بياع كلوتات حريمى
05-15-2015, 11:29 AM
بدأت قصتي في المطار حيث كنت اريد السفر لأحد الدول العربية للعمل
بها وفي صالة الإنتظار كان هناك شخص من نفس الدولة اللتي اريد السفر لها
وكان ينظر لي بنظرات غريبة حتى هممت الى الذهاب اليه لأسأله عن سر النظرات
هذه ولكن كان هو من جاء لي والقى علي التحية وجلس بجانبي وسألني عن السبب
في سفري لدولتهم فأجبته أنني ذاهب للعمل وقلت له عن طبيعة العمل فقال لي ان
هذا العمل لن يأتي لك بمردود مادي كما تظن ولكن اذا أحببت سوف أمن لك عمل
فية مردود مالي ضخم لن تتصوره هذا اذا احببت فأجبته على الفور ما هو طبيعة
هذا العمل فضحك وقال لي يبدو انك اهتميت بهذا الموضوع سوف اشرح لك عنه عند
وصولنا ولااخفيك الامر انك دخلت الى قلبي عندما رأيتك أول مره ولهذا جلست
معك وبالنسبة الى العقد الذي وقعته مع الشركة لاتحاف سوف أفسخه فأنا اعرف
كيف اعمل …سافرنا مع بعض وعند وصولنا كانت هناك سيارة ليموزين بانتظارنا
وكانت ملكا له فعرفت انه يملك من المال الكثير من طريقة استقباله في المطار
اخذني الى قصره نعم قصر اعتبره من قصور الأحلام استقبلنا الخدامين
الموجودين بالقصر ودخلنا القصر وبالداخل استقبلتنا عائلته اللتي تفاجأت
وجودي معه كانت هناك زوجتة وثلاث بنات وولد وحيد طبعا …لم انظر لهم
احتراما لفيصل نعم كان هذا اسمه وبعد ان سلم عليهم بالاحضان دعاني الى
مكتبه الموجود بجانب الصاله فدخلنا الى هناك ،اتصل بمحامي الشركة اللتي كان
يملكها وشرح له عن حالتي فرد عليه المحامي حسنا سوف الغي عقده ونحوله الى
شركتنا مع قليل من المال وانهى كلامه بابتسامه وقال لي لقد حلت المشكله
الأولى فقلت له هل يوجد هناك مشاكل أكبر من هذه فقال لي اتمنى ان لا يكون
هناك مشاكل اذهب الآن مع الخادم الى جناح الضيوف وبعدها سوف تأتي لنتناول
الطعام وبعد ان استرحت قليلا جاء الخادم ليدعوني الى النزول الى صالة
الطعام وهناك تفاجأت بأن العائلة كلها موجوده فجلست معهم ولكن لم اكن انظر
للعائلة فقالت زوجة فيصل لماذا كل هذا الخجل وكان اسمها هناء فقال لي فيصل
اريد منك ان تاخذ راحتك لا اريد منك هذا الخجل اريد ان اعرفك الى عائلتي
هذه زوجتي هناء وهذه ابنتي سوسن وهذه صفاء وولاء وهذا وليد فنظرت لهم
ووحييتهم بعيوني وانتبهت الى نظرات هناء التي كانت نظرات توحي بشيء من
الجنس كان وجها جميل جدا جسمها رشيق وصدرها ممتليء وكانت بناتها الثلاث
بنفس الصفات كلهم جميلات جدا حتى وليد كان وسيم الوجه وعندما كنا نتناول
الطعام عملت هناء حركة غريبة لم اكن اتصورها وخصوصا لم البث عندهم سوى بعض
الساعات لقد جعلت المعلقة اللتي معاها تسقط من يدها على الأرض فنزلت
لتأخذها وكانت تجلس امامي وعندما نزلت احسست بيدها تلمس ارجلي من تحت الى
ركبتي ومن ثم عادت لتجلس مكانها نظرت لها نظرة استغراب فابتسمت واخرجت
لسانها تمسح شفاها بطريقة دائرية مما جعنلي افكر بما تريدة انها تريد ان
تنتاك ولكن بهذه السرعة كشفت عن نفسها هذا ما استغربته منها انتهينا من
