GadZero
05-22-2018, 02:51 AM
في البدايه ، اسمي كمال .. ممكن ان تطلقوا عليّ لقب " كوكو "
في التاسعه والعشرين من عمري ، لكن كل هذا لا يهم ..
كنت في السابعه عشر .. لدي اخت اكبر مني بعامين كريمه واخت اصغر بعامين وهي كارما ..
منذ وصلت للبلوغ وانا ادمنت الاباحيه ، وقرأت عن قصص المحارم واللواط كثيراً لم اكن اعرف ما هي ميولي بالفعل ، لكن كان كل شئ يثيرني بلا استثناء ..
حتى اليوم المنشود الذي فيه تغيرت حياتي ..
ذهبت مع اسرتي لمرسى مطروح ، فوالدي قد وفر لنا شاليهاً تابع لعمله ..
مرت الثلاث الايام الاولى على ما يرام ، نذهب للشاطئ صباحاً ثم نفترق ليذهب ابي وامي للتسوق ، واخوتي وانا للتمشيه ..
الى ان قالت لي كريمه انها تشعر بدوار وتريد الرجوع ، تذمرت كارما بانها لا تريد العودة الان ، فاتفقنا على ان تعود كريمه وحدها للشاليه ونكمل انا و كارما ما نفعله ..
بالصدفه تقابلنا مع ابي وامي وتركت كارما معهم ، وعدت للشاليه وقد شعرت بالملل .
عدت ووجدت باب الشاليه موصود باحكام ! ظللت ابحث عن نافذة قد ادخل منها او اي فتحه حنى وجدت نافذة الحمام الارضي ، دخلت منها ولم اسمع اي شئ هدوء تام .. خفت على اختي ان يكون قد جرى لها اي شئ فصعدت الى الطابق الثاني حتى سمعتها تتحدث مع شخص اخر !
اقتربت ببطئ لاسمع صوته ، انه شاب ! اقتربت ببطئ اكتر كي لا تشعر بوجودي ، وقد تركت الباب مفتوح !!
انهم عرايا ، يضحكون .. يمسك بثديها بكفه يفركه وهي نائمه على صدره . تضحك بصوت عال ،
- ما تسيبه بقى انت مشبعتش ..
= وهو انا عمري شبعت منه ..
- ايه بتحبه .
= بعشقه يا لبوتي!
صعقت مما يحدث ! اختي استغلت فراغ الشاليه وجلبت شابا يناديها بلبوته .
حتى وجدته انتفض فجاة سحبها من خصرها فتح قدميها ووضع يده على كسها قائلا
= واحد سريع قبل ما حد يجيي .
- انت مبتتهدش يخربيتك .
= ومين تبقي انتي تحت منه ويهدى يا شرموطه
- حطه كله جوايا .. ارويني بزبك .. اااااه .. نيك شرموطتك يا حبيبي ، كسي بيحبك ..
ظل يدك كسها وقد اثارني هذا المشهد هي تتأوه من تحته وهو يلتهم ثديها بفمه .. لم ادرى بنفسي سوا وانا على رأسها اشاهد ولم افعل اي شئ النفاجأة صدمتها ، وكانت كالجثه الهامده .. اما هو فقد رأى الشهوة في عيني ف ظل يضاجعها على مرأى ومسمع مني .. وحين عاد اليها وعيها دفعته عنها وحاولت ان تخبئ جسدها العاري ، وهو وقف ممسكا زبره صاحب العشرون سنتي متراً يستعرضه امامي .كلنا صامتون الا هو يعرف جيدا ماذا يحدث .
