أفندينا
07-19-2015, 08:15 AM
طلعته وهى نولتى قماشة مسحته ولبست وخرجت من الاوضة ولا اكننا فى حاجة حصلت
طبعا لما خرجت الى الصالة كانوا بره اخوات مراتى الاتنين نونه وروش وزوجتى والعيال
لقيت نونه بتقولى ممكن يا محمد تنزلت معايا نجيب تسالى من المقلة قولتلها عنيى بس الاول ادخل اخد شاور علشان لما ننزل اكون فريش طبعا ده مكنش قصدى انى اكون فريش بس مكنتش هعرف انزل للشارع وانا كده كنت لازم الاول اغتسل
اخد الدوش وطلعت البس كانت هى لابسه ومنتظرنى لابسها كان كالاتى :
بنطلون جينز اللى بيقولوا عليه ليكرا لون سماوى ومن فوقيه بدى ازرق غامق مرسوم عليه بنت ورقبته واسعة مبينه الشق اللى بين بزازها طبعا ومش لابسة طرحة كالعادة لانها مش من هواه لبس الطرق مش بتحب تتختف يعنى
طلعنا من الشقة فى الدور الخامس واستقلينا الاسانسير وداست على الهبوط للارضى ما بين الدور الثالث والثانى انقطع النور علينا وطبعا كان الزفت البواب فى بلده علشان العيد طبعا محدش معاه مفتاح الاوضة اللى المفروض انو حد يطلع يسحبنا ادام اى باب
قولتلها العمل دلوقتى يا نونه مردتش المهم وقفت وهى راحت مطلعه مناديل وفرشتها وقعدة عليها وشوية وليقت ايدها بتمشى على رجلى لحد ما مسكت زبى عصرته بين كفة اديها مجرد ما هى مسكته انا بصراحة اتسمرت مكانى ورحت مادد ايدى ليها وقفتها واول حاجة عملتها معها انى بوستها لانى من ساعة ما كانوا عندى فى رمضان وانا نفسى انى ابوسها فضلت حاطتت شفتى على بقها والعب بلسانى فيه وايدى شغالة تقفيش وتفعيص فى بزها الكبير
وعلى غفلة جه النور ونزلها طبعا ظبتنها حالنا وطلعنا مشينا ركبنا التاكس ووصلنا عند المقلة جبنا الطلبات واحنا رجعين قالتى ما تجيى نروح عندكم البيت كنت عايزة اجيب من الفرن اللى تحته حاجات قولتها يلا
استقلينا تاكس اخر وطلبت منو انو يودينا وقلتله هتستنانا لحد ما ترجعنا تانى ردت وقلتلى لا احنا هناخر شوية مفهمتهاش تقصد ايه فسكت
وصلنا تحت بيتى للفرن اشترت طلبات لا تقل عن خمسن جنيه المهم بعد ما اخدنا الطلبات قلتى انا عايز ادخل التواليت قولتها طيب تعالى نطلع فوق الدور الثانى شقة ابويها ادخلى فيها فرفضت قالتى لا تعالى نطلع عندك الشقة قولتها لسه هنطلع الدور الخامس على رجلينا قالتى ايه انت امى جابت اخرك ولا ايه فسكت وطلعنا للشقة وفتحت الباب ودخلنا دخلت هى الحمام وانا قعدت احرك فى الشقة كالعادة ليقيتها عوت اكتر من ثلث ساعة فقربت من باب الحمام لقيتها قاعد على غطاء الحمام ومسكى كسها فرك بصوابعها وبتلعب فى بزها قعدت لحد ما جابت شهوتها وكنت اول مرة اسمعها وهى بتصرخ بطريقة تهيج
معلش نكمل بعدين
طبعا لما خرجت الى الصالة كانوا بره اخوات مراتى الاتنين نونه وروش وزوجتى والعيال
لقيت نونه بتقولى ممكن يا محمد تنزلت معايا نجيب تسالى من المقلة قولتلها عنيى بس الاول ادخل اخد شاور علشان لما ننزل اكون فريش طبعا ده مكنش قصدى انى اكون فريش بس مكنتش هعرف انزل للشارع وانا كده كنت لازم الاول اغتسل
اخد الدوش وطلعت البس كانت هى لابسه ومنتظرنى لابسها كان كالاتى :
بنطلون جينز اللى بيقولوا عليه ليكرا لون سماوى ومن فوقيه بدى ازرق غامق مرسوم عليه بنت ورقبته واسعة مبينه الشق اللى بين بزازها طبعا ومش لابسة طرحة كالعادة لانها مش من هواه لبس الطرق مش بتحب تتختف يعنى
طلعنا من الشقة فى الدور الخامس واستقلينا الاسانسير وداست على الهبوط للارضى ما بين الدور الثالث والثانى انقطع النور علينا وطبعا كان الزفت البواب فى بلده علشان العيد طبعا محدش معاه مفتاح الاوضة اللى المفروض انو حد يطلع يسحبنا ادام اى باب
قولتلها العمل دلوقتى يا نونه مردتش المهم وقفت وهى راحت مطلعه مناديل وفرشتها وقعدة عليها وشوية وليقت ايدها بتمشى على رجلى لحد ما مسكت زبى عصرته بين كفة اديها مجرد ما هى مسكته انا بصراحة اتسمرت مكانى ورحت مادد ايدى ليها وقفتها واول حاجة عملتها معها انى بوستها لانى من ساعة ما كانوا عندى فى رمضان وانا نفسى انى ابوسها فضلت حاطتت شفتى على بقها والعب بلسانى فيه وايدى شغالة تقفيش وتفعيص فى بزها الكبير
وعلى غفلة جه النور ونزلها طبعا ظبتنها حالنا وطلعنا مشينا ركبنا التاكس ووصلنا عند المقلة جبنا الطلبات واحنا رجعين قالتى ما تجيى نروح عندكم البيت كنت عايزة اجيب من الفرن اللى تحته حاجات قولتها يلا
استقلينا تاكس اخر وطلبت منو انو يودينا وقلتله هتستنانا لحد ما ترجعنا تانى ردت وقلتلى لا احنا هناخر شوية مفهمتهاش تقصد ايه فسكت
وصلنا تحت بيتى للفرن اشترت طلبات لا تقل عن خمسن جنيه المهم بعد ما اخدنا الطلبات قلتى انا عايز ادخل التواليت قولتها طيب تعالى نطلع فوق الدور الثانى شقة ابويها ادخلى فيها فرفضت قالتى لا تعالى نطلع عندك الشقة قولتها لسه هنطلع الدور الخامس على رجلينا قالتى ايه انت امى جابت اخرك ولا ايه فسكت وطلعنا للشقة وفتحت الباب ودخلنا دخلت هى الحمام وانا قعدت احرك فى الشقة كالعادة ليقيتها عوت اكتر من ثلث ساعة فقربت من باب الحمام لقيتها قاعد على غطاء الحمام ومسكى كسها فرك بصوابعها وبتلعب فى بزها قعدت لحد ما جابت شهوتها وكنت اول مرة اسمعها وهى بتصرخ بطريقة تهيج
معلش نكمل بعدين