Samy.hany
05-03-2019, 04:28 AM
كل الى يعرفنى و متابع قصصى هيعرف ان كل القصص إلى بكتبها حصلت معايا فعلا بس القصة دى فيها متعة بجد متتوصفش ، و علشان اختصر عليكم و للى ميعرفنيش انا سامى 26 سنه من الجيزة الهرم .
بداية قصتى هو انى بتناك من ابن عمى من زمان لحد لما فى مرة اخويا شافنا و من بعدها بدأ اخويا كمان ينيكنى علشان ميقولش لحد من اهلى انه شافنى و يفضحنى و الكلام دة كان وانا عندى 16 سنه تقريبا و استمر الوضع على كدة لحد ما سافرت انا الدراسة فى بلد تانى و بطلوا ينيكونى حتى لما كنت برجع مكنش بيبقى فيه فرصة يحصل دة مع ان انا كان بيبقى نفسى جدا و دة خلانى امارس مع ناس تانى و انا مسافر علشان كنت ببقى هايج جدا و نفسى جدا اتناك و بعد مرور 5 سنين من انى بطلت اتناك منهم بدأنا نتقابل تانى بس كأنهم معملوش كدة معايا قبل كدة ، بمعنى مفيش حد منهم حاول معايا تانى و دة كان غريب جدا حتى لو جت فرصة تسمح لدرجة انى كنت بدأت اقتنع أن خلاص هما مش هينيكونى تانى ، لحد ما فى يوم قررنا أننا نسهر مع بعض نفرفش عن نفسنا سهرة عادية جدا يعنى و جبنا حشيش و بيرة و ويسكى و قعدنا احنا التلاتة نتبسط و نضحك و ندردش لحد ما جة مقطع لوحدة بترقص فى الشاشة لقيتهم مركزين جامد جدا رحت قاطعتهم و ضحكنا كلنا و قعدنا نتريق عليها ، بعد كدة جت حتة فى التليفزيون إعلان عن منشط جنسى فابن عمى سال اخويا و قله هو الواحد هيحتاج حبوب من دى ليلة دخلته اخويا قله على حسب ، راح ابن عمى قله ده الواحد فى الليله دى هيخرب الدنيا انتوا بس هاتولى الحرمة وملكوش دعوة ولاحظت انه هايج جدا و زيره بدأ يقف و يتنفخ تحت الشورط و اخويا كمان و بدأنا ندخل فى كلام جنسى اكتر و هيجان اكتر و البت بتحب اية و ازاى تمتعها ، انا سخنت معايا جدا من كتر الشرب و الدماغ و أخدت القرار جوايا انى اتناك و اتمتع بيهم بجد وحشونى جدا ووحشنى النيك من ازبارهم إلى تهبل ، رحت تقلتبهم العيار فى الشرب اكتر و افتلهم سجارتين حشيش و شربتهم و انا قاعد ادردش معاهم و اهيجهم من الكلام اكتى و اكتى ، لحد محسيت انى لازم اهيجهم عليا انا شخصيا ..
فطلبت من ابن عمى شورت و تيشيرت البسهم علشان اللبس بتاعى مضايقنى و عاوز احد راحتى فى القعدة ، قلى الدلاب قدامك اختار إلى تحبه ، رحت نقيت شورت قصير و ضيق و قولت اقعد يالفانله ورحت ادتلهم ظهرى و بدأت اقلع هدومى حتة حتة و بالراحة علشان اغريهم بجسمى و كنت لابس بوكسر اونة احمر سليب إلى هو 7 دة و كان ديق جدا و كنت زى ما متعود ديما شايل شعر طيزى و ملمعها علشان انا بحب كدة جدا احساس تحفة ، رحت بدأت و قلعت القميص بالراحة و بعد كدة اديتهم ظهرى و بدأت اقلع البنطلون وحدة وحدة و بدأ البوكسر يبان و وانا بقلع البنطلون كنت بوطى كدة ولا احسنها شرموطة وبتدلع وكنت ببص فى المراية عليهم الاقيهم مبلمين بعد كدة رحت لبست الشورت الضيق القصير و قعدت معاهم و رجعنا للكلام تانى و بدأت أفتح معاهم مواضيع اكتر و الاحظ هيجانهم بيزيد اكتر و انا بمووووووت من منظر زبارهم وهى منفوخة من تحت البنطلونات و ابن عمى بدأ يبصلى جامد و يحرك ايده على زبه و سارح فيا كانه بيفتكر حاجة وفى الاخر كان بيتخيلنى و بيفتكر إلى كنت بنعمله رحت قلتلهم تشربوا شاى ..
