بياع كلوتات حريمى
11-06-2015, 09:39 AM
اسمي علية 33 سنة علي قدر متوسط من الجمال متزوجه منذ 10 سنوات تقريبا
بيضاء وشعري بني يمتد حتي بعد منتصف ظهري تقريبا عيناي لونها بني اهتم بمظهري جيدا شيك ولدي ذوق جيد جسمي متناسق جداا والحمد ***
فانا اهتم برشاقتي ولياقتي واهتم بجسمي جدا لاني اعتبره هو ثروه المرأه الحقيقيه
لم يكن لي درايا بالجنس قبل زواجي ولكني اصبحت من عشاقة فيما بعد
زوجي هشام يكبرني بحوالي 5 سنوات وهو انسان رائع ومتفتح الافق و سبور كما يقولون وله درايا عديده بكل شأن من شؤون الحياة
تعلمت علي يد زوجي كل شيء عن السكس ما تخيلته ومالم اتخيله
حتي اصبحت بدون شعور اثيره احساسي وشبقي واصبح السكس هو المسيطر علي وعلي جسمي كليا
يعمل زوجي لفترات طويله وعندما يعود للبيت يكون مرهق وتعبان رغم انه يمارس معي كثيرا رغم اني لم اعد اكتفي بهذا الكثير فقد
اصبح جسدي يشتاق ويطلب المزيد والمزيد
واصبحت ارتاد المواقع الجنسيه والمنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي طبعا باسم مستعار كي اشبع بها تفكيري ورغبتي
وكنت اقوم بقراءه الكثير من القصص الجنسيه وما كان منها الا انها تزيدني اثاره وتشويق ورغبة
وكنت اتخيل نفسي في كل قصه اقرأها بأنني بطلة القصه حتي انني كنت احلم بها في منامي
حتي قرأت في احدي المرات قصة اثارتني لدرجة الشبق وكانت عن امرأه تعرفت علي شاب عن طريق الفيس بوك
فولجت الي حساب الفيس بوك الخاص بي المستعار بالطبع
لم اكن اسمح لاحد ان يرسل لي رسائل علي الخاص حيث اني كنت غير مفعله لهذه الخاصيه ففعلتها
وقررت ان ارد علي كل من يراسلني
ورديت علي بعض الرسائل وجائتني الكثير من الرسائل والردود حتي اصابني الاحباط
كل منهم يستعرض حجم عضوه الذكري هذا 25 سم وهذا 30 حتي ان وصلت ل 35 سم
وهذا يحدثني عن سريه العلاقة واخر يقولي تعالي وانا اريحك
المهم احبطت كثيرا وقررت ان اخرج واعيش مرة اخري في خيلاتي ولكن استوقفتني رساله مكتوبة بأدب رفيع المستوي
فرديت علي صاحب الرساله وقد ادهشني بلاغته وذوقه الرفيع حتي انه لم يحدثني عن السكس نهائيا
هو طارق شاب ابيض ووسيم فقد ارسل لي صورته عمره 30 سنه طبيب يعمل باحدي الدول العربية
غير متزوج تحدثت انا وطارق كثيرا في كل الامور وكل النواحي الطبيه والحياتيه والسياسه حتي احسست بألفه تجاهه
كان طارق خفيف الظل بدون اسفاف وكان يضحكني كثيرا وكان يسألني عن حياتي وعن ما احب وما اكره
نشأت بيني وبين طارق صداقه حلوه فقد كنت كل يوم انتظر نزول زوجي الي عمله حتي اراسله
ولم احس تجاهه بالخوف فقد استطاع ان يطمئني تجاهه وكان يحترم رغباتي
لم يمارس علي اي ضغط لكي يحصل مني علي صورتي فعندما طلبها ورفضت احترم هذا ولم يسألني مرة اخري
غير انه الح قليلا علي مكالمتي تليفونيا ولكنه لم يسبب لي اي ازعاج
بعد حوالي اسبوعين
بدأت ارغب في محادثته عن امور جنسيه ولكن كيف البدايه فهو متحفظ جدا تجاه هذا الموضوع ولا يحدثني عنه نهائي
