نهر العطش
07-28-2010, 10:23 PM
ها انا في الخامسة والاربعين من عمري ... قبل ستة اشهر توفي علاء زوجي في حادث سير... وقد اولدني ثلاثة ابناء ذكور ، الكبير الذي يشبه سامي ، والوسط الذي يشبهني ، والصغير الذي يشبه المرحوم والده علاء.ها انا اتذكر تسع وثلاثون عاما من عمري الذي مضى ، كنت ارغب بكتابة تلك الذكريات الا انني صرفت عني الفكرة خشية من ان تقع الاوراق في ايدي ابنائي ... رحت اتذكرها .. كانت تنثال من ذاكرتي امام عيني كشريط سينمائي ...كان سامي ذي الخامسة والستون يغط في نومه على السرير، بعد ان ناكني لاول مرة كزوجة له بصورة رسمية وشرعية...اما انا فاجلس على الكرسي المجاور للسرير، والايام السابقة تتراءى امام عينيّ ... وابنائي يغطون في نومهم في غرفهم ، والساعة هي الواحدة بعد منتصف الليل.كنت انا وعلاء ابناء عم... كنا في عمر السادسة... عندما اخذني علاء ودخل بي الى حديقة دار المهندس الزراعي سامي من ثلمة كانت في السياج الخلفي للدار.كانت الحديقة واسعة ومليئة بالنخيل والاعناب ... اخذني علاء الى مكان خلف احد الاشجار ... واحتضنني وقبلني كما كان يفعل كل مرة فوق سطح دارنا او داره ... ثم ادار جسمي حتى كان طيزي قرب عيره ... شعرت به ... رفع ثوبي ... انزعني لباسي ... شعرت بعيره الصغير والمنتصب يتحرك بالقرب من فتحة طيزي ... لا اذكر ان عيره دخل في فتحة طيزي ، لانه مثل كل مرة يحركه فقط ، في هذه الاثناء شعرت بكف قوية تطبق على ساعدي بقوة ، وعندما رفعت راسي رايته ... المهندس سامي ... اما علاء فقد هرب وخرج من الثلمة ... سحبني سامي من يدي ... رحت ابكي... دخلنا احدى غرف الدار ... لم يكن احد في الدار ... فقد كان سامي يعيش مع والدته فقط بعد ان تزوجت شقيقاته وشقيقه الاصغر منه ... وكانت والدته دائمة الزيارة الى بيوت ابناتها او ابنها... اوقفني امامه ... كنت ابكي ...قال: كفى بكاء ....رايت كل شيء... ثم رفع ثوبي وطلب مني امساكه ... انزعني لباسي.. اخرج عيره الكبير الذي لا يقاس معه عير علاء الصغير ... وراح يفركه على فتحة كسي.... وبعد اقل من عشر دقائق تركني اخرج من الثلمة مع تاكيده لي بان لا اخبر احدا.استمرت بنا هذه الحال اكثر من سنة ... اذ كان سامي يدخلني بيته ليفعل الشيء نفسه عندما تذهب والدته لزيارة احد ابنائها.كان سامي مهندس زراعي ... وقبل تخرجة من الكلية بعام توفي والده فترك عقارات كثيرة كانت من نصيب سامي ثلاثة بساتين والف دونم من الارض التي تزرع بالحنطة والشعير و عمارة فيها عشر محلات مؤجرة وبعض الشقق ، وكذلك البيت الذي يسكن فيه والذي جعل من مقدمته محلا كبيرا لبيع الادوات والمستلزمات الزراعية.كنت بعض الاحيان ادخل من خلال الثلمة ، وفي احيان اخرى من خلال باب المحل والى غرف الدار... وكنت كثيرا ما ارى علاء يخرج من المحل او يدخل اليه.... مرة راقبت دخول علاء للمحل ... اغلق باب المحل الزجاجي وبعد نصف ساعة خرج ... اذن كان يمارس معه ما كان يفعله سامي بي.