استاذ نسوانجى
03-08-2016, 07:54 AM
اسمي مها و عمري 35 سنة و أعمل بإحدى شركات الطيران في أحد أبراج النيل, تزوجت منذ 7 سنوات و لم يستمر زواجي أكثر من عام واحد بلا إنجاب , فزوجي السابق كان غيورا جدا و بحكم عملي بشركات الطيران كنت أرتدي ملابس فاضحة فى نظره و كنت أتأخر خارج المنزل حتى الصباح أحياناً, أما أنا فلم أكن مشبعة جنسياً معه, فبعد كل خناقة كان يبعد عني بالشهر بدون جنس, و كنت ألجأ للعادة السرية لتهدئة شهوتي التى لم تهدأ يوما حتى فى أيام الدورة.
فى أحد الأيام وكنت ما أزال متزوجة و أنا ذاهبة إلى المكتب و كانت الساعة 11 مساءً , و كالعادة أحب أن ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز (بلوزة ذات أزرار كالقميص الرجالي) أبيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردي و أول ثلاثة أزرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و الجونلة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى أى هوا بسيط يطيرها فكنت أستمتع أحياناً بالوقوف بأماكن الهواء و أنا أبدو و كأنى أحاول منع الجونلة من الارتفاع.
ركبت الأسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كأنه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الأدب طالعة : الدور الكام ؟
فأجبته : الدور 16 .
فابتسم قائلاً : و أنا كمان .
في الدور السابع توقف الأسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفي و رجل من أمامي. وأثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بقضيب الشاب يرتطم بمؤخرتي فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعني الرجل من أمامي فكان ذراعه تمام فى منتصف نهدىّ , حتى أن لحم ذراعه لمس لحم نهدى فقميصي مفتوح من فوق كما أوضحت. دفعني الرجل إلى الخلف لأعود بمؤخرتي تعصر قضيب الشاب. اعتذر احدهم قائلا : آسفين يا مدام.
فقلت : لا عليك بس أسرع من فضلك.
بدأت أشعر بحرارة قضيب الشاب فجونلتى خفيفة جداً. فحاولت دفع ذراع الرجل الغائرة فى صدري فقال : آسف .
و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتي. لا أخفى عليكم بدأت أشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من أطراف الكولوت فبدأت أستسلم و قلت لنفسي : كلها ثواني و أخرج فدعنى أستمتع بها .
تحرك الأسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفي ترفع الجونلة ببطء حتى وضع يده مباشرة على أسفل أردافي تظاهرت بأن شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت أن أجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف أمامي, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس ذراعه لحم صدري الأبيض الطري .
أغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الأسانسير فجأة مما أدى إلى دفع الشاب قضيبه بفلقة مؤخرتي فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتني أفتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنني من الخلف ممسكا بنهدي قائلاً : ما تخافيش يا مدام .
حاولت رفع يديه و أنا أقول : شكرا مش خايفة .
لكنها كانت التحمت بصدري , بدأت أصرخ و أقول : شيل إيدك .
و كأنى أستغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام أحد الرجال بمسك يدى قوياً و قال : هي 5 دقائق أنصحك تنبسطي بدل ما تتعبي من غير فايدة .
وهنا تأكدت أنهم اتفقوا على اغتصابي فصرخت بأعلى صوتي فضحك أحدهم و قال : لا يوجد أحد في الأدوار دي الآن.
رفع الشاب جونلتى وقام بتمزيق الكولوت و رأيت أحد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملني الآخران فوقه . كان قضيبه أحمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت : أرجوكم لا لا لا.
و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعني ليخترق هذا القضيب الهائج بحر كسي الغارق فبدأت أشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدري علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتي و أخرج صدري ليمص حلماتي المنتفخة فأغمضت عيني لأستمتع به و هو ينيكني. أخذت أتحرك إلى أعلى و أسفل فابتسم قائلا : أيوه كده يا قطة مش قلت لك انبسطي.
و صفعني على مؤخرتي لأزداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول إدخال قضيبه بدبري فقلت : لا يا مجنون.
فقال : عشان نوفر وقت و دفعه بدبري حتى أنى شعرت ببيضاته ترتطم بمؤخرة كسى المحشو بقضيب الآخر. تألمت قليلاً لكن سرعان ما شعرت بسعادة لم أشعر بها من قبل و بدأ الشاب و الرجل ينيكوني بقوة و آهاتييييييي تعلو تعلو……
أخرج الثالث قضيبه القائم كالحجر و قال لى : مصي يا قطة .
لم يتم كلامه و قد أمسكت به ألحسه و أمصه و أنا فى قمة هياجي. و كانت الكلمات البذيئة تثيرني أكثر فأتحرك بسرعة للاستمتاع بالقضيبين الغائرين بفتحتي مؤخرتي و كسي.
5 دقائق و قذف الرجلان فى كسي و دبري فأتت شهوتي فوراً فأمسكت بقضيب الثالث بقوة فقذف على شعرى ووجهي.
أحسست بمتعة غامرة و كأنى لن أشعر بالشبع من الآن بقضيب واحد . سحب الشابان قضيباهما و روحى تكاد تخرج معهم. وفتح أحدهم الباب و أنزلني الآخر لأستلقي على الأرض.
فخرج الثلاثة و تركوني ملقاة على الأرض. لم أذهب للعمل بل عدت فورا إلى المنزل و رائحة مني الرجال تفوح من كل أجزاء جسدى. منذ ذلك الوقت و أنا أتمنى أني أتخطف و أتناك بس بشرط ما يكونش واحد … يكونوا 3 أو أكثر …..
