esmd .esmd
02-21-2016, 09:11 PM
قصتي هذه ليست بغريبه ولكن ممتعه من معناها انا كنت متزوج من امراه جميله بعض الشيء ولكن لها قوام جميل ولكنها مع مرور الوقت بدأ هذا الجمال يذبل والقوام يختفي والمشاعر تنتهي انجبت منها ولد وبنت ومع مرور الوقت لم نوفق بالاستمرار مع بعض وتم الطلاق هذه سنة الحياة المهم تزوجت من امراه اخرى وعشت معها باقي حياتي .
في يوم من الايام وانا ذاهب الى ابنائي من زوجتي السابقه لاراهم كالعاده اتصلت بالبيت لاتاكد من وجودهم لكي آتي لاخذهم معي ردت علي امهم زوجتي السابقه وقالت لي هم جاهزين متى سوف تاتي قلت لها بعد حوالي خمسة عشرة دقيقه قالت سوف يكونون بانتظارك المهم ذهبت لهم وانا عند البيت اتصلت لكي ينزلوا لي من البيت لكي نذهب وردت علي امهم زوجتي السابقه وقالت هم غير موجودين ذهبوا من ابناء خالتهم الى مشوار ولن يتاخروا انزل وانتظرهم في البيت انا طبعا رفضت قلت لها اذا وصلوا اتصلي بي كي اخذهم ولكنها رفضت واصرت ان انزل وانتظرهم في البيت وقالت انا سوف تكون مشغوله وسوف تاخذ دش ولن تكون معي في نفس المكان حتى ياتون وتنتهي هي من الدش يكون الاولاد وصلوا انا لم يكن في بالي اي شيء سواء انني مشتاق الى النيك من الطيز منذ فتره ولم اذق نيك الطيز وقلت في بالي انزل وانتظرهم بالداخل لكي لا ينشغل بالي بالتفكير بالموضوع نفسه وهو النيك من الطيز الذي مارقني منذ فتره صعدت الى الاعلى الشقه ووجدت الباب مفتوح وهي تقول لي تفضل في الصالة حتى يصلوا دخلت وانتظرت بالصاله لمدة عشر دقائق ولم يصل احد وقلت لها بصوت عالي الظاهر الاولاد لن ياتوا سوف امشي واتي مره اخرى ولكن هي لم ترد علي وردد الكلام مره ثانيه وايضا لم ترد علي وقفت لكي امشي من منزل ابنائي وباتجاه الباب تفاجئت بها وهي تمسكني من كتفي وهي بروب الحمام وتقول الى اين انت ذاهب سوف ياتون انتظر قليلا وقلت لها ولكن انت انتهيتي من الدش ولم ياتوا ومن الواجب ان اذهب لكي لا نكون وحدنا في المنزل وهذا خطأ ما يجب ان يكون ردت علي انت يوم من الايام كنت زوجي وليس هناك مشكله ولكن بالنسبه لي مشكله لانها خرجت بروب الحمام وايضا لا يوجد شيء على راسها لكي تغطيه لانها محجبه وهي محرمه علي ولم انتظر قلتلها انت محجبه وانا محرم عليك لماذا لا تضعين شيء على راسك وردت علي اضع شيء على راسي وانت زوجي قلت لها كنت زوجك لم ترد المهم قالت تشرب شيء حار ام بارد قلت لها ولا شيء فقط ارغب بالذهاب الان قالت افضل انت تشرب شيء حار لكي تريح اعصابك قلتلها الحار يزيدني حراره وانا لا ارغب بان اشرب اي شيء لان حرارتي ارتفعت من الموقف قالت اي موقف قلتلها الذي نحن فيه قالت هل لان الاولاد لم ياتوا ام لانني بروب الحمام قلت كل شيء قالت اذا كان روب الحمام فهذا سهل اخلعه قلت لا هكذا احسن قالت انا ايضا حرارتي ارتفعت تعال واجلس وانتظر الاولاد الى ان ياتوا من الخارج جلست واتت هي جلست بجانبي ولكن انا ابتعدت عنها لانني بدأت احس ان هناك شيء سوف يحصل المهم اتت ايضا