mrla1000
11-16-2015, 04:56 PM
أحببت أحكي لكم وقائع قصة جرت لي الصيف الماضي في بيتي ومع أحذ أصدقائي.
ظلت زوجتي تلح على أن أعيد طلاء المنزل رغم أن الطلاء الأخير لم يمض عليه وقت طويل ، فأخبرتها أنه في هذه الفترة من السنة من الصعب أن أجد طلاء فالناس جميعا يطلون بيوتهم ، فقالت : ألم تخبرني أن لك صديقا ماهرا بالطلاء ؟ اتصل به لعله يكون خاليا ويوافق على طلاء بيتنا . رفعت الهاتف واتصلت بصديقي ، فرد علي : هل من خدمة ؟ قلت : أجل ، إذا لم تكن مشغولا . قال : حتى لو كنت مشغولا فأنت أولى من غيرك ، فشكرته ن وأخبرته أنني أريد طلاء البيت ، فتواعدنا على ان يحضر للمعينة و تحديد ما يحتاج إليه من سلع ووسائل ، وهو ماتم فعلا .
في اليوم الثاني طلبت من زوجتي أن تذهب إلى بيت أمها باكرا ليبدا صيقي عمله ، وحضر هو في الوقت المحدد . ارتدى ثياب العمل وراح يشتغل ، وكان بعد كل ساعة يتوقف ليدخن سجارة ويستريح ، فقلت له سوف يطول بقاؤك عندنا إذا واصلت على هذه الوتيرة ن فقال وما يهمنا نحن في إجازة والوقت كله لنا ، فقلت لابد أن أساعدك على ما أظن و لكنني لا أملك لباسا للعمل ، وعلى كل حال سأبحث في خزانة الملابس ... لم أجد فى الخزانة ثيابا قديمة أضحي بها غير سروال قصير لزوجتي وتيشرت لها أيضا فارتديتهما في الحال و كان التيشرت قصيرا بحيث بقي نصف بطني عاريا أما السروال فكان لا يغطي كامل المؤخرة ، و دخلت الغرفة على صديقي صديقي فأحسست أنه صدم لمنظري ، فبادرت بالقول : لم أجد ثيابا قديمة غير هذه . قال لابأس إنه تناسب جسمك الجميل على كل حال ، ويسرني أن أعمل وأنا ميتأنس بجسم جميل . فابتسمت لكلماته ونظراته الخبيثة . كان منظر جسمي في ثياب زوجتي سببا آخر لتماطله في العمل ، فقد كان ينزل من على السلم ويطلبني مواصلة العمل ريثما يستريح ، فأفعل بينما يجلس خلفي وكلما التفت إليه وجدته مستغرقا في النظر إلي ، فقلت ما بك ؟ هل أثير إعجابك ؟ فقال : بصراحة ، لم أرجسما بهذا الجمال . فنزلت عن السلم وقلت : لا تتحرك من مكانك ، سأعود إليك في الحال .
فتحت خزانة الملابس وأخرجت منها سوتيان وسترينغ أسودين لزوجتي و لبستهما ولبست فوقهما قميص نوم ابيض قصير وشفاف ووضعت فليلا من الروج على شفتي، ثم ناديته : أغلق عينيك ولا تفتحهما حتى أقف أم*** . وعندما فتح عين وجدني لأمامه بذلك المنظر لم ينطق بكلمة وانقض على شفتي بقبلة كادت تلتهمني ، ثم حملني بين ذراعيه إلى غرفة النوم وهو لا يكف عن تقبيلي . وضعني عل السرير برفق ، فقلت أنا أأنزع ثيابك ، ونزعت قميصه فظهر من خلفه صدره الممتلئ الأشعر فوضعت يدي عليه وانغمست فيه بشفتي نزولا حتى الحزام ، فتحت الحزام وأنزلت السروال قليلا فخرج زبه المنتفخ الضخم ، فأمسكته بيدي ورحت ألعقه بلساني وهويزداد انتصابا حتى إذا تم انتصابه كليا بدأت بإدخاله في فمي شيئا فشيئا وصديقي يتأوه وابتلعته كله حتى وصل حلقي مرات عديدة ، فقال صديقي إنني سأنزل مائي الآن فقلت : على وجهي ، ففعل ، وكان ساخنا ،ثم ابتعت زبه ولعقت ما بقي عليه من السائل الرطب الساخن الشهي . فقال لي :
ضيعت علي الفرصة ، كنت أريد أن أنيكك . فقلت له : إذا كنت ترغب في ذلك فعلا فعليك أن تبيت معي الليلة . قال : ولكن زوجتي ستشك في الأمر . قلت تدبر أمرك ، وأعدك أنك معي ستنسى زوجتك و كل النساء . قال بصراحة أنت أحلى يا حبيبي . قلت إذا موعدنا المساء
بعدما غادر صديقي في المساء وهو يريد البقاء قبلني بقوة على فمي وقال لي سأحاول ما استطعت أن أقضي الليلة معك ، وإن لم أتمكن فأرجو أن لا تغضب .فقلت له سأكون بانتظارك ، وستكون ليلة ممتعة لن تنساها ما حييت .
