sozan_boktor
01-28-2016, 04:20 PM
قصه علي لسان واحد من المنتدي حكهالي وعجبتني وقلت اخد رايكم بيقول
انا شاب 29 سنه وسيم في حاله ماليه ممتازه فوالدي تاجر كبير ولما اتخرجت من كليه التجاره والدي اصر اني اشتغل معاه في التجاره وطبعا زي اي شاب وسيم وغني كانت ليا علاقات كتير بالبنات والستات وكنت بنيك تقريبا كل يوم وفي كل الاوضاع وساعات كتير كنت بنيك واحد صاحبي كان خول وجسمه بناتي لا احلا من البنات ابيض واملس ومربرب شويه وبصراحه كان بيمتعني اكتر خصوصا لما زوبري يدخل طيزه ويقمط بطيزه عليه اوف اوف كنت بتجنن وكان حريف في مص زوبري ولما كنت بنزل لبني كان بستمتع بشربه
المهم لقيت في يوم والدتي بتقولي انت كبرت ولازم بقه تتجوز مش حاطط عينك علي بنت كده حلوه انا بصراحه كنت رافض موضوع الجواز ده لاني نككت بنات كتير محدش يتصور ابدا انهم شراميط وكمان ستات بيقولو انهم علي خلق ومحترمين لكن في السر بيتناكو فقلت لوالدتي لا انا مش عاوز اتجوز فقالتلي يا ابني عاوزه افرح بيك قلتلها خلاص نقي البنت المؤدب ومش شرط تكون حلوه المهم بعد كده لقيت والدتي بتقولي لقيتلك بنت هايله وكمان حلوه ومثقفه قلت لها ماشي وتمت الخطوبه والجواز وكنت سعيد مع مراتي اوي علمتها كل فنون النيك وكل الاوضاع وطبعا كنت بنيكها في طيزها لان دي متعتي لحد اليوم الي كنا معزومين علي فرح واحد صاحبي ولقيت واحد من اصحابي خدني علي جنب وقالي هي دي مراتك قلتله ايوه قالي هي كويسه ومؤدبه لكن بس قلتله بس ايه قالي انت صاحبي ولازم اقول لك الحقيقه ابوها خول وبيتناك انا صعقت لكن فكرت شويه وقلت في نفسي مدام هي كويسه خلاص واهو اتمتع بطيز ابوها وكان راجل في الستين من عمره وابيض وحلو وفي يوم كنت بايت عند حماتي وكانت مراتي في السوق بتشتري طلبات وحماتي في المطبخ بتجهز الغدا وحماتي دي بقه حكايه ست جميله جدا في الخمسين من عمرها لكن زي ما بيقولو فرسه جسم ابن متناكه بزاز وطياز ومكنتش بفكر فيها لانها حماتي المهم لقيت حماي قاعد علي الكنبه لابس بيجاما وبنتفرج علي التلفزيون ورحت قاعد جنبه وابتديت امد ايدي علي كتفه واحسس علي بزازه لقيته ساكت وشويه لقيته راح مريح ايده علي زوبري يحسس عليه من علي الهدوم وزوبري ابتدا يقف وهو راح مخرجه من هدومي وابتدا يلحس فيه قلتله مراتك جوه لحن تيجي علي غفله اصبر شويه قالي مش قادر ومتخافش هي مش هتيجي دلوقتي ورحت من كتر هيجاني بايسه بوسه جامده وقافش في بزازه وهو عمال يدعك في زوبري شويه ويمصه شويه وراح قايم نايم علي بطنه وقالي يالا دخله بقه متعزبنيش وفعلا رحت حاشر زوبري في طيزه علي الناشف مره واحده لقيته بيصوت ويقولي ايوه ايوه حلو وانا نازل نيك في طيزه ومش داري لقيت ايد بتلعب في صدري ببص لقيت حماتي عريانه وبتقولي نيكه متعه قلتله انا عاوزك انتي امتعك انتي واتمتع بيكي قالتلي بس هو الاول ورحت وانا بنيكه ماسك بزازها اعصر فيهم وامصمص في شفايفها والعب في كسها واقرصها من زنبورها ولما جيت اجيب لبني ققلتلها تعالي بقه انا هجيب راحت قالتلي هاتهم في بقي وفعلا نزلت لبني في بقها ولقيت حماي بيبوسها ويلحس اللبن من بقها وهما منتشين علي الاخر