بجانبي وهي بروب الحمام وجلست وكانت تسلم عليك السلام المعتاد المهم قالت الم تذكر هذا الروب الذي ارتديه الان قلت نعم اذكره قالت لم استطع ان اغيره لانه ذكرى منك قلت لها انا الان متزوج ولدي اسره من امرأه اخرى لماذا هذه الكلام الان قالت عادي كلام مجرد كلام هل زعلت قلت لا ولكن الوقت تاخر ويجب ان اذهب وانا اقول هذا الكلام قمت لكي اذهب ولكن هي مسكت بي بقوه لدرجة التصنع باها لا تردني ان اذهب وبهذه الحركه فتح الروب عن صدرها وخرج واحد من بزازها خارج الروب وارمتني على الاريكه وهي تقول انا اسفه انا اسفه واخذت تغطي نفسها ولكن بشيء من الاغراء وليس بالكامل اي لم تغطي نفسها كما يجب بصراحه انا لم استطع المقاومه واستسلمت لها وقلت انتظر لارى ماذا سوف يحدث بعد ذلك وبدأت اتصنع ان ابعدها عندي بلمسها على صدرها وهي تحاول ان تدنو الى كي المس بزازها وانا اتظاهر بدفعها عني عن طريق بزازها حتى انتهت هي بانها بدأت تحضنني وتقول لي انها مشتاقه لي وكانت تحاول انت تقبلني وكنت ابعدها عني بلمس بزازها وهي تهيج اكثر الى ان اخذت يدي ووضعتها داخل الروب لامسك بزازها لم تتحمل اكثر من ذلك من كثر الحراره خلعت الروب عنها نهائيا وهول ما رايت لقد تغير كل شيء بعد الرجيم والعنايه بنفسها كان جسمها اشبه بالمستحيل بالنسبة لي كانت نحيفه ورشيقه وبزاز متوسطه مشدوده والكس لا يوجد به ولا شعره والافخاذ كالزبده قلت لها ماذا فعلتي بنفسك قالت ليس هذا موضوعنا الان هل عجبك جسمي قلت نعم قالت ولكن هناك شيء لم تراه وهي طيزي اصبحت طريه مدوره ومشتاقه اليك واخذت يدي ووضعتها على طيزها وكان اكثر من روعه وبدأت تحسس بيدي على طيزها الى ان اوصلتها الى فتحت شرجها واخذت اصبع ووضعته في فمها لترطبه وادخلته في طيزها وهي تتاوه وتتلوى من شده الشهوه ولم انتظر حتى تاتي هي لتقبلني واخذت اقبلها من شفايفها ويالا الهول كانت كل الزبده طريه ورطبه ومتنفخه وجميله واخذت اقبلها واقبلها واصبعي في فتحت ظيزها وادخلت الاصبع الثاني وهي لتف بطيزها من كثرة المحنه الى ان ادخلت الثالث في خرمها الجميل ولم تستحمل هي الذي يحدث واخذت تجردني من ملابسي بسرعه فائقه وايضا ترغب بالمحافظه على اصابعي داخل طيزها ولا ترغب باخراجهم وابدأت بيدى الثانيه العب بكسها وبزازها وهي نزلت الى الاسفل لكن تذوق رحيق عيرى زبري واخذت تمص وتمص الى آخره حتى انني ذهلت لما تفعله من حركات واخذت تمص وتمص وقلبتها ارغب بان اذوق رحيقها الذي ملئ يدي وكان كسها عطشان لحس وعض وبدأت الحس وهي تمص وتصرخ من شدت المحنه وانا من كثر ما لا استطيع ان اتحمل كل هذه الشهوه القويه التي هي بها اخذت اصرخ بانني سوف اكب حليبي في فمها اذا لم تبعد وتكف عن المص ولكن كانها لم تسمعني واخذت تمص باقوى ما لديها من قوه وتدخله الى داخل فمها الى آخره حتى تستمتع بها ولكن لم استطيع ان ابعدها عني واخذت اكب حليبي في فمها مرارا وتكرار والغربي ان لم تنزل اي نقطه الى الخارج كله كان في فمها شربته كله ولم تبعد عنه نهائيا