رافت
06-15-2014, 05:33 PM
كانت ليلة دخلة ساخنة في البداية لكن زوجي اكتشف اني لست عذراء و ان كسي مفتوح قبل ان اتزوج و هذا ما جعله يحاول معرفة حقيقة سوابقي الجنسية و من ناكني قبله و قد كان المتقدمين للزواج بي كثيرون من قبل . و كنت أرفضهم و لم أتمكن من الاستمرار بالرفض لتعرضي لضغوط أهلي حتى أجبرت على الموافقة قبل سنة من شاب جميل الطل…عة ميسور الحال وتم الزواج فعلا ومن هنا تبدأ حكايتي ففي ليلة دخلة كانت هادئة و بعد أن ناكني مثل كل الازواج أكتشف بأنني لست عذراء و أن هناك من سبقه و فض بكارتي و أنقلبت تلك الليلة التي يحلم بها الجميع بأحلام الرومانسية الى حزن وجحيم . و أبتعد عن فراشي حزينا مكتئبا و لم يكلمني الا في الصباح حيث كنا في فندق راقي جدا” في دولة مجاورة لبلدي جئنا اليها لقضاء شهر العسل و بدأ كلامه بسؤال أريد أن أعرف الحقيقة بالتفصيل لكي أتصرف على أساسها و أرجو أن تكون الحقيقة لاغيرها و سكت حزينا فأجبته بعد أن أقسمت بأنني سأسرد له القصة كما حدثت . و قلت له بأنني و عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري كنا نسكن في عمارة من ثلاثة طوابق و كنا نسكن في الطابق الثاني و كانت صديقتي (أحلام) تسكن في الطابق الثالث و كنت دائما أصعد اليها لنحل دروسنا سوية و في أحد الايام طرقت بابهم ففتح لي شقيقها الاكبر (حليم) البالغ من العمر العشرين سنة تقريبا” و أخبرني بأن شقيقته موجودة فوق سطح العمارة و صعد معي ليوصلني اليها و يومها كانت حادثة اول ليلة دخلة في حياتي .
و في سطح العمارة الكبير جدا” كان لكل شقة مخزن فدخلنا مخزن شقتهم و لم أجد صديقتي فأجلسني ليبحث عنها بعد أن أعطاني محفظة صور كبيرة طلب مني التفرج عليها لحين حضور شقيقته و هو يخطط الى ليلة دخلة يمارسها معي و ينيكني . ففتحتها فأذا بداخلها مجلة سكس بألوان زاهية شدتني اليها لاني لم أرى مثل هذه الاشياء في حياتي و أحسست بحرارة تسري في جسدي و كنت ألتهم الصور بنظراتي مستغلة عدم وجود أحد بقربي و بعد قليل عاد حليم ليخبرني بعدم عثوره على شقيقته لأحتمال نزولها من السلالم الموجودة في الجهة الاخرى من سطح العمارة فنهضت مسرعة الى شقتنا و أنا مذهولة من شدة مارأيت و في اليوم التالي ولدى صعودي لصديقتي في نفس الوقت فتح حليم الباب أيضا و قال لي أنها في سطح العمارة و صعدنا سوية و قال لي أجلسي لابحث لك عن أحلام و ذهب فأسرعت بفتح محفظة الصور لأجد مجلة سكسية أخرى أشد قوة من سابقتها جلست أتصفحها بشغف و لم أشعر الا و حليم يجلس بجواري فأرتبكت و قال لاداعي للخجل فهذا شيء طبيعي سنمارس اليوم احلى ليلة دخلة في حياتنا . و كانت يداه تحتضنني من ظهري و أصابعه تتلمس حافة نهدي و مع أزدياد نبضات قلبي و تنفسي بصعوبة أحسست به يسحب يدي ليضعها على شيء صلب و ضخم و حار كان قضيبه و لاأعرف متى أخرجه من فتحة بنطرونه و بدأ يدعكه بيدي بينما كانت عيني مسمرة على المجله و صورها ثم بدأ يمرر يده من تحت تنورتي و أ دخلها من حافة لباسي الداخلي ليلامس شفري كسي الذي كان قد تبلل لدرجة أني شعرت و كأنني قد تبولت على نفسي و في لحظة من اللحظات احسست بقشعريرة كبيرة تجتاحني من الشهوة و رغبت حقا ان ينيكني و نمارس ليلة دخلة ساخنة هناك .