تناول الطعام وفي الليل دعاني فيصل للجلوس معه في المكتب وعندما جلسنا قال
لي انه سوف يشرح لي نوع العمل ولكن طرقات باب المكتب جعلته يسكت وقال تفضل
واذا بهناء زوجته تدخل علينا بعربة عليها ابريق الشاي فسألها فيصل عن
الخادم اين هو ولماذا انت الذي تحضري الشاي فاجابت بسرعه ان اكرام الضيف
واجب وانا من سوف يكرم الضيف فابتسم فيصل لجواب هناء المقنع وقال لها حسنا
صبي الشاي اعطت فيصل كوب الشاي وتحولت باتجاها الي كانت جميلة جدا وكانت
تلبس فستان طويل لايبين اي شيء من جسمها ولكن كان هناك زر الذي عند الصدر
مفتوح عندما اعطتني كوب الشاي بين حز صدرها الابيض نظرت لي بابتسامة ناعمة
ونظرت الى صدرها كانها تقول لي انظر الى بزازي وغمزت لي ثم خرجت وهناك زبي
اصبح ينتصب شيئا فشيئا لكن لا اريد من فيصل ان ينتبه فقال لي فيصل ان زوجتي
تهتم بالضيوف كثيرا ولكن هذه اول مرة تهتم بضيف مثلك يبدو انك تدخل قلب من
يراك على كل حال اريد منك ان تذهب الى غرفتك وتشاهد هذا الفيلم انه عن
العمل الذي اريد منك ان تعمله لدي واذا لم يعجبك قل لي وانا سوف ارجعك الى
بلدك مع تعويض بسيط من المال …ذهبت الى غرفتي متشوقا لمعرفة العمل اغلقت
الباب ووضعت شريط الفيديو وادرت الفيلم ووجدت انه فيلم اباحي ولكن بين
الرجال مع بعضهم البعض رجل ينيك رجل وواحد اخر يمص زب الثاني فقلت بنفسي ان
فيصل يريد ان ينيكني سوف ارجع الى بلدي الآن فحملت اغراضي واردت الخروج
ولكن كان فيصل امام غرفتي فقال لي لماذا تريد الخروج فقلت له انت تريد مني
ان انتاك وهذا لن تحلم به ابدا فقال لي من قال لك هذا انا لا اريد ان انيكك
بل العكس اريد منك انت ان تنيكني فانا رجل احب ان انتاك ولكن لا اجد الشخص
المناسب ووجدتك انت فرفضت الفكرة كليا فقال لي اسمع ما رايك ان تنام الليلة
وتفكر بالأمر وكل ما تنيكني سوف اعطيك مبلغا كبيرا من المال ذهبت الى
الغرفة افكر بما قاله وقلت بنفسي ان هذا العمل سوف اغنى من ورائه ووراء هذا
المنيك وفي الصباح نزلت الى الصالة لاجد هناء لوحدها جالسة بفستان اسود
طويل نظرت لي بابتسامة جميلة وقالت لي تعال اجلس بجانبي لا يوجد احد هنا
كلهم ذهبوا الى البحر الا انا قلت لهم انني تعبانه ولا اريد الذهاب لاجلس
معاك لوحدنا جلست معها وقلت لها انني اول مره ارى واحده مثلك وكلها جرأه
فقالت لي بصراحه زوجي لم يهتم بي من اربع سنوات الى الان وانة يحب مصاحبة
الرجال ونا اعرف انه يحب ان ينتاك وانا اعرف لماذا انت هنا انه يريد منك ان
تنيكه خصوصا انك وسيم فقلت لها انت ايضا جميلة جدا وحرام يضيع كل هذا
الجمال مع واحد لا ينيكك فضحكت وقالت انا صابره عليه لانه معه مال كثير
وبالنسبة للنياكة انا وجدتك وقامت وجلست بجانبي ووضعت راسها على صدري وصارت
تلعب بشعر صدري فاخذت راسها ورفعته وقبلتها قبله داخت منها رفعت فستانها
ووضعت يدي على فخدها الذي كان اطرى من الزبده ويدي الثانية تلعب في بزازها
الجميلتين واخذت افرك في حلماتها حتى وقفو كانو كبيرتين جدا لم ارى في
حياتي حلمات كبيرتين مثلهما ادخلت حلمتها الى فمي فوصلت الى منتصف فمي
