norashemale
07-07-2015, 01:58 AM
أعِيشُ في حَيٍ الجَميعُ فيه مُتحابونَ و يُساعدون بعضهُمْ البعض وكَانَ هُنَاك إمْرأة تعيش هناك في 50 من عمُرِهَا في بيتٍ في آخِرِ الحي وهي محَجَبةٍ و سمينَة نوعًا ما .
كَانَتْ عَلاَقةِ بِهَذه الإمْرأَة كعَلاقةِ الأُمِ بإبْنهَا فزوجها يَشتغِل كَامِل اليَوْم و لاَ يأتي للبَيْت إلا في اليل و إبْنَتاهَا تدْرسان في الخَارِجْ فَكانت كلما إحْتاجت شَي تطْلب مني شِراءه لها أو إذْ تَعَطل شي في منزلها تطلب مني إصلاحه له و أَنَا لاَ أرْفُض لهَا طَلبًا و كُلما سَاعَدْتها في شي تعطيني كأْس عَصير و أمكثُ قَليلا ثمّ أرحل.
فِي صَبَاح يومٍ أَفقْتُ على صوْت أمِي تقولُ لِي إِذهب و أحْضِر قَارورة غازٍ لجارتنا (أي تلك الإمرأة) لَبستُ ملابسِ و ذهبت حالا جلبتُ لهَا و طلبت مني تَرْكيبها لها و عِنْدما أتممت طلبت منها تثْبيتها فإِنْحنت و نزعت حذائها و كنت أَنَا وَرَاءهاَ أُراقِبُ مؤَخِرَتها الكبير و كنت أَرى ملابسها الداخلية من فوق ثوبها الأزرق فقُمت بوَضْعِ يدِي على رجلها السَمِينة الناعِمة و هي لم تُلاحظْ شي فلقد كانت مُنْشَغِلة بقارورة الغَاز و كنْت أصْعدُ بيدي لامسا فخْذَها ثم بدأت ألامِسُ مؤَخِرتَها المستديرة اللَينَة
و فجْأة أَدْخَلْت إِصْبعي الوُسطَى في ثُقْب مؤخرَتِها فَتَفاجَئت و نَهِضت و إلْتفَتت و قالت :<َ ماذا تفعل يا بني هذا عيب>
فقلت لها :< أُنَضفُ لك مؤخرتك >
ردتْ ضاحكةً :< لا تفْعل هذا مرةً أخرى أَنَا إِمْرَأة محَجبة و مُتَزوجة >
لمْ أكْتَرِثْ و لمستُ لها ثديها و بدأْت أُقَبلها من شفتاها الكبران و هِي تَمشي إِلى الخلف مبتعدَةً عنِي إلى أَنْ إلْتَصقت بجدار إنهرت أُقبِلها و هي تدفعني لكن دُون فائِدة و نزَعْتُ لها ثَوْبها و كل ملابسها و بدأْت أَدْلك رَحِمها الناعم و المشعر وعند ذَلكَ إستحْلت و لمْ تقاوِمْ ثم بَدَأْْت ألسح رحمها و أَمُصُه كَان لذيذا للغَايَة و لقد إِلتصق في فمي بعْضُ شَعْرِ رحِمِها و عندما إنْتَصبَ قَضيبي بَدأت أنكَحُها برفقٍ و كانت تصرخ و تضحك و تقُولُ
:< أحْسنْت بني أقوى أقوى .... آه آه آه.....................>
و أنَا أُقوي ثم أخرجت قَضيبي و سال سَائلي المَنوي على بطْنها و هي تتذوقه بشراهة .
ومنذ ذَاك اليَوْم و أنَا أمارس معها الجنس و لا يعلم أحد بهذاَ و عندما نكون في بيت منفردان لاتضع الحجاب على رأسها.
كَانَتْ عَلاَقةِ بِهَذه الإمْرأَة كعَلاقةِ الأُمِ بإبْنهَا فزوجها يَشتغِل كَامِل اليَوْم و لاَ يأتي للبَيْت إلا في اليل و إبْنَتاهَا تدْرسان في الخَارِجْ فَكانت كلما إحْتاجت شَي تطْلب مني شِراءه لها أو إذْ تَعَطل شي في منزلها تطلب مني إصلاحه له و أَنَا لاَ أرْفُض لهَا طَلبًا و كُلما سَاعَدْتها في شي تعطيني كأْس عَصير و أمكثُ قَليلا ثمّ أرحل.
فِي صَبَاح يومٍ أَفقْتُ على صوْت أمِي تقولُ لِي إِذهب و أحْضِر قَارورة غازٍ لجارتنا (أي تلك الإمرأة) لَبستُ ملابسِ و ذهبت حالا جلبتُ لهَا و طلبت مني تَرْكيبها لها و عِنْدما أتممت طلبت منها تثْبيتها فإِنْحنت و نزعت حذائها و كنت أَنَا وَرَاءهاَ أُراقِبُ مؤَخِرَتها الكبير و كنت أَرى ملابسها الداخلية من فوق ثوبها الأزرق فقُمت بوَضْعِ يدِي على رجلها السَمِينة الناعِمة و هي لم تُلاحظْ شي فلقد كانت مُنْشَغِلة بقارورة الغَاز و كنْت أصْعدُ بيدي لامسا فخْذَها ثم بدأت ألامِسُ مؤَخِرتَها المستديرة اللَينَة
و فجْأة أَدْخَلْت إِصْبعي الوُسطَى في ثُقْب مؤخرَتِها فَتَفاجَئت و نَهِضت و إلْتفَتت و قالت :<َ ماذا تفعل يا بني هذا عيب>
فقلت لها :< أُنَضفُ لك مؤخرتك >
ردتْ ضاحكةً :< لا تفْعل هذا مرةً أخرى أَنَا إِمْرَأة محَجبة و مُتَزوجة >
لمْ أكْتَرِثْ و لمستُ لها ثديها و بدأْت أُقَبلها من شفتاها الكبران و هِي تَمشي إِلى الخلف مبتعدَةً عنِي إلى أَنْ إلْتَصقت بجدار إنهرت أُقبِلها و هي تدفعني لكن دُون فائِدة و نزَعْتُ لها ثَوْبها و كل ملابسها و بدأْت أَدْلك رَحِمها الناعم و المشعر وعند ذَلكَ إستحْلت و لمْ تقاوِمْ ثم بَدَأْْت ألسح رحمها و أَمُصُه كَان لذيذا للغَايَة و لقد إِلتصق في فمي بعْضُ شَعْرِ رحِمِها و عندما إنْتَصبَ قَضيبي بَدأت أنكَحُها برفقٍ و كانت تصرخ و تضحك و تقُولُ
:< أحْسنْت بني أقوى أقوى .... آه آه آه.....................>
و أنَا أُقوي ثم أخرجت قَضيبي و سال سَائلي المَنوي على بطْنها و هي تتذوقه بشراهة .
ومنذ ذَاك اليَوْم و أنَا أمارس معها الجنس و لا يعلم أحد بهذاَ و عندما نكون في بيت منفردان لاتضع الحجاب على رأسها.