فخطرت لي فكره ان ابدأ انا ولكن كيف فأنا خجوله جدا ولن اجرأ علي فتح موضوع كهذا معه وجائتني الفرصه تليفوني بيرن
رديت زوجي يعلمني بقرب وصوله وطلب مني ان اجهز نفسي كي نسهر سويا
اعتذرت لطارق وقلت له معلش انا مضطره اخرج عشان هشام كلمني وقالي انه جاي في السكه ولسه عاوزه اقوم اجهز نفسي والبس والحاجات دي وانت عارف بقي
قالي خليك معايا كمان حبة انت مش عارفه انت لما بتقفلي انا ببقي عامل ازاي
قلت له بتبقي عامل ازاي قالي بكون متضايق خليك كمان شوية وبعدين انت هتجهزي نفسك هتعملي ايه يعني
قلت له لسه عاوزه اختار حاجه البسها واعمل المكياج بتاعها
قالي طب محتاره بين ايه وانا اختار معاك
فانتهزت الفرصه وقد جائتني لغاية عندي
وبدأت اصف له بعض ملابسي الداخليه وقمصان نومي واشكالها والونها
قالي لا انا كده مش عارف انت مش عارفه توصفي لي كويس اقولك صوريهم وابعتي لي صورهم وانا اختار لك
لم ارغب في كبح جماح لسانه فانا ما صدقت انه اتكلم والفرصه جت لي
صورت له بعض الاطقم ولم يفوتني ان اصور معهم ما سوف ارتديه من ملابس داخليه
اختار لي بيبي دول ابيض شفاف يصل الي الركبة عاري تماما من الظهر الا من خطين متقاطعين للحماله
ويبرز الكثير من صدري اكثر ما يخفي منه وقلت له خلاص اسيبك انا عشان اقوم البس
وانهينا حوارنا سلام سلام
اخذت حمام وارتديت البيبي دول ووقفت امام تسريحتي اضح مكياجي وفجأه تخيلت نفسي بلبس لطارق فسرت في جسدي قشعريره
وانتفض جسدي فجأه وحسيت ببعض حبات العرق تسقط علي جبيني من احساسي انه يعلم ماذا ارتدي وما سافعله وما سيفعله هشام معي
وانتابني هذا الشعور وكلما احاول ابعد هذه الفكره عن رأسي اجد جسدي يقشعر لها مرة اخري
جاء زوجي وسهرنا وامضينا سهرتنا ولكن هذه المره كانت مختلفه
كنت اتخيل نفسي وانا في احضان زوجي اني مع طارق وماذا لو رأي مني ما يري زوجي وماذا لو احس مني ما يحسه زوجي
كل هذه الافكار جعلت جسمي مشتاق ومولع وبدأت يظهر مني نوع اكثر من الاثاره حتي ان هشام قالي انت النهارده سخنه اوي
وامضينا ليلتنا وعندما انتهي زوجي لم انتهي انا بل مجرد بدأت
بدأت اتخيل هشام معي ويفعل بي ما فعله زوجي بي وانا افعل به ما افعله بزوجي
لا مش قادره......مش قادرة اقاوم نفسي حطيت ايدي علي نفسي وبدأت اتلمس حلمات صدري التي انتصبت نزلت بيدي علي بطني
ااااه بظري منتصب اكبر من حلماتي اااااااه كسي يفرغ مائه بغزاره جسمي يتلوي كأفعي اناكوندا
ادعك صدري بيد والاخري تدعك كسي وتداعب بظري وجسمي يتشنج ويتلوي
فكرت ان ارسل لطارق واحدثه ولكنها كانت ستكون مخاطره غير محسوبه
استمريت بهذه الحاله حتي الصباح حتي جاء ميعاد شغل هشام فارتديت الروب وايقظته كي يذهب الي عمله
اوصلت هشام الي باب الشقه وقبلني وخرج اغلقت الباب وراءه وقلعت الروب ورميته علي الارض وركضت مسرعه
الي سريري ومسكت تليفوني وبعت له صباح الخير
ما ردش اكيد لسه نايم بدأت استعيد احساسي مرة اخري ولمذيد من الاثاره لجسدي بدأت اصور نفسي واتخيل ان هذه الصور سيراها