= انت بقى كمال
- اه
= انا اللي بنيك اختك
- اخدت بالي
= انت متنح له كده ليه اول مره تشوف زب راجل
- اه
= مهو عشان كده المنيوكه دي بتعشقه
نظرت لاختي وجدتها تنظر له بعتاب ولوم ، اعدت النظر اليه وجدتها امامي مباشرة ، التقط شفتاي بشفتيه يقبلهما ، ويده تتسلل واحدة على زبي والاخرى على طيزي .. لم اقاوم ، لم افكر .. رفع يده على كتفي وضغطني للاسفل جثوت على ركبتي ، وعرفت ماذا يريدني ان افعل ..
امسكته بكلتا يداي التهمه كأني انتقم لشرب اختي ، اخذت امصه واحرك لساني عليه وهو يتأوه ..
- اخوكي الخول بيمص احسن منك يا شرموطه .
نظرت لاختي لارى الشهوة تشعلها ، حتى اقتربت .. نامت على الارض رأسها اسفل زبي المتوسط تلتهمه هي الاخرى .. الى ان سحب زبره من فمي قائلا .
- مين فيكو اللي هتتناك ..
= نيكني انا وسيبهالي انيكها ..
اسف على السرد الكتير ف الاول ، دي اول قصه ليا بدعمكم وتشجيعكم هكمل
الجزء الثاني
سحب زبه من فمي ، ودفعني لاسفل حتى اصبحت راكعاً ، زحفت اختي على ظهرها ليصبح كسها تحتي مباشرة .. طبطبت عليه بيدها وهي تنظر في عيني حتى سقطت بكل قوة مدخلا زبري في كسها .. شد شعري هامساً في اذني
- وهو انا سمحتلك تنيك متناكتي يابن الشرموطه ؟
= اسف !
- مفيش اسف يا كس امك .. قوم من عليها ..
قمت وانهال علي بالسباب والضرب .. جعل اختي تجثو كالكلبه وانا كالكلب بجوارها .. واصبح ينيك كسها بكل ما اوتي من قوة. وهي يداعب خرم طيزي باصباعه ، يبلله من كسها ويداعب طيزي وهكذا حتى صرخت اختي قائله
= احا الساعه ، دول قربوا يرجعوا البيت ..
قام من عليها يناولني زبه لينزل لبنه في فمي فالتقطته وانا اشعر بالسعاده .. ارتدى كل منا ملابسه ورحل هو .. وظللت انا وكريمه لا نتحدث في اي شئ حتى عدنا الى الاسكندريه ..
وبعد اسبوع من تلك الحادثه .. كانت فيه اختي تتلاشى النظر في عيني .. وانا ايضاً !
حتى عدت الى المنزل في ليله ما ، لم اجد لا ابي ولا امي .. فقط كريمه وكارما يشاهدان التلفاز .. سألتهن عنهم قالوا انهم قد سافروا ليحضروا عزاءاً في سوهاج ، سيبيتون ثلاثه ايام ويعودون ف الرابع ..
لم اهتم فقط صعدت الى غرفتي وامسكت بهاتفي اتصفح الفيسبوك بلا جدوى .. تجاوزت الساعه الواحده بعد منتصف الليل ووجدت الباب يفتح بهدوء .. تدخل كريمه وهي مرتديه كاش مايوه اسود يصل الى فخذها يبرز نهديها ومؤخرتها اللعينه .. صحت فيها
- بتعملي ايه هنا ..
= جايه لك ..
- جايه ليه ..
= نتكلم ف اللي متكلمناش فيه
- وفي ايه نتكلم فيه بعد ما دخلت عليكي وانتي جايبه واحد ينيكك !
= مهو كان هينيكك انت كمان ..
شعرت بانكساري ، فأردفت ..
= متزعلش انا مقصدتش بس كلنا عندنا رغبات .. وانا ضعفت قصاده ، كلنا فينا نقط ضعف ..
- بس مبنستسلمش بكل سهوله ده انتي حتى مفتوحه !
= ده حوار قديم ، خلاص بقى عشان خاطري متزعلش ..