و كنت كالمخدرة لا أعي ما يجري فلم أشعر الا و أنا عارية من كل ملابسي و حليم عاريا ” بين ساقي المفتوحتان حاولت الصراخ فلم أقدر كما حاولت النهوض و لم أستطيع فما شعرت الا برأس قضيبه يدخل في كسي و ألم خفيف مصاحب له يتزايد مع ولوج قضيبه في داخلي حين حدثت ليلة دخلة لم اتوقعها مع حليم . و سرعان ماتحول الى لذة لم يسبق لي أن أحسستها و آهاتي تتعالى مع حركات قضيبه و تواتر سحبه و أدخاله في كسي و شعرت بنزول سائل حار يخرج من كسي و كانت أنفاس حليم تتعالى مع حركات جسمه و أنا أأأأتأأأأووووه مع أأأأأهاااااته حتى سحب قضيبه من كسي فجأة و بدأ بأنزال سائل كان يخرج من قضيبه بدفقات على بطني و وصل حتى الى رقبتي ثم نهض مسرعا و ناولني لفه ورقية بعد أن أخذ بعض منها يمسح بها قضيبه و لبس ملابسه على عجل قائلا أياكي أن تخبري أي شخص بما جرى و حتى أحلام فأذا عرف أهلنا بذلك سيقتلوننا معا” و تركني و خرج من المخزن أما أنا فكنت شبه حالمة غير واعية لما حدث . نهضت لامسح ما قذفه على بطني و رقبتي من سائل لم أكن أعرفه و رأيت دماء تغطي كسي عرفت أنها السائل الحار الذي نزل من كسي عندما كان حليم موغلا قضيبه في داخلي فمسحت كل شيء و أرتديت ملابسي و نزلت الى شقتنا بعد ان عشنا ليلة دخلة مفاجئة جدا و غير متوقعة و أنا لاأدري هل أخبر أحدا” بما جرى أم لا وتذكرت كلامه فخفت وبقيت ساكتة وصادف أن أنتقلنا الى دارنا الجديدة بعد أسبوعين من هذه الحادثة لم أرى فيها حليم مطلقا وعند سؤال أحلام عنه أعلمتني بأنه ذهب الى بيت خاله في محافظة أخرى للعمل معه…
و أنهيت قصتي عن ليلة دخلة مع حليم و كيف ناكني رغم انه لم يكن زوجي و حكيت لزوجي كل شيئ بعد أن كانت عيوني قد غرقت بالدموع و هنا نهض زوجي و جلس جواري يجفف عيني و أحتضنني قائلا أنك ضحية لما جرى و سأنسى ذلك و عليك نسيانه أيضا” ثم أنهضني الى غرفة النوم و أنزعني ملابسي بعد أن تعرى من كل ملابسه و بدأ بمص شفتي بشدة و أدخل قضيبه في كسي و بدأ ينيكني بقوة و شهوة أقوى من ليلة زفافي بكثير حيث كان زبه يدخل كسي مثل الحديدة و انفاسه ساخنة جدا شعرت خلالها بلذة لم أشعر بها قبلا لاني في ليلة الزفاف كنت خائفة من نهايتها و الآن وقد أنتهى كل شيء بسلام فقد أحسست بقضيبه يصل الى رحمي و يدق ابوابه بلذة متناهية و مع كل دفعة لقضيبه في كسي كنت أتلوى تحته و أشده أليً كأنني أريد أن أبقيه في كسي الى الابد و أنا أصيح آآآآآه آآآه ماأطيبك و ما ألذك أأأأوه أأأيه آآآه و طوقت ظهره بساقي الاثنتين و أنا أقول له أنك رجلي و حبيبي وكل شيء لي في الدنيا و قد انساني زوجي كل ما كنت خائفة منه و اعانيه في ليلة دخلة جديدة و احلى من الاولى
و في سطح العمارة الكبير جدا” كان لكل شقة مخزن فدخلنا مخزن شقتهم و لم أجد صديقتي فأجلسني ليبحث عنها بعد أن أعطاني محفظة صور كبيرة طلب مني التفرج عليها لحين حضور شقيقته و هو يخطط الى ليلة دخلة يمارسها معي و ينيكني . ففتحتها فأذا بداخلها مجلة سكس بألوان زاهية شدتني اليها لاني لم أرى مثل هذه الاشياء في حياتي و أحسست بحرارة تسري في جسدي و كنت ألتهم الصور بنظراتي مستغلة عدم وجود أحد بقربي و بعد قليل عاد حليم ليخبرني بعدم عثوره على شقيقته لأحتمال نزولها من السلالم الموجودة في الجهة الاخرى من سطح العمارة فنهضت مسرعة الى شقتنا و أنا مذهولة من شدة مارأيت و في اليوم التالي ولدى صعودي لصديقتي في نفس الوقت فتح حليم الباب أيضا و قال لي أنها في سطح العمارة و صعدنا سوية و قال لي أجلسي لابحث لك عن أحلام و ذهب فأسرعت بفتح محفظة الصور لأجد مجلة سكسية أخرى أشد قوة من سابقتها جلست أتصفحها بشغف و لم أشعر الا و حليم يجلس بجواري فأرتبكت و قال لاداعي للخجل فهذا شيء طبيعي سنمارس اليوم احلى ليلة دخلة في حياتنا . و كانت يداه تحتضنني من ظهري و أصابعه تتلمس حافة نهدي و مع أزدياد نبضات قلبي و تنفسي بصعوبة أحسست به يسحب يدي ليضعها على شيء صلب و ضخم و حار كان قضيبه و لاأعرف متى أخرجه من فتحة بنطرونه و بدأ يدعكه بيدي بينما كانت عيني مسمرة على المجله و صورها ثم بدأ يمرر يده من تحت تنورتي و أ دخلها من حافة لباسي الداخلي ليلامس شفري كسي الذي كان قد تبلل لدرجة أني شعرت و كأنني قد تبولت على نفسي و في لحظة من اللحظات احسست بقشعريرة كبيرة تجتاحني من الشهوة و رغبت حقا ان ينيكني و نمارس ليلة دخلة ساخنة هناك .
