أفندينا
06-04-2014, 03:29 AM
لا أجد الكلمات المناسبة التى يجب أن أستعين بها كى أصف شعورى لا أستطيع أن أنام منذ تلك الليلة بل يمكنى أن أقول أنى أكره نفسى منذ تلك الليلة ما فعلته لا أجد له من وصف سوى كلمة واحدة – خيانة يا لها من كلمة بشعة – مكروهة لقد تزوجت من دينا منذ أكثر من سبع سنوات بعد قصة حب كانت نموذجاً لقصص الحب التى يستلهم منها الكتاب قصصهم السينمائية كنت أعتقد كما كان يدعى أصدقائى ممن سبقونى فى تجربة الزواج أن علاقتنا الجنسية ستفتر بمرور السنوات الا أن واقع الأمر كان خلاف ذلك
اننا حتى تلك الليلة المشئومة كنا نمارس الجنس كما كنا نمارسه خلال شهر العسل لم تبخل على زوجتى يوماً من الأيام بعواطفها الجياشة لذا فان احساسى بالذنب يكاد يقتلنى لقد نسيت أن أعرفكم بنفسى أنا ياسر أعمل باحد البنوك الاستثمارية بالقاهرة
زوجتى دينا مدرسة لغة انجليزية باحدى المدارس المتميزة وحيث أن كلانا يعمل، فكان لا بد من الاستعانة بمن يساعد فى أعمال المنزل فى الماضى كانت من تساعد فى أعمال المنزل تسمى بالشغالة أو الخدامة أما الأن فى بدايات القرن الحادى والعشرين فقد ظهرت من ندعوها بمديرة المنزل انها لا تعمل طوال الأسبوع بل انها تأتى ثلاثة أيام أسبوعياً لمدة أربع أو خمس ساعات بصحبة سيدة تقوم بتنظيف المنزل وسيدة أخرى لتقوم بطهى بعض الأطعمة هذه هى أخر صيحات القرن نوال!!! انها مديرة منزلنا لن يصدقنى أحد اذا أقسمت انى لم أرها خلال العام الذى عملت خلاله لدينا أكثر من مرتين
فأنا أغادر منزلى فى تمام السابعة صباحاً أما زوجتى فتغادر فى الثامنة والنصف صباحاً نوال والخادمتين يصلن فى أيام عملهن لدينا فى تمام الثامنة، فتقوم دينا بالاتفاق معهن على ما يجب عمله ثم تذهب لعملها كان هذا هو الروتين المعتاد خلال أيام عمل نوال لدينا . لكن والحق يجب أن يقال... لقد لفت نظرى فى المرتين التين لمحت فيهما نوال أنها متدفقة الانوثة،عيناها تنطقان بشهوة مكبوتة . حتى كان أمس الأول لقد استيقظت من نومى قى الموعد المعتاد لاستيقاظى، الا أنى شعرت بتعب شديد لم أعتد عليه الواقع أنه بسبب حرارة شهر أغسطس القائظة فانى أنام مسلطاً المروحة الموجودة بغرفة نومنا على جسدى العارى أعتقد أن هذا هو السبب الرئيسى لاحساسى بالتعب
لقد حاولت دينا اقناعى بأن تبقى بجانبى الا أنى رفضت هذا فبالفعل لم يكن تعباً شديداً، بل انه كان ارهاق عمل بجانب هذا التعب قيل ذهابها الى عملها أوصت على نوال أن تعد لى بعض العصائر الطازجة وتقدمها لى عندما أصحو من نومى عدت الى نومى بعدئذ، لا أعلم كم من الوقت بقيت نائماً الى أن صحوت من نومى على احساس رائع أحسست بأصابع تعبث بزبى اختلست نظرة سريعة بعين نصف مغمضة مستعداً للانقضاض على زوجتى مداعباً اياها كما تعودنا الا أنى فوجئت بأن تلك الأصابع ما هى الا أصابع نوال .
ي****ول!! هل هو حلم؟ أم حقيقة واقعة؟ انها حقيقة... لمسات يدها الحانية جعلت من زبى مدفعاً على وشك الانفجار أنا لست سريع الاستثارة، لكن لمساتها كانت مثيرة بالفعل تظاهرت بالنوم لأطول مدة ممكنة، حتى أحسست بلسان نوال يبدأ فى لمس زبى وبشفتاها المرتجفتان تتلمسان رأسه عندئذ، وبهدوء شديد، وكأن الأمر عادى، قمت بهدوء شديد من نومتى واعتدلت على سريرى وأصعدتها على سرير النوم بعد ان اقفلت ابواب الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت على كسها حتى تبلل كسها .بدأت ادخل لساني والعق عصيرها الطازج الخارج من كسها .
