امجداحمد
02-04-2016, 02:16 PM
انا والحارس اثناء دوريتي ! (بلهجة عراقية)
في عملنا كجهات امنية، يكون هذا العمل عادة محفوف بالمخاطر، لكنه لا يخلو ايضا من المغامرات العاطفية، خصوصا للمثليين، الذين يتواجدون في كل مكان، ويظهرون مع اول فرصة تتاح لهم، بالضبط كما حصل معي اثناء قيامي مع اثنين من زملائي بدورية امنية عادية في احد الاحياء التجارية الحكومية. هذه القصة هي قصة حقيقية حصلت معي قبل اسبوع سأنقلها لكم ب****جة العراقية، عسى ان تنال رضاكم....
قبل أسبوع دخلنا إنذار فلازم انبات بالشارع بالدورية... عاد آخر الليل انسحبنا وراباطنا كدام بناية حكومية بيه توالت ومغاسل خارجيه عالشارع واكو كان بظهرنا بيت هيكل قيد الإنشاء وبيه باب من حديد جبير وعالي.
من وكفنا بالدورية نزل واحد من عندنا عبر للمغاسل، والثاني ظل نايم ورايح بسابع نومه، وبس اني بقيت بالدوريه فشفت باب البناية انفتح وطلع منه، شاب رشيق طويل، واجه يتمشى عالدورية وتقرب علي وكال:
ـ السلام عليكم...تعال تفضل يمي مدد استراح اكيد من الصبح لحد هسه بالشارع... صدك، انتم بس اثنين ؟
جاوبته : لا احنا 3 بس الثالث عبر للمغاسل مال البناية، ومن الصبح لحد هسه بالشارع وباجر الصبح هم دوام...
كال: تعال استراح، مدد يمي لان امبين عليك حيل تعبان ... اذا اجا صاحبك **** عليك من يجي طب انت وارتاح شوية وتمدد عندي.
ماجنت مركز ويا كلامه، وشيقصد لان صدك جنت تعبان وحيل منعس.
كتله: أشكرك، ورحمة **** على والديك، ما اريد اضايقك احنا هنا متعودين انّام على الكشنات
كال وبسرعة : لا لا لا ماكو أي مضايقة أو زحمه هن موجودات أسرّة اثنين واحد مالي والثاني مال عمي هو رايح الليلة لبيتهم وإني باقي بمكانه وانت بكيفك.
كتله: مو أخاف اضايقك ازعجك ؟!
كال: لا و**** مابيه أي إزعاج أو زحمه وبالعكس اني اضوج آبات ابحدي. راح افوت وأبقى باب الحديد مفتوح وانت من تجي قفله وراك.
ودار وجه وراح، وبنفس الوقت صديقي طلع من المغاسل واجه على الدورية. بهذا الوقت القصير قررت اروح استراح يم الحارس احسن من السيارة ... وصل صاحبي
كتله: اكلك انت راح اتنام هنا على الكشن مو؟؟
كال: أي
كتله لعد اني راح اروح ارتاح احلل واتمدد هنا يم الولد الحارس، هسه جان يمي وكلي... انت خاف تحتاجني أو تريد شي بس رمش عليه، لان راح اقفل الباب وراي يبقى بينا الموبايل والمخابرة... اوكي؟
كال: اوكي ماشي تصبح على خير.
كتله: وانت من أهل الخير.
سد باب السيارة وقفله عليهم وإني رحت اتمشيت وادخلت وقفلت الباب ورايه وفتت ليجوة كانت ظلمة بس آخر البيت اكو ضوء اتمشيت ووصلت للاخير لكيت غرفة مبينه من آثاثها هي غرفة الحارس وبصفها باب مقفول من الداخل بس كنه باب حمام لن اكو صوت ماء مال واحد جاي يسبح صحت ياولد. لحظات وانفتح باب الحمام... انصدمت من منظر جسم شاب طوله تقريباً 177سم... ابيض... شحم... جسم ممتلى... أملس ولا شعرة...جسم خرافي ... يموّت. اني من يمي دخت... افترت الدنيا بيه...