واخذت ارضعها وهي تتأوه من اللذه رفعت فستانها كله عن جسدها ولم تكن تلبس
ملابس داخليه فوجدت نفسي امام جسد مثير فعلا واصبح زبي واقفا وقوف الجندي
في الطابور ازالت عني ملابسي واخذت زبي تمصه ويداي تلعب في بزازها وحلماتها
رفعت زبي من فمها ووضعته بين بزازها واخذت افركه بينهم وحلماتها تضرب في
خصواتي مما جعل زبي ينصب انتصابا لم اعرفه من قبل اخذت انزل الى رقبتها
اقبلها وشفايفها وصدرها وبطنها حتى وصلت الى كسها كان يقطر عسلا منتفخا
مملوئا بالشوق الى الزب مشتاقا الى نياكته صرخت بلهفة حط زبك … كسي ينادي
زبك حطه استجاب زبي لنداء كسها وتوجه الى فتحة كسها كانه جندي يريد ان يحطم
باب قلعة حصين وما ان احست بزبي حتى نزلت عليه مدخله اياه فدفعته الى كسها
المجنون المشتاق للزب وهي تطلق اصوات المتعه والنشوه وعسلها يعتصرعلىزبي
الغارق بداخل كسها يدخل ويخرج مستمتعا بهذا الكس وتحولت الى بطنها داعية لي
ان اضعه في طيزها وكان زبي غارقا بعسل كسها فدخل بطيزها بسرعه فائقه حتى
آخره وهي تصيح وتقول نيكني كمان وكمان من زمان ما حسيت بالحب والعشق
والنياكه الجميله دخله وطلعه بسرعة حطه بطيزي للآخر اخرجت زبي ووضعته في
كسها ليستقبله بفرح وسرور وتصيح من الرعشة اللتي وصلت الى ذروتها واخرج
كسها عصيره اللذيذ وبعدها رفعته من كسها ووضعته في فمها فمصته حتى انزل
عصيره في فمها فشربته وهي تقول لذيذ وجسدها يتلوى ويهتز من كثر الرعشه
اللتي اصابها وبعد ان انتهينا ذهبنا الى الحمام واخذنا حماما ساخنا عندما
مارسنا الجنس انا وهناء واخذنا حماما ساخنا ذهب كل واحد الى غرفته وكان
الشعور بالنسبة لي شعورا ملتهبا لم اكن اتوقع ان تحصل مثل هذه العلاقه بهذه
السرعه وفي الصباح نزلت الى الصاله حيث كان موجود فيصل وعائلته وجلست معهم
آخذا كل حريتي بما انني قد كشفت اسرارهم وعرفت مرادهم ففيصل يريد ان ينتاك
وزوجته هناء تتمنى الزب ومشتاقه له اما بناته فلم اكترث لهن بحيث ان الاب
يريد ان ينتاك والام كذلك فما بالك بالبنات .
جلست معهم وكاني واحد منهم اضحك معهم واتبادل الحديث والضحكات حتى طلب مني
فيصل ان اذهب انا وهو الى غرفة المكتب .. دخلت الى غرفة المكتب واغلقنا
الباب وامر باقي العائلة ان لا تدخل علينا لاننا سنناقش بعض امور العمل الهام
وعند دخولنا نظرت لي هناء بنظرة كانها تقول لي نيك زوجي بقوة كما نكتني بالامس
جلست انا وفيصل في المكتب وحيدين فقال لي ما رأيك بالكلام الذي قلت لك عنه
بالأمس فأجبته انا موافق ان انيكك ولكن اريدك دائما ان تكون طيزك نظيفة جدا
حتى من الشعر فابتسم ابتسامة عريضه ووقف امامي وادار لي ظهره ورفع دشداشته
وانزل كلوته لأرى طيز اجمل من طيز العروس ناعمه جدا ولا شعره وكان واضع
عليها كريم وقال لي ما رايك في هذه الطيز فاجبته انني اول مره ارى طيز رجل
بهذه النعومة والنظافه فرد على لقد جهزت نفسي خصيصا لك فقلت له حسنا اذا
نكتك كم تعطيني فقال لي اعطيك
500؟ هذا الآن واذا اعجبني زبك سوف ازيدك فوافقت على ان يعطيني حرية التصرف
