الحس الكس
10-06-2014, 03:36 PM
انا في البدايه فتاة جميله أحب المرح والعيش بحريه منذ صغري وعندما وصل عمري 14
سنه وأنا أدرس في ثاني متوسط بدأت معالم الأنوثه تكتمل في جسمي وكنت عندما أذهب
للمدرسه أمر من جانب منزل جيراننا في آخر الشارع .. وكان لديهم ولد إسمه أحمد
لكنه مختلف عن الناس كلهم إنه آيه فى الجمال .... جميل جدا جدا لا أستطيع وصفه
.... وهو يدرس فى الجامعه فكنت عندما أمر من جانب سيارته فى الصباح أقوم
بالإشاره
له بأصابعي وأستمريت على هذه الحال حتى أتى يوم وفتح باب سيارته وأعطاني رقم
هاتفه
وطلب مني أن أكلمه وقت فراغي ففرحت فرحا عظيما وتمنيت أن أرجع إلى البيت
لأكلمه
... فانتظرت نهاية المدرسه على أحر من الجمر وعندما ذهبت للمنزل كلمت أحمد وكنت
في
قمة السعاده لسماع صوته .... وجلسنا فترة نتبادل أحاديث الحب فى الهاتف حتى أتت
الصيفيه وبعدها طلب مني أن يراني فى بيتهم لأن أهله سوف يسافرون إلى الشرقيه
وسوف
يكون في البيت لوحده فطلبت منه أن ينتظر حتى أرتب موعدا مناسبا وذات يوم كان
أهلى
يريدون الذهاب إلى السوق فاعتذرت عن الذهاب معهم وبقيت في البيت أنا وأخواني
الصغار وخطرت لى فكره وهى أن أخبر أخواني أني أريد أن أذهب إلى
البقاله المجاوره لنا لأشتري لهم آيسكريم ففرحوا فقمت بجمعهم في الصاله ووضعت
لهم
فيلم كارتون بالفيديو لأضمن عدم خروجهم والبحث عني لو تأخرت ) ثم ذهبت واتصلت
بأحمد وأخبرته
عن هذه الفرصه وما وعدت به أخوتى فقال لاعليك سوف أشترى الآن الأيسكريم وأضعه
فى
الثلاجه لتأخذيه إذا خرجت من عندي ثم خرجت من المنزل وكم كنت أطير من الفرح
لأني
سوف أتلذذ بمشاهدة حبيبي أحمد ... ووصلت إلى بيتهم فإذا هو بإنتظاري وأدخلني
إلى
غرفته وكنت أرتجف من الخوف لا أعرف لماذا ...ربما رهبة اللقاء ولكن بعد دقائق
عادت
الثقه إلى نفسي . فأخذ أحمد يقبلني فى فمي ويضمني إليه ولكني كنت منبهره لا
أعرف
شيئا من أمور الجنس وذلك لصغر سني ففطن أحمد لهذا وقام ووضع فيلم سكس فى
الفيديو
وخرج من الغرفه لإحضار العصير من المطبخ وأخذت أنا بمشاهدة الفيلم وكانت أول
مره
أرى فيها نيك ... وبعد دقائق دخل أحمد ومعه العصير وقال لى هل أعجبك الفيلم ...
هل
تريدين أن نعمل مثلهم .. ر ). فقمت وضممت أحمد وقلت له أنا أحبك موت وأي شى تريده
أعمله لك لكن أنا لاأعرف شيئا ... فقال لا عليك سوف أعلمك الجنس وأجعلك تشعرين
بلذه لم تذوقيها فى حياتك ... وصدق لم أشعر بلذه مثل لذه الجنس
معه ... فقام وخلع ملابسه جميعها وجلس بجانبي وقال لي إذا أردت اللذه فلا تخجلى
مني ودعي عنك الخجل فالجنس ليس عملية نيك فقط بل هو تبادل للمشاعر والرغبات سوف
أجعلك تعيشين فى عالم من اللذه والسعاده وأنت أريدك أن تجعليني أعيش فى لذه
وسعاده
... هيا قومى واخلعي ملابسك فقمت وخلعت ملابسي ولم يبقى على إلا الستيان
والكلوت
لم أستطع خلعهم فقال أحمد لا عليك وقام وحملني بين يديه وألقانى على السرير
وقال
لى الدرس الأول يجب أن تعرفي كيف تثيرين الرجل ... كيف تستمتعى بزب الرجل ثم
قام
وجلس فوقى وقرب زبه من وجهى وقال لى تأملى زبى تأملى خصيتي شمي رائحته ذوقى
طعمه
... سوف يكون هذا هو حبيبك الأول والأخير ... جميع الفتيات مطلبهن هذا الزب .