وبدات هي بتقبيل كل جزء فى جسمى واخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا ثم طلبت منى أن أدخل زبى بكسها وبالفعل هذا ما كنت أتمناه .قمت بفتح ارجلها ووضعت زبي على كسها المبلل تماما وبدأت احك زبي بكسها وهي ترتعش من تحتى ثم قمت بادخال زبى حتى احسست آني قد أدخلت كل زبي بكسها فبدأت أخرجه وأدخله في كسها لمدة طويله عندما احسست انها ترتجف من تحتى فاسرعت في النيك وصرت انيك بعنف اكثر حتى اصبحت تصيح تحتي من الشهوه حتى احسست اني اريد ان انزل . ويبدو أنها أحست بى فاستعطفتنى أن أنزل بداخل كسها المتوهج حتى أطفىء نيرانه .
وبالفعل تدفق منيي داخل كسها .واستلقيت على صدرها الدافئ اقبلها قبلات اللذة حتى افرغت ما بداخل زبى بكسها . وقمت وذهبت الى الحمام ونظفت جسمي .
عند عودتى للحجرة لم أجد نوال ... أحسست لوهلة أنى كنت أحام أو أخرف!!! الى أن فوجئت بها تدخل الغرفة بعد لجظات مرتدية كامل ثيابها قائلة "أشكرك ياسر بك على حسن استضافتك لى"!!
لم أجبها، واستمريت فى صمتى حتى أكملت قائلة "بالطبع سيدتى لن تعرف شيئاً عما حدث، وأطمئن سيادتك أن الخادمة والطباخة كانتا قد انتهيتا من عملهما وذهبتا الى حال سبيلهما قبل أن نبدأ فى ... أنت تعلم ماذا أريد أن أقول" قالتها وملء شدقيها ابتسامة خبيثة مثيرة. لم تنتظر نوال أى اجابة بل تركتنى وأدلفت خارجة من باب الغرفة الى خارج الشقة!!
منذ تلك اللحظات وأنا فى حيرة من أمرى... مشتت بين احساسين متضاربين!!! قمة المتعة، وقمة الاحساس بالذنب تجاه زوجتى ومحبوبتى دينا!! غداً موعد نوال والخادمات!! لا أدرى ماذا أفعل؟ أفكر فى أن أنهى خدمتها لنا! لكن ماذا أقول لزوجتى؟ أفكر أيضاً جدياً فى أن أتحجج وأنقطع غداً عن العمل لعل نوال تقوم بزيارة أخرى لغرفتى! وأعتقد أن هذا ما سيحدث، وسأتعايش مع هذا الشعور بالذنب واحساسى بأنى "خائن" ...
للأمانة "منقول"
اننا حتى تلك الليلة المشئومة كنا نمارس الجنس كما كنا نمارسه خلال شهر العسل لم تبخل على زوجتى يوماً من الأيام بعواطفها الجياشة لذا فان احساسى بالذنب يكاد يقتلنى لقد نسيت أن أعرفكم بنفسى أنا ياسر أعمل باحد البنوك الاستثمارية بالقاهرة
زوجتى دينا مدرسة لغة انجليزية باحدى المدارس المتميزة وحيث أن كلانا يعمل، فكان لا بد من الاستعانة بمن يساعد فى أعمال المنزل فى الماضى كانت من تساعد فى أعمال المنزل تسمى بالشغالة أو الخدامة أما الأن فى بدايات القرن الحادى والعشرين فقد ظهرت من ندعوها بمديرة المنزل انها لا تعمل طوال الأسبوع بل انها تأتى ثلاثة أيام أسبوعياً لمدة أربع أو خمس ساعات بصحبة سيدة تقوم بتنظيف المنزل وسيدة أخرى لتقوم بطهى بعض الأطعمة هذه هى أخر صيحات القرن نوال!!! انها مديرة منزلنا لن يصدقنى أحد اذا أقسمت انى لم أرها خلال العام الذى عملت خلاله لدينا أكثر من مرتين
فأنا أغادر منزلى فى تمام السابعة صباحاً أما زوجتى فتغادر فى الثامنة والنصف صباحاً نوال والخادمتين يصلن فى أيام عملهن لدينا فى تمام الثامنة، فتقوم دينا بالاتفاق معهن على ما يجب عمله ثم تذهب لعملها كان هذا هو الروتين المعتاد خلال أيام عمل نوال لدينا . لكن والحق يجب أن يقال... لقد لفت نظرى فى المرتين التين لمحت فيهما نوال أنها متدفقة الانوثة،عيناها تنطقان بشهوة مكبوتة . حتى كان أمس الأول لقد استيقظت من نومى قى الموعد المعتاد لاستيقاظى، الا أنى شعرت بتعب شديد لم أعتد عليه الواقع أنه بسبب حرارة شهر أغسطس القائظة فانى أنام مسلطاً المروحة الموجودة بغرفة نومنا على جسدى العارى أعتقد أن هذا هو السبب الرئيسى لاحساسى بالتعب
لقد حاولت دينا اقناعى بأن تبقى بجانبى الا أنى رفضت هذا فبالفعل لم يكن تعباً شديداً، بل انه كان ارهاق عمل بجانب هذا التعب قيل ذهابها الى عملها أوصت على نوال أن تعد لى بعض العصائر الطازجة وتقدمها لى عندما أصحو من نومى عدت الى نومى بعدئذ، لا أعلم كم من الوقت بقيت نائماً الى أن صحوت من نومى على احساس رائع أحسست بأصابع تعبث بزبى اختلست نظرة سريعة بعين نصف مغمضة مستعداً للانقضاض على زوجتى مداعباً اياها كما تعودنا الا أنى فوجئت بأن تلك الأصابع ما هى الا أصابع نوال .