ولم تكتفي استمرت بالمص وانا الحس لها الى ان قمت من مكاني وقلتلها ان تجلس وضعية الكلب لكي ادخل قضيبي في طيزها وكانت تقول لا اريدك ان ترحمه ادخله دفعه واحده الى ديزي بسرعه لا استطيع ان استحمل الانتظار ووضعت عيري اي زبرى على فتحت شرجها وهي دفعت نفسها دفعه واحده ليستقر كله في طيزها واخذت تتحرك دخولا وخروجا بطيزها كانه كان متعطش للنيك من عير كبير مثل عيري كان كبير وطويل لدرجة كان يضرب بشيء بالداخل وهي تان وتتلوى من شدة المحنه وترغب بادخاله كله داخل طيزها ولم تكتفي بهذه الحركه با بسرعه فائقه قامت وجلست عليه وادخلته كله داخل طيزها واخذت تضرب به بداخلها خفت من ان تاذي نفسها لانني رايت دم يخرج من فتحت شرجها وقلتلها ان هناك دم يخرج منك ولم تهتم وكانها لم تسمعني واخرجته من طيزها واخذت تضعه وترضعه وادخلته مره اخرى في طيزها وبعدها اخرجته وادخلته دفعه واحده في كسها الذي كان يقطر من رحيقها دفعه واحده وبيدها اللاخرى اخذت تلعب بطيزها وتدخل اصابها كلهم بطيزه وتصرخ وتقول اريد عير ثاني يدخل في طيزي الان واخرجته من كسها وكان كسها جميل وخشن من الداخل اي ملمسه خشن من الداخل يقتل كل من ينيكه من كثرة روعته وبعد ان اخرجته من كسها ادخلته في طيزها وكان تحت في درج الطاوله الجانبيه عير صناعي كبير اخذته وادخلته في كسها وكان عيرين واحد في طيزها واخر فيك كسها وانا بطبيعتي اطول في النيك حتى ياتي ظهري وما بالك بالثاني سوف يكون اطول المهم هي تعرف طبيعتي بالنيك وتحبها جدا لانها تاتيها الرعشه مرارا وتكرارا وانا لم اتي بواحد الا بعد نصف ساعه او ساعه الا ربع واخدت تجلس وتقوم عليهم عيرى والصناعي حتى اتتها الرعشه الخامسه وانا تقريبا سوف ياتيني ظهري وقلت لها انني سوف اكب حريبي قالت اريده داخل ظيزي ولا اريد نقطه واحده بالخارج ارجوك لا تاتي بظهرك الان انا لم اشبع بعد اريد اكثر من ذلك انتظر قلتلها لا استطيع سوف ياتيني ظهري الان واخذت تسرع بدخول وخروج عيرى في طيزها وبعدها اتى حليبي كلها في طيزها وهي لم تتوقف بل استمرت وانا احس ان روحى سوف تخرج من مكانها وهي لا تكل ولا تاف من كثر النيك والشهوه وارتمينا على الارض واخذت تقبلني وتمص لساني وتشرب من ريقي ولا تريد ان تخرج حيلب ظهري من طيزها وارتمينا على الارض وهي متمسكه بعيري ولم تنطق بكلمه واحده قلتلها يجب ان اذهب قبل ان ياتوا اولاد قالت لن ياتوا اليوم فهم نائمون عند خاتهم وانا كنت مشتاقه الى النيك في نفس وقت اتصالك وكنت العب في نفسي بالعير الصناعي وفكرة بهذه الفكره كي انتهز الفرصه معك وكنت اعلم انك لم توافق الا اذا بهذه الطريقه واغرائك وكنت ارغب بان ترى كل التغيرات التي حصلت لي ولجسمي هل عجبتك قلتلها نعم ولكن هذا الكلام فات اوانه قالت اعلم ولكن هكذا احلى من ان نكون متزوجين وياريت تتكرر هذه الليله مره اخرى لان عندي لك مفاجئه اخرى ارغب بان افاجئك بها قلت سوف ارى وذهبنا الى الحمام لكي نستحم ولكن لم ترتاح ايضا واكملت على بالحمام حتى انني لم استطيع ان امشي من كثر التعب وهي لا تمل ولا تتعب وترغب ان يكون عيري طول الوقت في كسها او في طيزها ولا تخرجه ابدا والسلام ختام الى القصه الاخرى والمفاجئ الى وعدتني بها .
