الحس الكس
04-29-2014, 08:33 PM
منذ ان رأيتها وهي ترتدي ملابسها الانيقة المتكونةمن قميصها البدي الذي يعلن عن محاكمة ابدية لنهدين يصرخان نريد الحرية الى تنورتها القصيفة والتي لايكاد يراها رجل الا واصبح في غاية الشبق والتامل عن ماذا سيحصل اذا وضع يده على تلك المؤخرة المرتوية والبارزة للخلف وهي تنادي تعالوو واغرسو مالديكم في داخلي فاني خلقت لكي ارتوي بمني الرجال لا لاكون مجرد منظر يتمعن في الناس بلا حراك , ثلاثينية العمر عيناها كبيرتان بشرتها بيضاء منظرها يوحي بصعوبة استدراجها للسرير فقلت في داخلي ولم اكن سيد الخواتم ساعتها ساترك الموضوع للزمن فهوكفيل في ترتيب الامورلوشاء فظللت اناظرهاكلما زرت دائرتها التي طالما ترددت عليها لكوني مهندس ومدير مشاريع لشركة قطاع خاص وبعد مرور فترةبسيطة ومن خلال (ز) الموظف في نفس الدائرة والذي سألني عن رغبتي بها فاجبته بنعم قال ليبانها قد كلفته بتشغيل احدى جاراتها لكونها تخرجت حديثاوهي بحاجة لعمل فلم اتوتنى عن تكفل الموضوع فابلغني بانها (الموظفة ستتصل بك) بعد اعطاءها رقمي من قبله وفي نفس اليوم وعند الساعة الخامسة مساءا من مساء الصيف الماضي واذا بهاتفي يرن والرقم غريب فتوقعت ان تكون لبوتي هي المتصلة رفعت السماعة واذا باحساسي يصدقني القول وفعلا هي المتصلة شغلت جارتهاوهي فتاةبريئة لم اكن اضمرلها سوى الاحترام صرنانتبادل الاتصالات واوضحت لها اعجابي فاذا بها تبادلني الشعورفشجعني ذلك على مفاتحتها بان نختلي ببعض وان تكون عشيقة لي فابت اولا وقالت بانها لا يمكن ان تفكرفي ذلك فالححت عليها الى ان اقتنعت واعتقد انها كانت تريد ذلك منذ البدايةولكنهاكانت تريد انتظهر لي صعوبتهااولا
اخيرا تواعدنا ان نلتقي وبالتاكيد لدي المكان المناسب فاخذتها بسيارتي وذهبنا الى عشنا الذهبي ولما دخلنا طلبت مني المكوثفيغرفة النوم قليلا لوحدها و من اللياقة ان يكون الرجل مهذبا مع المرأة ولاسيما عشيقته فاستجبت لها وبعد قليل اذنت لي بالدخول عليها لاجد امامي ملاكا ما كنت لاتوقعان تكون بهذا الجمال والاغراء والاثارة فقد كانت ترتدي قميص نوم احمر شفاف يظهر مفاتنها تحته ستيان وشورت اسود ونهديها يكادان ينفجران شهوة و هياجا ومؤخرتها تصرخ تعال حبيبي واعطني مالديك فاخذتها بين احضاني وحملتها لارميها على سريرنا الوردي وكانت تقهقه بضحكتها الجنسيةالتي جعلت منقضيبي منتصبا حتى الذروة لم احتمل بقائي بملابسي فخلعتها وبقيت بالشورت فقط وجلست بجانبها وقد اشتبكت ايدينا وكنت اهمس في اذنيهاكلمات تشعل فيهانار الشبق فلم نتحمل واذا بشفتاي تلتهم شفتاها ولساني يداعب لسانها التهمت شفتيها بشفتاي الى ان احست بتورمهما ثم استنهضتها وكنت قد كشفت عن نهديها اللذان طالما رغبت بمداعبتهما فاخذت ادعكهما