قالولى لا قولتلهم انا هعمل لنفسى و قمت دخلت المطبخ ، و نديت على ابن عمى قولتله هو السكر فين تعالى هاتهولى قلى حاضر وجه .. هو كان ديما لما بيحب ينيكنى كان بيقف ورايا و يزنق زبه و فيا و بعدها نبتدى النيك و انا كنت قاصد انادى عليه علشان افكره ، راح جه و انا كنت واقف عند الرف و زانق نفسى على الطربيزة و شادد طيزى جامد علشان تبان و اول لما شافنى كدة راح عمل نفسه بيجيب السكر و راح زانقنى زى زمان جامد و انا من جوايااااااا بمووووت من الهيجان رحت من غير ما احس قولتله اه بالراحة و راح حاضنى جااااامد جدا و ونق زبه جامد حسيت فعلا قد ايه هو هايج و قد ايه طيزى وحشاه و راح انقض مرة وحدة عليا و نزل البنطلون و بدأ يبوس و يبعبص فى طيزى و انا همووووت بجد مش قادر عاوز اتناك و اتمتع وراح مخرج زبه و بالل زبه وخرم طيزى و رانقنى جامد فى الطربيزة و راح مدخله مرة وحدة و انا هموووووووت اوووووف روعة بجد كان واحشنى جدااااا و بدأ ينيك فيا جامد نيك رهيب و فظيع و يقفش فى بزازى و يبوس فى يقبتى اوووووووف كنت هتجنن و اندمجت جدا و من كتر المتعة بدا صوتى و اهاتى تعلى انا خلاص مش خايف مش بفكر فى اى حاجة غير فى زبه و لبنه إلى هيملى طيزى و يطفى نارها ، و فجأه لقيت حد بيشدنى من دماغى ناحية زبه طلع الواحد دة اخويا ، على قد ما كنت خايف الا انى كنت فرحان و مستمتع جدا ، راح ساحب دماغى و مدخل زبه فى بقى و انا كنت بجد هموووووت من الهيجااان ، اتنين بينيكونى فى وقت واحد ، لا وكمان ابن عمى هو إلى فتحنى فكنت بجد فرحاااان جدا بالى بيحصل و فضلوا ينيكوا فيا كدة مدة و انا اااااااه نيكونى ااااااه وحشنى ازباركم و مش عارف ابطل اتاوة بدبع و لبونة اهيجهم اكتر لحد ما سحبنى اخويا من ايدى ودخلوا بيا على أوضة النوم و نيمونى على السرير على بطنى لانهم عارفين انى بعشق الوضع دة و قلعونى كل هدومى و هما كمان قلعوا وراحوا يتبادلوا عليا واحد ينام فوقى و ينيك و التانى يخلينى ارضع زبه ، اوووووووه و انا فعلا كنت يصرخ من المتعة و الهيجااااان اااخ اخيرا اتحقق إلى بحلم بيه ، اخيرا هرجع اتناك منهم تانى بجد احساس يهبل اااااااااااه و فجأه ابن عمى سرع من حركته جدااا و راح مفضى بركان لبن جوى طيزى اااااااه فكرنى ب نفس احساس اول مرة ينزل فيا لبنه كااان يجنن جداااااا وفضل كدة لحد ما جاب جوايا لبنه كله و بعدها بدل هو و اخويا و حط زبه فى بقى انضفه من لبنه و اخويا بدأ ينيكنى جااااامد جداااا ورحت انا كمان مسكت زبى و بدأت العب فيه و فى لحظة هى الاروع بجد هو بدأ يجيب لبنه فى طيزى و انا بجيب من زبى و فعلا احساس ميتوصفش ميحسهوش غير إلى جربه بجد ااااااااه كنت مبسووووط جدا و بعدها لفينا سجارتين تانى و فضلوا ينيكوا فيا لحد الصبح.
