شانيل سناتيني
06-04-2019, 09:52 PM
:g058:مفي يوم ساخن
في يوم من ايام الصيف مساء اصبح الجو لطيف وبه نسمة منعشة اججت مشاعري في تلك الليلة واحسست بالخدر في كل جسمي ورغبة في النيك الليلة , وبدأت بتحضير نفسي فدخلت الحمام واخذت دوش ساخن وحلقت الشعر القليل المتبقي تحت الابط والعانة فوق زبي الصغير ووجهي , حتى اني افرغت جوفي لاستقبال زب لطالما حلمت به.
وكنت قد نظفت افخاذي ومنطقتي الوسطى من الشعر ولبست برمودا بنطلون ضيق يضغط طيزي الكبيرة ويجعلها نافرة للوراءتغري كل الزبار وخرجت من بيتي الى منطقة معروفة لدينا يرتادها اللوطيين والشواذ مساء بحثا عن المتعة ومشيت نصف ساعة تقريبا وانا اتعمد تحريك وسطي في المشي بمحنة وهدوء يمينا وشمالا واتعمد حركات شرمطة كلما رأيت احد ما
وانا امشي كنت احس ان الجميع ينظرون الى جسدي، وكنت سعيدا لأن ذلك يعني انهم يشتهوني، ويسعدني جدا أن يشتهيني الرجال.
وبين الرجال الذين يمشون في الشارع كان هناك رجل اسمر طيل يملك جسد رياضي قوي يتابعني ويمشي وراءي وفجأة اقترب مني وهمس في اذني : مرحبا يا حلو
ونظرت اليه وقلت : عفوا انت تكلمني ؟
فرد علي : وهو في غيرك يا حلو
مرحبا فيك جاوبتو بس شو القصة شو بدك سألته بغباء
وهنا ضربني ضربة خفيفة عل طيزي ويده الاخرى ممسك بزبه من فوق البنطلون وكان يعض شفايفه , وقال امشي ورايا اذا بدك تنبسط ,راح خليك تنسى نفسك في عندي مكان بعيد عن الناس ناخد فيه راحتنا على الاخر , بس امشي وراءي
قلت له :لماذا نذهب بعيدا؟
وقال: حتى ناخذ راحتنا ومسك منطقة زبره من فوق البنطلون المنتفخ الذي يخفي وحش , وقال بصوت الواثق :تعال معي يا حلو ، عندي كلام مهم معك.
عرفت معنى كلامه، فهو يشتهيني وعرفت انه يريدني ، ولن تطول القصة معي اليوم حتى يركبني فحل ويشق طيزي التي تأكلني او اركب انا على عيره واخذه في داخلي واطفي ناري ,ومشينا مسافة قصيرة ونزلنا منحدر يؤدي لمكان مهجور عبارة عن عمارة نصف مهدمة وخلف شجرة وقف واستدار واقترب مني ودون مقدمات مسكني من وسطي الصغير وشدني اليه بيديه التي زحفت ممسكة بخاصرتي وارتفعت لينزع التي شيرت الواسع الذي البسه وامسك بكلتا يدي الى اعلى ونزل بفمه وشفتيه يأكل رقبتي واذني وقد ثبت يدي على جذع الشجرة وانا مغمض عيني ومستسلم تماما لهذا الوحش الذي ياكل رقبتي ويقبلني بكل شهوة من شفتي وترك يدي واخذ يقبل صدري ويتلمس افخاذي ، ويعصر طيازي بكلتا يديه بقوة واحسست انه سيمزق سروالي البرمودا وكان يعصر طيازي بيديه بقوة جعلتني اقرر ان امتص طاقته واخفف من جنونه وشبقه ومددت يدي اتلمس ايره من خلف البنطلون فوجدته غليظا وكبيرا وصلبا جدا، همست في اذنه . ما هذا؟ انه كبير جدا. خليني امص هذا الزب الجميل حبيبي ارجوك, همممم انا تحت امرك الليل كله ما في داعي للعجلة والسرعة واحس ان عليه ان يتمهل ولا داعي للعجلة فانا الليلة ملكه تماما وشرموطه الذي يطيع ففك حزامه وانزل بنطلونه فقفز وحش امام وجهي ورائحة ما قبل القذف تفوح منه اير كبير وغليظ مع رأس كبير يتمناه اي منيوك , مسكت الزب الرهيب بيدي واغمضت عيني وفتحت فمي واخذت امص فيه بهدوء وشبق وحنية مع صوت محنة ويدي الاخرى في طيزي تعبث ببخشي احاول توسيع فتحتي لاسقبال هذا الوحش الذي ملئ فمي الذي سيضرب طيزي بعد دقائق , وانتبه الي اني العب بطيزي ومد اصابعه يتلمس شرجي, وقال: ما في داعي تخاف انا لن اؤذيك، ساترك طيزك ينفتح ، ثم اعطيك كل ايري، واذا كان كبيرا عليك ولم تستطع ان تتحمله ساعطيك نصفه. واستمر يحاول طمأنتي ويده تفرك ظهري وتعبث في شعري بينما انا مشغول في مص ايره وكنت منسجم تماما واحسست انه بدأ يصبح اكثر سخونة وحنان واحساسا بي , وهذا شعور جميل وهنا احسست فيما اصابعه تبعص ثقب طيزي انها اصبحت مفتوحة بشكل كبيرجاهزة لاستقبال الوحش وابتلاعه , وفكرت مع نفسي انه سيقذف بزره حال ان يدخل ايره في طيزي.
وهنا تركت زبره واستدرت ويدي على الشجرة،وقلت بصوت مكسور وكله محنة : انا تحت امرك هممممم
وانحنيت اتنح طيزي له واتركه يفعل ما يشاء. نزع بنطلوني للاسفل وبدأ يضع لعابه على ايره ليرطبه ثم وضع لعابه على فتحة طيزي، ثم قرب مقدمه ايره الكبير من ثقب طيزي، ارخيت نفسي لأسمح لأيره بالدخول، كانت مقدمته ساخنة مثل ماء ملتهب، دفعها قليلا فبدأ ايره يفتح طيزي، ارخيت نفسي اكثر وانا اشعر بمقدمة ايره تخترق طيزي، كان طيزي قد بدأ يشتهيه ، ارخيت اكثر وصار يدفع اكثر ، قلت له
. لا تسرع، اترك طيزي ينفتح ! بقي ساكنا لا يتحرك بضع دقائق ، أيره في طيزي، وانا راكع امامه على ركبي انتظر ان ارتخي لآبتلع كل ايره في جوفي، اخذ يداعب افخاذي واردافي ويبوس ظهري ، وانا افكر في لذة أن يسكب ماءه في طيزي واتخيل اللحظة القادمة واشعر بحرارة جسده الرجولي القوي.