- هتجيبيه امتى البيت ؟
= مش هجيبه
- لبه ! انا قولت البيت فاضي وهتاخدي راحتك
= مش هجيبه غير لو انت عاوزني اجيبه ..
- وانتي مش عاوزاه
= لا انا عندي اللي يكفيني ..
- تقصدي ايه ..
مدت كفها تعتصر زبي في مرقده شعرت ببعض الوجع المختلط باللذه ، قامت وخلعت ما ترتديه ولا ترتدي تحته اي شئ .. اقتربت من اذني هامسةً .. " انا شرموطتك متعني "
لم انتظر ، اعتصرت ثديها بكفي نزلت برأسي انهشه ، علامات اسناني وشفتاي لم تترك فيه انشاً .. نزلت الى كسها الحسه بلساني ، العقه كله ، حتى ادخل لساني بداخله ..كانت تتلوى اسفل مني ، لكن شيئا ما كان ينقصني .. نظرت اليها ففهمتني ..
قامت وجائت من خلفي .. وضعت اصبعها في فمي فلعقته لها حتى ابتل ، دفعته مرة واحده في خرقي ، ف صرخت ثم خفت ان تسمعنا كارما .. ظلت تلعب في خرمي واصبعها يتحرك دوائر داخله ، اهتجت جداً واصبح زبي واقفا كالمجنون يبحث عن اي ثقب يملأه ..
ابتعدت عنها ونمت على ظهري ، وجائت هي فوقي تمتطيه .. جلست وعينيها لم تفارق عيني تتقافز على زبي وتضحك .. لا اعرف ما مصدر تلك السعاده ولكن لم اترك ثديها اللذان كانا يرفرفان امام عيني هكذا فاعتصرتهما بكفي وشددتها منهما ، حتى مالت علي فشرعت بأكلهما بفمي حتى صرخت لها ..
- هجيبهم
= استحمل دقيقه
- هجيبهم مش قادر
= نجيبهم سواااا
تنهدنا وارتعشنا وارتوينا بنفس اللحظه ، كانت هائجه جداً .. ولم تكن هكذا في تلك الليله فقط !!
في التاسعه والعشرين من عمري ، لكن كل هذا لا يهم ..
كنت في السابعه عشر .. لدي اخت اكبر مني بعامين كريمه واخت اصغر بعامين وهي كارما ..
منذ وصلت للبلوغ وانا ادمنت الاباحيه ، وقرأت عن قصص المحارم واللواط كثيراً لم اكن اعرف ما هي ميولي بالفعل ، لكن كان كل شئ يثيرني بلا استثناء ..
حتى اليوم المنشود الذي فيه تغيرت حياتي ..
ذهبت مع اسرتي لمرسى مطروح ، فوالدي قد وفر لنا شاليهاً تابع لعمله ..
مرت الثلاث الايام الاولى على ما يرام ، نذهب للشاطئ صباحاً ثم نفترق ليذهب ابي وامي للتسوق ، واخوتي وانا للتمشيه ..
الى ان قالت لي كريمه انها تشعر بدوار وتريد الرجوع ، تذمرت كارما بانها لا تريد العودة الان ، فاتفقنا على ان تعود كريمه وحدها للشاليه ونكمل انا و كارما ما نفعله ..
بالصدفه تقابلنا مع ابي وامي وتركت كارما معهم ، وعدت للشاليه وقد شعرت بالملل .
عدت ووجدت باب الشاليه موصود باحكام ! ظللت ابحث عن نافذة قد ادخل منها او اي فتحه حنى وجدت نافذة الحمام الارضي ، دخلت منها ولم اسمع اي شئ هدوء تام .. خفت على اختي ان يكون قد جرى لها اي شئ فصعدت الى الطابق الثاني حتى سمعتها تتحدث مع شخص اخر !
اقتربت ببطئ لاسمع صوته ، انه شاب ! اقتربت ببطئ اكتر كي لا تشعر بوجودي ، وقد تركت الباب مفتوح !!
