استاذ نسوانجى
12-12-2015, 09:51 PM
بينما كنت جالسا في احدى الكفتريات حضرت فتاة جميلة كنت قد شاهدتها عدة مرات وجلست وحيدة على احدى الطاولات تنظر شخص ما ولكن لم ياتي احد اليها فتقدمت وتكلمت معها ثم تناولنا فنجان قهوة سويا وخرجنا وطلبت منها فيما اذا كانت تريد ان اقوم بايصالها الى المكان الذي تريدة فركبت معي بالسيارة ومشينا ودار الحديث بيننا واذا بها
طالبة جامعية في السنه الثالثة وهي من مدينة نائية وتسكن وحدها في شقة مستاجرة وكان اسمها سومة فطلبت منها ان ترافقني الى لتناول العشاء فوافقت وتابعنا السير الى خارج المدينة الى احد المطاعم الجميلة وهناك تناولنا العشاء وكانت الوجبة سمك مشوي وشربنا البيرة ثم عدنا وفي الطريق مددت يدي الى شعرها وبدات العب به ثم الى خديها وحصلت على عدة قبلات من خديها الجميلين وعندما وصلنا الى شقتها وقبل ان تنزل من السيارة حصلت منها على موعد في مساء اليوم الثاني
وفعلا في اليوم الثاني وحسب الموعد المحدد كنت في انتظارها وحضرت وهي في قمة اناقتها وانطلقنا نبحث عن مكان نسهر به ونتناول العشاء فقررنا الذهاب الى المكان الذي تعشينا به قبل يوم وايضا تناولنا العشاء وسهرنا قليلا ثم عدنا وانا اتشوق للنيل من جسدها الرائع وفي الطريق بدات يدي تلامس خديها وصدرها ولكن بشكل خفيف الى ان وصلنا شقتها فطلبت مني ان انزل معها لتناول الشاي عندها وفعلا نزلت معها وجلست بينما هي ذهبت لاحضار الشاي وبعد دقائق قليلة احضرت الشاي وجلسنا نشربه معا وهي بقربي وانا احدق في وجهها ثم قربت فمي من خدها وقبلتها وبعد ان انتهينا من شرب الشاي
قالت لي عن اذنك خمس دقائق وتركتني في الغرفة وحيدا لتعود لي بعد قليل وقد غيرت ملابسها فقد لبست قميص نوم ابيض شفاف وقصير وقد ظهر لي كيلوتها الاسود الذي تلبسه وظهر نهديها الجميلين وحلماتهما السوداء ايضا ثم امسكت بيدي وطلبت مني ان ارافقها الى غرفة النوم لاجد ان الاضواء جميعها انطفأت وقد اشعلت شمعة حمراء وجلسنا على اطراف السرير وامسكت براسها وبدات اقبل خديها ورقبتها وامص شفتيها ثم قامت هي بنزع ثيابي حتى اصبحت عاريا امامها وقد انتصب زبي وانتفخ راسه وتمددت على السرير وتمددت فوقها وانا امصمص شفتيها والعب بنهديها ثم قمت بنزع ثيابها ليظهر لي جسدها المرمري ونهديها المنتصبين وراحت شفتاي فوق نهديها وانا ادخل حلمتاهما بفمي وقد انتصبت كل حلمة في فمي وانا امصهما وبدات انزل قليلا الى بطنها حتى اصبح راسي بين سيقانها وهي لا تزال تلبس الكيلوت الاسود وبدات اشم رائحته وبدات الاثارة تزيدني ولم اعد احتمل وشددت الكيلوت وظهر لي كسها الجميل وقد تناثر حولة الشعر الخفيف مما زاد شبقي اكثر واكثر ثم راحت شفتاي تسرح فوق اشفار كسها وراح لساني يداعب بظرها الصغير فاحسست بشيء يبلل فمي وعرفت بان ماء كسها بداء بالجريان وبينما انا الحس كسها ولساني لم ينسى طيزها وقد تبللت فتحة طيزها ايضا من لساني فبدات الاعب اصبعي حولها ثم ادخلها شيئا فشيئا حتى غاصت كلها بطيزها وبدات اصواتها تتعالى وآهاتها المتقطعة وبعد اكثر من ربع ساعة وانا الحس كسها حتى ظننت انه اصبح نبع ينبع بمائه اللزج ولم تعد هي تحتمل فتمددت انا على ظهري فوق السرير وامسكت زبي وبدات تمصة تكاد تبلعه كله واحسست بانه وصل الي لوزاتها ثم قامت وجلست فوقه ولكن بدون ان تدخلة بكسها كونها بنت ولم تتزوج بعد بحيث اصبح