ثم ارتخيت اكثر فشعر بذلك وصار يدفع اكثر،كان ايره كبيرا جدا لكنه لذيذ وساخن وصلب جدا كأنه عمود من اللحم يخترق ثقبي. ثم مد يده ولمّ عيري وخصيتي في يده فاشتعلت شهوتي، اخذ يحرك ايري باصابعه ، فارتخيت اكثر وقد شعرت انه يفهمني. ثم دفع ايره كله في طيزي، كله ولم يبق منه شيء خارج ثقبي. لذتي بلغت القمة ، فأمسك بارداف طيزي يجرني بقوة لحضنه، واخذ ينيك طيزي بسرعة ويضرب بمدفع لحم طيزي المسكينة التي انفتحت على الاخر واصبحت كس ياكل العير ويبتلعه وهنا نهضت والزب في طيزي وبقيت واقفا, وارحت ظهري على صدره فاستقبلني بصدره الواسع وصار يبوس ويلحس رقبتي وتحت اذاني وانا ادفع بطيزي لآخذ ايره اكثر في جوفي ، اصابعه تداعب ايري وتمسح فخذي وارداف طيزي، كانت شهوته عارمة ولكنه لم يقذف ، ولم افهم مع نفسي لماذا تأخر، لكني كنت سعيدا جدا لانني مع كل دخول وخروج في جوفي يجنني الاحتكاك المستمر مع بخشي ويزيد من متعتي وسخونة جسمي الذي اصبح مثل النار وقد اغمضت عيني من اللذة فلم ار ما حولي، ومضى بعض الوقت ونحن منسجمين في الجو السكسي , احساس لا يوصف, واحسست ان هناك يد اخرى تمسك حلمات صدري غير يدي ربيع ( وهو اسم حبي المشغول في نيكي منذ ساعة تقريبا ) وفتحت عيني لارى امامي رجل بقميص مفتوح الازرار وبنطلون هابط لركبه ضخم بكرش كبير وصدر مشعر ورائحة العرق تفوح منه وشعر ولحية خفيفة ممسك بزبر ثخين اكبر من قبضة يده يستمني ويده تلعب بصدري وفي الاثناء كان ربيع مشغول بنيكي بسرعة وقوة وامسكني من خصري وسحبني بقوة اليه وتشنج زبره في طيزي حتى احسست انه سيمزق طيزي المسكين وصاح من المحنة انه سيقذف وقذف داخل احشائي كمية كبيرة من البزر احسست بطعمها في حلقي والضغط على احشائي يكاد يمزق بطني , وسحب ربيع ايره من طيزي بعد ان ارتخى واحسست ان طيزي مفتوح واحسست الهواء يدخل احشائي واحسست بالبزر يسيل من طيزي ورفع ملابسه وربت على ظهري وقبل وجنتي وقال لي تصبح على خير يا حلو وبدي اياك دير بالك على خالد وهو اسم الرجل الاخر الذي اشار الي ان انزل لامص زبره الكبير وهنا فهمت الموضوع وانني وقعت ضحية مؤامرة من رجلين اتفقوا علي ( ربيع يسحبني للمكان البعيد ويتداول مع اصدقاءه على نيكي ) هنا خطرت لي فكرة.. لم لا فحل اخر امص زبه لا يزيديني الا متعة ونيك هذه الليلة وطيزي تستطيع ان تتحمل زب اخر مع اني ساعمل جهدي ان ينتهي هذا الشوط بالمص فقط ويكب في فمي كان هذا الخالد مبين انه من زمن طويل لم يمارس الجنس وسينهي دوره في دقائق وكان واقف وقد باعد ساقيه واخرج ايره المنتصب وأخذ يداعب به شفتي، قال لي : خذه في فمك، انه لذيذ. وبالفعل كان ساخنا ورائحته لذيذة. فتحت فمي واللذة قد عمتني تماما، والشوق للرجال حولني الى ممحونة تشتهي ان ينيكها الرجال، ادخل ايره في فمي وصرت أمص و أمص و أمص، كان طعمه لذيذا جدا واندمجت في الدور حتى اني لم احس ان هناك زب اخر بدء يشق طيزي المسكين من رجل اخر يشق طيزي وشارك في حفلة الهجوم على طيزي حتى دون استئذان او انذار وامسك اردافي وسحبني للخلف خطوتين للخلف وجلس على صخرة مرتفعة والزب في طيزي. صرت بين رجلين، أجلس على اير الرجل وقد دخل عميقا في طيزي، وامص اير خالد الواقف فوق رأسي وهو