في يوم من الايام وانا ذاهب الى ابنائي من زوجتي السابقه لاراهم كالعاده اتصلت بالبيت لاتاكد من وجودهم لكي آتي لاخذهم معي ردت علي امهم زوجتي السابقه وقالت لي هم جاهزين متى سوف تاتي قلت لها بعد حوالي خمسة عشرة دقيقه قالت سوف يكونون بانتظارك المهم ذهبت لهم وانا عند البيت اتصلت لكي ينزلوا لي من البيت لكي نذهب وردت علي امهم زوجتي السابقه وقالت هم غير موجودين ذهبوا من ابناء خالتهم الى مشوار ولن يتاخروا انزل وانتظرهم في البيت انا طبعا رفضت قلت لها اذا وصلوا اتصلي بي كي اخذهم ولكنها رفضت واصرت ان انزل وانتظرهم في البيت وقالت انا سوف تكون مشغوله وسوف تاخذ دش ولن تكون معي في نفس المكان حتى ياتون وتنتهي هي من الدش يكون الاولاد وصلوا انا لم يكن في بالي اي شيء سواء انني مشتاق الى النيك من الطيز منذ فتره ولم اذق نيك الطيز وقلت في بالي انزل وانتظرهم بالداخل لكي لا ينشغل بالي بالتفكير بالموضوع نفسه وهو النيك من الطيز الذي مارقني منذ فتره صعدت الى الاعلى الشقه ووجدت الباب مفتوح وهي تقول لي تفضل في الصالة حتى يصلوا دخلت وانتظرت بالصاله لمدة عشر دقائق ولم يصل احد وقلت لها بصوت عالي الظاهر الاولاد لن ياتوا سوف امشي واتي مره اخرى ولكن هي لم ترد علي وردد الكلام مره ثانيه وايضا لم ترد علي وقفت لكي امشي من منزل ابنائي وباتجاه الباب تفاجئت بها وهي تمسكني من كتفي وهي بروب الحمام وتقول الى اين انت ذاهب سوف ياتون انتظر قليلا وقلت لها ولكن انت انتهيتي من الدش ولم ياتوا ومن الواجب ان اذهب لكي لا نكون وحدنا في المنزل وهذا خطأ ما يجب ان يكون ردت علي انت يوم من الايام كنت زوجي وليس هناك مشكله ولكن بالنسبه لي مشكله لانها خرجت بروب الحمام وايضا لا يوجد شيء على راسها لكي تغطيه لانها محجبه وهي محرمه علي ولم انتظر قلتلها انت محجبه وانا محرم عليك لماذا لا تضعين شيء على راسك وردت علي اضع شيء على راسي وانت زوجي قلت لها كنت زوجك لم ترد المهم قالت تشرب شيء حار ام بارد قلت لها ولا شيء فقط ارغب بالذهاب الان قالت افضل انت تشرب شيء حار لكي تريح اعصابك قلتلها الحار يزيدني حراره وانا لا ارغب بان اشرب اي شيء لان حرارتي ارتفعت من الموقف قالت اي موقف قلتلها الذي نحن فيه قالت هل لان الاولاد لم ياتوا ام لانني بروب الحمام قلت كل شيء قالت اذا كان روب الحمام فهذا سهل اخلعه قلت لا هكذا احسن قالت انا ايضا حرارتي ارتفعت تعال واجلس وانتظر الاولاد الى ان ياتوا من الخارج جلست واتت هي جلست بجانبي ولكن انا ابتعدت عنها لانني بدأت احس ان هناك شيء سوف يحصل المهم اتت ايضا بجانبي وهي بروب الحمام وجلست وكانت تسلم عليك السلام المعتاد المهم قالت الم تذكر هذا الروب الذي ارتديه الان قلت نعم اذكره قالت لم استطع ان اغيره لانه ذكرى منك قلت لها انا