باصابعي ورضعت حلمتيها طويلا ولحست ثدييها بلسانيالى ان بدأت تصدر انينا كنت انتظره لاروي به ظمأي على جسدها الغض فنزلتعلى بطنهاوكنت قد خلعت ثيابها وانا الحس جسمها الى ان وصلت الى مابين افخاذها فرفعت قديمها على اكتافي ولحست باطن فخذيها الى ان شعرت بانها تكاد تنفجر شهوة واخذت تصرخ (نيكني ارجوك حمودي حبيبي كسي يريدك نيكني فنزلت على ذلك الكس الاحمر المتهيج والذي بدا باخراج سيولا من العسل والتهمته بفمي وشفتاي
فقد اخذت امص شفتا كسها بشفتاي وامرر لساني على بظرها وادخله اي لساني عند بوابة كسها وصراخها يعلو حتى كادت تسمع الجيران لولا ان اضع يدي على ذلك الفم الهائج وكانت تتلذذ وتنتظرقضيبي ليخترقها بفارغ الصبر فرفعت فخذيها اكثر وكانت فتحة مؤخرتها قد امتلأت بسوائل كسها ووضعت راس قضيبي على ذلك الطيز الذي اقتعنتي ضيقه بادعائها انها لم تجرب العير قبلا فتألمت في بادئ الامر ولكنها سرعان ما تحولت الى محترفة ومتلذذة بما يفعلها عيري في طيزها بذهابه وايابه ومايصدره من صوت وكانه صوت لسان يلعب داخل فم مبتل بلعابه وااااااااااااااو يالهامن امرأة فؤغم تجاربي الكثير فقد كانت مميزة رغم قلة الخبرة فطلبت اناكون فوقها وهي ترفع مؤخرتها لكي انيكها بقوة اكثر فقد اعتادت على عيري الذي اطفأ لها ضمئها وقلبتها وفيهذا الوضع دخل عيري وهومنتصبا ويحمل شارة النصر الى اعماق طيزها وعادت مجددا لتصدر تاوهاتها المجنونة وتصرخ نيكني اكثرحبيبي دخل عيرك بكسي وحينها سألتها فيمااذا كانت تعني ماتقول اذ انها مازالت باكر وفعلا طلبت ذلك مجددا لكني لم استجب خوفا من العواقب ولكني بالكاد تمالكت نفسي اذ يصعب مقاومةمنظر ذلك الكس المتهيج العطش وقد عدت لالحسه بعنف الى ان ارتعشت وراحت في غيبوبتها اثر ذلك اللحس وانتظرتها حتى اشتوعبت الموقف فعاودت ركوب فرسي الجامحة من خلال اقتحام طيزها وامتلائه بعيري المنتصب الى ان قذفت ما استوعبه طيزها من حليب استلذت به ورعشت رعشتها الثانية على اثر ذلك وكررنا الاحداث ثانية وقد استمرينا بلقائاتنا لفترة لم اقصر عنها في استحقاقاتها كانثى وهبت نفسها لي اما الان فقد انهيت علاقتي بها بسبب ظروف معينة دعت الى ذلك وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
اخيرا تواعدنا ان نلتقي وبالتاكيد لدي المكان المناسب فاخذتها بسيارتي وذهبنا الى عشنا الذهبي ولما دخلنا طلبت مني المكوثفيغرفة النوم قليلا لوحدها و من اللياقة ان يكون الرجل مهذبا مع المرأة ولاسيما عشيقته فاستجبت لها وبعد قليل اذنت لي بالدخول عليها لاجد امامي ملاكا ما كنت لاتوقعان تكون بهذا الجمال والاغراء والاثارة فقد كانت ترتدي قميص نوم احمر شفاف يظهر مفاتنها تحته ستيان وشورت اسود ونهديها يكادان ينفجران شهوة و هياجا ومؤخرتها تصرخ تعال