ثم
رأيت سائلا مائيا يخرج من فتحة زبه فقال لى أحمد لا عليك إلعقي هذا السائل إنه
فى
لغة الجنس يطلق عليه عسل الرجل والذي يخرج من المرأه يسمى عسل المرأه ).. إنك
سوف
تتذوقيه مرات كثيره لأنك سوف تقومين بمص زبي وسوف يقوم زبي مع المص بإخراج
المزيد
من هذا العسل ...ليروي عطشك فقمت بلعق عسل زبه وكان طعما غريبا فى البدايه
ولكنه
كان يثير فى جسمي شهوة عارمه ثم قام أحمد وقرب خصيتيه
من فمي وأمرني بلحسهما طبعا لم أكن أجيد ما يطلبه أحمد فى البدايه فيقوم أحمد
بلحس يدي ليريني كيف أطبق هذا عليه ويأخذ بمص إصبع يدي كذلك ليعلمني كيف أمص
زبه
... ثم قام واقفا وأمرنى أن أنزل من السرير وأن أجلس تحت زبه ثم أمرني بمص زبه
مثل
ماعلمنى وقال لى لا أريد أن تمصى لى لأجلى أريد أن تتلذذي بالمص وأن تتفنني فيه
أريد أن تنظري إلى وأنت تمصين أريد أن تعرفي نقاط الإثاره واللذه فى جسمي فكان
أحمد أستاذى الذي ادين له فى تعليمي الجنس على أصوله ) ثم أخرج زبه من فمي ووضع
خصيتيه ناحية فمي وجعلني أمصهما بالتناوب مره ومره أمصهما جميعا وكنت أنظر
لأحمد
وهو يتأوه من الشهوه ثم أرجع زبه في فمي وقال لي مصي بسرعه ثم أخذ زبه يقذف
سائلا
لزجا ساخنا داخل فمي وأحمد يقول لي أشربيه يا أشواق فقمت بشرب كل ما نزل من زبه
وكان طعمه غريبا على مثل العسل ورائحته مميزه وقويه ثم أخرج زبه من فمى وأمرني
بمص رأس زبه لأستخلص ماتبقى من سائل داخله وهو يقوم بعصر زبه ثم قال لى ما رأيك
بطعم الذي شربتيه فقلت له إنه لذيذ وأي شى منك ياأحمد لذيذ فقال لي الذي شربتيه
هو
المني ويسمى بلغة الجنس حليب الرجل إنه مغذي لك لإحتوائه على
الفيتامينات والبروتين سوف يمدك بالطاقه والنشوه وأريدك في كل مره أن تشربي
هذا
الحليب ... فكان إدماني عليه بعد فتره غير طبيعي أتلذذ بشربه مثل لحس كسي وأطلب
من
أحمد أن يسقيني من حليب زبه أكثر من مره فى الجلسه الواحده . ثم بعد أن إنتهى
أحمد
وسكنت شهوته أمرني أن أستلقى على السرير وقام وخلع الستيان والكلوت وأخذ باللعب
بلسانه على صدري و حلمات نهدي ثم مسك نهدي بيديه وأخذ يمصهما بشراهه وأنا
أتأوه
تحته من الشهوه ثم قال لي لم تذوقي اللذه بعد سوف ترين .. ثم نزل بلسانه على
بطني
لحسا حتى وصل لسرتي فأدخل لسانه فيه إنه شعور غريب أحسسته من هذه الحركه لذه
عارمه
... ثم نزل أسفل حتى وصل لكسي الذي لم يبدأ الشعر ينبت فيه إلا من أشهر فقط
فقبله
وأخذ يلحس السائل الذي بدأ كسي يفرزه ويقول لى ما أحلى طعم عسل كسك يا أشواق
وأنا
أكد اجن لقد وصلت للذه لم أصل لها طول حياتى آه ما أحلى لحس الكس خاصه من إنسان
بارع يعرف كيف يدغدغ شهوة الفتاه ثم أخذ أحمد بظري بين شفتيه يمصه مصا جعل
عيناي
تدوران من الشهوه ... نعم شهوه لاتستطيع وصفها إلامن جربت اللحس ... لقد أحسست
أني لا أستطيع أن أتنفس... خارت قواي ... وأحمد لا
يتوقف عن تقطيع كسي بلسانه ... حتى رأى أنني لا أستطيع المقاومه توقف وقال لى
تحتاجين للطاقه والحيويه لتنتعشى من جديد )ثم وقف بجانب السرير و سحبني ناحيته
حتى
أتى رأسى بين رجليه ثم نزل بجسمه حتى إقترب زبه من فمى وأمرني بمصه وأكمل نزول
جسمه حتى وصل رأسه بين رجلي وأخذ يلحس كسي من جديد ويدخل رأس لسانه فى فتحة كسى
وأنا ليس لى حيله أكاد أتقطع من اللذه حتى إنى توقفت عن المص ليس بي قوه فنهض