كلي: فوت بالغرفة أخذ راحتك والغلايه بيه مي ومشتغله هسه فار المي علما اتكمل الجاي اني طالع.
اني حبيت أطول بالحجي وياه حتى أستمتع بجسمه فكتله: صدك تعرف لحد هسه ماعرفت اسمك كال وهو يسد الباب عليه اسمي أمجد !
اضحكت على هاي الصدفه العجيبه اسمه مثل اسمي. وفتت للغرفة لكيت الماي ايفور بالغلايه خليت الجاي وانتظرته لحد ماكمل الجاي... صبيت الي كلاص وجاي اشرب بيه وعيني على الحمام... طلع من الحمام ... عبالك كمر طلع من الحمام ... ملاك مو بشر، هنا انتبهت على شعرة الطويل حيل طويل يشبه شعر طالبة جامعية مغرورة، ومجان لابس شي بس لاف على جسمه منشفه جبيرة، لافه مثل وزرة حمام السوك، واني بس صافن عليه وشابع قهر ورغبة. سد باب الغرفه وشغل مدفأة كهربائية....
كتله: نعيما على الحمام حبي...
كال: **** ينعم عليك حبيب روحي.
وكعد على كرسي بصف الدفايه الكهربائية بس باللباس الأحمر الولادي وحط رجل على رجل وأخذ ينشف شعرة بكل انؤثه ورقه وحنان فياض، بالضبط مثل زوجه جاي اتحضر نفسها لزوجها الي منتظرها على الجربايه
عاد هنا جمعت كل أفكاري وشجاعتي وكلت ويا نفسي لك هي فرصه نزلت عليي من السماء... لو بالهدف لو بالنجف ! ما الها حل ثالث، هو هذا من شكله وتصرفاته اسالب أو بدلي...هو الحلم الي احلم بيه وهذا هو هسة بين ايديه !
عاد كمت نزعت كل ملابسي وبقيت باللباس... رحت يم الباب لبست نعال الحمام الي جان لابسه هو وكتله: حبيبي انت، راح افوت للحمام على ما أنت أتخلص. رفع رأسه باوع عليه بكل رغبه وشهوة متفجرة وابتسم وكال: اووووووي من فديت هذا الجسم الي يطير العقل !
كلت ويا نفسي: ااااااي لك بالهدف 100%... رجعت وكفت كدامه أخذت أيده بستها وكتله ياروحي وعمري انتي ماراح اتأخر عليج لحظات وارجعلج زوجتي وحبيبتي... كام على رجليه وكف، وحضني حيل ومص شفتي، عاد اني هم حضنته بقوة واكلت شفايفه مص ورضع ونزلت ايديه افرك بطيزة افرك بقوة حيل قوي بطيزة... اوووووف شي خارج نطاق الوصف، مو جسم ترف بس، لكن بترافت جسم بنية مراهقة... شبعت من مص شفته، عاد وخّرت ايديه عنه وكتله: بس اسبح وأرجع عالسريع ...
جلّب بيه من ايديه وكال: لا يازوجي وفحلي انت اموت عليك ادوخ انتهي على عطرك وريحة جسمك وبس تسبح كل هذا العطر الشبقي يروح، من راحتلك روحي فدوة، لو اتحب اركع على رجلك ابوسها... وبسرعة البرق نزل وجلب بجف رجلي يبوس بيها... عاد اني تركته على راحته لان تقريباً افتهمته وافتهمت شنو رغباته اول ماحضن رجلي وأخذ يبوس بيه... واني فهمته عاد رفعت رجلي الثاني ودست بيها على رأسه وكتله أي بوس رجل سيدك ومولاك يا كلب يا قذر يا وصخ... راد يحجي ويرد عليه ...