انهم عرايا ، يضحكون .. يمسك بثديها بكفه يفركه وهي نائمه على صدره . تضحك بصوت عال ،
- ما تسيبه بقى انت مشبعتش ..
= وهو انا عمري شبعت منه ..
- ايه بتحبه .
= بعشقه يا لبوتي!
صعقت مما يحدث ! اختي استغلت فراغ الشاليه وجلبت شابا يناديها بلبوته .
حتى وجدته انتفض فجاة سحبها من خصرها فتح قدميها ووضع يده على كسها قائلا
= واحد سريع قبل ما حد يجيي .
- انت مبتتهدش يخربيتك .
= ومين تبقي انتي تحت منه ويهدى يا شرموطه
- حطه كله جوايا .. ارويني بزبك .. اااااه .. نيك شرموطتك يا حبيبي ، كسي بيحبك ..
ظل يدك كسها وقد اثارني هذا المشهد هي تتأوه من تحته وهو يلتهم ثديها بفمه .. لم ادرى بنفسي سوا وانا على رأسها اشاهد ولم افعل اي شئ النفاجأة صدمتها ، وكانت كالجثه الهامده .. اما هو فقد رأى الشهوة في عيني ف ظل يضاجعها على مرأى ومسمع مني .. وحين عاد اليها وعيها دفعته عنها وحاولت ان تخبئ جسدها العاري ، وهو وقف ممسكا زبره صاحب العشرون سنتي متراً يستعرضه امامي .كلنا صامتون الا هو يعرف جيدا ماذا يحدث .
= انت بقى كمال
- اه
= انا اللي بنيك اختك
- اخدت بالي
= انت متنح له كده ليه اول مره تشوف زب راجل
- اه
= مهو عشان كده المنيوكه دي بتعشقه
نظرت لاختي وجدتها تنظر له بعتاب ولوم ، اعدت النظر اليه وجدتها امامي مباشرة ، التقط شفتاي بشفتيه يقبلهما ، ويده تتسلل واحدة على زبي والاخرى على طيزي .. لم اقاوم ، لم افكر .. رفع يده على كتفي وضغطني للاسفل جثوت على ركبتي ، وعرفت ماذا يريدني ان افعل ..
امسكته بكلتا يداي التهمه كأني انتقم لشرب اختي ، اخذت امصه واحرك لساني عليه وهو يتأوه ..
- اخوكي الخول بيمص احسن منك يا شرموطه .
نظرت لاختي لارى الشهوة تشعلها ، حتى اقتربت .. نامت على الارض رأسها اسفل زبي المتوسط تلتهمه هي الاخرى .. الى ان سحب زبره من فمي قائلا .
- مين فيكو اللي هتتناك ..
= نيكني انا وسيبهالي انيكها ..
اسف على السرد الكتير ف الاول ، دي اول قصه ليا بدعمكم وتشجيعكم هكمل
الجزء الثاني
سحب زبه من فمي ، ودفعني لاسفل حتى اصبحت راكعاً ، زحفت اختي على ظهرها ليصبح كسها تحتي مباشرة .. طبطبت عليه بيدها وهي تنظر في عيني حتى سقطت بكل قوة مدخلا زبري في كسها .. شد شعري هامساً في اذني
- وهو انا سمحتلك تنيك متناكتي يابن الشرموطه ؟
= اسف !
- مفيش اسف يا كس امك .. قوم من عليها ..
قمت وانهال علي بالسباب والضرب .. جعل اختي تجثو كالكلبه وانا كالكلب بجوارها .. واصبح ينيك كسها بكل ما اوتي من قوة. وهي يداعب خرم طيزي باصباعه ، يبلله من كسها ويداعب طيزي وهكذا حتى صرخت اختي قائله
= احا الساعه ، دول قربوا يرجعوا البيت ..