بداية قصتى هو انى بتناك من ابن عمى من زمان لحد لما فى مرة اخويا شافنا و من بعدها بدأ اخويا كمان ينيكنى علشان ميقولش لحد من اهلى انه شافنى و يفضحنى و الكلام دة كان وانا عندى 16 سنه تقريبا و استمر الوضع على كدة لحد ما سافرت انا الدراسة فى بلد تانى و بطلوا ينيكونى حتى لما كنت برجع مكنش بيبقى فيه فرصة يحصل دة مع ان انا كان بيبقى نفسى جدا و دة خلانى امارس مع ناس تانى و انا مسافر علشان كنت ببقى هايج جدا و نفسى جدا اتناك و بعد مرور 5 سنين من انى بطلت اتناك منهم بدأنا نتقابل تانى بس كأنهم معملوش كدة معايا قبل كدة ، بمعنى مفيش حد منهم حاول معايا تانى و دة كان غريب جدا حتى لو جت فرصة تسمح لدرجة انى كنت بدأت اقتنع أن خلاص هما مش هينيكونى تانى ، لحد ما فى يوم قررنا أننا نسهر مع بعض نفرفش عن نفسنا سهرة عادية جدا يعنى و جبنا حشيش و بيرة و ويسكى و قعدنا احنا التلاتة نتبسط و نضحك و ندردش لحد ما جة مقطع لوحدة بترقص فى الشاشة لقيتهم مركزين جامد جدا رحت قاطعتهم و ضحكنا كلنا و قعدنا نتريق عليها ، بعد كدة جت حتة فى التليفزيون إعلان عن منشط جنسى فابن عمى سال اخويا و قله هو الواحد هيحتاج حبوب من دى ليلة دخلته اخويا قله على حسب ، راح ابن عمى قله ده الواحد فى الليله دى هيخرب الدنيا انتوا بس هاتولى الحرمة وملكوش دعوة ولاحظت انه هايج جدا و زيره بدأ يقف و يتنفخ تحت الشورط و اخويا كمان و بدأنا ندخل فى كلام جنسى اكتر و هيجان اكتر و البت بتحب اية و ازاى تمتعها ، انا سخنت معايا جدا من كتر الشرب و الدماغ و أخدت القرار جوايا انى اتناك و اتمتع بيهم بجد وحشونى جدا ووحشنى النيك من ازبارهم إلى تهبل ، رحت تقلتبهم العيار فى الشرب اكتر و افتلهم سجارتين حشيش و شربتهم و انا قاعد ادردش معاهم و اهيجهم من الكلام اكتى و اكتى ، لحد محسيت انى لازم اهيجهم عليا انا شخصيا ..
فطلبت من ابن عمى شورت و تيشيرت البسهم علشان اللبس بتاعى مضايقنى و عاوز احد راحتى فى القعدة ، قلى الدلاب قدامك اختار إلى تحبه ، رحت نقيت شورت قصير و ضيق و قولت اقعد يالفانله ورحت ادتلهم ظهرى و بدأت اقلع هدومى حتة حتة و بالراحة علشان اغريهم بجسمى و كنت لابس بوكسر اونة احمر سليب إلى هو 7 دة و كان ديق جدا و كنت زى ما متعود ديما شايل شعر طيزى و ملمعها علشان انا بحب كدة جدا احساس تحفة ، رحت بدأت و قلعت القميص بالراحة و بعد كدة اديتهم ظهرى و بدأت اقلع البنطلون وحدة وحدة و بدأ البوكسر يبان و وانا بقلع البنطلون كنت بوطى كدة ولا احسنها شرموطة وبتدلع وكنت ببص فى المراية عليهم الاقيهم مبلمين بعد كدة رحت لبست الشورت الضيق القصير و قعدت معاهم و رجعنا للكلام تانى و بدأت أفتح معاهم مواضيع اكتر و الاحظ هيجانهم بيزيد اكتر و انا بمووووووت من منظر زبارهم وهى منفوخة من تحت البنطلونات و ابن عمى بدأ يبصلى جامد و يحرك ايده على زبه و سارح فيا كانه بيفتكر حاجة وفى الاخر كان بيتخيلنى و بيفتكر إلى كنت بنعمله رحت قلتلهم تشربوا شاى ..