حبيبي واعطني مالديك فاخذتها بين احضاني وحملتها لارميها على سريرنا الوردي وكانت تقهقه بضحكتها الجنسيةالتي جعلت منقضيبي منتصبا حتى الذروة لم احتمل بقائي بملابسي فخلعتها وبقيت بالشورت فقط وجلست بجانبها وقد اشتبكت ايدينا وكنت اهمس في اذنيهاكلمات تشعل فيهانار الشبق فلم نتحمل واذا بشفتاي تلتهم شفتاها ولساني يداعب لسانها التهمت شفتيها بشفتاي الى ان احست بتورمهما ثم استنهضتها وكنت قد كشفت عن نهديها اللذان طالما رغبت بمداعبتهما فاخذت ادعكهما باصابعي ورضعت حلمتيها طويلا ولحست ثدييها بلسانيالى ان بدأت تصدر انينا كنت انتظره لاروي به ظمأي على جسدها الغض فنزلتعلى بطنهاوكنت قد خلعت ثيابها وانا الحس جسمها الى ان وصلت الى مابين افخاذها فرفعت قديمها على اكتافي ولحست باطن فخذيها الى ان شعرت بانها تكاد تنفجر شهوة واخذت تصرخ (نيكني ارجوك حمودي حبيبي كسي يريدك نيكني فنزلت على ذلك الكس الاحمر المتهيج والذي بدا باخراج سيولا من العسل والتهمته بفمي وشفتاي
فقد اخذت امص شفتا كسها بشفتاي وامرر لساني على بظرها وادخله اي لساني عند بوابة كسها وصراخها يعلو حتى كادت تسمع الجيران لولا ان اضع يدي على ذلك الفم الهائج وكانت تتلذذ وتنتظرقضيبي ليخترقها بفارغ الصبر فرفعت فخذيها اكثر وكانت فتحة مؤخرتها قد امتلأت بسوائل كسها ووضعت راس قضيبي على ذلك الطيز الذي اقتعنتي ضيقه بادعائها انها لم تجرب العير قبلا فتألمت في بادئ الامر ولكنها سرعان ما تحولت الى محترفة ومتلذذة بما يفعلها عيري في طيزها بذهابه وايابه ومايصدره من صوت وكانه صوت لسان يلعب داخل فم مبتل بلعابه وااااااااااااااو يالهامن امرأة فؤغم تجاربي الكثير فقد كانت مميزة رغم قلة الخبرة فطلبت اناكون فوقها وهي ترفع مؤخرتها لكي انيكها بقوة اكثر فقد اعتادت على عيري الذي اطفأ لها ضمئها وقلبتها وفيهذا الوضع دخل عيري وهومنتصبا ويحمل شارة النصر الى اعماق طيزها وعادت مجددا لتصدر تاوهاتها المجنونة وتصرخ نيكني اكثرحبيبي دخل عيرك بكسي وحينها سألتها فيمااذا كانت تعني ماتقول اذ انها مازالت باكر وفعلا طلبت ذلك مجددا لكني لم استجب خوفا من العواقب ولكني بالكاد تمالكت نفسي اذ يصعب مقاومةمنظر ذلك الكس المتهيج العطش وقد عدت لالحسه بعنف الى ان ارتعشت وراحت في غيبوبتها اثر ذلك اللحس وانتظرتها حتى اشتوعبت الموقف فعاودت ركوب فرسي الجامحة من خلال اقتحام طيزها وامتلائه بعيري المنتصب الى ان قذفت ما استوعبه طيزها من حليب استلذت به ورعشت رعشتها الثانية على اثر ذلك وكررنا الاحداث ثانية وقد استمرينا بلقائاتنا لفترة لم اقصر عنها في استحقاقاتها كانثى وهبت نفسها لي اما الان فقد انهيت علاقتي بها بسبب ظروف معينة دعت الى ذلك وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]