بمنزله انزل متى اشاء واجلس مع عائلته كيفما اريد واخرج معهم بنزهات وان
آخذ سيارة من سياراته الكثيره فوافق بالحال المهم ان انيكه اقترب الي اكثر
حتى اصبحت طيزه امامي مباشره فوضعت اصبعي في فمي ورطبته ومن ثم وضعته بخزق
طيزه وباشرت بادخاله شيئا فشيئا حتى وصل الى نهايته ..نظرت الى وجه فرايته
مسرور جدا والنشوه تملئه قال لي اريدك ان تقلع ملابسك فقلعت ملابسي ووجهت
زبي الى فمه وقلت له مص زبي لينتصب اكثر حتى تنبسط فاخذ يمص زبي ولا احسن
من احسن عاهره حتى انتصب زبي كاملا واصبح مثل الحديد ادار لي طيزه وقال
برجاء ان ادخل زبي بطيزه وان انيكه فهو من زمان لم يذق الزب فوضعت زبي على
خزق طيزه وباشرت بادخاله واخراجه حتى دخل الى آخره وهو يتأوه بصوت خفيف حتى
لا تسمع عائلته بآهاته اللتي جعلتني انسى انني انيك طيز واحد مش وحده
…اصبحت ادخل زبي لآخره واخرجه وهو يتلوى ويمرج زبه ويحسس على بزازه فعرفت
انه يتلذ ايضا من هذه المناطق فرفعت يده عن بزازه وباشرت بالتحسيس والفرك
بهما فاخذ يرتعش من كثرة هيجانه واخذ يمرج زبه بسرعة وانا انيك به بسرعة
فقال لي عندما تريد ان تفرغ ما في زبك افرغه في طيزي فانا احب ان احس
باندفاع حليب الزب ودفئه في طيزي واكمل يمرج زبه حتى قلت له هيا نام على
ظهرك فنام على ظهره على سطح المكتب فرفعت رجليه ووضعتهم على اكتافي وادخلت
زبي بطيزه فازدادت شهوته حيث كان زبي يفرك خصواته عند دخوله بخزق طيزه
والخروج واستمريت على هذه الحال في نياكته حتى وصل المراد من حليب الى داخل
طيزه فتلذ به وقذف ما يحتوي زبه من حليب اغرق بطنه وزبي ايضا وبعد ان
انتهيت من نياكته قال لي انه لم ينتاك من احد مثل هذه النياكه لقد انبسط
جدا 000وبعد لبسنا ملابسنا قال لي اننا اتفقنا على مبلغ 500؟ ولكن اذا كانت
النياكه هكذا كل مره سوف اعطيك 1000؟ وخرجنا الى حيث تجلس العائلة التي
باشرت عيونهم تنظر الي وكأنهم يعرفون كل شيء … نظرت الى هناء فابتسمت
وكذلك الى سوسن وصفاء وولاء حتى وليد لقد ابتسم لي ابتسامه جميله وبعدها
ذهب فيصل الى شركته وبقيت انا بين العائله قالت هناء لبناتها وابنها ان
يصعدوا الى غرفهم لتحضير الدروس اللتي عليهم فصعدوا ولم يبقى الا انا وهناء
فسألتني عما دار بيني وبين زوجها فقلت لها نعم لقد نكته وانبسط فقالت لي
اكيد سوف ينبسط فمثلك ينيك بلذيه هل تعلم عندما كنا مع بعض بالامس تمنيت لو
طالت المده فانا كنت منشرحه جدا ومبسوطه جدا جدا واريد منك ان تنيكني مره
اخرى فوافقت ان انيكها ولكن بشرط ان تلبس اجمل ما عندها من الثياب وان
تتزين كانها عروس في ليلة دخلتها وكنت افكر بهذه الطلبات بانها سوف تزيد من
شهوتها فهي لابد ان تفكر بالنياكه والجنس وهي تلبس ثيابها وهي تتزين
فتأتيني وهي مولعه نار وكسها ينفث لهيبه وبالفعل ذهبت الى غرفتها تلبس
وتتزين وانا انتظر ان تناديني الى غرفة نومها حتى انيكها وكنت قد حضرت
بتفكيري كم حركه جنسية لآذابتها وجعلها تترجاني ان ادخل زبي في كسها وحتى
طيزها وقد خطت لأبدأ ببناتها وحتى انيك وليد وحيدها المدلل لأكسر اعينهم
