عصر يوم
10-25-2015, 06:29 PM
نياكه عالناعم ...
/ /> اتصل بي صديقي ليلة ما قبل حلول راس السنة وعزمني على نادي ليلي في شارع الحمرا.. وعند الموعد أتى بسيارته ليأخذني.. وارتديت للمناسبة تنورة قصيرة جدا.. لدرجة أن من ينظر إلى أفخاذي يسيل لعابه.. وصلنا النادي الليلي.. وعند الدخول أودعنا معاطفنا ودخلنا حلبة الرقص حيث كان الكثير من الشبان والشابات يرقصون على موسيقى التكنو كان الجو مرحا جدا.. شربنا بعض البيرة.. أتى إلينا شاب سمج يعرض علينا شراء حبوب الاكستاسي لكننا رفضنا لان هذه الحبوب تنشط الإنسان وتوصله للنشوة الجنسية ولكنها لها مضار ممكن ترفع الضغط وقد تحدث الشلل في حالات قصوى...
ذهبت للمرحاض.. كانت هناك العشرات من الفتيات تتبرجن بأدوات المكياچ وبعضهن تغيرن ملابسهن.. باختصار... مناظرهن لو رآها صديقي لشلحهن وناكهن كلهن.. قضيت حاجتي ورجعت إليه.. رقصنا طوال الليل حتى إقتربت الساعة من الرابعة صباحا.. قلت له أنا نعسانة على نفسي وأريد أن أنام.. لنرجع إلى البيت.. رجعنا.. نزعنا عنا ثيابنا ونمنا كما خلقنا.. في الصباح.. وبينما كنت نائمة.. وجدت صديقي رأسه بين أفخاذي وهو يأكل كسي بنعومة.. كنت بين النائمة والمستيقظة.. لكن أكله لكسي اشتد لدرجه إني استيقظت وصرت أتمحن.. عانقته بيدي وأفخاذي وصرت أتنهد بشكل ممحون وفاضح قائله.. آآآآآآآآآآه حبيييبييييي.. حبيبي كل كسي.. كله لساعات.. فرشخت له أكثر ليتمكن مني أكثر.. بدأت سوائل كسي تنزل.. وبدا صديقي يلحسه ويبلعه.. صار يدخل انفه ولسانه في كسي بشكل أثارني جدا.. وبينما كان منغمسا بأكل كسي.. وضع طرف أصبعه الأوسط على فتحه طيزي وصار يبعبصني.. طلب مني الاسترخاء واخذ نفس عميق.. ادخل راس أصبعه.. أخرجه وبله بلعابه ثم ادخله مجددا إلى الآخر هذه المرة..
صار يأكل كسي ويلعب بطيزي.. جننني.. ملأت سوائل كسي وجهه من كثره ما أثارني.. طلبت منه أن ينيكني.. قال لي افتحي أفخاذك للآخر.. فرشخت له واريته كسي المبلل الندي.. الزهري اللون والذي أصبح احمر من كثرة المص.. ركب فوقي ودحش زبه في كسي دحشة شعرت أن راس زوبره سيخرج من فمي.. صرت اصرخ تحته وأتحرك بكثرة من تأثير نبكه العنيف الذي افقدني صوابي.. قلت له.. نييييكنييي.. احلب زبك بكسي.. كسي وعاء لحليب زوبرك.. كسي عاوز يبلع الحليب اللي بيطلع ! من زبك.. وعندما قلت تلك الجملة طعنني طعنة بزبه غائصا به في صميم كس ي.. وبدا ينزل الحليب في كسي ويملاه، بدأت أنا بالارتعاش.. صرت العب ببيضاته.. وضعت كيس بيضاته في يدي وصرت أدلكه بلطف وهو يفور لبنه اللزج الدافئ في كسي.. وبعد الإتيان.. ارتخى صديقي على جسمي.. زبه وحليب زبه في كسي وأكمل نومه فوقي.. عانقته واغمضت عيوني ونمت معه وأنا اشعر بحليبه يدغدغ كسي.. بعد ساعتين من النوم.. استيقظنا.. سحب زبه ومصصهولي.. ذهبنا للتواليت معا.. جلست انا على كرسي الحمام وصرت أتبول أما هو فعاين زبه على الفراغ بين كسي والمرحاض وتبول معي.. ملانا حوض الاستحمام واسترخينا في المياه الساخنة ساعة ثم تحممنا.. لبسنا ثياب نظيفة وذهبنا للمطعم لنتروق (نفطر) أحلى فطار
/ /> اتصل بي صديقي ليلة ما قبل حلول راس السنة وعزمني على نادي ليلي في شارع الحمرا.. وعند الموعد أتى بسيارته ليأخذني.. وارتديت للمناسبة تنورة قصيرة جدا.. لدرجة أن من ينظر إلى أفخاذي يسيل لعابه.. وصلنا النادي الليلي.. وعند الدخول أودعنا معاطفنا ودخلنا حلبة الرقص حيث كان الكثير من الشبان والشابات يرقصون على موسيقى التكنو كان الجو مرحا جدا.. شربنا بعض البيرة.. أتى إلينا شاب سمج يعرض علينا شراء حبوب الاكستاسي لكننا رفضنا لان هذه الحبوب تنشط الإنسان وتوصله للنشوة الجنسية ولكنها لها مضار ممكن ترفع الضغط وقد تحدث الشلل في حالات قصوى...