انا شاب 29 سنه وسيم في حاله ماليه ممتازه فوالدي تاجر كبير ولما اتخرجت من كليه التجاره والدي اصر اني اشتغل معاه في التجاره وطبعا زي اي شاب وسيم وغني كانت ليا علاقات كتير بالبنات والستات وكنت بنيك تقريبا كل يوم وفي كل الاوضاع وساعات كتير كنت بنيك واحد صاحبي كان خول وجسمه بناتي لا احلا من البنات ابيض واملس ومربرب شويه وبصراحه كان بيمتعني اكتر خصوصا لما زوبري يدخل طيزه ويقمط بطيزه عليه اوف اوف كنت بتجنن وكان حريف في مص زوبري ولما كنت بنزل لبني كان بستمتع بشربه
المهم لقيت في يوم والدتي بتقولي انت كبرت ولازم بقه تتجوز مش حاطط عينك علي بنت كده حلوه انا بصراحه كنت رافض موضوع الجواز ده لاني نككت بنات كتير محدش يتصور ابدا انهم شراميط وكمان ستات بيقولو انهم علي خلق ومحترمين لكن في السر بيتناكو فقلت لوالدتي لا انا مش عاوز اتجوز فقالتلي يا ابني عاوزه افرح بيك قلتلها خلاص نقي البنت المؤدب ومش شرط تكون حلوه المهم بعد كده لقيت والدتي بتقولي لقيتلك بنت هايله وكمان حلوه ومثقفه قلت لها ماشي وتمت الخطوبه والجواز وكنت سعيد مع مراتي اوي علمتها كل فنون النيك وكل الاوضاع وطبعا كنت بنيكها في طيزها لان دي متعتي لحد اليوم الي كنا معزومين علي فرح واحد صاحبي ولقيت واحد من اصحابي خدني علي جنب وقالي هي دي مراتك قلتله ايوه قالي هي كويسه ومؤدبه لكن بس قلتله بس ايه قالي انت صاحبي ولازم اقول لك الحقيقه ابوها خول وبيتناك انا صعقت لكن فكرت شويه وقلت في نفسي مدام هي كويسه خلاص واهو اتمتع بطيز ابوها وكان راجل في الستين من عمره وابيض وحلو وفي يوم كنت بايت عند حماتي وكانت مراتي في السوق بتشتري طلبات وحماتي في المطبخ بتجهز الغدا وحماتي دي بقه حكايه ست جميله جدا في الخمسين من عمرها لكن زي ما بيقولو فرسه جسم ابن متناكه بزاز وطياز ومكنتش بفكر فيها لانها حماتي المهم لقيت حماي قاعد علي الكنبه لابس بيجاما وبنتفرج علي التلفزيون ورحت قاعد جنبه وابتديت امد ايدي علي كتفه واحسس علي بزازه لقيته ساكت وشويه لقيته راح مريح ايده علي زوبري يحسس عليه من علي الهدوم وزوبري ابتدا يقف وهو راح مخرجه من هدومي وابتدا يلحس فيه قلتله مراتك جوه لحن تيجي علي غفله اصبر شويه قالي مش قادر ومتخافش هي مش هتيجي دلوقتي ورحت من كتر هيجاني بايسه بوسه جامده وقافش في بزازه وهو عمال يدعك في زوبري شويه ويمصه شويه وراح قايم نايم علي بطنه وقالي يالا دخله بقه متعزبنيش وفعلا رحت حاشر زوبري في طيزه علي الناشف مره واحده لقيته بيصوت ويقولي ايوه ايوه حلو وانا نازل نيك في طيزه ومش داري لقيت ايد بتلعب في صدري ببص لقيت حماتي عريانه وبتقولي نيكه متعه قلتله انا عاوزك انتي امتعك انتي واتمتع بيكي قالتلي بس هو الاول ورحت وانا بنيكه ماسك بزازها اعصر فيهم وامصمص في شفايفها والعب في كسها واقرصها من زنبورها ولما جيت اجيب لبني ققلتلها تعالي بقه انا هجيب راحت قالتلي هاتهم في بقي وفعلا نزلت لبني في بقها ولقيت حماي بيبوسها ويلحس اللبن من بقها وهما منتشين علي الاخر