هشام واني بتصور له
واذداد شوقي وجسدي يعرق كأنه فوق بركان وارتعشت مرتين واستسلمت لخيلاتي حتي اتاني جرس الرساله
انه طارق اخيرا صحي
صباح الخير
ايه كل ده نوم
معلش اصل مانمتش من امبارح
ليه خير
كنت بحلم بيكي
ههههههههه بي انا ليه
لما قعدت باليل اتفرج علي صور الهدوم واتخيلك لابساهم قعدت سرحت فيهم وماجاليش نوم
هو انا بعت لك الصور عشان تنقي معايا ولا تتخيلني بيهم وبعدين تتخيلني لابساهم ازاي وانت اصلا ما شفتنيش ولا تعرف شكل جسمي ايه احنا هنكدب من اولها
ما هو ده الي كان مجنني انا بشوف هدوم من غير جسم ومش عارف اتخيل شكل جسمك جواها بالضبط هيبقي عامل ايه فاحساسي ناقص . قوليلي عملت ايه باليل
مكنتش عاوزاه يغير الموضوع كان نفسي يفضل كده
عملت الي انت عارفه
انا معرفش انت ناسيه اني مش متجوز
ااه عاوز تفهمني يعني انك مجربتش ولا مره
قولي بقي طيب الي انا ناقيته عجبه
هو شافه قبل كده علي بس قالي انت المره دي احلي كتير كاني اول مره اشوفه
يابخته
هو مين ؟
هشام
ليه؟
انا انقي واختار وهو يشوف ويتمتع بالي اختاره
هههههههههه عاوز تشوف ايه ما انا وصفت لك جسمي كله قبل كده
ماينفعش الوصف غير الحقيقي
وهتفرق في ايه
هتفرق كتير يمكن انا بتخيلك اتخن اقصر اسمر ابيض فين الحقيقه في دول
طيب يعني لو شفته علي هترتاح وتعرف تتخيل من غير ما تتعب وتغلب نفسك
طبعا وهيكون احساسي بيك وذوقي بالي بختارهولك بعد كده احلي
بعد كده انت هتاخد علي كده ولا ايه لا دي مره وراحت لحالها خلاص
هو ذوقي معجبكيش؟
لا عجبني ليه؟
ماردش لبست البيبي دول ونورت كل نور الاوضه وظبطت شكله علي ووقفت اتصورت سيلفي وبعت الصوره من غير ما يظهر فيها وشي طبعا ولا حاجه من الاثاث
هااا ايه رأيك
قالي هااااااراسود
ايه معجبتكش؟
هو انا بكلم الموزه دي
هههههههههههههههه قول بجد حلوه؟
هارسود علي اليوم ده حلوه ايه انت تجنني
ارضي غروري بكلماته وتعجبه بحلاوه جسمي وانبهاره به كلمات كانت مبالغه لكن كان اثرها علي جميل وممتع
من هنا بدأت علاقتي بطارق تاخذ منعطف مختلف فقد كانت البدايه
اصبحت مراسلاتي انا وطارق تتجه لا اراديا الي السكس فاصبحنا نتكلم عنه في كل يوم واصبحت احرس علي مراسلته كل يوم كي اخذ جرعتي اليوميه من السكس وافرغ شهوتي معه طبعا مع المزيد والمزيد من الصور التي كانت في كل مره تزيد من تاثيره بها علي
حتي اني اصبحت مدمنه علي تصوير نفسي ومستمتعه بهياجه علي شكلي وصوري وكان هذا يرضي من غروري ويشبع رغبات جسدي اكثر
استمرت علاقتنا علي هذا الشكل مده شهرين قبل ان يخبرني انه نازل اجازه لزواج اخته مده 10 ايام
ففرحت كثيرا ولا ادري ما سبب فرحتي حتي اني لن استطع ان اراه لكن احساس داخلي وكانه النداهه يخبرني اني سوف اراه واقابله
وفعلا اتي موعد اجازه طارق وحطت قدماه ارض القاهره وكانت سعادتي لاتوصف ومازلت لا اعلم ماسبب هذه السعاده
طلب مني طارق ان اقابله من دون ادني شك ولكني رفضت بكل تاكيد مع انه لا يعلم كم انا مشتاقه لرؤيته اكثر منه