زبي فوق بطني وراسه متجها الى صدري وقد اصبح زبي بين شفري كسها وبدات تفرك كسها فوق زبي وانا ممسك بنهديها وامص حلمتاهما الى ان تعالت آهاتها وبدا كسها يكب مائه فوق زبي وبعد ان هدأت من رعشتها تمددت هي على ظهرها وفتحت ساقيها ثم عدت لالحس كسها المبلل واشرب مائه بلساني ثم جلست فوق صدرها ووضعت زبي بين نهديها وبدات الاعب زبي على صدرها وفمها الى ان قذف حليبه بفمها وعلى وجهها ثم بدات اعصره فوق صدرها وهو يقذف اخر قطراته من الحليب وراحت شفتاها تمص زبي وتشرب ما تبقى من الحليب ثم بدات تمسح الحليب على صدرها وخديها وهي تقول لي انه اجمل كريم للوجه وتمددت بجانبها ويدي بين سيقانها ممسكة بكسها الطري الجميل واصبعي تلعب بفتحة طيزها فقلت لها يجب ان انيكك من طيزك فقالت لي كما تريد وبعد قليل بدات تلعب هي بزبي حتى انتصب ثانية فقالت لي لحظة وقامت واحضرت قليلا من زيت الزيتون واعطتني اياه وتمددت على بطنها وبدات الحس لها كسها من الخلف واقطر قطرات الزيت على فتحة طيزها وادخل اصبع ثم اصبعين حتى عرفت بان طيزها اصبحت جاهزة وبدون الم قمت وجلست فوق طيزها وامسكت زبي وبدات ادخل راسة بطيزها حتى دخل كله وفتح لها طيزها فتحة كبيره وقالت لي انني اشعر بزبك قد وصل الى معدتي ثم بدات انيكها بشكل اسرع واسرع وهي تتلوى تحتي الى ان قذف زبي بحليبه في طيزها وتمددت بجانبها من شدة التعب حيث ضمت راسي فوق صدرها وانا اشم رائحة نهديها وخدي كانه فوق حرير وعندما مددت يدي بين ساقيها وبالتحديد على فتحة طيزها فشعرت بماء كثير بين ساقيها فقالت لي ياحبيبي هذا حليب زبك يخرج من كسي ومن طيزي اما الحليب الذي قذفته في فمي فلن يخرج لانني ابتلعته ومسحت بالباقي نهودي وخدودي ثم قمنا ودخلنا الحمام وبعد الحمام تناولنا القهوة ثم ودعتها بتقبيل خديها وطلبت منها قبلة من طيزها الحلوة وتركتها تنام وذهبت الي حال سبيلي....
طالبة جامعية في السنه الثالثة وهي من مدينة نائية وتسكن وحدها في شقة مستاجرة وكان اسمها سومة فطلبت منها ان ترافقني الى لتناول العشاء فوافقت وتابعنا السير الى خارج المدينة الى احد المطاعم الجميلة وهناك تناولنا العشاء وكانت الوجبة سمك مشوي وشربنا البيرة ثم عدنا وفي الطريق مددت يدي الى شعرها وبدات العب به ثم الى خديها وحصلت على عدة قبلات من خديها الجميلين وعندما وصلنا الى شقتها وقبل ان تنزل من السيارة حصلت منها على موعد في مساء اليوم الثاني
وفعلا في اليوم الثاني وحسب الموعد المحدد كنت في انتظارها وحضرت وهي في قمة اناقتها وانطلقنا نبحث عن مكان نسهر به ونتناول العشاء فقررنا الذهاب الى المكان الذي تعشينا به قبل يوم وايضا تناولنا العشاء وسهرنا قليلا ثم عدنا وانا اتشوق للنيل من جسدها الرائع وفي الطريق بدات يدي تلامس خديها وصدرها ولكن بشكل خفيف الى ان وصلنا شقتها فطلبت مني ان انزل معها لتناول الشاي عندها وفعلا نزلت معها وجلست بينما هي ذهبت لاحضار الشاي وبعد دقائق قليلة احضرت الشاي وجلسنا نشربه معا وهي بقربي وانا احدق في وجهها ثم قربت فمي من خدها وقبلتها وبعد ان انتهينا من شرب الشاي