كتله: اس... ولا كلمه... منيوك... بلاع العير... ابن الكحبه... الف عير بيك... بوس برجلي وانت ساكت ابن القندرة
رد عليه: اوووووووف من فديت لسانك سيدي ومولاي انت ... انعالك تاج على راسي وراس أهلي كلهم !
كتله: أي غصبن عليك وعليهم... نعالي تاج على رأسك وراس أهلك كلهم مناويك... منيوك بلاع العير أبو العيورة !
كال: أي... أي... اني منيوك وعريض، والطيز مالك... أي اني ملكك والعبد والكلب مالتك وانت سيدي وسيد أهلي كلهم !
مديت أيدي عليه ورفعته من الكاع وحضنتها واخذته للقريولة انجطلت عليه وكتله تعالي بحضني ... نام بحضني حضنته وخليت شفايفي على شفافه ومصيتهن بقوة، وبأيديه افرك بظهره وطيزه وهو هم كام حضني حيل، ويفرك بظهري كأنه أنثى بحضن ذكرها بعد فراق سنين... بقيت حاضنة ونزلت ارضع امص بصدرة الأنثوي... عاد هنا هو انتهى من رضع صدرة ومن التفريك بطيزه... حيل خدر... مات... نزلت على بطنه الحس وامص بيها ما تحمل لساني وهو يحرث بأرض جسده البكر اااااااااه اااااااااه اااااااااه... دفعني بقوة عنه، وانقلب ونام على بطنه ومد أيده وفتح طيزه، وكام يصيح: حبيبي عمري الحسلي... اااااااااي الحس كسي.... أي كسي... كس زوجتك حبيبتك يا رجلي وفحلي انت...
نمت بصفه وكتله: لج أم الف عير ما حب الحس إلا من وضع 69.... يله حياتي زوجتي كحبتي انتِ تعالي فوقي حتى أني اللحس كسّج وانتِ اترضعين عيري...
بسرعه كام ونام فوقي بالعكس، طيزه على وجهي ووجهه فوق عيري، بوضع 69 وأسلوب الخبير حيل... عاد مديت ايديه ولزمت فردات طيزه وأخذت افرك بيهن، وهو فوت عيري كله بحلكه وأخذ يرضع بيه...
ـ اووووووووف منج مرتي كحبتي اشكد خبرة بالرضع مرتي الساقطة... اااااااااه اااااااااااااه
ـ أي اني مرتك زوجتك كحبتك الساقطة أم الف عير اااااااااااااه ااااااااااااااه
من سمعت هذا حجيه انتهيت انفجرت، وراسا أحس بجسمي كله اتشنج من الإثارة والإحساس الي اعتراني من سمعت حجيه هذا
ـ اووووووووف أي انتي مرتي الكحبه أم العيورة... التنيح اووووووووف العيرضه المهورة أي مرتي اااااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااه
ـ أي مرتك الكحبه العريضة... وانت رجلي كوادي الي يجيبلي النيّاجه... ااي انت رجلي كوادي !
ما تحملت من سمعت منه كلمة رجلي كوادي... راسآ جبيت بحلكه... أي جبيت وبقوة جنونية ما اعرف اشكد بقيت أجب وهو يشرب بجبتي... بس كانت جبه حيل قوية وجبيرة، لان اشكد شرب منها ورغم هذا انترس حلكه وكامت تطلع من جوانب حلكه مثل الشلال، إلا خلصت للأخير ونزل من فوقي...
كتله: تعال بسرعه وانطيني حلكك خلي نتراضع أني وياج كحبتي...