أحمد
وأخذ هو بإدخال وإخراج زبه من فمى ... وبقوه كان يدخله حتى تقترب خصيتاه من
شفتاى
وهو ممسك برأسى بيديه وقال لى فى المرة الأولى شربت الحليب ولكن لم تشاهدي شكله
على الطبيعه وهذه المره أريد أن تتعرفى عليه وتشاهديه بعينيك ... الآن سوف أقوم
بسحب زبي من فمك وأنت يا أشواق إستمري بفتح فمك على الآخر أنظري إلى رأس زبي
كيف
يقذف بالحليب داخل فمك ... لاتغلقي فمك حتى يتوقف زبى عن إنزال آخر قطره
......ونفذت ماأمرني به أحمد وكانت لذتى لاتوصف وأنا أشرب حليبه وأحمد يعصر زبه
فى
فمىليتأكد انه لم يبق فيه قطره واحده .ثم بدأت أدخل طرف لسانى فى فتحة زبه
وأداعب زبه بلساني حتى تحرك أحمد من فوقى وهو يئن من الشهوه عندها قبلنى أحمد
فى فمى وقال الوقت داهمنا هيا إلى بيتكم لا تتأخري أكثر ...وذهب أحمد إلى
الثلاجه
وأحضر الآيسكريم لآخذه لأخوتى وتواعدنا على اللقاء متى ما سنحت الفرصه وفعلا
إستمرت علاقتنا حتى سافر أحمد للخارج للدراسه ولازلت فى إنتظاره . ). ومهما بحثت
لن
أجد مثل أحمد ... جمال وجسم رائع وأستاذ فى الإمتاع واللحس
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
سنه وأنا أدرس في ثاني متوسط بدأت معالم الأنوثه تكتمل في جسمي وكنت عندما أذهب
للمدرسه أمر من جانب منزل جيراننا في آخر الشارع .. وكان لديهم ولد إسمه أحمد
لكنه مختلف عن الناس كلهم إنه آيه فى الجمال .... جميل جدا جدا لا أستطيع وصفه
.... وهو يدرس فى الجامعه فكنت عندما أمر من جانب سيارته فى الصباح أقوم
بالإشاره
له بأصابعي وأستمريت على هذه الحال حتى أتى يوم وفتح باب سيارته وأعطاني رقم
هاتفه
وطلب مني أن أكلمه وقت فراغي ففرحت فرحا عظيما وتمنيت أن أرجع إلى البيت
لأكلمه
... فانتظرت نهاية المدرسه على أحر من الجمر وعندما ذهبت للمنزل كلمت أحمد وكنت
في
قمة السعاده لسماع صوته .... وجلسنا فترة نتبادل أحاديث الحب فى الهاتف حتى أتت
الصيفيه وبعدها طلب مني أن يراني فى بيتهم لأن أهله سوف يسافرون إلى الشرقيه
وسوف
يكون في البيت لوحده فطلبت منه أن ينتظر حتى أرتب موعدا مناسبا وذات يوم كان
أهلى
يريدون الذهاب إلى السوق فاعتذرت عن الذهاب معهم وبقيت في البيت أنا وأخواني
الصغار وخطرت لى فكره وهى أن أخبر أخواني أني أريد أن أذهب إلى
البقاله المجاوره لنا لأشتري لهم آيسكريم ففرحوا فقمت بجمعهم في الصاله ووضعت
لهم
فيلم كارتون بالفيديو لأضمن عدم خروجهم والبحث عني لو تأخرت ) ثم ذهبت واتصلت
بأحمد وأخبرته
عن هذه الفرصه وما وعدت به أخوتى فقال لاعليك سوف أشترى الآن الأيسكريم وأضعه
فى
الثلاجه لتأخذيه إذا خرجت من عندي ثم خرجت من المنزل وكم كنت أطير من الفرح
لأني
سوف أتلذذ بمشاهدة حبيبي أحمد ... ووصلت إلى بيتهم فإذا هو بإنتظاري وأدخلني
إلى
غرفته وكنت أرتجف من الخوف لا أعرف لماذا ...ربما رهبة اللقاء ولكن بعد دقائق
عادت
الثقه إلى نفسي . فأخذ أحمد يقبلني فى فمي ويضمني إليه ولكني كنت منبهره لا
أعرف
شيئا من أمور الجنس وذلك لصغر سني ففطن أحمد لهذا وقام ووضع فيلم سكس فى
الفيديو
وخرج من الغرفه لإحضار العصير من المطبخ وأخذت أنا بمشاهدة الفيلم وكانت أول
مره
أرى فيها نيك ... وبعد دقائق دخل أحمد ومعه العصير وقال لى هل أعجبك الفيلم ...