استرحت قليلا ثم دخلت الحمام و أخذت حماما دافئا و أنا لا أتوقف عن التفكير فيما حدث بيننا تلك الامسية . وبعد خروجي من الحمام استلقيت على السرير فنمت مدة تزيد عن الساعة ، فوجدت الشمس تكاد تغرب ، فاتصلت بزوجتي أسألها إن كانت تريد مني شيئا ، فأخبرتني أنها كانت تتنتظر مكالمتي لتطلب مني اللحاق بها لنقضي الليلة معا في بيت أمها . فتعللت لها بأنني متعب ، وأن الطلاء سيأتي باكرا ، وعلي أن أنام مبكرا لمواصلة العمل ، فاقتنعت أخيرا وودعتني .
نهضت من على السرير و فتحت الخزانة أبحث عما ألبس فوقعت عيني على سوتيان وكيلوت ابيضين شفافين اشترتهما زوجتي منذ أيام قلائل ، فأخرجتهما ووضعتهما جانبا وبحت عما يلائمهما من الثياب النسائية الفاتنة ، فوجدت ثوبا صيفيا قصيرا و ضيقا فأخرجته ، واتجهت نحو المرآة الكبيرة و ارتديت الكيلوت أولا ثم السوتيان . كان لائقين علي إلى درجة انني بقيت طويلا أمام المرآة أتأمل جسمي الناعم تحتهما ، ثم ارتديت الثوب الصيفي فبرزت مفاتن جسمي الانثوي الأبيض الخالي من الشعر ، وضعت قليلا من الروج و بعض الأصباغ الخفيفة على وجهي فبدوت مثل الفتاة تماما ، غير اني لم أجد ما أشغل به نفسي ، فجلست إلى الحاسوب وفتحت السكايب لعلي اجد من يؤنس وحدتي . ومرت ساعة ، وكان الظلام قد خيم فإذا بي أسمع طرقا خفيفا على الباب فأسرعت ونظرت من خلال الفتحة فإذا بي أرى صديقي واقفا وبيده كيس بلاستيكي . فقلت من الطارق ؟ فقال انا صديقك ، افتح . تواريت خلف الباب حتى لا يراني احد من الجيران وفتحت له فدخل . فأغلقت بسرعة . و التفت إلي فانبهر للمنظر ... صديقه يتحول إلى فتاة كاملة المفاتن . و لم يرفع عينيه عني برهة . فقلت : ما بك حبيبي ؟ قال : ما هذا الحسن كله حبي ؟ هل كنت تنتظر مجيئي ، فقلت : الحقيقة أنني يئست من مجيئك ، أما عن الملابس فهذه سيرتي كلما غابت زوجتي عن البيت ، أمتع جسمي بأحب الملابس إلى قلبي ، ثم إنك لم تر شيئا بعد ، وقد اعددت لك مفاجآت أخرى ستسرك . ولكن كيف تمكنت من المجيئ ؟ فأخبرني أن أهل زوجته اتصلوا به طالبين منه إحضارها لأن أمها مريضة ، فأحس أنها فرصة العمر ، فسارع إلى ذلك وجاء إلى بيتي لموعدنا . قلت وماذا تحمل ؟ قال : فكرت انك متعب ، وأن سهرتنا ستكون طويلة فأحضرت بعض الأكل الجاهز . فشكرته ، وأخذته من يده إلى الصالون وأجلسته إلى جانبي ، ثم فتحت التلفاز على قناة أجنبية ، فوضع يده على معانقا وجلسنا نشاهد فيلما امريكيا رومانسيا وكان يعبث بعنقي ويمسح بكفه على ذراعي وشعري وينظر إلى فخذي الابيضين الممتلئين العاريين بنهم . اما انا فكنت أمسك بيده الأخرى مداعبا . وظل يزحف نحوي ببطئ حتى التصق جسمه بجسمي تماما وارتفعت حرارة جسمينا من شدة الإحتكاك ، فجذبني برفق إليه ، فملت إليه بحنان ، ووضعت شفتي على شفتيه في قبلة عميقة لا متناهية وهو يمرر يده على فخذي وصدري ويقول : أين كنت غائبة عني يا حبيبتي ؟ لو عرفتك من قبل ما تزوجت ، ولكنت انت حبيبتي وزوجتي و حياتي كلها .