قي سن العاشرة ، علمني سامي كيف امص عيره ، وحتما علم علاء ايضا ... ثم راح يدخل اصبعه في فتحة طيزي بمساعدة الكريم ، وحتما ادخل اصبعه في فتحة طيز علاء.... وفي سن الثانية عشر .... بالضبط عندما انهيت الدراسة الابتدائية ، راح سامي يطلب مني ان اخذ وضع السجود وهو يحرك عيره على فتحة طيزي بعد ان يضع الكريم ، وحتما كان يفعل الشيء نفسه مع علاء.... وبعد ثلاثة اشهر ادخل عيره لاول مرة في فتجة طيزي. في صباح يوم جمعة ادخلني الدار من باب المحل .... كانت والدته غير موجودة في الدار ... طلب مني ان ادخل غرقة النوم... طلب مني ان انام بوضع السجود .... فعلت ، وهل كان بيدي ان لا امتثل لما يريد... اذ اصبحت العلاقة بيننا وطيدة ... كنت احبه رغم صغر سني ... تنحت امامه ، وضع القليل من الكريم على فتحة طيزي ... راح عيره يتحرك ... شعرت به ... كان صلبا ومنتصبا ...كنت مستعدة لادخاله في طيزي ... فقد توسعت فتحة طيزي خلال اشهر ... شعرت براس عيره الكبير والمنتصب كوتد يحاول الدخول ... ضغطت باسناني على شفتي السفلية... دخل بداية الراس... شعرت بالم حاد يقطّع فتحة طيزي ، لم اصرخ ... تحاملت على نفسي ... كنت مصممة على ان لا ابدو كفتاة صغيرة امام سامي الذي احبه موت ...اندفع عيره في طيزي ... راح يتحرك ... شعرت بلذة ... شيء ما يدغدغ فتحة طيزي ... بل جسدي كله ... روحي ... نفسي ... راح الدم يزغرد في قلبي ... شيء ما افرحني ... كان عيره يدخل ويخرج في فتخة طيزي التي حتما اصبحت حمراء ... تاوهت ااااااااهههه بنشوة لم اعهدها من قبل... تمتمت ااااااااممممممممم... اشتعلت لاول مرة النار في اعماق طيزي .... كان سامي يرهز بعيره في طيزي .... ومع صيحته ااااااااااااااه وصيحتي ااااااااه شعرت بان طيزي امتلأ بسائل حار لزج...كان قد قذف في اعماق طيزي وحسننا فعل ....كنت اسمع من صديقاتي الكثير عن هذا السائل، الا ان طيزي لم يذق طعمه سابقا وها هو يذقه لاول مرة.. وتركني سامي ولن احب ان يتركني بعد ان شعرت ببلل في كسي الصغير.حتما انه فعل الشيء نفسه مع علاء ابن عمي.واستمرينا هكذا لثلاث سنوات ... كان سامي الذي يكبرني بعشرين عاما ينيكني من طيزي في الاسبوع مرة واحدة وفي بعض الاحيان ااتي انا له واطلب منه ان ينيكني...كان هناك شيء احس به يدغدغ فتحة طيزي ... يحكني ... او كما يقول البعض انه دودة تنهش في الطيز ولا تهدأ حتى يدخل العير فيها ... هكذا كانت دودتي.... وبعد سنوات اخبرني علاء بما كنت اشعر به ... بدودته.عندما انهينا الدراسة المتوسطة جمعنا سامي انا وابن عمي علاء سوية لاول مرة في داره ....لم نفاجأ لاننا انا وعلاء كنا نعرف الكثير عن بعضنا من خلال المراقبة... اعرف ان سامي ينيك علاء ويعرف علاء ان سامي ينيكي... قال حبيبنا سامي: اليوم جمعتكما لاطلب منكما ان تقدما اوراقكما الى اعدادية الزراعة ... وبعد التخرج ساوظفكما في مزارعي . لم نقل شيئا ... وهل كان لنا راي بعد راي حبيبنا؟وتخرجنا من اعدادية الزراعة ... وفي يوم التخرج بالضبط جمعنا للمرة الثانية ... طلب من علاء ان يرافقه الى غرفة النيك ، وبعد ان انتهيا طلب مني ان ادخل معه الغرفة ذاتها ففعلت.في اليوم الثاني جعلنا سامي مسؤولين عن مزارعه ، وبهذه المناسبة نمنا ثلاثتنا على سرير واحد وناكنا الوحد بعد الاخر.بعد ثلاث اشهر ، طلب سامي يدي من اهلي زوجة لعلاء ... وتكفل هو بمصاريف الزواج...اهذنا سامي بسيارته الى احد فنادق العاصمة لنتزوج ... اجر غرفتين متجاورتين احداهما لي ولعلاء والاخرى له... جلسنا سوية في غرفة سامي ... دخل سامي الحمام ، قال لي علاء: اعتقد ان سامي سيفض لكارتك الليلة ... سالته : ما رايك ؟ اجاب: ليفعل سامي ما يحلو له ... انا موافق.