ذهبت للمرحاض.. كانت هناك العشرات من الفتيات تتبرجن بأدوات المكياچ وبعضهن تغيرن ملابسهن.. باختصار... مناظرهن لو رآها صديقي لشلحهن وناكهن كلهن.. قضيت حاجتي ورجعت إليه.. رقصنا طوال الليل حتى إقتربت الساعة من الرابعة صباحا.. قلت له أنا نعسانة على نفسي وأريد أن أنام.. لنرجع إلى البيت.. رجعنا.. نزعنا عنا ثيابنا ونمنا كما خلقنا.. في الصباح.. وبينما كنت نائمة.. وجدت صديقي رأسه بين أفخاذي وهو يأكل كسي بنعومة.. كنت بين النائمة والمستيقظة.. لكن أكله لكسي اشتد لدرجه إني استيقظت وصرت أتمحن.. عانقته بيدي وأفخاذي وصرت أتنهد بشكل ممحون وفاضح قائله.. آآآآآآآآآآه حبيييبييييي.. حبيبي كل كسي.. كله لساعات.. فرشخت له أكثر ليتمكن مني أكثر.. بدأت سوائل كسي تنزل.. وبدا صديقي يلحسه ويبلعه.. صار يدخل انفه ولسانه في كسي بشكل أثارني جدا.. وبينما كان منغمسا بأكل كسي.. وضع طرف أصبعه الأوسط على فتحه طيزي وصار يبعبصني.. طلب مني الاسترخاء واخذ نفس عميق.. ادخل راس أصبعه.. أخرجه وبله بلعابه ثم ادخله مجددا إلى الآخر هذه المرة..
صار يأكل كسي ويلعب بطيزي.. جننني.. ملأت سوائل كسي وجهه من كثره ما أثارني.. طلبت منه أن ينيكني.. قال لي افتحي أفخاذك للآخر.. فرشخت له واريته كسي المبلل الندي.. الزهري اللون والذي أصبح احمر من كثرة المص.. ركب فوقي ودحش زبه في كسي دحشة شعرت أن راس زوبره سيخرج من فمي.. صرت اصرخ تحته وأتحرك بكثرة من تأثير نبكه العنيف الذي افقدني صوابي.. قلت له.. نييييكنييي.. احلب زبك بكسي.. كسي وعاء لحليب زوبرك.. كسي عاوز يبلع الحليب اللي بيطلع ! من زبك.. وعندما قلت تلك الجملة طعنني طعنة بزبه غائصا به في صميم كس ي.. وبدا ينزل الحليب في كسي ويملاه، بدأت أنا بالارتعاش.. صرت العب ببيضاته.. وضعت كيس بيضاته في يدي وصرت أدلكه بلطف وهو يفور لبنه اللزج الدافئ في كسي.. وبعد الإتيان.. ارتخى صديقي على جسمي.. زبه وحليب زبه في كسي وأكمل نومه فوقي.. عانقته واغمضت عيوني ونمت معه وأنا اشعر بحليبه يدغدغ كسي.. بعد ساعتين من النوم.. استيقظنا.. سحب زبه ومصصهولي.. ذهبنا للتواليت معا.. جلست انا على كرسي الحمام وصرت أتبول أما هو فعاين زبه على الفراغ بين كسي والمرحاض وتبول معي.. ملانا حوض الاستحمام واسترخينا في المياه الساخنة ساعة ثم تحممنا.. لبسنا ثياب نظيفة وذهبنا للمطعم لنتروق (نفطر) أحلى فطار