يحاول ان يسكب بزره في فمي، وضعت احد ذراعي حول رقبة الرجل وطوقته من خلفي، ووضعت ذراعي الاخرى حول طيز خالد وجذبته نحوي، وهكذا صرت احتضن رجلين. كان الوضع جميلا جدا ،وتمنيت ان لا يقذفا ابدا وان نبقى على هذا الوضع. كنت مائعا مثل امرأة بين ايديهم، اصابعهم تمسح افخاذي وارداف طيزي وصدري وأيري وخصيتي ، وايورتهم تسد فتحات جسمي كلها، الشهوة تحرقني وانا اغمض عيني واحترق بين ايديهم واتمنى ان لاتنتهي ابدا هذه اللحظات الرائعة، هذه اول مرة ينيكني فيها رجلان، اول مرة اصير امرأة لرجلين أووووووووووف، أوووووووووووف ، أئن بين ايديهم مثل المرأة وهم ينيكوني اكثر وأكثر، أوووووووووي، أووووووووي، أوووووووووي، صرت اقول “اوي” مثل المرأة وهما ينيكاني اكثر واكثر، طيزي صار عريضا من أير الرجل الكبير، وفمي صار مثل كس قحبة أكلت الف اير. ثم تقلص جسد الرجل وشد طيزي على ايره بقوة فعرفت ان ظهره جاء وسيقذف في طيزي ، جلست بكل قوتي على ايره حتى شعرت ان افخاذه بدأت تمسد شرجي، وصار طيزي رخوا جدا ، و تفجر حليبه في طيزي ، حارا جدا وهو يدفع به عميقا في جوفي كأنه يريد أن يحبّلني. خالد ما زال ينيك فمي والرجل يشتد عيره في طيزي متشنجا وهو يقذف البزر عميقا ، وتمنيت للحظة ان اكون امرأة لأحبل من هذا البزر الغليظ الجميل، ليتني أكون أمرأة بين هذين الرجلين الفحلين، بدأ الرجل يهدأ وبدأ ايره يصغر في ثقب طيزي ، وبدأ البزر يسيل من ثقبي على فخذيه وعلى ايره الذي ينام ، شعرت بفخر شديد لأني امتلكت رجولته كلها وقد شرب طيزي كل حليبه، فتحت عيني قليلا لأرى كيف سينهض من تحتي، فوجدت ان هناك اثنين اخرين واقفين ليس بعيدا عنا وقد تعروا تماما وانتصبت ايورتهم وهم يتفرجون على الرجل الغريب وخالد وهما ينيكاني، كان فلما سكسيا مجانيا لهم، وازدات شهوتي بعد ان رأيتهم ، فقد عرفت انهم يشتهوني، كل هؤلاء الرجال يريدون طيزي، وقررت بسرعة مع نفسي ان ادعهم يطفؤن شهوتهم في طيزي، في هذه اللحظة بدأ خالد يقذف في فمي، فتحت فمي وبلعت كل حليب ايره، طعمه لذيذ ومثير جدا، هذه اول مرة اشرب فيها بزر رجل ، ظل يقذف دفعات من بزره عميقا في فمي وانا ابتلع كل ماءه وأصابع يدي تضم خصيتيه الحارتين الكبيرتين، فيما بدأ الرجل يملص ايره من ثقب طيزي بعد ان ارتخى. انتهى خالد والرجل الاخر مني في نفس الوقت وابتعدا عني ليتركاني غارقا ببزرهما وبنيران لذتي التي لم تنطفي بعد. ولم اقوى على المشي وجلست على الصخرة استعيد انفاسي واغمضت عيني قليلا ، فيما البزر يسيل من طيزي ومن فمي.
.
فتحت عيني محاولا النهوض فوجدت الشابين الاخرين حولي وهم يداعبون ايورتهم. قال احدهم وهو يمط ايره بيده: جاءت نوبتنا يا حلو، الا تحنّ علينا بهذا الطيز الحلو؟ اريد ان اضع ايري في طيزك حتى ينام من التعب في ثقبك. قال الآخر: هل ستعطينا طيزك أم لا ؟
اسرع يا ولد: اريد اطمس ايري في طيزك، ستجده سدادا مدادا يكفيك ويشبعك
نظرت الى ايره فكان بالفعل كبيرا جدا غليظا صلبا اسود اللون، ونظرت الى خصيتيه فكانتا كبيرتان منتفختان بالمني وقد تدلتا بين فخذيه. قررت ان ابدأ من جديد رحلة المتعة مع هذين الزبين الطازجين هههمممم
كيف ناكني الشابين ’؟ هذا ما سأقوله لكم في قصة اخرى.