واطلب منهم ما اريد
بها وفي صالة الإنتظار كان هناك شخص من نفس الدولة اللتي اريد السفر لها
وكان ينظر لي بنظرات غريبة حتى هممت الى الذهاب اليه لأسأله عن سر النظرات
هذه ولكن كان هو من جاء لي والقى علي التحية وجلس بجانبي وسألني عن السبب
في سفري لدولتهم فأجبته أنني ذاهب للعمل وقلت له عن طبيعة العمل فقال لي ان
هذا العمل لن يأتي لك بمردود مادي كما تظن ولكن اذا أحببت سوف أمن لك عمل
فية مردود مالي ضخم لن تتصوره هذا اذا احببت فأجبته على الفور ما هو طبيعة
هذا العمل فضحك وقال لي يبدو انك اهتميت بهذا الموضوع سوف اشرح لك عنه عند
وصولنا ولااخفيك الامر انك دخلت الى قلبي عندما رأيتك أول مره ولهذا جلست
معك وبالنسبة الى العقد الذي وقعته مع الشركة لاتحاف سوف أفسخه فأنا اعرف
كيف اعمل …سافرنا مع بعض وعند وصولنا كانت هناك سيارة ليموزين بانتظارنا
وكانت ملكا له فعرفت انه يملك من المال الكثير من طريقة استقباله في المطار
اخذني الى قصره نعم قصر اعتبره من قصور الأحلام استقبلنا الخدامين
الموجودين بالقصر ودخلنا القصر وبالداخل استقبلتنا عائلته اللتي تفاجأت
وجودي معه كانت هناك زوجتة وثلاث بنات وولد وحيد طبعا …لم انظر لهم
احتراما لفيصل نعم كان هذا اسمه وبعد ان سلم عليهم بالاحضان دعاني الى
مكتبه الموجود بجانب الصاله فدخلنا الى هناك ،اتصل بمحامي الشركة اللتي كان
يملكها وشرح له عن حالتي فرد عليه المحامي حسنا سوف الغي عقده ونحوله الى
شركتنا مع قليل من المال وانهى كلامه بابتسامه وقال لي لقد حلت المشكله
الأولى فقلت له هل يوجد هناك مشاكل أكبر من هذه فقال لي اتمنى ان لا يكون
هناك مشاكل اذهب الآن مع الخادم الى جناح الضيوف وبعدها سوف تأتي لنتناول
الطعام وبعد ان استرحت قليلا جاء الخادم ليدعوني الى النزول الى صالة
الطعام وهناك تفاجأت بأن العائلة كلها موجوده فجلست معهم ولكن لم اكن انظر
للعائلة فقالت زوجة فيصل لماذا كل هذا الخجل وكان اسمها هناء فقال لي فيصل
اريد منك ان تاخذ راحتك لا اريد منك هذا الخجل اريد ان اعرفك الى عائلتي
هذه زوجتي هناء وهذه ابنتي سوسن وهذه صفاء وولاء وهذا وليد فنظرت لهم
ووحييتهم بعيوني وانتبهت الى نظرات هناء التي كانت نظرات توحي بشيء من
الجنس كان وجها جميل جدا جسمها رشيق وصدرها ممتليء وكانت بناتها الثلاث
بنفس الصفات كلهم جميلات جدا حتى وليد كان وسيم الوجه وعندما كنا نتناول
الطعام عملت هناء حركة غريبة لم اكن اتصورها وخصوصا لم البث عندهم سوى بعض
الساعات لقد جعلت المعلقة اللتي معاها تسقط من يدها على الأرض فنزلت
لتأخذها وكانت تجلس امامي وعندما نزلت احسست بيدها تلمس ارجلي من تحت الى
ركبتي ومن ثم عادت لتجلس مكانها نظرت لها نظرة استغراب فابتسمت واخرجت
لسانها تمسح شفاها بطريقة دائرية مما جعنلي افكر بما تريدة انها تريد ان
تنتاك ولكن بهذه السرعة كشفت عن نفسها هذا ما استغربته منها انتهينا من
تناول الطعام وفي الليل دعاني فيصل للجلوس معه في المكتب وعندما جلسنا قال