فعلاً بدأت أزيد من إثارة ملابسي و الخروج متأخرة وحدى فى أماكن مظلمة. بل و أحمل دائما واقي ذكري فى حقيبتي. و قد كان ,, تم اغتصابي عدة مرات و فى كل مرة يفاجأ المغتصبون برغبتي و تجاوبي ,,,, بل و طلبى أن ينيكوني مع بعض و ليس على التناوب.
فى أحد الأيام وكنت ما أزال متزوجة و أنا ذاهبة إلى المكتب و كانت الساعة 11 مساءً , و كالعادة أحب أن ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز (بلوزة ذات أزرار كالقميص الرجالي) أبيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردي و أول ثلاثة أزرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و الجونلة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى أى هوا بسيط يطيرها فكنت أستمتع أحياناً بالوقوف بأماكن الهواء و أنا أبدو و كأنى أحاول منع الجونلة من الارتفاع.
ركبت الأسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كأنه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الأدب طالعة : الدور الكام ؟
فأجبته : الدور 16 .
فابتسم قائلاً : و أنا كمان .
في الدور السابع توقف الأسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفي و رجل من أمامي. وأثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بقضيب الشاب يرتطم بمؤخرتي فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعني الرجل من أمامي فكان ذراعه تمام فى منتصف نهدىّ , حتى أن لحم ذراعه لمس لحم نهدى فقميصي مفتوح من فوق كما أوضحت. دفعني الرجل إلى الخلف لأعود بمؤخرتي تعصر قضيب الشاب. اعتذر احدهم قائلا : آسفين يا مدام.
فقلت : لا عليك بس أسرع من فضلك.
بدأت أشعر بحرارة قضيب الشاب فجونلتى خفيفة جداً. فحاولت دفع ذراع الرجل الغائرة فى صدري فقال : آسف .
و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتي. لا أخفى عليكم بدأت أشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من أطراف الكولوت فبدأت أستسلم و قلت لنفسي : كلها ثواني و أخرج فدعنى أستمتع بها .
تحرك الأسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفي ترفع الجونلة ببطء حتى وضع يده مباشرة على أسفل أردافي تظاهرت بأن شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت أن أجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف أمامي, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس ذراعه لحم صدري الأبيض الطري .
أغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الأسانسير فجأة مما أدى إلى دفع الشاب قضيبه بفلقة مؤخرتي فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتني أفتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنني من الخلف ممسكا بنهدي قائلاً : ما تخافيش يا مدام .
حاولت رفع يديه و أنا أقول : شكرا مش خايفة .
لكنها كانت التحمت بصدري , بدأت أصرخ و أقول : شيل إيدك .
و كأنى أستغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام أحد الرجال بمسك يدى قوياً و قال : هي 5 دقائق أنصحك تنبسطي بدل ما تتعبي من غير فايدة .
وهنا تأكدت أنهم اتفقوا على اغتصابي فصرخت بأعلى صوتي فضحك أحدهم و قال : لا يوجد أحد في الأدوار دي الآن.
رفع الشاب جونلتى وقام بتمزيق الكولوت و رأيت أحد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملني الآخران فوقه . كان قضيبه أحمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت : أرجوكم لا لا لا.
و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعني ليخترق هذا القضيب الهائج بحر كسي الغارق فبدأت أشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدري علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتي و أخرج صدري ليمص حلماتي المنتفخة فأغمضت عيني لأستمتع به و هو ينيكني. أخذت أتحرك إلى أعلى و أسفل فابتسم قائلا : أيوه كده يا قطة مش قلت لك انبسطي.
و صفعني على مؤخرتي لأزداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول إدخال قضيبه بدبري فقلت : لا يا مجنون.
فقال : عشان نوفر وقت و دفعه بدبري حتى أنى شعرت ببيضاته ترتطم بمؤخرة كسى المحشو بقضيب الآخر. تألمت قليلاً لكن سرعان ما شعرت بسعادة لم أشعر بها من قبل و بدأ الشاب و الرجل ينيكوني بقوة و آهاتييييييي تعلو تعلو……
أخرج الثالث قضيبه القائم كالحجر و قال لى : مصي يا قطة .
لم يتم كلامه و قد أمسكت به ألحسه و أمصه و أنا فى قمة هياجي. و كانت الكلمات البذيئة تثيرني أكثر فأتحرك بسرعة للاستمتاع بالقضيبين الغائرين بفتحتي مؤخرتي و كسي.
5 دقائق و قذف الرجلان فى كسي و دبري فأتت شهوتي فوراً فأمسكت بقضيب الثالث بقوة فقذف على شعرى ووجهي.
أحسست بمتعة غامرة و كأنى لن أشعر بالشبع من الآن بقضيب واحد . سحب الشابان قضيباهما و روحى تكاد تخرج معهم. وفتح أحدهم الباب و أنزلني الآخر لأستلقي على الأرض.
فخرج الثلاثة و تركوني ملقاة على الأرض. لم أذهب للعمل بل عدت فورا إلى المنزل و رائحة مني الرجال تفوح من كل أجزاء جسدى. منذ ذلك الوقت و أنا أتمنى أني أتخطف و أتناك بس بشرط ما يكونش واحد … يكونوا 3 أو أكثر …..
فعلاً بدأت أزيد من إثارة ملابسي و الخروج متأخرة وحدى فى أماكن مظلمة. بل و أحمل دائما واقي ذكري فى حقيبتي. و قد كان ,, تم اغتصابي عدة مرات و فى كل مرة يفاجأ المغتصبون برغبتي و تجاوبي ,,,, بل و طلبى أن ينيكوني مع بعض و ليس على التناوب.