انقضي من اجازه طارق 7 ايام ولم يطلب مني مقابلته مره اخري
كان طارق انسان ذوق ولبق ويعرف كيف يعامل امرأه ويعلم متي يكر ومتي يفر يعرف اين نقاط القوة فالمرأه فيضعف ويعرف اين نقاط الضعف فيها فيقوي وطوال فتره مراسلاتنا لم يجرحني مره بلفظ خارج كان انسان ذكي يعرف دائما ما يجب عليه فعله
انشغل عني طارق هذا اليوم السابع من اجازته حجه انه يزهب في زيا رات عائليه لكي يودع اهله واصدقائه واحسست بقرب موعد سفره
فبدأ احساس الحزن يسيطر علي علي فراقه مع اني لم اقابله ولا فرق بالنسبه لي من وجوده هنا او وجوده في دولة عمله وبدأت استشعر الغيره والخوف الغيره من انشغاله عني بأصدقائه واقاربه والخوف من ان يكون مل صحبتي او لا قدر **** زعل لعدم موافقتي مقابلته او يكون هناك من هي شغلته عني
راسلني مساءا وبدون اي مقدمات قلت له انا موافقه اقابلك بس بشرط نكون في مكان عام
لم يبدي اي رفض بل علي العكس احسست انه سيخرج من التليفون ليقبلني من فرط سعادته واتفقنا علي الذهاب الي السينما خشيه ان يراني احد معه ويسألني عنه فسيكون موقف لا احسد عليه
في الليل ابلغت هشام اني سوف اذهب الي صديقتي رانيا غدا فهي تعبانه وعاوزه اروح اطمن عليها ووافق زوجي بطيبته المعهوده
لم انم هذا اليوم من فرط شوقي لرؤيته واشتياقي باحساس اول لقاء بيننا اخيرا سوف اري طارق اخيرا سوف اري هذا الانسان الذي الذي باتني ليالي انام واصحي علي شهوتي منه اخيرا سوف اري بأم عيني الانسان الذي تخيلته في عقلي لشهور كانت اثارتي شديده وخوفي ايضا شديد
بيضاء وشعري بني يمتد حتي بعد منتصف ظهري تقريبا عيناي لونها بني اهتم بمظهري جيدا شيك ولدي ذوق جيد جسمي متناسق جداا والحمد ***
فانا اهتم برشاقتي ولياقتي واهتم بجسمي جدا لاني اعتبره هو ثروه المرأه الحقيقيه
لم يكن لي درايا بالجنس قبل زواجي ولكني اصبحت من عشاقة فيما بعد
زوجي هشام يكبرني بحوالي 5 سنوات وهو انسان رائع ومتفتح الافق و سبور كما يقولون وله درايا عديده بكل شأن من شؤون الحياة
تعلمت علي يد زوجي كل شيء عن السكس ما تخيلته ومالم اتخيله
حتي اصبحت بدون شعور اثيره احساسي وشبقي واصبح السكس هو المسيطر علي وعلي جسمي كليا
يعمل زوجي لفترات طويله وعندما يعود للبيت يكون مرهق وتعبان رغم انه يمارس معي كثيرا رغم اني لم اعد اكتفي بهذا الكثير فقد
اصبح جسدي يشتاق ويطلب المزيد والمزيد
واصبحت ارتاد المواقع الجنسيه والمنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي طبعا باسم مستعار كي اشبع بها تفكيري ورغبتي
وكنت اقوم بقراءه الكثير من القصص الجنسيه وما كان منها الا انها تزيدني اثاره وتشويق ورغبة
وكنت اتخيل نفسي في كل قصه اقرأها بأنني بطلة القصه حتي انني كنت احلم بها في منامي
حتي قرأت في احدي المرات قصة اثارتني لدرجة الشبق وكانت عن امرأه تعرفت علي شاب عن طريق الفيس بوك
فولجت الي حساب الفيس بوك الخاص بي المستعار بالطبع
لم اكن اسمح لاحد ان يرسل لي رسائل علي الخاص حيث اني كنت غير مفعله لهذه الخاصيه ففعلتها