قالولى لا قولتلهم انا هعمل لنفسى و قمت دخلت المطبخ ، و نديت على ابن عمى قولتله هو السكر فين تعالى هاتهولى قلى حاضر وجه .. هو كان ديما لما بيحب ينيكنى كان بيقف ورايا و يزنق زبه و فيا و بعدها نبتدى النيك و انا كنت قاصد انادى عليه علشان افكره ، راح جه و انا كنت واقف عند الرف و زانق نفسى على الطربيزة و شادد طيزى جامد علشان تبان و اول لما شافنى كدة راح عمل نفسه بيجيب السكر و راح زانقنى زى زمان جامد و انا من جوايااااااا بمووووت من الهيجان رحت من غير ما احس قولتله اه بالراحة و راح حاضنى جااااامد جدا و ونق زبه جامد حسيت فعلا قد ايه هو هايج و قد ايه طيزى وحشاه و راح انقض مرة وحدة عليا و نزل البنطلون و بدأ يبوس و يبعبص فى طيزى و انا همووووت بجد مش قادر عاوز اتناك و اتمتع وراح مخرج زبه و بالل زبه وخرم طيزى و رانقنى جامد فى الطربيزة و راح مدخله مرة وحدة و انا هموووووووت اوووووف روعة بجد كان واحشنى جدااااا و بدأ ينيك فيا جامد نيك رهيب و فظيع و يقفش فى بزازى و يبوس فى يقبتى اوووووووف كنت هتجنن و اندمجت جدا و من كتر المتعة بدا صوتى و اهاتى تعلى انا خلاص مش خايف مش بفكر فى اى حاجة غير فى زبه و لبنه إلى هيملى طيزى و يطفى نارها ، و فجأه لقيت حد بيشدنى من دماغى ناحية زبه طلع الواحد دة اخويا ، على قد ما كنت خايف الا انى كنت فرحان و مستمتع جدا ، راح ساحب دماغى و مدخل زبه فى بقى و انا كنت بجد هموووووت من الهيجااان ، اتنين بينيكونى فى وقت واحد ، لا وكمان ابن عمى هو إلى فتحنى فكنت بجد فرحاااان جدا بالى بيحصل و فضلوا ينيكوا فيا كدة مدة و انا اااااااه نيكونى ااااااه وحشنى ازباركم و مش عارف ابطل اتاوة بدبع و لبونة اهيجهم اكتر لحد ما سحبنى اخويا من ايدى ودخلوا بيا على أوضة النوم و نيمونى على السرير على بطنى لانهم عارفين انى بعشق الوضع دة و قلعونى كل هدومى و هما كمان قلعوا وراحوا يتبادلوا عليا واحد ينام فوقى و ينيك و التانى يخلينى ارضع زبه ، اوووووووه و انا فعلا كنت يصرخ من المتعة و الهيجااااان اااخ اخيرا اتحقق إلى بحلم بيه ، اخيرا هرجع اتناك منهم تانى بجد احساس يهبل اااااااااااه و فجأه ابن عمى سرع من حركته جدااا و راح مفضى بركان لبن جوى طيزى اااااااه فكرنى ب نفس احساس اول مرة ينزل فيا لبنه كااان يجنن جداااااا وفضل كدة لحد ما جاب جوايا لبنه كله و بعدها بدل هو و اخويا و حط زبه فى بقى انضفه من لبنه و اخويا بدأ ينيكنى جااااامد جداااا ورحت انا كمان مسكت زبى و بدأت العب فيه و فى لحظة هى الاروع بجد هو بدأ يجيب لبنه فى طيزى و انا بجيب من زبى و فعلا احساس ميتوصفش ميحسهوش غير إلى جربه بجد ااااااااه كنت مبسووووط جدا و بعدها لفينا سجارتين تانى و فضلوا ينيكوا فيا لحد الصبح.