هل
تريدين أن نعمل مثلهم .. ر ). فقمت وضممت أحمد وقلت له أنا أحبك موت وأي شى تريده
أعمله لك لكن أنا لاأعرف شيئا ... فقال لا عليك سوف أعلمك الجنس وأجعلك تشعرين
بلذه لم تذوقيها فى حياتك ... وصدق لم أشعر بلذه مثل لذه الجنس
معه ... فقام وخلع ملابسه جميعها وجلس بجانبي وقال لي إذا أردت اللذه فلا تخجلى
مني ودعي عنك الخجل فالجنس ليس عملية نيك فقط بل هو تبادل للمشاعر والرغبات سوف
أجعلك تعيشين فى عالم من اللذه والسعاده وأنت أريدك أن تجعليني أعيش فى لذه
وسعاده
... هيا قومى واخلعي ملابسك فقمت وخلعت ملابسي ولم يبقى على إلا الستيان
والكلوت
لم أستطع خلعهم فقال أحمد لا عليك وقام وحملني بين يديه وألقانى على السرير
وقال
لى الدرس الأول يجب أن تعرفي كيف تثيرين الرجل ... كيف تستمتعى بزب الرجل ثم
قام
وجلس فوقى وقرب زبه من وجهى وقال لى تأملى زبى تأملى خصيتي شمي رائحته ذوقى
طعمه
... سوف يكون هذا هو حبيبك الأول والأخير ... جميع الفتيات مطلبهن هذا الزب .
ثم
رأيت سائلا مائيا يخرج من فتحة زبه فقال لى أحمد لا عليك إلعقي هذا السائل إنه
فى
لغة الجنس يطلق عليه عسل الرجل والذي يخرج من المرأه يسمى عسل المرأه ).. إنك
سوف
تتذوقيه مرات كثيره لأنك سوف تقومين بمص زبي وسوف يقوم زبي مع المص بإخراج
المزيد
من هذا العسل ...ليروي عطشك فقمت بلعق عسل زبه وكان طعما غريبا فى البدايه
ولكنه
كان يثير فى جسمي شهوة عارمه ثم قام أحمد وقرب خصيتيه
من فمي وأمرني بلحسهما طبعا لم أكن أجيد ما يطلبه أحمد فى البدايه فيقوم أحمد
بلحس يدي ليريني كيف أطبق هذا عليه ويأخذ بمص إصبع يدي كذلك ليعلمني كيف أمص
زبه
... ثم قام واقفا وأمرنى أن أنزل من السرير وأن أجلس تحت زبه ثم أمرني بمص زبه
مثل
ماعلمنى وقال لى لا أريد أن تمصى لى لأجلى أريد أن تتلذذي بالمص وأن تتفنني فيه
أريد أن تنظري إلى وأنت تمصين أريد أن تعرفي نقاط الإثاره واللذه فى جسمي فكان
أحمد أستاذى الذي ادين له فى تعليمي الجنس على أصوله ) ثم أخرج زبه من فمي ووضع
خصيتيه ناحية فمي وجعلني أمصهما بالتناوب مره ومره أمصهما جميعا وكنت أنظر
لأحمد
وهو يتأوه من الشهوه ثم أرجع زبه في فمي وقال لي مصي بسرعه ثم أخذ زبه يقذف
سائلا
لزجا ساخنا داخل فمي وأحمد يقول لي أشربيه يا أشواق فقمت بشرب كل ما نزل من زبه
وكان طعمه غريبا على مثل العسل ورائحته مميزه وقويه ثم أخرج زبه من فمى وأمرني
بمص رأس زبه لأستخلص ماتبقى من سائل داخله وهو يقوم بعصر زبه ثم قال لى ما رأيك
بطعم الذي شربتيه فقلت له إنه لذيذ وأي شى منك ياأحمد لذيذ فقال لي الذي شربتيه
هو
المني ويسمى بلغة الجنس حليب الرجل إنه مغذي لك لإحتوائه على
الفيتامينات والبروتين سوف يمدك بالطاقه والنشوه وأريدك في كل مره أن تشربي