في يوم من ايام الصيف مساء اصبح الجو لطيف وبه نسمة منعشة اججت مشاعري في تلك الليلة واحسست بالخدر في كل جسمي ورغبة في النيك الليلة , وبدأت بتحضير نفسي فدخلت الحمام واخذت دوش ساخن وحلقت الشعر القليل المتبقي تحت الابط والعانة فوق زبي الصغير ووجهي , حتى اني افرغت جوفي لاستقبال زب لطالما حلمت به.
وكنت قد نظفت افخاذي ومنطقتي الوسطى من الشعر ولبست برمودا بنطلون ضيق يضغط طيزي الكبيرة ويجعلها نافرة للوراءتغري كل الزبار وخرجت من بيتي الى منطقة معروفة لدينا يرتادها اللوطيين والشواذ مساء بحثا عن المتعة ومشيت نصف ساعة تقريبا وانا اتعمد تحريك وسطي في المشي بمحنة وهدوء يمينا وشمالا واتعمد حركات شرمطة كلما رأيت احد ما
وانا امشي كنت احس ان الجميع ينظرون الى جسدي، وكنت سعيدا لأن ذلك يعني انهم يشتهوني، ويسعدني جدا أن يشتهيني الرجال.
وبين الرجال الذين يمشون في الشارع كان هناك رجل اسمر طيل يملك جسد رياضي قوي يتابعني ويمشي وراءي وفجأة اقترب مني وهمس في اذني : مرحبا يا حلو
ونظرت اليه وقلت : عفوا انت تكلمني ؟
فرد علي : وهو في غيرك يا حلو
مرحبا فيك جاوبتو بس شو القصة شو بدك سألته بغباء
وهنا ضربني ضربة خفيفة عل طيزي ويده الاخرى ممسك بزبه من فوق البنطلون وكان يعض شفايفه , وقال امشي ورايا اذا بدك تنبسط ,راح خليك تنسى نفسك في عندي مكان بعيد عن الناس ناخد فيه راحتنا على الاخر , بس امشي وراءي
قلت له :لماذا نذهب بعيدا؟
وقال: حتى ناخذ راحتنا ومسك منطقة زبره من فوق البنطلون المنتفخ الذي يخفي وحش , وقال بصوت الواثق :تعال معي يا حلو ، عندي كلام مهم معك.
عرفت معنى كلامه، فهو يشتهيني وعرفت انه يريدني ، ولن تطول القصة معي اليوم حتى يركبني فحل ويشق طيزي التي تأكلني او اركب انا على عيره واخذه في داخلي واطفي ناري ,ومشينا مسافة قصيرة ونزلنا منحدر يؤدي لمكان مهجور عبارة عن عمارة نصف مهدمة وخلف شجرة وقف واستدار واقترب مني ودون مقدمات مسكني من وسطي الصغير وشدني اليه بيديه التي زحفت ممسكة بخاصرتي وارتفعت لينزع التي شيرت الواسع الذي البسه وامسك بكلتا يدي الى اعلى ونزل بفمه وشفتيه يأكل رقبتي واذني وقد ثبت يدي على جذع الشجرة وانا مغمض عيني ومستسلم تماما لهذا الوحش الذي ياكل رقبتي ويقبلني بكل شهوة من شفتي وترك يدي واخذ يقبل صدري ويتلمس افخاذي ، ويعصر طيازي بكلتا يديه بقوة واحسست انه سيمزق سروالي البرمودا وكان يعصر طيازي بيديه بقوة جعلتني اقرر ان امتص طاقته واخفف من جنونه وشبقه ومددت يدي اتلمس ايره من خلف البنطلون فوجدته غليظا وكبيرا وصلبا جدا، همست في اذنه . ما هذا؟ انه كبير جدا. خليني امص هذا الزب الجميل حبيبي ارجوك, همممم انا تحت امرك الليل كله ما في داعي للعجلة والسرعة واحس ان عليه ان يتمهل ولا داعي للعجلة فانا الليلة ملكه تماما وشرموطه الذي يطيع ففك حزامه وانزل بنطلونه فقفز وحش امام وجهي ورائحة ما قبل القذف تفوح منه اير كبير وغليظ مع رأس كبير يتمناه اي منيوك , مسكت الزب الرهيب بيدي واغمضت عيني وفتحت فمي واخذت امص فيه بهدوء وشبق وحنية مع صوت محنة ويدي الاخرى في طيزي تعبث ببخشي احاول توسيع فتحتي لاسقبال هذا الوحش الذي ملئ فمي الذي سيضرب طيزي بعد دقائق , وانتبه الي اني العب بطيزي ومد اصابعه يتلمس شرجي, وقال: ما في داعي تخاف انا لن اؤذيك، ساترك طيزك ينفتح ، ثم اعطيك كل ايري، واذا كان كبيرا عليك ولم تستطع ان تتحمله ساعطيك نصفه. واستمر يحاول طمأنتي ويده تفرك ظهري وتعبث في شعري بينما انا مشغول في مص ايره وكنت منسجم تماما واحسست انه بدأ يصبح اكثر سخونة وحنان واحساسا بي , وهذا شعور جميل وهنا احسست فيما اصابعه تبعص ثقب طيزي انها اصبحت مفتوحة بشكل كبيرجاهزة لاستقبال الوحش وابتلاعه , وفكرت مع نفسي انه سيقذف بزره حال ان يدخل ايره في طيزي.
وهنا تركت زبره واستدرت ويدي على الشجرة،وقلت بصوت مكسور وكله محنة : انا تحت امرك هممممم
وانحنيت اتنح طيزي له واتركه يفعل ما يشاء. نزع بنطلوني للاسفل وبدأ يضع لعابه على ايره ليرطبه ثم وضع لعابه على فتحة طيزي، ثم قرب مقدمه ايره الكبير من ثقب طيزي، ارخيت نفسي لأسمح لأيره بالدخول، كانت مقدمته ساخنة مثل ماء ملتهب، دفعها قليلا فبدأ ايره يفتح طيزي، ارخيت نفسي اكثر وانا اشعر بمقدمة ايره تخترق طيزي، كان طيزي قد بدأ يشتهيه ، ارخيت اكثر وصار يدفع اكثر ، قلت له
. لا تسرع، اترك طيزي ينفتح ! بقي ساكنا لا يتحرك بضع دقائق ، أيره في طيزي، وانا راكع امامه على ركبي انتظر ان ارتخي لآبتلع كل ايره في جوفي، اخذ يداعب افخاذي واردافي ويبوس ظهري ، وانا افكر في لذة أن يسكب ماءه في طيزي واتخيل اللحظة القادمة واشعر بحرارة جسده الرجولي القوي.
ثم ارتخيت اكثر فشعر بذلك وصار يدفع اكثر،كان ايره كبيرا جدا لكنه لذيذ وساخن وصلب جدا كأنه عمود من اللحم يخترق ثقبي. ثم مد يده ولمّ عيري وخصيتي في يده فاشتعلت شهوتي، اخذ يحرك ايري باصابعه ، فارتخيت اكثر وقد شعرت انه يفهمني. ثم دفع ايره كله في طيزي، كله ولم يبق منه شيء خارج ثقبي. لذتي بلغت القمة ، فأمسك بارداف طيزي يجرني بقوة لحضنه، واخذ ينيك طيزي بسرعة ويضرب بمدفع لحم طيزي المسكينة التي انفتحت على الاخر واصبحت كس ياكل العير ويبتلعه وهنا نهضت والزب في طيزي وبقيت واقفا, وارحت ظهري على صدره فاستقبلني بصدره الواسع وصار يبوس ويلحس رقبتي وتحت اذاني وانا ادفع بطيزي لآخذ ايره اكثر في جوفي ، اصابعه تداعب ايري وتمسح فخذي وارداف طيزي، كانت شهوته عارمة ولكنه لم يقذف ، ولم افهم مع نفسي لماذا تأخر، لكني كنت سعيدا جدا لانني مع