لي انه سوف يشرح لي نوع العمل ولكن طرقات باب المكتب جعلته يسكت وقال تفضل
واذا بهناء زوجته تدخل علينا بعربة عليها ابريق الشاي فسألها فيصل عن
الخادم اين هو ولماذا انت الذي تحضري الشاي فاجابت بسرعه ان اكرام الضيف
واجب وانا من سوف يكرم الضيف فابتسم فيصل لجواب هناء المقنع وقال لها حسنا
صبي الشاي اعطت فيصل كوب الشاي وتحولت باتجاها الي كانت جميلة جدا وكانت
تلبس فستان طويل لايبين اي شيء من جسمها ولكن كان هناك زر الذي عند الصدر
مفتوح عندما اعطتني كوب الشاي بين حز صدرها الابيض نظرت لي بابتسامة ناعمة
ونظرت الى صدرها كانها تقول لي انظر الى بزازي وغمزت لي ثم خرجت وهناك زبي
اصبح ينتصب شيئا فشيئا لكن لا اريد من فيصل ان ينتبه فقال لي فيصل ان زوجتي
تهتم بالضيوف كثيرا ولكن هذه اول مرة تهتم بضيف مثلك يبدو انك تدخل قلب من
يراك على كل حال اريد منك ان تذهب الى غرفتك وتشاهد هذا الفيلم انه عن
العمل الذي اريد منك ان تعمله لدي واذا لم يعجبك قل لي وانا سوف ارجعك الى
بلدك مع تعويض بسيط من المال …ذهبت الى غرفتي متشوقا لمعرفة العمل اغلقت
الباب ووضعت شريط الفيديو وادرت الفيلم ووجدت انه فيلم اباحي ولكن بين
الرجال مع بعضهم البعض رجل ينيك رجل وواحد اخر يمص زب الثاني فقلت بنفسي ان
فيصل يريد ان ينيكني سوف ارجع الى بلدي الآن فحملت اغراضي واردت الخروج
ولكن كان فيصل امام غرفتي فقال لي لماذا تريد الخروج فقلت له انت تريد مني
ان انتاك وهذا لن تحلم به ابدا فقال لي من قال لك هذا انا لا اريد ان انيكك
بل العكس اريد منك انت ان تنيكني فانا رجل احب ان انتاك ولكن لا اجد الشخص
المناسب ووجدتك انت فرفضت الفكرة كليا فقال لي اسمع ما رايك ان تنام الليلة
وتفكر بالأمر وكل ما تنيكني سوف اعطيك مبلغا كبيرا من المال ذهبت الى
الغرفة افكر بما قاله وقلت بنفسي ان هذا العمل سوف اغنى من ورائه ووراء هذا
المنيك وفي الصباح نزلت الى الصالة لاجد هناء لوحدها جالسة بفستان اسود
طويل نظرت لي بابتسامة جميلة وقالت لي تعال اجلس بجانبي لا يوجد احد هنا
كلهم ذهبوا الى البحر الا انا قلت لهم انني تعبانه ولا اريد الذهاب لاجلس
معاك لوحدنا جلست معها وقلت لها انني اول مره ارى واحده مثلك وكلها جرأه
فقالت لي بصراحه زوجي لم يهتم بي من اربع سنوات الى الان وانة يحب مصاحبة
الرجال ونا اعرف انه يحب ان ينتاك وانا اعرف لماذا انت هنا انه يريد منك ان
تنيكه خصوصا انك وسيم فقلت لها انت ايضا جميلة جدا وحرام يضيع كل هذا
الجمال مع واحد لا ينيكك فضحكت وقالت انا صابره عليه لانه معه مال كثير
وبالنسبة للنياكة انا وجدتك وقامت وجلست بجانبي ووضعت راسها على صدري وصارت
تلعب بشعر صدري فاخذت راسها ورفعته وقبلتها قبله داخت منها رفعت فستانها
ووضعت يدي على فخدها الذي كان اطرى من الزبده ويدي الثانية تلعب في بزازها
الجميلتين واخذت افرك في حلماتها حتى وقفو كانو كبيرتين جدا لم ارى في
حياتي حلمات كبيرتين مثلهما ادخلت حلمتها الى فمي فوصلت الى منتصف فمي
