لي وقالت بسرعة قبل ان يأتي انور وهو اسم اخوها بدأت العب بشعرها الطويل وشلحتها البنطلون وكنت احك زبي في طيزها وهي تتنهد وتتأوه وبينما نحن كذلك دخل علينا فجأة اخوها الذي اكتشف انه نسي محفظة نقوده وعاد لأخذها بسرعة لم اتمكن من الهرب ووقفت متسمرا امامه وهو ينظر الى زبي الذي بدأ يتقلص شيأ فشيأ نظر الي وقال اتبعني الى فوق قال لي لقد انتهكت عرضي وشرفي وسأنتهك **** ضع يدك على الحائط و استدر بطيزك تجاهي والا فلن يحدث لك خيرا , فعلت ما طلب مني لخوفي على حياتي بدا باللعب بطيزي وارتحت قليلا لأني امنت على حياتي وبدا يدعك مؤخرتي بقضيبه وبدأ يدخل زبه في طيزي وبدون لعاب اودهن كنت اتألم حيث ان زبه كانت اجمل واروع مما تخيلتها وبدأت اتألم من خروج زبه ودخوله وبدأت تنزل قطرات من الدم واطلب منه الرفق واتوسل اليه وهو يقول لا تستاهل يا كلب نزل حليبه في طيزي وكان دافئا رائعا وبعدها تناول هاتفه واتصل باحد الاشخاص وطلب منه الحضور برفقة احمد نزلت وغسلت طيزي وكان قد طلب من اخته مغادرة البيت وجاء اثنان من الشباب اخبرهم ان ينيكوني وبدأ هم الثلاثة وضعت زبه في فمي بينما رفعت رجلي اليمنى ووقفت على الدرج ليضع صديقه الاول زبه في طيزي ينما جلس الصديق الثاني تحتي وبدأ بمص زبي بصراحة شعرت بشعور رائع زب في طيزي واخر في فمي وزبي في فم ولد اخر وانا واقف على طولي اخيرا جاء انور وتنح امامي وطلب مني ان انيكه واصدقاءه ينيكوني من ورة كان طيز انور خرافيا ناعما خاليا من الشعر جميلا وبدأت انيكه شوي شوي واصدقائه يمتعوني من الخلف وتحقق حلمي في ان انيك انور وشعرت بمتعة جديدة هي دخول الزب في طيزي ومن ذلك اليوم فنحن الاربعة نجتمع سويا في بيت اي منا ونلعب لعبة القطار واحد ورة الثاني وكل واحد يحط زبه بطيز اللي قدامة طبعا وبالنسبة لي مش مهم مين وراية بقدر ما يهمني ان يكون زبي في طيز حبيبي انور الذي اصبحت اعشقه حتى الموت .