كل دخول وخروج في جوفي يجنني الاحتكاك المستمر مع بخشي ويزيد من متعتي وسخونة جسمي الذي اصبح مثل النار وقد اغمضت عيني من اللذة فلم ار ما حولي، ومضى بعض الوقت ونحن منسجمين في الجو السكسي , احساس لا يوصف, واحسست ان هناك يد اخرى تمسك حلمات صدري غير يدي ربيع ( وهو اسم حبي المشغول في نيكي منذ ساعة تقريبا ) وفتحت عيني لارى امامي رجل بقميص مفتوح الازرار وبنطلون هابط لركبه ضخم بكرش كبير وصدر مشعر ورائحة العرق تفوح منه وشعر ولحية خفيفة ممسك بزبر ثخين اكبر من قبضة يده يستمني ويده تلعب بصدري وفي الاثناء كان ربيع مشغول بنيكي بسرعة وقوة وامسكني من خصري وسحبني بقوة اليه وتشنج زبره في طيزي حتى احسست انه سيمزق طيزي المسكين وصاح من المحنة انه سيقذف وقذف داخل احشائي كمية كبيرة من البزر احسست بطعمها في حلقي والضغط على احشائي يكاد يمزق بطني , وسحب ربيع ايره من طيزي بعد ان ارتخى واحسست ان طيزي مفتوح واحسست الهواء يدخل احشائي واحسست بالبزر يسيل من طيزي ورفع ملابسه وربت على ظهري وقبل وجنتي وقال لي تصبح على خير يا حلو وبدي اياك دير بالك على خالد وهو اسم الرجل الاخر الذي اشار الي ان انزل لامص زبره الكبير وهنا فهمت الموضوع وانني وقعت ضحية مؤامرة من رجلين اتفقوا علي ( ربيع يسحبني للمكان البعيد ويتداول مع اصدقاءه على نيكي ) هنا خطرت لي فكرة.. لم لا فحل اخر امص زبه لا يزيديني الا متعة ونيك هذه الليلة وطيزي تستطيع ان تتحمل زب اخر مع اني ساعمل جهدي ان ينتهي هذا الشوط بالمص فقط ويكب في فمي كان هذا الخالد مبين انه من زمن طويل لم يمارس الجنس وسينهي دوره في دقائق وكان واقف وقد باعد ساقيه واخرج ايره المنتصب وأخذ يداعب به شفتي، قال لي : خذه في فمك، انه لذيذ. وبالفعل كان ساخنا ورائحته لذيذة. فتحت فمي واللذة قد عمتني تماما، والشوق للرجال حولني الى ممحونة تشتهي ان ينيكها الرجال، ادخل ايره في فمي وصرت أمص و أمص و أمص، كان طعمه لذيذا جدا واندمجت في الدور حتى اني لم احس ان هناك زب اخر بدء يشق طيزي المسكين من رجل اخر يشق طيزي وشارك في حفلة الهجوم على طيزي حتى دون استئذان او انذار وامسك اردافي وسحبني للخلف خطوتين للخلف وجلس على صخرة مرتفعة والزب في طيزي. صرت بين رجلين، أجلس على اير الرجل وقد دخل عميقا في طيزي، وامص اير خالد الواقف فوق رأسي وهو يحاول ان يسكب بزره في فمي، وضعت احد ذراعي حول رقبة الرجل وطوقته من خلفي، ووضعت ذراعي الاخرى حول طيز خالد وجذبته نحوي، وهكذا صرت احتضن رجلين. كان الوضع جميلا جدا ،وتمنيت ان لا يقذفا ابدا وان نبقى على هذا الوضع. كنت مائعا مثل امرأة بين ايديهم، اصابعهم تمسح افخاذي وارداف طيزي وصدري وأيري وخصيتي ، وايورتهم تسد فتحات جسمي كلها، الشهوة تحرقني وانا اغمض عيني واحترق