واخذت ارضعها وهي تتأوه من اللذه رفعت فستانها كله عن جسدها ولم تكن تلبس
ملابس داخليه فوجدت نفسي امام جسد مثير فعلا واصبح زبي واقفا وقوف الجندي
في الطابور ازالت عني ملابسي واخذت زبي تمصه ويداي تلعب في بزازها وحلماتها
رفعت زبي من فمها ووضعته بين بزازها واخذت افركه بينهم وحلماتها تضرب في
خصواتي مما جعل زبي ينصب انتصابا لم اعرفه من قبل اخذت انزل الى رقبتها
اقبلها وشفايفها وصدرها وبطنها حتى وصلت الى كسها كان يقطر عسلا منتفخا
مملوئا بالشوق الى الزب مشتاقا الى نياكته صرخت بلهفة حط زبك … كسي ينادي
زبك حطه استجاب زبي لنداء كسها وتوجه الى فتحة كسها كانه جندي يريد ان يحطم
باب قلعة حصين وما ان احست بزبي حتى نزلت عليه مدخله اياه فدفعته الى كسها
المجنون المشتاق للزب وهي تطلق اصوات المتعه والنشوه وعسلها يعتصرعلىزبي
الغارق بداخل كسها يدخل ويخرج مستمتعا بهذا الكس وتحولت الى بطنها داعية لي
ان اضعه في طيزها وكان زبي غارقا بعسل كسها فدخل بطيزها بسرعه فائقه حتى
آخره وهي تصيح وتقول نيكني كمان وكمان من زمان ما حسيت بالحب والعشق
والنياكه الجميله دخله وطلعه بسرعة حطه بطيزي للآخر اخرجت زبي ووضعته في
كسها ليستقبله بفرح وسرور وتصيح من الرعشة اللتي وصلت الى ذروتها واخرج
كسها عصيره اللذيذ وبعدها رفعته من كسها ووضعته في فمها فمصته حتى انزل
عصيره في فمها فشربته وهي تقول لذيذ وجسدها يتلوى ويهتز من كثر الرعشه
اللتي اصابها وبعد ان انتهينا ذهبنا الى الحمام واخذنا حماما ساخنا عندما
مارسنا الجنس انا وهناء واخذنا حماما ساخنا ذهب كل واحد الى غرفته وكان
الشعور بالنسبة لي شعورا ملتهبا لم اكن اتوقع ان تحصل مثل هذه العلاقه بهذه
السرعه وفي الصباح نزلت الى الصاله حيث كان موجود فيصل وعائلته وجلست معهم
آخذا كل حريتي بما انني قد كشفت اسرارهم وعرفت مرادهم ففيصل يريد ان ينتاك
وزوجته هناء تتمنى الزب ومشتاقه له اما بناته فلم اكترث لهن بحيث ان الاب
يريد ان ينتاك والام كذلك فما بالك بالبنات .
جلست معهم وكاني واحد منهم اضحك معهم واتبادل الحديث والضحكات حتى طلب مني
فيصل ان اذهب انا وهو الى غرفة المكتب .. دخلت الى غرفة المكتب واغلقنا
الباب وامر باقي العائلة ان لا تدخل علينا لاننا سنناقش بعض امور العمل الهام
وعند دخولنا نظرت لي هناء بنظرة كانها تقول لي نيك زوجي بقوة كما نكتني بالامس
جلست انا وفيصل في المكتب وحيدين فقال لي ما رأيك بالكلام الذي قلت لك عنه
بالأمس فأجبته انا موافق ان انيكك ولكن اريدك دائما ان تكون طيزك نظيفة جدا
حتى من الشعر فابتسم ابتسامة عريضه ووقف امامي وادار لي ظهره ورفع دشداشته
وانزل كلوته لأرى طيز اجمل من طيز العروس ناعمه جدا ولا شعره وكان واضع
عليها كريم وقال لي ما رايك في هذه الطيز فاجبته انني اول مره ارى طيز رجل
بهذه النعومة والنظافه فرد على لقد جهزت نفسي خصيصا لك فقلت له حسنا اذا
نكتك كم تعطيني فقال لي اعطيك
500؟ هذا الآن واذا اعجبني زبك سوف ازيدك فوافقت على ان يعطيني حرية التصرف
بمنزله انزل متى اشاء واجلس مع عائلته كيفما اريد واخرج معهم بنزهات وان