ظلت زوجتي تلح على أن أعيد طلاء المنزل رغم أن الطلاء الأخير لم يمض عليه وقت طويل ، فأخبرتها أنه في هذه الفترة من السنة من الصعب أن أجد طلاء فالناس جميعا يطلون بيوتهم ، فقالت : ألم تخبرني أن لك صديقا ماهرا بالطلاء ؟ اتصل به لعله يكون خاليا ويوافق على طلاء بيتنا . رفعت الهاتف واتصلت بصديقي ، فرد علي : هل من خدمة ؟ قلت : أجل ، إذا لم تكن مشغولا . قال : حتى لو كنت مشغولا فأنت أولى من غيرك ، فشكرته ن وأخبرته أنني أريد طلاء البيت ، فتواعدنا على ان يحضر للمعينة و تحديد ما يحتاج إليه من سلع ووسائل ، وهو ماتم فعلا .
في اليوم الثاني طلبت من زوجتي أن تذهب إلى بيت أمها باكرا ليبدا صيقي عمله ، وحضر هو في الوقت المحدد . ارتدى ثياب العمل وراح يشتغل ، وكان بعد كل ساعة يتوقف ليدخن سجارة ويستريح ، فقلت له سوف يطول بقاؤك عندنا إذا واصلت على هذه الوتيرة ن فقال وما يهمنا نحن في إجازة والوقت كله لنا ، فقلت لابد أن أساعدك على ما أظن و لكنني لا أملك لباسا للعمل ، وعلى كل حال سأبحث في خزانة الملابس ... لم أجد فى الخزانة ثيابا قديمة أضحي بها غير سروال قصير لزوجتي وتيشرت لها أيضا فارتديتهما في الحال و كان التيشرت قصيرا بحيث بقي نصف بطني عاريا أما السروال فكان لا يغطي كامل المؤخرة ، و دخلت الغرفة على صديقي صديقي فأحسست أنه صدم لمنظري ، فبادرت بالقول : لم أجد ثيابا قديمة غير هذه . قال لابأس إنه تناسب جسمك الجميل على كل حال ، ويسرني أن أعمل وأنا ميتأنس بجسم جميل . فابتسمت لكلماته ونظراته الخبيثة . كان منظر جسمي في ثياب زوجتي سببا آخر لتماطله في العمل ، فقد كان ينزل من على السلم ويطلبني مواصلة العمل ريثما يستريح ، فأفعل بينما يجلس خلفي وكلما التفت إليه وجدته مستغرقا في النظر إلي ، فقلت ما بك ؟ هل أثير إعجابك ؟ فقال : بصراحة ، لم أرجسما بهذا الجمال . فنزلت عن السلم وقلت : لا تتحرك من مكانك ، سأعود إليك في الحال .
فتحت خزانة الملابس وأخرجت منها سوتيان وسترينغ أسودين لزوجتي و لبستهما ولبست فوقهما قميص نوم ابيض قصير وشفاف ووضعت فليلا من الروج على شفتي، ثم ناديته : أغلق عينيك ولا تفتحهما حتى أقف أم*** . وعندما فتح عين وجدني لأمامه بذلك المنظر لم ينطق بكلمة وانقض على شفتي بقبلة كادت تلتهمني ، ثم حملني بين ذراعيه إلى غرفة النوم وهو لا يكف عن تقبيلي . وضعني عل السرير برفق ، فقلت أنا أأنزع ثيابك ، ونزعت قميصه فظهر من خلفه صدره الممتلئ الأشعر فوضعت يدي عليه وانغمست فيه بشفتي نزولا حتى الحزام ، فتحت الحزام وأنزلت السروال قليلا فخرج زبه المنتفخ الضخم ، فأمسكته بيدي ورحت ألعقه بلساني وهويزداد انتصابا حتى إذا تم انتصابه كليا بدأت بإدخاله في فمي شيئا فشيئا وصديقي يتأوه وابتلعته كله حتى وصل حلقي مرات عديدة ، فقال صديقي إنني سأنزل مائي الآن فقلت : على وجهي ، ففعل ، وكان ساخنا ،ثم ابتعت زبه ولعقت ما بقي عليه من السائل الرطب الساخن الشهي . فقال لي :
ضيعت علي الفرصة ، كنت أريد أن أنيكك . فقلت له : إذا كنت ترغب في ذلك فعلا فعليك أن تبيت معي الليلة . قال : ولكن زوجتي ستشك في الأمر . قلت تدبر أمرك ، وأعدك أنك معي ستنسى زوجتك و كل النساء . قال بصراحة أنت أحلى يا حبيبي . قلت إذا موعدنا المساء
بعدما غادر صديقي في المساء وهو يريد البقاء قبلني بقوة على فمي وقال لي سأحاول ما استطعت أن أقضي الليلة معك ، وإن لم أتمكن فأرجو أن لا تغضب .فقلت له سأكون بانتظارك ، وستكون ليلة ممتعة لن تنساها ما حييت .