ي****ول!! هل هو حلم؟ أم حقيقة واقعة؟ انها حقيقة... لمسات يدها الحانية جعلت من زبى مدفعاً على وشك الانفجار أنا لست سريع الاستثارة، لكن لمساتها كانت مثيرة بالفعل تظاهرت بالنوم لأطول مدة ممكنة، حتى أحسست بلسان نوال يبدأ فى لمس زبى وبشفتاها المرتجفتان تتلمسان رأسه عندئذ، وبهدوء شديد، وكأن الأمر عادى، قمت بهدوء شديد من نومتى واعتدلت على سريرى وأصعدتها على سرير النوم بعد ان اقفلت ابواب الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت على كسها حتى تبلل كسها .بدأت ادخل لساني والعق عصيرها الطازج الخارج من كسها .
وبدات هي بتقبيل كل جزء فى جسمى واخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا ثم طلبت منى أن أدخل زبى بكسها وبالفعل هذا ما كنت أتمناه .قمت بفتح ارجلها ووضعت زبي على كسها المبلل تماما وبدأت احك زبي بكسها وهي ترتعش من تحتى ثم قمت بادخال زبى حتى احسست آني قد أدخلت كل زبي بكسها فبدأت أخرجه وأدخله في كسها لمدة طويله عندما احسست انها ترتجف من تحتى فاسرعت في النيك وصرت انيك بعنف اكثر حتى اصبحت تصيح تحتي من الشهوه حتى احسست اني اريد ان انزل . ويبدو أنها أحست بى فاستعطفتنى أن أنزل بداخل كسها المتوهج حتى أطفىء نيرانه .
وبالفعل تدفق منيي داخل كسها .واستلقيت على صدرها الدافئ اقبلها قبلات اللذة حتى افرغت ما بداخل زبى بكسها . وقمت وذهبت الى الحمام ونظفت جسمي .
عند عودتى للحجرة لم أجد نوال ... أحسست لوهلة أنى كنت أحام أو أخرف!!! الى أن فوجئت بها تدخل الغرفة بعد لجظات مرتدية كامل ثيابها قائلة "أشكرك ياسر بك على حسن استضافتك لى"!!
لم أجبها، واستمريت فى صمتى حتى أكملت قائلة "بالطبع سيدتى لن تعرف شيئاً عما حدث، وأطمئن سيادتك أن الخادمة والطباخة كانتا قد انتهيتا من عملهما وذهبتا الى حال سبيلهما قبل أن نبدأ فى ... أنت تعلم ماذا أريد أن أقول" قالتها وملء شدقيها ابتسامة خبيثة مثيرة. لم تنتظر نوال أى اجابة بل تركتنى وأدلفت خارجة من باب الغرفة الى خارج الشقة!!
منذ تلك اللحظات وأنا فى حيرة من أمرى... مشتت بين احساسين متضاربين!!! قمة المتعة، وقمة الاحساس بالذنب تجاه زوجتى ومحبوبتى دينا!! غداً موعد نوال والخادمات!! لا أدرى ماذا أفعل؟ أفكر فى أن أنهى خدمتها لنا! لكن ماذا أقول لزوجتى؟ أفكر أيضاً جدياً فى أن أتحجج وأنقطع غداً عن العمل لعل نوال تقوم بزيارة أخرى لغرفتى! وأعتقد أن هذا ما سيحدث، وسأتعايش مع هذا الشعور بالذنب واحساسى بأنى "خائن" ...
للأمانة "منقول"