آخذ سيارة من سياراته الكثيره فوافق بالحال المهم ان انيكه اقترب الي اكثر
حتى اصبحت طيزه امامي مباشره فوضعت اصبعي في فمي ورطبته ومن ثم وضعته بخزق
طيزه وباشرت بادخاله شيئا فشيئا حتى وصل الى نهايته ..نظرت الى وجه فرايته
مسرور جدا والنشوه تملئه قال لي اريدك ان تقلع ملابسك فقلعت ملابسي ووجهت
زبي الى فمه وقلت له مص زبي لينتصب اكثر حتى تنبسط فاخذ يمص زبي ولا احسن
من احسن عاهره حتى انتصب زبي كاملا واصبح مثل الحديد ادار لي طيزه وقال
برجاء ان ادخل زبي بطيزه وان انيكه فهو من زمان لم يذق الزب فوضعت زبي على
خزق طيزه وباشرت بادخاله واخراجه حتى دخل الى آخره وهو يتأوه بصوت خفيف حتى
لا تسمع عائلته بآهاته اللتي جعلتني انسى انني انيك طيز واحد مش وحده
…اصبحت ادخل زبي لآخره واخرجه وهو يتلوى ويمرج زبه ويحسس على بزازه فعرفت
انه يتلذ ايضا من هذه المناطق فرفعت يده عن بزازه وباشرت بالتحسيس والفرك
بهما فاخذ يرتعش من كثرة هيجانه واخذ يمرج زبه بسرعة وانا انيك به بسرعة
فقال لي عندما تريد ان تفرغ ما في زبك افرغه في طيزي فانا احب ان احس
باندفاع حليب الزب ودفئه في طيزي واكمل يمرج زبه حتى قلت له هيا نام على
ظهرك فنام على ظهره على سطح المكتب فرفعت رجليه ووضعتهم على اكتافي وادخلت
زبي بطيزه فازدادت شهوته حيث كان زبي يفرك خصواته عند دخوله بخزق طيزه
والخروج واستمريت على هذه الحال في نياكته حتى وصل المراد من حليب الى داخل
طيزه فتلذ به وقذف ما يحتوي زبه من حليب اغرق بطنه وزبي ايضا وبعد ان
انتهيت من نياكته قال لي انه لم ينتاك من احد مثل هذه النياكه لقد انبسط
جدا 000وبعد لبسنا ملابسنا قال لي اننا اتفقنا على مبلغ 500؟ ولكن اذا كانت
النياكه هكذا كل مره سوف اعطيك 1000؟ وخرجنا الى حيث تجلس العائلة التي
باشرت عيونهم تنظر الي وكأنهم يعرفون كل شيء … نظرت الى هناء فابتسمت
وكذلك الى سوسن وصفاء وولاء حتى وليد لقد ابتسم لي ابتسامه جميله وبعدها
ذهب فيصل الى شركته وبقيت انا بين العائله قالت هناء لبناتها وابنها ان
يصعدوا الى غرفهم لتحضير الدروس اللتي عليهم فصعدوا ولم يبقى الا انا وهناء
فسألتني عما دار بيني وبين زوجها فقلت لها نعم لقد نكته وانبسط فقالت لي
اكيد سوف ينبسط فمثلك ينيك بلذيه هل تعلم عندما كنا مع بعض بالامس تمنيت لو
طالت المده فانا كنت منشرحه جدا ومبسوطه جدا جدا واريد منك ان تنيكني مره
اخرى فوافقت ان انيكها ولكن بشرط ان تلبس اجمل ما عندها من الثياب وان
تتزين كانها عروس في ليلة دخلتها وكنت افكر بهذه الطلبات بانها سوف تزيد من
شهوتها فهي لابد ان تفكر بالنياكه والجنس وهي تلبس ثيابها وهي تتزين
فتأتيني وهي مولعه نار وكسها ينفث لهيبه وبالفعل ذهبت الى غرفتها تلبس
وتتزين وانا انتظر ان تناديني الى غرفة نومها حتى انيكها وكنت قد حضرت
بتفكيري كم حركه جنسية لآذابتها وجعلها تترجاني ان ادخل زبي في كسها وحتى
طيزها وقد خطت لأبدأ ببناتها وحتى انيك وليد وحيدها المدلل لأكسر اعينهم
واطلب منهم ما اريد