الصوفى
02-15-2016, 12:26 PM
من بين جميع قصصى أعشق تلك الواقعة
كان يوم مملا فى الجامعة حضرت محاضرات لدكاترة أغبياء ، بالرغم من أن كليتى هى الهندسة إلا أنهم يدرسوننا مناهج للحفظ
خلصت محاضراتى ع الساعة 2 الظهر وهوا ذات الوقت الذى تكون فى المواصلات زحمة أوووى عشان الموظفين والطلبة كلهم بيروحوا فى نفس الوقت ولو انتا من المنصورة هاتعرف يعنى ايه تركب مواصلة سندوب من الجامعة !! ولو انتا مش منها هاحكيلك .. تقريبا حوالى 30 واحد بيكونوا مستنين ميكروباص او مينى بص عشان يركبوا فى نفس الوقت ودا بيسبب زحمة شديدة اووى ودا كان الحال اللى حصل معايا . وقفت مستنى المينى بص لعله يجى وكل اللى واقف دا يركب ، لما وقفت لاحظت بنت كأنها ملاك بالظبط وشها فيه براءة غير عادية و نظرتها فيها انكسار وخوف كانت جميلة اووى بس لبساها كان متحرر شويتين ، كانت لابسة بدى ضيق جدا و بنطلون جينز ، استغربت جدا ازاى البراءة دى تكون لابسة بالمنظر دا ، استنيت البص لحد ما جه ، الناس هجمت على البص كله عايز ياخد مكان ، انا من النوع اللى مابيحبش يزاحم فى المواصلات ففضلت لحد الاخر ودخلت وبالصدفة البحتة كان فيه كرسيين فاضين ففضل انا والبنت دى وفرحت جدا انها هاتركب جنبى ، ركبت فى الكرسى اللى فى الطرقة وانا جنب الشباك وكان فيه ناس فى الطرقة فقلتلها لو سمحت تعالى انتى مكانى عشان ماحدش يضايقك قالت اوك ، وبدالنا الأماكن . البص كان زحمة والسواق كان كل شوية ياكل فى المطبات والبنت تتخبطت فيا بس لاحظت حاجة غريبة انها لما بتلمسنى بتغمض عينيها ولما تفتحها وابصلها تحط وشها فى الارض
اتكررت الحكاية دى 3 مرات اتأكدت بعدها إن البنت عندها رغبة وشهوة رهيبة أنا بدأت معاها الكلام وهيا كانت مستجيبة اووى لحد ما قلتلها انتى فاضية دلوقتى قالتلى أه بسرعة اووى قلتلها اوك تعالى ننزل وبالفعل نزلنا وقلتلها تعالى ودخلنا جنينة عامة وكانت هادية جدا الا من بعض الحبيبة اللى قاعدين جنب بعض . اخترت مكان ع النيل وشاورتلها تعالى نقعد هناك قعدت جنبها وهيا ماشية ورايا كأنها مخمورة . اتكلمنا شوية عن الجامعة والدراسة وكنت لما ببص فى عنيها بتحطت وشها فى الارض أنا اتجرأت شوية ولمست ايديها هيا ع طول غمضت عنيها وماعملتش حاجة قمت مسكتها بين ايديا وهيا ساكتة خالص مش بتتكلم وحطت وشها فى الارض أنا بإيديا التانية رفعت وشها وقالتلها مالك ؟؟ .. قالت اصل انا اول مرة اكون مع واحد لوحدنا واول مرة حد يمسك ايدى .. قالتلها طب ما انا اول مرة اكون مع بنت لوحدنا هههههه .. قالتلى لا انتا شاكلك جربت الحاجات دى كتييير وهيا بتتكلم انا شبكت صوابعى بين صوابعها وضغطت ع ايديها جامد
كان كل لما اعمل اى حركة هيا تغمض عينيها انا حسيت انها محتاجة حد يحتويها حد يقدرها ويديها حقها ، حركت ايدى ع رجيليها وهيا مستسلمة خالص ، بس لما فتحت وعينيها جت فى عنيا قربت منها بشفايفى وهيا بتبص لشفايفى وهيا بتقرب منها لحد ما وصلت لشفايفها وبوستها . كانت بتترعش بس انا كنت بضغط على شفايفها وكمان بضغط على ايديها اللى فى ايديا . هيا كانت قافلة بوقها خالص ومش بتحرك شفايفها لحد ما انا فتحتهالها وحركت لسانى جوا بقها وهيا بقت مستجيبة وبتبادلنى نفس البوسة