وقررت ان ارد علي كل من يراسلني
ورديت علي بعض الرسائل وجائتني الكثير من الرسائل والردود حتي اصابني الاحباط
كل منهم يستعرض حجم عضوه الذكري هذا 25 سم وهذا 30 حتي ان وصلت ل 35 سم
وهذا يحدثني عن سريه العلاقة واخر يقولي تعالي وانا اريحك
المهم احبطت كثيرا وقررت ان اخرج واعيش مرة اخري في خيلاتي ولكن استوقفتني رساله مكتوبة بأدب رفيع المستوي
فرديت علي صاحب الرساله وقد ادهشني بلاغته وذوقه الرفيع حتي انه لم يحدثني عن السكس نهائيا
هو طارق شاب ابيض ووسيم فقد ارسل لي صورته عمره 30 سنه طبيب يعمل باحدي الدول العربية
غير متزوج تحدثت انا وطارق كثيرا في كل الامور وكل النواحي الطبيه والحياتيه والسياسه حتي احسست بألفه تجاهه
كان طارق خفيف الظل بدون اسفاف وكان يضحكني كثيرا وكان يسألني عن حياتي وعن ما احب وما اكره
نشأت بيني وبين طارق صداقه حلوه فقد كنت كل يوم انتظر نزول زوجي الي عمله حتي اراسله
ولم احس تجاهه بالخوف فقد استطاع ان يطمئني تجاهه وكان يحترم رغباتي
لم يمارس علي اي ضغط لكي يحصل مني علي صورتي فعندما طلبها ورفضت احترم هذا ولم يسألني مرة اخري
غير انه الح قليلا علي مكالمتي تليفونيا ولكنه لم يسبب لي اي ازعاج
بعد حوالي اسبوعين
بدأت ارغب في محادثته عن امور جنسيه ولكن كيف البدايه فهو متحفظ جدا تجاه هذا الموضوع ولا يحدثني عنه نهائي
فخطرت لي فكره ان ابدأ انا ولكن كيف فأنا خجوله جدا ولن اجرأ علي فتح موضوع كهذا معه وجائتني الفرصه تليفوني بيرن
رديت زوجي يعلمني بقرب وصوله وطلب مني ان اجهز نفسي كي نسهر سويا
اعتذرت لطارق وقلت له معلش انا مضطره اخرج عشان هشام كلمني وقالي انه جاي في السكه ولسه عاوزه اقوم اجهز نفسي والبس والحاجات دي وانت عارف بقي
قالي خليك معايا كمان حبة انت مش عارفه انت لما بتقفلي انا ببقي عامل ازاي
قلت له بتبقي عامل ازاي قالي بكون متضايق خليك كمان شوية وبعدين انت هتجهزي نفسك هتعملي ايه يعني
قلت له لسه عاوزه اختار حاجه البسها واعمل المكياج بتاعها
قالي طب محتاره بين ايه وانا اختار معاك
فانتهزت الفرصه وقد جائتني لغاية عندي
وبدأت اصف له بعض ملابسي الداخليه وقمصان نومي واشكالها والونها
قالي لا انا كده مش عارف انت مش عارفه توصفي لي كويس اقولك صوريهم وابعتي لي صورهم وانا اختار لك
لم ارغب في كبح جماح لسانه فانا ما صدقت انه اتكلم والفرصه جت لي
صورت له بعض الاطقم ولم يفوتني ان اصور معهم ما سوف ارتديه من ملابس داخليه
اختار لي بيبي دول ابيض شفاف يصل الي الركبة عاري تماما من الظهر الا من خطين متقاطعين للحماله
ويبرز الكثير من صدري اكثر ما يخفي منه وقلت له خلاص اسيبك انا عشان اقوم البس
وانهينا حوارنا سلام سلام
اخذت حمام وارتديت البيبي دول ووقفت امام تسريحتي اضح مكياجي وفجأه تخيلت نفسي بلبس لطارق فسرت في جسدي قشعريره
وانتفض جسدي فجأه وحسيت ببعض حبات العرق تسقط علي جبيني من احساسي انه يعلم ماذا ارتدي وما سافعله وما سيفعله هشام معي
