الطيار طاير
01-25-2016, 03:13 PM
أهلاً يا جماعة أنا اسمي سهيل وعندي 29 سنة دوقتي. أنا مش متجوز وشغال في شركة تكنولوجيا معلومات في القاهرة. أنا جيت هنا من ست سنين. وكنت جديد تماماً على المدينة. بس لما أنضميت على المكتب مديري ساعدني على الحصول على شقة بالقرب من مكتبي. وكان أصحاب البيت ساكنين في الشقة اللي جنبي. كانوا اتنين متجوزين سنهم كبير وعايشين لوحدهم هناك. وكانوا فقدوا أبنهم الوحيد في حادثة ودلوقتي بيقضوا وقتهم مع بعض بالإضافة إلى بعض الأنشطة الاجتماعية. أول ما جيت كنت سعيد. ومرات صاحب البيت عرضت عليا إني ممكن أكل معاهم بس ما كنتش عايز أزعجهم بس طلبت منهم يساعدوني إني ألاقي واحدة ست تطبخلي أكلي. كان عندهم ست متعودة تطبخ لهم. وكانت متعودة تيجي لهم بدري في الصبح وبعدين ترجع على بيتها بالليل في المساء. في الوقت بدأت تطبخ لي كمان. كان عندها بنت اسمها منى. ومنى كانت بنت حلوة وتقريباً كان عندها في الوقت ده ما بين 23 إلى 24. ومنى بنت الشغالة كانت مطلقة. اتجوزت بدري جداً وجوزها كان سكير جامد وكان على طول بيضربها. وفي يوم هددتها إنها تمارس علاقة جنسية مع شخص لعب قمار معاه وخسر الفلوس. الشخص ده كان عايزها في مقابل الفلوس. الشغالة وجوزها قدموا شكوى للبوليس ورجعوا بنتهم على البيت. وهي بقيت تقوم بشغل البيت مع أمها. وأنا لما شوفت منى بنت الشغالة انجذبت لها. هي كانت جميلة. وأفضل جزء فيها كان عينيها بس هي كانت دايماً حزينة. كانت عايزة تتعلم الإنجليزي وأمها الشغالة طلبت مني أعلمها شوية أنجليزي. قلت لها إني ممكن أدرس لها بالليل بس. قالت لي ماشي. بتا الشغالة هتيجي بالليل ولما الدرس يخلص هتقعد في شقة صاحبة البيت. وهي كانت بنت ذكية.
بدأت بنت الشغالة تتعلم ومر أكثر من عشر أيام دلوقتي. وكانت متعودة تلبس يأما قميص نوم أو فستان ليلي وفي بعض الأحيان فساتينها كانت تبقى قصيرة. وعمرها ما لبست سونتيانة من جوه. كنت دايماً أبص على بزازها اللي كانت طالعة. وكل ما تميل لتحت بزازها تحاول تخرج وكانت بتبقى واضحة تماماً ليا. كنت دايماً أهيج وزبي يقف كل ما أشوف بزازها الملبن. وكان من الصعب عليا إني أتحكم في نفسي. وهي عرفت إن باهيج ودايماً أحاول أعدل وضع زبي. وفي يوم كانت الساعة 12 نص الليل. قلت لها – يلي نقفل. قالت لي – بكرة الجمعة. حلينا نقضي شوية وقت أكتر. أنا مش حاسة إني عايزة أنام. قلت لها – أوكيه. أنا كمان عايز أبقى كعاكي. وهي كانت زي الملاك المثيرة في اليوم ده. وأنا كنت هيجان بجد وعايز أنيكها. فهمت مشكلتي وقربت منها. وهي حطت إيديها على حجري وزبي أرتفع زي الخيمة. قالت لي – تحب تشرب قهوة؟ قلت لها – أيوه. راحت على المطبخ وبدأت تعمل القهوة. كنت شايفها من برة ووقفت على باب المطبخ. كانت طيزها جامدة أوي ورائعة. وزبي كان بينبض وأنا شايف طيزها المستديرة. وفجأة حسيت بالسخونة جداً ورحت عندها. مسكتها من ورا وبدأت أفرك زبي على طيزها. بصيت لي من وراء وقبل ما تحاول تقول أي حاجة حطيت شفايفي على شفايفها. أنا اعتقد إنها كانت مستعدة لك. وما قالتش أي حاجة ليا. حطت إيديها في شعري وبدأت تقربني جامد منها. كنت بأمص خط بزازها وأبوسها في كل حتة. وهي كانت بتضغط على رأسي جواها. كنت هيجان جداً، وخلتها عريانة في الحال وقلعت هدومي كمان. بقينا أحنا الاتنين عريانين في المطبخ. جذبتها لفوق ونيمتها على أرضية المطبخ وبدأت أبوسها تاني. كنا أحنا الاتنين بنحضن بعض جامد وبنبوس بعض. وهي خدت زبي في إيديها وكانت بتضغط علي جامد جداًاااا … كنت بتأوه من الألم أممممممم … أمممممم …. ياااااام ..ز آه آه آه. تنفسها كان متسارع ودافي. كنت حاسس بدفئها على وشي. وأعتقد إنها ما مارستش الجنس من فترة طويلة. كانت هيجانة أكتر مني. بدأت تفرك زبي على باب كسها، وتحاول تدخله جواها.
ما كنتش عايز اتأخر أكتر من كده على كس بنت الشغالة وفرشتها على الأرضية وفتحت رجليها. بدأت أدعك طرف زبي في بظرها. وهي مسكت كتفي جامد وكنت حاسس بضوافرها جوه جسمي. كنا أحنا الاتنين بنحترق بالرغبة الجنسية. دفعت جامد وطرف زبي دخل جواها. وبسبب إنها ما مارستش الجنس من فترة طويلة، كسها كان بقى ضيق بالنسبة لي. كان زي ما يكون مختوم جديد. بدأت تصرخ بس أنا قفلت بوقها بوضح قماشة المطبخ جوه بوقها. طلبت مني أدفع أكتر. وفي الدفعة التانية زبي دخلت تقريباً نصه وفي الدفعة التالتة زبي كله دخل في كسها. كانت حاسة بألم كبير بس أنا ما توقفتش. كنت بأدفع أسرع … وأسرع أكتر. وهي كانت بترد عليا بهز طيزها. وبعد شوية طلعت القماشة من بوقها وبدأت تتأوه بصوت عالي …. آه آه نيكني … نيكني جامد …. آه آه. غيرت الوضع وبدأت أنيكها في وضع الكلبة. وبعد ربع ساعة من النيك كنت على وشك القذف. سألتها أجيبهم فين. قالت لي – أرجوك جيبهم جوه. أنا عايزة أحس بيها جوايا. نزلت مني كله في كسها وأحنا الاتنين وقعنا على الأرض. نمنا عريانين في المطبخ وبعدين رحنا على أوضة النوم وكملنا نيك. ودلوقتي بقى نظامنا ماشي كالأتي الأول أدرس لها وبعدين أنيكها.