هذا
الحليب ... فكان إدماني عليه بعد فتره غير طبيعي أتلذذ بشربه مثل لحس كسي وأطلب
من
أحمد أن يسقيني من حليب زبه أكثر من مره فى الجلسه الواحده . ثم بعد أن إنتهى
أحمد
وسكنت شهوته أمرني أن أستلقى على السرير وقام وخلع الستيان والكلوت وأخذ باللعب
بلسانه على صدري و حلمات نهدي ثم مسك نهدي بيديه وأخذ يمصهما بشراهه وأنا
أتأوه
تحته من الشهوه ثم قال لي لم تذوقي اللذه بعد سوف ترين .. ثم نزل بلسانه على
بطني
لحسا حتى وصل لسرتي فأدخل لسانه فيه إنه شعور غريب أحسسته من هذه الحركه لذه
عارمه
... ثم نزل أسفل حتى وصل لكسي الذي لم يبدأ الشعر ينبت فيه إلا من أشهر فقط
فقبله
وأخذ يلحس السائل الذي بدأ كسي يفرزه ويقول لى ما أحلى طعم عسل كسك يا أشواق
وأنا
أكد اجن لقد وصلت للذه لم أصل لها طول حياتى آه ما أحلى لحس الكس خاصه من إنسان
بارع يعرف كيف يدغدغ شهوة الفتاه ثم أخذ أحمد بظري بين شفتيه يمصه مصا جعل
عيناي
تدوران من الشهوه ... نعم شهوه لاتستطيع وصفها إلامن جربت اللحس ... لقد أحسست
أني لا أستطيع أن أتنفس... خارت قواي ... وأحمد لا
يتوقف عن تقطيع كسي بلسانه ... حتى رأى أنني لا أستطيع المقاومه توقف وقال لى
تحتاجين للطاقه والحيويه لتنتعشى من جديد )ثم وقف بجانب السرير و سحبني ناحيته
حتى
أتى رأسى بين رجليه ثم نزل بجسمه حتى إقترب زبه من فمى وأمرني بمصه وأكمل نزول
جسمه حتى وصل رأسه بين رجلي وأخذ يلحس كسي من جديد ويدخل رأس لسانه فى فتحة كسى
وأنا ليس لى حيله أكاد أتقطع من اللذه حتى إنى توقفت عن المص ليس بي قوه فنهض
أحمد
وأخذ هو بإدخال وإخراج زبه من فمى ... وبقوه كان يدخله حتى تقترب خصيتاه من
شفتاى
وهو ممسك برأسى بيديه وقال لى فى المرة الأولى شربت الحليب ولكن لم تشاهدي شكله
على الطبيعه وهذه المره أريد أن تتعرفى عليه وتشاهديه بعينيك ... الآن سوف أقوم
بسحب زبي من فمك وأنت يا أشواق إستمري بفتح فمك على الآخر أنظري إلى رأس زبي
كيف
يقذف بالحليب داخل فمك ... لاتغلقي فمك حتى يتوقف زبى عن إنزال آخر قطره
......ونفذت ماأمرني به أحمد وكانت لذتى لاتوصف وأنا أشرب حليبه وأحمد يعصر زبه
فى
فمىليتأكد انه لم يبق فيه قطره واحده .ثم بدأت أدخل طرف لسانى فى فتحة زبه
وأداعب زبه بلساني حتى تحرك أحمد من فوقى وهو يئن من الشهوه عندها قبلنى أحمد
فى فمى وقال الوقت داهمنا هيا إلى بيتكم لا تتأخري أكثر ...وذهب أحمد إلى
الثلاجه
وأحضر الآيسكريم لآخذه لأخوتى وتواعدنا على اللقاء متى ما سنحت الفرصه وفعلا
إستمرت علاقتنا حتى سافر أحمد للخارج للدراسه ولازلت فى إنتظاره . ). ومهما بحثت
لن
أجد مثل أحمد ... جمال وجسم رائع وأستاذ فى الإمتاع واللحس
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]