بسرعه اجه وانطاني حلكه، وكمت اتراضع ويّاه، وامص باقي جبتي الي على شفايفه ولسانه. ابتعدنا فنمنا واحد بصف الثاني من التعب صنطه لا كلام ولا حركة فترة، عاد هو حجه وكلّي: ...... البقية في الجزء الثاني
في عملنا كجهات امنية، يكون هذا العمل عادة محفوف بالمخاطر، لكنه لا يخلو ايضا من المغامرات العاطفية، خصوصا للمثليين، الذين يتواجدون في كل مكان، ويظهرون مع اول فرصة تتاح لهم، بالضبط كما حصل معي اثناء قيامي مع اثنين من زملائي بدورية امنية عادية في احد الاحياء التجارية الحكومية. هذه القصة هي قصة حقيقية حصلت معي قبل اسبوع سأنقلها لكم ب****جة العراقية، عسى ان تنال رضاكم....
قبل أسبوع دخلنا إنذار فلازم انبات بالشارع بالدورية... عاد آخر الليل انسحبنا وراباطنا كدام بناية حكومية بيه توالت ومغاسل خارجيه عالشارع واكو كان بظهرنا بيت هيكل قيد الإنشاء وبيه باب من حديد جبير وعالي.
من وكفنا بالدورية نزل واحد من عندنا عبر للمغاسل، والثاني ظل نايم ورايح بسابع نومه، وبس اني بقيت بالدوريه فشفت باب البناية انفتح وطلع منه، شاب رشيق طويل، واجه يتمشى عالدورية وتقرب علي وكال:
ـ السلام عليكم...تعال تفضل يمي مدد استراح اكيد من الصبح لحد هسه بالشارع... صدك، انتم بس اثنين ؟
جاوبته : لا احنا 3 بس الثالث عبر للمغاسل مال البناية، ومن الصبح لحد هسه بالشارع وباجر الصبح هم دوام...
كال: تعال استراح، مدد يمي لان امبين عليك حيل تعبان ... اذا اجا صاحبك **** عليك من يجي طب انت وارتاح شوية وتمدد عندي.
ماجنت مركز ويا كلامه، وشيقصد لان صدك جنت تعبان وحيل منعس.
كتله: أشكرك، ورحمة **** على والديك، ما اريد اضايقك احنا هنا متعودين انّام على الكشنات
كال وبسرعة : لا لا لا ماكو أي مضايقة أو زحمه هن موجودات أسرّة اثنين واحد مالي والثاني مال عمي هو رايح الليلة لبيتهم وإني باقي بمكانه وانت بكيفك.
كتله: مو أخاف اضايقك ازعجك ؟!
كال: لا و**** مابيه أي إزعاج أو زحمه وبالعكس اني اضوج آبات ابحدي. راح افوت وأبقى باب الحديد مفتوح وانت من تجي قفله وراك.
ودار وجه وراح، وبنفس الوقت صديقي طلع من المغاسل واجه على الدورية. بهذا الوقت القصير قررت اروح استراح يم الحارس احسن من السيارة ... وصل صاحبي
كتله: اكلك انت راح اتنام هنا على الكشن مو؟؟
كال: أي
كتله لعد اني راح اروح ارتاح احلل واتمدد هنا يم الولد الحارس، هسه جان يمي وكلي... انت خاف تحتاجني أو تريد شي بس رمش عليه، لان راح اقفل الباب وراي يبقى بينا الموبايل والمخابرة... اوكي؟
كال: اوكي ماشي تصبح على خير.
كتله: وانت من أهل الخير.
سد باب السيارة وقفله عليهم وإني رحت اتمشيت وادخلت وقفلت الباب ورايه وفتت ليجوة كانت ظلمة بس آخر البيت اكو ضوء اتمشيت ووصلت للاخير لكيت غرفة مبينه من آثاثها هي غرفة الحارس وبصفها باب مقفول من الداخل بس كنه باب حمام لن اكو صوت ماء مال واحد جاي يسبح صحت ياولد. لحظات وانفتح باب الحمام... انصدمت من منظر جسم شاب طوله تقريباً 177سم... ابيض... شحم... جسم ممتلى... أملس ولا شعرة...جسم خرافي ... يموّت. اني من يمي دخت... افترت الدنيا بيه...