قالت لي عن اذنك خمس دقائق وتركتني في الغرفة وحيدا لتعود لي بعد قليل وقد غيرت ملابسها فقد لبست قميص نوم ابيض شفاف وقصير وقد ظهر لي كيلوتها الاسود الذي تلبسه وظهر نهديها الجميلين وحلماتهما السوداء ايضا ثم امسكت بيدي وطلبت مني ان ارافقها الى غرفة النوم لاجد ان الاضواء جميعها انطفأت وقد اشعلت شمعة حمراء وجلسنا على اطراف السرير وامسكت براسها وبدات اقبل خديها ورقبتها وامص شفتيها ثم قامت هي بنزع ثيابي حتى اصبحت عاريا امامها وقد انتصب زبي وانتفخ راسه وتمددت على السرير وتمددت فوقها وانا امصمص شفتيها والعب بنهديها ثم قمت بنزع ثيابها ليظهر لي جسدها المرمري ونهديها المنتصبين وراحت شفتاي فوق نهديها وانا ادخل حلمتاهما بفمي وقد انتصبت كل حلمة في فمي وانا امصهما وبدات انزل قليلا الى بطنها حتى اصبح راسي بين سيقانها وهي لا تزال تلبس الكيلوت الاسود وبدات اشم رائحته وبدات الاثارة تزيدني ولم اعد احتمل وشددت الكيلوت وظهر لي كسها الجميل وقد تناثر حولة الشعر الخفيف مما زاد شبقي اكثر واكثر ثم راحت شفتاي تسرح فوق اشفار كسها وراح لساني يداعب بظرها الصغير فاحسست بشيء يبلل فمي وعرفت بان ماء كسها بداء بالجريان وبينما انا الحس كسها ولساني لم ينسى طيزها وقد تبللت فتحة طيزها ايضا من لساني فبدات الاعب اصبعي حولها ثم ادخلها شيئا فشيئا حتى غاصت كلها بطيزها وبدات اصواتها تتعالى وآهاتها المتقطعة وبعد اكثر من ربع ساعة وانا الحس كسها حتى ظننت انه اصبح نبع ينبع بمائه اللزج ولم تعد هي تحتمل فتمددت انا على ظهري فوق السرير وامسكت زبي وبدات تمصة تكاد تبلعه كله واحسست بانه وصل الي لوزاتها ثم قامت وجلست فوقه ولكن بدون ان تدخلة بكسها كونها بنت ولم تتزوج بعد بحيث اصبح زبي فوق بطني وراسه متجها الى صدري وقد اصبح زبي بين شفري كسها وبدات تفرك كسها فوق زبي وانا ممسك بنهديها وامص حلمتاهما الى ان تعالت آهاتها وبدا كسها يكب مائه فوق زبي وبعد ان هدأت من رعشتها تمددت هي على ظهرها وفتحت ساقيها ثم عدت لالحس كسها المبلل واشرب مائه بلساني ثم جلست فوق صدرها ووضعت زبي بين نهديها وبدات الاعب زبي على صدرها وفمها الى ان قذف حليبه بفمها وعلى وجهها ثم بدات اعصره فوق صدرها وهو يقذف اخر قطراته من الحليب وراحت شفتاها تمص زبي وتشرب ما تبقى من الحليب ثم بدات تمسح الحليب على صدرها وخديها وهي تقول لي انه اجمل كريم للوجه وتمددت بجانبها ويدي بين سيقانها ممسكة بكسها الطري الجميل واصبعي تلعب بفتحة طيزها فقلت لها يجب ان انيكك من طيزك فقالت لي كما تريد وبعد قليل بدات تلعب هي بزبي حتى انتصب ثانية فقالت لي لحظة وقامت واحضرت قليلا من زيت الزيتون واعطتني اياه وتمددت على بطنها وبدات الحس لها كسها من الخلف واقطر قطرات الزيت على فتحة طيزها وادخل اصبع ثم اصبعين حتى عرفت بان طيزها اصبحت جاهزة وبدون الم قمت وجلست فوق طيزها وامسكت زبي وبدات ادخل راسة بطيزها حتى دخل كله وفتح لها طيزها فتحة كبيره وقالت لي انني اشعر بزبك قد وصل الى معدتي ثم بدات انيكها بشكل اسرع واسرع وهي تتلوى تحتي الى ان قذف زبي بحليبه في طيزها وتمددت بجانبها من شدة التعب حيث ضمت راسي فوق صدرها وانا اشم رائحة نهديها وخدي كانه فوق حرير وعندما مددت يدي بين ساقيها وبالتحديد على فتحة طيزها فشعرت بماء كثير بين ساقيها فقالت لي ياحبيبي هذا حليب زبك يخرج من كسي ومن طيزي اما الحليب الذي قذفته في فمي فلن يخرج لانني ابتلعته ومسحت بالباقي نهودي وخدودي ثم قمنا ودخلنا الحمام وبعد الحمام تناولنا القهوة ثم ودعتها بتقبيل خديها وطلبت منها قبلة من طيزها الحلوة وتركتها تنام وذهبت الي حال سبيلي....