وانتابني هذا الشعور وكلما احاول ابعد هذه الفكره عن رأسي اجد جسدي يقشعر لها مرة اخري
جاء زوجي وسهرنا وامضينا سهرتنا ولكن هذه المره كانت مختلفه
كنت اتخيل نفسي وانا في احضان زوجي اني مع طارق وماذا لو رأي مني ما يري زوجي وماذا لو احس مني ما يحسه زوجي
كل هذه الافكار جعلت جسمي مشتاق ومولع وبدأت يظهر مني نوع اكثر من الاثاره حتي ان هشام قالي انت النهارده سخنه اوي
وامضينا ليلتنا وعندما انتهي زوجي لم انتهي انا بل مجرد بدأت
بدأت اتخيل هشام معي ويفعل بي ما فعله زوجي بي وانا افعل به ما افعله بزوجي
لا مش قادره......مش قادرة اقاوم نفسي حطيت ايدي علي نفسي وبدأت اتلمس حلمات صدري التي انتصبت نزلت بيدي علي بطني
ااااه بظري منتصب اكبر من حلماتي اااااااه كسي يفرغ مائه بغزاره جسمي يتلوي كأفعي اناكوندا
ادعك صدري بيد والاخري تدعك كسي وتداعب بظري وجسمي يتشنج ويتلوي
فكرت ان ارسل لطارق واحدثه ولكنها كانت ستكون مخاطره غير محسوبه
استمريت بهذه الحاله حتي الصباح حتي جاء ميعاد شغل هشام فارتديت الروب وايقظته كي يذهب الي عمله
اوصلت هشام الي باب الشقه وقبلني وخرج اغلقت الباب وراءه وقلعت الروب ورميته علي الارض وركضت مسرعه
الي سريري ومسكت تليفوني وبعت له صباح الخير
ما ردش اكيد لسه نايم بدأت استعيد احساسي مرة اخري ولمذيد من الاثاره لجسدي بدأت اصور نفسي واتخيل ان هذه الصور سيراها
هشام واني بتصور له
واذداد شوقي وجسدي يعرق كأنه فوق بركان وارتعشت مرتين واستسلمت لخيلاتي حتي اتاني جرس الرساله
انه طارق اخيرا صحي
صباح الخير
ايه كل ده نوم
معلش اصل مانمتش من امبارح
ليه خير
كنت بحلم بيكي
ههههههههه بي انا ليه
لما قعدت باليل اتفرج علي صور الهدوم واتخيلك لابساهم قعدت سرحت فيهم وماجاليش نوم
هو انا بعت لك الصور عشان تنقي معايا ولا تتخيلني بيهم وبعدين تتخيلني لابساهم ازاي وانت اصلا ما شفتنيش ولا تعرف شكل جسمي ايه احنا هنكدب من اولها
ما هو ده الي كان مجنني انا بشوف هدوم من غير جسم ومش عارف اتخيل شكل جسمك جواها بالضبط هيبقي عامل ايه فاحساسي ناقص . قوليلي عملت ايه باليل
مكنتش عاوزاه يغير الموضوع كان نفسي يفضل كده
عملت الي انت عارفه
انا معرفش انت ناسيه اني مش متجوز
ااه عاوز تفهمني يعني انك مجربتش ولا مره
قولي بقي طيب الي انا ناقيته عجبه
هو شافه قبل كده علي بس قالي انت المره دي احلي كتير كاني اول مره اشوفه
يابخته
هو مين ؟
هشام
ليه؟
انا انقي واختار وهو يشوف ويتمتع بالي اختاره
هههههههههه عاوز تشوف ايه ما انا وصفت لك جسمي كله قبل كده
ماينفعش الوصف غير الحقيقي
وهتفرق في ايه
هتفرق كتير يمكن انا بتخيلك اتخن اقصر اسمر ابيض فين الحقيقه في دول
طيب يعني لو شفته علي هترتاح وتعرف تتخيل من غير ما تتعب وتغلب نفسك
طبعا وهيكون احساسي بيك وذوقي بالي بختارهولك بعد كده احلي
بعد كده انت هتاخد علي كده ولا ايه لا دي مره وراحت لحالها خلاص
هو ذوقي معجبكيش؟
لا عجبني ليه؟