كلي: فوت بالغرفة أخذ راحتك والغلايه بيه مي ومشتغله هسه فار المي علما اتكمل الجاي اني طالع.
اني حبيت أطول بالحجي وياه حتى أستمتع بجسمه فكتله: صدك تعرف لحد هسه ماعرفت اسمك كال وهو يسد الباب عليه اسمي أمجد !
اضحكت على هاي الصدفه العجيبه اسمه مثل اسمي. وفتت للغرفة لكيت الماي ايفور بالغلايه خليت الجاي وانتظرته لحد ماكمل الجاي... صبيت الي كلاص وجاي اشرب بيه وعيني على الحمام... طلع من الحمام ... عبالك كمر طلع من الحمام ... ملاك مو بشر، هنا انتبهت على شعرة الطويل حيل طويل يشبه شعر طالبة جامعية مغرورة، ومجان لابس شي بس لاف على جسمه منشفه جبيرة، لافه مثل وزرة حمام السوك، واني بس صافن عليه وشابع قهر ورغبة. سد باب الغرفه وشغل مدفأة كهربائية....
كتله: نعيما على الحمام حبي...
كال: **** ينعم عليك حبيب روحي.
وكعد على كرسي بصف الدفايه الكهربائية بس باللباس الأحمر الولادي وحط رجل على رجل وأخذ ينشف شعرة بكل انؤثه ورقه وحنان فياض، بالضبط مثل زوجه جاي اتحضر نفسها لزوجها الي منتظرها على الجربايه
عاد هنا جمعت كل أفكاري وشجاعتي وكلت ويا نفسي لك هي فرصه نزلت عليي من السماء... لو بالهدف لو بالنجف ! ما الها حل ثالث، هو هذا من شكله وتصرفاته اسالب أو بدلي...هو الحلم الي احلم بيه وهذا هو هسة بين ايديه !
عاد كمت نزعت كل ملابسي وبقيت باللباس... رحت يم الباب لبست نعال الحمام الي جان لابسه هو وكتله: حبيبي انت، راح افوت للحمام على ما أنت أتخلص. رفع رأسه باوع عليه بكل رغبه وشهوة متفجرة وابتسم وكال: اووووووي من فديت هذا الجسم الي يطير العقل !
كلت ويا نفسي: ااااااي لك بالهدف 100%... رجعت وكفت كدامه أخذت أيده بستها وكتله ياروحي وعمري انتي ماراح اتأخر عليج لحظات وارجعلج زوجتي وحبيبتي... كام على رجليه وكف، وحضني حيل ومص شفتي، عاد اني هم حضنته بقوة واكلت شفايفه مص ورضع ونزلت ايديه افرك بطيزة افرك بقوة حيل قوي بطيزة... اوووووف شي خارج نطاق الوصف، مو جسم ترف بس، لكن بترافت جسم بنية مراهقة... شبعت من مص شفته، عاد وخّرت ايديه عنه وكتله: بس اسبح وأرجع عالسريع ...
جلّب بيه من ايديه وكال: لا يازوجي وفحلي انت اموت عليك ادوخ انتهي على عطرك وريحة جسمك وبس تسبح كل هذا العطر الشبقي يروح، من راحتلك روحي فدوة، لو اتحب اركع على رجلك ابوسها... وبسرعة البرق نزل وجلب بجف رجلي يبوس بيها... عاد اني تركته على راحته لان تقريباً افتهمته وافتهمت شنو رغباته اول ماحضن رجلي وأخذ يبوس بيه... واني فهمته عاد رفعت رجلي الثاني ودست بيها على رأسه وكتله أي بوس رجل سيدك ومولاك يا كلب يا قذر يا وصخ... راد يحجي ويرد عليه ...