قام من عليها يناولني زبه لينزل لبنه في فمي فالتقطته وانا اشعر بالسعاده .. ارتدى كل منا ملابسه ورحل هو .. وظللت انا وكريمه لا نتحدث في اي شئ حتى عدنا الى الاسكندريه ..
وبعد اسبوع من تلك الحادثه .. كانت فيه اختي تتلاشى النظر في عيني .. وانا ايضاً !
حتى عدت الى المنزل في ليله ما ، لم اجد لا ابي ولا امي .. فقط كريمه وكارما يشاهدان التلفاز .. سألتهن عنهم قالوا انهم قد سافروا ليحضروا عزاءاً في سوهاج ، سيبيتون ثلاثه ايام ويعودون ف الرابع ..
لم اهتم فقط صعدت الى غرفتي وامسكت بهاتفي اتصفح الفيسبوك بلا جدوى .. تجاوزت الساعه الواحده بعد منتصف الليل ووجدت الباب يفتح بهدوء .. تدخل كريمه وهي مرتديه كاش مايوه اسود يصل الى فخذها يبرز نهديها ومؤخرتها اللعينه .. صحت فيها
- بتعملي ايه هنا ..
= جايه لك ..
- جايه ليه ..
= نتكلم ف اللي متكلمناش فيه
- وفي ايه نتكلم فيه بعد ما دخلت عليكي وانتي جايبه واحد ينيكك !
= مهو كان هينيكك انت كمان ..
شعرت بانكساري ، فأردفت ..
= متزعلش انا مقصدتش بس كلنا عندنا رغبات .. وانا ضعفت قصاده ، كلنا فينا نقط ضعف ..
- بس مبنستسلمش بكل سهوله ده انتي حتى مفتوحه !
= ده حوار قديم ، خلاص بقى عشان خاطري متزعلش ..
- هتجيبيه امتى البيت ؟
= مش هجيبه
- لبه ! انا قولت البيت فاضي وهتاخدي راحتك
= مش هجيبه غير لو انت عاوزني اجيبه ..
- وانتي مش عاوزاه
= لا انا عندي اللي يكفيني ..
- تقصدي ايه ..
مدت كفها تعتصر زبي في مرقده شعرت ببعض الوجع المختلط باللذه ، قامت وخلعت ما ترتديه ولا ترتدي تحته اي شئ .. اقتربت من اذني هامسةً .. " انا شرموطتك متعني "
لم انتظر ، اعتصرت ثديها بكفي نزلت برأسي انهشه ، علامات اسناني وشفتاي لم تترك فيه انشاً .. نزلت الى كسها الحسه بلساني ، العقه كله ، حتى ادخل لساني بداخله ..كانت تتلوى اسفل مني ، لكن شيئا ما كان ينقصني .. نظرت اليها ففهمتني ..
قامت وجائت من خلفي .. وضعت اصبعها في فمي فلعقته لها حتى ابتل ، دفعته مرة واحده في خرقي ، ف صرخت ثم خفت ان تسمعنا كارما .. ظلت تلعب في خرمي واصبعها يتحرك دوائر داخله ، اهتجت جداً واصبح زبي واقفا كالمجنون يبحث عن اي ثقب يملأه ..
ابتعدت عنها ونمت على ظهري ، وجائت هي فوقي تمتطيه .. جلست وعينيها لم تفارق عيني تتقافز على زبي وتضحك .. لا اعرف ما مصدر تلك السعاده ولكن لم اترك ثديها اللذان كانا يرفرفان امام عيني هكذا فاعتصرتهما بكفي وشددتها منهما ، حتى مالت علي فشرعت بأكلهما بفمي حتى صرخت لها ..
- هجيبهم
= استحمل دقيقه
- هجيبهم مش قادر
= نجيبهم سواااا
تنهدنا وارتعشنا وارتوينا بنفس اللحظه ، كانت هائجه جداً .. ولم تكن هكذا في تلك الليله فقط !!