الان متزوج ولدي اسره من امرأه اخرى لماذا هذه الكلام الان قالت عادي كلام مجرد كلام هل زعلت قلت لا ولكن الوقت تاخر ويجب ان اذهب وانا اقول هذا الكلام قمت لكي اذهب ولكن هي مسكت بي بقوه لدرجة التصنع باها لا تردني ان اذهب وبهذه الحركه فتح الروب عن صدرها وخرج واحد من بزازها خارج الروب وارمتني على الاريكه وهي تقول انا اسفه انا اسفه واخذت تغطي نفسها ولكن بشيء من الاغراء وليس بالكامل اي لم تغطي نفسها كما يجب بصراحه انا لم استطع المقاومه واستسلمت لها وقلت انتظر لارى ماذا سوف يحدث بعد ذلك وبدأت اتصنع ان ابعدها عندي بلمسها على صدرها وهي تحاول ان تدنو الى كي المس بزازها وانا اتظاهر بدفعها عني عن طريق بزازها حتى انتهت هي بانها بدأت تحضنني وتقول لي انها مشتاقه لي وكانت تحاول انت تقبلني وكنت ابعدها عني بلمس بزازها وهي تهيج اكثر الى ان اخذت يدي ووضعتها داخل الروب لامسك بزازها لم تتحمل اكثر من ذلك من كثر الحراره خلعت الروب عنها نهائيا وهول ما رايت لقد تغير كل شيء بعد الرجيم والعنايه بنفسها كان جسمها اشبه بالمستحيل بالنسبة لي كانت نحيفه ورشيقه وبزاز متوسطه مشدوده والكس لا يوجد به ولا شعره والافخاذ كالزبده قلت لها ماذا فعلتي بنفسك قالت ليس هذا موضوعنا الان هل عجبك جسمي قلت نعم قالت ولكن هناك شيء لم تراه وهي طيزي اصبحت طريه مدوره ومشتاقه اليك واخذت يدي ووضعتها على طيزها وكان اكثر من روعه وبدأت تحسس بيدي على طيزها الى ان اوصلتها الى فتحت شرجها واخذت اصبع ووضعته في فمها لترطبه وادخلته في طيزها وهي تتاوه وتتلوى من شده الشهوه ولم انتظر حتى تاتي هي لتقبلني واخذت اقبلها من شفايفها ويالا الهول كانت كل الزبده طريه ورطبه ومتنفخه وجميله واخذت اقبلها واقبلها واصبعي في فتحت ظيزها وادخلت الاصبع الثاني وهي لتف بطيزها من كثرة المحنه الى ان ادخلت الثالث في خرمها الجميل ولم تستحمل هي الذي يحدث واخذت تجردني من ملابسي بسرعه فائقه وايضا ترغب بالمحافظه على اصابعي داخل طيزها ولا ترغب باخراجهم وابدأت بيدى الثانيه العب بكسها وبزازها وهي نزلت الى الاسفل لكن تذوق رحيق عيرى زبري واخذت تمص وتمص الى آخره حتى انني ذهلت لما تفعله من حركات واخذت تمص وتمص وقلبتها ارغب بان اذوق رحيقها الذي ملئ يدي وكان كسها عطشان لحس وعض وبدأت الحس وهي تمص وتصرخ من شدت المحنه وانا من كثر ما لا استطيع ان اتحمل كل هذه الشهوه القويه التي هي بها اخذت اصرخ بانني سوف اكب حليبي في فمها اذا لم تبعد وتكف عن المص ولكن كانها لم تسمعني واخذت تمص باقوى ما لديها من قوه وتدخله الى داخل فمها الى آخره حتى تستمتع بها ولكن لم استطيع ان ابعدها عني واخذت اكب حليبي في فمها مرارا وتكرار والغربي ان لم تنزل اي نقطه الى الخارج كله كان في فمها شربته كله ولم تبعد عنه نهائيا ولم تكتفي استمرت بالمص وانا الحس لها الى ان قمت من مكاني وقلتلها ان تجلس وضعية الكلب لكي ادخل قضيبي في طيزها وكانت تقول لا اريدك ان ترحمه ادخله دفعه واحده الى ديزي