بين ايديهم واتمنى ان لاتنتهي ابدا هذه اللحظات الرائعة، هذه اول مرة ينيكني فيها رجلان، اول مرة اصير امرأة لرجلين أووووووووووف، أوووووووووووف ، أئن بين ايديهم مثل المرأة وهم ينيكوني اكثر وأكثر، أوووووووووي، أووووووووي، أوووووووووي، صرت اقول “اوي” مثل المرأة وهما ينيكاني اكثر واكثر، طيزي صار عريضا من أير الرجل الكبير، وفمي صار مثل كس قحبة أكلت الف اير. ثم تقلص جسد الرجل وشد طيزي على ايره بقوة فعرفت ان ظهره جاء وسيقذف في طيزي ، جلست بكل قوتي على ايره حتى شعرت ان افخاذه بدأت تمسد شرجي، وصار طيزي رخوا جدا ، و تفجر حليبه في طيزي ، حارا جدا وهو يدفع به عميقا في جوفي كأنه يريد أن يحبّلني. خالد ما زال ينيك فمي والرجل يشتد عيره في طيزي متشنجا وهو يقذف البزر عميقا ، وتمنيت للحظة ان اكون امرأة لأحبل من هذا البزر الغليظ الجميل، ليتني أكون أمرأة بين هذين الرجلين الفحلين، بدأ الرجل يهدأ وبدأ ايره يصغر في ثقب طيزي ، وبدأ البزر يسيل من ثقبي على فخذيه وعلى ايره الذي ينام ، شعرت بفخر شديد لأني امتلكت رجولته كلها وقد شرب طيزي كل حليبه، فتحت عيني قليلا لأرى كيف سينهض من تحتي، فوجدت ان هناك اثنين اخرين واقفين ليس بعيدا عنا وقد تعروا تماما وانتصبت ايورتهم وهم يتفرجون على الرجل الغريب وخالد وهما ينيكاني، كان فلما سكسيا مجانيا لهم، وازدات شهوتي بعد ان رأيتهم ، فقد عرفت انهم يشتهوني، كل هؤلاء الرجال يريدون طيزي، وقررت بسرعة مع نفسي ان ادعهم يطفؤن شهوتهم في طيزي، في هذه اللحظة بدأ خالد يقذف في فمي، فتحت فمي وبلعت كل حليب ايره، طعمه لذيذ ومثير جدا، هذه اول مرة اشرب فيها بزر رجل ، ظل يقذف دفعات من بزره عميقا في فمي وانا ابتلع كل ماءه وأصابع يدي تضم خصيتيه الحارتين الكبيرتين، فيما بدأ الرجل يملص ايره من ثقب طيزي بعد ان ارتخى. انتهى خالد والرجل الاخر مني في نفس الوقت وابتعدا عني ليتركاني غارقا ببزرهما وبنيران لذتي التي لم تنطفي بعد. ولم اقوى على المشي وجلست على الصخرة استعيد انفاسي واغمضت عيني قليلا ، فيما البزر يسيل من طيزي ومن فمي.
.
فتحت عيني محاولا النهوض فوجدت الشابين الاخرين حولي وهم يداعبون ايورتهم. قال احدهم وهو يمط ايره بيده: جاءت نوبتنا يا حلو، الا تحنّ علينا بهذا الطيز الحلو؟ اريد ان اضع ايري في طيزك حتى ينام من التعب في ثقبك. قال الآخر: هل ستعطينا طيزك أم لا ؟
اسرع يا ولد: اريد اطمس ايري في طيزك، ستجده سدادا مدادا يكفيك ويشبعك
نظرت الى ايره فكان بالفعل كبيرا جدا غليظا صلبا اسود اللون، ونظرت الى خصيتيه فكانتا كبيرتان منتفختان بالمني وقد تدلتا بين فخذيه. قررت ان ابدأ من جديد رحلة المتعة مع هذين الزبين الطازجين هههمممم
كيف ناكني الشابين ’؟ هذا ما سأقوله لكم في قصة اخرى.