ماردش لبست البيبي دول ونورت كل نور الاوضه وظبطت شكله علي ووقفت اتصورت سيلفي وبعت الصوره من غير ما يظهر فيها وشي طبعا ولا حاجه من الاثاث
هااا ايه رأيك
قالي هااااااراسود
ايه معجبتكش؟
هو انا بكلم الموزه دي
هههههههههههههههه قول بجد حلوه؟
هارسود علي اليوم ده حلوه ايه انت تجنني
ارضي غروري بكلماته وتعجبه بحلاوه جسمي وانبهاره به كلمات كانت مبالغه لكن كان اثرها علي جميل وممتع
من هنا بدأت علاقتي بطارق تاخذ منعطف مختلف فقد كانت البدايه
اصبحت مراسلاتي انا وطارق تتجه لا اراديا الي السكس فاصبحنا نتكلم عنه في كل يوم واصبحت احرس علي مراسلته كل يوم كي اخذ جرعتي اليوميه من السكس وافرغ شهوتي معه طبعا مع المزيد والمزيد من الصور التي كانت في كل مره تزيد من تاثيره بها علي
حتي اني اصبحت مدمنه علي تصوير نفسي ومستمتعه بهياجه علي شكلي وصوري وكان هذا يرضي من غروري ويشبع رغبات جسدي اكثر
استمرت علاقتنا علي هذا الشكل مده شهرين قبل ان يخبرني انه نازل اجازه لزواج اخته مده 10 ايام
ففرحت كثيرا ولا ادري ما سبب فرحتي حتي اني لن استطع ان اراه لكن احساس داخلي وكانه النداهه يخبرني اني سوف اراه واقابله
وفعلا اتي موعد اجازه طارق وحطت قدماه ارض القاهره وكانت سعادتي لاتوصف ومازلت لا اعلم ماسبب هذه السعاده
طلب مني طارق ان اقابله من دون ادني شك ولكني رفضت بكل تاكيد مع انه لا يعلم كم انا مشتاقه لرؤيته اكثر منه
انقضي من اجازه طارق 7 ايام ولم يطلب مني مقابلته مره اخري
كان طارق انسان ذوق ولبق ويعرف كيف يعامل امرأه ويعلم متي يكر ومتي يفر يعرف اين نقاط القوة فالمرأه فيضعف ويعرف اين نقاط الضعف فيها فيقوي وطوال فتره مراسلاتنا لم يجرحني مره بلفظ خارج كان انسان ذكي يعرف دائما ما يجب عليه فعله
انشغل عني طارق هذا اليوم السابع من اجازته حجه انه يزهب في زيا رات عائليه لكي يودع اهله واصدقائه واحسست بقرب موعد سفره
فبدأ احساس الحزن يسيطر علي علي فراقه مع اني لم اقابله ولا فرق بالنسبه لي من وجوده هنا او وجوده في دولة عمله وبدأت استشعر الغيره والخوف الغيره من انشغاله عني بأصدقائه واقاربه والخوف من ان يكون مل صحبتي او لا قدر **** زعل لعدم موافقتي مقابلته او يكون هناك من هي شغلته عني
راسلني مساءا وبدون اي مقدمات قلت له انا موافقه اقابلك بس بشرط نكون في مكان عام
لم يبدي اي رفض بل علي العكس احسست انه سيخرج من التليفون ليقبلني من فرط سعادته واتفقنا علي الذهاب الي السينما خشيه ان يراني احد معه ويسألني عنه فسيكون موقف لا احسد عليه
في الليل ابلغت هشام اني سوف اذهب الي صديقتي رانيا غدا فهي تعبانه وعاوزه اروح اطمن عليها ووافق زوجي بطيبته المعهوده
لم انم هذا اليوم من فرط شوقي لرؤيته واشتياقي باحساس اول لقاء بيننا اخيرا سوف اري طارق اخيرا سوف اري هذا الانسان الذي الذي باتني ليالي انام واصحي علي شهوتي منه اخيرا سوف اري بأم عيني الانسان الذي تخيلته في عقلي لشهور كانت اثارتي شديده وخوفي ايضا شديد