بسرعه لا استطيع ان استحمل الانتظار ووضعت عيري اي زبرى على فتحت شرجها وهي دفعت نفسها دفعه واحده ليستقر كله في طيزها واخذت تتحرك دخولا وخروجا بطيزها كانه كان متعطش للنيك من عير كبير مثل عيري كان كبير وطويل لدرجة كان يضرب بشيء بالداخل وهي تان وتتلوى من شدة المحنه وترغب بادخاله كله داخل طيزها ولم تكتفي بهذه الحركه با بسرعه فائقه قامت وجلست عليه وادخلته كله داخل طيزها واخذت تضرب به بداخلها خفت من ان تاذي نفسها لانني رايت دم يخرج من فتحت شرجها وقلتلها ان هناك دم يخرج منك ولم تهتم وكانها لم تسمعني واخرجته من طيزها واخذت تضعه وترضعه وادخلته مره اخرى في طيزها وبعدها اخرجته وادخلته دفعه واحده في كسها الذي كان يقطر من رحيقها دفعه واحده وبيدها اللاخرى اخذت تلعب بطيزها وتدخل اصابها كلهم بطيزه وتصرخ وتقول اريد عير ثاني يدخل في طيزي الان واخرجته من كسها وكان كسها جميل وخشن من الداخل اي ملمسه خشن من الداخل يقتل كل من ينيكه من كثرة روعته وبعد ان اخرجته من كسها ادخلته في طيزها وكان تحت في درج الطاوله الجانبيه عير صناعي كبير اخذته وادخلته في كسها وكان عيرين واحد في طيزها واخر فيك كسها وانا بطبيعتي اطول في النيك حتى ياتي ظهري وما بالك بالثاني سوف يكون اطول المهم هي تعرف طبيعتي بالنيك وتحبها جدا لانها تاتيها الرعشه مرارا وتكرارا وانا لم اتي بواحد الا بعد نصف ساعه او ساعه الا ربع واخدت تجلس وتقوم عليهم عيرى والصناعي حتى اتتها الرعشه الخامسه وانا تقريبا سوف ياتيني ظهري وقلت لها انني سوف اكب حريبي قالت اريده داخل ظيزي ولا اريد نقطه واحده بالخارج ارجوك لا تاتي بظهرك الان انا لم اشبع بعد اريد اكثر من ذلك انتظر قلتلها لا استطيع سوف ياتيني ظهري الان واخذت تسرع بدخول وخروج عيرى في طيزها وبعدها اتى حليبي كلها في طيزها وهي لم تتوقف بل استمرت وانا احس ان روحى سوف تخرج من مكانها وهي لا تكل ولا تاف من كثر النيك والشهوه وارتمينا على الارض واخذت تقبلني وتمص لساني وتشرب من ريقي ولا تريد ان تخرج حيلب ظهري من طيزها وارتمينا على الارض وهي متمسكه بعيري ولم تنطق بكلمه واحده قلتلها يجب ان اذهب قبل ان ياتوا اولاد قالت لن ياتوا اليوم فهم نائمون عند خاتهم وانا كنت مشتاقه الى النيك في نفس وقت اتصالك وكنت العب في نفسي بالعير الصناعي وفكرة بهذه الفكره كي انتهز الفرصه معك وكنت اعلم انك لم توافق الا اذا بهذه الطريقه واغرائك وكنت ارغب بان ترى كل التغيرات التي حصلت لي ولجسمي هل عجبتك قلتلها نعم ولكن هذا الكلام فات اوانه قالت اعلم ولكن هكذا احلى من ان نكون متزوجين وياريت تتكرر هذه الليله مره اخرى لان عندي لك مفاجئه اخرى ارغب بان افاجئك بها قلت سوف ارى وذهبنا الى الحمام لكي نستحم ولكن لم ترتاح ايضا واكملت على بالحمام حتى انني لم استطيع ان امشي من كثر التعب وهي لا تمل ولا تتعب وترغب ان يكون عيري طول الوقت في كسها او في طيزها ولا تخرجه ابدا والسلام ختام الى القصه الاخرى والمفاجئ الى وعدتني بها .