ايديا التانية كانت بتطلع لحد ما وصلت لصدرها اول ما لمستها هيا رجعت لورا بضهرها بس انا ماسيبتهاش وفضلت ببوسها وايديا كملت طريقها لحد ما مسكت صدرها بايدى وحركتها عليها من فوق البدى وهيا استسلمت تماما ، انا استغليت الفرصة وسيبت ايديها اللى كانت فى ايديا و مسكت بزازها باديا الاتنين ، كانوا ناعمين اووى والحلمتين بقوا منتصبين اوووى ، فضلت ماسك فيهم وانا ببوسها دا كله وامسك الحلمتين بصوابعى وهيا تغمض عنيها كنت حاسس انها عايشة فى عالم تانى
فضلت سايب ايدى الشمال عند صدرها ونزلت بايدى اليمين على ضهرها لحد ما وصلت لطيزها حركت ايدى عليها من فوق البنطلون و بصباعى اللى فى النص بعبصتها يااااااااااااااه على الاحساس بجد كان احسااااس روووعة وانا بمشى صباعى كدا عليها من فوق البنطلون وهيا تقريبا سابت الدنيا بتاعتنا وهاجرت للسما .. انا رفعتلها البدى بايدى و حاولت ادخل ايدى من البنطلون وبعد معاناة قدرت .. أنا مش هاقدر أوصفلكم كان جسمها ناعم ازاى .. تقريبا دى اطرى و انعم جسم بنت شوفته ، انا دا كله لسه شفايفى على شفايفها وصباعى اللى فى النص فضلت احركه فى على طيزها لحد ما وصلت للفلقة وهيا اول ما لمستها شهقت بس انا فضلت ماسك شفايفها بسنانى وضغطت عليهم فضلت احركه ع الخرم وحاولت ادخله بس ماعرفتش كان طيزها ضيقة جدا
حسيت اننا اتمادينا اووى وممكن حد يفاجئنا كان بقالنا ع الوضع دا ربع ساعة فى مكان ماحدش فيه غيرنا بس ممكن يحصل حاجة .. فخرجت ايدى من طيزها و بعدت وشها كدا بايدى وقالتلها كفاية كدا واكيييد دا مش أخر لقاء بينا قالتلى اكيد وأخدت رقم تليفونها ولسه علاقتى بيها لحد دلوقتى
كان يوم مملا فى الجامعة حضرت محاضرات لدكاترة أغبياء ، بالرغم من أن كليتى هى الهندسة إلا أنهم يدرسوننا مناهج للحفظ
خلصت محاضراتى ع الساعة 2 الظهر وهوا ذات الوقت الذى تكون فى المواصلات زحمة أوووى عشان الموظفين والطلبة كلهم بيروحوا فى نفس الوقت ولو انتا من المنصورة هاتعرف يعنى ايه تركب مواصلة سندوب من الجامعة !! ولو انتا مش منها هاحكيلك .. تقريبا حوالى 30 واحد بيكونوا مستنين ميكروباص او مينى بص عشان يركبوا فى نفس الوقت ودا بيسبب زحمة شديدة اووى ودا كان الحال اللى حصل معايا . وقفت مستنى المينى بص لعله يجى وكل اللى واقف دا يركب ، لما وقفت لاحظت بنت كأنها ملاك بالظبط وشها فيه براءة غير عادية و نظرتها فيها انكسار وخوف كانت جميلة اووى بس لبساها كان متحرر شويتين ، كانت لابسة بدى ضيق جدا و بنطلون جينز ، استغربت جدا ازاى البراءة دى تكون لابسة بالمنظر دا ، استنيت البص لحد ما جه ، الناس هجمت على البص كله عايز ياخد مكان ، انا من النوع اللى مابيحبش يزاحم فى المواصلات ففضلت لحد الاخر ودخلت وبالصدفة البحتة كان فيه كرسيين فاضين ففضل انا والبنت دى وفرحت جدا انها هاتركب جنبى ، ركبت فى الكرسى اللى فى الطرقة وانا جنب الشباك وكان فيه ناس فى الطرقة فقلتلها لو سمحت تعالى انتى مكانى عشان ماحدش يضايقك قالت اوك ، وبدالنا الأماكن . البص كان زحمة والسواق كان كل شوية ياكل فى المطبات والبنت تتخبطت فيا بس لاحظت حاجة غريبة انها لما بتلمسنى بتغمض عينيها ولما تفتحها وابصلها تحط وشها فى الارض