و كنت كالمخدرة لا أعي ما يجري فلم أشعر الا و أنا عارية من كل ملابسي و حليم عاريا ” بين ساقي المفتوحتان حاولت الصراخ فلم أقدر كما حاولت النهوض و لم أستطيع فما شعرت الا برأس قضيبه يدخل في كسي و ألم خفيف مصاحب له يتزايد مع ولوج قضيبه في داخلي حين حدثت ليلة دخلة لم اتوقعها مع حليم . و سرعان ماتحول الى لذة لم يسبق لي أن أحسستها و آهاتي تتعالى مع حركات قضيبه و تواتر سحبه و أدخاله في كسي و شعرت بنزول سائل حار يخرج من كسي و كانت أنفاس حليم تتعالى مع حركات جسمه و أنا أأأأتأأأأووووه مع أأأأأهاااااته حتى سحب قضيبه من كسي فجأة و بدأ بأنزال سائل كان يخرج من قضيبه بدفقات على بطني و وصل حتى الى رقبتي ثم نهض مسرعا و ناولني لفه ورقية بعد أن أخذ بعض منها يمسح بها قضيبه و لبس ملابسه على عجل قائلا أياكي أن تخبري أي شخص بما جرى و حتى أحلام فأذا عرف أهلنا بذلك سيقتلوننا معا” و تركني و خرج من المخزن أما أنا فكنت شبه حالمة غير واعية لما حدث . نهضت لامسح ما قذفه على بطني و رقبتي من سائل لم أكن أعرفه و رأيت دماء تغطي كسي عرفت أنها السائل الحار الذي نزل من كسي عندما كان حليم موغلا قضيبه في داخلي فمسحت كل شيء و أرتديت ملابسي و نزلت الى شقتنا بعد ان عشنا ليلة دخلة مفاجئة جدا و غير متوقعة و أنا لاأدري هل أخبر أحدا” بما جرى أم لا وتذكرت كلامه فخفت وبقيت ساكتة وصادف أن أنتقلنا الى دارنا الجديدة بعد أسبوعين من هذه الحادثة لم أرى فيها حليم مطلقا وعند سؤال أحلام عنه أعلمتني بأنه ذهب الى بيت خاله في محافظة أخرى للعمل معه…
و أنهيت قصتي عن ليلة دخلة مع حليم و كيف ناكني رغم انه لم يكن زوجي و حكيت لزوجي كل شيئ بعد أن كانت عيوني قد غرقت بالدموع و هنا نهض زوجي و جلس جواري يجفف عيني و أحتضنني قائلا أنك ضحية لما جرى و سأنسى ذلك و عليك نسيانه أيضا” ثم أنهضني الى غرفة النوم و أنزعني ملابسي بعد أن تعرى من كل ملابسه و بدأ بمص شفتي بشدة و أدخل قضيبه في كسي و بدأ ينيكني بقوة و شهوة أقوى من ليلة زفافي بكثير حيث كان زبه يدخل كسي مثل الحديدة و انفاسه ساخنة جدا شعرت خلالها بلذة لم أشعر بها قبلا لاني في ليلة الزفاف كنت خائفة من نهايتها و الآن وقد أنتهى كل شيء بسلام فقد أحسست بقضيبه يصل الى رحمي و يدق ابوابه بلذة متناهية و مع كل دفعة لقضيبه في كسي كنت أتلوى تحته و أشده أليً كأنني أريد أن أبقيه في كسي الى الابد و أنا أصيح آآآآآه آآآه ماأطيبك و ما ألذك أأأأوه أأأيه آآآه و طوقت ظهره بساقي الاثنتين و أنا أقول له أنك رجلي و حبيبي وكل شيء لي في الدنيا و قد انساني زوجي كل ما كنت خائفة منه و اعانيه في ليلة دخلة جديدة و احلى من الاولى