خرج سامي من الحمام ، عندها استاذن علاء وذهب الى غرفته .لم يكن سامي قد ارتدى شيئا سوى اللباس الجوكي الابيض ...كان اسمر البشرة ... طويلا ... جسمه رياضي مشدود العضلات ... صدره مشعر ... كان وسيما ... وكان يفرق شعر راسه من المنتصف ... وشاربه مكتنز بالشعرالاسود المشذب . تقدم نحوي ،كنت اجلس على احد الكراسي الوثيرة ... جلس على متكأ الكرسي الجانبي ، اخذ شفتي وراح يمصهما ... شاركته المص ... مد يديه الى صدري ... راح يفرك حلمتي نهودي برقة ... انزل شفتيه الى صدري ... راح يمص الحلمتان ... توثبتا ... انتصبتا وكأن تيار كهربائي قد مسهما ...امتلأتا بالشبق ... رحت اتاوه اااااهههه وكأني لاول مرة امارس مثل هذا الفعل ... لم اتمالك نفسي ... شعرت ان كسي راح يصب ماءه ... صحت بسامي : حبيبي خذني الى الفراش ... حملني سامي على ساعديه وما زال يمص الحلمتين ... انامني بكل هدوء ... نام فوقي ، كان ثقل جسمه قد احسست به اخف من ريشة طائر الحب ... امتزجنا بقبلة كانت حارة... مددت يدي بكل تلهف الى لباسه ... نزعته... فيما لباسي قد تخلصت منه قبل ان يخرج سامي من الحمام عندما اخبرني علاء بان سامي سيفض بكارتي ... كنت اتهيأ لذلك العمل الجميل ...كنت اتمنى ذلك منذ سنوات ان يفض سامي لا غيره بكارتي ... كانت بكارتي منذورة لسامي ... راح عير حبيبي يلعب قرب فتحة كسي المترطب والملأن بالشبق واللذة المحبوسة في اعماقه ... ها هي اللحظات التي كنت بانتظارها ، وها هو طبيبي فوقي ... رحنا في غيبوبة القبل واللحس والمص ... شعرت ان عيره المنتصب يدق ابواب كسي المرحب به ... ادخلته انا في كسي ... كان شفري كسي قد رحبتا به ... شعرت بهما يزغردان فرحا ... دخل عير سامي ... كنت انا مهتمة بدخوله، اما سامي فراح يمص كل شيء في جسمي المتوتر شبقا ولذة ونشوة ... تقدم عير سامي...ااااااااااهههههههههههه، ااااااااااممممم ، وبينما شعرت بشيء يتمزق داخل كسي صرخت ... صحيح انه الالم، الا انه الم محبب لي... الم حبيبي ... وهذا الذي كنت انتظره من سنين ....صعدت النشوة في جسمي... راح عير سامي يدخل ويخرج في كسي .... اما انا فقد غبت في عالم لذيذ ... عالم جميل وانا باحضان سامي ... سامي الذي ناكني لسنوات عدة الا ان نيكته الان تختلف ... لاول مرة اشعر بسعادة ليست السعادة التي كانت تجلبها نيكاته سابقا .... اه يا حبيبي سامي ... وفيما انا اعيش عالم اللذة كان عير سامي قد قذف كل سائله اللذيذ في اعماق كسي المتلهف لاستقبال ذلك السائل.***ومرت الايام تتوالى ، كنت زوجة لسامي وعلاء ، زوجة رسمية لابن عمي علاء ، وزوجة حقيقية لسامي حبيبنا انا وعلاء... كان سامي كل شيء لنا انا وعلاء... هو الحبيب والعشيق والزوج .وولدت ابنائي الثلاثة ... وكبرنا وكبروا ... وما شاخ عشقنا ... بل ظل طريا يافعا ... كنا نسكن الدار المجاورة لدار سامي في المزرعة ... الا ان الايام لا تترك البشر بفرحهم يزدهون .... فقد توفي ابن عمي وحبيب وعشيق سامي ، علاء بحادث سير قبل ستة اشهر... واستمرت حياتي مع سامي كما هي سوى فقدان حبيبنا علاء واب ابنائي... وخشية القيل والقال تزوجني سامي رسميا بعد انتهاء العدة مباشرة... ورحنا ننام في سرير واحد دون ان نخشى ابناءنا... وها انا استعيد ذكرى تلك الايام الجميلة هذه الليلة وذكرى علاء لا تفارقني كما لا تفارق سامي