كتله: اس... ولا كلمه... منيوك... بلاع العير... ابن الكحبه... الف عير بيك... بوس برجلي وانت ساكت ابن القندرة
رد عليه: اوووووووف من فديت لسانك سيدي ومولاي انت ... انعالك تاج على راسي وراس أهلي كلهم !
كتله: أي غصبن عليك وعليهم... نعالي تاج على رأسك وراس أهلك كلهم مناويك... منيوك بلاع العير أبو العيورة !
كال: أي... أي... اني منيوك وعريض، والطيز مالك... أي اني ملكك والعبد والكلب مالتك وانت سيدي وسيد أهلي كلهم !
مديت أيدي عليه ورفعته من الكاع وحضنتها واخذته للقريولة انجطلت عليه وكتله تعالي بحضني ... نام بحضني حضنته وخليت شفايفي على شفافه ومصيتهن بقوة، وبأيديه افرك بظهره وطيزه وهو هم كام حضني حيل، ويفرك بظهري كأنه أنثى بحضن ذكرها بعد فراق سنين... بقيت حاضنة ونزلت ارضع امص بصدرة الأنثوي... عاد هنا هو انتهى من رضع صدرة ومن التفريك بطيزه... حيل خدر... مات... نزلت على بطنه الحس وامص بيها ما تحمل لساني وهو يحرث بأرض جسده البكر اااااااااه اااااااااه اااااااااه... دفعني بقوة عنه، وانقلب ونام على بطنه ومد أيده وفتح طيزه، وكام يصيح: حبيبي عمري الحسلي... اااااااااي الحس كسي.... أي كسي... كس زوجتك حبيبتك يا رجلي وفحلي انت...
نمت بصفه وكتله: لج أم الف عير ما حب الحس إلا من وضع 69.... يله حياتي زوجتي كحبتي انتِ تعالي فوقي حتى أني اللحس كسّج وانتِ اترضعين عيري...
بسرعه كام ونام فوقي بالعكس، طيزه على وجهي ووجهه فوق عيري، بوضع 69 وأسلوب الخبير حيل... عاد مديت ايديه ولزمت فردات طيزه وأخذت افرك بيهن، وهو فوت عيري كله بحلكه وأخذ يرضع بيه...
ـ اووووووووف منج مرتي كحبتي اشكد خبرة بالرضع مرتي الساقطة... اااااااااه اااااااااااااه
ـ أي اني مرتك زوجتك كحبتك الساقطة أم الف عير اااااااااااااه ااااااااااااااه
من سمعت هذا حجيه انتهيت انفجرت، وراسا أحس بجسمي كله اتشنج من الإثارة والإحساس الي اعتراني من سمعت حجيه هذا
ـ اووووووووف أي انتي مرتي الكحبه أم العيورة... التنيح اووووووووف العيرضه المهورة أي مرتي اااااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااه
ـ أي مرتك الكحبه العريضة... وانت رجلي كوادي الي يجيبلي النيّاجه... ااي انت رجلي كوادي !
ما تحملت من سمعت منه كلمة رجلي كوادي... راسآ جبيت بحلكه... أي جبيت وبقوة جنونية ما اعرف اشكد بقيت أجب وهو يشرب بجبتي... بس كانت جبه حيل قوية وجبيرة، لان اشكد شرب منها ورغم هذا انترس حلكه وكامت تطلع من جوانب حلكه مثل الشلال، إلا خلصت للأخير ونزل من فوقي...
كتله: تعال بسرعه وانطيني حلكك خلي نتراضع أني وياج كحبتي...
بسرعه اجه وانطاني حلكه، وكمت اتراضع ويّاه، وامص باقي جبتي الي على شفايفه ولسانه. ابتعدنا فنمنا واحد بصف الثاني من التعب صنطه لا كلام ولا حركة فترة، عاد هو حجه وكلّي: ...... البقية في الجزء الثاني