ابن الماجنة
05-05-2018, 11:24 AM
كنت في العاشرة من عمري وكما تعودت في فصل الصيف اذهب الى بيت جدي الاصطياف ولم يكن في البيت الى جدي وجدتي وخالي وكان جدي يملك ارض كبيرة يعمل فيها فلاح خمسيني وابنه علي عمره خمسة وعشرون سنة وكان علي شغلي الشاغل فأنا احب الرجال منذ طفولتي منذ ان عودتي خالي امص زبه وكنت اتمتع بالنظر الى علي وهو يعمل في الحقل وارى عضلاته المفتولة وثيابه الممزقة التي تظهر اماكن من جسده المشعر وكنت انتظر حتى يدخل غرفتهم في اخر الحقل ليستحم واضع حجرين لكي أستطيع النظر الى جسده العاري وهو يستحم او الحقه الى الحقل عندما يبتعد ليبول وكنت افرح بمنظر زبه وهو يبول وفي احد الايام رآني مختبئ خلف الشجرة وانظر اليه وهو يبول فاوما لي بيده لاقترب وقال لي هل تحب ان تمسك زبي تعال اقترب اقتربت من دون كلام وأمسكت زبه وانا ارتجف وانزلت راسي ورحت الحس زبه وامص وهو مدهوش من خبرتي في المص واستمر بإدخال وإخراج زبه في فمي حتى انزل الحليب وجلس على صخرة قريبة وأشعل سيكارة وقال لي اخبرني من علمك تمص قلت له خالي منذ كان عمري خمس سنوات وقال لي ما ناكك فقلت له لا فقال لي هل تحب ان انيكك فقلت له احب ولكن اخاف لان زبك كبير فقال لي لا تخاف سوف ندخله بنعومة تعال يوم الجمعة صباحا الى غرفتنا فأبي يذهب مع جدك الى السوق
يوم الجمعة بعد ذهاب جدي وأبو علي توجهت الى غرفة علي قرعت الباب فسمعت صوت علي يقول تتعال ادخل كان واقف في وسط الحمام وجنبه وعاء كبير يحوي الماء الساخن وكان يغسل جسده ويفرحك زبه بالصابون قال لي اقلع ثيابك واقترب بعد ان أصبحت عاريا أخذني بين يديه وراح يقبل شفتاي ويدخل لسانه في فمي ويفرج جسمي بالصابون وأحسست بإصبعه ينزلق بين فلقتي وراح يداعب. طيزي ويدخل الصابون الى فتحة طيزي وثم ادخل اصبع وراح يحركه في خرم طيزي وانا كنت غائبا في عالم اخر اكاد أقع من اللذة وثم ادخل اصبعين وراح يحركهم في خرقي وانا أتألم واستمتع اتوجع لكن لا اريد ان يتوقف واحنا راسي وأعطاني زبه وادخلته بفمي ورحت امص وهو يتمتع بطيزي بعد ان أصبحت مكشوفة لاني منحني وثم إدارني الى الحائط ووقف ورائي وراح يمرر زبه على طيزي وانا ارتخيت من المحن وأردته ان يدخل في خرم طيزي وينيكني وعندما اهناك جدا أمسكني من وسطي وقال لي لا تخاف ستحس بالم صغير وثم تتعود وتستلذ وراح يدخل راس زبه وانا من محنتي صرت اضغط ليدخل وفجاة احسست بسهم نار داخل طيزي رغبت عن الوعي قليلا ولكني استفقت عندما ابتدا يحركه داخلي احسست نفسي دايخ ومستمتع لا أريده ان يتوقف وهو بقي يدخل ويخرج ربه في طيزي حتى انزل الحليب بطيزي
وأخذ يقبلني ويقول لي انت أصبحت لي ما حدا بينيكك لآل بأذني وأصبحت عبد له كل ما يهيج يناديني وينيكني في البيت في الحقل يدخل الى غرفتي في بيت جدي من الحديقة وينيكني ويذهب عند الفجر
وفي احد الايام كنت هائجا جدا اريد ان ينيكني وانا وحدي بالبيت جدي وجدتي وخالي ذهبوا الى عزاء في القرية المجاورة ذهبت الى بيت ابو علي دخلت فرأيت علي ناءما على فراشه على الارض واقتربت منه فتحت فتحة سرواله واخرجت زبه ورحت امص ولم انتبه بان ابو علي كان في الحمام وخرج كان يقف عاريا ويمسك بالمنشفة مندهش من منظري وانا امص زب علي بشهوة فصرخ بي ماذا تفعل فوقفت لاكلمه ولكني صمتت حين رأيت زبه الكبير منتصب وأصبحت واقفا بين زبين منتصبين زب علي الذي استفاق مرعوبا من وجود ابيه وزب ابو علي المنتصب امامي ولكن علي قال لأبوه ابي ان حفيد البيك شرموط كبير تستطيع ان تفرغ نشوفك فيه وقرب راسي من زب ابوه وقال مص يا شرموط ابسط ابو علي