اتكررت الحكاية دى 3 مرات اتأكدت بعدها إن البنت عندها رغبة وشهوة رهيبة أنا بدأت معاها الكلام وهيا كانت مستجيبة اووى لحد ما قلتلها انتى فاضية دلوقتى قالتلى أه بسرعة اووى قلتلها اوك تعالى ننزل وبالفعل نزلنا وقلتلها تعالى ودخلنا جنينة عامة وكانت هادية جدا الا من بعض الحبيبة اللى قاعدين جنب بعض . اخترت مكان ع النيل وشاورتلها تعالى نقعد هناك قعدت جنبها وهيا ماشية ورايا كأنها مخمورة . اتكلمنا شوية عن الجامعة والدراسة وكنت لما ببص فى عنيها بتحطت وشها فى الارض أنا اتجرأت شوية ولمست ايديها هيا ع طول غمضت عنيها وماعملتش حاجة قمت مسكتها بين ايديا وهيا ساكتة خالص مش بتتكلم وحطت وشها فى الارض أنا بإيديا التانية رفعت وشها وقالتلها مالك ؟؟ .. قالت اصل انا اول مرة اكون مع واحد لوحدنا واول مرة حد يمسك ايدى .. قالتلها طب ما انا اول مرة اكون مع بنت لوحدنا هههههه .. قالتلى لا انتا شاكلك جربت الحاجات دى كتييير وهيا بتتكلم انا شبكت صوابعى بين صوابعها وضغطت ع ايديها جامد
كان كل لما اعمل اى حركة هيا تغمض عينيها انا حسيت انها محتاجة حد يحتويها حد يقدرها ويديها حقها ، حركت ايدى ع رجيليها وهيا مستسلمة خالص ، بس لما فتحت وعينيها جت فى عنيا قربت منها بشفايفى وهيا بتبص لشفايفى وهيا بتقرب منها لحد ما وصلت لشفايفها وبوستها . كانت بتترعش بس انا كنت بضغط على شفايفها وكمان بضغط على ايديها اللى فى ايديا . هيا كانت قافلة بوقها خالص ومش بتحرك شفايفها لحد ما انا فتحتهالها وحركت لسانى جوا بقها وهيا بقت مستجيبة وبتبادلنى نفس البوسة
ايديا التانية كانت بتطلع لحد ما وصلت لصدرها اول ما لمستها هيا رجعت لورا بضهرها بس انا ماسيبتهاش وفضلت ببوسها وايديا كملت طريقها لحد ما مسكت صدرها بايدى وحركتها عليها من فوق البدى وهيا استسلمت تماما ، انا استغليت الفرصة وسيبت ايديها اللى كانت فى ايديا و مسكت بزازها باديا الاتنين ، كانوا ناعمين اووى والحلمتين بقوا منتصبين اوووى ، فضلت ماسك فيهم وانا ببوسها دا كله وامسك الحلمتين بصوابعى وهيا تغمض عنيها كنت حاسس انها عايشة فى عالم تانى
فضلت سايب ايدى الشمال عند صدرها ونزلت بايدى اليمين على ضهرها لحد ما وصلت لطيزها حركت ايدى عليها من فوق البنطلون و بصباعى اللى فى النص بعبصتها يااااااااااااااه على الاحساس بجد كان احسااااس روووعة وانا بمشى صباعى كدا عليها من فوق البنطلون وهيا تقريبا سابت الدنيا بتاعتنا وهاجرت للسما .. انا رفعتلها البدى بايدى و حاولت ادخل ايدى من البنطلون وبعد معاناة قدرت .. أنا مش هاقدر أوصفلكم كان جسمها ناعم ازاى .. تقريبا دى اطرى و انعم جسم بنت شوفته ، انا دا كله لسه شفايفى على شفايفها وصباعى اللى فى النص فضلت احركه فى على طيزها لحد ما وصلت للفلقة وهيا اول ما لمستها شهقت بس انا فضلت ماسك شفايفها بسنانى وضغطت عليهم فضلت احركه ع الخرم وحاولت ادخله بس ماعرفتش كان طيزها ضيقة جدا
حسيت اننا اتمادينا اووى وممكن حد يفاجئنا كان بقالنا ع الوضع دا ربع ساعة فى مكان ماحدش فيه غيرنا بس ممكن يحصل حاجة .. فخرجت ايدى من طيزها و بعدت وشها كدا بايدى وقالتلها كفاية كدا واكيييد دا مش أخر لقاء بينا قالتلى اكيد وأخدت رقم تليفونها ولسه علاقتى بيها لحد دلوقتى