استرحت قليلا ثم دخلت الحمام و أخذت حماما دافئا و أنا لا أتوقف عن التفكير فيما حدث بيننا تلك الامسية . وبعد خروجي من الحمام استلقيت على السرير فنمت مدة تزيد عن الساعة ، فوجدت الشمس تكاد تغرب ، فاتصلت بزوجتي أسألها إن كانت تريد مني شيئا ، فأخبرتني أنها كانت تتنتظر مكالمتي لتطلب مني اللحاق بها لنقضي الليلة معا في بيت أمها . فتعللت لها بأنني متعب ، وأن الطلاء سيأتي باكرا ، وعلي أن أنام مبكرا لمواصلة العمل ، فاقتنعت أخيرا وودعتني .
نهضت من على السرير و فتحت الخزانة أبحث عما ألبس فوقعت عيني على سوتيان وكيلوت ابيضين شفافين اشترتهما زوجتي منذ أيام قلائل ، فأخرجتهما ووضعتهما جانبا وبحت عما يلائمهما من الثياب النسائية الفاتنة ، فوجدت ثوبا صيفيا قصيرا و ضيقا فأخرجته ، واتجهت نحو المرآة الكبيرة و ارتديت الكيلوت أولا ثم السوتيان . كان لائقين علي إلى درجة انني بقيت طويلا أمام المرآة أتأمل جسمي الناعم تحتهما ، ثم ارتديت الثوب الصيفي فبرزت مفاتن جسمي الانثوي الأبيض الخالي من الشعر ، وضعت قليلا من الروج و بعض الأصباغ الخفيفة على وجهي فبدوت مثل الفتاة تماما ، غير اني لم أجد ما أشغل به نفسي ، فجلست إلى الحاسوب وفتحت السكايب لعلي اجد من يؤنس وحدتي . ومرت ساعة ، وكان الظلام قد خيم فإذا بي أسمع طرقا خفيفا على الباب فأسرعت ونظرت من خلال الفتحة فإذا بي أرى صديقي واقفا وبيده كيس بلاستيكي . فقلت من الطارق ؟ فقال انا صديقك ، افتح . تواريت خلف الباب حتى لا يراني احد من الجيران وفتحت له فدخل . فأغلقت بسرعة . و التفت إلي فانبهر للمنظر ... صديقه يتحول إلى فتاة كاملة المفاتن . و لم يرفع عينيه عني برهة . فقلت : ما بك حبيبي ؟ قال : ما هذا الحسن كله حبي ؟ هل كنت تنتظر مجيئي ، فقلت : الحقيقة أنني يئست من مجيئك ، أما عن الملابس فهذه سيرتي كلما غابت زوجتي عن البيت ، أمتع جسمي بأحب الملابس إلى قلبي ، ثم إنك لم تر شيئا بعد ، وقد اعددت لك مفاجآت أخرى ستسرك . ولكن كيف تمكنت من المجيئ ؟ فأخبرني أن أهل زوجته اتصلوا به طالبين منه إحضارها لأن أمها مريضة ، فأحس أنها فرصة العمر ، فسارع إلى ذلك وجاء إلى بيتي لموعدنا . قلت وماذا تحمل ؟ قال : فكرت انك متعب ، وأن سهرتنا ستكون طويلة فأحضرت بعض الأكل الجاهز . فشكرته ، وأخذته من يده إلى الصالون وأجلسته إلى جانبي ، ثم فتحت التلفاز على قناة أجنبية ، فوضع يده على معانقا وجلسنا نشاهد فيلما امريكيا رومانسيا وكان يعبث بعنقي ويمسح بكفه على ذراعي وشعري وينظر إلى فخذي الابيضين الممتلئين العاريين بنهم . اما انا فكنت أمسك بيده الأخرى مداعبا . وظل يزحف نحوي ببطئ حتى التصق جسمه بجسمي تماما وارتفعت حرارة جسمينا من شدة الإحتكاك ، فجذبني برفق إليه ، فملت إليه بحنان ، ووضعت شفتي على شفتيه في قبلة عميقة لا متناهية وهو يمرر يده على فخذي وصدري ويقول : أين كنت غائبة عني يا حبيبتي ؟ لو عرفتك من قبل ما تزوجت ، ولكنت انت حبيبتي وزوجتي و حياتي كلها .