ورحت امص زب ابو علي ووقف علي يكبس على راسي ويلعب بيده التانية بطيزي بعد ان انزل تيابي وهاج ابو علي فحملني ووصعني على الفراش وفتح رجليي وبصق على طيزي وعلى زبه وادخل زبه في طيزي وراح ينيكني وهو يقبل علي بفمه ويزار متل الأسد وناكني حتى نزل الحليب بطيزي فقام وتركني لعلي الذي اركعني الى الامام وادخل زبه مع حليب ابو علي وراح ينيكني وينيكني حتى انزل الحليب فوق حليب ابوه ومن يومها صرت انتظر اجازة الصيف لاجتمع بعلي وأبو علي حتى بلغت على أيديهم وكانت اول مرة احس بالنشوء وينزل حليبي كنت بين ذراعي علي وأبو علي ولكنهما غادرونا بعد سنتين وحرمونا من ازبابهم الحلوة
يوم الجمعة بعد ذهاب جدي وأبو علي توجهت الى غرفة علي قرعت الباب فسمعت صوت علي يقول تتعال ادخل كان واقف في وسط الحمام وجنبه وعاء كبير يحوي الماء الساخن وكان يغسل جسده ويفرحك زبه بالصابون قال لي اقلع ثيابك واقترب بعد ان أصبحت عاريا أخذني بين يديه وراح يقبل شفتاي ويدخل لسانه في فمي ويفرج جسمي بالصابون وأحسست بإصبعه ينزلق بين فلقتي وراح يداعب. طيزي ويدخل الصابون الى فتحة طيزي وثم ادخل اصبع وراح يحركه في خرم طيزي وانا كنت غائبا في عالم اخر اكاد أقع من اللذة وثم ادخل اصبعين وراح يحركهم في خرقي وانا أتألم واستمتع اتوجع لكن لا اريد ان يتوقف واحنا راسي وأعطاني زبه وادخلته بفمي ورحت امص وهو يتمتع بطيزي بعد ان أصبحت مكشوفة لاني منحني وثم إدارني الى الحائط ووقف ورائي وراح يمرر زبه على طيزي وانا ارتخيت من المحن وأردته ان يدخل في خرم طيزي وينيكني وعندما اهناك جدا أمسكني من وسطي وقال لي لا تخاف ستحس بالم صغير وثم تتعود وتستلذ وراح يدخل راس زبه وانا من محنتي صرت اضغط ليدخل وفجاة احسست بسهم نار داخل طيزي رغبت عن الوعي قليلا ولكني استفقت عندما ابتدا يحركه داخلي احسست نفسي دايخ ومستمتع لا أريده ان يتوقف وهو بقي يدخل ويخرج ربه في طيزي حتى انزل الحليب بطيزي
وأخذ يقبلني ويقول لي انت أصبحت لي ما حدا بينيكك لآل بأذني وأصبحت عبد له كل ما يهيج يناديني وينيكني في البيت في الحقل يدخل الى غرفتي في بيت جدي من الحديقة وينيكني ويذهب عند الفجر
وفي احد الايام كنت هائجا جدا اريد ان ينيكني وانا وحدي بالبيت جدي وجدتي وخالي ذهبوا الى عزاء في القرية المجاورة ذهبت الى بيت ابو علي دخلت فرأيت علي ناءما على فراشه على الارض واقتربت منه فتحت فتحة سرواله واخرجت زبه ورحت امص ولم انتبه بان ابو علي كان في الحمام وخرج كان يقف عاريا ويمسك بالمنشفة مندهش من منظري وانا امص زب علي بشهوة فصرخ بي ماذا تفعل فوقفت لاكلمه ولكني صمتت حين رأيت زبه الكبير منتصب وأصبحت واقفا بين زبين منتصبين زب علي الذي استفاق مرعوبا من وجود ابيه وزب ابو علي المنتصب امامي ولكن علي قال لأبوه ابي ان حفيد البيك شرموط كبير تستطيع ان تفرغ نشوفك فيه وقرب راسي من زب ابوه وقال مص يا شرموط ابسط ابو علي ورحت امص زب ابو علي ووقف علي يكبس على راسي ويلعب بيده التانية بطيزي بعد ان انزل تيابي وهاج ابو علي فحملني ووصعني على الفراش وفتح رجليي وبصق على طيزي وعلى زبه وادخل زبه في طيزي وراح ينيكني وهو يقبل علي بفمه ويزار متل الأسد وناكني حتى نزل الحليب بطيزي فقام وتركني لعلي الذي اركعني الى الامام وادخل زبه مع حليب ابو علي وراح ينيكني وينيكني حتى انزل الحليب فوق حليب ابوه ومن يومها صرت انتظر اجازة الصيف لاجتمع بعلي وأبو علي حتى بلغت على أيديهم وكانت اول مرة احس بالنشوء وينزل حليبي كنت بين ذراعي علي وأبو علي ولكنهما غادرونا بعد سنتين وحرمونا من ازبابهم الحلوة