بدأت بنت الشغالة تتعلم ومر أكثر من عشر أيام دلوقتي. وكانت متعودة تلبس يأما قميص نوم أو فستان ليلي وفي بعض الأحيان فساتينها كانت تبقى قصيرة. وعمرها ما لبست سونتيانة من جوه. كنت دايماً أبص على بزازها اللي كانت طالعة. وكل ما تميل لتحت بزازها تحاول تخرج وكانت بتبقى واضحة تماماً ليا. كنت دايماً أهيج وزبي يقف كل ما أشوف بزازها الملبن. وكان من الصعب عليا إني أتحكم في نفسي. وهي عرفت إن باهيج ودايماً أحاول أعدل وضع زبي. وفي يوم كانت الساعة 12 نص الليل. قلت لها – يلي نقفل. قالت لي – بكرة الجمعة. حلينا نقضي شوية وقت أكتر. أنا مش حاسة إني عايزة أنام. قلت لها – أوكيه. أنا كمان عايز أبقى كعاكي. وهي كانت زي الملاك المثيرة في اليوم ده. وأنا كنت هيجان بجد وعايز أنيكها. فهمت مشكلتي وقربت منها. وهي حطت إيديها على حجري وزبي أرتفع زي الخيمة. قالت لي – تحب تشرب قهوة؟ قلت لها – أيوه. راحت على المطبخ وبدأت تعمل القهوة. كنت شايفها من برة ووقفت على باب المطبخ. كانت طيزها جامدة أوي ورائعة. وزبي كان بينبض وأنا شايف طيزها المستديرة. وفجأة حسيت بالسخونة جداً ورحت عندها. مسكتها من ورا وبدأت أفرك زبي على طيزها. بصيت لي من وراء وقبل ما تحاول تقول أي حاجة حطيت شفايفي على شفايفها. أنا اعتقد إنها كانت مستعدة لك. وما قالتش أي حاجة ليا. حطت إيديها في شعري وبدأت تقربني جامد منها. كنت بأمص خط بزازها وأبوسها في كل حتة. وهي كانت بتضغط على رأسي جواها. كنت هيجان جداً، وخلتها عريانة في الحال وقلعت هدومي كمان. بقينا أحنا الاتنين عريانين في المطبخ. جذبتها لفوق ونيمتها على أرضية المطبخ وبدأت أبوسها تاني. كنا أحنا الاتنين بنحضن بعض جامد وبنبوس بعض. وهي خدت زبي في إيديها وكانت بتضغط علي جامد جداًاااا … كنت بتأوه من الألم أممممممم … أمممممم …. ياااااام ..ز آه آه آه. تنفسها كان متسارع ودافي. كنت حاسس بدفئها على وشي. وأعتقد إنها ما مارستش الجنس من فترة طويلة. كانت هيجانة أكتر مني. بدأت تفرك زبي على باب كسها، وتحاول تدخله جواها.
ما كنتش عايز اتأخر أكتر من كده على كس بنت الشغالة وفرشتها على الأرضية وفتحت رجليها. بدأت أدعك طرف زبي في بظرها. وهي مسكت كتفي جامد وكنت حاسس بضوافرها جوه جسمي. كنا أحنا الاتنين بنحترق بالرغبة الجنسية. دفعت جامد وطرف زبي دخل جواها. وبسبب إنها ما مارستش الجنس من فترة طويلة، كسها كان بقى ضيق بالنسبة لي. كان زي ما يكون مختوم جديد. بدأت تصرخ بس أنا قفلت بوقها بوضح قماشة المطبخ جوه بوقها. طلبت مني أدفع أكتر. وفي الدفعة التانية زبي دخلت تقريباً نصه وفي الدفعة التالتة زبي كله دخل في كسها. كانت حاسة بألم كبير بس أنا ما توقفتش. كنت بأدفع أسرع … وأسرع أكتر. وهي كانت بترد عليا بهز طيزها. وبعد شوية طلعت القماشة من بوقها وبدأت تتأوه بصوت عالي …. آه آه نيكني … نيكني جامد …. آه آه. غيرت الوضع وبدأت أنيكها في وضع الكلبة. وبعد ربع ساعة من النيك كنت على وشك القذف. سألتها أجيبهم فين. قالت لي – أرجوك جيبهم جوه. أنا عايزة أحس بيها جوايا. نزلت مني كله في كسها وأحنا الاتنين وقعنا على الأرض. نمنا عريانين في المطبخ وبعدين رحنا على أوضة النوم وكملنا نيك. ودلوقتي بقى نظامنا ماشي كالأتي الأول أدرس لها وبعدين أنيكها.